الإستجواب
———————————————————————————————-
“سمعت أيضًا أنك كيميائي. كانت هناك شظايا من القوارير التي احتوت ذات مرة على دواء الضباب ودواء طارد الوحوش “.
الفصل 239: الاستجواب
ضحك سو تشن برفق وأجاب: “بالطبع ، كان يتمتع بسمعة جيدة. هل يجب أن نجد مكاناً نتحدث فيه؟ ”
بعد فصوله الدراسية الصباحية ، توجه سو تشن إلى مسكنه بأخذ الطريق المظلل على طول البحيرة.
———————————————————————————————-
بينما كان يمشي ، اقترب منه رجل في منتصف العمر.
على الرغم من أن الأم الثالثة غوان كانت تسمى الأم الثالثة ، إلا أنها كانت لا تزال صغيرة جدًا ولم تكن حتى في السادسة والعشرين من عمرها حتى الآن.
كان جسد الرجل نحيفا للغاية.و كان لديه أنف صغير .
حدق في تشانغ تينغيو قبل رأسه بلطف رأسه.
وقف أمام سو تشن وقال ، “سو تشن؟”
الفصل 239: الاستجواب
“هذا أنا. وأنت……؟” سأل سو تشن.
بدا سو تشن مندهشًا لما قاله ، وظهر أثر الحذر في تعبيره.
“اسمي تشانغ تينغيو. أنا العم الثاني لتشانغ شينغان. قال الرجل : “يجب أن تعرف اسمه”.
في تلك اللحظة ، كانت الأرملة السوداء جالسة أمام جين لينغر ، مستخدمة أظافرها الطويلة والحمراء لحمل ذقن جين لينغر. تحدثت بلهجة مغرية وقالت: “يا له من وجه جميل. استنادًا إلى مزاج شانيينغ ، يجب أن يكون قد أعجب به كثيرًا. على ما يبدو ، مات فريقك بأكمله باستثناءك ؛ هذا غير عادل. أعتقد أن شانيينغ ، حتى أثناء وجوده في الينابيع الصفراء [1. العالم السفلي أو الجحيم وفقًا للأساطير الصينية.] ، لا يزال يفكر ويتوق إليك “.
لذا فقد وصلوا في النهاية.
لم تعد جين لينغر أخيرًا قادرة على التحمل.
عندما نظر سو تشن حول محيطه ، كان من الممكن تمييز بعض الظلال المحيطة به بشكل ضعيف.
ضحكت الأم الثالثة غوان وهي تضرب وجه جين لينغر: “لم أقل أني سأقتلك”. “كيف يمكنني أن أفعل مثل هذا الشيء الشنيع؟ في هذا العالم ، أقتل الذكور فقط “.
ضحك سو تشن برفق وأجاب: “بالطبع ، كان يتمتع بسمعة جيدة. هل يجب أن نجد مكاناً نتحدث فيه؟ ”
حدق في تشانغ تينغيو قبل رأسه بلطف رأسه.
وكأنه فوجئ بهدوء سو تشن ، حدق تشانغ تينغيو بعمق في سو تشن قبل أن يقول ، “جيد”.
“جئت طوال الطريق إلى هنا فقط لمراقبتي أشعر بالحزن؟”
ذهبوا إلى المقهى الصغير بالقرب من البحيرة التي يرتادها سو تشن.
ضحك تشانغ تينغيو بغموض عندما غادر ، تاركا سو تشن وراءه.
جلس تشانغ تينغيو في نفس مكان تشو تشن وهو يحدق في سو تشن.
تنهدت جين لينغر.
“كان تشانغ شينغان طفلاً موهوباً. على الرغم من أنه ابن أخي ، إلا أنني عاملته دائمًا كما لو كان طفلي. عندما سمعت الخبر ، لم أجرؤ على تصديق أذني. كنت أعلم أنها يجب أن تكون كذبة. أفهم قوة تشانغ شينغان. ربما يكون جبل النسر المتساقط خطيرًا ، ولكنه خطير فقط على أولئك الذين ليسوا أقوياء ، وليس تشانغ شينغان. عملاق الطين …… ربما لم يكن تشانغ شينغان خصمه ، ولكن على الأقل كان يجب أن يتمكن من الفرار منه إذا أراد ذلك. ”
ضحك تشانغ تينغيو ببرود. “جيد جدًا ، هذا بالضبط ما أردت سماعه. لذا إذا وجدت دليلاً على حضورك ، يمكنني أن أفترض أنك شاركت في وفاة تشانغ شينغان؟ ”
“هل هذا صحيح؟ ربما لم يكن يريد الهروب منه بعد ذلك “. رد سو تشن.
بينما كان يمشي ، اقترب منه رجل في منتصف العمر.
كان تعبير تشانغ تينغيو مظلماً. “نحن نناقش وفاة ابن أخي. ألا يجب أن تتصرف بجدية أكبر؟ ”
لذا فقد وصلوا في النهاية.
“جئت طوال الطريق إلى هنا فقط لمراقبتي أشعر بالحزن؟”
وكأنه فوجئ بهدوء سو تشن ، حدق تشانغ تينغيو بعمق في سو تشن قبل أن يقول ، “جيد”.
“جئت إلى هنا لأنه ، وفقًا لما أعرفه ، لم تتفق أنت وابن أخي معًا قبل أن يموت”.
ضحك تشانغ تينغيو ببرود. “جيد جدًا ، هذا بالضبط ما أردت سماعه. لذا إذا وجدت دليلاً على حضورك ، يمكنني أن أفترض أنك شاركت في وفاة تشانغ شينغان؟ ”
“أنظر!” نشر سو تشن يديه. “أنت تعرف ذلك أيضًا. هذا هو السبب في أنني لست حزينًا على الإطلاق لوفاته. أيضًا ، هناك شيء آخر يجب أن تعرفه: ليس الأمر أننا لم نتوافق بشكل جيد ، ولكنه استولى على شيء يخصنا! ”
“شش!” وضعت الأم الثالثة غوان إصبعها الأيسر على فمها ورفعت برفق جين لينغر. “لا تكونيا في عجلة من أمرك. إذا قلت الإجابة بصوت عالٍ مبكرًا جدًا ، فلن يكون الأمر ممتعًا بعد الآن. في الواقع ، كيف مات شانيينغ لا يهمني على الإطلاق. المشكلة الوحيدة أنه مات بمفرده ، وهو أمر غير جيد. يحتاج شخص ما للذهاب إلى هناك ليرافقه. ”
“إذن أنت قتلته؟”
بدا سو تشن هادئا للغاية ، لكن تحركاته أشارت إلى خلاف ذلك. بينما كان يتحدث معك ، شرب ثلاثة فناجين من الشاي على التوالي ، وعبر ساقيه ولم يقطعها خمس مرات ، واستمرت نظراته في التحرك بسرعة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت جبهته مغطاة بالعرق. يكاد يكون يكذب “.
ضحك سو تشن ببرود قائلاً: “لست مندهشا لسماعك تقول هذا على الإطلاق”. “أليست العشائر النبيلة هكذا؟ إذا لم تتمكنوا من إيجاد شخص ما تجرونه إلى القبر معكم ، فلا يمكنكم الموت بسلام “.
“إذن أنت لست على استعداد للاعتراف بأنك كنت حاضرًا في المكان الذي قتل فيه تشانغ شينغان؟”
غضب تشانغ تينغيو. “شقي، ماذا تعتقد أننا كنا نفعل هذا طوال الوقت؟ لقد حققت بالفعل في موقع الجريمة. أنت على حق ، قام عملاق الطين بمهاجمة تشانغ شينغان والآخرين ، ولكن بصرف النظر عنهم كانت هناك أيضًا آثار أن الناس الآخرين كانوا يقاتلون هناك! على الرغم من أن هذه الآثار قد تم تنظيفها بعد ذلك من قبل الآخرين ، هل تعتقد أنه يمكنهم الهروب من نظري؟ ”
“لقد بعت العديد من هؤلاء أيضًا.” رد سو تشن .
“وماذا في ذلك؟”
حدق في تشانغ تينغيو قبل رأسه بلطف رأسه.
“سمعت أنك اخترعت شيئًا يسمى كرات الرعد الحارقة؟ لقد تركت كرات الرعد هناك علامات احتراق! ”
“سمعت أنك اخترعت شيئًا يسمى كرات الرعد الحارقة؟ لقد تركت كرات الرعد هناك علامات احتراق! ”
“لقد بعت الكثير منهم.”
لذا فقد وصلوا في النهاية.
“سمعت أيضًا أنك كيميائي. كانت هناك شظايا من القوارير التي احتوت ذات مرة على دواء الضباب ودواء طارد الوحوش “.
————————————————————–
“لقد بعت العديد من هؤلاء أيضًا.” رد سو تشن .
————————————
“إذن أنت لست على استعداد للاعتراف بأنك كنت حاضرًا في المكان الذي قتل فيه تشانغ شينغان؟”
“لقد بعت العديد من هؤلاء أيضًا.” رد سو تشن .
أومأ سو تشن برأسه بثقة: “بالطبع لم أكن هناك”. “ما تتحدث عنه لا علاقة لي به. ربما استخدم شخص ما كرات الرعد الحارقة أو الأدوية التي اشتروها مني ، لكنني لست مسؤولاً “.
“الأم الثالثة …… أنا ……”
ضحك تشانغ تينغيو ببرود. “جيد جدًا ، هذا بالضبط ما أردت سماعه. لذا إذا وجدت دليلاً على حضورك ، يمكنني أن أفترض أنك شاركت في وفاة تشانغ شينغان؟ ”
على الرغم من أن الأم الثالثة غوان كانت تسمى الأم الثالثة ، إلا أنها كانت لا تزال صغيرة جدًا ولم تكن حتى في السادسة والعشرين من عمرها حتى الآن.
بدا سو تشن مندهشًا لما قاله ، وظهر أثر الحذر في تعبيره.
لم يمشي بعيدًا عندما قال تشانغ تينغيو فجأة ، “شين يوان!”
حدق في تشانغ تينغيو قبل رأسه بلطف رأسه.
“ثم الشيخ الثاني ، نحن ……”
وقف تشانغ تينغيو أخيرا. “بما أن هذا هو الحال ، سأذهب أولاً. تذكر ما قلته. في المرة القادمة التي آتي فيها للبحث عنك ، ستحتاج إلى توخي الحذر “.
“بكل تأكيد؟ ألم أقل لك أن تستخدم مهارة أصل للكشف عن الكذب عليه؟ ”
ضحك تشانغ تينغيو بغموض عندما غادر ، تاركا سو تشن وراءه.
بدا سو تشن هادئا للغاية ، لكن تحركاته أشارت إلى خلاف ذلك. بينما كان يتحدث معك ، شرب ثلاثة فناجين من الشاي على التوالي ، وعبر ساقيه ولم يقطعها خمس مرات ، واستمرت نظراته في التحرك بسرعة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت جبهته مغطاة بالعرق. يكاد يكون يكذب “.
لم يمشي بعيدًا عندما قال تشانغ تينغيو فجأة ، “شين يوان!”
كان جسد الرجل نحيفا للغاية.و كان لديه أنف صغير .
ظهر شاب بجانب تشانغ تينغيو. “الشيخ الثاني.”
“هذا ليس هو. يبدو أن هناك حاجزًا حول وعيه يصعب اختراقه. إنها ليست مهارة أصل ، ولكنها نوع آخر من الأشياء التكميلية. على سبيل المثال ، كان بإمكانه تناول دواء مؤقت لتقوية الوعي مسبقًا “.
“كيف وجدته؟”
ضحك سو تشن ببرود قائلاً: “لست مندهشا لسماعك تقول هذا على الإطلاق”. “أليست العشائر النبيلة هكذا؟ إذا لم تتمكنوا من إيجاد شخص ما تجرونه إلى القبر معكم ، فلا يمكنكم الموت بسلام “.
بدا سو تشن هادئا للغاية ، لكن تحركاته أشارت إلى خلاف ذلك. بينما كان يتحدث معك ، شرب ثلاثة فناجين من الشاي على التوالي ، وعبر ساقيه ولم يقطعها خمس مرات ، واستمرت نظراته في التحرك بسرعة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت جبهته مغطاة بالعرق. يكاد يكون يكذب “.
“وماذا في ذلك؟”
“بكل تأكيد؟ ألم أقل لك أن تستخدم مهارة أصل للكشف عن الكذب عليه؟ ”
كانت تعلم أن أظافر اليدين الحمراء كانت ملونة بسم يمكن أن يتسبب في تآكل اللحم ببطء. إذا تم ثقب جلدها ولو قليلاً ، فإن السم على أظافر الأم الثالثة غوان كان كافياً لقتلها ثلاث مرات.
“استخدمتها ، لكنها لم تكن فعالة.”
ضحك سو تشن ببرود قائلاً: “لست مندهشا لسماعك تقول هذا على الإطلاق”. “أليست العشائر النبيلة هكذا؟ إذا لم تتمكنوا من إيجاد شخص ما تجرونه إلى القبر معكم ، فلا يمكنكم الموت بسلام “.
“كيف فشلت بالنظر إلى أن مستوى قوتك؟”
ضحك تشانغ تينغيو بغموض عندما غادر ، تاركا سو تشن وراءه.
“هذا ليس هو. يبدو أن هناك حاجزًا حول وعيه يصعب اختراقه. إنها ليست مهارة أصل ، ولكنها نوع آخر من الأشياء التكميلية. على سبيل المثال ، كان بإمكانه تناول دواء مؤقت لتقوية الوعي مسبقًا “.
بعد فصوله الدراسية الصباحية ، توجه سو تشن إلى مسكنه بأخذ الطريق المظلل على طول البحيرة.
حدق تشانغ تيغيو فيه وفكر للحظة قبل أن يقول ، “الأدوية من نوع الوعي باهظة الثمن. كل واحد يذهب لعدد لا يقل عن بضعة آلاف من أحجار الأصل ، ويمكن أن تصل الأدوية عالية الجودة إلى عشرات الآلاف من أحجار الأصل. حتى لو كان كيميائيًا ، فلا يوجد سبب يجعله يصنع مثل هذه الأدوية دون سبب. هل يمكن أن يكون قد توقعنا وأعد هذا قبل وقت طويل؟ ”
“ثم الشيخ الثاني ، نحن ……”
“ثم الشيخ الثاني ، نحن ……”
كانت تعلم أن أظافر اليدين الحمراء كانت ملونة بسم يمكن أن يتسبب في تآكل اللحم ببطء. إذا تم ثقب جلدها ولو قليلاً ، فإن السم على أظافر الأم الثالثة غوان كان كافياً لقتلها ثلاث مرات.
“نحن لسنا على عجلة. راقبه ولا تدعه يهرب. دعنا ننتظر أخبار الآخرين أولاً ؛ بعد كل شيء ، ليس من السهل التعامل مع الأم الثالثة غوان ، ويجب أن نسمع منهم قريباً جداً “.
عندما نظر سو تشن حول محيطه ، كان من الممكن تمييز بعض الظلال المحيطة به بشكل ضعيف.
————————————
“استخدمتها ، لكنها لم تكن فعالة.”
على الرغم من أن الأم الثالثة غوان كانت تسمى الأم الثالثة ، إلا أنها كانت لا تزال صغيرة جدًا ولم تكن حتى في السادسة والعشرين من عمرها حتى الآن.
بدا سو تشن مندهشًا لما قاله ، وظهر أثر الحذر في تعبيره.
كانت ترتدي الأسود دائمًا ، وكانت ترتدي زهرة بيضاء على رأسها. من المفترض أن ذلك بسبب وفاة ثلاثة من أزواجها السابقين بالفعل.
“وماذا في ذلك؟”
كانت الأرملة السوداء سيئة السمعة.
“أنظر!” نشر سو تشن يديه. “أنت تعرف ذلك أيضًا. هذا هو السبب في أنني لست حزينًا على الإطلاق لوفاته. أيضًا ، هناك شيء آخر يجب أن تعرفه: ليس الأمر أننا لم نتوافق بشكل جيد ، ولكنه استولى على شيء يخصنا! ”
في تلك اللحظة ، كانت الأرملة السوداء جالسة أمام جين لينغر ، مستخدمة أظافرها الطويلة والحمراء لحمل ذقن جين لينغر. تحدثت بلهجة مغرية وقالت: “يا له من وجه جميل. استنادًا إلى مزاج شانيينغ ، يجب أن يكون قد أعجب به كثيرًا. على ما يبدو ، مات فريقك بأكمله باستثناءك ؛ هذا غير عادل. أعتقد أن شانيينغ ، حتى أثناء وجوده في الينابيع الصفراء [1. العالم السفلي أو الجحيم وفقًا للأساطير الصينية.] ، لا يزال يفكر ويتوق إليك “.
كانت الأرملة السوداء سيئة السمعة.
ارتجفت جين لينغر بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“إذن أنت قتلته؟”
كانت تعلم أن أظافر اليدين الحمراء كانت ملونة بسم يمكن أن يتسبب في تآكل اللحم ببطء. إذا تم ثقب جلدها ولو قليلاً ، فإن السم على أظافر الأم الثالثة غوان كان كافياً لقتلها ثلاث مرات.
ضحك سو تشن ببرود قائلاً: “لست مندهشا لسماعك تقول هذا على الإطلاق”. “أليست العشائر النبيلة هكذا؟ إذا لم تتمكنوا من إيجاد شخص ما تجرونه إلى القبر معكم ، فلا يمكنكم الموت بسلام “.
“الأم الثالثة …… أنا ……”
على الرغم من أن الأم الثالثة غوان كانت تسمى الأم الثالثة ، إلا أنها كانت لا تزال صغيرة جدًا ولم تكن حتى في السادسة والعشرين من عمرها حتى الآن.
“شش!” وضعت الأم الثالثة غوان إصبعها الأيسر على فمها ورفعت برفق جين لينغر. “لا تكونيا في عجلة من أمرك. إذا قلت الإجابة بصوت عالٍ مبكرًا جدًا ، فلن يكون الأمر ممتعًا بعد الآن. في الواقع ، كيف مات شانيينغ لا يهمني على الإطلاق. المشكلة الوحيدة أنه مات بمفرده ، وهو أمر غير جيد. يحتاج شخص ما للذهاب إلى هناك ليرافقه. ”
ضحكت الأم الثالثة غوان وهي تضرب وجه جين لينغر: “لم أقل أني سأقتلك”. “كيف يمكنني أن أفعل مثل هذا الشيء الشنيع؟ في هذا العالم ، أقتل الذكور فقط “.
بينما كانت تتحدث ، قامت بمسح وجه جين لينغر بظهر أظافرها.
الفصل 239: الاستجواب
شعرت جين لينغر بالبرد .
“ولكن ، لأنني لن أقوم بأي خطوة لا يعني أنه لن يفعل أي شخص آخر. بعد كل شيء ، مات شانيينغ من عشيرتنا مع شينغان و تشونغ دينغ و هونغ وو و تشنغ كوانغ. جميعهم كانوا أيضًا من عشائر نبيلة ، ولكن أليس كل شيء على ما يرام؟ طالما أنك تفعلين الأشياء بشكل نظيف بما فيه الكفاية ، فإن العواقب لا تهم كثيرًا ، أليس كذلك؟ ”
قالت جين لينغر في خوف ، “لا يمكنك القيام بذلك ؛ أنا من عشيرة نبيلة. إذا هاجمت شخصًا من عشيرة نبيلة أخرى ، فأنت …… ”
ضحك سو تشن ببرود قائلاً: “لست مندهشا لسماعك تقول هذا على الإطلاق”. “أليست العشائر النبيلة هكذا؟ إذا لم تتمكنوا من إيجاد شخص ما تجرونه إلى القبر معكم ، فلا يمكنكم الموت بسلام “.
ضحكت الأم الثالثة غوان وهي تضرب وجه جين لينغر: “لم أقل أني سأقتلك”. “كيف يمكنني أن أفعل مثل هذا الشيء الشنيع؟ في هذا العالم ، أقتل الذكور فقط “.
حدق تشانغ تيغيو فيه وفكر للحظة قبل أن يقول ، “الأدوية من نوع الوعي باهظة الثمن. كل واحد يذهب لعدد لا يقل عن بضعة آلاف من أحجار الأصل ، ويمكن أن تصل الأدوية عالية الجودة إلى عشرات الآلاف من أحجار الأصل. حتى لو كان كيميائيًا ، فلا يوجد سبب يجعله يصنع مثل هذه الأدوية دون سبب. هل يمكن أن يكون قد توقعنا وأعد هذا قبل وقت طويل؟ ”
تنهدت جين لينغر.
كانت الضحكة مثل الرعب الذي لا شكل له والذي تغلغل في قلب جين لينغر.
“ولكن ، لأنني لن أقوم بأي خطوة لا يعني أنه لن يفعل أي شخص آخر. بعد كل شيء ، مات شانيينغ من عشيرتنا مع شينغان و تشونغ دينغ و هونغ وو و تشنغ كوانغ. جميعهم كانوا أيضًا من عشائر نبيلة ، ولكن أليس كل شيء على ما يرام؟ طالما أنك تفعلين الأشياء بشكل نظيف بما فيه الكفاية ، فإن العواقب لا تهم كثيرًا ، أليس كذلك؟ ”
“وماذا في ذلك؟”
بدأت الأم الثالثة غوان تضحك بسرور.
بعد فصوله الدراسية الصباحية ، توجه سو تشن إلى مسكنه بأخذ الطريق المظلل على طول البحيرة.
كانت الضحكة مثل الرعب الذي لا شكل له والذي تغلغل في قلب جين لينغر.
وقف تشانغ تينغيو أخيرا. “بما أن هذا هو الحال ، سأذهب أولاً. تذكر ما قلته. في المرة القادمة التي آتي فيها للبحث عنك ، ستحتاج إلى توخي الحذر “.
لم تعد جين لينغر أخيرًا قادرة على التحمل.
“استخدمتها ، لكنها لم تكن فعالة.”
بدأت بالصراخ ، “سأتحدث! سأقول لك كل شيء …… ”
غضب تشانغ تينغيو. “شقي، ماذا تعتقد أننا كنا نفعل هذا طوال الوقت؟ لقد حققت بالفعل في موقع الجريمة. أنت على حق ، قام عملاق الطين بمهاجمة تشانغ شينغان والآخرين ، ولكن بصرف النظر عنهم كانت هناك أيضًا آثار أن الناس الآخرين كانوا يقاتلون هناك! على الرغم من أن هذه الآثار قد تم تنظيفها بعد ذلك من قبل الآخرين ، هل تعتقد أنه يمكنهم الهروب من نظري؟ ”
————————————————————–
لم يمشي بعيدًا عندما قال تشانغ تينغيو فجأة ، “شين يوان!”
ضحك سو تشن ببرود قائلاً: “لست مندهشا لسماعك تقول هذا على الإطلاق”. “أليست العشائر النبيلة هكذا؟ إذا لم تتمكنوا من إيجاد شخص ما تجرونه إلى القبر معكم ، فلا يمكنكم الموت بسلام “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
