غسل المرسى بالدماء (2)
——————————————————————–
بدأ ثعبان الفسفور الأبيض فجأة في الإندفاع باتجاه الأرض.
الفصل 378: غسل المرسى بالدم (2)
——————————————————————–
في الوقت الذي تمكن فيه لي يو من الوصول مع بقية أعضاء العصابة الشفافة، كان كل شيء في حالة اضطراب تام ، وكانت الجثث منتشرة في كل مكان.
عند إدراك هذه النقطة ، شعر لي يو بالخوف للمرة الأولى.
“سو تشن ، تجرؤ على فعل ذلك!”
——————————————————————–
عند رؤية هذا المشهد ، أصبحت عيني لي يو دموية.
“تجروء!” عوى لي يو.
كان مرسى النهر الواضح أهم مصدر للدخل في العصابة الشفافة. كان موقعًا تأسيسيًا لهم. وبسبب هذا ، كان المسؤولون عن حراسة هذا المكان هم أيضًا أتباع لي يو الأكثر ثقة وقدرة.
من أين حصل سو تشن على الكثير منهم؟
الآن ، تم ذبح جميع مساعديه الموثوقين في ضربة واحدة بواسطة سو تشن.
عند إدراك هذه النقطة ، شعر لي يو بالخوف للمرة الأولى.
وقف سو تشن على المرسى الدموي وضحك ببرود وهو يحدق في زعيم العصابة الشفافة ، “ألا يجب أن أقول ذلك؟ لي يو ، أنت جريء للغاية لتجرؤ على قتل ليو جيون ، مسؤول مكتب الأصل. إن قتل مسؤول حكومي يعادل التآمر ضد الدولة. هل تعترف بجرائمك؟ ”
من أين حصل سو تشن على الكثير منهم؟
احترقت عيني لي يو بغضب. “هل تجرؤ على التشهير بي بدون دليل؟”
“سواء كنت مؤطرًا أم لا ، فأنت تعرف الأفضل. إذا لم تكن راضيًا ، يمكنك مناشدة الجهات الأعلى. لكن في هذه الأثناء ، يجب أن أعتقلك. اذهب واصطحبه! ”
”أشهر بك؟ هل أنا بحاجة ل؟” رفع سو تشن يده. “هذا هو خاتم الأصل الذي أخذته من يد لو تيانيانغ. يعود أصله إلى السيد ليو وهو محفور بختمه الشخصي. حتى أن هناك بعض العناصر الشخصية للسير ليو هنا لم يتم الاعتناء بها بعد. هذا دليل قوي على الجريمة. هل مازلت تجرؤ على رفض الاعتراف بما حدث؟ ”
احترقت عيني لي يو بغضب. “هل تجرؤ على التشهير بي بدون دليل؟”
أشار لي يو بإصبعه على سو تشن. “أنت تأطّرني!”
إذا فاز سو تشن ، فإن مسألة قتل العصابة الشفافة ستصبح ثابتة.
“سواء كنت مؤطرًا أم لا ، فأنت تعرف الأفضل. إذا لم تكن راضيًا ، يمكنك مناشدة الجهات الأعلى. لكن في هذه الأثناء ، يجب أن أعتقلك. اذهب واصطحبه! ”
لم يكن هؤلاء الخمسون الذين يستخدمون القوس والنشاب يرتدون الزي الأزرق السماوي لمكتب الأصل أو زي الحرس الدموي. بدلا من ذلك ، كانوا يرتدون ملابس خدم. من الواضح أنهم كانوا حراس قصر سو تشن!
“تجروء!” عوى لي يو.
كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين يستخدمون هذه الأقواس. قدر أن هناك خمسين منهم على الأقل.
كان يعلم أنه في موقف صعب.
استمرت النيران المظلمة في النمو ، وتتوسع باستمرار حيث بدأت تأخذ شكلًا يشبه الإنسان.
الآن بعد أن حصل سو تشن على خاتم الأصل ، كان على العصابة الشفافة اتخاذ خطوة .
من هو سو تشن بالضبط؟
ولوح بذراعه وصرخ “هجوم!”
كان يحاول استخدام هذا التكتيك لمهاجمة إيمان تابعي بسو تشن.
دفعت موجة كبيرة من رجال العصابات إلى الأمام من خلفه.
احترقت عيني لي يو بغضب. “هل تجرؤ على التشهير بي بدون دليل؟”
عند هذه النقطة ، لم يكن هناك أي سبب للتراجع إليه. إذا أرادوا العيش ، فسوف يحتاجون إلى كسب هذه المعركة هنا!
كان مرسى النهر الواضح أهم مصدر للدخل في العصابة الشفافة. كان موقعًا تأسيسيًا لهم. وبسبب هذا ، كان المسؤولون عن حراسة هذا المكان هم أيضًا أتباع لي يو الأكثر ثقة وقدرة.
إذا فاز سو تشن ، فإن مسألة قتل العصابة الشفافة ستصبح ثابتة.
استمرت النيران المظلمة في النمو ، وتتوسع باستمرار حيث بدأت تأخذ شكلًا يشبه الإنسان.
إذا فازت العصابة الشفافة، فسو تشن قام بابتزاز الناس لتحقيق مكاسب خاصة وسيضر بالثقة الخاصة به.
“سواء كنت مؤطرًا أم لا ، فأنت تعرف الأفضل. إذا لم تكن راضيًا ، يمكنك مناشدة الجهات الأعلى. لكن في هذه الأثناء ، يجب أن أعتقلك. اذهب واصطحبه! ”
كانت هذه معركة يعتبر فيها من ربح الحزب “الصالح”.
قام سو تشن باستمرار بسكب طاقته الأصلية في اللهب الشبيه بالإنسان ، والذي استمر في النمو فقط. تجاوز حجمه بسرعة سو تشن عندما توسع ، ثم تجاوز آيرون كليف ، نما أكبر وأطول حتى وصل إلى حجم ما يقرب من 30 قدمًا.
اتخذ الجانبان قرار القتال حتى الموت.
صفرت الأسهم الحادة في الهواء.
صعدت المجموعة الكبيرة من أفراد العصابة إلى الأمام ، وهم يصرخون بوحشية. كانت نصالهم قد ذاقت الدم من قبل ، وبدا أنهم يعانون من بعض التعطش للدم. إذا كانوا قد خرجوا حقًا ، فقد لا يكونون أضعف بكثير من مقاتلي مكتب الأصل.
الآن بعد أن حصل سو تشن على خاتم الأصل ، كان على العصابة الشفافة اتخاذ خطوة .
ومع ذلك ، في نفس الوقت الذي تقدموا فيه إلى الأمام ، كان ما ينتظرهم هو عاصفة من الأسهم المتساقطة من السماء.
“نشاب الجيش ؟” صاح لي يو في كفر.
صفرت الأسهم الحادة في الهواء.
عملاق اللهب عوى ولكم بقبضة يده ، وهدد الزخم الذي خلفه هجومه بالقضاء على كل شيء في طريقه.
لم يكن لدى أعضاء العصابة أي دروع. نزل مطر السهام ، مما تسبب في تغطية الدم للشوارع. لم يكن لدى معظمهم حتى فرصة لتحريك شفراتهم قبل أن يموتوا في الشارع الذي كانوا يدخلونه.
“مثير للإعجاب.” أومأ سو تشن برأسه ، نشط تجميد الفراغ وتقليل سرعة ثعبان الفوسفور الأبيض بشكل كبير. “لذا فإن الاعتماد على التكتيكات المعتادة لهزيمة خبير في عالم افتتاح اليانغ ما زال بعيدًا بعض الشيء عن مستوى قدراتي”.
“نشاب الجيش ؟” صاح لي يو في كفر.
“سواء كنت مؤطرًا أم لا ، فأنت تعرف الأفضل. إذا لم تكن راضيًا ، يمكنك مناشدة الجهات الأعلى. لكن في هذه الأثناء ، يجب أن أعتقلك. اذهب واصطحبه! ”
من الواضح أن هذه الأقواس لم تكن عادية. بدلا من ذلك ، كانت الأقواس الثقيلة التي يستخدمها الجيش. على الرغم من أنها لم تكن أدوات أصل ، فقد كانت أسلحة قريبة جدًا من أدوات أصل. كانت قدراتهم الهجومية هائلة. فقط عشرين جنديًا يمتلكون القوس والنشاب كانوا كافيين لتشكل تهديد خطير لمتخصص أصل. إذا كان عددهم بالمئات ، فيمكنهم حتى تهديد مزارع غليان الدم. لقد كانوا يمثلون بشكل أساسي قوة الذروة التي يمكن أن يحققها عامة الناس.
في الوقت الذي تمكن فيه لي يو من الوصول مع بقية أعضاء العصابة الشفافة، كان كل شيء في حالة اضطراب تام ، وكانت الجثث منتشرة في كل مكان.
كانت القضية أن هذه الأقواس الثقيلة كانت مملوكة للجيش فقط. حتى مكتب الأصل لم يكن لديه أي منها.
“أجل! القائد قوي جدا! ” بدأ جميع أفراد العصابة بالصراخ.
من أين حصل سو تشن على الكثير منهم؟
“سواء كنت مؤطرًا أم لا ، فأنت تعرف الأفضل. إذا لم تكن راضيًا ، يمكنك مناشدة الجهات الأعلى. لكن في هذه الأثناء ، يجب أن أعتقلك. اذهب واصطحبه! ”
كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين يستخدمون هذه الأقواس. قدر أن هناك خمسين منهم على الأقل.
عند رؤية هذا المشهد ، أصبحت عيني لي يو دموية.
لم يكن هؤلاء الخمسون الذين يستخدمون القوس والنشاب يرتدون الزي الأزرق السماوي لمكتب الأصل أو زي الحرس الدموي. بدلا من ذلك ، كانوا يرتدون ملابس خدم. من الواضح أنهم كانوا حراس قصر سو تشن!
كان لي يو لا يزال في عالم افتتاح اليانغ. مع كمية طاقة الأصل التي يمكن أن يتحكم بها جنبًا إلى جنب مع دعم سلالة دمه ، لم يكن من المستغرب أن يتمكن من مسح ثوران الصقر الناري الفائق.
وبعبارة أخرى ، لم يعطه مكتب الأصل هذه الأقواس الخمسين الثقيلة. استطاع سو تشن بطريقة ما أن يشتريهم بنفسه.
عند رؤية هذا المشهد ، أصبحت عيني لي يو دموية.
عند إدراك هذه النقطة ، شعر لي يو بالخوف للمرة الأولى.
استمرت النيران المظلمة في النمو ، وتتوسع باستمرار حيث بدأت تأخذ شكلًا يشبه الإنسان.
من هو سو تشن بالضبط؟
—————————————————————————–
ولكن في هذه المرحلة ، لم يعد بإمكانه أن يندم بعد الآن. لقد أدرك بوضوح أنه لا يستطيع استعادة السيطرة على الوضع إلا بقتل سو تشن.
صعدت المجموعة الكبيرة من أفراد العصابة إلى الأمام ، وهم يصرخون بوحشية. كانت نصالهم قد ذاقت الدم من قبل ، وبدا أنهم يعانون من بعض التعطش للدم. إذا كانوا قد خرجوا حقًا ، فقد لا يكونون أضعف بكثير من مقاتلي مكتب الأصل.
عندما فكر في ذلك ، رفع يده في الهواء. توقفت مسامير القوس والنشاب التي لا تعد ولا تحصى في الجو فجأة كما لو أن أحدهم وضعها على مقود.
صفرت الأسهم الحادة في الهواء.
بعد ذلك ، لوح لي يو بيده. تلك البراغي القوس والنشاب تناثرت على الأرض.
“هجوم، عملاق لهب الظل!”
ثم جمع لي يو جميع المسامير وأعادها إلى الخلف. ظهر مطر السهام مرة أخرى ، لكنها كانت تسير في اتجاه سو تشن هذه المرة.
أشار لي يو بإصبعه على سو تشن. “أنت تأطّرني!”
“أجل! القائد قوي جدا! ” بدأ جميع أفراد العصابة بالصراخ.
صعدت المجموعة الكبيرة من أفراد العصابة إلى الأمام ، وهم يصرخون بوحشية. كانت نصالهم قد ذاقت الدم من قبل ، وبدا أنهم يعانون من بعض التعطش للدم. إذا كانوا قد خرجوا حقًا ، فقد لا يكونون أضعف بكثير من مقاتلي مكتب الأصل.
“سو تشن ، بغض النظر عن الحيل التي تستخدمها ، نحن نعيش في عصر لا تحترم فيه إلا القوة! لا يهم مقدار مخططك إذا لم يكن لديك ما يكفي من القوة! ” انتشر صوت لي يو المضخم في كل ركن من أركان المرسى.
كانت القضية أن هذه الأقواس الثقيلة كانت مملوكة للجيش فقط. حتى مكتب الأصل لم يكن لديه أي منها.
كان يحاول استخدام هذا التكتيك لمهاجمة إيمان تابعي بسو تشن.
كانت ثوران الصقر الناري الفائق مهارة أصل قوية للغاية بدون سلالة دموية ، وستكون بالتأكيد كنزًا لا يقدر بثمن إذا أطلق سراحها علنًا. كانت مهارة أصل من الدرجة الأولى. السبب الوحيد لعدم تشكيل خطر كبير على لي يو كان بسبب الاختلاف الواضح في قوة الزراعة.
مهما كان سو تشن لا يزال في عالم غليان الدم.
كان يحاول استخدام هذا التكتيك لمهاجمة إيمان تابعي بسو تشن.
لا يمكن لشخص في عالم غليان الدم أن يهزم شخصًا في عالم إفتتاح اليانغ.
عندما فكر في ذلك ، رفع يده في الهواء. توقفت مسامير القوس والنشاب التي لا تعد ولا تحصى في الجو فجأة كما لو أن أحدهم وضعها على مقود.
“هل هذا صحيح؟” ابتسم سو تشن قليلاً وهو يمد أصابعه. بدأ المطر من مسامير القوس والنشاب في التباطؤ بسرعة كما لو واجهوا بعض المقاومة غير المرئية قبل أن يفقدوا زخمهم ويسقطوا على الأرض. “شخصان حاولا أن يخبروني بالأمس أيضًا. ما رأيك كانت النتيجة؟ ”
في الوقت نفسه ، تأرجح ثعبان الفوسفور الأبيض في الهواء ، و هالة باردة ضخمة تنبثق من جسمه. شعر الجميع بالبرودة .
ذهل لي يو.
“سواء كنت مؤطرًا أم لا ، فأنت تعرف الأفضل. إذا لم تكن راضيًا ، يمكنك مناشدة الجهات الأعلى. لكن في هذه الأثناء ، يجب أن أعتقلك. اذهب واصطحبه! ”
لم يسأل ، ولم يشرح سو تشن نفسه.
كان يعلم أنه في موقف صعب.
استدار كفه. طار ثوران الصقر الناري الفائق في لي يو.
عملاق اللهب عوى ولكم بقبضة يده ، وهدد الزخم الذي خلفه هجومه بالقضاء على كل شيء في طريقه.
يبدو أن اللهب الذي شكل الصقر الناري مهدد بالقضاء على كل شيء وهو يندفع إلى لي يو مثل رسول الموت.
بدأ ثعبان الفسفور الأبيض فجأة في الإندفاع باتجاه الأرض.
شعر لي يو بالتهديد من هذا الهجوم.
بدأ اللهب يتجمع في يده مرة أخرى.
صرخ. سلسلة من الضوء اللامع تطلق في السماء ، وارتفع ثعبان أبيض ضخم في الهواء ، ينزلق عبر السماء.
“مثير للإعجاب.” أومأ سو تشن برأسه ، نشط تجميد الفراغ وتقليل سرعة ثعبان الفوسفور الأبيض بشكل كبير. “لذا فإن الاعتماد على التكتيكات المعتادة لهزيمة خبير في عالم افتتاح اليانغ ما زال بعيدًا بعض الشيء عن مستوى قدراتي”.
ثعبان الفسفور الأبيض!
ولكن في هذه المرحلة ، لم يعد بإمكانه أن يندم بعد الآن. لقد أدرك بوضوح أنه لا يستطيع استعادة السيطرة على الوضع إلا بقتل سو تشن.
كانت هذه هي الفائدة التي حصل عليها لي يو من خلال بيع نفسه إلى عشيرة لاي – سلالة ثعبان الفوسفور الأبيض.
صرخ. سلسلة من الضوء اللامع تطلق في السماء ، وارتفع ثعبان أبيض ضخم في الهواء ، ينزلق عبر السماء.
بمجرد ظهور ثعبان الفوسفور الأبيض ، تسلل حول الصقر الناري. اصطدمت النيران العنيفة بجسم ثعبان الفوسفور الأبيض ، لكن بدا وكأن النيران كانت وهمية. تدريجيا ، بدأ اللهب يذوب ويختفي.
احترقت عيني لي يو بغضب. “هل تجرؤ على التشهير بي بدون دليل؟”
في الوقت نفسه ، تأرجح ثعبان الفوسفور الأبيض في الهواء ، و هالة باردة ضخمة تنبثق من جسمه. شعر الجميع بالبرودة .
لم يكن هؤلاء الخمسون الذين يستخدمون القوس والنشاب يرتدون الزي الأزرق السماوي لمكتب الأصل أو زي الحرس الدموي. بدلا من ذلك ، كانوا يرتدون ملابس خدم. من الواضح أنهم كانوا حراس قصر سو تشن!
ضحك لي يو . “هل تشعر بذلك؟ هذا هو الخوف الذي يأتي من الموت! هذه هي قوة ثعبان الفوسفور الأبيض! ”
في الوقت الذي تمكن فيه لي يو من الوصول مع بقية أعضاء العصابة الشفافة، كان كل شيء في حالة اضطراب تام ، وكانت الجثث منتشرة في كل مكان.
بدأ ثعبان الفسفور الأبيض فجأة في الإندفاع باتجاه الأرض.
إذا فازت العصابة الشفافة، فسو تشن قام بابتزاز الناس لتحقيق مكاسب خاصة وسيضر بالثقة الخاصة به.
“مثير للإعجاب.” أومأ سو تشن برأسه ، نشط تجميد الفراغ وتقليل سرعة ثعبان الفوسفور الأبيض بشكل كبير. “لذا فإن الاعتماد على التكتيكات المعتادة لهزيمة خبير في عالم افتتاح اليانغ ما زال بعيدًا بعض الشيء عن مستوى قدراتي”.
لم يكن لدى أعضاء العصابة أي دروع. نزل مطر السهام ، مما تسبب في تغطية الدم للشوارع. لم يكن لدى معظمهم حتى فرصة لتحريك شفراتهم قبل أن يموتوا في الشارع الذي كانوا يدخلونه.
كانت ثوران الصقر الناري الفائق مهارة أصل قوية للغاية بدون سلالة دموية ، وستكون بالتأكيد كنزًا لا يقدر بثمن إذا أطلق سراحها علنًا. كانت مهارة أصل من الدرجة الأولى. السبب الوحيد لعدم تشكيل خطر كبير على لي يو كان بسبب الاختلاف الواضح في قوة الزراعة.
في الوقت نفسه ، تأرجح ثعبان الفوسفور الأبيض في الهواء ، و هالة باردة ضخمة تنبثق من جسمه. شعر الجميع بالبرودة .
كان لي يو لا يزال في عالم افتتاح اليانغ. مع كمية طاقة الأصل التي يمكن أن يتحكم بها جنبًا إلى جنب مع دعم سلالة دمه ، لم يكن من المستغرب أن يتمكن من مسح ثوران الصقر الناري الفائق.
إذا فازت العصابة الشفافة، فسو تشن قام بابتزاز الناس لتحقيق مكاسب خاصة وسيضر بالثقة الخاصة به.
ولكن بالنسبة إلى سو تشن ، التي كان لديها بعض الألعاب الجديدة تحت تصرفه ، كانت مهارات الأصل على غرار هذا بالفعل تكتيكات عادية الآن.
كانت هذه معركة يعتبر فيها من ربح الحزب “الصالح”.
بدأ اللهب يتجمع في يده مرة أخرى.
كان مرسى النهر الواضح أهم مصدر للدخل في العصابة الشفافة. كان موقعًا تأسيسيًا لهم. وبسبب هذا ، كان المسؤولون عن حراسة هذا المكان هم أيضًا أتباع لي يو الأكثر ثقة وقدرة.
ومع ذلك ، لم يكن اللهب هذه المرة متفجرًا تقريبًا. وبدلاً من ذلك ، بدا أنهم مشبع بسكون قاتل مميت ، وكان الضوء الذي أطلقه باردًا.
كانت ثوران الصقر الناري الفائق مهارة أصل قوية للغاية بدون سلالة دموية ، وستكون بالتأكيد كنزًا لا يقدر بثمن إذا أطلق سراحها علنًا. كانت مهارة أصل من الدرجة الأولى. السبب الوحيد لعدم تشكيل خطر كبير على لي يو كان بسبب الاختلاف الواضح في قوة الزراعة.
استمرت النيران المظلمة في النمو ، وتتوسع باستمرار حيث بدأت تأخذ شكلًا يشبه الإنسان.
كان يحاول استخدام هذا التكتيك لمهاجمة إيمان تابعي بسو تشن.
قام سو تشن باستمرار بسكب طاقته الأصلية في اللهب الشبيه بالإنسان ، والذي استمر في النمو فقط. تجاوز حجمه بسرعة سو تشن عندما توسع ، ثم تجاوز آيرون كليف ، نما أكبر وأطول حتى وصل إلى حجم ما يقرب من 30 قدمًا.
لم يسأل ، ولم يشرح سو تشن نفسه.
“ها !!”
كانت هذه هي الفائدة التي حصل عليها لي يو من خلال بيع نفسه إلى عشيرة لاي – سلالة ثعبان الفوسفور الأبيض.
بمجرد ظهور الإنسان الضخم ، فإنه أطلق عواء مدوي.
ثعبان الفسفور الأبيض!
“هجوم، عملاق لهب الظل!”
كانت هذه معركة يعتبر فيها من ربح الحزب “الصالح”.
عملاق اللهب عوى ولكم بقبضة يده ، وهدد الزخم الذي خلفه هجومه بالقضاء على كل شيء في طريقه.
استدار كفه. طار ثوران الصقر الناري الفائق في لي يو.
—————————————————————————–
بعد ذلك ، لوح لي يو بيده. تلك البراغي القوس والنشاب تناثرت على الأرض.
قام سو تشن باستمرار بسكب طاقته الأصلية في اللهب الشبيه بالإنسان ، والذي استمر في النمو فقط. تجاوز حجمه بسرعة سو تشن عندما توسع ، ثم تجاوز آيرون كليف ، نما أكبر وأطول حتى وصل إلى حجم ما يقرب من 30 قدمًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
