نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لقاء

لقاء

لقاء

——————————————————–

وكلها موجودة بجانب النهر.؟

الفصل 07: لقاء

هبت رياح شديدة على وجهه.

 

أخذ سو تشن نفحة خفيفة وقال: “ما كنتي قد استخدمتيه للتو هو أوراق الشجر الخالية من طاقة الأصل ، وبالتالي تم كسر أوراق الشجرة بسهولة. هذا يعني أنه لم تدخلي بعد عالم تكثيف التشي. من خلال الاعتماد فقط على قوة درجة حرارة الجسم ، كنتي قادرةً على استخدام أوراق الشجر كسهام. يجب أن تكون الشابة ليست من هنا. خلال هذا الوقت ، بصرف النظر عن غو تشينغلو من عشيرة غو ، لم أستطع التفكير في أي شخص آخر. لقد كان تخمينا وقحا وكان صحيحا لحسن الحظ “.

يقع فناء عشيرة سو الرئيسي عند قاعدة جبل في الضواحي الغربية للمدينة. كانت هناك قطع كبيرة من الأراضي الخصبة على جانبي الجبل والأنهار المتعرجة حول قاعدته. كان مركز الجبل مغطى بالغابات الكثيفة ، مما يجعله مشهدًا مثيرًا للإعجاب.

 

 

ابتسم سو تشن وقال: “من قال أن المكفوفين لا يستطيعون المشي بمفردهم؟ هناك رياح في هذه الغابة. تندفع من خلال الفجوات في الأشجار وتنتج صدى. كل صدى مميز. طالما أنك تفرق بينهم باهتمام ، ستعرف أين توجد عقبات وأين لا توجد عقبات. “

يقع منزل سو تشن في الجزء الخلفي من منزل عشيرة سو الرئيسي. بعد الخروج من الفناء ، يمكن رؤية جدار بباب صغير. وخلفه كانت هناك غابة من الخيزران. من خلال المضي قدمًا عبر غابة الخيزران ، سيصل المرء إلى مركز الجبل.

“لا يهم”. أجاب سو تشن ضاحكا. “أولئك الذين يأتون بعيدًا هم ضيوف ، كما أن عشيرة سو على استعداد للعمل كمضيف. طالما أن السيدة الشابة غو على استعداد ، سنستقبلك في أي وقت. “

 

 

خلال أوقات الفراغ ، غالبًا ما يأتي سو تشن إلى الجبل الخلفي ويجلس بهدوء.

على الرغم من عدم قدرته على الرؤية ، عرف سو تشن بوضوح أن امرأة كانت توجّه سيفًا نحوه.

 

دون تفكير ، تصرف سو تشن على الغريزة. استدار وألقى بنفسه على الأرض.

الليلة كانت هي نفسها. جلس سو تشن على صخرة كبيرة في الجبل الخلفي.

يقع فناء عشيرة سو الرئيسي عند قاعدة جبل في الضواحي الغربية للمدينة. كانت هناك قطع كبيرة من الأراضي الخصبة على جانبي الجبل والأنهار المتعرجة حول قاعدته. كان مركز الجبل مغطى بالغابات الكثيفة ، مما يجعله مشهدًا مثيرًا للإعجاب.

 

 

في تلك الليلة ، كانت الغابات الجبلية صامتة تمامًا. حتى الطيور لم تكن تغني. فقط صفير الريح يمكن سماعه في الغابة.

كان صوت سيف يخرج من غمده.

 

عندما سمعت غو تشينغلو هذا ، أصبحت أكثر قناعة أنه كان أعمى. ثم سألت ، “إذن كيف عرفت أنني غو تشينغلو؟”

ومع ذلك ، عرف سو تشن أن الغابة لم تكن نائمة على الإطلاق.

كان من الصعب جداً الوصول إلى مكان دون ضجيج الإنسان. وفقا لذلك ، أصبح قلبه هادئا.

 

طفى عطر من الزهور الحمراء إلى أسفل من المنبع.

بدون صخب اليوم ، كان قادرًا على سماع أصوات الدقائق القليلة بشكل أكثر وضوحًا وتدريب حاسة السمع.

 

 

لا توجد كلمات أخرى يمكن أن يكون لها نفس التأثير مثل هذه.

كان من الصعب جداً الوصول إلى مكان دون ضجيج الإنسان. وفقا لذلك ، أصبح قلبه هادئا.

هذا …

 

مشى على طول النهر حتى وصل إلى قاعدة تل. من بين أصوات الشلال المتساقط ، كان يسمع ضجيجاً ضعيفًا لشيئ متحرك داخل النهر.

هذا سمح له بالاستماع إلى أبعد من ذلك وتمييز الأصوات المختلفة بشكل أكثر وضوحًا.

 

 

 

كان الصوت القريب من المياه المتدفقة من قطرات تدفق الجبل.

وبينما كان يتدحرج بسرعة على الأرض ، صاح بصوت عالٍ ، “أنا أعمى!”

 

تردد سو تشن للحظة.

على الرغم من أنه لا يستطيع أن يرى ، ظهرت صورة في ذهن سو تشن: بقع مياه الينابيع كانت تتدفق إلى أسفل الجبل. وصلت إلى جرف حاد وسقطت ، وخلقت شلالا صغيرا. تشكلت بركة تحت الجرف بعد سنوات لا حصر لها من سقوط المياه. مع استمرار تدفق مياه الينابيع ، بدأت البركة تتشكل في شكل مجرى صغير وتسللت عبر الغابة إلى مكان بعيد.

 

 

على الرغم من عدم قدرته على الرؤية ، عرف سو تشن بوضوح أن امرأة كانت توجّه سيفًا نحوه.

……

 

 

من الواضح أن تلك الشابة لم تتوقع هذه الإجابة وكانت مندهشة للحظة.

جلس سو تشن إلى جانب نهر صغير ، و إستمع بانتباه.

 

 

 

مد يده فجأة إلى النهر ، والتقط زهرة صغيرة كانت تتدفق في اتجاه النهر.

قال: “ألم أقل لك اسمي؟ لو كنت مواطنًا ، كان يجب أن تعرفي أنني كنت أعمى منذ اللحظة التي سمعت فيها اسم سو تشن وأنا ببساطة لن أضطر إلى استخدام الكثير من الكلمات منذ لحظة “.

 

 

أحضر سو تشن الزهرة ببطء إلى أنفه وشم رائحتها الخافتة. شكل فمه ابتسامة راضية.

 

 

“هل أنت أعمى حقا؟” سمع صوت امرأة حاد وواضح.

لم يقتصر الأمر على تعزيز حاسة السمع ولكن أيضًا حاسة الشم لديه.

 

 

 

من هذا العطر المنعش ، عرف سو تشن أنها زهرة اليمامة الحمراء ، زهرة جبلية حمراء تحمل رائحة ثقيلة.

توقف صوت الماء المتناثر والصخب الكبير فور عودة الصمت إلى الغابة.

 

شعر سو تشن بطرف السيف البارد.

طفى عطر من الزهور الحمراء إلى أسفل من المنبع.

 

 

ابتسم سو تشن بمرارة ، “هذا المكان هو الجبل خلف عشيرتي. هل هناك شيء غريب في قدومي إلى هنا؟ بالأحرى ، أليس ظهورك هنا غريبًا؟ “

كان سو تشن فضوليا إلى حد ما. كان هذا هو الموسم الذي كانت فيه زهور الجبل تزدهر. كيف يمكن أن يكون هناك الكثير من زهور اليمامة الحمراء ؟

“هل أنت أعمى حقا؟” سمع صوت امرأة حاد وواضح.

 

كان من الصعب جداً الوصول إلى مكان دون ضجيج الإنسان. وفقا لذلك ، أصبح قلبه هادئا.

وكلها موجودة بجانب النهر.؟

 

 

……

مشى على طول النهر حتى وصل إلى قاعدة تل. من بين أصوات الشلال المتساقط ، كان يسمع ضجيجاً ضعيفًا لشيئ متحرك داخل النهر.

 

 

أجاب سو تشن : ” من الطبيعي لقد خمنت ذلك . إذا لم أكن مخطئا ، فيجب على هذه الآنسة أن تكون الآنسة الشابة لعشيرة غو ، غو تشينغلو؟ “

هذا …

……

 

 

شخص يسبح في الماء؟

أومأ سو تشن برأسه ، “أنا أدعى سو تشن. إذا كنت لا تثقين بي ، يمكنك أن تسألي. ستكتشفين أنني أعمى حقًا. “

 

“هل هذا صحيح؟” كان من الواضح أن الطرف الآخر لم يصدقه تمامًا ، “إذن لماذا أتيت إلى هنا؟”

تحرك سو تشن فجأة.

جلس سو تشن إلى جانب نهر صغير ، و إستمع بانتباه.

 

توقف صوت الماء المتناثر والصخب الكبير فور عودة الصمت إلى الغابة.

“من هناك؟” صاح صوت جميل في إتجاهه.

على الرغم من عدم قدرتها على رؤية غو تشينغلو هذه ، على أساس صوتها السماوي ، كان سو تشن مستعدا لتحمل المخاطر.

 

في لقائه المرير سابقًا ، أدرك ما يعنيه أن أعلى شجرة في الغابة من المؤكد أنها ستدفعها الرياح. كما أنه قد فهم ما يعنيه إبقاء ضعفه مخفيًا. لن يتباهى بأساليبه بسهولة ويترك أدلة تسمح للآخرين برؤية من خلاله.

دون تفكير ، تصرف سو تشن على الغريزة. استدار وألقى بنفسه على الأرض.

على الرغم من أنه لا يستطيع أن يرى ، ظهرت صورة في ذهن سو تشن: بقع مياه الينابيع كانت تتدفق إلى أسفل الجبل. وصلت إلى جرف حاد وسقطت ، وخلقت شلالا صغيرا. تشكلت بركة تحت الجرف بعد سنوات لا حصر لها من سقوط المياه. مع استمرار تدفق مياه الينابيع ، بدأت البركة تتشكل في شكل مجرى صغير وتسللت عبر الغابة إلى مكان بعيد.

 

بعد لحظة قال: “بما أنك انتهيت بالفعل من ارتداء ملابسك ، فلماذا لا تخرجين؟”

هبت رياح شديدة على وجهه.

توقف صوت الماء المتناثر والصخب الكبير فور عودة الصمت إلى الغابة.

 

 

سقط سو تشن على الأرض وتدحرج. كما سمع عدة أجسام صلبة تصدمه باستمرار في الأرض ، كما سمع صوت موجات العاصفة من البركة. كان ذلك الشخص يستخدم يده لتحريك الماء والتدخل في رؤية جسمه. وبطبيعة الحال ، لم يكن لهذا أهمية بالنسبة إلى سو تشن .

 

 

“هل أنت أعمى حقا؟” سمع صوت امرأة حاد وواضح.

وبينما كان يتدحرج بسرعة على الأرض ، صاح بصوت عالٍ ، “أنا أعمى!”

 

 

 

لا توجد كلمات أخرى يمكن أن يكون لها نفس التأثير مثل هذه.

مد يده فجأة إلى النهر ، والتقط زهرة صغيرة كانت تتدفق في اتجاه النهر.

 

“بالنسبة للمكفوفين ، ليس هناك فرق كبير بين الليل أو النهار.”

توقف صوت الماء المتناثر والصخب الكبير فور عودة الصمت إلى الغابة.

 

 

 

أوقف سو تشن نفسه وجلس ببطء ، وشعر بالأرض بيديه.

“بالنسبة للمكفوفين ، ليس هناك فرق كبير بين الليل أو النهار.”

 

 

بعد لحظة قال: “بما أنك انتهيت بالفعل من ارتداء ملابسك ، فلماذا لا تخرجين؟”

قالت وهي تبعد سيفها: “أعتذر. كنت أعبر هذا المكان فقط ورأيت مياه الينابيع النظيفة هنا. وهكذا ، فكرت في الاستحمام في ذلك الوقت ولم أعتقد أنها غابات عشيرتك “.

 

 

شوا!

 

 

 

كان صوت سيف يخرج من غمده.

كان سو تشن فضوليا إلى حد ما. كان هذا هو الموسم الذي كانت فيه زهور الجبل تزدهر. كيف يمكن أن يكون هناك الكثير من زهور اليمامة الحمراء ؟

 

الفصل 07: لقاء

شعر سو تشن بطرف السيف البارد.

 

 

أحضر سو تشن الزهرة ببطء إلى أنفه وشم رائحتها الخافتة. شكل فمه ابتسامة راضية.

على الرغم من عدم قدرته على الرؤية ، عرف سو تشن بوضوح أن امرأة كانت توجّه سيفًا نحوه.

من هذا العطر المنعش ، عرف سو تشن أنها زهرة اليمامة الحمراء ، زهرة جبلية حمراء تحمل رائحة ثقيلة.

 

كانت غو تشينغلو مليئة بالفضول.

“هل أنت أعمى حقا؟” سمع صوت امرأة حاد وواضح.

دون تفكير ، تصرف سو تشن على الغريزة. استدار وألقى بنفسه على الأرض.

 

قال: “ألم أقل لك اسمي؟ لو كنت مواطنًا ، كان يجب أن تعرفي أنني كنت أعمى منذ اللحظة التي سمعت فيها اسم سو تشن وأنا ببساطة لن أضطر إلى استخدام الكثير من الكلمات منذ لحظة “.

إذا كانت هناك طيور تنقش في جميع أنحاء هذا الوادي الفارغ ، فمن غير المعروف ما إذا كانت ستبدو أكثر متعة من صوتها.

 

 

“هل أنت أعمى حقا؟” سمع صوت امرأة حاد وواضح.

أومأ سو تشن برأسه ، “أنا أدعى سو تشن. إذا كنت لا تثقين بي ، يمكنك أن تسألي. ستكتشفين أنني أعمى حقًا. “

شعر سو تشن بطرف السيف البارد.

 

أوقف سو تشن نفسه وجلس ببطء ، وشعر بالأرض بيديه.

عند سماع ذلك ، أطلق الطرف الآخر بوضوح تنهدا وتراجع السيف البارد قليلاً عن وجهه.

كان من الصعب جداً الوصول إلى مكان دون ضجيج الإنسان. وفقا لذلك ، أصبح قلبه هادئا.

 

قال سو تشن بلا حول ولا قوة: “لقد قلت اسمي سو تشن”.

تحدث هذا الصوت اللطيف مرة أخرى ، “بما أنك لا تستطيع الرؤية ، فلماذا أتيت تمشي هنا بمفردك؟”

 

 

هبت رياح شديدة على وجهه.

ابتسم سو تشن وقال: “من قال أن المكفوفين لا يستطيعون المشي بمفردهم؟ هناك رياح في هذه الغابة. تندفع من خلال الفجوات في الأشجار وتنتج صدى. كل صدى مميز. طالما أنك تفرق بينهم باهتمام ، ستعرف أين توجد عقبات وأين لا توجد عقبات. “

 

 

 

“هل هذا صحيح؟” كان من الواضح أن الطرف الآخر لم يصدقه تمامًا ، “إذن لماذا أتيت إلى هنا؟”

——————————————————–

 

دون تفكير ، تصرف سو تشن على الغريزة. استدار وألقى بنفسه على الأرض.

ابتسم سو تشن بمرارة ، “هذا المكان هو الجبل خلف عشيرتي. هل هناك شيء غريب في قدومي إلى هنا؟ بالأحرى ، أليس ظهورك هنا غريبًا؟ “

 

 

 

“آه!” ثم أدرك الطرف الآخر أنها تطفلت على أراضي عشيرة أخرى. تم تقليل الغطرسة في نبرتها بشكل كبير ، “لذلك اتضح أنك شخص من عشيرة سو.”

وبينما كان يتدحرج بسرعة على الأرض ، صاح بصوت عالٍ ، “أنا أعمى!”

 

 

قال سو تشن بلا حول ولا قوة: “لقد قلت اسمي سو تشن”.

 

 

 

أصبح وجه المرأة الشابة أحمر قليلاً. قالت ساخطة ، “عضو عشيرة سو ، ماذا تفعل في الجزء الخلفي من الجبل ليلاً؟”

يقع فناء عشيرة سو الرئيسي عند قاعدة جبل في الضواحي الغربية للمدينة. كانت هناك قطع كبيرة من الأراضي الخصبة على جانبي الجبل والأنهار المتعرجة حول قاعدته. كان مركز الجبل مغطى بالغابات الكثيفة ، مما يجعله مشهدًا مثيرًا للإعجاب.

 

 

“بالنسبة للمكفوفين ، ليس هناك فرق كبير بين الليل أو النهار.”

 

 

 

من الواضح أن تلك الشابة لم تتوقع هذه الإجابة وكانت مندهشة للحظة.

هذا الصوت غير الملموس والسماوي سحر سو تشن ، مما تسبب في توق في قلبه.

 

 

نظرت إلى سو تشن. بدا سو تشن هادئا ولم يكن خائفا من نقطة سيفها. تدريجيا ، أصبحت الفتاة مقتنعة بحقيقة كلمات سو تشن .

أجاب سو تشن : ” من الطبيعي لقد خمنت ذلك . إذا لم أكن مخطئا ، فيجب على هذه الآنسة أن تكون الآنسة الشابة لعشيرة غو ، غو تشينغلو؟ “

 

 

قالت وهي تبعد سيفها: “أعتذر. كنت أعبر هذا المكان فقط ورأيت مياه الينابيع النظيفة هنا. وهكذا ، فكرت في الاستحمام في ذلك الوقت ولم أعتقد أنها غابات عشيرتك “.

 

 

كان عمى سو تشن أكثر المواضيع تداولًا في مدينة فيس الشمالية في ذلك الوقت. يمكن القول أنه لم يكن هناك أحد في مدينة فيس الشمالية لم يعرف ذلك. أيضا ، كانوا في الجبل الخلفي لعشيرة سو. لو كان مواطنًا يستحم هنا ، ما كانوا ليشككوا مرارًا في حقيقة عمى عينه. وهكذا ، أدرك سو تشن أن هذا الشخص جاء من مكان آخر.

“لا يهم”. أجاب سو تشن ضاحكا. “أولئك الذين يأتون بعيدًا هم ضيوف ، كما أن عشيرة سو على استعداد للعمل كمضيف. طالما أن السيدة الشابة غو على استعداد ، سنستقبلك في أي وقت. “

قال: “ألم أقل لك اسمي؟ لو كنت مواطنًا ، كان يجب أن تعرفي أنني كنت أعمى منذ اللحظة التي سمعت فيها اسم سو تشن وأنا ببساطة لن أضطر إلى استخدام الكثير من الكلمات منذ لحظة “.

 

 

انذهلت المرأة ، “كيف عرفت أن لقبي كان غو؟”

 

 

 

أجاب سو تشن : ” من الطبيعي لقد خمنت ذلك . إذا لم أكن مخطئا ، فيجب على هذه الآنسة أن تكون الآنسة الشابة لعشيرة غو ، غو تشينغلو؟ “

عندما سمعت غو تشينغلو هذا ، أصبحت أكثر قناعة أنه كان أعمى. ثم سألت ، “إذن كيف عرفت أنني غو تشينغلو؟”

 

يقع منزل سو تشن في الجزء الخلفي من منزل عشيرة سو الرئيسي. بعد الخروج من الفناء ، يمكن رؤية جدار بباب صغير. وخلفه كانت هناك غابة من الخيزران. من خلال المضي قدمًا عبر غابة الخيزران ، سيصل المرء إلى مركز الجبل.

“آه!” تلك الشابة أظهرت صدمة. إذا استطاع سو تشن أن يرى ، فعندئذٍ سيرى الفتاة تغطي فمها وتنظر إلى سو تشن بكفر كامل. “كيف يكون هذا ممكنا؟ حتى لو استطعت أن ترى ، لن تعرف من أنا. كيف عرفت؟ في النهاية ، هل أنت حقاً أعمى؟ “

“آه!” تلك الشابة أظهرت صدمة. إذا استطاع سو تشن أن يرى ، فعندئذٍ سيرى الفتاة تغطي فمها وتنظر إلى سو تشن بكفر كامل. “كيف يكون هذا ممكنا؟ حتى لو استطعت أن ترى ، لن تعرف من أنا. كيف عرفت؟ في النهاية ، هل أنت حقاً أعمى؟ “

 

أوقف سو تشن نفسه وجلس ببطء ، وشعر بالأرض بيديه.

عندما قالت هذه الكلمات الأخيرة ، أصبحت نبرتها سريعة وشديدة مرة أخرى.

 

 

قال سو تشن بلا حول ولا قوة: “لقد قلت اسمي سو تشن”.

رد سو تشن بابتسامة: “في الواقع ، فيما يتعلق ما إذا كان بإمكاني الرؤية أم لا ، فهذه ليست مهمة. كما لا أستطيع التعرف على اليسار من اليمين ، يفقد المظهر أيضًا المعنى. على عكس التوقعات ، فإن الشخص الأعمى قادر على الشعور ببعض الأشياء التي لا يستطيع الشخص ذو البصر رؤيتها “.

 

 

هذا …

كانت غو تشينغلو مليئة بالفضول.

 

 

 

نظرت إلى سو تشن وقالت بنبرة هادئة ، “هل يمكنك أن تخبرني كيف كنت قادرًا على تخمين ذلك؟”

هذا …

 

 

تردد سو تشن للحظة.

بعد لحظة قال: “بما أنك انتهيت بالفعل من ارتداء ملابسك ، فلماذا لا تخرجين؟”

 

 

في لقائه المرير سابقًا ، أدرك ما يعنيه أن أعلى شجرة في الغابة من المؤكد أنها ستدفعها الرياح. كما أنه قد فهم ما يعنيه إبقاء ضعفه مخفيًا. لن يتباهى بأساليبه بسهولة ويترك أدلة تسمح للآخرين برؤية من خلاله.

خلال أوقات الفراغ ، غالبًا ما يأتي سو تشن إلى الجبل الخلفي ويجلس بهدوء.

 

أوقف سو تشن نفسه وجلس ببطء ، وشعر بالأرض بيديه.

ومع ذلك ، التحدث إلى غو تشينغلو ، لا يسعه إلا أن يشعر برغبة في إخبارها.

خلال أوقات الفراغ ، غالبًا ما يأتي سو تشن إلى الجبل الخلفي ويجلس بهدوء.

 

 

هذا الصوت غير الملموس والسماوي سحر سو تشن ، مما تسبب في توق في قلبه.

أصبح وجه المرأة الشابة أحمر قليلاً. قالت ساخطة ، “عضو عشيرة سو ، ماذا تفعل في الجزء الخلفي من الجبل ليلاً؟”

 

“آه!” ثم أدرك الطرف الآخر أنها تطفلت على أراضي عشيرة أخرى. تم تقليل الغطرسة في نبرتها بشكل كبير ، “لذلك اتضح أنك شخص من عشيرة سو.”

على الرغم من عدم قدرتها على رؤية غو تشينغلو هذه ، على أساس صوتها السماوي ، كان سو تشن مستعدا لتحمل المخاطر.

كان عمى سو تشن أكثر المواضيع تداولًا في مدينة فيس الشمالية في ذلك الوقت. يمكن القول أنه لم يكن هناك أحد في مدينة فيس الشمالية لم يعرف ذلك. أيضا ، كانوا في الجبل الخلفي لعشيرة سو. لو كان مواطنًا يستحم هنا ، ما كانوا ليشككوا مرارًا في حقيقة عمى عينه. وهكذا ، أدرك سو تشن أن هذا الشخص جاء من مكان آخر.

 

 

قال: “ألم أقل لك اسمي؟ لو كنت مواطنًا ، كان يجب أن تعرفي أنني كنت أعمى منذ اللحظة التي سمعت فيها اسم سو تشن وأنا ببساطة لن أضطر إلى استخدام الكثير من الكلمات منذ لحظة “.

 

 

“هل أنت أعمى حقا؟” سمع صوت امرأة حاد وواضح.

كان عمى سو تشن أكثر المواضيع تداولًا في مدينة فيس الشمالية في ذلك الوقت. يمكن القول أنه لم يكن هناك أحد في مدينة فيس الشمالية لم يعرف ذلك. أيضا ، كانوا في الجبل الخلفي لعشيرة سو. لو كان مواطنًا يستحم هنا ، ما كانوا ليشككوا مرارًا في حقيقة عمى عينه. وهكذا ، أدرك سو تشن أن هذا الشخص جاء من مكان آخر.

مشى على طول النهر حتى وصل إلى قاعدة تل. من بين أصوات الشلال المتساقط ، كان يسمع ضجيجاً ضعيفًا لشيئ متحرك داخل النهر.

 

 

عندما سمعت غو تشينغلو هذا ، أصبحت أكثر قناعة أنه كان أعمى. ثم سألت ، “إذن كيف عرفت أنني غو تشينغلو؟”

 

 

 

“لا يمكن إلقاء اللوم إلا على مدى الدعاية التي نشرتها عشيرة لين. لولا إعلاناتهم الجامحة ، كيف يمكن لي أن أعرف أن الآنسة الشابة الثانية لعشيرة غو الموجودة في لونغشي ، غو تشينغلو ، قد جاءت لزيارة مدينة فيس الشمالية؟ “

 

 

ومع ذلك ، التحدث إلى غو تشينغلو ، لا يسعه إلا أن يشعر برغبة في إخبارها.

كانت هناك بعض أوراق الأشجار الصغيرة التي تم غرسها في التربة. أخرج سو تشن بعض القطع وتناثرت.

 

 

 

أخذ سو تشن نفحة خفيفة وقال: “ما كنتي قد استخدمتيه للتو هو أوراق الشجر الخالية من طاقة الأصل ، وبالتالي تم كسر أوراق الشجرة بسهولة. هذا يعني أنه لم تدخلي بعد عالم تكثيف التشي. من خلال الاعتماد فقط على قوة درجة حرارة الجسم ، كنتي قادرةً على استخدام أوراق الشجر كسهام. يجب أن تكون الشابة ليست من هنا. خلال هذا الوقت ، بصرف النظر عن غو تشينغلو من عشيرة غو ، لم أستطع التفكير في أي شخص آخر. لقد كان تخمينا وقحا وكان صحيحا لحسن الحظ “.

“آه!” تلك الشابة أظهرت صدمة. إذا استطاع سو تشن أن يرى ، فعندئذٍ سيرى الفتاة تغطي فمها وتنظر إلى سو تشن بكفر كامل. “كيف يكون هذا ممكنا؟ حتى لو استطعت أن ترى ، لن تعرف من أنا. كيف عرفت؟ في النهاية ، هل أنت حقاً أعمى؟ “

 

سقط سو تشن على الأرض وتدحرج. كما سمع عدة أجسام صلبة تصدمه باستمرار في الأرض ، كما سمع صوت موجات العاصفة من البركة. كان ذلك الشخص يستخدم يده لتحريك الماء والتدخل في رؤية جسمه. وبطبيعة الحال ، لم يكن لهذا أهمية بالنسبة إلى سو تشن .

———————————————————————-

في لقائه المرير سابقًا ، أدرك ما يعنيه أن أعلى شجرة في الغابة من المؤكد أنها ستدفعها الرياح. كما أنه قد فهم ما يعنيه إبقاء ضعفه مخفيًا. لن يتباهى بأساليبه بسهولة ويترك أدلة تسمح للآخرين برؤية من خلاله.

نظرت إلى سو تشن وقالت بنبرة هادئة ، “هل يمكنك أن تخبرني كيف كنت قادرًا على تخمين ذلك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط