الهروب
——————————————————————————-
كان جريئاً حقاً!
الفصل 461: الهروب
“يبدو أنهم لا يخططون للنوم الليلة” ، ضحك سو تشن وهو يستدير ويغادر.
منذ أن تآكلت روح لونغ شاويو بسبب ضباب وي ليانتشينغ ، كان مستلقيا على الفراش.
أومأ وانغ وينشين برأسه: “فهمت”. “إذن ما الذي تخطط للقيام به بعد ذلك؟”
لقد كان طريح الفراش لأكثر من ست سنوات.
كان جريئاً حقاً!
كان بقاؤه على قيد الحياة في هذه السنوات الست الماضية يرجع تمامًا إلى طبيب يدعى تشن شو.
امتص لونغ تشينغجيانغ نفسا من الهواء البارد.
في السنوات القليلة الماضية ، حاول لونغ تشينغجيانغ البحث عن أشخاص آخرين واستخدام أساليب مختلفة ، ولكن دون استثناء فشلوا جميعًا.
يمكن أن يشعر أن الهدف الذي كان يبحث عنه كان يقترب أكثر فأكثر. كان متحمساً و أراد أن ينبح بصوت عال.
فقط دواء الطبيب تشن يمكن أن يبطئ السم داخل جسم لونغ شاويو.
وقف لونغ تشينغجيانغ هناك بصمت وكأنه شبح.
كان لونغ تشينغجيانغ يشتبه أيضًا في هوية تشن شو من قبل ، حتى أنه خمن أنه قد يكون سو تشن.
في السنوات القليلة الماضية ، حاول لونغ تشينغجيانغ البحث عن أشخاص آخرين واستخدام أساليب مختلفة ، ولكن دون استثناء فشلوا جميعًا.
لكنه لم يجرؤ على التحقق من ذلك.
منذ أن تآكلت روح لونغ شاويو بسبب ضباب وي ليانتشينغ ، كان مستلقيا على الفراش.
كان خائفا.
إذا أراد سو تشن المرور عبر مجموعة من الناس ، فإن الكلب الثعلبي سيصبح هيستيرياً بالتأكيد ، ويخطر الجميع.
إذا تحقق من أن تشن شو كان سو تشن ، فماذا كان عليه أن يفعل؟
فجأة ، بدأ الكلب الثعلبي في الجنون. كافح بعنف لدرجة أن لونغ تشينغجيانغ كاد أن يفقد قبضته عليه.
لم يكن يرغب في التفكير في هذه النتيجة ، لذلك كان بإمكانه فقط تجنبها.
كان هو فقط يسمعه.
ومع ذلك ، كانت المشكلة الأكبر في ذلك أنه في يوم ما ، عاجلاً أم آجلاً ، لن يتمكن من تجنب ذلك بعد الآن.
لو كان ذلك في يوم واحد ، لوجد عذرًا. ومع ذلك ، فإن عدم القيام بأي شيء لمدة ثلاثة أيام كان لا يغتفر.
في ذلك اليوم ، تلك اللحظة ، وصلت أخيرًا.
ومع ذلك ، كانت المشكلة الأكبر في ذلك أنه في يوم ما ، عاجلاً أم آجلاً ، لن يتمكن من تجنب ذلك بعد الآن.
بمجرد تحطم قنينة الدواء على الصخرة ؛و بمجرد أن ظهور صوت سو تشن في أذنه ، عرف لونغ تشينغجيانغ ما كان على وشك الحدوث.
كان اختفاء سو تشن مثل سلسلة غير مرئية تجتذب قلوب الجميع.
قال سو تشن ، “الوقت هو الجوهر ، لذلك لن أضيع الوقت في الحديث. أمامك خياران: أحدهما قتلي ، والآخر مساعدتي. إذا اخترت هذا الأخير ، سيطر على الكلب الثعلبي ثم دعني أذهب. بعد أن أخرج من هنا ، سوف أتخلص من السم داخل جسم ابنك تمامًا ، وسوف يتم مسح الحسابات بيننا. ما تفعله بعد ذلك يرجع إليك “.
لو كان ذلك في يوم واحد ، لوجد عذرًا. ومع ذلك ، فإن عدم القيام بأي شيء لمدة ثلاثة أيام كان لا يغتفر.
امتص لونغ تشينغجيانغ نفساً طويلاً من الهواء.
فجأة ، بدأ الكلب الثعلبي في الجنون. كافح بعنف لدرجة أن لونغ تشينغجيانغ كاد أن يفقد قبضته عليه.
لم يقل أي شيء.
لم يقل أي شيء.
كان هو وسو تشن من ذوي الخبرة. لم تكن هناك حاجة لقول أي شيء ، ولم يكن هناك مكان للتفاوض.
امتص لونغ تشينغجيانغ نفسا من الهواء البارد.
لم يقل أي شيء. وبدلاً من ذلك ، ذهب إلى أحد مرؤوسيه وأخذ الكلب الثعلبي منه ولم يسمح له بإحداث الكثير من الضوضاء.
“يبدو أنهم لا يخططون للنوم الليلة” ، ضحك سو تشن وهو يستدير ويغادر.
اكتشف الكلب بالفعل أن سو تشن كان قريباً ، ولكن كمية الضوضاء التي تسبب بها كانت متناسبة مع مدى قربه أو بعده.
بمجرد تحطم قنينة الدواء على الصخرة ؛و بمجرد أن ظهور صوت سو تشن في أذنه ، عرف لونغ تشينغجيانغ ما كان على وشك الحدوث.
إذا أراد سو تشن المرور عبر مجموعة من الناس ، فإن الكلب الثعلبي سيصبح هيستيرياً بالتأكيد ، ويخطر الجميع.
هرب.
كان هذا هو السبب في أن لونغ تشينغجيانغ كان يسيطر شخصيًا على الكلب الثعلبي شخصيًا وأبعد الجميع عنه.
كان مرؤوسيه يبحثون بعناية في المناطق المحيطة ، ولكن بعد تحطم قنينة الدواء على الصخور ، لم يتم عمل أي اضطراب إضافي.
بينما كان يمسك الكلب الثعلبي ، يمكنه أن يشعر بأن صراع الكلب الثعلبي أصبح محمومة أكثر وأكثر.
وأقر لونغ كينغجيانغ ، ثم أومأ برأسه: “أوه ، أفهم ذلك”. “حسنًا ، لنفعل ما تقوله.”
يمكن أن يشعر أن الهدف الذي كان يبحث عنه كان يقترب أكثر فأكثر. كان متحمساً و أراد أن ينبح بصوت عال.
كان الاثنان وجهًا لوجه.
ومع ذلك ، كانت يد لونغ تشينغجيانغ مثل كمامة ملفوفة بإحكام حول فمها ، ولا تسمح له بالتحرك أو النباح. طاقة الأصل الملفوفة حوله مثل القفص ، وتبقيه ثابتاً في مكانه وجعلته يأن بصوت منخفض.
كان الاثنان وجهًا لوجه.
فجأة ، بدأ الكلب الثعلبي في الجنون. كافح بعنف لدرجة أن لونغ تشينغجيانغ كاد أن يفقد قبضته عليه.
استمرت المطاردة كل ثلاثة أيام.
في تلك اللحظة ، شعر به.
كان هذا المرؤوس يراقب بعناية لونغ تشينغجيانغ ولم ينهي جملته إلا بعد التأكد من أن لونغ تشينغجيانغ لم يكن غاضبًا.
كان الشخص الذي أخفي في الظل واقفا أمامه مباشرة.
“نعم سيدي!” ألقى المرئوس نظرة خاطفة على لونغ تشينغجيانغ لكنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد ، معتقداً أن لونغ تشينغجيانغ ربما فاجأته المجزرة التي ارتكبها سو تشن. غادر لرعاية الأمر.
كان الاثنان وجهًا لوجه.
وقف لونغ تشينغجيانغ هناك بصمت وكأنه شبح.
كان جريئاً حقاً!
بمجرد تحطم قنينة الدواء على الصخرة ؛و بمجرد أن ظهور صوت سو تشن في أذنه ، عرف لونغ تشينغجيانغ ما كان على وشك الحدوث.
امتص لونغ تشينغجيانغ نفسا من الهواء البارد.
كان خائفا.
كان بإمكانه سماع صوت سو تشن في أذنه ، لكن هذه المرة لم تكن تقنية الإرسال. كان مجرد حديث عادي.
“ماذا؟ هل تخطط لمواجهة العشائر النبيلة مباشرة في هذه اللحظة؟ ” فوجئ وانغ وينشين.
تم قمع صوت سو تشن للتو.
كان خائفا.
كان هو فقط يسمعه.
كانت السماء مظلمة بالفعل. بدأت الفوانيس بإضاءة الجبل بأكمله ، مما جعله يبدو وكأنه لا يزال هناك نهار.
انحنى سو تشن في أذنه وقال بهدوء: “شكرًا جزيلا بطريك عشيرة لونغ.”
————————————————
ثم ربت على الكلب الثعلبي الصغير مرة واحدة قبل مغادرته.
هرب.
هدأ الكلب الثعلبي ببطء.
“نعم سيدي!” ألقى المرئوس نظرة خاطفة على لونغ تشينغجيانغ لكنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد ، معتقداً أن لونغ تشينغجيانغ ربما فاجأته المجزرة التي ارتكبها سو تشن. غادر لرعاية الأمر.
أخيرا ، توقف عن إثارة ضجة.
أخيرا ، توقف عن إثارة ضجة.
عرف لونغ تشينغجيانغ أن سو تشن تمكن من الفرار.
كان مرؤوسيه يبحثون بعناية في المناطق المحيطة ، ولكن بعد تحطم قنينة الدواء على الصخور ، لم يتم عمل أي اضطراب إضافي.
كان مرؤوسيه يبحثون بعناية في المناطق المحيطة ، ولكن بعد تحطم قنينة الدواء على الصخور ، لم يتم عمل أي اضطراب إضافي.
“ساعدني في إرسال إشعار إلى جيانغ شيشوي. أخبره أنه يستطيع من الآن فصاعدًا أن يبدأ مهمته في الجمع بين جميع القراصنة. أوه ، صحيح ، لا تنسى أيضًا غابة النهر الغربية ؛ دعه يأخذ كل الحصون هناك أيضًا. يمكننا أيضًا أن نأخذ قاعة السلام المزدهرة لأنفسنا أيضًا. ”
ذهب سو تشن.
لا أحد يعرف أين ذهب. لم يتوقع أحد أن سو تشن هرب بالفعل من الحصار. لقد اعتقدوا للتو أنه صعد إلى أعلى الجبل.
لقد اختفى.
ثم ربت على الكلب الثعلبي الصغير مرة واحدة قبل مغادرته.
هرب.
امتص لونغ تشينغجيانغ نفسا من الهواء البارد.
لا أحد يعرف أين ذهب. لم يتوقع أحد أن سو تشن هرب بالفعل من الحصار. لقد اعتقدوا للتو أنه صعد إلى أعلى الجبل.
وقف لونغ تشينغجيانغ هناك وشاهد مرؤوسيه ، بالإضافة إلى أفراد من عشائر أخرى ، يبحثون في الجبل عن الشخص الذي لم يعد هناك.
على هذا النحو ، كانوا يناقشون ما إذا كانوا سيستمرون في مطاردته إلى أعلى الجبل وإجباره على الخروج.
فقط دواء الطبيب تشن يمكن أن يبطئ السم داخل جسم لونغ شاويو.
كان الجميع يتحدث عن كيفية إعداد الكمائن وكيفية سد الثغرات.
على هذا النحو ، كانوا يناقشون ما إذا كانوا سيستمرون في مطاردته إلى أعلى الجبل وإجباره على الخروج.
وقف لونغ تشينغجيانغ هناك بصمت وكأنه شبح.
———————————————————————————-
لم يستطع أن يقول أو يفعل أي شيء. كل ما فعله هو الوقوف في حالة ذهول ، راغبًا في الضحك والبكاء في قلبه.
كان هو فقط يسمعه.
“بطريك العشيرة ، هل أنت بخير؟” صاح أحد المرؤوسين على لونغ تشينغجيانغ.
نظرًا لأن سو تشن لم يعد بعد ، فهذا يعني أنه ربما لا يزال على الجبل.
“آه!” يبدو وكأن لونغ تشينغجيانغ قد استيقظ من حلم. “هل توصلتم إلى خطة؟”
كان خائفا.
رد المرؤوس قائلاً: “ربما كان سو تشن قد ذهب في اتجاه آخر”. “يشعر الجميع أننا لا يجب أن نتحمل الكثير من المخاطر ونلاحقه ؛ بدلاً من ذلك ، يجب أن نحافظ على الحصار فقط. بعد كل شيء ، قوة سو تشن …… لا يمكن الاستهانة بها. ”
في السنوات القليلة الماضية ، حاول لونغ تشينغجيانغ البحث عن أشخاص آخرين واستخدام أساليب مختلفة ، ولكن دون استثناء فشلوا جميعًا.
كان الجميع خائفين حتى الموت بسبب المذابح المتزامنة التي وقعت لـ خمسة فرق.
فقط دواء الطبيب تشن يمكن أن يبطئ السم داخل جسم لونغ شاويو.
كان هذا المرؤوس يراقب بعناية لونغ تشينغجيانغ ولم ينهي جملته إلا بعد التأكد من أن لونغ تشينغجيانغ لم يكن غاضبًا.
لقد كان طريح الفراش لأكثر من ست سنوات.
وأقر لونغ كينغجيانغ ، ثم أومأ برأسه: “أوه ، أفهم ذلك”. “حسنًا ، لنفعل ما تقوله.”
“آه!” يبدو وكأن لونغ تشينغجيانغ قد استيقظ من حلم. “هل توصلتم إلى خطة؟”
“نعم سيدي!” ألقى المرئوس نظرة خاطفة على لونغ تشينغجيانغ لكنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد ، معتقداً أن لونغ تشينغجيانغ ربما فاجأته المجزرة التي ارتكبها سو تشن. غادر لرعاية الأمر.
السبب وراء قيامهم بذلك كان لأنه لم ترد أنباء عن عودة سو تشن بعد في مدينة النهر الواضح.
وقف لونغ تشينغجيانغ هناك وشاهد مرؤوسيه ، بالإضافة إلى أفراد من عشائر أخرى ، يبحثون في الجبل عن الشخص الذي لم يعد هناك.
قال سو تشن ، “الوقت هو الجوهر ، لذلك لن أضيع الوقت في الحديث. أمامك خياران: أحدهما قتلي ، والآخر مساعدتي. إذا اخترت هذا الأخير ، سيطر على الكلب الثعلبي ثم دعني أذهب. بعد أن أخرج من هنا ، سوف أتخلص من السم داخل جسم ابنك تمامًا ، وسوف يتم مسح الحسابات بيننا. ما تفعله بعد ذلك يرجع إليك “.
في أسفل الجبل ، نظر سو تشن إلى السماء.
“أولاً ، أردت إهدار بعضا من مواردهم ، وثانيًا أردت حماية لونغ تشينغجيانغ. لا أحد أحمق. إذا قتلت مجموعة من الأشخاص في إقليم لونغ تشينغجيانغ ، ثم اختفيت فجأة وأعدت الظهور في مدينة النهر الواضح ، و لونغ شاويو تعافى فجأة بعد فترة ليست طويلة ، لن يكون من الصعب على الناس ربط هذه السلسلة من الأحداث “.
كانت السماء مظلمة بالفعل. بدأت الفوانيس بإضاءة الجبل بأكمله ، مما جعله يبدو وكأنه لا يزال هناك نهار.
كان الجميع خائفين حتى الموت بسبب المذابح المتزامنة التي وقعت لـ خمسة فرق.
“يبدو أنهم لا يخططون للنوم الليلة” ، ضحك سو تشن وهو يستدير ويغادر.
لكنه لم يجرؤ على التحقق من ذلك.
————————————————
استمرت المطاردة كل ثلاثة أيام.
استمرت المطاردة كل ثلاثة أيام.
كان الاثنان وجهًا لوجه.
في اليوم الثاني ، وصلوا إلى قمة الجبل ، ولكن بعد صعودهم خالي الوفاض ، أرسلت العشائر النبيلة مجموعة أخرى من الناس في بحث.
تم قمع صوت سو تشن للتو.
السبب وراء قيامهم بذلك كان لأنه لم ترد أنباء عن عودة سو تشن بعد في مدينة النهر الواضح.
بينما كان يمسك الكلب الثعلبي ، يمكنه أن يشعر بأن صراع الكلب الثعلبي أصبح محمومة أكثر وأكثر.
نظرًا لأن سو تشن لم يعد بعد ، فهذا يعني أنه ربما لا يزال على الجبل.
——————————————————————————-
على هذا النحو ، واصل الجميع البحث بجد.
ما الذي كان يفعله لو تشينغقوانغ في الأيام الثلاثة الماضية؟
كان اختفاء سو تشن مثل سلسلة غير مرئية تجتذب قلوب الجميع.
على هذا النحو ، واصل الجميع البحث بجد.
بالطبع ، لم يكن أحد ليتخيل أن سو تشن كان يجلس في هذه اللحظة في إحدى الغرف الخاصة في جناح العطور المسكرة و يشرب النبيذ مع وانغ وينشين.
“لا ، لا بأس. لدي بالفعل سبب ثالث أيضًا – أردت أن أرى كيف سيكون رد فعل ذلك الوغد لو تشينغقوانغ. وبعبارة أخرى ، على الأقل أردت أن يشهد آنن سييوان ما فعله لو تشينغقوانغ في هذه الأيام الثلاثة. قال سو تشن “يجب أن يكون الوقت الآن”.
“لا أصدق ذلك. لم تهرب فقط من قبضة مزارع عالم الضوء المهتز والعشائر النبيلة ، بل كنت قادرًا أيضًا على قيادتهم بالكامل ، “ضحك وانغ وينشين وهو يسكب لـ سو تشن كوبًا كاملًا من النبيذ.
في ذلك اليوم ، تلك اللحظة ، وصلت أخيرًا.
“أولاً ، أردت إهدار بعضا من مواردهم ، وثانيًا أردت حماية لونغ تشينغجيانغ. لا أحد أحمق. إذا قتلت مجموعة من الأشخاص في إقليم لونغ تشينغجيانغ ، ثم اختفيت فجأة وأعدت الظهور في مدينة النهر الواضح ، و لونغ شاويو تعافى فجأة بعد فترة ليست طويلة ، لن يكون من الصعب على الناس ربط هذه السلسلة من الأحداث “.
كان جريئاً حقاً!
“هل تخطط حقًا لإنقاذ ابنه؟”
——————————————————————————-
“إن عدم وجود جدارة بالثقة ليس بالشيء الجيد. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو قمت بحمايته بهذه الطريقة ، سيتم اكتشاف لونغ تشينغجيانغ عاجلاً أم آجلاً. عندما تنتشر الأخبار بأنني ، سو تشن ، أبقيت كلمتي حتى لأعدائي تنتشر …… همم ، سيكون ذلك مفيدًا لي أيضًا. ” ألقى سو تشن الفول السوداني في فمه وهو يتحدث بهدوء.
كان هو وسو تشن من ذوي الخبرة. لم تكن هناك حاجة لقول أي شيء ، ولم يكن هناك مكان للتفاوض.
“هذا صحيح. ثم من الأفضل أن تبقى هنا قليلاً وانتظر حتى ينفجر كل هذا …… ”
كان اختفاء سو تشن مثل سلسلة غير مرئية تجتذب قلوب الجميع.
“لا ، لا بأس. لدي بالفعل سبب ثالث أيضًا – أردت أن أرى كيف سيكون رد فعل ذلك الوغد لو تشينغقوانغ. وبعبارة أخرى ، على الأقل أردت أن يشهد آنن سييوان ما فعله لو تشينغقوانغ في هذه الأيام الثلاثة. قال سو تشن “يجب أن يكون الوقت الآن”.
لقد كان طريح الفراش لأكثر من ست سنوات.
ما الذي كان يفعله لو تشينغقوانغ في الأيام الثلاثة الماضية؟
على هذا النحو ، كانوا يناقشون ما إذا كانوا سيستمرون في مطاردته إلى أعلى الجبل وإجباره على الخروج.
لم يفعل أي شيء.
“هل تخطط حقًا لإنقاذ ابنه؟”
عدم فعل شيء كان أكبر خيانة.
لا أحد يعرف أين ذهب. لم يتوقع أحد أن سو تشن هرب بالفعل من الحصار. لقد اعتقدوا للتو أنه صعد إلى أعلى الجبل.
لو كان ذلك في يوم واحد ، لوجد عذرًا. ومع ذلك ، فإن عدم القيام بأي شيء لمدة ثلاثة أيام كان لا يغتفر.
تم قمع صوت سو تشن للتو.
أراد سو تشن إخبار آنن سييوان بمن كان يخطط ضده من وراء الكواليس.
“إن عدم وجود جدارة بالثقة ليس بالشيء الجيد. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو قمت بحمايته بهذه الطريقة ، سيتم اكتشاف لونغ تشينغجيانغ عاجلاً أم آجلاً. عندما تنتشر الأخبار بأنني ، سو تشن ، أبقيت كلمتي حتى لأعدائي تنتشر …… همم ، سيكون ذلك مفيدًا لي أيضًا. ” ألقى سو تشن الفول السوداني في فمه وهو يتحدث بهدوء.
أومأ وانغ وينشين برأسه: “فهمت”. “إذن ما الذي تخطط للقيام به بعد ذلك؟”
لكنه لم يجرؤ على التحقق من ذلك.
“ساعدني في إرسال إشعار إلى جيانغ شيشوي. أخبره أنه يستطيع من الآن فصاعدًا أن يبدأ مهمته في الجمع بين جميع القراصنة. أوه ، صحيح ، لا تنسى أيضًا غابة النهر الغربية ؛ دعه يأخذ كل الحصون هناك أيضًا. يمكننا أيضًا أن نأخذ قاعة السلام المزدهرة لأنفسنا أيضًا. ”
وقف لونغ تشينغجيانغ هناك بصمت وكأنه شبح.
“ماذا؟ هل تخطط لمواجهة العشائر النبيلة مباشرة في هذه اللحظة؟ ” فوجئ وانغ وينشين.
انحنى سو تشن في أذنه وقال بهدوء: “شكرًا جزيلا بطريك عشيرة لونغ.”
قال سو تشن بمكر: “السبب الوحيد وراء عدم اغتنام كل مواردهم في غابة النهر الغربية و أني تركت لهم بعض الفرص على الممرات المائية هو أنني لم أرغب في إجبار هؤلاء القدامى في عالم الضوء المهتز من الظهور. الآن بعد أن قام أحدهم بخطوة ضدي …… هل تعتقد أن هناك حاجة للتراجع بعد الآن؟ أرسل الإشعار. سوف أحفرهم من جذورهم هذه المرة حتى يعرفوا ما هي عواقب إغضابي! ”
لم يكن يرغب في التفكير في هذه النتيجة ، لذلك كان بإمكانه فقط تجنبها.
———————————————————————————-
إذا تحقق من أن تشن شو كان سو تشن ، فماذا كان عليه أن يفعل؟
قال سو تشن ، “الوقت هو الجوهر ، لذلك لن أضيع الوقت في الحديث. أمامك خياران: أحدهما قتلي ، والآخر مساعدتي. إذا اخترت هذا الأخير ، سيطر على الكلب الثعلبي ثم دعني أذهب. بعد أن أخرج من هنا ، سوف أتخلص من السم داخل جسم ابنك تمامًا ، وسوف يتم مسح الحسابات بيننا. ما تفعله بعد ذلك يرجع إليك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
