معركة المياه (2)
——————————————————————–
وقف زعيم القراصنة في مقدمة القارب ، وتفقد محيطه بعناية.
الفصل 407: معركة المياه (2)
لم يمنح هذا النوع من المواد المتوسطة قدرة إخفاء مثل مادة أصل الظل ، ولم يكن هناك مجال له لتحسينه. ومع ذلك ، على الأقل ، أعطت مستخدمها القدرة على التنفس تحت الماء والتحول جزئيًا.
وقف زعيم القراصنة في مقدمة القارب ، وتفقد محيطه بعناية.
كانت المواد المتوسطة والمواد الأصلية والجسيمات هي مستويات التصنيف الثلاثة المميزة التي يمكن لـسو تشن تحديدها في العالم المجهري في هذه اللحظة.
كان سطح الماء هادئًا تمامًا ، وكأن شيئًا لم يحدث.
“هيا بنا نقوم بذلك!” صرخ قرصان وهو يخرج من الماء ويشير بيديه. ظهر جدار ضخم من الماء وبدأ في التقدم.
قفز المئات في الماء ، ولكن لم يكن هناك اضطراب.
قفز المئات في الماء ، ولكن لم يكن هناك اضطراب.
كان الجو الهادئ غريباً ، حيث أرسل برودة تقشعر لها العظام .
“آه!” صاح أحد القراصنة فجأة.
“يوجد شئ غير صحيح!” تمتم في نفسه.
من خلال الاعتماد على قدرتهم على التنفس تحت الماء وخفة الحركة التي قدمتها لهم ذيولهم ، يمكنهم بسرعة الاقتراب من الهدف ، واستخدام تقنية تقييدية لربط خصومهم ، ثم عضهم. حتى إذا لم يقتل الهدف بالعضة ، فيمكنهم الاستمرار في إبقاء أهدافهم مشغولة والتأكد من استمرار القتال في الماء. في النهاية ، سينفد خصومهم من القوة ويموتون.
“هو لاوشو ، دوان شياور ، إنزلوا في الماء وألقوا نظرة.”
حتى أحمق يدرك أن هناك خطأ ما تحت سطح الماء.
ينغمس شخصان في الماء ، مما يخلق قوسًا جميلًا في الهواء قبل اختفائهما حتى دون التسبب في دفقة.
لقد اختاروا خوض معركة تحت الماء.
لقد كانوا أفضل السباحين بين جميع القراصنة. تضاعفت قوتهم في الواقع أثناء وجودهم في الماء ، ولم يكن القفز في الماء لقتل خصومهم مشكلة بالنسبة لهم.
وصاح زعيم القراصنة: “اركضوا …….” ، لكن الكلمات التي أراد أن يقولها لم تخرج، ودفع كلماته إلى أسفل حنجرته.
ومع ذلك ، بعد دخول هذين الاثنين في الماء ، لم يلاحظ أي حركة أخرى.
استخدم أفعاله كمظهر بينما استدار وبدأ في السباحة بشكل محموم.
ذعر زعيم القراصنة أكثر وأكثر كلما طال انتظاره. قال: “هناك خطأ ما! هناك خطأ ما تحت سطح الماء! ”
كان الأمر تقريبًا كما لو كانوا أسماك في الماء.
حتى أحمق يدرك أن هناك خطأ ما تحت سطح الماء.
وصاح زعيم القراصنة: “اركضوا …….” ، لكن الكلمات التي أراد أن يقولها لم تخرج، ودفع كلماته إلى أسفل حنجرته.
نظر جميع القراصنة فوق حواف القوارب وحدقوا في الماء ، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شخص.
كان الأمر تقريبًا كما لو كانوا أسماك في الماء.
في تلك اللحظة ، بدأ الماء أدناه فجأة في التدفّق. طفت جثتان على سطح الماء. كان الشخصان بالضبط هو الذي قفز في الماء في وقت سابق.
أغادر هذا المكان بسرعة!
كان الجميع مندهشا. علم زعيم القراصنة أن الوضع لم يكن جيدًا ، ولكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، سمع فجأة انفجارًا ضخمًا في مكان ما على متن القارب.
ومع ذلك ، في ظل هذه الظروف ، حيث كانت المياه تقيد إلى حد كبير حرية الحركة وكان القتال يتم في أماكن قريبة للغاية ، أصبحت تقنية الأسنان المسننة مهارة عملية إلى حد ما لاستخدامها تحت الماء.
“ليس جيدًا ، إنهم يحاولون تفجير القوارب!” صاح زعيم القراصنة. “نشطوا الحواجز!”
لقد اختاروا خوض معركة تحت الماء.
ولكن كان الوقت قد فات بالفعل.
لم يفهم زعيم القراصنة كيف قام خصومه بتفجير قاربه ، ولم يكن لديه وقت للنظر في الأمر أكثر من ذلك.
بوم ، بوم ، بوم ، بوم!
كان الجميع مندهشا. علم زعيم القراصنة أن الوضع لم يكن جيدًا ، ولكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، سمع فجأة انفجارًا ضخمًا في مكان ما على متن القارب.
بعد أربعة انفجارات ضخمة ، تحطم القارب الأول بالكامل حتى قبل أن تتاح له فرصة تنشيط الحواجز.
كان مصطلح “المادة المتوسطة” هو المصطلح الذي صاغه سو تشن عند الإشارة إلى المزيج الفريد من مواد الأصل المختلفة ، بما في ذلك المواد الغامضة في الكتلة المعدنية وداخل جسم السيد الشاب لعشيرة لونغ. لم تكن مواد الأصل ، لكنها كانت تتكون من مواد الأصل ولها خصائصها وقدراتها الفريدة.
تم إلقاء القراصنة على متن القارب في الماء ، وانتحبوا على طول الطريق. لقد سقطوا للتو عندما بدأت مجموعة كبيرة من الناس تسبح على السطح ، ونظراتهم مغلقة على هذه الأهداف.
كان أساسها الأساسي سلالة دم عشيرة غو المختلطة الثعبان المنخفض ، إلى جانب عدد قليل من مجموعات أخرى من مواد الاصل.
كان الأمر تقريبًا كما لو كانوا أسماك في الماء.
“آه!” صاح أحد القراصنة فجأة.
الشيء الأكثر إثارة للخوف هو أنه رأى أن ساقي كل شخص طويلة في الواقع ، ولديهم ذيول تشبه الأسماك.
وفي هذه اللحظة ، كان جميع المئة والخمسين لديهم ذلك
هذا لم يكن ممكنا!
نظر جميع القراصنة فوق حواف القوارب وحدقوا في الماء ، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شخص.
كان زعيم القراصنة مذهولاً للغاية.
حتى أحمق يدرك أن هناك خطأ ما تحت سطح الماء.
بعد لحظة ، كان الجميع يسبحون بسرعة في اتجاهه.
تدفق الدم الطازج من الجروح ، صبغ الماء المحيط باللون الأحمر القرمزي.
تحركوا في الماء ، يأرجحون ذيولهم كما لو كانوا أسماك حقيقية. كانت الشفرات والرماح في أيديهم مثل الأسنان الحادة لسمك القرش عندما ضربوا بوحشية القراصنة.
على الرغم من أن التكرار الثاني لـسو تشن من الطوطم الانحلالي لم يكتمل ، فقد حقق قدرًا كبيرًا من التقدم.
لم يستجب أحد القراصنة حتى قبل أن يسبح عشرة أشخاص أمامه كما لو كانوا محاربين على الخيول ، تاركين خلفه عشرة جروح عميقة على جسده.
أعطت أكثر من نصف عام من البحث لسو تشن فهمًا معينًا للمواد المتوسطة. يمكنه بالفعل إنشاء عدد قليل من المواد المتوسطة الفريدة الخاصة به مع عدد قليل من تقنيات الجمع.
تدفق الدم الطازج من الجروح ، صبغ الماء المحيط باللون الأحمر القرمزي.
استخدم أفعاله كمظهر بينما استدار وبدأ في السباحة بشكل محموم.
وتعرض قرصان آخر لنفس المصير بعد ذلك مباشرة.
في هذه اللحظة ، كانوا يواجهون رجال السمك الوحشيين الذين لا يرحمون. لا ، بتعبير أدق ، كانوا مجموعة من المقاتلين الذين استخدموا الطوطم الانحلالي لسو تشن الإصدار 1.2.
كان القراصنة سباحين جيدين إلى حد ما ، لكن ذلك كان بالمقارنة مع البشر ، وليس الأسماك.
استخدم أفعاله كمظهر بينما استدار وبدأ في السباحة بشكل محموم.
في هذه اللحظة ، كانوا يواجهون رجال السمك الوحشيين الذين لا يرحمون. لا ، بتعبير أدق ، كانوا مجموعة من المقاتلين الذين استخدموا الطوطم الانحلالي لسو تشن الإصدار 1.2.
وكانوا جميعاً من أتباع سو تشن.
على الرغم من أن التكرار الثاني لـسو تشن من الطوطم الانحلالي لم يكتمل ، فقد حقق قدرًا كبيرًا من التقدم.
ظهر مقاتل خلف القراصنة بسرعة لم يكن من الممكن تصورها ، أمسك به ، ثم عضه من الحلق.
يمكن أن يمنح الطوطم الانحلالي الحالي ما يصل إلى خمس مهارات أصل بينما تستمر مساحة السطح المطلوبة للطوطم في الانخفاض فقط.
وكانوا جميعاً من أتباع سو تشن.
في النصف الثاني من الشهر الماضي ، قام سو تشن بنحت الإصدار 1.2 من الطوطم الإنحلالي على مائة وخمسين من أتباعه وشبعهم بنوع معين من المواد المتوسطة.
كانت تلك ذيول السمك الطويلة أفضل دليل على ذلك.
كان مصطلح “المادة المتوسطة” هو المصطلح الذي صاغه سو تشن عند الإشارة إلى المزيج الفريد من مواد الأصل المختلفة ، بما في ذلك المواد الغامضة في الكتلة المعدنية وداخل جسم السيد الشاب لعشيرة لونغ. لم تكن مواد الأصل ، لكنها كانت تتكون من مواد الأصل ولها خصائصها وقدراتها الفريدة.
تم إلقاء القراصنة على متن القارب في الماء ، وانتحبوا على طول الطريق. لقد سقطوا للتو عندما بدأت مجموعة كبيرة من الناس تسبح على السطح ، ونظراتهم مغلقة على هذه الأهداف.
كانت المواد المتوسطة والمواد الأصلية والجسيمات هي مستويات التصنيف الثلاثة المميزة التي يمكن لـسو تشن تحديدها في العالم المجهري في هذه اللحظة.
تم إلقاء القراصنة على متن القارب في الماء ، وانتحبوا على طول الطريق. لقد سقطوا للتو عندما بدأت مجموعة كبيرة من الناس تسبح على السطح ، ونظراتهم مغلقة على هذه الأهداف.
أعطت أكثر من نصف عام من البحث لسو تشن فهمًا معينًا للمواد المتوسطة. يمكنه بالفعل إنشاء عدد قليل من المواد المتوسطة الفريدة الخاصة به مع عدد قليل من تقنيات الجمع.
ومع ذلك ، بعد دخول هذين الاثنين في الماء ، لم يلاحظ أي حركة أخرى.
كان “رجال السمك” واحدًا منهم.
في النصف الثاني من الشهر الماضي ، قام سو تشن بنحت الإصدار 1.2 من الطوطم الإنحلالي على مائة وخمسين من أتباعه وشبعهم بنوع معين من المواد المتوسطة.
كان أساسها الأساسي سلالة دم عشيرة غو المختلطة الثعبان المنخفض ، إلى جانب عدد قليل من مجموعات أخرى من مواد الاصل.
وفي هذه اللحظة ، كان جميع المئة والخمسين لديهم ذلك
لم يمنح هذا النوع من المواد المتوسطة قدرة إخفاء مثل مادة أصل الظل ، ولم يكن هناك مجال له لتحسينه. ومع ذلك ، على الأقل ، أعطت مستخدمها القدرة على التنفس تحت الماء والتحول جزئيًا.
ووش!
كانت تلك ذيول السمك الطويلة أفضل دليل على ذلك.
——————————————————————–
مع تأرجح قوي في ذيولهم ، هاجم مائة وخمسون مقاتلا في المياه مثل الأسهم الحادة ، وبدأوا في حصاد حياة خصومهم .
وسط أمطار الرماح ، تم سحق القراصنة العشرة الذين كانوا في المقدمة مليئين بالثقوب.
وصاح زعيم القراصنة: “اركضوا …….” ، لكن الكلمات التي أراد أن يقولها لم تخرج، ودفع كلماته إلى أسفل حنجرته.
هذا لم يكن ممكنا!
استخدم أفعاله كمظهر بينما استدار وبدأ في السباحة بشكل محموم.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من السباحة في القارب الثاني ، سمع صوت قعقعة أخرى. كما اشتعلت النيران في القارب الثاني. طارت شظايا الخشب المبعثرة في كل مكان ، وكانت لا تزال مشتعلة أثناء هبوطها في الماء وعلى رؤوس القراصنة. بدت صرخات الألم المؤلمة. كان الوضع يائسا حقا.
لقد أدرك أخيراً لماذا أحرق الخصوم القارب.
كان هذا هو الفكر الوحيد الذي يمر عبر عقل زعيم القراصنة. لحسن الحظ ، كان لديه أكثر من قارب.
لقد اختاروا خوض معركة تحت الماء.
كان القراصنة سباحين جيدين إلى حد ما ، لكن ذلك كان بالمقارنة مع البشر ، وليس الأسماك.
أغادر هذا المكان بسرعة!
أعطت أكثر من نصف عام من البحث لسو تشن فهمًا معينًا للمواد المتوسطة. يمكنه بالفعل إنشاء عدد قليل من المواد المتوسطة الفريدة الخاصة به مع عدد قليل من تقنيات الجمع.
كان هذا هو الفكر الوحيد الذي يمر عبر عقل زعيم القراصنة. لحسن الحظ ، كان لديه أكثر من قارب.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من السباحة في القارب الثاني ، سمع صوت قعقعة أخرى. كما اشتعلت النيران في القارب الثاني. طارت شظايا الخشب المبعثرة في كل مكان ، وكانت لا تزال مشتعلة أثناء هبوطها في الماء وعلى رؤوس القراصنة. بدت صرخات الألم المؤلمة. كان الوضع يائسا حقا.
وصاح زعيم القراصنة: “اركضوا …….” ، لكن الكلمات التي أراد أن يقولها لم تخرج، ودفع كلماته إلى أسفل حنجرته.
اللعنة!
كان أساسها الأساسي سلالة دم عشيرة غو المختلطة الثعبان المنخفض ، إلى جانب عدد قليل من مجموعات أخرى من مواد الاصل.
كيف فعلوا هذا؟
نعم ، لقد كانوا بطاقة رابحة حقيقية لـسو تشن!
لم يفهم زعيم القراصنة كيف قام خصومه بتفجير قاربه ، ولم يكن لديه وقت للنظر في الأمر أكثر من ذلك.
كان مصطلح “المادة المتوسطة” هو المصطلح الذي صاغه سو تشن عند الإشارة إلى المزيج الفريد من مواد الأصل المختلفة ، بما في ذلك المواد الغامضة في الكتلة المعدنية وداخل جسم السيد الشاب لعشيرة لونغ. لم تكن مواد الأصل ، لكنها كانت تتكون من مواد الأصل ولها خصائصها وقدراتها الفريدة.
تقدمت مجموعة من رجال السمك إلى الأمام ، ورفعت شفرات لامعة في أيديهم.
كانت المواد المتوسطة والمواد الأصلية والجسيمات هي مستويات التصنيف الثلاثة المميزة التي يمكن لـسو تشن تحديدها في العالم المجهري في هذه اللحظة.
“اللعنة ، لا يمكننا الهروب منهم!” علم زعيم القراصنة الذي كان مشغولاً بالهروب، أنهم وصلوا إلى طريق مسدود. انفجرت شجاعتهم في تلك اللحظة.
بعد لحظة ، كان الجميع يسبحون بسرعة في اتجاهه.
“سنخرج كل شيء!” صاح جميع القراصنة في وقت واحد.
“سنخرج كل شيء!” صاح جميع القراصنة في وقت واحد.
مهما كانت ، ما زال لديهم ميزة من حيث العدد وقواعد الزراعة.
في تلك اللحظة ، بدأ الماء أدناه فجأة في التدفّق. طفت جثتان على سطح الماء. كان الشخصان بالضبط هو الذي قفز في الماء في وقت سابق.
“هيا بنا نقوم بذلك!” صرخ قرصان وهو يخرج من الماء ويشير بيديه. ظهر جدار ضخم من الماء وبدأ في التقدم.
على الرغم من أن التكرار الثاني لـسو تشن من الطوطم الانحلالي لم يكتمل ، فقد حقق قدرًا كبيرًا من التقدم.
ومع ذلك ، عندما رأى رجال السمك هذا ، قاموا في نفس الوقت بإمالة رؤوسهم إلى الخلف وأطلقوا صراخا. ثم ، بضربة قوية من ذيولهم ، قفزوا في الهواء كما لو كانوا يطيرون ، وقفزوا مباشرة فوق جدار الماء. بينما كانوا في الجو ، قبل أن يعودوا إلى الماء ، قاموا بسحب الرماح ورميهم إلى الأمام.
كانت تلك ذيول السمك الطويلة أفضل دليل على ذلك.
ووش!
قفز المئات في الماء ، ولكن لم يكن هناك اضطراب.
وسط أمطار الرماح ، تم سحق القراصنة العشرة الذين كانوا في المقدمة مليئين بالثقوب.
كان “رجال السمك” واحدًا منهم.
انزلق رجال السمك إلى الماء ، ثم اختفوا في الأعماق مع تأرجح سريع لذيولهم. لقد طاروا حول القراصنة من الأسفل وشنوا هجمات تصاعدية.
من خلال الاعتماد على قدرتهم على التنفس تحت الماء وخفة الحركة التي قدمتها لهم ذيولهم ، يمكنهم بسرعة الاقتراب من الهدف ، واستخدام تقنية تقييدية لربط خصومهم ، ثم عضهم. حتى إذا لم يقتل الهدف بالعضة ، فيمكنهم الاستمرار في إبقاء أهدافهم مشغولة والتأكد من استمرار القتال في الماء. في النهاية ، سينفد خصومهم من القوة ويموتون.
“آه!” صاح أحد القراصنة فجأة.
لقد أدرك أخيراً لماذا أحرق الخصوم القارب.
ظهر مقاتل خلف القراصنة بسرعة لم يكن من الممكن تصورها ، أمسك به ، ثم عضه من الحلق.
في النصف الثاني من الشهر الماضي ، قام سو تشن بنحت الإصدار 1.2 من الطوطم الإنحلالي على مائة وخمسين من أتباعه وشبعهم بنوع معين من المواد المتوسطة.
كان الجزء الأكثر إثارة للخوف من ذلك هو أن أسنان الخصم كانت تنمو باستمرار لفترة أطول في نفس الوقت الذي هبطت فيه اللدغة ، مما أدى إلى تشويهه بسرعة من الحلق. بحركة الرجيج ، تمزق نصف حلق القرصان.
هذا لم يكن ممكنا!
ربما كانت تقنية الأسنان المسننة أقل مهارة أصل عملية لاستخدامها في القتال. بعد كل شيء ، لم يكن البشر وحوش. لن يستخدم أحد أسنانه للقتال.
تحركوا في الماء ، يأرجحون ذيولهم كما لو كانوا أسماك حقيقية. كانت الشفرات والرماح في أيديهم مثل الأسنان الحادة لسمك القرش عندما ضربوا بوحشية القراصنة.
ومع ذلك ، في ظل هذه الظروف ، حيث كانت المياه تقيد إلى حد كبير حرية الحركة وكان القتال يتم في أماكن قريبة للغاية ، أصبحت تقنية الأسنان المسننة مهارة عملية إلى حد ما لاستخدامها تحت الماء.
كان هذا هو الفكر الوحيد الذي يمر عبر عقل زعيم القراصنة. لحسن الحظ ، كان لديه أكثر من قارب.
من خلال الاعتماد على قدرتهم على التنفس تحت الماء وخفة الحركة التي قدمتها لهم ذيولهم ، يمكنهم بسرعة الاقتراب من الهدف ، واستخدام تقنية تقييدية لربط خصومهم ، ثم عضهم. حتى إذا لم يقتل الهدف بالعضة ، فيمكنهم الاستمرار في إبقاء أهدافهم مشغولة والتأكد من استمرار القتال في الماء. في النهاية ، سينفد خصومهم من القوة ويموتون.
كان الجزء الأكثر إثارة للخوف من ذلك هو أن أسنان الخصم كانت تنمو باستمرار لفترة أطول في نفس الوقت الذي هبطت فيه اللدغة ، مما أدى إلى تشويهه بسرعة من الحلق. بحركة الرجيج ، تمزق نصف حلق القرصان.
كانت هذه هي الطريقة المناسبة للقيام بمعركة تحت الماء ، ولكن لم يكن لدى الجميع القدرة على القيام بذلك. تتطلب مهارات الأصل المتخصصة المناسبة.
وصاح زعيم القراصنة: “اركضوا …….” ، لكن الكلمات التي أراد أن يقولها لم تخرج، ودفع كلماته إلى أسفل حنجرته.
وفي هذه اللحظة ، كان جميع المئة والخمسين لديهم ذلك
تقدمت مجموعة من رجال السمك إلى الأمام ، ورفعت شفرات لامعة في أيديهم.
وكانوا جميعاً من أتباع سو تشن.
“هو لاوشو ، دوان شياور ، إنزلوا في الماء وألقوا نظرة.”
نعم ، لقد كانوا بطاقة رابحة حقيقية لـسو تشن!
أغادر هذا المكان بسرعة!
————————————————————-
من خلال الاعتماد على قدرتهم على التنفس تحت الماء وخفة الحركة التي قدمتها لهم ذيولهم ، يمكنهم بسرعة الاقتراب من الهدف ، واستخدام تقنية تقييدية لربط خصومهم ، ثم عضهم. حتى إذا لم يقتل الهدف بالعضة ، فيمكنهم الاستمرار في إبقاء أهدافهم مشغولة والتأكد من استمرار القتال في الماء. في النهاية ، سينفد خصومهم من القوة ويموتون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
