بداية الجحيم
الفصل 23.7 – بداية الجحيم
“سنو ، من منظور معين ، هو بالفعل … ناتج مني ومنك.” أطلقت هيلين تنهيدة خفيفة. نظرت إلى سنو وسو ، ثم إلى بيرسيفوني النائمة على الكرسي ، ثم تابعت قائلة ، “إنها نتيجة دمج الحيوانات المنوية من جسدك مع بيضتي ، وهي الخليقة الوحيدة الناجحة بعد أكثر من مائة حالة فشل. أرغب في إنشاء مخلوق مثالي ، وقد اقترب سنو بالفعل من أفضل نموذج مثالي بالنسبة لي “.
ظهر سو بدون أي علامة أو فأل ، لم يلاحظ كورتيس ولا لافيت كيف دخل ، لدرجة أنه لم يكن لدى سنو أي فكرة عن وجود علاقة غامضة بسو.
ظهر سو بدون أي علامة أو فأل ، لم يلاحظ كورتيس ولا لافيت كيف دخل ، لدرجة أنه لم يكن لدى سنو أي فكرة عن وجود علاقة غامضة بسو.
لم يتحرك سنو حتى ، فقط الإشعاع الذي يتحرك من خلال عيونه المركبة يظهر أنه لا يزال على قيد الحياة. عندما رأت مظهر سنو ، أصبحت حركات هيلين جامدة على الفور ، ثم منعت نفسها بالقوة من التصرف بدافع. استعادت تدريجيًا مظهرها البارد ، وبكلتا يديها على البندقية ، صوبت نحو سو قائلة ببرود ، “تحرك للخلف ، تحرك بعيدًا عن سنو! فى الحال!”
ساد الهدوء غرفة الطعام على الفور ، ثم انطلق صوت خفيف. كان سنو يهتز ، وكان جسمه ملتصقًا تمامًا بالطاولة ، ويتحرك إلى الوراء بهدوء. ومع ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها إخفاء تحركاته ، فإنه لا يزال غير قادرا على تحرير هذا الجزء من الصوت. قد يكون هذا القدر الضئيل من الصوت أشياء لا يسمعها الناس العاديون ، لكن كيف يمكن أن يفلت من آذان أشخاص مثل سو أو لافيت أو كورتيس ؟ تبادل سو ولافيت نظرة ، ثم ركز انتباهه على جسد سنو. كانت هذه هي المرة الأولى التي ينظر فيها إلى سنو من هذا القرب. كانت عيناه الخضراء مثل الماء ، تخترق على الفور كل ركن من أركان جسد سنو.
“سنو ، من منظور معين ، هو بالفعل … ناتج مني ومنك.” أطلقت هيلين تنهيدة خفيفة. نظرت إلى سنو وسو ، ثم إلى بيرسيفوني النائمة على الكرسي ، ثم تابعت قائلة ، “إنها نتيجة دمج الحيوانات المنوية من جسدك مع بيضتي ، وهي الخليقة الوحيدة الناجحة بعد أكثر من مائة حالة فشل. أرغب في إنشاء مخلوق مثالي ، وقد اقترب سنو بالفعل من أفضل نموذج مثالي بالنسبة لي “.
“سنو ، من منظور معين ، هو بالفعل … ناتج مني ومنك.” أطلقت هيلين تنهيدة خفيفة. نظرت إلى سنو وسو ، ثم إلى بيرسيفوني النائمة على الكرسي ، ثم تابعت قائلة ، “إنها نتيجة دمج الحيوانات المنوية من جسدك مع بيضتي ، وهي الخليقة الوحيدة الناجحة بعد أكثر من مائة حالة فشل. أرغب في إنشاء مخلوق مثالي ، وقد اقترب سنو بالفعل من أفضل نموذج مثالي بالنسبة لي “.
عندما نظر إليه سو بهذا الشكل ، فقد سنو فجأة كل قوته. أصبحت أطرافه ضعيفة وسقطت بشكل غير متوقع على الطاولة!
كان تعبير سو غريبًا نوعًا ما عندما نظر إلى هيلين وسنو. “إنه جيد جدًا ، لكنه لا يزال غير المخلوق المثالي في عينيك؟”
كان ذراعي الحديد الاسود كورتيس قوية، سحب لافيت خارج غرفة الطعام ، ثم اغلق الغرفة. ربما بسبب هيلين ، أو ربما بسبب رفيقه في الحرب من الغسق الدموي ، بعد أن كافح قليلاً ، قرر أن يتبع كورتيس.
“هذا يبدو وكأنه صحيح. يجب عليك الاستلقاء هناك هكذا ، لا يُسمح لك بالتحرك “. كان سو راضيا للغاية عن ردة فعل سنو. رفع رأسه نحو المدخل المقابل لغرفة الطعام هذه.
على الرغم من وجود كورتيس في طريقه ، ولكن كيف يمكن أن يكون عداء لافيت بهذه السهولة؟ بمجرد أن وصلت الطاقة القاتلة إلى سو ، طار شعره الأشقر الفاتح فجأة! ومع ذلك ، امام عيني لافيت ، انفتح الجلد الذي يغطي كتف سو فجأة ، وكشف عن مقلة غريبة أعطته نظرة باردة. كانت خضراء تمامًا بدون بؤبؤ ، ومع ذلك يمكن للمرء أن يشعر بوضوح بما كان ينظر إليه! كان المشهد أمامهم غريبًا جدًا حقًا ، لدرجة أنه تم تخويف لافيت مباشرة ، ونتيجة لذلك ، تم تقييد نيته القاتلة إلى حد ما.
كان وجه لافيت شاحبًا ، وتجاهله سو مرة أخرى. بالنسبة للافيت ، كان هذا نوعًا من الإهانة . كان قد سمع أيضًا أصوات خطى سريعة ومذعورة من الممر ، مع العلم أن هيلين هي من ستأتي ، ولهذا السبب تحمل قليلاً. فقط ، نظرته الشبيهة بالشفرة تتحرك باستمرار بين سو و سنو ، في محاولة للعثور على اتصال بين الاثنين.
هز كورتيس كتفيه ، ثم غادر. لم يكن لافيت مقتنعًا بهذه السهولة. نظر ببرود إلى هيلين ، ثم سأل ، “هذا سو الرجل الذي اخترتيه؟”
نظر كورتيس أيضًا إلى سنو من وقت لآخر ، ثم في سو. ومع ذلك ، على عكس لافيت ، سرعان ما ظهرت نظرة متأملة في عينيه. بعد ذلك ، هبطت عيناه على جسد بيرسيفوني ، ثم من حالة نومها ، تقلصت عيون كورتيس فجأة ، وأطلق تلميحًا لطاقة قاتلة غير واضحة ، ثم انسحبت بسرعة. لم ينظر سو نحو كورتيس على الإطلاق ، لكن الأذن التي كانت تواجهه تحركت.
“سنو!”
تم دفع الغرفة المؤدية إلى غرفة الطعام بقوة ، وكانت هيلين تتأرجح وهي تندفع نحو الداخل ، وكادت تسقط. عندما رأت سنو مستلقيا على بعد أقل من مترين من مكان وجود سو ، لم تستطع على الفور إلا أن تصرخ.
تم دفع الغرفة المؤدية إلى غرفة الطعام بقوة ، وكانت هيلين تتأرجح وهي تندفع نحو الداخل ، وكادت تسقط. عندما رأت سنو مستلقيا على بعد أقل من مترين من مكان وجود سو ، لم تستطع على الفور إلا أن تصرخ.
الترجمة: Hunter
لم يتحرك سنو حتى ، فقط الإشعاع الذي يتحرك من خلال عيونه المركبة يظهر أنه لا يزال على قيد الحياة. عندما رأت مظهر سنو ، أصبحت حركات هيلين جامدة على الفور ، ثم منعت نفسها بالقوة من التصرف بدافع. استعادت تدريجيًا مظهرها البارد ، وبكلتا يديها على البندقية ، صوبت نحو سو قائلة ببرود ، “تحرك للخلف ، تحرك بعيدًا عن سنو! فى الحال!”
وقف سو هناك بهدوء ، ناظرا إلى هيلين. عندما التقت عينا الشخصين في الجو ، كانا متشابهين بشكل مثير للصدمة! كانت بالمثل باردة ، مثل الآلة ، دون أدنى تذبذب يجب أن يكون لدى كائن حي.
استمر هذا لمدة دقيقة كاملة. قد يكون هذا المقدار من الوقت في نظر المستخدمين ذوي القدرات قصيرة للغاية ، وقد يكون أيضًا طويلًا للغاية. ما زال سو لم يتحرك على الإطلاق ، وقف هناك مثل منحوتة هامدة. في هذه الأثناء ، انهار مظهر هيلين المثلج تدريجيًا ، وبدأت اليد التي كانت تحمل البندقية ترتجف أيضًا. كانت قدرتها على التحمل أكبر بقليل من قدرة المرأة العادية ، لذا كان الحفاظ على هذا النوع من الموقف على المدى الطويل مرهقًا للغاية ، لكن دقيقة واحدة كانت بالتأكيد شيئًا يمكنها دعمها.
كان تعبير سو غريبًا نوعًا ما عندما نظر إلى هيلين وسنو. “إنه جيد جدًا ، لكنه لا يزال غير المخلوق المثالي في عينيك؟”
ألقى كورتيس ولافيت نظرة على بعضهما البعض ، وأصبح الجو ثقيلًا فجأة. قام كورتيس بتحريك جسده بشكل جانبي ، راغبًا في الوقوف بين سو و هيلين ، بينما سار لافيت باتجاه ظهر سو ، وهو ينوي بوضوح الهجوم. ومع ذلك ، عندما رأى بيرسيفوني بين ذراعيه ، غير كورتيس رأيه ، متحركًا خطوتين أفقيًا ، وسحب لافيت إلى نطاق هجومه أيضًا. كانت نية القائد واضحة. إذا هاجم لافيت دون أي شعور بالأولويات ، فسيوقفه بالتأكيد.
كان وجه لافيت شاحبًا ، وتجاهله سو مرة أخرى. بالنسبة للافيت ، كان هذا نوعًا من الإهانة . كان قد سمع أيضًا أصوات خطى سريعة ومذعورة من الممر ، مع العلم أن هيلين هي من ستأتي ، ولهذا السبب تحمل قليلاً. فقط ، نظرته الشبيهة بالشفرة تتحرك باستمرار بين سو و سنو ، في محاولة للعثور على اتصال بين الاثنين.
على الرغم من وجود كورتيس في طريقه ، ولكن كيف يمكن أن يكون عداء لافيت بهذه السهولة؟ بمجرد أن وصلت الطاقة القاتلة إلى سو ، طار شعره الأشقر الفاتح فجأة! ومع ذلك ، امام عيني لافيت ، انفتح الجلد الذي يغطي كتف سو فجأة ، وكشف عن مقلة غريبة أعطته نظرة باردة. كانت خضراء تمامًا بدون بؤبؤ ، ومع ذلك يمكن للمرء أن يشعر بوضوح بما كان ينظر إليه! كان المشهد أمامهم غريبًا جدًا حقًا ، لدرجة أنه تم تخويف لافيت مباشرة ، ونتيجة لذلك ، تم تقييد نيته القاتلة إلى حد ما.
على الرغم من وجود كورتيس في طريقه ، ولكن كيف يمكن أن يكون عداء لافيت بهذه السهولة؟ بمجرد أن وصلت الطاقة القاتلة إلى سو ، طار شعره الأشقر الفاتح فجأة! ومع ذلك ، امام عيني لافيت ، انفتح الجلد الذي يغطي كتف سو فجأة ، وكشف عن مقلة غريبة أعطته نظرة باردة. كانت خضراء تمامًا بدون بؤبؤ ، ومع ذلك يمكن للمرء أن يشعر بوضوح بما كان ينظر إليه! كان المشهد أمامهم غريبًا جدًا حقًا ، لدرجة أنه تم تخويف لافيت مباشرة ، ونتيجة لذلك ، تم تقييد نيته القاتلة إلى حد ما.
ضغطت هيلين على أسنانها ، قائلة أخيرًا ، “لسنو مشاعر ، يمكنه أن يشعر بالتقدير ، والفرح ، والاعتماد ، والخوف. إذا كان من الممكن أن يصبح مثلي ومثلك ، فسيكون هذا هو شكل الحياة المثالي الحقيقي! “
نظر سو نحو هيلين قائلا بصوت بارد لا يتغير ، “هيلين ، يجب أن يكون هذا شيئًا بيننا ، هل أنت متأكدة أنك تريدين الآخرين هنا؟”
ترددت هيلين قليلا. نظرت إلى سنو الذي كان عاجزا تمامًا حتى عن الوقوف ، وشدّت على أسنانها ، ثم قالت لكورتيس ولافيت ، “أنتما غادروا أولاً ، لدي شيء لأناقشه مع سو بمفرده.”
نظر سو نحو هيلين قائلا بصوت بارد لا يتغير ، “هيلين ، يجب أن يكون هذا شيئًا بيننا ، هل أنت متأكدة أنك تريدين الآخرين هنا؟”
هز كورتيس كتفيه ، ثم غادر. لم يكن لافيت مقتنعًا بهذه السهولة. نظر ببرود إلى هيلين ، ثم سأل ، “هذا سو الرجل الذي اخترتيه؟”
عندما نظر إليه سو بهذا الشكل ، فقد سنو فجأة كل قوته. أصبحت أطرافه ضعيفة وسقطت بشكل غير متوقع على الطاولة!
شدد لافيت على كلمة “رجل”. مع مشاركة سنو ، لم يكن من الصعب فهم ما كان يشير إليه. ضحك كورتيس وقال ، “حسنًا ، الشعر الفضي ، هذا ليس شيئًا يجب أن تسأل عنه. اتبعني ، أنا في الواقع أعرف القليل من الثرثرة! “
كان ذراعي الحديد الاسود كورتيس قوية، سحب لافيت خارج غرفة الطعام ، ثم اغلق الغرفة. ربما بسبب هيلين ، أو ربما بسبب رفيقه في الحرب من الغسق الدموي ، بعد أن كافح قليلاً ، قرر أن يتبع كورتيس.
ظهر سو بدون أي علامة أو فأل ، لم يلاحظ كورتيس ولا لافيت كيف دخل ، لدرجة أنه لم يكن لدى سنو أي فكرة عن وجود علاقة غامضة بسو.
ظهر سو بدون أي علامة أو فأل ، لم يلاحظ كورتيس ولا لافيت كيف دخل ، لدرجة أنه لم يكن لدى سنو أي فكرة عن وجود علاقة غامضة بسو.
عندما غادر لافيت وكورتيس الى مسافة بعيدة ، هدأ وجه سو البارد تدريجيًا. قام أولاً بسحب كرسي ، ووضع بيرسيفوني النائمة عليه ، وجعلها تجلس بشكل مريح ، وعندها فقط قام بتصويب جسده لينظر إلى هيلين. طوال هذا الوقت ، ظل سنو ملقى على المنضدة ، ولم يتزحزح بوصة واحدة.
“هل يمكنك تركه يأتي إلى جانبي أولاً؟” سألت هيلين بطريقة التحقيق.
رفع سو سنو ، وحركه ، ثم قال ، “أنت تتحدثين عن هذا الرفيق الصغير ، أليس كذلك؟ اسمه سنو ؟ يا له من اسم جميل ، إنه مظهر أيضًا… انن، عملي للغاية. تحفتك؟
رفع سو سنو ، وحركه ، ثم قال ، “أنت تتحدثين عن هذا الرفيق الصغير ، أليس كذلك؟ اسمه سنو ؟ يا له من اسم جميل ، إنه مظهر أيضًا… انن، عملي للغاية. تحفتك؟
في اللحظة التي لمس فيها سو سنو ، قفزت زوايا شفتي هيلين على الفور. ارتجفت اليد التي كانت تحمل البندقية ، لكنها سيطرت على نفسها على الفور. قالت دون أن ترمش، “سنو هو ابتكاري ، نتيجة البحث الأكثر تميزًا في العقد الأخير من بحثي. ماذا ، لديك اهتمام به أيضًا؟ “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وقف سو هناك بهدوء ، ناظرا إلى هيلين. عندما التقت عينا الشخصين في الجو ، كانا متشابهين بشكل مثير للصدمة! كانت بالمثل باردة ، مثل الآلة ، دون أدنى تذبذب يجب أن يكون لدى كائن حي.
أمسك سو سنو بإحدى يديه ، بينما كانت يده الأخرى تداعبه بلطف ، وكانت الحركات ناعمة للغاية ، لكن سنو كان خائفًا لدرجة أنه لم يُظهر أي علامات على الحياة تقريبًا. تمتم سو قليلاً في حديثه ، وأخيراً أدرك الخلل في صياغته. “هذا سنو ، كيف تم إنتاجه؟ أذكر أنه ليس لدينا هذا النوع من العلاقات بيننا. أيضا ، بالتأكيد لا علاقة له ببيرسيفوني “.
ضغطت هيلين على أسنانها ، قائلة أخيرًا ، “لسنو مشاعر ، يمكنه أن يشعر بالتقدير ، والفرح ، والاعتماد ، والخوف. إذا كان من الممكن أن يصبح مثلي ومثلك ، فسيكون هذا هو شكل الحياة المثالي الحقيقي! “
بقيت هيلين صامتة قليلاً ، ثم خفضت المسدس ببطء. في الواقع ، في الوقت الحالي ، لم يؤدي هذا الشيء إلا إلى تهدئتها قليلاً. لم يؤدي حمل السلاح في يديها إلا إلى التخلي عن شعورها.
استمر هذا لمدة دقيقة كاملة. قد يكون هذا المقدار من الوقت في نظر المستخدمين ذوي القدرات قصيرة للغاية ، وقد يكون أيضًا طويلًا للغاية. ما زال سو لم يتحرك على الإطلاق ، وقف هناك مثل منحوتة هامدة. في هذه الأثناء ، انهار مظهر هيلين المثلج تدريجيًا ، وبدأت اليد التي كانت تحمل البندقية ترتجف أيضًا. كانت قدرتها على التحمل أكبر بقليل من قدرة المرأة العادية ، لذا كان الحفاظ على هذا النوع من الموقف على المدى الطويل مرهقًا للغاية ، لكن دقيقة واحدة كانت بالتأكيد شيئًا يمكنها دعمها.
“سنو ، من منظور معين ، هو بالفعل … ناتج مني ومنك.” أطلقت هيلين تنهيدة خفيفة. نظرت إلى سنو وسو ، ثم إلى بيرسيفوني النائمة على الكرسي ، ثم تابعت قائلة ، “إنها نتيجة دمج الحيوانات المنوية من جسدك مع بيضتي ، وهي الخليقة الوحيدة الناجحة بعد أكثر من مائة حالة فشل. أرغب في إنشاء مخلوق مثالي ، وقد اقترب سنو بالفعل من أفضل نموذج مثالي بالنسبة لي “.
كان تعبير سو غريبًا نوعًا ما عندما نظر إلى هيلين وسنو. “إنه جيد جدًا ، لكنه لا يزال غير المخلوق المثالي في عينيك؟”
كان تعبير سو غريبًا نوعًا ما عندما نظر إلى هيلين وسنو. “إنه جيد جدًا ، لكنه لا يزال غير المخلوق المثالي في عينيك؟”
“صحيح ، لا يزال ينقصه بعض الشيء.” قالت هيلين.
“ما الذي ينقصه؟” كان سو فضوليًا بعض الشيء. حتى في عينيه ، كان سنو مثاليًا للغاية. بالطبع ، إذا كان على استعداد ، لا يزال بإمكانه قتل سنو على الفور. في غضون ذلك ، حثته غرائزه باستمرار على القيام بذلك.
ضغطت هيلين على أسنانها ، قائلة أخيرًا ، “لسنو مشاعر ، يمكنه أن يشعر بالتقدير ، والفرح ، والاعتماد ، والخوف. إذا كان من الممكن أن يصبح مثلي ومثلك ، فسيكون هذا هو شكل الحياة المثالي الحقيقي! “
ألقى كورتيس ولافيت نظرة على بعضهما البعض ، وأصبح الجو ثقيلًا فجأة. قام كورتيس بتحريك جسده بشكل جانبي ، راغبًا في الوقوف بين سو و هيلين ، بينما سار لافيت باتجاه ظهر سو ، وهو ينوي بوضوح الهجوم. ومع ذلك ، عندما رأى بيرسيفوني بين ذراعيه ، غير كورتيس رأيه ، متحركًا خطوتين أفقيًا ، وسحب لافيت إلى نطاق هجومه أيضًا. كانت نية القائد واضحة. إذا هاجم لافيت دون أي شعور بالأولويات ، فسيوقفه بالتأكيد.
ضغطت هيلين على أسنانها ، قائلة أخيرًا ، “لسنو مشاعر ، يمكنه أن يشعر بالتقدير ، والفرح ، والاعتماد ، والخوف. إذا كان من الممكن أن يصبح مثلي ومثلك ، فسيكون هذا هو شكل الحياة المثالي الحقيقي! “
ألقى كورتيس ولافيت نظرة على بعضهما البعض ، وأصبح الجو ثقيلًا فجأة. قام كورتيس بتحريك جسده بشكل جانبي ، راغبًا في الوقوف بين سو و هيلين ، بينما سار لافيت باتجاه ظهر سو ، وهو ينوي بوضوح الهجوم. ومع ذلك ، عندما رأى بيرسيفوني بين ذراعيه ، غير كورتيس رأيه ، متحركًا خطوتين أفقيًا ، وسحب لافيت إلى نطاق هجومه أيضًا. كانت نية القائد واضحة. إذا هاجم لافيت دون أي شعور بالأولويات ، فسيوقفه بالتأكيد.
“هل يمكنك تركه يأتي إلى جانبي أولاً؟” سألت هيلين بطريقة التحقيق.
“ما الذي ينقصه؟” كان سو فضوليًا بعض الشيء. حتى في عينيه ، كان سنو مثاليًا للغاية. بالطبع ، إذا كان على استعداد ، لا يزال بإمكانه قتل سنو على الفور. في غضون ذلك ، حثته غرائزه باستمرار على القيام بذلك.
لم يتحرك سنو حتى ، فقط الإشعاع الذي يتحرك من خلال عيونه المركبة يظهر أنه لا يزال على قيد الحياة. عندما رأت مظهر سنو ، أصبحت حركات هيلين جامدة على الفور ، ثم منعت نفسها بالقوة من التصرف بدافع. استعادت تدريجيًا مظهرها البارد ، وبكلتا يديها على البندقية ، صوبت نحو سو قائلة ببرود ، “تحرك للخلف ، تحرك بعيدًا عن سنو! فى الحال!”
عندما نظر إليه سو بهذا الشكل ، فقد سنو فجأة كل قوته. أصبحت أطرافه ضعيفة وسقطت بشكل غير متوقع على الطاولة!
ضغطت هيلين على أسنانها ، قائلة أخيرًا ، “لسنو مشاعر ، يمكنه أن يشعر بالتقدير ، والفرح ، والاعتماد ، والخوف. إذا كان من الممكن أن يصبح مثلي ومثلك ، فسيكون هذا هو شكل الحياة المثالي الحقيقي! “
بقيت هيلين صامتة قليلاً ، ثم خفضت المسدس ببطء. في الواقع ، في الوقت الحالي ، لم يؤدي هذا الشيء إلا إلى تهدئتها قليلاً. لم يؤدي حمل السلاح في يديها إلا إلى التخلي عن شعورها.
الترجمة: Hunter
عندما نظر إليه سو بهذا الشكل ، فقد سنو فجأة كل قوته. أصبحت أطرافه ضعيفة وسقطت بشكل غير متوقع على الطاولة!
كان وجه لافيت شاحبًا ، وتجاهله سو مرة أخرى. بالنسبة للافيت ، كان هذا نوعًا من الإهانة . كان قد سمع أيضًا أصوات خطى سريعة ومذعورة من الممر ، مع العلم أن هيلين هي من ستأتي ، ولهذا السبب تحمل قليلاً. فقط ، نظرته الشبيهة بالشفرة تتحرك باستمرار بين سو و سنو ، في محاولة للعثور على اتصال بين الاثنين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
