الحساب
الفصل 171: الحساب
تنهد شي كايهوانغ بلطف ، معترفا بشكل أساسي بتفسير سو تشن.
وصل سو تشن إلى الغرفة الحجرية. بالمقارنة مع المرات السابقة ، من الواضح أنه كان أكثر ألفة.
الطاقة الأصلية للرجل العجوز لديها بالفعل رائحة لها!
ذهبت ثقته بالنفس والثبات. ما استبدلها كان الاحترام والتقديس .
ركع خادم شاب وسيم بالقرب من باي جينغتاي. قال بصوت منخفض ، “لقد قررنا أن وجه الشيطان هو سو تشن ، التي تسببت في ضجة كبيرة خلال امتحان منطقة الجبال الثلاثة. يجب أن يكون الشخص الذي قتل الأكبر الأمير وزوجته هو. بالإضافة إلى ذلك ، يمارس الآن تقنية نصل عشيرتنا، وحتى نقله إلى الآخرين “.
جلس شي كايهوانغ على ضفاف البحيرة وطان يقوم بالصيد.
لم يكن الخط الرقيق مفاجئًا. ومع ذلك ، تمكن شي كايهوانغ من إنشائها في حين أنها بعيدة عن قصبة الصيد. بالإضافة إلى ذلك ، بينما كانت رقيقة للغاية ، تجمعت الأسماك حول “خط الصيد” هذا ، كما لو كانت منجذبة إليه.
كانت طريقته في الصيد فريدة إلى حد ما. لم يكن هناك خط للصيد على القضيب. بدلاً من ذلك ، قام بإنشاء خط رفيع من طاقة الأصل ووضعه على رأس القضيب ، والذي ألقاه في الماء.
الطاقة الأصلية للرجل العجوز لديها بالفعل رائحة لها!
لم يكن الخط الرقيق مفاجئًا. ومع ذلك ، تمكن شي كايهوانغ من إنشائها في حين أنها بعيدة عن قصبة الصيد. بالإضافة إلى ذلك ، بينما كانت رقيقة للغاية ، تجمعت الأسماك حول “خط الصيد” هذا ، كما لو كانت منجذبة إليه.
انفجار!
عند نفحة أقرب ، يمكن أن يشم رائحة فريدة تنتشر بلطف من خط الصيد ، وتجذب الأسماك.
“حتى ظهرت تلك الفتاة؟” تحدث شي كايهوانغ أخيرا.
الطاقة الأصلية للرجل العجوز لديها بالفعل رائحة لها!
جلس باي جينغتاي في مقدمة الجناح ، ووجهه هادئا مثل الماء.
انحنى سو تشن باحترام لشي كايهوانغ عن بعد. “سو تشن يحيي الشيخ.”
انحنى سو تشن باحترام لشي كايهوانغ عن بعد. “سو تشن يحيي الشيخ.”
شي كايهوانغ لم يرفع رأسه. “ما الحيلة التي ستسحبها هذه المرة؟”
صمت سو تشن للحظة ، ثم قال: “في المرة الأولى التي التقيت فيها بالشيخ ، تم رفضي من قبل فتاة قبل لحظات. في حزني ، أقسمت على وعد …… ”
صمت سو تشن للحظة ، ثم قال: “في المرة الأولى التي التقيت فيها بالشيخ ، تم رفضي من قبل فتاة قبل لحظات. في حزني ، أقسمت على وعد …… ”
خفض باي جينغتاي رأسه وبدأ يفكر ، ثم قال ، “دع أوير يعتني بهما. قل له أن يجد فرصة لقتل سو تشن “.
لم يطلق أي مهارات أصل ، ولم يحاول التظاهر على شي كايهوانغ. وصف بصبر بتفصيل كبير كيف التقيا ، فوجئ حتى شي كايهوانغ. ومع ذلك ، لم يظهر شي كايهوانغ دهشته ؛ كان يركز بشكل كامل على الأسماك في البحيرة.
قال سو تشن ، “أنا أعترف بذلك! أنا أعرف ما تفعله ، وأريد أن أفعله كذلك. ولكن هذه المرة ، أنا لا أقول هذا بإندفاع. إنه خيار قمت به بعد التفكير فيه بدقة! ”
“وبسبب ذلك ، تلقيت أول توبيخ لي من الشيخ . الآن بعد أن استغليت وقتي للتفكير في الأمر ، أدركت أنه ربما كان هذا التفاعل الأولي هو الذي أعطى للشيخ الانطباع بأنني أكل أكثر مما يمكنني أكله. يعتقد الشيخ أن هذا كان إعلانًا أعمى لغطرسة كبيرة “.
خفض باي جينغتاي رأسه وبدأ يفكر ، ثم قال ، “دع أوير يعتني بهما. قل له أن يجد فرصة لقتل سو تشن “.
لم يرد شي كايهوانغ.
رمشت عينا شي كايهوانغ قليلا.
“في الواقع ، حتى في اللحظة الحالية بعد أن قطعت وعدا على نفسي. لم أكن أملك أبداً القدرة على جعل هذا الحلم حقيقة ، لذلك لم يكن لدي دافع للقفز إلى هذه الحفرة التي لا قعر لها. لكني كنت مخطئًا ، وكذلك الشيخ …… لأن هذا القسم لم يكن من هذا الدافع. بتعبير أدق ، كان الدافع جزءًا منه ، ولكن جزءًا صغيرًا فقط.
“لا يمكن نشر تقنيات عشيرة باي. اقتله هو أيضا.”
فتح شي كايهوانغ عينيه .
كان وجهه طويلًا مثل الحصان ، وتم تمشيط شاربه بدقة على كلا الجانبين . بدا وجهه غريبًا ومشوهًا ، مما جعل وجهه قبيحًا للغاية.
“أنا أعيش في عالم حيث تبجيل سلالات الدم. بصفتي شخصًا عاديًا بدون سلالة ، فقد رأيت أشياء كثيرة بسببه. لقد رأيت شخصًا يستخدم خلفيته لقتل الأفراد الأبرياء بشكل غير مقصود لمجرد أن حياتهم كانت “أقل” من حياته. ذهبت إلى الحدود ، وشهدت الحياة المريرة لأولئك الذين عاشوا هناك. لقد عانيت بشكل مباشر من المعاناة والعذاب الذي كان عليهم تحمله كل يوم. لقد كرهت وقتلت أعضاء من العشائر النبيلة الذين استخدموا وضعهم لقمع الآخرين ، وقد بذلت قصارى جهدي لإنقاذ عدد قليل من الأعلاف التي تعيش بالقرب من الحدود ، لكن كل ما فعلته كان بمثابة قطرة في المحيط للجنس البشري. هناك الكثير من المعاناة التي لا أستطيع تخفيفها وحلها “.
“أنا أعيش في عالم حيث تبجيل سلالات الدم. بصفتي شخصًا عاديًا بدون سلالة ، فقد رأيت أشياء كثيرة بسببه. لقد رأيت شخصًا يستخدم خلفيته لقتل الأفراد الأبرياء بشكل غير مقصود لمجرد أن حياتهم كانت “أقل” من حياته. ذهبت إلى الحدود ، وشهدت الحياة المريرة لأولئك الذين عاشوا هناك. لقد عانيت بشكل مباشر من المعاناة والعذاب الذي كان عليهم تحمله كل يوم. لقد كرهت وقتلت أعضاء من العشائر النبيلة الذين استخدموا وضعهم لقمع الآخرين ، وقد بذلت قصارى جهدي لإنقاذ عدد قليل من الأعلاف التي تعيش بالقرب من الحدود ، لكن كل ما فعلته كان بمثابة قطرة في المحيط للجنس البشري. هناك الكثير من المعاناة التي لا أستطيع تخفيفها وحلها “.
استدار شي كايهوانغ أخيرا ، حدق في سو تشن.
جلس باي جينغتاي في مقدمة الجناح ، ووجهه هادئا مثل الماء.
وقال سو تشن بصوت منخفض “كنت آمل قبل ذلك في يوم من الأيام أن يتقدم شخص ويمزق كل شيء.”
انفجار!
تومض ابتسامة مريرة على وجهه. “نعم ، في تلك اللحظة كنت آمل فقط أن يقف شخص آخر ، آملاً أن يصبح شخص ما بطلي. لم أفكر أبدًا في الوقوف بنفسي وأصبح البطل الذي أود أن أتطلع إليه. كان ذلك حتى … … ”
“أنا أعيش في عالم حيث تبجيل سلالات الدم. بصفتي شخصًا عاديًا بدون سلالة ، فقد رأيت أشياء كثيرة بسببه. لقد رأيت شخصًا يستخدم خلفيته لقتل الأفراد الأبرياء بشكل غير مقصود لمجرد أن حياتهم كانت “أقل” من حياته. ذهبت إلى الحدود ، وشهدت الحياة المريرة لأولئك الذين عاشوا هناك. لقد عانيت بشكل مباشر من المعاناة والعذاب الذي كان عليهم تحمله كل يوم. لقد كرهت وقتلت أعضاء من العشائر النبيلة الذين استخدموا وضعهم لقمع الآخرين ، وقد بذلت قصارى جهدي لإنقاذ عدد قليل من الأعلاف التي تعيش بالقرب من الحدود ، لكن كل ما فعلته كان بمثابة قطرة في المحيط للجنس البشري. هناك الكثير من المعاناة التي لا أستطيع تخفيفها وحلها “.
“حتى ظهرت تلك الفتاة؟” تحدث شي كايهوانغ أخيرا.
قام الخادم بخفض رأسه. “إن خطأي أن أكون عديم الفائدة ، مما يجبر البطريرك على الانتظار لفترة طويلة.”
أومأ سو تشن برأسه. “نعم. في ذلك اليوم ، قمت بقطع وعد كهذا . لقد كنت مندفعا بعواطفي ، نعم ، لكن الوعد الذي قطعته لم يكن متهورًا تمامًا. كان آخر دفعة من الطاقة اللازمة لاختراق عالم أعلى. بدون هذه الطاقة ، لن يكون الاختراق ممكنًا ، لكن هذه الطاقة في حد ذاتها لم تكن كافية أيضًا.
جلس شي كايهوانغ على ضفاف البحيرة وطان يقوم بالصيد.
تنهد شي كايهوانغ بلطف ، معترفا بشكل أساسي بتفسير سو تشن.
ركع خادم شاب وسيم بالقرب من باي جينغتاي. قال بصوت منخفض ، “لقد قررنا أن وجه الشيطان هو سو تشن ، التي تسببت في ضجة كبيرة خلال امتحان منطقة الجبال الثلاثة. يجب أن يكون الشخص الذي قتل الأكبر الأمير وزوجته هو. بالإضافة إلى ذلك ، يمارس الآن تقنية نصل عشيرتنا، وحتى نقله إلى الآخرين “.
كانت هذه هي المرة الأولى التي اعترف فيها شي كايهوانغ بسو تشن.
“أنسى أمره. منذ أن وجدناه ، اعتني به “.
لم يتحمس سو تشن . تحدث بهدوء ، “لقد فكرت في ذهني العديد من الأفكار في الأيام القليلة الماضية. لم أفهم أبدًا سبب عدم رغبتك في قبولي كطالب. لكن بالأمس ، فهمت أخيراً. أدركت لماذا أنت فقط يمكن أن تكون لي مدرب شخصي. هذا ليس لأنك قوي ، بل يتعلق من أنت ، وما تفعله ، وكيف يمكنك انتقادي وتوبيخي ، كل ذلك معًا “.
لم يرد شي كايهوانغ.
“عندما فهمت هذا ، فهمت سبب عدم رغبتك في قبول التلاميذ. ليس الأمر أنك لا تريد تلميذًا ، ولكنك لم تلتق بأحد يلبي معاييرك. لم يتمكن الكثير منهم من تحديد هدفك أو فهمه. إذا لم يتمكنوا من التعرف على ما تفعله ، فكيف لهم أن يتعلموا منك؟ هذه هي القضية الرئيسية. تمامًا كما قلت ، أولئك الذين أرادوا أن تصبح مدربًا شخصيًا لهم كانوا جميعًا يلعبون لعبة تسمى “الفوز على شي كايهوانغ”. لم يحترموا أفكارك ، وجهودك. لقد ركزوا فقط على إظهار نجاحاتهم. بالطبع لن ترغب في قبولهم “.
” البطريرك, دخل سو تشن معهد التنين الخفي. الطفل الذي مرر له شفرة الرعد عليه دخل أيضًا في معهد التنين الخفي. ”
رمشت عينا شي كايهوانغ قليلا.
——————————————————
قال سو تشن ، “أنا أعترف بذلك! أنا أعرف ما تفعله ، وأريد أن أفعله كذلك. ولكن هذه المرة ، أنا لا أقول هذا بإندفاع. إنه خيار قمت به بعد التفكير فيه بدقة! ”
“ماذا عن الطفل الآخر الذي تعلم شفرة الرعد؟”
ركع على ركبة واحدة وقال بصدق ، “من فضلك ، اقبلني كتلميذ!”
كان وجهه طويلًا مثل الحصان ، وتم تمشيط شاربه بدقة على كلا الجانبين . بدا وجهه غريبًا ومشوهًا ، مما جعل وجهه قبيحًا للغاية.
——————————————————
“ماذا عن الطفل الآخر الذي تعلم شفرة الرعد؟”
في فناء عشيرة باي الرئيسي في مدينة الإرادة الطائرة.
لم يكن الخط الرقيق مفاجئًا. ومع ذلك ، تمكن شي كايهوانغ من إنشائها في حين أنها بعيدة عن قصبة الصيد. بالإضافة إلى ذلك ، بينما كانت رقيقة للغاية ، تجمعت الأسماك حول “خط الصيد” هذا ، كما لو كانت منجذبة إليه.
جلس باي جينغتاي في مقدمة الجناح ، ووجهه هادئا مثل الماء.
“حتى ظهرت تلك الفتاة؟” تحدث شي كايهوانغ أخيرا.
كان وجهه طويلًا مثل الحصان ، وتم تمشيط شاربه بدقة على كلا الجانبين . بدا وجهه غريبًا ومشوهًا ، مما جعل وجهه قبيحًا للغاية.
لم يطلق أي مهارات أصل ، ولم يحاول التظاهر على شي كايهوانغ. وصف بصبر بتفصيل كبير كيف التقيا ، فوجئ حتى شي كايهوانغ. ومع ذلك ، لم يظهر شي كايهوانغ دهشته ؛ كان يركز بشكل كامل على الأسماك في البحيرة.
ومع ذلك ، كان هذا الرجل القبيح ينضح بهالة قاتلة لدرجة أنها أصبحت حقيقية. انبثقت من جسده ، لتشكل ضباب دموي أثيري حوله.
“ماذا عن الطفل الآخر الذي تعلم شفرة الرعد؟”
هذا الرعب الدموي أخاف الخدم وهم يرتجفون خوفًا ، ولا يجرؤون على إحداث ضجة واحدة.
أومأ سو تشن برأسه. “نعم. في ذلك اليوم ، قمت بقطع وعد كهذا . لقد كنت مندفعا بعواطفي ، نعم ، لكن الوعد الذي قطعته لم يكن متهورًا تمامًا. كان آخر دفعة من الطاقة اللازمة لاختراق عالم أعلى. بدون هذه الطاقة ، لن يكون الاختراق ممكنًا ، لكن هذه الطاقة في حد ذاتها لم تكن كافية أيضًا.
ركع خادم شاب وسيم بالقرب من باي جينغتاي. قال بصوت منخفض ، “لقد قررنا أن وجه الشيطان هو سو تشن ، التي تسببت في ضجة كبيرة خلال امتحان منطقة الجبال الثلاثة. يجب أن يكون الشخص الذي قتل الأكبر الأمير وزوجته هو. بالإضافة إلى ذلك ، يمارس الآن تقنية نصل عشيرتنا، وحتى نقله إلى الآخرين “.
لم يكسرها مباشرة. وبدلاً من ذلك ، انكمش فجأة ضباب الدم الكثيف الذي يشبه الغيوم المحيط به ، مما أدى إلى تحطيم مسند الذراع الخشبي القوي.
انفجار!
” البطريرك, دخل سو تشن معهد التنين الخفي. الطفل الذي مرر له شفرة الرعد عليه دخل أيضًا في معهد التنين الخفي. ”
حطم باي جينغتاى مسند الكرسي.
كان وجهه طويلًا مثل الحصان ، وتم تمشيط شاربه بدقة على كلا الجانبين . بدا وجهه غريبًا ومشوهًا ، مما جعل وجهه قبيحًا للغاية.
لم يكسرها مباشرة. وبدلاً من ذلك ، انكمش فجأة ضباب الدم الكثيف الذي يشبه الغيوم المحيط به ، مما أدى إلى تحطيم مسند الذراع الخشبي القوي.
لم يرد شي كايهوانغ.
لقد كانت سنة كاملة. بعد قضاء الكثير من الوقت والجهد ، هل وجدناه أخيراً؟ ” سأل باي جينغتاي بغموض.
استدار شي كايهوانغ أخيرا ، حدق في سو تشن.
قام الخادم بخفض رأسه. “إن خطأي أن أكون عديم الفائدة ، مما يجبر البطريرك على الانتظار لفترة طويلة.”
“في الواقع ، حتى في اللحظة الحالية بعد أن قطعت وعدا على نفسي. لم أكن أملك أبداً القدرة على جعل هذا الحلم حقيقة ، لذلك لم يكن لدي دافع للقفز إلى هذه الحفرة التي لا قعر لها. لكني كنت مخطئًا ، وكذلك الشيخ …… لأن هذا القسم لم يكن من هذا الدافع. بتعبير أدق ، كان الدافع جزءًا منه ، ولكن جزءًا صغيرًا فقط.
“أنسى أمره. منذ أن وجدناه ، اعتني به “.
ذهبت ثقته بالنفس والثبات. ما استبدلها كان الاحترام والتقديس .
” البطريرك, دخل سو تشن معهد التنين الخفي. الطفل الذي مرر له شفرة الرعد عليه دخل أيضًا في معهد التنين الخفي. ”
حطم باي جينغتاى مسند الكرسي.
إن التعامل معهم داخل أسوار المعهد عقبة كبيرة.
“وبسبب ذلك ، تلقيت أول توبيخ لي من الشيخ . الآن بعد أن استغليت وقتي للتفكير في الأمر ، أدركت أنه ربما كان هذا التفاعل الأولي هو الذي أعطى للشيخ الانطباع بأنني أكل أكثر مما يمكنني أكله. يعتقد الشيخ أن هذا كان إعلانًا أعمى لغطرسة كبيرة “.
خفض باي جينغتاي رأسه وبدأ يفكر ، ثم قال ، “دع أوير يعتني بهما. قل له أن يجد فرصة لقتل سو تشن “.
انفجار!
“ماذا عن الطفل الآخر الذي تعلم شفرة الرعد؟”
لم يطلق أي مهارات أصل ، ولم يحاول التظاهر على شي كايهوانغ. وصف بصبر بتفصيل كبير كيف التقيا ، فوجئ حتى شي كايهوانغ. ومع ذلك ، لم يظهر شي كايهوانغ دهشته ؛ كان يركز بشكل كامل على الأسماك في البحيرة.
“لا يمكن نشر تقنيات عشيرة باي. اقتله هو أيضا.”
انحنى سو تشن باحترام لشي كايهوانغ عن بعد. “سو تشن يحيي الشيخ.”
“نعم سيدي!”
لم يطلق أي مهارات أصل ، ولم يحاول التظاهر على شي كايهوانغ. وصف بصبر بتفصيل كبير كيف التقيا ، فوجئ حتى شي كايهوانغ. ومع ذلك ، لم يظهر شي كايهوانغ دهشته ؛ كان يركز بشكل كامل على الأسماك في البحيرة.
لقد كانت سنة كاملة. بعد قضاء الكثير من الوقت والجهد ، هل وجدناه أخيراً؟ ” سأل باي جينغتاي بغموض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
