وليمة
——————————————————————————
كان هذا ثمن إعلان الحرب علانية.
الفصل 369: وليمة
أمسك سييوان فنجان شاي في يديه بينما كان يقف أمام شبكته من الزهور ، وأعاد ترتيب الزهور بلا أطراف أصابعه كما قال ، “تشينغقوانغ ، ما رأيك في منفذ المعرفة سو تشن؟”
“تهانينا!”
“لا!” هز سييوان رأسه. “أنت لا تفهم أشخاصًا مثله. من المؤكد أن شخصًا مثل سو تشن لن يعتمد على استجوابنا لإقامة علاقة. إذا شككت في ولائه ، لكان يفكر في طريقة لقطع رأس لونغ تشينغجيانغ وتقديمها لي لتبرير نفسه بدلاً من الانفتاح علي “.
في تلك الليلة ، كانت أصوات الاحتفال متواصلة من منزل سيد المدينة.
الفصل 369: وليمة
انتشرت أخبار التحول المفاجئ لمكتب الأصل في السلطة في جميع أنحاء مدينة النهر الواضح في يوم واحد. في الأساس ، سمع أي شخص وكل شخص لديه نوع من السلطة في النهر الواضح بذلك.
لم يكن الأمر متعلقًا جدًا به ، لذلك لم يستمر في الضغط للحصول على مزيد من المعلومات.
عرف الجميع ما يعنيه أن يكون هناك احتفال في هذا الوقت في مقر سيد المدينة.
فكر سو تشن للحظة ، ثم أومأ برأسه. “حسنًا ، من الأفضل أن تكون منفتحًا بشأن بعض الأشياء ؛ ليس هناك فائدة من إبقاء هذه المسألة مخفية. ربما من الأفضل أن نبدأ من ما حدث في مسكن عشيرة لي القديم …… ”
وهكذا ، جاء الضيوف المدعوين بشكل كثيف وسريع ، وأعطوا آنن سييوان تهانيهم.
“من الواضح أن وي ليانتشنغ ليست شخصية بسيطة ، وأن الكتلة المعدنية ليست عنصرًا بسيطًا. ربما كان شخص آخر سيجيب بشكل عرضي ببضع جمل عند مواجهة السؤال الذي طرحته عليه. ولكن بدلاً من ذلك ، وصف بوضوح ما حدث من البداية إلى النهاية. صحيح ، داي يانغ ، أنت تعرف مهارة كشف الكذب. هل كان يكذب عندما كان يخبرنا بكل ذلك؟ ”
بالطبع ، لا يمكن لسيوان أن يقول أنه أقام هذا الاحتفال لأن مكتب الأصل كان تحت سيطرته مرة أخرى. على هذا النحو ، استخدم العذر أنه عيد ميلاد محظية له.
أجاب المستشار داي يانغ ، “بالتأكيد لا. كل جملة كانت صحيحة “.
موجات الضيوف كانت متواصلة. وقد تردد صدى الضحك والمحادثة ، وكذلك أصوات التهاني المتواصلة في جميع أنحاء القاعة الرئيسية.
جلس أحد الأشخاص عالياً في مقعد الشرف بالقاعة الرئيسية. إلى يساره ذكر ذو وجه عريض ، أنف طويل ، زوج من اليدين مثل مخالب النسر ، وتعبير قاس وصارم. كان اسمه لو تشينغقوانغ ، رئيس مكتب المقاطعة . وأحد الرؤوسين الوثوقين لدى سيد المدينة .
“سيد المدينة يعني ……”
“منفذ المعرفة سو شجاع للغاية ، واجه بمفرده عشيرتي ليان و لونغ . الأهم من ذلك ، لقد نجحت – حقًا ، بطولتك تتجاوز عمرك! ” ضحك سييوان وهو يرفع كأسه إلى سو تشن.
كانت إجراءات سو تشن تعادل الإساءة إلى العشائر العشرة في وقت واحد.
“جزيل الشكر لسيد المدينة على مدحه.” رفع سو تشن كأسه في المقابل. “ولكن من اليوم فصاعدًا ، لن يواجه سو تشن ليس فقط عشيرتي ليان و لونغ ولكن أيضًا جميع العشر عشائر نبيلة في المدينة. بدون حماية سيد المدينة ، قد لا يكون سو تشن قادرة على الصمود “.
ذهل لو تشين قوانغ. “سو تشن كشخص خائف. إذا لم يكن خائفاً حتى من العشائر النبيلة العظيمة ، فكيف يمكن أن يكون خائفا من هذا؟ ”
كانت معركة سو تشن السابقة مجرد نزاع شخصي مع عشيرتي ليان و لونغ. العشائر الثمانية الأخرى لن تشارك.
فكر سو تشن للحظة ، ثم أومأ برأسه. “حسنًا ، من الأفضل أن تكون منفتحًا بشأن بعض الأشياء ؛ ليس هناك فائدة من إبقاء هذه المسألة مخفية. ربما من الأفضل أن نبدأ من ما حدث في مسكن عشيرة لي القديم …… ”
ومع ذلك ، فإن الاستيلاء على مكتب الأصل والتعبير عن ولائه لـأنن سييوان غير كل شيء.
لم يفاجأ لو تشينغقوانغ بذلك. “ثم سيدي ، تقصد ……”
لم يكن مكتب الأصل ينتمي فقط إلى عشيرتي لونغ وليان ؛ بدلا من ذلك ، تم السيطرة عليها من قبل عشر عشائر نبيلة.
“ولكن من هو وي ليانتشنغ بالضبط؟ وكيف يرتبط بمسألة قصر عشيرة لي ؟ ” قال أنن سيوان مع بعض الارتباك.
كانت إجراءات سو تشن تعادل الإساءة إلى العشائر العشرة في وقت واحد.
“سيد المدينة يعني ……”
كان هذا ثمن إعلان الحرب علانية.
في هذه اللحظة ، بينما كان الجميع لا يزالون يتحدثون بسعادة ، قال لو تشينغقوانغ ، “هناك شيء لا أفهمه.”
أثناء الحصول على دعم آنن سييوان ، كان قد صنع أيضًا العديد من الأعداء.
هذه المرة ، ومع ذلك ، لم يغادر من تلقاء نفسه. بالإضافة إلى الحرس الدموي ، رافق سو تشن ثلاثة متخصصي أصل من مكتب الأصل ونحو عشرين مقاتلا. يمكن للمرء أن يقول أن سو تشن بالتأكيد لم يعد يفتقر إلى القوى العاملة.
“منفذ المعرفة سو.”
“جزيل الشكر لسيد المدينة على مدحه.” رفع سو تشن كأسه في المقابل. “ولكن من اليوم فصاعدًا ، لن يواجه سو تشن ليس فقط عشيرتي ليان و لونغ ولكن أيضًا جميع العشر عشائر نبيلة في المدينة. بدون حماية سيد المدينة ، قد لا يكون سو تشن قادرة على الصمود “.
في هذه اللحظة ، بينما كان الجميع لا يزالون يتحدثون بسعادة ، قال لو تشينغقوانغ ، “هناك شيء لا أفهمه.”
موجات الضيوف كانت متواصلة. وقد تردد صدى الضحك والمحادثة ، وكذلك أصوات التهاني المتواصلة في جميع أنحاء القاعة الرئيسية.
“الكابتن لو ، يرجى التحدث.”
ومع ذلك ، فإن الاستيلاء على مكتب الأصل والتعبير عن ولائه لـأنن سييوان غير كل شيء.
“خلال المعركة في جناح العشرة كيلومترات ، قتل منفذ المعرفة سو ليو وويا ، ثم هرب من يد لونغ تشينغجيانغ ، مما خلق معجزة. بالطبع ، هذه المعجزة هي معجزة بالضبط لأنها غير مفهومة وغير منطقية. سامحني لكوني جريئاً جدًا ، ولكن هل يمكن لمدير المعرفة سو أن يشرح لي بالضبط كيف فعلت ذلك؟ ”
“سيد المدينة يعني ……”
فكر سو تشن للحظة ، ثم أومأ برأسه. “حسنًا ، من الأفضل أن تكون منفتحًا بشأن بعض الأشياء ؛ ليس هناك فائدة من إبقاء هذه المسألة مخفية. ربما من الأفضل أن نبدأ من ما حدث في مسكن عشيرة لي القديم …… ”
فكر لو تشينغقوانغ للحظة ، ثم رد ، “بناءً على ما نعرفه بالفعل ، أصيب لونغ شاويو بلعنة غريبة خلال المعركة في جناح عشرة كيلومترات وظل فاقدًا للوعي حتى الآن. يمكن أن يموت في أي لحظة. من وجهة النظر هذه ، لا ينبغي أن يكون سو تشن من فعل ذلك “.
بدأ سو تشن عندما سمع عن الأشياء الغريبة التي تحدث في منزل عشيرة لي وهو لا يزال في معهد التنين المخفي. “بعد أن سمعت بذلك ، أردت التحقيق في الأمر عن كثب ، لذلك أرسلت شخصًا ما لشراء السكن. ولكن لم أتوقع أن يقاتلني أحد من أجل ذلك …… ”
جلس أحد الأشخاص عالياً في مقعد الشرف بالقاعة الرئيسية. إلى يساره ذكر ذو وجه عريض ، أنف طويل ، زوج من اليدين مثل مخالب النسر ، وتعبير قاس وصارم. كان اسمه لو تشينغقوانغ ، رئيس مكتب المقاطعة . وأحد الرؤوسين الوثوقين لدى سيد المدينة .
جالس في القاعة الرئيسية ، بدأ سو تشن يشرح بالضبط ما حدث.
لم يفاجأ لو تشينغقوانغ بذلك. “ثم سيدي ، تقصد ……”
على الرغم من وجود عدد كبير من الأشخاص في القاعة الرئيسية ، فقد تحكم سو تشن بعناية في حجم صوته لمنعه من الانتشار. لا يستطيع سماع سوى أنن سيوان ، لو تشينغقوانغ ، والمستشار داي يانغ ، الذي كان يجلس تحته وكان من الواضح أنه دماغ سييوان.
ومع ذلك ، فإن الاستيلاء على مكتب الأصل والتعبير عن ولائه لـأنن سييوان غير كل شيء.
عند سماع تحليل سو تشن للوضع ، لم يستطع لو تشينغقوانغ إلا أن يمدحه ، “إن أفكار الأمير سو معقدة للغاية. أنا معجب بذلك كثيرًا. ”
بعد انتهاء المأدبة ، لم يغادر لو تشينغقوانغ. بقي مع أنن سييوان ، وذهبوا إلى الفناء الخلفي لشرب بعض الشاي.
“ولكن من هو وي ليانتشنغ بالضبط؟ وكيف يرتبط بمسألة قصر عشيرة لي ؟ ” قال أنن سيوان مع بعض الارتباك.
استمر المضيف وضيوفه في الحديث بمرح. بعد ثلاثة أكواب من النبيذ ، غادر سو تشن .
هز سو تشن رأسه. “هذا ، لست متأكدا. ولكن إذا كان يريد تلك الكتلة المعدنية ، فسوف يحتاج إلى البحث عني عاجلاً أم آجلاً. سنعرف متى يحين الوقت “.
ضحك سييوان ، “الصراحة فضيلة لم يكن لدى الجميع. عادة ، لا يتجلى ذلك إلا في شخص بسيط وصادق. تشينغقوانغ ، هل تعتقد أن سو تشن شخص مثل هذا؟ ”
“هذا صحيح.” أومأ سييوان .
“تهانينا!”
لم يكن الأمر متعلقًا جدًا به ، لذلك لم يستمر في الضغط للحصول على مزيد من المعلومات.
لم يفاجأ لو تشينغقوانغ بذلك. “ثم سيدي ، تقصد ……”
استمر المضيف وضيوفه في الحديث بمرح. بعد ثلاثة أكواب من النبيذ ، غادر سو تشن .
انتشرت أخبار التحول المفاجئ لمكتب الأصل في السلطة في جميع أنحاء مدينة النهر الواضح في يوم واحد. في الأساس ، سمع أي شخص وكل شخص لديه نوع من السلطة في النهر الواضح بذلك.
هذه المرة ، ومع ذلك ، لم يغادر من تلقاء نفسه. بالإضافة إلى الحرس الدموي ، رافق سو تشن ثلاثة متخصصي أصل من مكتب الأصل ونحو عشرين مقاتلا. يمكن للمرء أن يقول أن سو تشن بالتأكيد لم يعد يفتقر إلى القوى العاملة.
لم يكن الأمر متعلقًا جدًا به ، لذلك لم يستمر في الضغط للحصول على مزيد من المعلومات.
بعد انتهاء المأدبة ، لم يغادر لو تشينغقوانغ. بقي مع أنن سييوان ، وذهبوا إلى الفناء الخلفي لشرب بعض الشاي.
أمسك سييوان فنجان شاي في يديه بينما كان يقف أمام شبكته من الزهور ، وأعاد ترتيب الزهور بلا أطراف أصابعه كما قال ، “تشينغقوانغ ، ما رأيك في منفذ المعرفة سو تشن؟”
“ولكن من هو وي ليانتشنغ بالضبط؟ وكيف يرتبط بمسألة قصر عشيرة لي ؟ ” قال أنن سيوان مع بعض الارتباك.
فكر لو تشينغقوانغ للحظة ، ثم رد ، “بناءً على ما نعرفه بالفعل ، أصيب لونغ شاويو بلعنة غريبة خلال المعركة في جناح عشرة كيلومترات وظل فاقدًا للوعي حتى الآن. يمكن أن يموت في أي لحظة. من وجهة النظر هذه ، لا ينبغي أن يكون سو تشن من فعل ذلك “.
في تلك الليلة ، كانت أصوات الاحتفال متواصلة من منزل سيد المدينة.
ضحك سييوان ، “هاها ، أنت تفكر كثيرًا. لم أتساءل أبداً عما إذا كان هذا هو الحال. لا تملك هذه العشائر الرديئة ما يكفي من القدرة للوصول إلى معهد التنين الخفي. ولكن ألا تعتقد أن منفذ المعرفة سو صريح لدرجة أنه مثيرة للدهشة؟ ”
“ولكن من هو وي ليانتشنغ بالضبط؟ وكيف يرتبط بمسألة قصر عشيرة لي ؟ ” قال أنن سيوان مع بعض الارتباك.
“سيد المدينة يعني ……”
ومع ذلك ، فإن الاستيلاء على مكتب الأصل والتعبير عن ولائه لـأنن سييوان غير كل شيء.
“من الواضح أن وي ليانتشنغ ليست شخصية بسيطة ، وأن الكتلة المعدنية ليست عنصرًا بسيطًا. ربما كان شخص آخر سيجيب بشكل عرضي ببضع جمل عند مواجهة السؤال الذي طرحته عليه. ولكن بدلاً من ذلك ، وصف بوضوح ما حدث من البداية إلى النهاية. صحيح ، داي يانغ ، أنت تعرف مهارة كشف الكذب. هل كان يكذب عندما كان يخبرنا بكل ذلك؟ ”
في تلك الليلة ، كانت أصوات الاحتفال متواصلة من منزل سيد المدينة.
أجاب المستشار داي يانغ ، “بالتأكيد لا. كل جملة كانت صحيحة “.
ضحك سييوان ، “الصراحة فضيلة لم يكن لدى الجميع. عادة ، لا يتجلى ذلك إلا في شخص بسيط وصادق. تشينغقوانغ ، هل تعتقد أن سو تشن شخص مثل هذا؟ ”
“نرى! خالص وصادق! ” لفت سييوان يده.
جلس أحد الأشخاص عالياً في مقعد الشرف بالقاعة الرئيسية. إلى يساره ذكر ذو وجه عريض ، أنف طويل ، زوج من اليدين مثل مخالب النسر ، وتعبير قاس وصارم. كان اسمه لو تشينغقوانغ ، رئيس مكتب المقاطعة . وأحد الرؤوسين الوثوقين لدى سيد المدينة .
لم يفهم لو تشينغقوانغ. “أليس هذا شيء جيد؟ لماذا يقول سيد المدينة ذلك؟ ”
لم يفاجأ لو تشينغقوانغ بذلك. “ثم سيدي ، تقصد ……”
ضحك سييوان ، “الصراحة فضيلة لم يكن لدى الجميع. عادة ، لا يتجلى ذلك إلا في شخص بسيط وصادق. تشينغقوانغ ، هل تعتقد أن سو تشن شخص مثل هذا؟ ”
أثناء الحصول على دعم آنن سييوان ، كان قد صنع أيضًا العديد من الأعداء.
أجاب لو تشينغقوانغ ، “شخص يمكنه حتى تضمين شخص لم يلتق به من قبل في خططه ويخطط الأشياء خطوة بخطوة بدقة شديدة؟ بالطبع لا. سيكون أكثر دقة لوصفه بأنه داهية وذكي جدا “.
“خلال المعركة في جناح العشرة كيلومترات ، قتل منفذ المعرفة سو ليو وويا ، ثم هرب من يد لونغ تشينغجيانغ ، مما خلق معجزة. بالطبع ، هذه المعجزة هي معجزة بالضبط لأنها غير مفهومة وغير منطقية. سامحني لكوني جريئاً جدًا ، ولكن هل يمكن لمدير المعرفة سو أن يشرح لي بالضبط كيف فعلت ذلك؟ ”
“هذا صحيح!” رد سييوان بشكل أسرع. “ألا تعتقد أنه من الغريب بالنسبة لشخص كان قادرًا على إجبار عشيرة لونغ على هذا النوع من المواقف فقط من خلال وضع الاستراتيجيات ليصبح فجأة منفتحًا جدًا؟”
أمسك سييوان فنجان شاي في يديه بينما كان يقف أمام شبكته من الزهور ، وأعاد ترتيب الزهور بلا أطراف أصابعه كما قال ، “تشينغقوانغ ، ما رأيك في منفذ المعرفة سو تشن؟”
“ربما كان ينظر إلينا على أننا داعم ويريد اكتساب ثقتنا لبناء علاقة؟”
“ولكن من هو وي ليانتشنغ بالضبط؟ وكيف يرتبط بمسألة قصر عشيرة لي ؟ ” قال أنن سيوان مع بعض الارتباك.
“لا!” هز سييوان رأسه. “أنت لا تفهم أشخاصًا مثله. من المؤكد أن شخصًا مثل سو تشن لن يعتمد على استجوابنا لإقامة علاقة. إذا شككت في ولائه ، لكان يفكر في طريقة لقطع رأس لونغ تشينغجيانغ وتقديمها لي لتبرير نفسه بدلاً من الانفتاح علي “.
“تهانينا!”
أين كان هذا الموقف المتهور والمباشر من قبل مضى عندما كان يجري هذا التحليل؟
كان هذا ثمن إعلان الحرب علانية.
لم يفاجأ لو تشينغقوانغ بذلك. “ثم سيدي ، تقصد ……”
جالس في القاعة الرئيسية ، بدأ سو تشن يشرح بالضبط ما حدث.
هز سييوان رأسه. “لا أعرف لماذا سيفعل ذلك أيضًا ، لكن لدي شعور بأن وي ليانتشنغ ليس بسيطًا. وربما يكون لدى سو تشن بعض المخاوف بخلفية هذا الرجل. ربما يشعر حتى بالذعر. هذا هو السبب في أنه سيأخذ زمام المبادرة لإبلاغنا بهذا الأمر بخصوص وي ليانتشنغ …… ربما لأنه يريد التحقيق أو حتى يريدنا أن نتعامل مع هذا الشخص من أجله.
“جزيل الشكر لسيد المدينة على مدحه.” رفع سو تشن كأسه في المقابل. “ولكن من اليوم فصاعدًا ، لن يواجه سو تشن ليس فقط عشيرتي ليان و لونغ ولكن أيضًا جميع العشر عشائر نبيلة في المدينة. بدون حماية سيد المدينة ، قد لا يكون سو تشن قادرة على الصمود “.
ذهل لو تشين قوانغ. “سو تشن كشخص خائف. إذا لم يكن خائفاً حتى من العشائر النبيلة العظيمة ، فكيف يمكن أن يكون خائفا من هذا؟ ”
ضحك سييوان ، “الصراحة فضيلة لم يكن لدى الجميع. عادة ، لا يتجلى ذلك إلا في شخص بسيط وصادق. تشينغقوانغ ، هل تعتقد أن سو تشن شخص مثل هذا؟ ”
قال آنن سيوان: “نعم ، إن مخاوفه تجاه وي ليانتشنغ ربما أعلى من مخاوفه تجاه العشائر النبيلة العشرة”.
كان هذا ثمن إعلان الحرب علانية.
———————————————————————————-
“ربما كان ينظر إلينا على أننا داعم ويريد اكتساب ثقتنا لبناء علاقة؟”
فكر لو تشينغقوانغ للحظة ، ثم رد ، “بناءً على ما نعرفه بالفعل ، أصيب لونغ شاويو بلعنة غريبة خلال المعركة في جناح عشرة كيلومترات وظل فاقدًا للوعي حتى الآن. يمكن أن يموت في أي لحظة. من وجهة النظر هذه ، لا ينبغي أن يكون سو تشن من فعل ذلك “.
ذهل لو تشين قوانغ. “سو تشن كشخص خائف. إذا لم يكن خائفاً حتى من العشائر النبيلة العظيمة ، فكيف يمكن أن يكون خائفا من هذا؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
