صمت لا مفر منه
الفصل 22.3 – صمت لا مفر منه
أزالت هيلين المستشعر الملتصق بجانب رأسها قائلةً بلا مبالاة ، “لا داعي لأن تعرف أيضًا. المستوى 11 يستحق لقبه كمستوى إلهي ، وليس شيئًا يمكن أن يواجهه مستخدمين من المستوى العاشر. فقط افعل أسوأ ما لديك! “
تحدثت هيلين تجاه جهاز الاتصالات الموجود على معصمها قائلة: “لقد ضاعت المعركة ، يمكنكم جميعًا العودة أولاً”. تم توصيل جهاز الاتصال مباشرة بأذن لافيت و كورتيس. عندما سمعوا كلمات هيلين ، نظر لافيت وكورتيس إلى بعضهما البعض في فزع ، لكن هيلين لم تكن أبدًا شخصًا يمكن أن يشكوا فيه ، فقد اعتادوا بالفعل على طاعتها. لهذا السبب على الرغم من الشك ، إلا أنهم ما زالوا ينسحبون ببطء في الظلام. بعد كل هذا الوقت ، طوروا بالفعل طريقة تفكير عميقة الجذور ، والتي كانت تتمثل في عدم وجود شيء مثلها لا تستطيع التعامل معه.
ظل ويستوود صامتًا لمدة ثانية كاملة ، ثم أطلق فجأة صيحة عالية ، وضرب بقوة على الأرض! كل شيء في نطاق كيلومتر واحد ، بصرف النظر عن المنطقة التي وقف فيها هو وهيلين ، بدأت الأرض فجأة تهتز بعنف ، وتتحرك الأرض والتربة بشكل فوضوي!
نظر ويستوود إلى هيلين ، وهو يحدق فيها لبضع ثوانٍ كاملة قبل أن يقول ، “فقط غادري ، احضر هذين الرفاق الصغار معك. الأمور الليلة هي بالفعل خارج قدرتك. سبب وجودي هنا ليس بسببكم جميعًا ، بل لمعرفة ما إذا كان أي من هؤلاء الأصدقاء القدامى سيظهر. الآن ، لإعطاء مورغان وجه ، سأتظاهر بأنني لم أركم جميعًا الليلة “.
ضحك ويستوود فجأة ببرود. “هل ترغبين في استخدام موتك لإشعال معركة بين مورغان وجانبنا؟ فكرة جيدة ، دعيني أساعدك في تحقيق هدفك! “
قامت هيلين بتمشيط شعرها قائلة: “أنا ممتنة للغاية ، ومع ذلك ، لا توجد علاقة بيني وبين الجنرال مورغان. إن ذاتك الموقرة لا تحتاج إلى الشعور بأي شكوك تجاه ذلك “.
تحدثت هيلين تجاه جهاز الاتصالات الموجود على معصمها قائلة: “لقد ضاعت المعركة ، يمكنكم جميعًا العودة أولاً”. تم توصيل جهاز الاتصال مباشرة بأذن لافيت و كورتيس. عندما سمعوا كلمات هيلين ، نظر لافيت وكورتيس إلى بعضهما البعض في فزع ، لكن هيلين لم تكن أبدًا شخصًا يمكن أن يشكوا فيه ، فقد اعتادوا بالفعل على طاعتها. لهذا السبب على الرغم من الشك ، إلا أنهم ما زالوا ينسحبون ببطء في الظلام. بعد كل هذا الوقت ، طوروا بالفعل طريقة تفكير عميقة الجذور ، والتي كانت تتمثل في عدم وجود شيء مثلها لا تستطيع التعامل معه.
انتظر ويستوود بهدوء ، وبدا صبورًا للغاية. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين فهموه جميعًا يعرفون أنه عندما استخدم اسم ويستوود ، كان شيطانًا باردًا متعطشًا للدماء. الصبر؟ لم يكن هذا شيئًا كان سيحصل عليه على الإطلاق. كأفراد عانوا من الغسق الملون بالدم ، فهم لافيت وكورتيس بشكل طبيعي مزاج ويستوود ، وعلى هذا النحو ، انسحبوا سريعًا خوفًا من جعل الأمور أكثر صعوبة بالنسبة لهيلين. في الواقع ، إذا عمل الاثنان معًا ، فلن يكون الأمر كما لو أنه لم يكن لديهما أي فرصة للنصر.
“لماذا لا تغادرين؟” نظر ويستوود إلى هيلين ، سأل ببرود ، صوته يحمل أثر نفاد الصبر.
لم ترد هيلين ، وبدلاً من ذلك ضغطت أسنانها فجأة وسحبت مسدسًا. كلتا يديها تشبثت بهذا السلاح ، فجأة ضغطت على الزناد! كانت تحركاتها سريعة ودقيقة ، دون أدنى خطأ ، تم اطلاقه دون سابق إنذار. كانت حركة سحب السلاج سريعة للغاية أيضًا ، ولكن عندما أطلقت الفوهة ألسنة اللهب ، وصل بالفعل إصبعين أمام الرصاصة، التي تركت للتو الفوهة!
الترجمة: Hunter
بعد إلقاء نظرة على الرصاصة ، قام ويستوود بقرص أصابعه دون عناء ، ثم أصبحت الرصاصة عبارة عن لوح معدني رفيع. بعد إطلاق الرصاصة ، قال ويستوود ببرود ، “هيلين ، ماذا تحاولين أن تفعلين؟ ربما يشعر هذا الصديق لاغرفيلد ببعض الهواجس تجاه مورغان ، لكنني بالتأكيد لا أشعر بذلك. السبب في عدم رغبتي في قتلك هو فقط لأنني قاتلت إلى جانبه من قبل ، وأيضًا لأنني لا أريد إنهاء حياتك شخصيًا ، اقتل العبقرية الواعدة لجيل الشباب في برلمان الدم. ومع ذلك ، هذا ليس سببًا عظيمًا ، شيء يجب أن تفهميه “.
“أفهم ذلك بوضوح!” ضغطت هيلين بقوة على الزناد ، وأطلقت ألسنة اللهب باستمرار! فقط ، هذه المرة ، شعر ويستوود أن الرصاصة تحته ، مما سمح للرصاص أن يصيبه في صدره. تشوهت الرصاصات واحدة تلو الآخرى ، وارتدت. على الرغم من انحراف الطلقات أقل من ملليمتر ، إلا أنها لم تلمس ملابسه. في هذه الأثناء ، كان مجال القوة الدفاعية لـ ويستوود دائمًا مثل أسلوبه الحالي ، مستبدًا إلى أقصى الحدود. عندما سقطت الرصاصات على سطحه ، إما ارتدوا للخلف ، أو ستُدمر قوتهم ، لم يكن هناك بالتأكيد أمل في جعل مجال القوة يمتص أدنى قدر من الطاقة.
عرفت هيلين أيضًا أن الطلقات لن تتأثر ، ولهذا السبب بعد إفراغ الرصاصات، ألقت المسدس مباشرة قائلة بصوت لا يتغير ، “ترغب في قتل فوني أمامي ، هل تعتقد أن هذا ممكن؟”
ومع ذلك ، توقف ويستوود فجأة عن تجميع الطاقة ، وهو تعبير خطير نادر يظهر على وجهه. رفع رأسه نحو سماء الليل الجنوبية.
كان هناك أكثر من عشرة زوائد عظمية بارزة من جسم سنو كانت حادة بشكل لا يصدق ، علاوة على أنها مغلفة بالسم ، لكنها لم تستطع اختراق يد ويستوود التي تمت صيانتها جيدًا. بالإضافة إلى ذلك ، بمجرد أن تم الإمساك به ، فقد سنو القوي بالفعل كل القدرة على المقاومة ، وشفراته معلقة على جانبه.
“أنت لا تغادرين؟” وقف حاجبا ويستوود ببطء عموديًا.
تحدثت هيلين تجاه جهاز الاتصالات الموجود على معصمها قائلة: “لقد ضاعت المعركة ، يمكنكم جميعًا العودة أولاً”. تم توصيل جهاز الاتصال مباشرة بأذن لافيت و كورتيس. عندما سمعوا كلمات هيلين ، نظر لافيت وكورتيس إلى بعضهما البعض في فزع ، لكن هيلين لم تكن أبدًا شخصًا يمكن أن يشكوا فيه ، فقد اعتادوا بالفعل على طاعتها. لهذا السبب على الرغم من الشك ، إلا أنهم ما زالوا ينسحبون ببطء في الظلام. بعد كل هذا الوقت ، طوروا بالفعل طريقة تفكير عميقة الجذور ، والتي كانت تتمثل في عدم وجود شيء مثلها لا تستطيع التعامل معه.
“لن أشاهد فوني تموت فقط.” واصلت هيلين بهدوء.
أزالت هيلين المستشعر الملتصق بجانب رأسها قائلةً بلا مبالاة ، “لا داعي لأن تعرف أيضًا. المستوى 11 يستحق لقبه كمستوى إلهي ، وليس شيئًا يمكن أن يواجهه مستخدمين من المستوى العاشر. فقط افعل أسوأ ما لديك! “
ضحك ويستوود فجأة ببرود. “هل ترغبين في استخدام موتك لإشعال معركة بين مورغان وجانبنا؟ فكرة جيدة ، دعيني أساعدك في تحقيق هدفك! “
أزالت هيلين المستشعر الملتصق بجانب رأسها قائلةً بلا مبالاة ، “لا داعي لأن تعرف أيضًا. المستوى 11 يستحق لقبه كمستوى إلهي ، وليس شيئًا يمكن أن يواجهه مستخدمين من المستوى العاشر. فقط افعل أسوأ ما لديك! “
رفع يده للإمساك برقبة هيلين ، ليست السرعة بهذه الشدة ، لكن هيلين بالتأكيد لم تستطع تجنبها. في هذا الوقت ، اهتزت زوايا عيون ويستوود ، واستدارت للنظر إلى الجانب.
نظر ويستوود إلى هيلين ، وهو يحدق فيها لبضع ثوانٍ كاملة قبل أن يقول ، “فقط غادري ، احضر هذين الرفاق الصغار معك. الأمور الليلة هي بالفعل خارج قدرتك. سبب وجودي هنا ليس بسببكم جميعًا ، بل لمعرفة ما إذا كان أي من هؤلاء الأصدقاء القدامى سيظهر. الآن ، لإعطاء مورغان وجه ، سأتظاهر بأنني لم أركم جميعًا الليلة “.
في الظلام ، أطلقت ثلاث إبر حادة في خط واحد ، اطلقت بسرعة خمسة أضعاف سرعة الصوت! كان هذا النوع من القوة شيئًا لا يستطيع حتى التغاضي عنه تمامًا.
“اتضح أن الأمر كذلك ، حتى لو تم الحفاظ على عينة فقط ، فإنها لا تزال خطيرة للغاية. إذن لا يمكنني تركك! ” قال ويستوود ببطء ، بدأت القوة تتجمع في يده اليمنى. عندما انتهت القوة من التجمع ، سيتم تدمير كل شيء حول يده اليمنى ، ولن تترك خلية واحدة من خلايا سنو ، وهو الدمار الأكثر شمولاً.
الشخص الذي تغير تعبيره لم يكن ويستوود فحسب ، بل هيلين أيضًا. فتحت فمها وهي تريد أن تصرخ ، لكن الإبر الحادة طارت بسرعة كبيرة. بغض النظر عما إذا كان سنو أو ويستوود ، فإن سرعة هجومهم ودفاعهم كانت سريعة لدرجة أن هيلين لم يكن لديها الوقت للتحدث. ربما يمكن أن تستمر السرعة التي يعمل بها عقلها ، لكن ردود أفعال جسدها بالتأكيد لا تستطيع ذلك.
بعد دقيقة كاملة فقط سمعت هيلين صوت هدير خافت لمحرك من سماء الليل.
انطلقت يد ويستوود اليمنى مثل البرق ، نفضت ثلاث مرات في الهواء. كانت أصوات دقات المعادن تتطاير في الهواء من وقت لآخر ، ثم ما تبع ذلك كان انفجارًا كبيرًا للضوء الناري! كانت الإبر الحادة سريعة جدًا ، ويمكن مقارنتها مباشرة بأحدث البنادق الكهرومغناطيسية. بعد خروج الإبر الثلاثة ، تراجع ويستوود عن يديه ، ووضعهما أمام عينيه لفحصهما. كان طرف إصبع يده اليمنى الوسطى يقطر من الدم ، تمامًا من الفتحة. هذا النوع من الهجوم أصابه حتى بجروح طفيفة.
“اتضح أن الأمر كذلك ، حتى لو تم الحفاظ على عينة فقط ، فإنها لا تزال خطيرة للغاية. إذن لا يمكنني تركك! ” قال ويستوود ببطء ، بدأت القوة تتجمع في يده اليمنى. عندما انتهت القوة من التجمع ، سيتم تدمير كل شيء حول يده اليمنى ، ولن تترك خلية واحدة من خلايا سنو ، وهو الدمار الأكثر شمولاً.
ظل ويستوود صامتًا لمدة ثانية كاملة ، ثم أطلق فجأة صيحة عالية ، وضرب بقوة على الأرض! كل شيء في نطاق كيلومتر واحد ، بصرف النظر عن المنطقة التي وقف فيها هو وهيلين ، بدأت الأرض فجأة تهتز بعنف ، وتتحرك الأرض والتربة بشكل فوضوي!
في الظلام ، أطلقت ثلاث إبر حادة في خط واحد ، اطلقت بسرعة خمسة أضعاف سرعة الصوت! كان هذا النوع من القوة شيئًا لا يستطيع حتى التغاضي عنه تمامًا.
تردد صوت حزين من بعيد. ارتد سنو من الأرض ، وجسمه الصغير يتدحرج ببطء ، وحركاته شديدة الصلابة ، ومن الواضح أنه تلقى إصابات لم تكن خفيفة. سقط على الأرض ، وفقط بعد أن عانى قليلاً ، زحف مرة أخرى. عندما كان ويستوود قد دعم نفسه للتو ، ظهرت يد ويستوود الكبيرة بالفعل أعلاه ، وأمسك بمؤخرة رقبته ورفعه لأعلى.
أزالت هيلين المستشعر الملتصق بجانب رأسها قائلةً بلا مبالاة ، “لا داعي لأن تعرف أيضًا. المستوى 11 يستحق لقبه كمستوى إلهي ، وليس شيئًا يمكن أن يواجهه مستخدمين من المستوى العاشر. فقط افعل أسوأ ما لديك! “
كان هناك أكثر من عشرة زوائد عظمية بارزة من جسم سنو كانت حادة بشكل لا يصدق ، علاوة على أنها مغلفة بالسم ، لكنها لم تستطع اختراق يد ويستوود التي تمت صيانتها جيدًا. بالإضافة إلى ذلك ، بمجرد أن تم الإمساك به ، فقد سنو القوي بالفعل كل القدرة على المقاومة ، وشفراته معلقة على جانبه.
أثناء النظر إلى هذا الشيء الصغير ، أضاءت عيون ويستوود. انطلق شعاعان من الضوء بشكل غير متوقع من عيونه، وهبطتا على عيون سنو المركبة. في تلك اللحظة ، بدا وكأنه رأى مشهدًا مرعبًا للغاية ، الشعر الفضي على رأسه واقفاً على حدة!
“اتضح أن الأمر كذلك ، حتى لو تم الحفاظ على عينة فقط ، فإنها لا تزال خطيرة للغاية. إذن لا يمكنني تركك! ” قال ويستوود ببطء ، بدأت القوة تتجمع في يده اليمنى. عندما انتهت القوة من التجمع ، سيتم تدمير كل شيء حول يده اليمنى ، ولن تترك خلية واحدة من خلايا سنو ، وهو الدمار الأكثر شمولاً.
كان هناك أكثر من عشرة زوائد عظمية بارزة من جسم سنو كانت حادة بشكل لا يصدق ، علاوة على أنها مغلفة بالسم ، لكنها لم تستطع اختراق يد ويستوود التي تمت صيانتها جيدًا. بالإضافة إلى ذلك ، بمجرد أن تم الإمساك به ، فقد سنو القوي بالفعل كل القدرة على المقاومة ، وشفراته معلقة على جانبه.
ما زالت هيلين تعض شفتها السفلى ، والدم يتدفق باستمرار من شفتيها ، لكنها لم تكن على دراية بذلك. لقد رفعت بالفعل بندقية هجومية في وضع القناص بأقصى سرعة ممكنة ، واستهدفت مؤخرة عنق ويستوود ، وسحبت الزناد بشدة!
“أفهم ذلك بوضوح!” ضغطت هيلين بقوة على الزناد ، وأطلقت ألسنة اللهب باستمرار! فقط ، هذه المرة ، شعر ويستوود أن الرصاصة تحته ، مما سمح للرصاص أن يصيبه في صدره. تشوهت الرصاصات واحدة تلو الآخرى ، وارتدت. على الرغم من انحراف الطلقات أقل من ملليمتر ، إلا أنها لم تلمس ملابسه. في هذه الأثناء ، كان مجال القوة الدفاعية لـ ويستوود دائمًا مثل أسلوبه الحالي ، مستبدًا إلى أقصى الحدود. عندما سقطت الرصاصات على سطحه ، إما ارتدوا للخلف ، أو ستُدمر قوتهم ، لم يكن هناك بالتأكيد أمل في جعل مجال القوة يمتص أدنى قدر من الطاقة.
عندما وصلت الرصاصة إلى سنتيمتر من مؤخرة رقبته ، تشوهت ، وارتدت ، ولم تظهر أي فائدة. حشرت هيلين رصاصة أخرى ، وأطلقت ، لكن الرصاصة ما زالت ترتد. انسى أمر بندقية قنص عادية ، حتى لو كانت دبابة فجرت ويستوود مباشرة ، فلن تكون قادرة على إصابته.
ما زالت هيلين تعض شفتها السفلى ، والدم يتدفق باستمرار من شفتيها ، لكنها لم تكن على دراية بذلك. لقد رفعت بالفعل بندقية هجومية في وضع القناص بأقصى سرعة ممكنة ، واستهدفت مؤخرة عنق ويستوود ، وسحبت الزناد بشدة!
بعد إلقاء نظرة على الرصاصة ، قام ويستوود بقرص أصابعه دون عناء ، ثم أصبحت الرصاصة عبارة عن لوح معدني رفيع. بعد إطلاق الرصاصة ، قال ويستوود ببرود ، “هيلين ، ماذا تحاولين أن تفعلين؟ ربما يشعر هذا الصديق لاغرفيلد ببعض الهواجس تجاه مورغان ، لكنني بالتأكيد لا أشعر بذلك. السبب في عدم رغبتي في قتلك هو فقط لأنني قاتلت إلى جانبه من قبل ، وأيضًا لأنني لا أريد إنهاء حياتك شخصيًا ، اقتل العبقرية الواعدة لجيل الشباب في برلمان الدم. ومع ذلك ، هذا ليس سببًا عظيمًا ، شيء يجب أن تفهميه “.
ومع ذلك ، توقف ويستوود فجأة عن تجميع الطاقة ، وهو تعبير خطير نادر يظهر على وجهه. رفع رأسه نحو سماء الليل الجنوبية.
انتظر ويستوود بهدوء ، وبدا صبورًا للغاية. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين فهموه جميعًا يعرفون أنه عندما استخدم اسم ويستوود ، كان شيطانًا باردًا متعطشًا للدماء. الصبر؟ لم يكن هذا شيئًا كان سيحصل عليه على الإطلاق. كأفراد عانوا من الغسق الملون بالدم ، فهم لافيت وكورتيس بشكل طبيعي مزاج ويستوود ، وعلى هذا النحو ، انسحبوا سريعًا خوفًا من جعل الأمور أكثر صعوبة بالنسبة لهيلين. في الواقع ، إذا عمل الاثنان معًا ، فلن يكون الأمر كما لو أنه لم يكن لديهما أي فرصة للنصر.
بعد دقيقة كاملة فقط سمعت هيلين صوت هدير خافت لمحرك من سماء الليل.
“لماذا لا تغادرين؟” نظر ويستوود إلى هيلين ، سأل ببرود ، صوته يحمل أثر نفاد الصبر.
انتظر ويستوود بهدوء ، وبدا صبورًا للغاية. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين فهموه جميعًا يعرفون أنه عندما استخدم اسم ويستوود ، كان شيطانًا باردًا متعطشًا للدماء. الصبر؟ لم يكن هذا شيئًا كان سيحصل عليه على الإطلاق. كأفراد عانوا من الغسق الملون بالدم ، فهم لافيت وكورتيس بشكل طبيعي مزاج ويستوود ، وعلى هذا النحو ، انسحبوا سريعًا خوفًا من جعل الأمور أكثر صعوبة بالنسبة لهيلين. في الواقع ، إذا عمل الاثنان معًا ، فلن يكون الأمر كما لو أنه لم يكن لديهما أي فرصة للنصر.
الشخص الذي تغير تعبيره لم يكن ويستوود فحسب ، بل هيلين أيضًا. فتحت فمها وهي تريد أن تصرخ ، لكن الإبر الحادة طارت بسرعة كبيرة. بغض النظر عما إذا كان سنو أو ويستوود ، فإن سرعة هجومهم ودفاعهم كانت سريعة لدرجة أن هيلين لم يكن لديها الوقت للتحدث. ربما يمكن أن تستمر السرعة التي يعمل بها عقلها ، لكن ردود أفعال جسدها بالتأكيد لا تستطيع ذلك.
الترجمة: Hunter
رفع يده للإمساك برقبة هيلين ، ليست السرعة بهذه الشدة ، لكن هيلين بالتأكيد لم تستطع تجنبها. في هذا الوقت ، اهتزت زوايا عيون ويستوود ، واستدارت للنظر إلى الجانب.
“لماذا لا تغادرين؟” نظر ويستوود إلى هيلين ، سأل ببرود ، صوته يحمل أثر نفاد الصبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
