بداية الجحيم
الفصل 23.11 – بداية الجحيم
الفصل 23.11 – بداية الجحيم
في الشمال ، تحطمت فكرة الهدوء على الفور وفجأة!
اهتز عش العقرب باستمرار وترددت بالضوضاء ، وبدأ المركز في الانهيار. وبدأت كميات كبيرة من التراب والحجر تتدفق إلى الداخل ، كما لو أنها لن تملأ تلك الحفرة التي لا قاع لها أبدًا ، إلى الحد الذي بدأت فيه المصانع المحيطة تتجه نحو الداخل.
الفصل 23.11 – بداية الجحيم
في وسط الحفرة ، انطلق شعاع أزرق من الضوء فجأة ، وتكثف شعاع الضوء ، مما أدى عمليا إلى إضاءة جميع السحب المنخفضة المعلقة في السماء!
يمكن سماع صوت غريب ومنخفض من داخل عش العقرب. أوقف جميع العمال المصنّعين عملهم ، ونظروا إلى الأجزاء والأدوات التي بدأت فجأة تطفو لأعلى ، في حين أن أولئك الذين لا يزالون قادرين على الحفاظ على الوعي الذاتي يشاهدون في خوف بينما هذه الحفرة تتوسع باستمرار. بالإضافة إلى ذلك ، بدأت كميات كبيرة من الأرض والصخور تطفو لأعلى مركز الحفرة ، ويتغير مجال الجاذبية حاليًا بشكل واضح. في غمضة عين ، أصبحت الحفرة العملاقة بالفعل كارثة لجميع عش العقرب!
هذه ، كانت المركبة الفضائية فالهالا.
كان مجال القوة غير مستقر ، وكانت درجة التذبذب تتزايد بسرعة. سقطت المصانع والمنشآت العملاقة في اتجاه الحفرة ، ثم طارت فجأة عالياً ، واستعادت قوة الجاذبية فقط عندما حلقت عدة عشرات من الأمتار في الهواء ، وبالتالي قذفها بشكل عشوائي في جميع الاتجاهات. اندلعت الصخور وتيارات الطين بشكل مستمر إلى أعلى!
أصبحت الضوضاء أقوى وأقوى. عدة مرات خارج نطاق السمع الطبيعي للإنسان. ومع ذلك ، عندما أصبح هذا الصوت الطنان أكثر قوة ، لم يعد بإمكان العديد من العمال والجنود المختلقين التركيز على الجري بعد الآن ، وبدلاً من ذلك يمسكون برؤوسهم ويصرخون من الألم ، حتى أولئك الذين لديهم إحساس بالخوف لم يظهروا أي استثناء!
داخل الأنقاض الطائرة والأرض ، هناك قوس انسيابي أزرق وأرجواني لسفينة فضائية مليئة بعصر مستقبلي يشعر بالاندفاع. فقط الطرف نفسه تجاوز بالفعل عشرين مترا في الطول ، في حين أن جسم السفينة الذي كان أكثر ضخامة كان مخبأ تحت الأرض ، لم يظهر نفسه بعد!
هذه ، كانت المركبة الفضائية فالهالا.
لقد تغير مجال الجاذبية تمامًا بالفعل ، والشرارات الكهربائية والضوء المشوه والظلال ترسم حافة مجال القوة. كان هذا مجال قوة نصف كروي عملاق ، يبلغ نصف قطره عدة كيلومترات ، ويغطي بالفعل كل عش العقرب. فقط محطة الطاقة النووية على حافة المدينة نجت من الكارثة بصعوبة.
كان مجال القوة غير مستقر ، وكانت درجة التذبذب تتزايد بسرعة. سقطت المصانع والمنشآت العملاقة في اتجاه الحفرة ، ثم طارت فجأة عالياً ، واستعادت قوة الجاذبية فقط عندما حلقت عدة عشرات من الأمتار في الهواء ، وبالتالي قذفها بشكل عشوائي في جميع الاتجاهات. اندلعت الصخور وتيارات الطين بشكل مستمر إلى أعلى!
كل النساء كان لهم مظهر واحد: ناكسو.
يبدو أن الجاذبية قد فقدت تأثيرها تمامًا على كل شيء داخل مجال القوة. الصخور المسحوقة وبقايا المباني تطفو في حالة من الفوضى في جميع الاتجاهات ، لدرجة أن المباني التي يزيد ارتفاعها عن عشرة طوابق كانت تتحرك ببطء! بالمقارنة مع مجال القوة الهائل ، كان هذا الجزء من المباني مثل قلم رصاص صغير. على حافة مجال القوة لم يعد هناك بيئة ذات جاذبية منخفضة نقية ، ولكن بدلاً من ذلك عاصفة خشنة وبرية. حتى لو دخلت القضبان المقواة بالفولاذ إلى هذه المنطقة ، فسوف يتم سحقها بسرعة إلى كتلة. إذا طافت قطعة كبيرة من الفولاذ، فسوف تتحطم على الفور. تم نقل انفجارات كبيرة من الدخان والغبار إلى المناطق الخارجية ، وفقط بعد دخولها المناطق التي تكون فيها الجاذبية طبيعية ، فإنها ستتناثر شيئًا فشيئًا.
كانت السرعة التي ركض بها البشر المختلقون أبطأ بكثير من سرعة تمدد مجال القوة. أولئك الذين تم القبض عليهم من خلال مطاردة مجال القوة تم سحبهم فجأة في الهواء ، ثم تشوهت أجسادهم فجأة ، حتى أن العديد منهم أصبحوا مباشرة انفجارات من الضباب الأحمر القرمزي. أولئك الذين كانوا محظوظين بما يكفي للمرور حقًا عبر حزام الجاذبية الفوضوي دون أن يصابوا بأذى قد دخلوا الى داخل مجال القوة. لقد تجاوزت غرائز حياتهم بالفعل حدود قمع رقائق الكمبيوتر ، وهو خوف غير مسبوق يسيطر على قلوب الجميع. صرخوا بجنون ، يكافحون بلا جدوى. ومع ذلك ، لم يتمكنوا حتى من سماع أصوات الصراخ الخاصة بهم!
داخل مجال القوة كان هناك عالم مسالم ، هادئ بدون قليل من الصوت. كل شيء ، الأنقاض ، البقايا ، حتى قطعة الأرض التي كانت تحمل نصف مختلق، كانت كلها تطفو بصمت.
تم استخراج عشرات الملايين من الأطنان من التراب والصخور من الأرض بواسطة مجال الجاذبية ، ثم تم إلقاؤها في جميع الاتجاهات. اتسع مجال الحفرة العميقة بشكل مستمر ، ووصلت بسرعة إلى أسفل ، ولم تتوقف إلا عندما وصلت إلى الجدار الخارجي المعدني الخافت للقاعدة تحت الأرض. كان الجدار الخارجي لقاعدة عقارب الكارثة الموجود تحت الأرض قويًا بشكل خاص. عند مواجهة تآكل مجال قوة الجاذبية ، ظل في الواقع سالمًا تمامًا.
كان سطح السفينة من أعماق متفاوتة ، ولون أزرق متقلب باستمرار ، وقد حددت الزوايا والحواف بخطوط أرجوانية. بصرف النظر عن الوجه الأنثوي الهائل في مقدمة السفينة ، كان هناك أكثر من مائة وجه أنثوي مدمج على جانبي السفينة ، فقط كانوا أصغر بكثير من الوجه الموجود في المقدمة. على الرغم من أن كل أعينهم كانت مغمضة ، إلا أن تعبيراتهم كانت مختلفة ، فبعضهم يميل رؤوسهم إلى الجانب بوضوح ، كما لو كانوا يستمعون باهتمام إلى شيء ما. هؤلاء النساء ، إذا لم يكن لديهن وجه فقط ، فسيشعر المرء بالفهم الخاطئ بأنهم يمتلكون حياتهن الخاصة. ومع ذلك ، من يستطيع أن يقول بثقة أنه ليس لديهم حياتهم الخاصة؟ بعد كل شيء ، هذا النوع من المركبات الفضائية تجاوز بالفعل العصر الحالي لهذا الكوكب.
بعد خروج المركبة الفضائية من الحفرة ، لم تعد تتحرك. عندما تم حفر الأرض ، ظهر جسدها بالكامل تدريجياً. فجأة ، أضاءت عدة مئات من المنحنيات المتدفقة التي تخفي السطح الخارجي للسفينة في نفس الوقت ، وبالتالي زاد صوت الطنين في الهواء عدة مرات مرة أخرى. بدأ جسم السفينة الذي يبلغ طوله ألف متر بالاهتزاز ، اهتزازًا من الصخور والحطام الذي يغطي سطحها. أضاء خط من الضوء من مقدمة المركبة الفضائية ، متلألئًا على طول الطريق حتى ذيلها. قفز عدة مرات ، ثم اندفع إلى السماء مثل الوحش الشرس الذي كافح متحررًا من قيوده. بعد إجراء بعض المنعطفات المتدفقة والرشيقة في الهواء ، طاف أخيرًا بهدوء على ارتفاع ثلاثين مترًا فوق سطح الأرض.
على الرغم من أنها كانت تطفو بهدوء هناك ، إلا أن فرضها وجمالها والضغط الغير مرئي الناتج عن حجمها كان كافياً لترويع مخلوقات لا حصر لها.
الآن فقط ظهر المظهر الكامل أمام أعين هذا العالم!
كانت هذه سفينة عملاقة بطول ألف متر ، بدا القوس الحاد بطول خمسين مترًا في مقدمة السفينة كنقطة إبرة رفيعة وقصيرة. تحت مقدمة السفينة كان هناك وجه ضخم لامرأة. كانت جميلة للغاية وكريمة ، وعلى الرغم من أن عينيها كانتا مغلقتين ، فإن هذا الضغط سيجعل حتى أبطأ شخص يدرك على الفور أنه بمجرد أن تفتح عينيها ، كانت النتيجة الوحيدة هي الدمار.
كان مجال القوة غير مستقر ، وكانت درجة التذبذب تتزايد بسرعة. سقطت المصانع والمنشآت العملاقة في اتجاه الحفرة ، ثم طارت فجأة عالياً ، واستعادت قوة الجاذبية فقط عندما حلقت عدة عشرات من الأمتار في الهواء ، وبالتالي قذفها بشكل عشوائي في جميع الاتجاهات. اندلعت الصخور وتيارات الطين بشكل مستمر إلى أعلى!
إذا كان المرء على دراية بتاريخ عقارب الكارثة والتفاصيل الداخلية ، فسوف يكتشفون أن وجه هذه المرأة كان مطابقًا تمامًا لوجه نظام الذكاء الفائق ناكسو للقاعدة السرية.
كان سطح السفينة من أعماق متفاوتة ، ولون أزرق متقلب باستمرار ، وقد حددت الزوايا والحواف بخطوط أرجوانية. بصرف النظر عن الوجه الأنثوي الهائل في مقدمة السفينة ، كان هناك أكثر من مائة وجه أنثوي مدمج على جانبي السفينة ، فقط كانوا أصغر بكثير من الوجه الموجود في المقدمة. على الرغم من أن كل أعينهم كانت مغمضة ، إلا أن تعبيراتهم كانت مختلفة ، فبعضهم يميل رؤوسهم إلى الجانب بوضوح ، كما لو كانوا يستمعون باهتمام إلى شيء ما. هؤلاء النساء ، إذا لم يكن لديهن وجه فقط ، فسيشعر المرء بالفهم الخاطئ بأنهم يمتلكون حياتهن الخاصة. ومع ذلك ، من يستطيع أن يقول بثقة أنه ليس لديهم حياتهم الخاصة؟ بعد كل شيء ، هذا النوع من المركبات الفضائية تجاوز بالفعل العصر الحالي لهذا الكوكب.
كان سطح السفينة من أعماق متفاوتة ، ولون أزرق متقلب باستمرار ، وقد حددت الزوايا والحواف بخطوط أرجوانية. بصرف النظر عن الوجه الأنثوي الهائل في مقدمة السفينة ، كان هناك أكثر من مائة وجه أنثوي مدمج على جانبي السفينة ، فقط كانوا أصغر بكثير من الوجه الموجود في المقدمة. على الرغم من أن كل أعينهم كانت مغمضة ، إلا أن تعبيراتهم كانت مختلفة ، فبعضهم يميل رؤوسهم إلى الجانب بوضوح ، كما لو كانوا يستمعون باهتمام إلى شيء ما. هؤلاء النساء ، إذا لم يكن لديهن وجه فقط ، فسيشعر المرء بالفهم الخاطئ بأنهم يمتلكون حياتهن الخاصة. ومع ذلك ، من يستطيع أن يقول بثقة أنه ليس لديهم حياتهم الخاصة؟ بعد كل شيء ، هذا النوع من المركبات الفضائية تجاوز بالفعل العصر الحالي لهذا الكوكب.
لقد تغير مجال الجاذبية تمامًا بالفعل ، والشرارات الكهربائية والضوء المشوه والظلال ترسم حافة مجال القوة. كان هذا مجال قوة نصف كروي عملاق ، يبلغ نصف قطره عدة كيلومترات ، ويغطي بالفعل كل عش العقرب. فقط محطة الطاقة النووية على حافة المدينة نجت من الكارثة بصعوبة.
هذه ، كانت المركبة الفضائية فالهالا.
كل النساء كان لهم مظهر واحد: ناكسو.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت السرعة التي ركض بها البشر المختلقون أبطأ بكثير من سرعة تمدد مجال القوة. أولئك الذين تم القبض عليهم من خلال مطاردة مجال القوة تم سحبهم فجأة في الهواء ، ثم تشوهت أجسادهم فجأة ، حتى أن العديد منهم أصبحوا مباشرة انفجارات من الضباب الأحمر القرمزي. أولئك الذين كانوا محظوظين بما يكفي للمرور حقًا عبر حزام الجاذبية الفوضوي دون أن يصابوا بأذى قد دخلوا الى داخل مجال القوة. لقد تجاوزت غرائز حياتهم بالفعل حدود قمع رقائق الكمبيوتر ، وهو خوف غير مسبوق يسيطر على قلوب الجميع. صرخوا بجنون ، يكافحون بلا جدوى. ومع ذلك ، لم يتمكنوا حتى من سماع أصوات الصراخ الخاصة بهم!
فوق جسم المركبة الفضائية ، كان هناك شكل يشبه بتلات زهرة اللوتس ، مما يشكل أسلوبًا مستقبليًا رائعًا وغريبًا إلى حد ما. امتدت زعنفة تشبه النصل يبلغ طولها عدة مئات من الأمتار قطريًا ، ويمتلئ رأسها بإشعاع أرجواني متدفق.
الآن فقط ظهر المظهر الكامل أمام أعين هذا العالم!
على الرغم من أنها كانت تطفو بهدوء هناك ، إلا أن فرضها وجمالها والضغط الغير مرئي الناتج عن حجمها كان كافياً لترويع مخلوقات لا حصر لها.
كان مجال القوة غير مستقر ، وكانت درجة التذبذب تتزايد بسرعة. سقطت المصانع والمنشآت العملاقة في اتجاه الحفرة ، ثم طارت فجأة عالياً ، واستعادت قوة الجاذبية فقط عندما حلقت عدة عشرات من الأمتار في الهواء ، وبالتالي قذفها بشكل عشوائي في جميع الاتجاهات. اندلعت الصخور وتيارات الطين بشكل مستمر إلى أعلى!
هذه ، كانت المركبة الفضائية فالهالا.
كل النساء كان لهم مظهر واحد: ناكسو.
كل النساء كان لهم مظهر واحد: ناكسو.
الترجمة: Hunter
داخل مجال القوة كان هناك عالم مسالم ، هادئ بدون قليل من الصوت. كل شيء ، الأنقاض ، البقايا ، حتى قطعة الأرض التي كانت تحمل نصف مختلق، كانت كلها تطفو بصمت.
هذه ، كانت المركبة الفضائية فالهالا.
الترجمة: Hunter
في وسط الحفرة ، انطلق شعاع أزرق من الضوء فجأة ، وتكثف شعاع الضوء ، مما أدى عمليا إلى إضاءة جميع السحب المنخفضة المعلقة في السماء!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
