التجارب البيولوجية
الفصل 329: التجارب البيولوجية
ومع ذلك ، تم الحفاظ على أجسادهم ولم تتحلل بسبب تكوينات الأصل.
اندماج على المستوى البيولوجي؟
“ما هذا بحق الجحيم!” فوجئ دوان جيانغشان.
كيف يمكن لدمية مصنوعة من المعادن وتشكيلات الأصل امتلاك قدرات التعافي الذاتي؟
“ألم تقل أن لديهم قدرات الاسترداد الذاتي؟ لماذا لا يزالون بحاجة إلى نواة لتشغيل أنفسهم؟ ” رد دوان جيانغشان.
أي نوع من النكت كانت هذه؟
يجب أن تكون الدمى كائنات غير حية ؛ لم يكن من المنطقي أن يكونوا عرضة لهجمات من نوع الوعي ، والتي أثرت فقط على الكائنات الحية.
ومع ذلك ، كانت الحقيقة أمامهم مباشرة. قفزت الدمى السوداء الداكنة إلى الأمام ، وتألقت شفرة ذراعيهما تحت ضوء القمر.
“أي نوع من العيوب؟” سأل الجميع.
كان أسلوبهما القتالي سريعًا وقويًا ، وكانت قوتهما وسرعتهما من الدرجة الأولى. كان عيبهم الوحيد هو أنه ربما كان لديهم بالفعل حركة هجومية واحدة فقط ، وهي الضرب باستمرار بشفراتهم الملتصقة بأذرعهم. ومع ذلك ، عندما يقترن بمظهرهم الذي لا يقهر ، كان التعامل معهم حقًا ألمًا في المؤخرة.
لقد رأوا رأس فرد من العرق الشرس مفصولاً عن بقية جسمه مع عدد لا يحصى من الأنابيب الغريبة البارزة منه. بدا الأمر وكأنه فرد غريب من العرق الشرس كان على قيد الحياة من خلال هذه الأنابيب الغريبة ؛ كان وجه الفرد ملتويا في الألم.
ووش! ووش! ووش! ووش!
كما أرسلت يو مينغنان هجوم وعي نحوها. كما سقطت الدمية التي كان دوان جيانغشان يقاتلها.
واصل دوان جيانغشان إطلاق العنان للمواقف الأربعة التالية لشفرة تحطيم الجبال الثمانية ، ما أدى إلى ضرب الدمى على الأرض أربع مرات. ومع ذلك ، عادت الدمى إلى الوقوف .
كان صنع الأواني الزجاجية في وقت مملكة أركانا مهمة معقدة إلى حد ما ، وغالبًا ما كان سعرها مرتفعًا. ومع ذلك ، إحتوى مختبر البحث هذا الكثير منهم.
“اللعنة ، هل من المستحيل قتل هؤلاء الرجال؟” صرخ دوان جيانغشان.
“اللعنة ، هل من المستحيل قتل هؤلاء الرجال؟” صرخ دوان جيانغشان.
رد سو تشن: “لا شيء مستحيل قتله”. “ومع ذلك ، طالما أن النواة المثبتة في أجسامهم لا تزال موجودة ، فسيكونون قادرين على إصلاح أنفسهم”.
ومع ذلك ، كانت الحقيقة أمامهم مباشرة. قفزت الدمى السوداء الداكنة إلى الأمام ، وتألقت شفرة ذراعيهما تحت ضوء القمر.
“ألم تقل أن لديهم قدرات الاسترداد الذاتي؟ لماذا لا يزالون بحاجة إلى نواة لتشغيل أنفسهم؟ ” رد دوان جيانغشان.
ومع ذلك ، كانت الحقيقة أمامهم مباشرة. قفزت الدمى السوداء الداكنة إلى الأمام ، وتألقت شفرة ذراعيهما تحت ضوء القمر.
“لأنهم دمى. ألا يجب أن يكون لديهم أنوية طاقة؟ ” رد سو تشن.
كانوا في مختبر أبحاث ضخم.
لم يستطع دوان جيانغشان الرد. صمت للحظة ثم صاح ، “هذا يزعجني!” كما أرسل ضربة شفرة أخرى.
عند دخولهم ، تمكنوا من رؤية الأوعية الزجاجية منتشرة في كل مكان.
كانت يوي لونغشا و يو منغنان في هذا التبادل. وقفوا إلى جانب عرضي ولاحظوا دون مقاطعة.
على عكس يوي لونغشا والآخرين ، الذين لاحظوا فقط المظاهر الغريبة للعينات ، ساعدته تجربة سو تشن البحثية على فهم جوهر القضية على الفور.
في النهاية ، كان لا يزال جي رويو هو الذي قال: “أيها الإخوة ، أرجوكم أسرعوا! ليس لدينا الكثير من الوقت قبل أن ينهار الفراغ تمامًا “.
كانت هناك رؤوس بقرة ، أجسام حصان ، قرون غزلان ، قذائف سلحفاة ، عينات نصف إنسان ونصف ذئب ، نسور برأس حصان ، والعديد من الأشياء الغريبة الأخرى.
وافق سو تشن. “يبدو أننا لا نستطيع الانتظار حتى ينفقوا كل طاقتهم …… لم يظهر هذا النوع من الدمى في تاريخ مملكة أركانا ، مما يعني أنهم لم يكملوا المنتجات. على الأرجح لديهم عيب خطير. ”
ووش! ووش! ووش! ووش!
“أي نوع من العيوب؟” سأل الجميع.
لقد رأوا إنساناً ذا وجه وسيم وبطن منتفخ. تحت الجلد الشفاف ، يمكن أن يروا ثماني كائنات حية غير بشرية تشبه الأخطبوط داخل المعدة.
تمتم سو تشن على نفسه وهو يواصل ضرب الدمى مرة أخرى ، “لا ينبغي أن يكون من الصعب اكتشاف هذا النوع من العيوب ، ولا ينبغي أن يكون من الصعب استغلاله. وإلا ، فإنها ستشتهر في ذلك العصر …… إذا كان هذا هو الحال … ما هي التقنيات الأخرى التي لم نجربها بعد …
أضاءت عيناه فجأة. حدق باهتمام في الدمية السوداء الداكنة وأرسل إليها هجوم وعي.
واصل دوان جيانغشان إطلاق العنان للمواقف الأربعة التالية لشفرة تحطيم الجبال الثمانية ، ما أدى إلى ضرب الدمى على الأرض أربع مرات. ومع ذلك ، عادت الدمى إلى الوقوف .
كان هذا الهجوم البسيط من نوع الوعي يقاوم بسهولة من قبل أي شخص لديه قوة إرادة متوسطة. حتى عامة الناس سيكونون قادرين على التخلص منها إلى حد ما ، ولكن عندما ضربت الدمية السوداء الداكنة بمثل هذا الهجوم العادي ، توقفت عن الحركة وتمايلت قليلاً قبل أن تسقط على الأرض.
ألقى الكريستالة البلورية إلى جي رويو. “يمكنك الحصول على هذا. يجب أن يستحق مبلغًا كبيرًا. سأحتفظ بكل هذه الأشياء لنفسي “.
هذه المرة ، لم تقف مرة أخرى.
هذه المرة ، لم تقف مرة أخرى.
“ما هذا بحق الجحيم!” فوجئ دوان جيانغشان.
بعد ذلك بوقت قصير ، ظهر مشهد صادم أمامهم.
كما أرسلت يو مينغنان هجوم وعي نحوها. كما سقطت الدمية التي كان دوان جيانغشان يقاتلها.
لم يستطع دوان جيانغشان الرد. صمت للحظة ثم صاح ، “هذا يزعجني!” كما أرسل ضربة شفرة أخرى.
قال سو تشن ، “لذا فهم ضعفاء أمام الهجمات من نوع الوعي”.
هذه المرة ، لم تقف مرة أخرى.
“لماذا تخشى هؤلاء الدمى هجمات من نوع الوعي؟” كان دوان جيانغشان في حيرة من أمره.
تمتم سو تشن على نفسه وهو يواصل ضرب الدمى مرة أخرى ، “لا ينبغي أن يكون من الصعب اكتشاف هذا النوع من العيوب ، ولا ينبغي أن يكون من الصعب استغلاله. وإلا ، فإنها ستشتهر في ذلك العصر …… إذا كان هذا هو الحال … ما هي التقنيات الأخرى التي لم نجربها بعد …
يجب أن تكون الدمى كائنات غير حية ؛ لم يكن من المنطقي أن يكونوا عرضة لهجمات من نوع الوعي ، والتي أثرت فقط على الكائنات الحية.
رد سو تشن “يبدو أنها يجب أن تكون نوعا من التجارب”. لم يكن غريباً على استخدام الأهداف الحية للتجارب ، لكنه لم يستطع القيام بأشياء بطريقة قاسية وقاسية بحيث لا تزال التجارب تخيف الناس حتى بعد عشرات الآلاف من السنين.
رد سو تشن بقوله “هذا لأنهم ليسوا مجرد دمى …… إنهم دمى تم تعزيزهم بقوة الحياة”.
تمتم سو تشن على نفسه وهو يواصل ضرب الدمى مرة أخرى ، “لا ينبغي أن يكون من الصعب اكتشاف هذا النوع من العيوب ، ولا ينبغي أن يكون من الصعب استغلاله. وإلا ، فإنها ستشتهر في ذلك العصر …… إذا كان هذا هو الحال … ما هي التقنيات الأخرى التي لم نجربها بعد …
لقد قطع يده كما لو كان يقطع شفرة ، وقطع أحد أجساد الدمى. في الداخل ، كان بإمكانه رؤية عدد من الأعضاء وبعض المكونات الميكانيكية الغريبة.
ألقى الكريستالة البلورية إلى جي رويو. “يمكنك الحصول على هذا. يجب أن يستحق مبلغًا كبيرًا. سأحتفظ بكل هذه الأشياء لنفسي “.
كان تحليل سو تشن صحيحًا. تم تعديل هذه الدمى بشكل خاص بحيث كان من الصعب تحديد ما إذا كانت كائنات حية أو دمى في هذه المرحلة.
لقد رأوا رأس فرد من العرق الشرس مفصولاً عن بقية جسمه مع عدد لا يحصى من الأنابيب الغريبة البارزة منه. بدا الأمر وكأنه فرد غريب من العرق الشرس كان على قيد الحياة من خلال هذه الأنابيب الغريبة ؛ كان وجه الفرد ملتويا في الألم.
بعد ذلك بوقت قصير ، ظهر مشهد صادم أمامهم.
في معمل أبحاث سو تشن في الجبل الحجري ، تم تجميد تعبيرات شباب العرق الشرس في الخوف والألم. كان لدى الجميع خوف عميق لاشعوري من العالم المجنون سو تشن في هذه المرحلة.
شاهد الجميع عندما بدأت الجثتان في الدمى تذوب بسرعة ، وتتحول بسرعة كبيرة إلى بركة من الماء العكر المصفر. بقي فقط كومة من المكونات الميكانيكية و كريستالة أصل ، التي كانت بمثابة نواة الطاقة.
يبدو أن هذه الدمى ليست رخيصة الصنع.
التقط سو تشن كريستالة الأصل وفحصها. كان من الدرجة العليا ، تم حصاده من على الأقل وحش شيطاني من درجة اللورد.
ألقى الكريستالة البلورية إلى جي رويو. “يمكنك الحصول على هذا. يجب أن يستحق مبلغًا كبيرًا. سأحتفظ بكل هذه الأشياء لنفسي “.
يبدو أن هذه الدمى ليست رخيصة الصنع.
بعد ذلك بوقت قصير ، ظهر مشهد صادم أمامهم.
كانت هذه الدمى باهظة الثمن ، ولكن كان لديها مثل هذا العيب الهائل. لا عجب أنهم لم يروا النور.
ومع ذلك ، كانت الحقيقة أمامهم مباشرة. قفزت الدمى السوداء الداكنة إلى الأمام ، وتألقت شفرة ذراعيهما تحت ضوء القمر.
ألقى الكريستالة البلورية إلى جي رويو. “يمكنك الحصول على هذا. يجب أن يستحق مبلغًا كبيرًا. سأحتفظ بكل هذه الأشياء لنفسي “.
في معمل أبحاث سو تشن في الجبل الحجري ، تم تجميد تعبيرات شباب العرق الشرس في الخوف والألم. كان لدى الجميع خوف عميق لاشعوري من العالم المجنون سو تشن في هذه المرحلة.
لقد أخفى مكونات الدمى ، وخطط لاستعادتها معه لإجراء بعض الأبحاث عليها.
على عكس يوي لونغشا والآخرين ، الذين لاحظوا فقط المظاهر الغريبة للعينات ، ساعدته تجربة سو تشن البحثية على فهم جوهر القضية على الفور.
دون أن تعرقل هذان الدميتان طريقهم ، سار الفريق عبر الغرفة الكبيرة واستقبلهم فضاء مفتوح ضخم.
“كيف تعرف ذلك؟”
كانوا في مختبر أبحاث ضخم.
شاهد الجميع عندما بدأت الجثتان في الدمى تذوب بسرعة ، وتتحول بسرعة كبيرة إلى بركة من الماء العكر المصفر. بقي فقط كومة من المكونات الميكانيكية و كريستالة أصل ، التي كانت بمثابة نواة الطاقة.
عند دخولهم ، تمكنوا من رؤية الأوعية الزجاجية منتشرة في كل مكان.
لقد رأوا إنساناً ذا وجه وسيم وبطن منتفخ. تحت الجلد الشفاف ، يمكن أن يروا ثماني كائنات حية غير بشرية تشبه الأخطبوط داخل المعدة.
كان صنع الأواني الزجاجية في وقت مملكة أركانا مهمة معقدة إلى حد ما ، وغالبًا ما كان سعرها مرتفعًا. ومع ذلك ، إحتوى مختبر البحث هذا الكثير منهم.
دون أن تعرقل هذان الدميتان طريقهم ، سار الفريق عبر الغرفة الكبيرة واستقبلهم فضاء مفتوح ضخم.
داخل الأوعية كانت جميع أنواع العينات البيولوجية.
“اللعنة ، هل من المستحيل قتل هؤلاء الرجال؟” صرخ دوان جيانغشان.
كانت هناك رؤوس بقرة ، أجسام حصان ، قرون غزلان ، قذائف سلحفاة ، عينات نصف إنسان ونصف ذئب ، نسور برأس حصان ، والعديد من الأشياء الغريبة الأخرى.
دون أن تعرقل هذان الدميتان طريقهم ، سار الفريق عبر الغرفة الكبيرة واستقبلهم فضاء مفتوح ضخم.
لقد رأوا إنساناً ذا وجه وسيم وبطن منتفخ. تحت الجلد الشفاف ، يمكن أن يروا ثماني كائنات حية غير بشرية تشبه الأخطبوط داخل المعدة.
على عكس يوي لونغشا والآخرين ، الذين لاحظوا فقط المظاهر الغريبة للعينات ، ساعدته تجربة سو تشن البحثية على فهم جوهر القضية على الفور.
لقد رأوا رأس فرد من العرق الشرس مفصولاً عن بقية جسمه مع عدد لا يحصى من الأنابيب الغريبة البارزة منه. بدا الأمر وكأنه فرد غريب من العرق الشرس كان على قيد الحياة من خلال هذه الأنابيب الغريبة ؛ كان وجه الفرد ملتويا في الألم.
“هذا …… ما هذا؟” سألت يوي لونغشا و يو مينغنان في حالة صدمة. كإناث ، لم يتمكنوا من تحملها لفترة أطول.
وجدوا حتى عينة عرق الحرفيين. امتلك هذا العرق بنية أضعف من عرق الأركانا ، لكن أيديهم كانت رشيقة ودقيقة بشكل لا يصدق. لقد ولدوا بستة أصابع ، ويمكن أن ينحني كل إصبع بزاوية سخيفة ، يتحرك بشكل مستقل عن الآخر. الآن ، ومع ذلك ، كان زوج من الأجنحة الفريدة من نوعها في عرق الريش بارزًا من ظهر هذا الحرفي. غطت الأجنحة الضخمة جسده الصغير. لقد كان مشهدًا صادمًا حقًا.
لقد أخفى مكونات الدمى ، وخطط لاستعادتها معه لإجراء بعض الأبحاث عليها.
بدون استثناء ، ماتت جميع أشكال الحياة هذه.
يجب أن تكون الدمى كائنات غير حية ؛ لم يكن من المنطقي أن يكونوا عرضة لهجمات من نوع الوعي ، والتي أثرت فقط على الكائنات الحية.
لقد ماتوا منذ ما يقرب من ستة وثلاثين ألف سنة.
تمتم سو تشن على نفسه وهو يواصل ضرب الدمى مرة أخرى ، “لا ينبغي أن يكون من الصعب اكتشاف هذا النوع من العيوب ، ولا ينبغي أن يكون من الصعب استغلاله. وإلا ، فإنها ستشتهر في ذلك العصر …… إذا كان هذا هو الحال … ما هي التقنيات الأخرى التي لم نجربها بعد …
ومع ذلك ، تم الحفاظ على أجسادهم ولم تتحلل بسبب تكوينات الأصل.
قال سو تشن ، “لذا فهم ضعفاء أمام الهجمات من نوع الوعي”.
“هذا …… ما هذا؟” سألت يوي لونغشا و يو مينغنان في حالة صدمة. كإناث ، لم يتمكنوا من تحملها لفترة أطول.
فكر للحظة ، ثم أضاف: “على أي حال ، يبدو أن هذا العالم يعاني من نقص في كل شيء ما عدا الأعداء على أي حال.”
رد سو تشن “يبدو أنها يجب أن تكون نوعا من التجارب”. لم يكن غريباً على استخدام الأهداف الحية للتجارب ، لكنه لم يستطع القيام بأشياء بطريقة قاسية وقاسية بحيث لا تزال التجارب تخيف الناس حتى بعد عشرات الآلاف من السنين.
كانت يوي لونغشا و يو منغنان في هذا التبادل. وقفوا إلى جانب عرضي ولاحظوا دون مقاطعة.
“ما أنواع التجارب التي يجب فعلها إلى هذا الحد؟” فوجئ دوان جيانغشان كذلك.
“كيف تعرف ذلك؟”
رد سو تشن : “بغض النظر عن الخطة الأصلية ، فقد فشل سيد هذا المكان بالفعل”.
رد سو تشن: “هذا ليس خطأ. ومع ذلك ، فإن مواضيعي التجريبية هي دائمًا أولئك الذين أرادوا قتلي. لأعدائي ، أنا لا أظهر الرحمة “.
“كيف تعرف ذلك؟”
لم يستطع دوان جيانغشان الرد. صمت للحظة ثم صاح ، “هذا يزعجني!” كما أرسل ضربة شفرة أخرى.
“بغض النظر عن مدى وحشية التجارب ، غالبًا ما يكون هناك طموح عظيم ورائع يقودها. من الأوعية ، يبدو أن هذه التجارب كانت لبعض أنواع الدراسة التي تغير شكل الحياة. ربما كانوا يحاولون خلق عرق جديد. من هذا المنطلق ، ربما كانوا يحاولون تحديد جوهر الحياة نفسها. أو ربما كانوا يحاولون إيجاد طريقة لتحسين الأجناس الذكية. ولكن بغض النظر عن هدفهم ، لم نر أي نتائج في عالمنا. من هذا ، يمكننا أن نفترض أن أبحاثهم لم تنجح “.
“أي نوع من العيوب؟” سأل الجميع.
على عكس يوي لونغشا والآخرين ، الذين لاحظوا فقط المظاهر الغريبة للعينات ، ساعدته تجربة سو تشن البحثية على فهم جوهر القضية على الفور.
“كيف تعرف ذلك؟”
“بغض النظر عن مدى قسوة التجارب ، هناك دائمًا طموح كبير خلفها …… هل هكذا يفكر عالِم مجنون؟” أغمضت يوي لونغشا عينيها ونظرت فقط إلى سو تشن.(هي تعنيه هو)
رد سو تشن : “بغض النظر عن الخطة الأصلية ، فقد فشل سيد هذا المكان بالفعل”.
في معمل أبحاث سو تشن في الجبل الحجري ، تم تجميد تعبيرات شباب العرق الشرس في الخوف والألم. كان لدى الجميع خوف عميق لاشعوري من العالم المجنون سو تشن في هذه المرحلة.
ضحك سو تشن في ردها: “بالطبع. لا تقلقي بشأن ذلك. أنا أعلم أن لا أغفل عن نفسي. مهما ، سألتزم دائمًا بمبادئي الخاصة. ستكون هذه المبادئ بمثابة نوع من الحماية لي “.
عند هذه النقطة ، بدأت أخيرًا في فهم القليل مما يحدث في رأس سو تشن.
لقد رأوا رأس فرد من العرق الشرس مفصولاً عن بقية جسمه مع عدد لا يحصى من الأنابيب الغريبة البارزة منه. بدا الأمر وكأنه فرد غريب من العرق الشرس كان على قيد الحياة من خلال هذه الأنابيب الغريبة ؛ كان وجه الفرد ملتويا في الألم.
رد سو تشن: “هذا ليس خطأ. ومع ذلك ، فإن مواضيعي التجريبية هي دائمًا أولئك الذين أرادوا قتلي. لأعدائي ، أنا لا أظهر الرحمة “.
كانوا في مختبر أبحاث ضخم.
ثم سمعت كلماته. قالت يوي لونغشا بصراحة: “لا يهم ، لا توسع دائرة مواضيعك”.
كان هذا الهجوم البسيط من نوع الوعي يقاوم بسهولة من قبل أي شخص لديه قوة إرادة متوسطة. حتى عامة الناس سيكونون قادرين على التخلص منها إلى حد ما ، ولكن عندما ضربت الدمية السوداء الداكنة بمثل هذا الهجوم العادي ، توقفت عن الحركة وتمايلت قليلاً قبل أن تسقط على الأرض.
ضحك سو تشن في ردها: “بالطبع. لا تقلقي بشأن ذلك. أنا أعلم أن لا أغفل عن نفسي. مهما ، سألتزم دائمًا بمبادئي الخاصة. ستكون هذه المبادئ بمثابة نوع من الحماية لي “.
في النهاية ، كان لا يزال جي رويو هو الذي قال: “أيها الإخوة ، أرجوكم أسرعوا! ليس لدينا الكثير من الوقت قبل أن ينهار الفراغ تمامًا “.
فكر للحظة ، ثم أضاف: “على أي حال ، يبدو أن هذا العالم يعاني من نقص في كل شيء ما عدا الأعداء على أي حال.”
“بغض النظر عن مدى وحشية التجارب ، غالبًا ما يكون هناك طموح عظيم ورائع يقودها. من الأوعية ، يبدو أن هذه التجارب كانت لبعض أنواع الدراسة التي تغير شكل الحياة. ربما كانوا يحاولون خلق عرق جديد. من هذا المنطلق ، ربما كانوا يحاولون تحديد جوهر الحياة نفسها. أو ربما كانوا يحاولون إيجاد طريقة لتحسين الأجناس الذكية. ولكن بغض النظر عن هدفهم ، لم نر أي نتائج في عالمنا. من هذا ، يمكننا أن نفترض أن أبحاثهم لم تنجح “.
“ما أنواع التجارب التي يجب فعلها إلى هذا الحد؟” فوجئ دوان جيانغشان كذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
