نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 160

اللقاء

اللقاء

الفصل 160: اللقاء

“ليس سيئا ، يا فتى!” تراجع الطالب النحيف بسرعة عن صدمته. وتظاهر بتهنئة سو تشن ، “هل تنوي المرور بالغرفة الثالثة؟ من بين جميع طلاب السنة الأولى ، لا يستطيع سوى عدد قليل جدًا التغلب على الغرفة الثالثة في هذه المرحلة. ”

بعد التغلب على الغرفة الأولى ، اختفى عالم الوهم. اكتشف سو تشن أنه كان في غرفة مغطاة بتكوينات الأصل. كان هناك باب على الجانب الآخر من الغرفة. عند دفعه ، اكتشف سو تشن أنه عاد إلى القاعة الكبيرة بالخارج.

كانت العين الروحية مثالاً جيدا.

أضاءت عيني الطالب النحيف عندما رأى سو تشن. “أوه ، لقد تجاوزت المستوى الأول بالفعل؟ ليس سيئا.”

“هل هناك من قام بتمرير الغرفة الرابعة؟” سأل سو تشن.

رد سو تشن بلا مبالاة “لقد حالفني الحظ كل شيء”. وبينما كان يتحدث ، أخرج لوح هويته من الباب. اكتشف أنه حصل على 25 نقطة مساهمة لتغلبه على الغرفة الأولى.

“هل هناك من قام بتمرير الغرفة الرابعة؟” سأل سو تشن.

“ماذا عن ذلك ، هل تريد تجربة الغرفة الثانية؟ إذا استطعت المرور خلالها ، ستحصل على خمسين نقطة مساهمة.

عندما غادر سو تشن ، تمت إضافة 50 نقطة مساهمة إلى لوحة الهوية في يده.

“حسنا!” وافق سو تشن بسهولة.

لم يكن هذا مفاجئًا نظرًا لمستوى القوة التي كانت تمتلكها.

عند رؤية سو تشن يدخل الباب الثاني ، توقف الطالب النحيف مؤقتًا قبل أن يضحك ساخرا. “لقد حوصر طالب مرة أخرى.”

لم يمض وقت طويل بعد ذلك.

لقد عمل هنا منذ وقت طويل ، لذلك كان يعرف كل التفاصيل.

ومع ذلك ، لم يكن هناك الكثير من النجاح في هذا الطريق. بسبب التعقيدات ، كان تطبيقها في المعركة صغيرًا.

كانت الغرفة الأولى هي الأسهل للمرور عبرها. تم استخدامها بشكل أساسي لتدريب الطلاب مع منحهم أيضًا بعض نقاط المساهمة. إذا كان الطلاب أذكياء ، فسيكون بإمكانهم تقدير قوة الغرفة الثانية وتقييم ما إذا كان بإمكانهم المرور عبرها أم لا.

بالطبع ، لم تكن المساواة الحقيقية موجودة. تمتلك العشائر النبيلة ميزة فطرية ، ولم يكن لدى الأفراد من غير السلالة أي أمل في التنافس بشكل عام. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكن القيام به حيال هذا التفاوت.

غالبًا ما كان الطلاب الجدد قادرين على مسح الغرفة الأولى بسهولة. مع 25 نقطة مساهمة ، سيواجهون تحديًا في الغرف القادمة .

لم يكن لديه الكثير من الاهتمام في الحصول على رتبة معينة. بعد سماع من قام بتمريرها ، أكد سو تشن أن قوته الحالية كانت حول مستوى تشانغ شينغان أو شيطان الدم تشونغ دينغ. خلال امتحان منطقة الجبال الثلاثة ، حصل فقط على المركز الخامس من خلال استغلال الفرص المختلفة القادمة. الآن ، يمكنه أن يقول أخيرًا إنه يستحق مثل هذا الترتيب.

كان الطالب النحيف مدركًا تمامًا. أدرك على الفور أن سو تشن لم يكن لديه هالة شخص لديه سلالة دم ، لذلك يجب أن يكون طالبًا عاديًا. بالنسبة له لتمرير الغرفة الثانية بعد أن لم يكن حتى في المدرسة لبضعة أشهر ، لم يكن هناك سوى نتيجة واحدة محتملة: الفشل.

جاءت قوة عرق الأركانا من ذكائهم. كان كل سيد أركانا في نفس الوقت عالمًا ، غامر في أسرار العالم.

كانت هذه هي النتيجة التي يبحث عنها الطالب النحيل.

لم يكن يعرف من هما جيانغ شيشوي أو يوي لونغشا.

كان دائما هنا ، يراقب الطلاب. كان الشيء المفضل لديه أن يراه هو أن الطلاب يمشون بثقة كاملة بالنفس ويغادرون مكتئبين. وجد متعة في إخفاقات الآخرين.

بمجرد دخوله المكتبة ، ظهرت أمامه صورة مألوفة.

كان هذا الشعور بالسعادة في إخفاقات الآخرين مرضياً للغاية له. في الواقع ، كان هذا النوع من الفرحة الضارة شائعًا جدًا بين أولئك الذين فشلوا من قبل.

ضحك الطالب النحيل ببرود في قلبه.

ومع ذلك ، اختفت الابتسامة على وجهه بسرعة عندما أضاء الضوء الأخضر فوق الباب الثاني. وقف هناك في حالة ذهول. نجح؟ تغلب عليها فعلا؟

ولكن هذا لا يهمه. بعد كل شيء ، كان من المفترض ملاحقة الأهداف بعد ذلك.

عندما غادر سو تشن ، تمت إضافة 50 نقطة مساهمة إلى لوحة الهوية في يده.

بمجرد دخوله المكتبة ، ظهرت أمامه صورة مألوفة.

“ليس سيئا ، يا فتى!” تراجع الطالب النحيف بسرعة عن صدمته. وتظاهر بتهنئة سو تشن ، “هل تنوي المرور بالغرفة الثالثة؟ من بين جميع طلاب السنة الأولى ، لا يستطيع سوى عدد قليل جدًا التغلب على الغرفة الثالثة في هذه المرحلة. ”

عند رؤية سو تشن يدخل الباب الثاني ، توقف الطالب النحيف مؤقتًا قبل أن يضحك ساخرا. “لقد حوصر طالب مرة أخرى.”

“ممم.” فكر سو تشن بجدية في الأمر للحظة ، ثم أومأ برأسه. “سأجربها.”

“هل هناك من قام بتمرير الغرفة الرابعة؟” سأل سو تشن.

يا إلهي ، هل أنت جاد؟

ربما لأن سو تشن مرر ثلاث غرف متتالية ، أصبحت لهجة الطالب النحيف أكثر احترامًا. ألقى نظرة خاطفة على دفتر السجلات ، ثم أجاب: “حتى الآن ، هناك ما مجموعه 84 شخصًا بما فيهم أنت”.

ضحك الطالب النحيل ببرود في قلبه. هذا الرجل لا يعرف حقا متى يتوقف.

“حسنا!” وافق سو تشن بسهولة.

كل بابين يعادلان سنة في المعهد. على الأقل ، كان هذا هو التصميم الذي وضعه معهد التنين الخفي.

“ارجوك عد مجددا!” كانت نغمة الطالب في الاختبار النحيف مليئة بالاحترام. لا يمكن العثور على أي أثر لكسله السابق.

وبعبارة أخرى ، القدرة على مسح بابين كطالب في السنة الأولى كان بالفعل شيئا جيدا. تم تصميم الباب الثالث لطلاب السنة الثانية. فقط أفضل طلاب السنة الأولى يمكنهم مسحها.

جاءت قوة عرق الأركانا من ذكائهم. كان كل سيد أركانا في نفس الوقت عالمًا ، غامر في أسرار العالم.

تم تحديد نقاط المساهمة الممنوحة بناءً على هذا النظام. إذا قام بتمريرها قبل الموعد المحدد ، فسوف يحصل على المزيد من النقاط ، وإذا فشل في تمريرها في غضون الفترة الزمنية المحددة ، فسوف يحصل على نقاط أقل.

بالنسبة للبشر ، تم تشكيل تعويذات طاقة الأصل داخل أجسادهم وأثرت على جسمهم. لقد قاموا بتنشيط مهارات الأصل من داخل أجسادهم ، لذلك لا يمكن استخدامها إلا من قبل البشر ، وليس أي أجناس أخرى.

فقط الطلاب الأكثر تميزًا ستكون قادرة على مسح الغرف قبل الموعد المحدد. من الواضح أن الطالب الذي يقف أمامه لم يصل إلى هذا المعيار.

ومع ذلك ، لم يكن هناك الكثير من النجاح في هذا الطريق. بسبب التعقيدات ، كان تطبيقها في المعركة صغيرًا.

الباب الثالث ، هاه …… سأنتظر لأراقبك وأنت تفشل.

رد سو تشن بلا مبالاة “لقد حالفني الحظ كل شيء”. وبينما كان يتحدث ، أخرج لوح هويته من الباب. اكتشف أنه حصل على 25 نقطة مساهمة لتغلبه على الغرفة الأولى.

ضحك الطالب النحيل ببرود في قلبه.

تم تحديد نقاط المساهمة الممنوحة بناءً على هذا النظام. إذا قام بتمريرها قبل الموعد المحدد ، فسوف يحصل على المزيد من النقاط ، وإذا فشل في تمريرها في غضون الفترة الزمنية المحددة ، فسوف يحصل على نقاط أقل.

لم يمض وقت طويل بعد ذلك.

باستخدام نقاط المساهمة ، يمكنهم ضمان نقطة انطلاق عادلة.

فتح الباب ، وأضاء ضوء أخضر فوقه. فوجئ الطالب النحيف حتى أن فكه قد سقط تقريبًا.

 

ماهذا بحق الجحيم ، حتى أنه تغلب على الغرفة الثالثة!

ماهذا بحق الجحيم ، حتى أنه تغلب على الغرفة الثالثة!

إذا انتشرت كلمة أن طالبًا في السنة الأولى بدون سلالة دم قد قام بتمرير الباب الثالث بعد بضعة أشهر فقط من بداية العام ، فسوف يصاب معظم الناس بالصدمة بحيث تسقط أسنانهم!

إذا انتشرت كلمة أن طالبًا في السنة الأولى بدون سلالة دم قد قام بتمرير الباب الثالث بعد بضعة أشهر فقط من بداية العام ، فسوف يصاب معظم الناس بالصدمة بحيث تسقط أسنانهم!

من الواضح أن سو تشن لم يكن مرتاحًا كما كان من قبل.

بعد وصوله إلى المكتبة ، اكتشف أنه ، تمامًا مثل جناح المئة تنين ، كان الطلاب مسؤولين أيضًا عن تقديم المساعدة هنا. سيحصل الطلاب على نقاط مساهمة مقابل عملهم ؛ على الرغم من أن الأجر لم يكن كثيرًا.

يمكن رؤية التعب على وجهه ، وكانت جبهته مغطاة بالعرق.

ماهذا بحق الجحيم ، حتى أنه تغلب على الغرفة الثالثة!

ومع ذلك ، كان سعيدًا للغاية. منحته الغرفة الثالثة 100 نقطة مساهمة على كل حال!

جاءت الاختلافات في النهج بسبب الفجوة الكبيرة في الإمكانات المادية. كان عرقق الأركانا في وضع غير مؤات عندما يتعلق الأمر بالزراعة ، لكنهم يمتلكون حدة ذهنية حادة ، وكانوا قادرين على فهم التغييرات في توصيل طاقة الأصل. كانت طريقتهم لإنشاء أنماط طاقة الأصل. يمكن للأجناس الأخرى دراسة واستخدام تقنيات أركانا القديمة لأن هذه التقنيات أثرت فقط على كيفية عمل طاقة الأصل عبر الجسم.

كم عدد النقاط التي سيحصل عليها إذا قام بتمرير الغرفة الرابعة الآن؟

بمجرد دخوله المكتبة ، ظهرت أمامه صورة مألوفة.

ومع ذلك ، فقد إستعمل جميع تحركاته لمسح الغرفة الأخيرة. حتى أنه أجبر على استخدام تقنية إنتقال وايت تاور و طلقات طاقة الأصل. لم يشعر بالثقة في تمرير الغرفة الرابعة ، لذا تخلى عن هذه الفكرة.

لم يكن هذا مفاجئًا نظرًا لمستوى القوة التي كانت تمتلكها.

ومع ذلك ، لا يزال سو تشن تسأل الطالب النحيف ، “كم عدد الطلاب الذين خرجوا من الغرفة الثالثة؟”

ولكن هذا لا يهمه. بعد كل شيء ، كان من المفترض ملاحقة الأهداف بعد ذلك.

ربما لأن سو تشن مرر ثلاث غرف متتالية ، أصبحت لهجة الطالب النحيف أكثر احترامًا. ألقى نظرة خاطفة على دفتر السجلات ، ثم أجاب: “حتى الآن ، هناك ما مجموعه 84 شخصًا بما فيهم أنت”.

بدون شك ، كانت المكتبة مكانًا رائعًا لحل هذه المشكلة.

هناك 84؟

لم يكن يعرف من هما جيانغ شيشوي أو يوي لونغشا.

هذا لم يشمل حتى أولئك الذين لم يأتوا بعد لمحاولة تمرير الغرف ، لكنهم يمتلكون القوة للقيام بذلك.

فتح الباب ، وأضاء ضوء أخضر فوقه. فوجئ الطالب النحيف حتى أن فكه قد سقط تقريبًا.

في الواقع ، كان هناك العديد من الأفراد الأكفاء في المعهد ، حتى بين طلاب السنة الأولى.

“حسنا!” وافق سو تشن بسهولة.

“هل هناك من قام بتمرير الغرفة الرابعة؟” سأل سو تشن.

الآن ، كانت مشكلته الرئيسية هي افتقاره إلى المعرفة.

قام الطالب النحيل بقلب السجلات مرة أخرى قبل أن يجيب ، “خمسة”.

ومع ذلك ، فقد إستعمل جميع تحركاته لمسح الغرفة الأخيرة. حتى أنه أجبر على استخدام تقنية إنتقال وايت تاور و طلقات طاقة الأصل. لم يشعر بالثقة في تمرير الغرفة الرابعة ، لذا تخلى عن هذه الفكرة.

مرر خمسة أشخاص الغرفة الرابعة؟

ومع ذلك ، لا يزال سو تشن تسأل الطالب النحيف ، “كم عدد الطلاب الذين خرجوا من الغرفة الثالثة؟”

“هل لي أن أسأل من هم؟” سأل سو تشن.

فقط الطلاب الأكثر تميزًا ستكون قادرة على مسح الغرف قبل الموعد المحدد. من الواضح أن الطالب الذي يقف أمامه لم يصل إلى هذا المعيار.

أجاب الطالب النحيف: “اختار اثنان الاحتفاظ بهويتهما سراً ، بينما لم يفعل ثلاثة. إنهم جيانغ شيشوي ويوي لونغشا وجي هانيان “.

من الواضح أن سو تشن لم يكن مرتاحًا كما كان من قبل.

لذلك كانت جي هانيان من بينهم.

“ارجوك عد مجددا!” كانت نغمة الطالب في الاختبار النحيف مليئة بالاحترام. لا يمكن العثور على أي أثر لكسله السابق.

لم يكن هذا مفاجئًا نظرًا لمستوى القوة التي كانت تمتلكها.

لقد عمل هنا منذ وقت طويل ، لذلك كان يعرف كل التفاصيل.

ربما كانت الغرفة الرابعة ليست حدودها أيضًا. بعد كل شيء ، يمكن لـجي هانيان القتال بمساواة مع بان هاو ، لذلك من الناحية النظرية يجب أن تكون على الأقل قادرة على تمرير الغرفة الخامسة. السبب الوحيد لأنها لم تفعلها بعد هو على الأرجح لأنها كانت حذرة.

“ارجوك عد مجددا!” كانت نغمة الطالب في الاختبار النحيف مليئة بالاحترام. لا يمكن العثور على أي أثر لكسله السابق.

لم يكن يعرف من هما جيانغ شيشوي أو يوي لونغشا.

لقد تجاهل تمامًا تعبير الفتاة الشاذة. بعد رفع مستواه ، دخل سو تشن المكتبة.

قال الطالب النحيف بابتسامة: “منذ أن قمت بتمرير الغرفة الثالثة ، فقد حصلت بالفعل على حق ترك اسمك في السجل. هل تريد ان……”

كان هناك بالفعل بعض الذين اختاروا السير في هذا الطريق. وكانت النتيجة تحسين تقنيات أركانا.

“ليست هناك حاجة” ، قاطعه سو تشن وهو يهز رأسه.

“كيف أرفع مستوى معاملتي التفضيلية؟” سأل سو تشن.

لم يكن لديه الكثير من الاهتمام في الحصول على رتبة معينة. بعد سماع من قام بتمريرها ، أكد سو تشن أن قوته الحالية كانت حول مستوى تشانغ شينغان أو شيطان الدم تشونغ دينغ. خلال امتحان منطقة الجبال الثلاثة ، حصل فقط على المركز الخامس من خلال استغلال الفرص المختلفة القادمة. الآن ، يمكنه أن يقول أخيرًا إنه يستحق مثل هذا الترتيب.

كانت هذه هي النتيجة التي يبحث عنها الطالب النحيل.

لا يزال أمامه طريق طويل إذا كان يرغب في اللحاق بعبقرية مثل جي هانيان.

فتح الباب ، وأضاء ضوء أخضر فوقه. فوجئ الطالب النحيف حتى أن فكه قد سقط تقريبًا.

ولكن هذا لا يهمه. بعد كل شيء ، كان من المفترض ملاحقة الأهداف بعد ذلك.

كانت البشرية مختلفة. في حين أنهم يولون أهمية أيضًا للمعرفة ، فإنهم يقتصرون على المعرفة المتعلقة بالزراعة. كل معلومة تتعلق بالزراعة ، ويجب أن تكون ذات صلة بمسار الزراعة الخاص بهم. خلاف ذلك ، كانت المعلومات لا طائل من ورائها.

استدار لإلقاء نظرة على الباب الرابع ، ثم إستدار وغادر.

كان هذا هو سبب إحترام الطالب النحيف له عندما قام بتمرير الغرفة الثالثة ولماذا كانت المرأة ذات الوجه المستدير تطلق عليه نظرة مغازلة في الوقت الحالي.

“ارجوك عد مجددا!” كانت نغمة الطالب في الاختبار النحيف مليئة بالاحترام. لا يمكن العثور على أي أثر لكسله السابق.

ومع ذلك ، كان سعيدًا للغاية. منحته الغرفة الثالثة 100 نقطة مساهمة على كل حال!

لقد أتى إلى هنا فقط لاختبار مهارته الأصلية الجديدة ، لكنه غادر مع 170 مساهمة يبدو أنها سقطت في يديه. كان سعيدا بالأحرى.

ومع ذلك ، فقد إستعمل جميع تحركاته لمسح الغرفة الأخيرة. حتى أنه أجبر على استخدام تقنية إنتقال وايت تاور و طلقات طاقة الأصل. لم يشعر بالثقة في تمرير الغرفة الرابعة ، لذا تخلى عن هذه الفكرة.

كان سو تشن في معهد التنين الخفي لعدة أشهر حتى الآن. على الرغم من أنه عاش في عزلة ، إلا أنه كان يعلم أن نقاط المساهمة كانت مهمة في معهد التنين المخفي. تتطلب العديد من الخدمات التي يقدمها المعهد هذه النقاط. من الإشاعات ، كان هذا حتى بعض الاختلافات بين الطلاب. بعد كل شيء ، ببساطة استخدام المال لشراء كل شيء يمنح الطلاب الأغنياء ميزة متأصلة ، وهو أمر سيئ لتطويرهم.

“ماذا عن الانتقال من المستوى 9 إلى المستوى 8؟”

باستخدام نقاط المساهمة ، يمكنهم ضمان نقطة انطلاق عادلة.

ومع ذلك ، كان سعيدًا للغاية. منحته الغرفة الثالثة 100 نقطة مساهمة على كل حال!

بالطبع ، لم تكن المساواة الحقيقية موجودة. تمتلك العشائر النبيلة ميزة فطرية ، ولم يكن لدى الأفراد من غير السلالة أي أمل في التنافس بشكل عام. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكن القيام به حيال هذا التفاوت.

“تشينغلو!”

بعد الحصول على 170 نقطة مساهمة بالإضافة إلى المبلغ الذي يمتلكه بالفعل ، قرر سو تشن زيارة المكتبة.

كان دائما هنا ، يراقب الطلاب. كان الشيء المفضل لديه أن يراه هو أن الطلاب يمشون بثقة كاملة بالنفس ويغادرون مكتئبين. وجد متعة في إخفاقات الآخرين.

ربما لأنه تأثر بعمق بعرق الأركانا ، كان سعي سو تشن للمعرفة أكثر جدية من معظم الناس.

“حسنا!” وافق سو تشن بسهولة.

كان لهذا علاقة بالاختلافات بين العرقين.

كانت البشرية مختلفة. في حين أنهم يولون أهمية أيضًا للمعرفة ، فإنهم يقتصرون على المعرفة المتعلقة بالزراعة. كل معلومة تتعلق بالزراعة ، ويجب أن تكون ذات صلة بمسار الزراعة الخاص بهم. خلاف ذلك ، كانت المعلومات لا طائل من ورائها.

جاءت قوة عرق الأركانا من ذكائهم. كان كل سيد أركانا في نفس الوقت عالمًا ، غامر في أسرار العالم.

إذا انتشرت كلمة أن طالبًا في السنة الأولى بدون سلالة دم قد قام بتمرير الباب الثالث بعد بضعة أشهر فقط من بداية العام ، فسوف يصاب معظم الناس بالصدمة بحيث تسقط أسنانهم!

كانت البشرية مختلفة. في حين أنهم يولون أهمية أيضًا للمعرفة ، فإنهم يقتصرون على المعرفة المتعلقة بالزراعة. كل معلومة تتعلق بالزراعة ، ويجب أن تكون ذات صلة بمسار الزراعة الخاص بهم. خلاف ذلك ، كانت المعلومات لا طائل من ورائها.

كانت العين الروحية مثالاً جيدا.

جاءت الاختلافات في النهج بسبب الفجوة الكبيرة في الإمكانات المادية. كان عرقق الأركانا في وضع غير مؤات عندما يتعلق الأمر بالزراعة ، لكنهم يمتلكون حدة ذهنية حادة ، وكانوا قادرين على فهم التغييرات في توصيل طاقة الأصل. كانت طريقتهم لإنشاء أنماط طاقة الأصل. يمكن للأجناس الأخرى دراسة واستخدام تقنيات أركانا القديمة لأن هذه التقنيات أثرت فقط على كيفية عمل طاقة الأصل عبر الجسم.

كانت هذه هي النتيجة التي يبحث عنها الطالب النحيل.

بالنسبة للبشر ، تم تشكيل تعويذات طاقة الأصل داخل أجسادهم وأثرت على جسمهم. لقد قاموا بتنشيط مهارات الأصل من داخل أجسادهم ، لذلك لا يمكن استخدامها إلا من قبل البشر ، وليس أي أجناس أخرى.

لم يكن يعرف من هما جيانغ شيشوي أو يوي لونغشا.

شكلت الاختلافات بين الأجناس الاختلافات في أساليب الزراعة.

بالطبع ، لم تكن المساواة الحقيقية موجودة. تمتلك العشائر النبيلة ميزة فطرية ، ولم يكن لدى الأفراد من غير السلالة أي أمل في التنافس بشكل عام. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكن القيام به حيال هذا التفاوت.

سو تشن ، ومع ذلك ، كان غريبا. كانت لديه رؤية لمسار جديد تمامًا ، حيث سيوحد الماضي بالحاضر ، ويجمع بين تقنيات أركانا القديمة ومهارات الأصل المعاصرة.

أجاب الطالب النحيف: “اختار اثنان الاحتفاظ بهويتهما سراً ، بينما لم يفعل ثلاثة. إنهم جيانغ شيشوي ويوي لونغشا وجي هانيان “.

كان هناك بالفعل بعض الذين اختاروا السير في هذا الطريق. وكانت النتيجة تحسين تقنيات أركانا.

“هل لي أن أسأل من هم؟” سأل سو تشن.

كانت العين الروحية مثالاً جيدا.

فقط الطلاب الأكثر تميزًا ستكون قادرة على مسح الغرف قبل الموعد المحدد. من الواضح أن الطالب الذي يقف أمامه لم يصل إلى هذا المعيار.

ومع ذلك ، لم يكن هناك الكثير من النجاح في هذا الطريق. بسبب التعقيدات ، كان تطبيقها في المعركة صغيرًا.

بمجرد دخوله المكتبة ، ظهرت أمامه صورة مألوفة.

ولكن مع صيغة بروك وعينيه ، التي يمكن أن ترى طاقة الأصل ، كان لدى سو تشن إمكانية حقيقية لتحسين وتعزيز هذه الأنواع من مهارات الأصل.

كان سو تشن في معهد التنين الخفي لعدة أشهر حتى الآن. على الرغم من أنه عاش في عزلة ، إلا أنه كان يعلم أن نقاط المساهمة كانت مهمة في معهد التنين المخفي. تتطلب العديد من الخدمات التي يقدمها المعهد هذه النقاط. من الإشاعات ، كان هذا حتى بعض الاختلافات بين الطلاب. بعد كل شيء ، ببساطة استخدام المال لشراء كل شيء يمنح الطلاب الأغنياء ميزة متأصلة ، وهو أمر سيئ لتطويرهم.

الآن ، كانت مشكلته الرئيسية هي افتقاره إلى المعرفة.

يا إلهي ، هل أنت جاد؟

بدون شك ، كانت المكتبة مكانًا رائعًا لحل هذه المشكلة.

كان هذا هو سبب إحترام الطالب النحيف له عندما قام بتمرير الغرفة الثالثة ولماذا كانت المرأة ذات الوجه المستدير تطلق عليه نظرة مغازلة في الوقت الحالي.

بعد وصوله إلى المكتبة ، اكتشف أنه ، تمامًا مثل جناح المئة تنين ، كان الطلاب مسؤولين أيضًا عن تقديم المساعدة هنا. سيحصل الطلاب على نقاط مساهمة مقابل عملهم ؛ على الرغم من أن الأجر لم يكن كثيرًا.

لسوء حظها ، لم يولي سو تشن أي اهتمام لها.

كان الشخص الذي يساعده فتاة مستديرة الوجه. كانت تعرف أن سو تشن كان وافدا جديدة ، لذلك شرحت له. “لا يمكن سحب أي من الكتب الموجودة في المكتبة. يمكنك فقط قراءتها أثناء وجودك في المكتبة ، وستكلفك كل ساعة تقضيها هنا عشر نقاط مساهمة. إذا كان لديك أي امتيازات خاصة ، يمكنك الحصول على خصم اعتمادًا على مستوى المعاملة التفضيلية الخاصة بك. ”

“يمكنك رفعها من خلال إكمال المهام التي يمنحها المعهد ، أو يمكنك شرائها بنقاط مساهمة. يكلفك 100 نقطة مساهمة لشراء طريقك إلى المعاملة التفضيلية من المستوى 9 “. لم تكن الفتاة المستديرة تعرف أن سو تشن كانت بالفعل في معاملة تفضيلية من المستوى 9 ، لذلك شرحت له هذه التفاصيل.

كان سو تشن من طلاب معهد المستوى الثاني ، وقد حصل على معاملة تفضيلية من المستوى 9 منذ البداية. في كل ساعة ، سيحتاج فقط إلى دفع تسع نقاط مساهمة.

فكر سو تشن للحظة ، ثم سحب لوحة هويته وقال ، “هل يمكنك أن ترفعيني إلى المستوى 8؟”

“كيف أرفع مستوى معاملتي التفضيلية؟” سأل سو تشن.

في الواقع ، كان هناك العديد من الأفراد الأكفاء في المعهد ، حتى بين طلاب السنة الأولى.

“يمكنك رفعها من خلال إكمال المهام التي يمنحها المعهد ، أو يمكنك شرائها بنقاط مساهمة. يكلفك 100 نقطة مساهمة لشراء طريقك إلى المعاملة التفضيلية من المستوى 9 “. لم تكن الفتاة المستديرة تعرف أن سو تشن كانت بالفعل في معاملة تفضيلية من المستوى 9 ، لذلك شرحت له هذه التفاصيل.

“ليست هناك حاجة” ، قاطعه سو تشن وهو يهز رأسه.

“ماذا عن الانتقال من المستوى 9 إلى المستوى 8؟”

“ماذا عن ذلك ، هل تريد تجربة الغرفة الثانية؟ إذا استطعت المرور خلالها ، ستحصل على خمسين نقطة مساهمة.

ردت الفتاة المستديرة: “سيكلفك 150 نقطة مساهمة”. “لكن المعاملة التفضيلية هنا تنطبق على المعهد بأكمله ، وليس على المكتبة فقط. سيكون مفيدًا في أماكن أخرى أيضًا “.

—————————————–

فكر سو تشن للحظة ، ثم سحب لوحة هويته وقال ، “هل يمكنك أن ترفعيني إلى المستوى 8؟”

ومع ذلك ، لم يكن هناك الكثير من النجاح في هذا الطريق. بسبب التعقيدات ، كان تطبيقها في المعركة صغيرًا.

حتى لو كان الأمر يتعلق بالمكتبة فقط ، فإن إنفاق 150 نقطة مساهمة لرفع مستواه كان يستحق ذلك.

استدار لإلقاء نظرة على الباب الرابع ، ثم إستدار وغادر.

عند رؤية سو تشن يسحب 150 نقطة مساهمة لرفع مستواه ، فوجئت المرأة .

“ليست هناك حاجة” ، قاطعه سو تشن وهو يهز رأسه.

150 نقطة مساهمة لم يكن مبلغا صغيرا. الأهم من ذلك أنه كان يستخدمها فقط لتوفير نقطة مساهمة واحدة في الساعة. هذا يعني أنه لكسب قيمة أمواله ، كان عليه على الأقل أن يقضي 150 ساعة في المكتبة و 1200 نقطة مساهمة.

يا إلهي ، هل أنت جاد؟

إذا لم يكن لديه المال ، فيمكن أن يكون فقط أنه لديه ثقة مطلقة في أنه يمكنه تحقيق هذا الرقم.

قام الطالب النحيل بقلب السجلات مرة أخرى قبل أن يجيب ، “خمسة”.

لم يكسب الطلاب العديد من نقاط المساهمة لمهام الخدمة العامة. في الواقع ، كان أولئك الذين فعلوا هم عادة أقل أفراد المجتمع ، مع عدم وجود خلفية مهمة للحديث عنها وقوة غير كافية. يمكنهم فقط الحصول على موارد الزراعة من خلال أبسط الوسائل المتاحة لهم. بالنسبة لهم ، كان الحصول على خدمة فرد مهم مثل الحلم. شيء نادرا ما حدث.

بدون شك ، كانت المكتبة مكانًا رائعًا لحل هذه المشكلة.

كان هذا هو سبب إحترام الطالب النحيف له عندما قام بتمرير الغرفة الثالثة ولماذا كانت المرأة ذات الوجه المستدير تطلق عليه نظرة مغازلة في الوقت الحالي.

قام الطالب النحيل بقلب السجلات مرة أخرى قبل أن يجيب ، “خمسة”.

لسوء حظها ، لم يولي سو تشن أي اهتمام لها.

ماهذا بحق الجحيم ، حتى أنه تغلب على الغرفة الثالثة!

لقد تجاهل تمامًا تعبير الفتاة الشاذة. بعد رفع مستواه ، دخل سو تشن المكتبة.

150 نقطة مساهمة لم يكن مبلغا صغيرا. الأهم من ذلك أنه كان يستخدمها فقط لتوفير نقطة مساهمة واحدة في الساعة. هذا يعني أنه لكسب قيمة أمواله ، كان عليه على الأقل أن يقضي 150 ساعة في المكتبة و 1200 نقطة مساهمة.

بمجرد دخوله المكتبة ، ظهرت أمامه صورة مألوفة.

كان الطالب النحيف مدركًا تمامًا. أدرك على الفور أن سو تشن لم يكن لديه هالة شخص لديه سلالة دم ، لذلك يجب أن يكون طالبًا عاديًا. بالنسبة له لتمرير الغرفة الثانية بعد أن لم يكن حتى في المدرسة لبضعة أشهر ، لم يكن هناك سوى نتيجة واحدة محتملة: الفشل.

كما لو كان قد ضربه البرق ، توقف سو تشن على الفور في مكانه ، متجذرًا على الأرض.

فقط الطلاب الأكثر تميزًا ستكون قادرة على مسح الغرف قبل الموعد المحدد. من الواضح أن الطالب الذي يقف أمامه لم يصل إلى هذا المعيار.

“تشينغلو!”

عند رؤية سو تشن يسحب 150 نقطة مساهمة لرفع مستواه ، فوجئت المرأة .

 

كان هذا الشعور بالسعادة في إخفاقات الآخرين مرضياً للغاية له. في الواقع ، كان هذا النوع من الفرحة الضارة شائعًا جدًا بين أولئك الذين فشلوا من قبل.

—————————————–

ومع ذلك ، فقد إستعمل جميع تحركاته لمسح الغرفة الأخيرة. حتى أنه أجبر على استخدام تقنية إنتقال وايت تاور و طلقات طاقة الأصل. لم يشعر بالثقة في تمرير الغرفة الرابعة ، لذا تخلى عن هذه الفكرة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط