نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 24.5

الليلة السابقة

الليلة السابقة

الفصل 24.5 – الليلة السابقة

“هل هذا صحيح ، إذا من هناك غيرنا بيننا؟” قامت مادلين بتعديل شعرها الطويل وتسأل بشكل عرضي.

 

 

الصورة الأنثوية على قوس فالهالا كانت لا تزال مغلقة عينيها ، لكن يمكن للمرء أن يرى مقل عينيها تتحرك تحتها ، النقطة المحورية تهبط بالفعل على جسد مادلين. في تلك اللحظة بدت السفينة العملاقة وكأنها أصبحت شفافة. اصطدم خط رؤية مادلين بالفعل مع فيتزدورك.

 

 

أخذت مادلين نفسًا عميقًا ، ثم سألت بهدوء. “أنا أفهم الوضع تقريبًا. ومع ذلك ، ماذا علينا أن نفعل الآن؟ “

تحركت فالهالا إلى الأسفل بمقدار عشرة أمتار ، امام الوجه الأنثوي العملاق الذي يبلغ عشرات الأمتار ، يمكن القول أن مادلين كانت غير مهمة على الإطلاق. ومع ذلك ، امام هذا الضغط الغير مسبوق ، كان شكل سيفها ثابتًا مثل الجبل.

 

 

“اذا ماذا عني؟” سألت مادلين.

بعد التحديق في مادلين لمدة دقيقة كاملة ، عندها فقط فتحت وجه الأنثى العملاقة فمها. “ماذا يجب أن أدعوك ، مستخدم القلب اللامحدود؟”

 

 

ابتسم الوجه الأنثوي على قوس السفينة ، خلفها ابتسامة فيتزدورك. “بصفتك مستخدم القلب اللامحدود ، لديك طاقة غير محدودة ، وبالتالي ستمتلكين أيضًا قوة غير محدودة. بناء على قول الدنيا ، أنت سيف الدمار لدينا ، المسؤول عن القضاء على كل الأعداء في طريقنا “.

“مادلين.”

الفصل 24.5 – الليلة السابقة

 

 

“الاسم خاص جدا ، وأيضا جميل للغاية.” الصوت الذي بدا من الفم العملاق كان صوت فيتزدورك ، لكن صوته كان أنثويًا للغاية ، وليس الصوت القاسي.

 

 

بعد التحديق في مادلين لمدة دقيقة كاملة ، عندها فقط فتحت وجه الأنثى العملاقة فمها. “ماذا يجب أن أدعوك ، مستخدم القلب اللامحدود؟”

اشتعلت النيران المستعرة ، واشتعلت لدرجة تأثر عقل مادلين بشكل طفيف ، كما لو أن كل ما رأته وسمعته لم يكن حقيقياً. لم تستطع الأحداث الماضية إلا أن تظهر في ذهنها ، مما جعل قلبها الذي كان مغلقًا إلى الأبد يبدأ في الانهيار ، والدموع تنهمر بشكل لا إرادي ، لكنها احترقت على الفور بسبب الحرارة الشديدة. بدت غير مدركة تمامًا لهذا الأمر ، وشعرت فقط أن عينيها بدتا ضبابيتين قليلاً.

 

 

 

“مادلين!” صرخ فيتزدورك.

“اذا ماذا عني؟” سألت مادلين.

 

ابتسم الوجه الأنثوي على قوس السفينة ، خلفها ابتسامة فيتزدورك. “بصفتك مستخدم القلب اللامحدود ، لديك طاقة غير محدودة ، وبالتالي ستمتلكين أيضًا قوة غير محدودة. بناء على قول الدنيا ، أنت سيف الدمار لدينا ، المسؤول عن القضاء على كل الأعداء في طريقنا “.

“انن؟” أجابت.

 

 

 

في حالة ذهول ، شعرت أن صوت فيتزدورك كان مألوفًا للغاية ، كما لو كانا يعرفان بعضهما البعض لأكثر من ألف عام. في هذه الأثناء ، وبسبب هذا الشعور المألوف ، انخفض العداء الذي شعرت به في الداخل بهدوء قليلاً. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي واجهته لم يكن عدوًا طبيعيًا كانت قد قررت قتلها ، بل كانت صديقة قاتلت إلى جانبها لسنوات عديدة. جاء هذا النوع من المشاعر بشكل مفاجئ للغاية ، ومع ذلك كان طبيعيًا للغاية ، على أقل تقدير ، لم تشعر مادلين بأنها ستتلقى أي تأثيرات خارجية لمهاراتها.

“هل هذا صحيح ، إذا من هناك غيرنا بيننا؟” قامت مادلين بتعديل شعرها الطويل وتسأل بشكل عرضي.

 

 

لا يبدو أن فيتزدورك أظهر أي عداء منذ البداية ، على الأقل ، كان صوته دائمًا لطيفًا للغاية. “مادلين ، صاحبة القلب اللامحدود ، يبدو أنك لم تستيقظي تمامًا بعد ، ومع ذلك فقد قمت بالفعل بتنشيط الكثير من سلطة القلب اللامحدود  ، وهذا ليس بالضرورة أمرًا جيدًا بالنسبة لك. ومع ذلك ، فإن القدرة على الحصول على إقرار القلب اللامحدود مثل هذا يعني أنه أكثر ملاءمة لك من سيرينديلا. لقد أخبرتها بالفعل منذ فترة طويلة أن القلب اللامحدود لا ينتمي إليها ، لكن تلك المرأة الجشعة لم ترغب في الاستماع ، ونتيجة لذلك تدمرت بالكامل تقريبًا بسبب عواصف الطاقة. في هذه الأثناء ، تأثرت أيضًا ، وإلا لما بقيت نائما لفترة طويلة “.

الترجمة: Hunter 

 

 

“سيرينديلا؟” أعطى هذا الاسم مادلين شعورًا غريبًا للغاية ، كما لو كان هناك جزء منها يتحرك بصعوبة بسببه. في هذه الأثناء ، ظهرت أمامها صورة أنثوية نائمة وجميلة ومذهلة ، إشعاع الطاقة يحوم حولها. لم تقابل مادلين سيرينديلا قط ، لكنها عرفت من تكون. سيرينديلا ، كانت هذه المرأة المقيمة في أعمق أجزاء أرض الراحة ، وهي أيضًا رسول بعيدًا عن فيتزدورك. لقد كانت جينات جسدها بالتحديد التي أزالها سو لإصلاح الضرر الذي أصاب مادلين ، علاوة على إعطاء القلب اللامحدود الذي كان في الأصل لها.

“الاسم خاص جدا ، وأيضا جميل للغاية.” الصوت الذي بدا من الفم العملاق كان صوت فيتزدورك ، لكن صوته كان أنثويًا للغاية ، وليس الصوت القاسي.

 

“انن؟” أجابت.

“صحيح ، سيرينديلا ، هي رفيقتنا. لقد خضنا حروبا في السابق جنبًا إلى جنب لعصور لا حصر لها. إنها أعيننا الشاملة ، المسؤولة عن اكتشاف أعدائنا وإيجاد نقاط ضعفهم. في هذه الأثناء ، أنا يد الرعد مسؤول عن توفير أدوات النقل والأسلحة ، شخص متخصص في القضاء على الحضارات القائمة على الآلات. هذه فالهالا هي سفينتنا. بعد كل هذه السنوات ، لم تتغير أبدًا “. قال فيتزدورك.

الفصل 24.5 – الليلة السابقة

 

“مادلين.”

“اذا ماذا عني؟” سألت مادلين.

 

 

 

ابتسم الوجه الأنثوي على قوس السفينة ، خلفها ابتسامة فيتزدورك. “بصفتك مستخدم القلب اللامحدود ، لديك طاقة غير محدودة ، وبالتالي ستمتلكين أيضًا قوة غير محدودة. بناء على قول الدنيا ، أنت سيف الدمار لدينا ، المسؤول عن القضاء على كل الأعداء في طريقنا “.

 

 

ابتسم الوجه الأنثوي على قوس السفينة ، خلفها ابتسامة فيتزدورك. “بصفتك مستخدم القلب اللامحدود ، لديك طاقة غير محدودة ، وبالتالي ستمتلكين أيضًا قوة غير محدودة. بناء على قول الدنيا ، أنت سيف الدمار لدينا ، المسؤول عن القضاء على كل الأعداء في طريقنا “.

“ومع ذلك ، أنا أبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا فقط ، كيف كان بإمكاني القتال معكم جميعًا لعصور لا حصر لها؟”

 

 

“مادلين.”

أوضح فيتزدورك بصبر شديد ، “لا العمر ، ولا الجسد ، ولا العرق له مشاكل بالنسبة لنا. طالما يمكن للمرء الحصول على اعتراف بـ “القلب اللامحدود ” ، يمكن لأي شخص أن يصبح سيف الدمار. هذا ليس صحيحًا بالنسبة لك فحسب ، بل هو نفسه بالنسبة لنا. بدأت أنا وسيرينديلا في الحصول على أشكال خاصة بنا منذ وقت ليس ببعيد أيضًا. حتى الآن ، لم تستيقظ سيرينديلا تمامًا ، ولم تتمكن من الاتصال بي إلا من حين لآخر. بالطبع هذا نتيجة جشعها نحو القلب اللامحدود. إذا كانت مستيقظة تمامًا ، وتعرف عن ماضينا وتقسيم الأدوار ، لما فعلت مثل هذا الشيء الغبي “.

 

 

“الاسم خاص جدا ، وأيضا جميل للغاية.” الصوت الذي بدا من الفم العملاق كان صوت فيتزدورك ، لكن صوته كان أنثويًا للغاية ، وليس الصوت القاسي.

“هل هذا صحيح ، إذا من هناك غيرنا بيننا؟” قامت مادلين بتعديل شعرها الطويل وتسأل بشكل عرضي.

 

 

 

هذا السؤال جعل فيتزدورك يصمت بشكل مفاجئ. كانت حواجب الصورة الأنثوية مقفلة بإحكام ، وتبذل قصارى جهدها للتركيز. بعد مرور وقت طويل ، فقط عندها قالت بطريقة مفككة ، “لا أعرف. كان لدينا بالتأكيد رفقاء آخرون ، فقط ، لا أستطيع أن أتذكر عددهم. هل كانوا خمسة أم سبعة؟ بصرف النظر عن معرفة أنه يجب أن يكون لدينا دماغ ، لا أعرف من هم أيضًا. ومع ذلك ، طالما تم العثور على الدماغ ، فإن هذه المشكلات لن تزعجنا بعد الآن “.

 

 

 

أخذت مادلين نفسًا عميقًا ، ثم سألت بهدوء. “أنا أفهم الوضع تقريبًا. ومع ذلك ، ماذا علينا أن نفعل الآن؟ “

 

 

اشتعلت النيران المستعرة ، واشتعلت لدرجة تأثر عقل مادلين بشكل طفيف ، كما لو أن كل ما رأته وسمعته لم يكن حقيقياً. لم تستطع الأحداث الماضية إلا أن تظهر في ذهنها ، مما جعل قلبها الذي كان مغلقًا إلى الأبد يبدأ في الانهيار ، والدموع تنهمر بشكل لا إرادي ، لكنها احترقت على الفور بسبب الحرارة الشديدة. بدت غير مدركة تمامًا لهذا الأمر ، وشعرت فقط أن عينيها بدتا ضبابيتين قليلاً.

حررت هذه الجملة فيتزدورك من أفكاره التي كان مصيرها أن تكون بلا جدوى ، وقال بابتسامة ، “لقد اكتشفت بالفعل العدو الذي نحتاج إلى القضاء عليه. هنا ، انظر ، هذا هو. إنه النملة التي صنعها شعب هذا الجرم السماوي ، وهو سلاح صنع خصيصًا للتعامل معنا. يجب أن أقول حقًا ، هؤلاء النمل لديهم بعض الرجال الذين يتمتعون بذكاء استثنائي ، وقادرون في الواقع على صنع هذا النوع من الأسلحة ، حتى أنني أشعر بالصدمة. إذا تم منحهم مزيدًا من الوقت ، فربما يجلبون لنا المشاكل “.

 

 

“سيرينديلا؟” أعطى هذا الاسم مادلين شعورًا غريبًا للغاية ، كما لو كان هناك جزء منها يتحرك بصعوبة بسببه. في هذه الأثناء ، ظهرت أمامها صورة أنثوية نائمة وجميلة ومذهلة ، إشعاع الطاقة يحوم حولها. لم تقابل مادلين سيرينديلا قط ، لكنها عرفت من تكون. سيرينديلا ، كانت هذه المرأة المقيمة في أعمق أجزاء أرض الراحة ، وهي أيضًا رسول بعيدًا عن فيتزدورك. لقد كانت جينات جسدها بالتحديد التي أزالها سو لإصلاح الضرر الذي أصاب مادلين ، علاوة على إعطاء القلب اللامحدود الذي كان في الأصل لها.

وبينما كان يتحدث ، ظهرت صورة أمام مادلين ، الرجل الذي خرج من أعماق البرية. انسى جماله الهادئ والوحيد إلى حد ما ، فقط الشعر القصير الأشقر الفاتح المنجرف ترك بالفعل انطباعًا عميقًا. في اللحظة التي سبقت ظهور الصورة ، شعرت مادلين بالفعل بما ستراه. الآن ، عندما رأت ذلك الشخص يقترب تدريجيًا ، بدأت عيناها في الظهور مرة أخرى. تراجعت السيدة الشابة عن عينيها بقوة ، لكن مجال نظرها أضاء قليلاً قبل أن يصبح ضبابيًا مرة أخرى.

 

 

في حالة ذهول ، شعرت أن صوت فيتزدورك كان مألوفًا للغاية ، كما لو كانا يعرفان بعضهما البعض لأكثر من ألف عام. في هذه الأثناء ، وبسبب هذا الشعور المألوف ، انخفض العداء الذي شعرت به في الداخل بهدوء قليلاً. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي واجهته لم يكن عدوًا طبيعيًا كانت قد قررت قتلها ، بل كانت صديقة قاتلت إلى جانبها لسنوات عديدة. جاء هذا النوع من المشاعر بشكل مفاجئ للغاية ، ومع ذلك كان طبيعيًا للغاية ، على أقل تقدير ، لم تشعر مادلين بأنها ستتلقى أي تأثيرات خارجية لمهاراتها.

بدأ القلب اللامحدود ينبض بسرعة ، ويصب كمية لا تُحتمل تقريبًا من الطاقة الهائجة في كل جزء من جسد مادلين ، وكان الألم شديدًا لدرجة أنها عضت شفتها السفلية. كانت ألسنة اللهب الناتجة عن الطاقة أقوى من النيران المستعرة ، حيث كانت تتناثر باستمرار من سطح جسدها ، وتحرق على الفور جميع الملابس التي تغطي جسدها حتى تتحول إلى رماد. ثم ، تحت تلك الملابس ، كانت مجموعة من الدروع المليئة بجمال غريب قد غطت جسد السيدة الشابة دون علم ، كل قطعة تستخدم اللون الأسود كلون أساسي لها. رسمت الأنماط الذهبية الفاتحة حواف حادة ، تمامًا بأسلوب راكب التنين الاسود. كما تآكل السيف الثقيل في يديها بسبب النيران الشديدة ، وتغير لونه ببطء بشكل غير متوقع ، وتحول إلى اللون الأحمر وأصبح ناعمًا. بعد عدة حالات من الصقل، أصبح أسود غامق مرة أخرى. كانت ألسنة اللهب بشكل غير متوقع غير قادرة على صهرها أكثر من ذلك ، ومن الواضح أن مادة السيف تخضع لتغيير جوهري.

 

 

 

رفعت مادلين رأسها لتنظر إلى فالهالا ، عيناها الزرقاوان ساطعتان بالإثارة كما قالت ، “هل تسمى فالهالا؟ إنها جميلة جدًا ، هل يمكنني الصعود؟ “

الصورة الأنثوية على قوس فالهالا كانت لا تزال مغلقة عينيها ، لكن يمكن للمرء أن يرى مقل عينيها تتحرك تحتها ، النقطة المحورية تهبط بالفعل على جسد مادلين. في تلك اللحظة بدت السفينة العملاقة وكأنها أصبحت شفافة. اصطدم خط رؤية مادلين بالفعل مع فيتزدورك.

 

 

 

 

 

 

 

رفعت مادلين رأسها لتنظر إلى فالهالا ، عيناها الزرقاوان ساطعتان بالإثارة كما قالت ، “هل تسمى فالهالا؟ إنها جميلة جدًا ، هل يمكنني الصعود؟ “

 

 

 

 

 

أوضح فيتزدورك بصبر شديد ، “لا العمر ، ولا الجسد ، ولا العرق له مشاكل بالنسبة لنا. طالما يمكن للمرء الحصول على اعتراف بـ “القلب اللامحدود ” ، يمكن لأي شخص أن يصبح سيف الدمار. هذا ليس صحيحًا بالنسبة لك فحسب ، بل هو نفسه بالنسبة لنا. بدأت أنا وسيرينديلا في الحصول على أشكال خاصة بنا منذ وقت ليس ببعيد أيضًا. حتى الآن ، لم تستيقظ سيرينديلا تمامًا ، ولم تتمكن من الاتصال بي إلا من حين لآخر. بالطبع هذا نتيجة جشعها نحو القلب اللامحدود. إذا كانت مستيقظة تمامًا ، وتعرف عن ماضينا وتقسيم الأدوار ، لما فعلت مثل هذا الشيء الغبي “.

الترجمة: Hunter 

أوضح فيتزدورك بصبر شديد ، “لا العمر ، ولا الجسد ، ولا العرق له مشاكل بالنسبة لنا. طالما يمكن للمرء الحصول على اعتراف بـ “القلب اللامحدود ” ، يمكن لأي شخص أن يصبح سيف الدمار. هذا ليس صحيحًا بالنسبة لك فحسب ، بل هو نفسه بالنسبة لنا. بدأت أنا وسيرينديلا في الحصول على أشكال خاصة بنا منذ وقت ليس ببعيد أيضًا. حتى الآن ، لم تستيقظ سيرينديلا تمامًا ، ولم تتمكن من الاتصال بي إلا من حين لآخر. بالطبع هذا نتيجة جشعها نحو القلب اللامحدود. إذا كانت مستيقظة تمامًا ، وتعرف عن ماضينا وتقسيم الأدوار ، لما فعلت مثل هذا الشيء الغبي “.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط