المقدمة
الفصل 32.12 – المقدمة
الفصل 32.12 – المقدمة
وبدلاً من ذلك ، صمت فيتزدورك. احتاج الرسول إلى وسيط ، عندما يستيقظ وعي الرسول ، سيكون ضعيفًا للغاية ، لدرجة أنه كانت لديه فرصة ليتم تدميره. في هذه الأثناء ، في ذلك الوقت ، كان وعي الرسول يتفاعل على الفور ، والذي كان مكروهاً بل ويهاجم الشخص الذي أيقظه بقوة كاملة. كان هذا بالضبط هو السبب الذي جعل فيتزدورك يتردد عندما عرض إيقاظ غرائز سيرينديلا تمامًا ، مع العلاقة الغير ودية بينهما ، فقد يصبح هدف سيرينديلا بعد إيقاظها تمامًا ، إلى الحد الذي قد تستخدم هذا كذريعة لبدء الحرب. في هذه الأثناء ، في معركة على مستوى الرسل ، بغض النظر عن عدد الحشرات الميكانيكية ، حتى لو استخدم فالهالا ، فإنها ستكون عديمة الفائدة تمامًا تقريبًا. لا يمكن اعتبار القوة القتالية لسيرينديلا بين الرسل إلا من المستوى المتوسط ، لكنها قد تطغى على فيتزدورك.
“حسنًا ، دعينا نفكر في هذه المسألة من زاوية مختلفة.” أبطأ فيتزدورك كلماته قائلاً بلطف: “الدماغ بالتأكيد موجود على هذا الكوكب ، فقط أننا لا نعرف ما إذا كان قد استيقظ تمامًا بعد. يجب أن نجده ، لأنه فقط من خلال الدماغ ستكون هناك فرصة للتحقق من “وجوده واتجاهه” ، علاوة على العثور عليه. لكن بوجودك أنت ومادلين فقط ، لا توجد فرصة للعثور عليه ، وبالتالي ليس لدينا طريقة لتدميره تمامًا. إذا استمر هذا ، فما معنى الهروب ؟ بمجرد أن يستيقظ ويتعافى ، يمكنه أن يجدنا بسهولة ، ثم يمحونا تمامًا من هذا الكون. حتى لو هربنا من حواف الكون ، فإنه لا يزال من الممكن أن يجدنا في غضون بضعة قرون ، أو حتى بضعة عقود من الزمن. الآن ، هل ما زلت تعتقدين أنه يمكننا الانجراف في الظلام لعشرات الآلاف من السنين؟ لهذا السبب ليس لدينا خيار ، علينا أن نجد الدماغ “.
عندما ذكرها فيتزدورك ، ارتجف جسد سيرينديلا بشكل واضح. ومع ذلك ، فإن النظرة المستمرة في عينيها لم تتغير أبدًا. التقط فيتزدورك كل هذا في عينيه. في النهاية ، تنهد ، ثم قال ، “ماذا عن هذا ، يمكنني الحفاظ على منطقة لك في عملية التطهير. هذا هو أقصى ما يمكنني فعله ، سيرينديلا “.
اندلعت عيون سيرينديلا فجأة بتألق، وهي تنظر إلى فيتزدورك بمفاجأة سارة.
“الآن ، اختاري المكان الذي تريدينه!” كان صوت فيتزدورك آليًا وباردًا. عندما سمعت هذه الجملة ، ومضت عينا سيرينديلا بالضوء ، وحلقة ذهبية صغيرة تظهر على الفور على الخريطة الثلاثية الأبعاد ، والحلقة المحيطة ببقعة سوداء لم تكن مدهشة للغاية. على الخريطة البانورامية ، كانت تلك البقعة السوداء صغيرة لدرجة أنه لا يمكن اكتشافها تقريبًا ، وفي العالم الحقيقي ، لم تكن كبيرة أيضًا. كانت تلك منطقة صغيرة فقط ، كانت خاصة قليلاً فقط بسبب المرافق التي تم بناؤها بداخلها. كان هذا المكان هو السجن رقم واحد في برلمان الدم.
بعد اختيار المكان ، دخلت غرفة التحكم المركزية في الصمت. بدأ فيتزدورك ينغمس تمامًا في إنتاج أسراب الحشرات الميكانيكية. بناءً على البيانات التي جلبتها أسراب الحشرات التي تم إرسالها أولاً قبل تدميرها ، بدأ في تصميم وحدات جديدة ، ونشر مئات الخطط الجديدة مع مرور كل ثانية تقريبًا.
في هذه الأثناء ، أمضت سيرينديلا معظم وقتها في مراقبة ظل برلمان الدم.
الفصل 32.12 – المقدمة
الترجمة: Hunter
–
هز لافيت رأسه وقال ، “لا ، هذا ما قالته لي هيلين لأخبرك به. لقد أرادت منك أن تولي اهتمامًا وثيقًا للسجن رقم واحد ، والذي قد يكون الهدف التالي لسرب الحشرات. من الأفضل … تدميره “.
اندلعت عيون سيرينديلا فجأة بتألق، وهي تنظر إلى فيتزدورك بمفاجأة سارة.
في المنطقة الشمالية من مدينة التنين ، كانت العشرات من الآلات الهندسية واسعة النطاق تهدر حاليًا ، مما دفع بقايا الحشرات الميكانيكية التي يمكن العثور عليها في كل مكان في كومة واحدة. البرية المقفرة التي لم يبقى لها غطاء تقريبًا كان بها بالفعل العديد من الجبال المعدنية الصغيرة المتراكمة. كان هناك أكثر من مائة جندي ومهندس يتنقلون حاليًا في ساحة المعركة ، ويبحثون ويجمعون أجزاء الحشرات الميكانيكية لمتابعة البحث. بالإضافة إلى ذلك ، في الموضع الخلفي ، تم نصب العديد من الخيام ، وتجمع عدد قليل من راكبي التنين معًا ، إما يدخنون السجائر أو يشربون الكحول القوي الذي أحضروه معهم ، ويتحدثون دقيقة واحدة ويهدئون في الدقيقة التالية في الثرثرة الخاملة ، وأحيانًا يصنعون القليل من النكات الجنسية التي من شأنها أن تنتج موجة من الضحك بصوت عال. ومع ذلك ، بعد أن مر الضحك ، سرعان ما دخلوا في الصمت مرة أخرى ، عادت أعينهم قسريًا إلى جبال القمامة المعدنية التي أصبحت أطول وأطول. كانت وجوههم وأجسادهم لا تزال تحمل آثار المعركة ، ورائحة الدخان لم تختفي تمامًا ، وغالبًا ما كانت الدماء تتساقط من ضماداتهم أيضًا. كان الصغار من راكب التنين يجلسون على أكوام من صناديق الذخيرة الفارغة ، ويبدو أن صناديق الذخيرة الجديدة هذه لم تُنتَج منذ فترة طويلة ، وعليها جميعًا رمز برق خاص. كانت هذه ذخيرة خاصة تم إنتاجها في حالات الطوارئ ضد الحشرات الميكانيكية ، ويمكن إطلاقها بالبنادق الآلية العادية. بمجرد أن يصلوا إلى هدفهم ، ستدمر الحقول الكهرومغناطيسية القوية الهدف ، بالإضافة إلى الحشرات الميكانيكية الموجودة في المنطقة المجاورة. كانت هذه تصميمات قدمتها هيلين ، ولكن حتى مع القدرة التصنيعية القوية لـ راكب التنين الاسود ، فقد احتاجوا إلى ثلاثة إلى أربعة أيام فقط لإنتاج الدفعة الأولى. لهذا السبب لم يتمكن أرنوبي من الحصول على هذه الذخيرة الخاصة.
أثناء حديثه ، سلم مورغان فنجان القهوة الفارغ إلى السكرتيرة ، ثم بعد إلقاء نظرة هادفة على لافيت ، قال: “علاوة على ذلك ، إذا دمرنا السجن رقم واحد ، أين سنحتفظ بك بعد انتهاء الحرب؟ إن بناء سجن جديد مكلف للغاية ، بينما أموالنا محدودة “.
تناثر حول أقدام راكبي التنين عدة دروع كبيرة مصنوعة من السبائك ، وكان سطح الدرع أملس مثل المرايا. كانت هذه الدروع ذات السطح المنحني والتي خضعت لعملية بسيطة فعالة للغاية ضد أشعة الضوء عالية الطاقة. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة أيضًا ، فقد أخذوا على الأكثر اثني عشر حزمة أو نحو ذلك قبل أن يتفككوا ، إلا أن تكلفتهم المنخفضة والمعالجة البسيطة اللازمة أعطاهم ميزة الكمية. هذا هو السبب في أن توفير عشرات الدروع لكل راكب تنين لن يستهلك الكثير من الأموال.
عندما ذكرها فيتزدورك ، ارتجف جسد سيرينديلا بشكل واضح. ومع ذلك ، فإن النظرة المستمرة في عينيها لم تتغير أبدًا. التقط فيتزدورك كل هذا في عينيه. في النهاية ، تنهد ، ثم قال ، “ماذا عن هذا ، يمكنني الحفاظ على منطقة لك في عملية التطهير. هذا هو أقصى ما يمكنني فعله ، سيرينديلا “.
بعد الحصول على المعدات الخاصة ، زادت القوة التدميرية لـ راكب التنين الاسود ضد الحشرات الميكانيكية بشكل كبير ، مما أدى إلى القضاء تمامًا على عشرات الآلاف من الحشرات ، بينما لم يتعرضوا لخسائر كبيرة. أما بالنسبة لإصابات الجنود العاديين وآلات المعارك ، فهذه كانت جميعها مواد استهلاكية يمكن أن يخسروها.
ومع ذلك ، انطلاقا من التعبيرات الخطيرة لراكبي التنين والصمت الذي دخلوا فيه من وقت لآخر ، كان من الواضح أن النصر لم يتحقق بهذه السهولة. في الواقع ، في اللحظة التي انطلقت فيها أشعة الضوء عالية الطاقة ، كان كل راكب تنين تقريبًا يشك في قدرة الدرع العاكس على إيقافهم. في تلك اللحظة ، سيطر ظل الموت على قلوب الجميع. كان الظل كثيفًا للغاية ، وحتى الآن ، ما زالوا غير قادرين على الاسترخاء.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، انطلاقا من التعبيرات الخطيرة لراكبي التنين والصمت الذي دخلوا فيه من وقت لآخر ، كان من الواضح أن النصر لم يتحقق بهذه السهولة. في الواقع ، في اللحظة التي انطلقت فيها أشعة الضوء عالية الطاقة ، كان كل راكب تنين تقريبًا يشك في قدرة الدرع العاكس على إيقافهم. في تلك اللحظة ، سيطر ظل الموت على قلوب الجميع. كان الظل كثيفًا للغاية ، وحتى الآن ، ما زالوا غير قادرين على الاسترخاء.
في ساحة المعركة التي لا تزال مغطاة بالدخان ، كان لدى جوش مورغان فنجان من القهوة في متناول اليد ، وهو يسير حاليًا بطريقة خالية من الهموم إلى حد ما. ومع ذلك ، كانت هناك سحابة مظلمة تلوح في الأفق أمام جبهته وهو ينظر إلى الحشرات الميكانيكية الموجودين في كل مكان. بصرف النظر عن السكرتيرة التي ارتدت الزي العسكري ، كان هناك اثنان فقط من الحاضرين ، أحدهما مميز بعض الشيء ، واللون الفضي الوامض مذهل للغاية بغض النظر عن مكان وجوده. كجنرال كبير ، كان هذا النوع من التشكيلات ضعيفًا بعض الشيء ، مما جعل المرء لا يسعه إلا أن يشعر ببعض القلق على سلامة مورغان. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين كانوا على دراية بالتفاصيل الداخلية يعرفون أنه ربما حتى لو مات كل شخص في مدينة التنين ، فإن مورغان سيكون دائمًا آخر من يقف.
ظل لافيت صامتًا للحظة ، ثم قال: “السجن رقم واحد”.
عندما كان يسير بجوار بقايا الحشرات الميكانيكية ، انقلبت فجأة حشرة ميكانيكية كانت في الأصل ثابتة وغير متحركة ، لا يزال جسمها يطلق الدخان. تم اضاءة شعاع عالي الطاقة في بطنها ، من الواضح أنها على وشك إطلاق شعاع ضوئي عالي الطاقة! في هذا الوقت ، هبط زوج من الأحذية ذات الكعب العالي الأنيق والرائع ، مما أدى إلى تحطيمها في كومة من المكونات التي لم تعد تشكل أي تهديد. عندما رأت تعبيرات الجنرال مورغان ولافيت المسلية إلى حد ما ، قامت السكرتيرة بإخراج لسانها بطريقة لطيفة إلى حد ما ، بينما كانت قدمها تتأرجح بهدوء عدة مرات.
لم يستطع جوش مورغان إلا أن يضحك وهو يهز رأسه. ثم اتجهت عيناه شمالا. بعد أن أخذ رشفة من القهوة التي أصبحت باردة لفترة طويلة ، سأل ، “لافيت ، ما رأيك ؟”
ظل لافيت صامتًا للحظة ، ثم قال: “السجن رقم واحد”.
في المنطقة الشمالية من مدينة التنين ، كانت العشرات من الآلات الهندسية واسعة النطاق تهدر حاليًا ، مما دفع بقايا الحشرات الميكانيكية التي يمكن العثور عليها في كل مكان في كومة واحدة. البرية المقفرة التي لم يبقى لها غطاء تقريبًا كان بها بالفعل العديد من الجبال المعدنية الصغيرة المتراكمة. كان هناك أكثر من مائة جندي ومهندس يتنقلون حاليًا في ساحة المعركة ، ويبحثون ويجمعون أجزاء الحشرات الميكانيكية لمتابعة البحث. بالإضافة إلى ذلك ، في الموضع الخلفي ، تم نصب العديد من الخيام ، وتجمع عدد قليل من راكبي التنين معًا ، إما يدخنون السجائر أو يشربون الكحول القوي الذي أحضروه معهم ، ويتحدثون دقيقة واحدة ويهدئون في الدقيقة التالية في الثرثرة الخاملة ، وأحيانًا يصنعون القليل من النكات الجنسية التي من شأنها أن تنتج موجة من الضحك بصوت عال. ومع ذلك ، بعد أن مر الضحك ، سرعان ما دخلوا في الصمت مرة أخرى ، عادت أعينهم قسريًا إلى جبال القمامة المعدنية التي أصبحت أطول وأطول. كانت وجوههم وأجسادهم لا تزال تحمل آثار المعركة ، ورائحة الدخان لم تختفي تمامًا ، وغالبًا ما كانت الدماء تتساقط من ضماداتهم أيضًا. كان الصغار من راكب التنين يجلسون على أكوام من صناديق الذخيرة الفارغة ، ويبدو أن صناديق الذخيرة الجديدة هذه لم تُنتَج منذ فترة طويلة ، وعليها جميعًا رمز برق خاص. كانت هذه ذخيرة خاصة تم إنتاجها في حالات الطوارئ ضد الحشرات الميكانيكية ، ويمكن إطلاقها بالبنادق الآلية العادية. بمجرد أن يصلوا إلى هدفهم ، ستدمر الحقول الكهرومغناطيسية القوية الهدف ، بالإضافة إلى الحشرات الميكانيكية الموجودة في المنطقة المجاورة. كانت هذه تصميمات قدمتها هيلين ، ولكن حتى مع القدرة التصنيعية القوية لـ راكب التنين الاسود ، فقد احتاجوا إلى ثلاثة إلى أربعة أيام فقط لإنتاج الدفعة الأولى. لهذا السبب لم يتمكن أرنوبي من الحصول على هذه الذخيرة الخاصة.
كان مورغان مصدومًا بعض الشيء. ألقى نظرة على لافيت ، ثم قال: “لقد اعتقدت في البداية أنك تجيد القتال فقط ، ولم أتوقع منك أبدًا أن يكون لديك القليل من الوعي الاستراتيجي أيضًا. ومع ذلك ، هل هذا هو رأيك حقًا؟ “
تناثر حول أقدام راكبي التنين عدة دروع كبيرة مصنوعة من السبائك ، وكان سطح الدرع أملس مثل المرايا. كانت هذه الدروع ذات السطح المنحني والتي خضعت لعملية بسيطة فعالة للغاية ضد أشعة الضوء عالية الطاقة. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة أيضًا ، فقد أخذوا على الأكثر اثني عشر حزمة أو نحو ذلك قبل أن يتفككوا ، إلا أن تكلفتهم المنخفضة والمعالجة البسيطة اللازمة أعطاهم ميزة الكمية. هذا هو السبب في أن توفير عشرات الدروع لكل راكب تنين لن يستهلك الكثير من الأموال.
هز لافيت رأسه وقال ، “لا ، هذا ما قالته لي هيلين لأخبرك به. لقد أرادت منك أن تولي اهتمامًا وثيقًا للسجن رقم واحد ، والذي قد يكون الهدف التالي لسرب الحشرات. من الأفضل … تدميره “.
كان مورغان مصدومًا بعض الشيء. ألقى نظرة على لافيت ، ثم قال: “لقد اعتقدت في البداية أنك تجيد القتال فقط ، ولم أتوقع منك أبدًا أن يكون لديك القليل من الوعي الاستراتيجي أيضًا. ومع ذلك ، هل هذا هو رأيك حقًا؟ “
هز لافيت رأسه وقال ، “لا ، هذا ما قالته لي هيلين لأخبرك به. لقد أرادت منك أن تولي اهتمامًا وثيقًا للسجن رقم واحد ، والذي قد يكون الهدف التالي لسرب الحشرات. من الأفضل … تدميره “.
“هذا هو الهدف الجذاب بالفعل ، وهذا شيء أتفق معه. ومع ذلك ، فإن تدميره بالتأكيد ليست فكرة جيدة “. ابتسم مورغان ، ثم قال ، “لا يمكننا الاستمرار في ترك هذه الحشرات تطير ، بل إن أعدادها كبيرة أيضًا إلى درجة مزعجة. بدلاً من مطاردتهم في كل مكان ، لماذا لا نضع قطعة من العسل لنجمعهم جميعًا؟ بهذه الطريقة ، ألن يكون من الأسهل القضاء عليهم جميعًا؟ “
–
الترجمة: Hunter
أثناء حديثه ، سلم مورغان فنجان القهوة الفارغ إلى السكرتيرة ، ثم بعد إلقاء نظرة هادفة على لافيت ، قال: “علاوة على ذلك ، إذا دمرنا السجن رقم واحد ، أين سنحتفظ بك بعد انتهاء الحرب؟ إن بناء سجن جديد مكلف للغاية ، بينما أموالنا محدودة “.
“حسنًا ، دعينا نفكر في هذه المسألة من زاوية مختلفة.” أبطأ فيتزدورك كلماته قائلاً بلطف: “الدماغ بالتأكيد موجود على هذا الكوكب ، فقط أننا لا نعرف ما إذا كان قد استيقظ تمامًا بعد. يجب أن نجده ، لأنه فقط من خلال الدماغ ستكون هناك فرصة للتحقق من “وجوده واتجاهه” ، علاوة على العثور عليه. لكن بوجودك أنت ومادلين فقط ، لا توجد فرصة للعثور عليه ، وبالتالي ليس لدينا طريقة لتدميره تمامًا. إذا استمر هذا ، فما معنى الهروب ؟ بمجرد أن يستيقظ ويتعافى ، يمكنه أن يجدنا بسهولة ، ثم يمحونا تمامًا من هذا الكون. حتى لو هربنا من حواف الكون ، فإنه لا يزال من الممكن أن يجدنا في غضون بضعة قرون ، أو حتى بضعة عقود من الزمن. الآن ، هل ما زلت تعتقدين أنه يمكننا الانجراف في الظلام لعشرات الآلاف من السنين؟ لهذا السبب ليس لدينا خيار ، علينا أن نجد الدماغ “.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
اندلعت عيون سيرينديلا فجأة بتألق، وهي تنظر إلى فيتزدورك بمفاجأة سارة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “الآن ، اختاري المكان الذي تريدينه!” كان صوت فيتزدورك آليًا وباردًا. عندما سمعت هذه الجملة ، ومضت عينا سيرينديلا بالضوء ، وحلقة ذهبية صغيرة تظهر على الفور على الخريطة الثلاثية الأبعاد ، والحلقة المحيطة ببقعة سوداء لم تكن مدهشة للغاية. على الخريطة البانورامية ، كانت تلك البقعة السوداء صغيرة لدرجة أنه لا يمكن اكتشافها تقريبًا ، وفي العالم الحقيقي ، لم تكن كبيرة أيضًا. كانت تلك منطقة صغيرة فقط ، كانت خاصة قليلاً فقط بسبب المرافق التي تم بناؤها بداخلها. كان هذا المكان هو السجن رقم واحد في برلمان الدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
