الارتفاع
الفصل 21.8 – الارتفاع
ضاقت عيون كورتيس الصغيرة على الفور ، وكادت كلماته تنكمش من الفجوات بين أسنانه. “هل هذا هو ، جيد! أين؟”
عند مواجهة هؤلاء الأعداء الأقوياء ، كانت ردود أفعال مجموعة هيلين المكونة من ثلاثة أفراد غريبة للغاية. انفتح فم كورتيس الكبير وهو يضحك بصوت عالٍ. قام لافيت بتمشيط شعره الفضي بقوة بيده ، وضحكته هستيرية بعض الشيء. كانت هيلين فقط أكثر طبيعية قليلاً ، حيث أقامت على الأرض ، ثم دعمت البندقية الهجومية ، مستهدفة العدو بهذا النوع من الموقف. على الرغم من أنهم كانوا في الظلام ، إلا أن أفعالها ما زالت تجعلها هدفًا صارخًا.
على عكس لافيت الذي كان عقله في كل مكان ، كان كورتيس أكثر هدوءًا. ألقى نظرة على هيلين التي كانت تمشي بصمت طوال هذا الوقت ، ثم سألها ، “إلى أين نحن ذاهبون هذه المرة؟ لا توجد طريقة نخرج بها فقط للاستيلاء على بعض الأشياء ، أليس كذلك؟ من الأشياء التي أعددتها ، يبدو أننا على وشك خوض معركة كبيرة “.
هزت هيلين رأسها وقالت: “لا داعي ، لا يزال لدينا بعض الوقت. بغض النظر عمن تواجهه ، ستكون فوني دائمًا من النوع الذي يصعب هزيمته. أيضًا ، أحتاج إلى التكيف تدريجيًا مع المعارك الشديدة أيضًا “.
“أنت فقط بحاجة إلى متابعتي.”
“قد نحتاج إلى قتل الكثير من الناس.” أجابت هيلين.
“قد نحتاج إلى قتل الكثير من الناس.” أجابت هيلين.
“لماذا؟ أعلم أن لديك سببًا بالتأكيد ، لكني ما زلت أحب معرفة المزيد “. سأل كورتيس بعبوس.
على عكس لافيت الذي كان عقله في كل مكان ، كان كورتيس أكثر هدوءًا. ألقى نظرة على هيلين التي كانت تمشي بصمت طوال هذا الوقت ، ثم سألها ، “إلى أين نحن ذاهبون هذه المرة؟ لا توجد طريقة نخرج بها فقط للاستيلاء على بعض الأشياء ، أليس كذلك؟ من الأشياء التي أعددتها ، يبدو أننا على وشك خوض معركة كبيرة “.
جمعت هيلين خيوط الشعر المتناثرة أمام جبهتها ، وواصلت السير إلى الأمام بخطى ثابتة. صوتها فقط كان يحمل نية القتل قليلاً كما قالت ، “لقد اصيبت بيرسيفوني ، علاوة على ذلك بجروح خطيرة للغاية.”
ضاقت عيون كورتيس الصغيرة على الفور ، وكادت كلماته تنكمش من الفجوات بين أسنانه. “هل هذا هو ، جيد! أين؟”
كان أحد الجانبين مصنوعًا من نخب مدربة جيدًا ، بينما كان الآخر مكونًا من مجانين ومبتدئ ، هذه المعركة تبدو غير متوازنة تمامًا.
“أنت فقط بحاجة إلى متابعتي.”
كان أحد الجانبين مصنوعًا من نخب مدربة جيدًا ، بينما كان الآخر مكونًا من مجانين ومبتدئ ، هذه المعركة تبدو غير متوازنة تمامًا.
اتخذ كورتيس خطوة إضافية ، وسار الآن بجوار هيلين ، قائلاً ، “هل تريدني أن أساعدك؟”
هزت هيلين رأسها وقالت: “لا داعي ، لا يزال لدينا بعض الوقت. بغض النظر عمن تواجهه ، ستكون فوني دائمًا من النوع الذي يصعب هزيمته. أيضًا ، أحتاج إلى التكيف تدريجيًا مع المعارك الشديدة أيضًا “.
عندما رأى العرق يتدفق على جبين هيلين ، أراد كورتيس أن يقول شيئًا ، لكنه لم يفتح فمه ، وبدلاً من ذلك كان يسير بهدوء بجانبها. لم يقل لافيت شيئًا طوال الوقت ، فقط تخلص من ابتسامته الضعيفة ، كما بدأ تألق شعره الفضي بالتدريج. أحاط الظلام بكل شيء مرة أخرى. أمامهم عدة كيلومترات ، أنزل رجل شرس المنظار ، وبدا مترددًا بعض الشيء. ومع ذلك ، عندما رأى تابعيه الذين اختاروا القفز إلى المعركة واحدًا تلو الآخر ، حصل على ثقة أكبر قليلاً. مع أكثر من خمسين من أفراد القوات الخاصة النخبة ، لم يعتقد أنه لا يستطيع هزيمة هؤلاء الأفراد الثلاثة. كان لديه معلومات عن الطرف الآخر في يديه. لم يكن لدى هيلين أي قدرات ، وكان لدى كورتيس العديد من قدرات المستوى السابع ، بينما كان أخطرهم هو الذكر ذو الشعر الفضي المسمى لافيت ، الذي يمتلك عشرة مستويات من القدرة العقلية. على الأقل ، من الناحية النظرية ، تجاوزت القوة القتالية لقواته العدو ، وكان لافيت هو الوحيد الذي كان مزعجًا للتعامل معه. ضغط على أسنانه ، ثم وضع قراره. لقد حصل أخيرًا على هذه الفرصة النادرة الليلة ، إذا تمكن من قتل هؤلاء الثلاثة ، فإن وضعه امام الرئيس قد ينطلق مباشرة.
لم يعرف أحد عدد الأوامر التي أصدرتها هيلين لكورتيس ولافيت من خلال نظام الجنود التكتيكي في تلك الدقائق القليلة. فقط ، عندما انتهت المعركة ، تبادل كل من كورتيس ولافيت نظرة عدم التصديق ، واختاروا ضمنًا التزام الصمت. في هذه الأثناء ، تفادى ذلك القائد ذو المظهر الشرس ثلاث ابر حادة في حالة من الذعر ، لكنه لم يتمكن من تجنب الرابعة ، وتعرضت معدته على الفور للاختراق. عندما كان على وشك تحمل الإصابة والهرب ، تحرك رأسه فجأة إلى الوراء ، والمسافة بين حاجبيه تطلق خيطًا من الدم! قام بتصويب رأسه بصعوبة ، وأعطى الاتجاه الذي أطلقت منه الرصاصة نظرة ، ورأى تمامًا هيلين واقفة. كانت لا تزال تحافظ على وضعية تصويب ، فقط ، كانت الفوهة مائلة بالفعل قليلاً ، وشعرت بوضوح أنه ليست هناك حاجة لإضافة طلقة ثانية. كانت ابرة سنو ضربة قاتلة ، لكن رصاصة هيلين أودت بحياته مباشرة.
في هذا الوقت ، سار مساعد من خلفه ، طالبًا التعليمات بصوت مكبوت. ضغط الذكر على أسنانه ، ثم أطلق إشارة هجوم. قام المساعد على الفور بتحريك ذراعه عدة مرات في الهواء ، مشيرًا إلى اتجاه ما. اندفع سبعة أو ثمانية أفراد من كلا الجانبين الأيمن والأيسر ، وانفصلوا عن المجموعة واتجهوا للأمام تدريجيًا.
عندما رأى العرق يتدفق على جبين هيلين ، أراد كورتيس أن يقول شيئًا ، لكنه لم يفتح فمه ، وبدلاً من ذلك كان يسير بهدوء بجانبها. لم يقل لافيت شيئًا طوال الوقت ، فقط تخلص من ابتسامته الضعيفة ، كما بدأ تألق شعره الفضي بالتدريج. أحاط الظلام بكل شيء مرة أخرى. أمامهم عدة كيلومترات ، أنزل رجل شرس المنظار ، وبدا مترددًا بعض الشيء. ومع ذلك ، عندما رأى تابعيه الذين اختاروا القفز إلى المعركة واحدًا تلو الآخر ، حصل على ثقة أكبر قليلاً. مع أكثر من خمسين من أفراد القوات الخاصة النخبة ، لم يعتقد أنه لا يستطيع هزيمة هؤلاء الأفراد الثلاثة. كان لديه معلومات عن الطرف الآخر في يديه. لم يكن لدى هيلين أي قدرات ، وكان لدى كورتيس العديد من قدرات المستوى السابع ، بينما كان أخطرهم هو الذكر ذو الشعر الفضي المسمى لافيت ، الذي يمتلك عشرة مستويات من القدرة العقلية. على الأقل ، من الناحية النظرية ، تجاوزت القوة القتالية لقواته العدو ، وكان لافيت هو الوحيد الذي كان مزعجًا للتعامل معه. ضغط على أسنانه ، ثم وضع قراره. لقد حصل أخيرًا على هذه الفرصة النادرة الليلة ، إذا تمكن من قتل هؤلاء الثلاثة ، فإن وضعه امام الرئيس قد ينطلق مباشرة.
على بعد عدة كيلومترات ، كان الأفراد الثلاثة ما زالوا يسيرون بسرعات غير متسارعة أو بطيئة جدًا. ومع ذلك ، كانت السرعة بطيئة لدرجة تجعل المرء يشعر ببعض القلق. كان التغيير الوحيد هو إزالة البندقية الهجومية من ظهر هيلين ، وتم إرفاق فوهة بندقية طويلة بشكل صادم.
“قد نحتاج إلى قتل الكثير من الناس.” أجابت هيلين.
بعد عشر دقائق ، حطمت طلقة نارية مكتومة الصمت ، ثم أدى الضوء الناري إلى تمزيق الظلام. ومضت شخصيات مرعبة قوية وذكية من الظلام ، وألقت بنفسها بشراسة. الحركات التكتيكية الموجزة والشرسة التي كانت كالرياح والبرق تخص القوات الخاصة للرئيس!
اتخذ كورتيس خطوة إضافية ، وسار الآن بجوار هيلين ، قائلاً ، “هل تريدني أن أساعدك؟”
عند مواجهة هؤلاء الأعداء الأقوياء ، كانت ردود أفعال مجموعة هيلين المكونة من ثلاثة أفراد غريبة للغاية. انفتح فم كورتيس الكبير وهو يضحك بصوت عالٍ. قام لافيت بتمشيط شعره الفضي بقوة بيده ، وضحكته هستيرية بعض الشيء. كانت هيلين فقط أكثر طبيعية قليلاً ، حيث أقامت على الأرض ، ثم دعمت البندقية الهجومية ، مستهدفة العدو بهذا النوع من الموقف. على الرغم من أنهم كانوا في الظلام ، إلا أن أفعالها ما زالت تجعلها هدفًا صارخًا.
كان أحد الجانبين مصنوعًا من نخب مدربة جيدًا ، بينما كان الآخر مكونًا من مجانين ومبتدئ ، هذه المعركة تبدو غير متوازنة تمامًا.
الفصل 21.8 – الارتفاع
سقط القائد على ظهره ، وتنفس بصعوبة ، وفقدت عينيه تعابير الوجه تدريجيًا ، وفكر فقط ، “كيف يمكن أن أموت تحت يديها ، أنا … لدي ثمانية مستويات فقط …”
عندما بدأت المعركة العنيفة بالكاد ، تعرضت القوات الخاصة التي رفعت مؤخرتها إلى حالة من الفوضى. طارت شخصية صغيرة بسرعة البرق ، ترددت أصوات صراخ شديدة بالكامل قبل الموت. في هذه الأثناء ، عندما كان الجنود الذين اندفعوا إلى الجبهة قد بدأوا هجومهم لتوهم ، أصيبوا جميعًا بالذهول. كان ذلك بسبب أن أهدافهم ، كورتيس ولافيت ، قد اختفوا عن غير قصد بالفعل! كان هذا آخر ارتباك سيشعرون به في هذه الحياة.
جمعت هيلين خيوط الشعر المتناثرة أمام جبهتها ، وواصلت السير إلى الأمام بخطى ثابتة. صوتها فقط كان يحمل نية القتل قليلاً كما قالت ، “لقد اصيبت بيرسيفوني ، علاوة على ذلك بجروح خطيرة للغاية.”
وقفت هيلين في وسط ساحة المعركة بهذا الشكل ، بأعجوبة لم يتعامل معها أي شخص على أنها هدف. كان لدى جنود القوات الخاصة أربعة مستويات على الأقل من القدرة ، لذلك تم التغاضي عن هيلين بدون أي قدرات تلقائيًا.
اتخذ كورتيس خطوة إضافية ، وسار الآن بجوار هيلين ، قائلاً ، “هل تريدني أن أساعدك؟”
اتخذ كورتيس خطوة إضافية ، وسار الآن بجوار هيلين ، قائلاً ، “هل تريدني أن أساعدك؟”
لم يعرف أحد عدد الأوامر التي أصدرتها هيلين لكورتيس ولافيت من خلال نظام الجنود التكتيكي في تلك الدقائق القليلة. فقط ، عندما انتهت المعركة ، تبادل كل من كورتيس ولافيت نظرة عدم التصديق ، واختاروا ضمنًا التزام الصمت. في هذه الأثناء ، تفادى ذلك القائد ذو المظهر الشرس ثلاث ابر حادة في حالة من الذعر ، لكنه لم يتمكن من تجنب الرابعة ، وتعرضت معدته على الفور للاختراق. عندما كان على وشك تحمل الإصابة والهرب ، تحرك رأسه فجأة إلى الوراء ، والمسافة بين حاجبيه تطلق خيطًا من الدم! قام بتصويب رأسه بصعوبة ، وأعطى الاتجاه الذي أطلقت منه الرصاصة نظرة ، ورأى تمامًا هيلين واقفة. كانت لا تزال تحافظ على وضعية تصويب ، فقط ، كانت الفوهة مائلة بالفعل قليلاً ، وشعرت بوضوح أنه ليست هناك حاجة لإضافة طلقة ثانية. كانت ابرة سنو ضربة قاتلة ، لكن رصاصة هيلين أودت بحياته مباشرة.
عادت المجموعة المكونة من ثلاثة أفراد مع لافيت في المقدمة ، وهيلين في المركز ، وكورتيس في الخلف. شقوا طريقهم عبر الجثث التي كانت تغطي الأرض ، وداسوا على الدم الذي كان لا يزال دافئًا ، مستمرين في ظلام الليل.
كانت هذه هي أول طلقة تطلقها طوال الليل ، بالإضافة إلى الطلقة الأخيرة في المعركة.
بعد عشر دقائق ، حطمت طلقة نارية مكتومة الصمت ، ثم أدى الضوء الناري إلى تمزيق الظلام. ومضت شخصيات مرعبة قوية وذكية من الظلام ، وألقت بنفسها بشراسة. الحركات التكتيكية الموجزة والشرسة التي كانت كالرياح والبرق تخص القوات الخاصة للرئيس!
سقط القائد على ظهره ، وتنفس بصعوبة ، وفقدت عينيه تعابير الوجه تدريجيًا ، وفكر فقط ، “كيف يمكن أن أموت تحت يديها ، أنا … لدي ثمانية مستويات فقط …”
عادت المجموعة المكونة من ثلاثة أفراد مع لافيت في المقدمة ، وهيلين في المركز ، وكورتيس في الخلف. شقوا طريقهم عبر الجثث التي كانت تغطي الأرض ، وداسوا على الدم الذي كان لا يزال دافئًا ، مستمرين في ظلام الليل.
ضاقت عيون كورتيس الصغيرة على الفور ، وكادت كلماته تنكمش من الفجوات بين أسنانه. “هل هذا هو ، جيد! أين؟”
كان أحد الجانبين مصنوعًا من نخب مدربة جيدًا ، بينما كان الآخر مكونًا من مجانين ومبتدئ ، هذه المعركة تبدو غير متوازنة تمامًا.
كانت هذه هي أول طلقة تطلقها طوال الليل ، بالإضافة إلى الطلقة الأخيرة في المعركة.
الفصل 21.8 – الارتفاع
الترجمة: Hunter
بعد عشر دقائق ، حطمت طلقة نارية مكتومة الصمت ، ثم أدى الضوء الناري إلى تمزيق الظلام. ومضت شخصيات مرعبة قوية وذكية من الظلام ، وألقت بنفسها بشراسة. الحركات التكتيكية الموجزة والشرسة التي كانت كالرياح والبرق تخص القوات الخاصة للرئيس!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
