الصراع (2)
——————————————————————-
لقد وضح الوحشان المفرغان من الدرجة الأولى سبب اعتبارهما ملوكا للوحوش المفرغة.
الفصل 393: الصراع (2)
لقد وضح الوحشان المفرغان من الدرجة الأولى سبب اعتبارهما ملوكا للوحوش المفرغة.
عندما ظهرت تلك الوحوش المفرغة على أسوار الحصن ، لم يشعر الأشخاص من العشائر النبيلة بأي خوف. بدلا من ذلك ، أظهروا عن تعبيرات متحمسة.
بو! تدفق الدم في كل مكان حيث مات قروي ، وأصيب الوحشان امفرغان بشكل متكرر.
“هل هذه هي بطاقتهم رابحة؟ اثنين من الوحوش المفرغة من الطبقة العليا؟ ” ضحك أحد متخصصي الأصل ببرود. “سيكون من الممتع اللعب معهم!”
لم تكن الوحوش المفرغة من الطبقة العليا ضعيفة بشكل خاص ، لكنهم كانوا يواجهون العديد من متخصصي الأصل ومئات من المقاتلين. كان من الواضح أنهم قد تجاوزوهم تماما.
بو! تدفق الدم في كل مكان حيث مات قروي ، وأصيب الوحشان امفرغان بشكل متكرر.
“نظرًا لأن هذا هو الحال ، فلنقم بمسح هذين الوحشين ونعطي أولئك اللعينين طعم اليأس!” قال شي تشونغوي بلهجة بارد.
لقد وضح الوحشان المفرغان من الدرجة الأولى سبب اعتبارهما ملوكا للوحوش المفرغة.
مع صرخة ، تصاعدت موجة لا حدود لها من نية القتل إلى الأمام.
تحطمت حراشف الوحوش السميكة والصلبة عندما ارتطمت بها مهارات الأصل. طار الدم في كل مكان.
أحد متخصصي الأصل طار بعد آخر إلى الأمام وهجم على اثنين من الوحوش عالية المستوى. بدأ متخصص الأصل في إطلاق هجوم بلون قوس قزح على هذين الوحشين .
ومع ذلك ، هاجم متخصصوا الأصل بطريقة أكثر قسوة ومباشرة.
“عواء!” عوى الوحشان من الألم.
“نظرًا لأن هذا هو الحال ، فلنقم بمسح هذين الوحشين ونعطي أولئك اللعينين طعم اليأس!” قال شي تشونغوي بلهجة بارد.
تحطمت حراشف الوحوش السميكة والصلبة عندما ارتطمت بها مهارات الأصل. طار الدم في كل مكان.
في ظل هذا المزيج من مهارات الأصل وظهور جميع أنواع سلالات الدم ، تجلى عرض رائع للضوء.
على الرغم من أنهم كانوا وحوشا مفرغة من الطبقة العليا وقوة حياتهم تفوق بكثير قوة أي إنسان ، إلا أنهم لا يزالون يتعرضون لألم شديد من الهجمات المشتركة لمتخصصي أصل التشي ، إلى جانب الهجوم الشبيه بألوان قوس قزح .
استهزأ سو تشن بازدراء وقال: “سرك؟ تقصد الدواء المصنوع من العشب الأسود الذي تستخدمه لتحمل اللعنة؟ أو العشب الأرجواني الذي حصلت عليه من حصن النهر والذي تستخدمه للسيطرة على الوحوش المفرغة؟ إنسى الأمر يا عجوز ليس لديك أي شيء يمكنك أن تعطيني إياه. ما تعتبره سراً لا يستحق الحديث عنه بعد الآن في عيني “.
على الرغم من ذلك ، لم يكونا ضعفين.
أحد متخصصي الأصل تقدم إلى الأمام ، ظهر فجأة ظل أسود من ظهره. بدا وكأنه نسر للوهلة الأولى ، لكن له رقبة طويلة تشبه الثعبان وثلاثة مخالب بارزة من بطنه. توهجت عينيه أيضا بالأحمر. بمجرد ظهوره ، قام بالهسهسة، كان الصوت مزعجًا بشكل لا يصدق ، وكان الأمر كما لو كانت قطعتان من المعدن إحتكتا ضد بعضهما البعض.
الأول كان ضفدعاً أسوداً ضخم ، بعد أن ضرب بشدة ،أطلق سحابة كبيرة من السم. كما تم تغطية ظهره بأكياس سامة ، تمزق بعضها عند إصابة الضفدع. يتم رش كمية كبيرة من السوائل السامة ، وغلفت المنطقة المحيطة بالسم.
حتى متخصصي أصل التشي أجبروا على العودة بسبب الهواء السام. كان رد فعل اثنين منهم بطيئًا جدًا وتنفسوا بعض الهواء السام. تفاقم لون بشرتهم على الفور ، وسرعان ما تراجعوا إلى مكان آمن حتى يتمكنوا من التعامل مع السم.
ومع ذلك ، لم يفرق سم الضفدع بين صديق أو عدو. أضر هذا الانفجار السام بكل من القرويين في قلعة السعادة وكذلك مقاتلي العشائر النبيلة. ضمن دائرة نصف قطرها عشرة أمتار من الضفدع ، لم يبق شخص واحد واقفاً.
حتى متخصصي أصل التشي أجبروا على العودة بسبب الهواء السام. كان رد فعل اثنين منهم بطيئًا جدًا وتنفسوا بعض الهواء السام. تفاقم لون بشرتهم على الفور ، وسرعان ما تراجعوا إلى مكان آمن حتى يتمكنوا من التعامل مع السم.
كان الضفدع الضخم قد أنفق بالفعل كل سائله السام ويمكنه الاعتماد فقط على جسده المادي للقتال ، وبدأ الذئب الجليدي تنفذ طاقته بعد إطلاق الكثير من الصقيع. كان يتعرض للضرب باستمرار، وكان جسده مغطى بشكل واضح بجروح.
الوحش الآخر ، الذئب الجليدي ، بصق كميات كبيرة من الجليد. أحاط الهواء البارد للغاية بهجوم ألوان قوس قزح ، مما أدى إلى اندفاع الطاقة في كل مكان. أدى انفجار الجليد إلى حدوث عاصفة ثلجية ، مع وجود برودة كافية لاختراق قلب الشخص.
إنفجار ، إنفجار ،إنفجار!
إنفجار ، إنفجار ،إنفجار!
“عواء!” عوى الوحشان من الألم.
وسط الانفجارات المستمرة ، تم إرسال ما لا يقل عن سبعة أو ثمانية متخصصي أصل يطيرون إلى الوراء.
كان يعلم أنه إرتكب خطأ ، لكنه فعل ذلك على أي حال!
لقد وضح الوحشان المفرغان من الدرجة الأولى سبب اعتبارهما ملوكا للوحوش المفرغة.
الوحش الآخر ، الذئب الجليدي ، بصق كميات كبيرة من الجليد. أحاط الهواء البارد للغاية بهجوم ألوان قوس قزح ، مما أدى إلى اندفاع الطاقة في كل مكان. أدى انفجار الجليد إلى حدوث عاصفة ثلجية ، مع وجود برودة كافية لاختراق قلب الشخص.
ومع ذلك ، هاجم متخصصوا الأصل بطريقة أكثر قسوة ومباشرة.
ومع ذلك ، لم يفرق سم الضفدع بين صديق أو عدو. أضر هذا الانفجار السام بكل من القرويين في قلعة السعادة وكذلك مقاتلي العشائر النبيلة. ضمن دائرة نصف قطرها عشرة أمتار من الضفدع ، لم يبق شخص واحد واقفاً.
أحد متخصصي الأصل تقدم إلى الأمام ، ظهر فجأة ظل أسود من ظهره. بدا وكأنه نسر للوهلة الأولى ، لكن له رقبة طويلة تشبه الثعبان وثلاثة مخالب بارزة من بطنه. توهجت عينيه أيضا بالأحمر. بمجرد ظهوره ، قام بالهسهسة، كان الصوت مزعجًا بشكل لا يصدق ، وكان الأمر كما لو كانت قطعتان من المعدن إحتكتا ضد بعضهما البعض.
إنفجار ، إنفجار ،إنفجار!
كان هذا هو النسر ذو عنق الأفعى ، وهو نوع من الوحوش الشيطانية يمكن أن يأكل السم. بمجرد ظهوره ، اتهم مباشرة في الضفدع السام الضخم. تجمع الهواء السام حول النسر الثعباني ، لكن لم يكن له تأثير. وبدلاً من ذلك ، قام النسر ذو العنق الثعباني بإمالة رقبته الطويلة وفتح فمه على نطاق واسع. تم امتصاص الهواء السام القريب على الفور في فمه.
هذا العرض الجميل للضوء ، على أية حال ، مع عواء الوحوش المفرغة من الألم.
على الرغم من أنه كان مجرد صورة وهمية لسلالة دم ، فقد ابتلع السم ، الذي يحتوي على مادة حقيقية. علاوة على ذلك ، كما لو كان السم هو طعامه ، فقد أصبح أقوى وأكثر شراسة. بعد ذلك بوقت قصير ، انطلق متخصص الأصل مثل الثعبان ، حيث ارتطم بجسم الضفدع وتسبب في رش السائل السام في كل مكان.
تحطمت حراشف الوحوش السميكة والصلبة عندما ارتطمت بها مهارات الأصل. طار الدم في كل مكان.
مباشرة بعد ذلك ، هاجم متخصص أصل تكثيف التشي آخر ، وفعل سلالة دم الثعلب الملتهب وبدء عاصفة نارية. تحت النيران الشديدة ، ذاب الصقيع الذي غطى المنطقة من قبل بسرعة.
لم يستمع له أحد.
بعد ذلك ، قام شخص آخر بتنشيط سلالة دم بومة الرياح، مما أدى إلى اندفاع جنوني للرياح و حاربت الصقيع.
أحد متخصصي الأصل تقدم إلى الأمام ، ظهر فجأة ظل أسود من ظهره. بدا وكأنه نسر للوهلة الأولى ، لكن له رقبة طويلة تشبه الثعبان وثلاثة مخالب بارزة من بطنه. توهجت عينيه أيضا بالأحمر. بمجرد ظهوره ، قام بالهسهسة، كان الصوت مزعجًا بشكل لا يصدق ، وكان الأمر كما لو كانت قطعتان من المعدن إحتكتا ضد بعضهما البعض.
في ظل هذا المزيج من مهارات الأصل وظهور جميع أنواع سلالات الدم ، تجلى عرض رائع للضوء.
لف رأسه حوله ورأى سو تشن واقفا خلفه. كان سو تشن يحدق به بهدوء كما لو كان ينظر إلى شخص ميت.
هذا العرض الجميل للضوء ، على أية حال ، مع عواء الوحوش المفرغة من الألم.
“توقف! بسرعة توقف! نحن على استعداد للاستسلام! ” صرخ شالي.
كان هذين الوحوش المفرغان من الطبقة العليا الآمال الأخيرة لحصن السعادة . عندما رأوا متخصصي الأصل يحيطون بالوحوش المفرغة ويهاجمونهم ، شعر جميع سكان قرية الحصن السعادة بالحزن والسخط.
الوحش الآخر ، الذئب الجليدي ، بصق كميات كبيرة من الجليد. أحاط الهواء البارد للغاية بهجوم ألوان قوس قزح ، مما أدى إلى اندفاع الطاقة في كل مكان. أدى انفجار الجليد إلى حدوث عاصفة ثلجية ، مع وجود برودة كافية لاختراق قلب الشخص.
لقد تغير الوضع إلى حد كبير. أصبح متخصصوا الأصل هؤلاء هم الأشرار ، وأصبح الوحشان المفرغان من الطبقة العليا فجأة آخر الأوصياء على العدالة.
“لا!”
ومع ذلك ، عندما واجهوا هجمة “قوى الشر” ، لم يكن لدى الوحوش فرصة للهجوم المضاد. كان بإمكانهم فقط الدفاع عن أنفسهم بأي ثمن ، وهم يبكون في آلام الموت. وخلال هذه العملية ، تأثر القرويين بذلك وسقطوا الواحد تلو الآخر. وانهار الدفاع المقام على جدران الحصن نهائياً.
“هل هذه هي بطاقتهم رابحة؟ اثنين من الوحوش المفرغة من الطبقة العليا؟ ” ضحك أحد متخصصي الأصل ببرود. “سيكون من الممتع اللعب معهم!”
“لا!”
ومع ذلك ، عندما واجهوا هجمة “قوى الشر” ، لم يكن لدى الوحوش فرصة للهجوم المضاد. كان بإمكانهم فقط الدفاع عن أنفسهم بأي ثمن ، وهم يبكون في آلام الموت. وخلال هذه العملية ، تأثر القرويين بذلك وسقطوا الواحد تلو الآخر. وانهار الدفاع المقام على جدران الحصن نهائياً.
صاح شالي بيأس.
مع صرخة ، تصاعدت موجة لا حدود لها من نية القتل إلى الأمام.
الدم المتدفق الذي شاهده حطم قلبه ، ولكن لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به.
كان الضفدع الضخم قد أنفق بالفعل كل سائله السام ويمكنه الاعتماد فقط على جسده المادي للقتال ، وبدأ الذئب الجليدي تنفذ طاقته بعد إطلاق الكثير من الصقيع. كان يتعرض للضرب باستمرار، وكان جسده مغطى بشكل واضح بجروح.
كما كان متوقعًا ، بعد إطلاق الوحوش المفرغة ، ظهر متخصصوا الأصل وأنهوا المعركة بسرعة.
“لا! توقف أرجوك!” صاح شالي. “طالما أنك على استعداد للتوقف ، فأنا أوافق على جميع الشروط التي حددتها سابقًا. سأوافق على أي شيء! ”
كان ذلك خاطئاً!
كان المهاجمون يذبحون كل كائن حي وجدوه ولم يكونوا بحاجة للأسرى. كل ما أرادوه هو مذبحة غير مقيدة لإرضاء أنفسهم.
كان يعلم أنه إرتكب خطأ ، لكنه فعل ذلك على أي حال!
وبينما كان يتحدث ، تحولت ابتسامته فجأة إلى تعبير وحشي. “ضاعفوا الهجوم! لا يمكن لأحد أن يعيش! ”
ربما كان هذا هو المصير المثير للشفقة لمعظم الشخصيات الصغيرة. لم يكن لديهم رؤية طويلة المدى ، وغالبًا ما كانوا غير قادرين على القيام بما كانوا يعلمون أنهم بحاجة إلى القيام به.
ربما كان هذا هو المصير المثير للشفقة لمعظم الشخصيات الصغيرة. لم يكن لديهم رؤية طويلة المدى ، وغالبًا ما كانوا غير قادرين على القيام بما كانوا يعلمون أنهم بحاجة إلى القيام به.
على الأرض المليئة بالدماء ، سقط شخص تلو الآخر. نظر شالي حوله. يبدو أن كل شيء غمرته النيران.
“لا!”
هل سيتم محو قرية السعادة هنا واليوم؟
بعد ذلك ، قام شخص آخر بتنشيط سلالة دم بومة الرياح، مما أدى إلى اندفاع جنوني للرياح و حاربت الصقيع.
“توقف! بسرعة توقف! نحن على استعداد للاستسلام! ” صرخ شالي.
—————————————————–
لم يستمع له أحد.
——————————————————————-
كان المهاجمون يذبحون كل كائن حي وجدوه ولم يكونوا بحاجة للأسرى. كل ما أرادوه هو مذبحة غير مقيدة لإرضاء أنفسهم.
صاح شالي بيأس.
“لا! توقف أرجوك!” صاح شالي. “طالما أنك على استعداد للتوقف ، فأنا أوافق على جميع الشروط التي حددتها سابقًا. سأوافق على أي شيء! ”
عندما رأى سو تشن ، تحمس شالي على الفور. صاح ، “ساعدنا ، وسأعطيك كل أسرارنا!”
“لذا صحيح أن قلبك لن يموت حتى تصل إلى الموت ؟ لسوء الحظ ، الآن بعد أن وصلنا إلى هذه النقطة ، لم أعد مهتمًا باستسلامك بعد الآن. ”ضحك شي تشونغوي ببرود. “من المنطقي أن نقتلكم جميعاً حتى تختار القرى المستقبلية بحكمة الاستسلام”.
هاجم متخصصوا الأصل و كأنهم مجانين ، ذبحوا القرويين كما لو كانوافي لعبة. يبدو أنه في أي لحظة سيتم تحويل القرية بأكملها إلى أرض محروقة.
وبينما كان يتحدث ، تحولت ابتسامته فجأة إلى تعبير وحشي. “ضاعفوا الهجوم! لا يمكن لأحد أن يعيش! ”
الفصل 393: الصراع (2)
“حسناً!” صاح الجميع في وقت واحد.
حتى متخصصي أصل التشي أجبروا على العودة بسبب الهواء السام. كان رد فعل اثنين منهم بطيئًا جدًا وتنفسوا بعض الهواء السام. تفاقم لون بشرتهم على الفور ، وسرعان ما تراجعوا إلى مكان آمن حتى يتمكنوا من التعامل مع السم.
في هذه اللحظة ، سواء كان متخصصوا الأصل أو المقاتلون ،ذبحوا بجنون جميع القرويين .
لم يستمع له أحد.
بو! تدفق الدم في كل مكان حيث مات قروي ، وأصيب الوحشان امفرغان بشكل متكرر.
“لا! توقف أرجوك!” صاح شالي. “طالما أنك على استعداد للتوقف ، فأنا أوافق على جميع الشروط التي حددتها سابقًا. سأوافق على أي شيء! ”
كان الضفدع الضخم قد أنفق بالفعل كل سائله السام ويمكنه الاعتماد فقط على جسده المادي للقتال ، وبدأ الذئب الجليدي تنفذ طاقته بعد إطلاق الكثير من الصقيع. كان يتعرض للضرب باستمرار، وكان جسده مغطى بشكل واضح بجروح.
على الرغم من أنهم كانوا وحوشا مفرغة من الطبقة العليا وقوة حياتهم تفوق بكثير قوة أي إنسان ، إلا أنهم لا يزالون يتعرضون لألم شديد من الهجمات المشتركة لمتخصصي أصل التشي ، إلى جانب الهجوم الشبيه بألوان قوس قزح .
هاجم متخصصوا الأصل و كأنهم مجانين ، ذبحوا القرويين كما لو كانوافي لعبة. يبدو أنه في أي لحظة سيتم تحويل القرية بأكملها إلى أرض محروقة.
على الأرض المليئة بالدماء ، سقط شخص تلو الآخر. نظر شالي حوله. يبدو أن كل شيء غمرته النيران.
سقط شالي في يأس كامل. ركع على الأرض وصرخ مع إمالة رأسه إلى أعلى ، “لماذا ؟؟ السماوات، لماذا تعاملنا بهذه الطريقة؟ ”
—————————————————–
“لقد فاتتك فرصة بعد فرصة واتخذت قرارًا خاطئًا بعد قرار خاطئ ، لكنك الآن تلوم السماء عندما تواجه كارثة وتدعي أن كل شيء كان بسبب القدر؟ . رئيس القرية شالي ، الآن، لا أعرف ما إذا كان يجب أن أتعاطف معك أو أحتقرك “، قال صوت غاضب من خلفه ، مما تسبب في ارتجاف جسد شالي بعنف.
لف رأسه حوله ورأى سو تشن واقفا خلفه. كان سو تشن يحدق به بهدوء كما لو كان ينظر إلى شخص ميت.
لف رأسه حوله ورأى سو تشن واقفا خلفه. كان سو تشن يحدق به بهدوء كما لو كان ينظر إلى شخص ميت.
الفصل 393: الصراع (2)
عندما رأى سو تشن ، تحمس شالي على الفور. صاح ، “ساعدنا ، وسأعطيك كل أسرارنا!”
الفصل 393: الصراع (2)
استهزأ سو تشن بازدراء وقال: “سرك؟ تقصد الدواء المصنوع من العشب الأسود الذي تستخدمه لتحمل اللعنة؟ أو العشب الأرجواني الذي حصلت عليه من حصن النهر والذي تستخدمه للسيطرة على الوحوش المفرغة؟ إنسى الأمر يا عجوز ليس لديك أي شيء يمكنك أن تعطيني إياه. ما تعتبره سراً لا يستحق الحديث عنه بعد الآن في عيني “.
على الرغم من أنه كان مجرد صورة وهمية لسلالة دم ، فقد ابتلع السم ، الذي يحتوي على مادة حقيقية. علاوة على ذلك ، كما لو كان السم هو طعامه ، فقد أصبح أقوى وأكثر شراسة. بعد ذلك بوقت قصير ، انطلق متخصص الأصل مثل الثعبان ، حيث ارتطم بجسم الضفدع وتسبب في رش السائل السام في كل مكان.
—————————————————–
كان المهاجمون يذبحون كل كائن حي وجدوه ولم يكونوا بحاجة للأسرى. كل ما أرادوه هو مذبحة غير مقيدة لإرضاء أنفسهم.
في هذه اللحظة ، سواء كان متخصصوا الأصل أو المقاتلون ،ذبحوا بجنون جميع القرويين .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
