الفريق
—————————————————————————————-
بغض النظر عن مشاعرهم تجاه بعضهم البعض ، لا يزال التدريب بحاجة إلى الاستمرار.
الفصل 285: الفريق
وصل سو تشن و غو تشينغلو إلى بحيرة مايلا القديمة.
تحدث سو تشن وغو تشينغلو لبعض الوقت. وأخيراً عادوا على إلى خيامهم وناموا.
على الرغم من أن جي هانيان عبست ، لا يزال سو تشن يقبله بسعادة.
على الرغم من أن غو تشينغلو لم تقل صراحة أبدًا أنها تريد العودة إلى ما كانت عليه الأمور سابقًا ، إلا أن سو تشن ما زال يستطيع الشعور بالتغير في موقفها.
“أنا لا أخطط للتعامل معها.” كما تحدث سو تشن ، وصل بالقرب من البحيرة وصفّر. فجأة ، ظهر طائر صغير على ما يبدو.
هذا جعل سو تشن يشعر بالإثارة. لم ينم بشكل ملائم في تلك الليلة ، مما أدى إلى فائدة غير متوقعة – جاء يو تشنغجياو لإغارة خيامهم مرة أخرى ، وهذه المرة تهرب منه سو تشن بالفعل.
ردت جي هانيان ، “لا أريد أن أكون في فريق مع أناس لا يمكنني التغلب عليهم”.
عندما طلعت الشمس ، واصلوا تدريبهم. ومع ذلك ، فقدوا ستة طلاب ، مما أدى إلى انخفاض عددهم إلى 94 من 100.
على الأقل ، شعر سو تشن بهذه الطريقة.
أثناء وقوفه أمام الجميع ، صاح يو تشنغجياو بصوته الخشن ، “اليوم ، يمكن للجميع تشكيل فرق خاصة بهم تتكون من سبعة أشخاص على الأكثر”.
تأرجح لوتس القلب الأزرق بلطف على سطح البحيرة ، مشعًا بإشراق.
كان الجميع متحمسين للغاية.
رد سو تشن بصدق ، “كفريق واحد”.
لم يتم تعيينهم بشكل عشوائي في الفرق ، مما يعني أنهم يمكن أن يختاروا أن يكونوا مع أصدقائهم.
كانت البحيرة القديمة جميلة وهادئة. تموج الماء بلطف عبر السطح ، مما أدى إلى تشتيت الضوء من أشعة الشمس.
كان الهدف من مهمة الفريق العشوائية هو تحسين قدرة الجميع على التكيف مع نقاط قوة الغرباء ، بينما كان الهدف من السماح للطلاب باختيار فرقهم الخاصة حتى يتمكنوا من التعاون مع أولئك الذين كانوا أكثر دراية بهم ، مما أدى إلى مستوى أكبر من التنسيق والتفاهم غير المنطوق.
على الأقل ، شعر سو تشن بهذه الطريقة.
بعد ذلك بوقت قصير ، اجتمع كل من سو تشن و ليوبارد و وانغ دوشان و يوي لونغشا معًا.
أما الأشخاص الخمسة الآخرون في فريقهم … من اهتم بهم.
يمكن للأصدقاء الأربعة الجيدين في النهاية القيام بمهام معًا. بطبيعة الحال ، كانوا سعداء للغاية.
—————————————————————————————-
ما زالوا يفتقدون ثلاثة أعضاء.
نعم ، السعادة.
في تلك اللحظة ، مشت جي هانيان وقال: “هل تريدني؟”
طاردته طوال الطريق.
“أنت؟” لقد دهش سو تشن للحظة.
حدقت في سو تشن ، وظهرت ابتسامة لم يرها منذ وقت طويل على وجهها.
“ماذا؟ ألا تريدني في فريقك؟ ” سألت جي هانيان.
في كل مرة يحدث ذلك ، يمكن أن يكون مع غو تشينغلو.
“أوه ، ليس هذا ما قصدته. اعتقدت للتو أنك ستنضمين إلى فريقهم “. وأشار سو تشن في اتجاه هي نيليو.
طار الوقت. في غمضة عين ، كانت فترة التدريب الثلاثة أشهر تقترب من نهايتها.
ردت جي هانيان ، “لا أريد أن أكون في فريق مع أناس لا يمكنني التغلب عليهم”.
في أي مكان كانت جي هانيان ، سيكون جيانغ شيشوي كذلك. لقد أصبح هذا في الأساس قاعدة غير معلنة.
“……” في الواقع ، كانت شخصية جي هانيان لا تزال هي نفسها.
لم يحاول فرض القضية. شعرت غو تشينغلو بالضغط في قلبها ، وكأنه لم يعد هناك أي شيء.
في تلك اللحظة ، سار جيانغ شيشوي وقال: “ثم عدني معكم أيضاً.”
طاردته غو تشينغلو . تهرب سو تشن وهو يصرخ ، “حسنًا ، حسنًا ، سأخبرك! الأمر في الواقع بسيط للغاية …… لا تأكل سمكة التنين أي شيء بدون طاقة الأصل لذلك يمكنك فقط تدريب نموذج حياة شائع للقيام بجلبه لك …… كيف تدربينه؟ أعطني قبلة وسأخبرك …… مهلا ، لقد أعطيتك إجابة بالفعل ، وما زلت تضربينني! ”
في أي مكان كانت جي هانيان ، سيكون جيانغ شيشوي كذلك. لقد أصبح هذا في الأساس قاعدة غير معلنة.
“أنت؟” لقد دهش سو تشن للحظة.
على الرغم من أن جي هانيان عبست ، لا يزال سو تشن يقبله بسعادة.
في الليل ، كان الطلاب بحاجة أيضًا إلى دراسة المواد التي اختاروها.
مهما كان جيانغ شيشوي قوي حقًا.
مشى نحو البحيرة.
قال وانغ دوشان “عضو واحد فقط في الفريق.”
لم يتم تعيينهم بشكل عشوائي في الفرق ، مما يعني أنهم يمكن أن يختاروا أن يكونوا مع أصدقائهم.
نظر سو تشن في غو تشينغلو.
نعم ، السعادة.
ذهب إلى جانب غو تشينغلو وقال: “آمل أن تنضمي إلى فريقنا.”
أثناء وقوفه أمام الجميع ، صاح يو تشنغجياو بصوته الخشن ، “اليوم ، يمكن للجميع تشكيل فرق خاصة بهم تتكون من سبعة أشخاص على الأكثر”.
نظرت غو تشينغلو إلى سو تشن ، ثم جاءت من خلفه ، وقالت بصوت منخفض ، “كفريق واحد”.
لم يكن هناك قسم من الحب الأبدي أو أي شيء حلو . لم يكن الاثنان أصدقاء أو عشاق بالضبط.
رد سو تشن بصدق ، “كفريق واحد”.
مرت الأيام ، مليئة بالتدريب والدراسة. كانت الحياة مليئة بالجوهر والسعادة.
لم يحاول فرض القضية. شعرت غو تشينغلو بالضغط في قلبها ، وكأنه لم يعد هناك أي شيء.
لم يكن هناك قسم من الحب الأبدي أو أي شيء حلو . لم يكن الاثنان أصدقاء أو عشاق بالضبط.
حدقت في سو تشن ، وظهرت ابتسامة لم يرها منذ وقت طويل على وجهها.
كل يوم ، يتم تدريب الطلاب من قبل المدربين. لقد حاربوا جميع أنواع الخصوم ، بما في ذلك الطلاب والجنود والوحوش وحتى أسرى العرق الشرس.
“حسنا!” ردت بسعادة.
وصل سو تشن و غو تشينغلو إلى بحيرة مايلا القديمة.
منذ هذا اليوم فصاعدًا ، بدأ سو تشن و غو تشينغلو في التحدث مرة أخرى مع بعضهما البعض.
مع مرور الوقت ، بدأ الجميع يدركون ما يحدث.
لم يكن هناك قسم من الحب الأبدي أو أي شيء حلو . لم يكن الاثنان أصدقاء أو عشاق بالضبط.
أخرج الطائر صرخات قليلة ثم طار ليجلبها.
كانوا أقرب من مجرد أصدقاء عاديين ، لكنهم افتقروا أيضًا إلى العشق المتبادل بين معظم العشاق.
كان الأمر كما لو أنهم عادوا إلى مدينة فيس الشمالية.
خلال المعارك ، اهتم بشكل خاص بحماية غو تشينغلو. عندما يكافأ ، كان على استعداد لقبول أقل إذا كان ذلك يعني العناية بها.
هذا جعل تفاعلاتهم طبيعية للغاية.
“……” في الواقع ، كانت شخصية جي هانيان لا تزال هي نفسها.
ومع ذلك ، كان هناك أثر للتوقع والحلاوة للمستقبل في أعماق قلوبهم.
“من قال أنه يجب أن أحاربها؟” ضحك سو تشن. “راقبيني.”
——————————————
طاردته طوال الطريق.
بغض النظر عن مشاعرهم تجاه بعضهم البعض ، لا يزال التدريب بحاجة إلى الاستمرار.
“……” في الواقع ، كانت شخصية جي هانيان لا تزال هي نفسها.
كل يوم ، يتم تدريب الطلاب من قبل المدربين. لقد حاربوا جميع أنواع الخصوم ، بما في ذلك الطلاب والجنود والوحوش وحتى أسرى العرق الشرس.
في بعض الأحيان ، كانوا يحرضون الفرق على بعضهم البعض لتحسين قدراتهم القتالية على نطاق واسع. في أوقات أخرى ، سيتم منحهم مهام استطلاع لاختبار وتحسين إدراكهم. كما تم تكليفهم أحيانًا بالتعامل مع تشكيلات الأصل لأنه من المحتمل وجود العديد من الفخاخ داخل الأنقاض ، بالإضافة إلى العرق الشرس. وأخيرًا ، سيسمحون أيضًا للطلاب بتشكيل فرقهم الخاصة والقتال مع المدربين. كان المعلمون مثل الرؤساء الأقوياء ، غيروا تكتيكاتهم لإعطاء الطلاب طعم اليأس.
أعطاهم المدربون مؤشرات على أسلوبهم القتالي وكيفية دمجها مع الآخرين ، بالإضافة إلى الاستمرار في تكليفهم بالمهام.
كان الهدف من مهمة الفريق العشوائية هو تحسين قدرة الجميع على التكيف مع نقاط قوة الغرباء ، بينما كان الهدف من السماح للطلاب باختيار فرقهم الخاصة حتى يتمكنوا من التعاون مع أولئك الذين كانوا أكثر دراية بهم ، مما أدى إلى مستوى أكبر من التنسيق والتفاهم غير المنطوق.
في بعض الأحيان ، كانوا يحرضون الفرق على بعضهم البعض لتحسين قدراتهم القتالية على نطاق واسع. في أوقات أخرى ، سيتم منحهم مهام استطلاع لاختبار وتحسين إدراكهم. كما تم تكليفهم أحيانًا بالتعامل مع تشكيلات الأصل لأنه من المحتمل وجود العديد من الفخاخ داخل الأنقاض ، بالإضافة إلى العرق الشرس. وأخيرًا ، سيسمحون أيضًا للطلاب بتشكيل فرقهم الخاصة والقتال مع المدربين. كان المعلمون مثل الرؤساء الأقوياء ، غيروا تكتيكاتهم لإعطاء الطلاب طعم اليأس.
حدقت في سو تشن ، وظهرت ابتسامة لم يرها منذ وقت طويل على وجهها.
في الليل ، كان الطلاب بحاجة أيضًا إلى دراسة المواد التي اختاروها.
في تلك اللحظة ، مشت جي هانيان وقال: “هل تريدني؟”
مرت الأيام ، مليئة بالتدريب والدراسة. كانت الحياة مليئة بالجوهر والسعادة.
تحدث سو تشن وغو تشينغلو لبعض الوقت. وأخيراً عادوا على إلى خيامهم وناموا.
نعم ، السعادة.
تحمل كلمة “بمفردهم” دلالة معينة معها.
على الأقل ، شعر سو تشن بهذه الطريقة.
تأرجح لوتس القلب الأزرق بلطف على سطح البحيرة ، مشعًا بإشراق.
لم يكن يهتم بمدى صعوبة التدريب أو ما هي المخاطر التي ستأتي في المستقبل. كل ما يعرفه هو أن الفتاة التي كان يهتم بها كانت بجانبه. كان هذا أكبر مصدر للسعادة.
تطلع سو تشن بشكل خاص إلى المهمات التي سمحت له باختيار فريقه.
تطلع سو تشن بشكل خاص إلى المهمات التي سمحت له باختيار فريقه.
“ماذا؟ ألا تريدني في فريقك؟ ” سألت جي هانيان.
في كل مرة يحدث ذلك ، يمكن أن يكون مع غو تشينغلو.
يمكن للأصدقاء الأربعة الجيدين في النهاية القيام بمهام معًا. بطبيعة الحال ، كانوا سعداء للغاية.
خلال المعارك ، اهتم بشكل خاص بحماية غو تشينغلو. عندما يكافأ ، كان على استعداد لقبول أقل إذا كان ذلك يعني العناية بها.
لم يكن يهتم بمدى صعوبة التدريب أو ما هي المخاطر التي ستأتي في المستقبل. كل ما يعرفه هو أن الفتاة التي كان يهتم بها كانت بجانبه. كان هذا أكبر مصدر للسعادة.
مع مرور الوقت ، بدأ الجميع يدركون ما يحدث.
أخرج الطائر صرخات قليلة ثم طار ليجلبها.
بالطبع ، بما أن سو تشن لم يقل شيئًا ، فقد تظاهر الجميع فقط أنهم لا يعرفون ما يحدث.
نظر سو تشن في غو تشينغلو.
طار الوقت. في غمضة عين ، كانت فترة التدريب الثلاثة أشهر تقترب من نهايتها.
كانت البحيرة القديمة جميلة وهادئة. تموج الماء بلطف عبر السطح ، مما أدى إلى تشتيت الضوء من أشعة الشمس.
في اليوم الأخير من التدريب ، سمح للطلاب بتشكيل فرق من سبعة أشخاص مع من يريدون. كانت المهمة هي البحث عن الكنز بمفردهم.
على الأقل ، شعر سو تشن بهذه الطريقة.
تحمل كلمة “بمفردهم” دلالة معينة معها.
مهما كان جيانغ شيشوي قوي حقًا.
في ذلك اليوم ، لم يفعل سو تشن و غو تشينغلو أي شيء. استخدموا “البحث عن الكنز” كعذر لقضاء بعض الوقت في اللعب داخل الغابة.
أثناء وقوفه أمام الجميع ، صاح يو تشنغجياو بصوته الخشن ، “اليوم ، يمكن للجميع تشكيل فرق خاصة بهم تتكون من سبعة أشخاص على الأكثر”.
أما الأشخاص الخمسة الآخرون في فريقهم … من اهتم بهم.
ربت سو تشن على رأسه. “انت تريد المزيد؟ جيد ، ولكن عليك أن تحضر لي ذلك “.
مع اقتراب الغسق ، قالت غو تشينغلو ، “لنذهب إلى جانب البحيرة”.
قام سو تشن بإطعام الطائر بضع شرائح أخرى من اللحم كجائزة ، ثم أعاد لوتس القلب الأزرق إلى غو تشينغلو.
وصل سو تشن و غو تشينغلو إلى بحيرة مايلا القديمة.
لم يتم تعيينهم بشكل عشوائي في الفرق ، مما يعني أنهم يمكن أن يختاروا أن يكونوا مع أصدقائهم.
كانت البحيرة القديمة جميلة وهادئة. تموج الماء بلطف عبر السطح ، مما أدى إلى تشتيت الضوء من أشعة الشمس.
“أنا لا أخطط للتعامل معها.” كما تحدث سو تشن ، وصل بالقرب من البحيرة وصفّر. فجأة ، ظهر طائر صغير على ما يبدو.
تأرجح لوتس القلب الأزرق بلطف على سطح البحيرة ، مشعًا بإشراق.
تحدث سو تشن وغو تشينغلو لبعض الوقت. وأخيراً عادوا على إلى خيامهم وناموا.
وضعت غو تشينغلو يديها على خديها وهي تنظر إلى لوتس القلب الأزرق. لقد تنهدت ، “كم هو جميل”.
تحمل كلمة “بمفردهم” دلالة معينة معها.
“هل أحببت ذلك؟” سأل سو تشن.
بالطبع ، بما أن سو تشن لم يقل شيئًا ، فقد تظاهر الجميع فقط أنهم لا يعرفون ما يحدث.
“نعم!” أومأت غو تشينغلو.
مرت الأيام ، مليئة بالتدريب والدراسة. كانت الحياة مليئة بالجوهر والسعادة.
قال سو تشن “ثم سأذهب وأحضره لك”.
كانت غو تشينغلو في حالة صدمة.
“لا تكن سخيفًا. سمكة التنين في البحيرة. لن تكون قادرًا على هزيمتها “.
“أنت؟” لقد دهش سو تشن للحظة.
“من قال أنه يجب أن أحاربها؟” ضحك سو تشن. “راقبيني.”
ضحك سو تشن و هرب.
مشى نحو البحيرة.
بالطبع ، بما أن سو تشن لم يقل شيئًا ، فقد تظاهر الجميع فقط أنهم لا يعرفون ما يحدث.
بدأت غو تشينغلو في القلق. “سو تشن ، لا تعبث. لا يسهل التعامل مع سمكة التنين! ”
في بعض الأحيان ، كانوا يحرضون الفرق على بعضهم البعض لتحسين قدراتهم القتالية على نطاق واسع. في أوقات أخرى ، سيتم منحهم مهام استطلاع لاختبار وتحسين إدراكهم. كما تم تكليفهم أحيانًا بالتعامل مع تشكيلات الأصل لأنه من المحتمل وجود العديد من الفخاخ داخل الأنقاض ، بالإضافة إلى العرق الشرس. وأخيرًا ، سيسمحون أيضًا للطلاب بتشكيل فرقهم الخاصة والقتال مع المدربين. كان المعلمون مثل الرؤساء الأقوياء ، غيروا تكتيكاتهم لإعطاء الطلاب طعم اليأس.
“أنا لا أخطط للتعامل معها.” كما تحدث سو تشن ، وصل بالقرب من البحيرة وصفّر. فجأة ، ظهر طائر صغير على ما يبدو.
ومع ذلك ، كان هناك أثر للتوقع والحلاوة للمستقبل في أعماق قلوبهم.
الطائر الصغير كان لطيفا للغاية. لا يبدو أنه يخاف من سو تشن على الأقل ؛ بدلا من ذلك ، طار بحماس إتجاهه.
أعطاهم المدربون مؤشرات على أسلوبهم القتالي وكيفية دمجها مع الآخرين ، بالإضافة إلى الاستمرار في تكليفهم بالمهام.
سحب سو تشن بضع شرائح من اللحوم المجففة وأطعمها للطائر.
عندما طلعت الشمس ، واصلوا تدريبهم. ومع ذلك ، فقدوا ستة طلاب ، مما أدى إلى انخفاض عددهم إلى 94 من 100.
ابتلعها الطائر على الفور وصرخ في إثارة.
“نعم!” أومأت غو تشينغلو.
حام حول سو تشن عدة مرات. من الواضح أنه يريد المزيد.
في اليوم الأخير من التدريب ، سمح للطلاب بتشكيل فرق من سبعة أشخاص مع من يريدون. كانت المهمة هي البحث عن الكنز بمفردهم.
ربت سو تشن على رأسه. “انت تريد المزيد؟ جيد ، ولكن عليك أن تحضر لي ذلك “.
في تلك اللحظة ، سار جيانغ شيشوي وقال: “ثم عدني معكم أيضاً.”
وأشار إلى لوتس القلب الأزرق.
وأشار إلى لوتس القلب الأزرق.
أخرج الطائر صرخات قليلة ثم طار ليجلبها.
لم يكن هناك قسم من الحب الأبدي أو أي شيء حلو . لم يكن الاثنان أصدقاء أو عشاق بالضبط.
شق طرقه إلى لوتس القلب الأزرق والتقطها بفمه من الجذع. ثم ، أحضر بعناية لوتس القلب الأزرق.
تطلع سو تشن بشكل خاص إلى المهمات التي سمحت له باختيار فريقه.
من البداية إلى النهاية ، لم تظهر سمكة التنين مرة واحدة.
تحدث سو تشن وغو تشينغلو لبعض الوقت. وأخيراً عادوا على إلى خيامهم وناموا.
قام سو تشن بإطعام الطائر بضع شرائح أخرى من اللحم كجائزة ، ثم أعاد لوتس القلب الأزرق إلى غو تشينغلو.
طاردته غو تشينغلو . تهرب سو تشن وهو يصرخ ، “حسنًا ، حسنًا ، سأخبرك! الأمر في الواقع بسيط للغاية …… لا تأكل سمكة التنين أي شيء بدون طاقة الأصل لذلك يمكنك فقط تدريب نموذج حياة شائع للقيام بجلبه لك …… كيف تدربينه؟ أعطني قبلة وسأخبرك …… مهلا ، لقد أعطيتك إجابة بالفعل ، وما زلت تضربينني! ”
وضع لوتس القلب الأزرق أمام غو تشينغلو وقال: “من أجلك.”
طاردته غو تشينغلو . تهرب سو تشن وهو يصرخ ، “حسنًا ، حسنًا ، سأخبرك! الأمر في الواقع بسيط للغاية …… لا تأكل سمكة التنين أي شيء بدون طاقة الأصل لذلك يمكنك فقط تدريب نموذج حياة شائع للقيام بجلبه لك …… كيف تدربينه؟ أعطني قبلة وسأخبرك …… مهلا ، لقد أعطيتك إجابة بالفعل ، وما زلت تضربينني! ”
في تلك اللحظة ، لم يعد لوتس القلب الأزرق نوعًا من الأعشاب الطبية الثمينة بل زهرة تمثل مشاعره – زهرة جميلة اختارها للفتاة التي أحبها.
قال سو تشن “ثم سأذهب وأحضره لك”.
كانت غو تشينغلو في حالة صدمة.
ردت جي هانيان ، “لا أريد أن أكون في فريق مع أناس لا يمكنني التغلب عليهم”.
أخذت الزهرة ، لا تزال في حالة صدمة. “كيف …… كيف فعلت ذلك؟”
بعد ذلك بوقت قصير ، اجتمع كل من سو تشن و ليوبارد و وانغ دوشان و يوي لونغشا معًا.
“تريدين أن تعرفي؟ أعطني قبلة وسأخبرك “.
تطلع سو تشن بشكل خاص إلى المهمات التي سمحت له باختيار فريقه.
خجلت غو تشينغلو وهي تهجم عليه. “قل لي ، كيف فعلت ذلك!”
كانت غو تشينغلو في حالة صدمة.
ضحك سو تشن و هرب.
تطلع سو تشن بشكل خاص إلى المهمات التي سمحت له باختيار فريقه.
طاردته غو تشينغلو . تهرب سو تشن وهو يصرخ ، “حسنًا ، حسنًا ، سأخبرك! الأمر في الواقع بسيط للغاية …… لا تأكل سمكة التنين أي شيء بدون طاقة الأصل لذلك يمكنك فقط تدريب نموذج حياة شائع للقيام بجلبه لك …… كيف تدربينه؟ أعطني قبلة وسأخبرك …… مهلا ، لقد أعطيتك إجابة بالفعل ، وما زلت تضربينني! ”
نعم ، السعادة.
طاردته طوال الطريق.
منذ هذا اليوم فصاعدًا ، بدأ سو تشن و غو تشينغلو في التحدث مرة أخرى مع بعضهما البعض.
—————————————————————-
أعطاهم المدربون مؤشرات على أسلوبهم القتالي وكيفية دمجها مع الآخرين ، بالإضافة إلى الاستمرار في تكليفهم بالمهام.
لم يحاول فرض القضية. شعرت غو تشينغلو بالضغط في قلبها ، وكأنه لم يعد هناك أي شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
