نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 21.3

الارتفاع

الارتفاع

الفصل 21.3 – الارتفاع

سجلت السكرتيرة الأوامر ثم غادرت المكتب. استدار الجنرال مورغان ببطء ، وهذا الجزء من العمل جعله يبدو وكأنه يبلغ من العمر أكثر من عشر سنوات. سار الجنرال إلى طاولة المكتب ، ووقف هناك في صمت لبرهة ، ثم رفع الهاتف ، متصلاً برقم. بعد ذلك بقليل ، قال ، “صديقي القديم ، كيف تسير الأمور في نهايتك؟”

 

 

وقف ، ومشى في دوائر قليلة حول المكتب ، ثم توقف أمام النوافذ الفرنسية ، محدقًا في البحر العظيم تحت ستار الليل المظلم. أمر ، “أخبري بانيا بالتحقيق في من هو بالضبط الذي هاجم مصنعنا للأغذية. وأيضًا ، بغض النظر عن هويته ، استولي على هذا المصنع من أجلي ، فلديها 24 ساعة من الوقت. أما بالنسبة لمتطلبات هذه المعركة … لا أريد حتى أن يهرب دخيل واحد ، ولا أحتاج لأسرى ، يجب أن تعرفي ما أعنيه. أيضا ، اتصلي بـ بلوك ، اجعليه يبدأ في حشد قوات العائلة، لديه ثلاثة أيام “.

 

 

 

سجلت السكرتيرة الأوامر ثم غادرت المكتب. استدار الجنرال مورغان ببطء ، وهذا الجزء من العمل جعله يبدو وكأنه يبلغ من العمر أكثر من عشر سنوات. سار الجنرال إلى طاولة المكتب ، ووقف هناك في صمت لبرهة ، ثم رفع الهاتف ، متصلاً برقم. بعد ذلك بقليل ، قال ، “صديقي القديم ، كيف تسير الأمور في نهايتك؟”

 

 

 

انتقل صوت أجش من الطرف الآخر لجهاز الاستقبال. “كل شيء لا يزال على ما يرام حتى الآن! سلمي للغاية ، لا توجد حشرات تأتي لتزعجني. ومع ذلك ، فقد كان المكان هادئًا بعض الشيء ، بما يكفي لجعل المرء يشعر بالقلق بعض الشيء. هؤلاء الأصدقاء القدامى بالتأكيد ليسوا رفقاء يعرضون مكانهم ، ولا يزالون لا يعرضون أي نشاط حتى الآن ، هذا أمر غريب حقًا “.

الترجمة: Hunter 

 

تنهد الجنرال مورغان ، ثم قال ، “ربما يخططون لشيء ما. ومع ذلك ، أعتقد أنهم سيفعلون شيئًا ما قريبًا ، مع وصول الحرب إلى هذه الحالة ، فقد حان الوقت لإظهار الأوراق الرابحة. ومع ذلك ، فإن منطقتك هناك مهمة للغاية ، ومن الأفضل أن تراقبها بعناية ، وبالتأكيد لا يمكن السماح لهؤلاء الرفاق بالهروب وسط الفوضى! “

تنهد الجنرال مورغان ، ثم قال ، “ربما يخططون لشيء ما. ومع ذلك ، أعتقد أنهم سيفعلون شيئًا ما قريبًا ، مع وصول الحرب إلى هذه الحالة ، فقد حان الوقت لإظهار الأوراق الرابحة. ومع ذلك ، فإن منطقتك هناك مهمة للغاية ، ومن الأفضل أن تراقبها بعناية ، وبالتأكيد لا يمكن السماح لهؤلاء الرفاق بالهروب وسط الفوضى! “

 

 

“حيث هو أكثر ما يفخر به … أن تدوسي على غروره … هذا غريب بعض الشيء. لافيت ذلك الرفيق ، ألم يكن دائمًا فخوراً بقوته؟ ” عبس الجنرال مورغان وبدأ يفكر مليا في نفسه. في الوقت الحالي ، كان وجهه مغطى بالفضول والقلق .

“استرخي! لقد مرت عدة عقود بالفعل ، ومع ذلك لم يكن هناك خطأ واحد من نهايتي. يمكن لهؤلاء الأصدقاء في السجن الانتظار حتى تتعفن أجسادهم تحت الأرض! ومع ذلك ، فقد تم السماح للرجل الثاني بالخروج لبعض الوقت ، ولم يثير أي مشكلة ، أليس كذلك؟ لقد تركته يخرج بشكل خاص من أجلك ، لذلك إذا حدث شيء ما ، فسيكون من الصعب علي شرحه “.

 

 

 

ضحك الجنرال مورغان وقال ، “إنه مع هيلين ، ما نوع الحيل التي يمكنه حتى لعبها؟”

 

 

 

انطلقت ضحكة عالية وجريئة من الهاتف ، “لديك وجهة نظر! كان من الصعب للغاية التعامل مع تلك الفتاة الصغيرة هيلين عندما كان عمرها بضع سنوات فقط ، ولم أرى أبدًا أي شخص تمكن من جعلها تعاني من خسارة! ومع ذلك ، فإن جسد هيلين ضعيف للغاية بعد كل شيء ، وهذا الرجل الثاني يصاب بالجنون في بعض الأحيان ، لذلك من الأفضل أن تكون أكثر حذرا قليلا “.

 

 

 

“لا بأس. كورتيس هناك أيضًا! “

الترجمة: Hunter 

 

 

“هذا الحديد الأسود الماكر؟”

 

 

الفصل 21.3 – الارتفاع

“نعم انه هو.”

 

 

 

“لماذا أشعر أن هذا الرفيق المتهور يبدو أنه يكرهك كثيرًا؟”

 

 

“لماذا أشعر أن هذا الرفيق المتهور يبدو أنه يكرهك كثيرًا؟”

“هيلين هي التي استدعته.”

فتح الجنرال مورغان فمه ، راغبًا في أن يقول شيئًا ، لكن انتهى به الأمر إلى كبح جماح نفسه. بعد قليل فقط سأل ، “مؤخرًا … ما الذي تحتاجين المزيد منه؟”

 

“هذا الحديد الأسود الماكر؟”

“انن ، هذا منطقي أكثر. هيه هيه ، لقد عرفت للتو أنك لم تكن مراعيًا عند القيام بالأشياء! حسنًا ، يجب أن أذهب وأتفقد السجون ، فأنت تعلم مدى إزعاج هؤلاء الرفاق ، فقط أدنى قدر من الإهمال وقد يثيرون شيئًا ما. ومع ذلك ، لا تقلق ، سأراقب الرقم واحد بعناية “.

“لماذا أشعر أن هذا الرفيق المتهور يبدو أنه يكرهك كثيرًا؟”

 

“لقد سحقت غروره في المكان الذي كان أكثر فخراً به ، ثم انسحب مهزوماً. لم تكن هذه مهمة صعبة “. قالت هيلين ، غيرت التأكيد على الوضع ، ثم قطعت الاتصالات.

بعد خفض الهاتف ، فكر الجنرال مورغان قليلاً ، وشعر فجأة أنه لم يكن مرتاحًا إلى هذا الحد ، وعلى هذا النحو ، اتصل برقم آخر. بعد لحظة ، ظهرت صورة هيلين على الشاشة المضيئة لطاولة المكتب. بدت نحيفة وشاحبة بعض الشيء ، ولكن كان لا يزال هناك تعبيرات تشبه آلة الجليد الباردة على وجهها كما قالت ببرود ، “الجنرال مورغان ، الطاقة شحيحة للغاية الآن ، لدي العديد من المرافق التجريبية التي يجب إغلاقها لأسفل ، لذا فإن الاتصال اللاسلكي لمسافات طويلة يعد شيئًا باهظًا للغاية. آمل أن يكون ما يجب أن تقوله ذاتك الموقرة مهمًا بدرجة كافية ، على الأقل بدرجة كافية حتى لا تخذل استهلاك هذه الطاقة “.

 

 

 

فتح الجنرال مورغان فمه ، راغبًا في أن يقول شيئًا ، لكن انتهى به الأمر إلى كبح جماح نفسه. بعد قليل فقط سأل ، “مؤخرًا … ما الذي تحتاجين المزيد منه؟”

 

 

سجلت السكرتيرة الأوامر ثم غادرت المكتب. استدار الجنرال مورغان ببطء ، وهذا الجزء من العمل جعله يبدو وكأنه يبلغ من العمر أكثر من عشر سنوات. سار الجنرال إلى طاولة المكتب ، ووقف هناك في صمت لبرهة ، ثم رفع الهاتف ، متصلاً برقم. بعد ذلك بقليل ، قال ، “صديقي القديم ، كيف تسير الأمور في نهايتك؟”

كشف وجه هيلين البارد عن مفاجأة. توقفت أيضًا للحظة ، وعندها فقط قالت ، “الكهرباء والوقود والذخيرة والمواد الخام والأدوية والطعام ، بحاجة إلى المزيد من كل شيء. لا سيما الطعام ، هذان الرفيقان هما الأكل تمامًا “.

الفصل 21.3 – الارتفاع

 

“حيث هو أكثر ما يفخر به … أن تدوسي على غروره … هذا غريب بعض الشيء. لافيت ذلك الرفيق ، ألم يكن دائمًا فخوراً بقوته؟ ” عبس الجنرال مورغان وبدأ يفكر مليا في نفسه. في الوقت الحالي ، كان وجهه مغطى بالفضول والقلق .

سأل الجنرال مورغان بعناية ، “إذن سأرسل بعض الإمدادات صباح الغد؟”

 

 

 

“ليست هناك حاجة ، لا يمكنني تحملها.” رفضت هيلين مباشرة. كانت دائما هكذا. بعد تجريد بيرسيفوني من رتبتها ، دون ترك الكثير من الميزانية للمستشفى الخاص ، سرعان ما استُنفدت الأموال التي كانت تعتمد عليها في المؤامرة السابقة للحصول عليها. في الوقت الحالي ، لم تكن هيلين مختلفة بالفعل عن المنكوبة بالفقر ، وتفتقر إلى كل القدرة على شراء السلع التي أصبحت نادرة بشكل لا يصدق بسبب الحرب.

كشف وجه هيلين البارد عن مفاجأة. توقفت أيضًا للحظة ، وعندها فقط قالت ، “الكهرباء والوقود والذخيرة والمواد الخام والأدوية والطعام ، بحاجة إلى المزيد من كل شيء. لا سيما الطعام ، هذان الرفيقان هما الأكل تمامًا “.

 

فتح الجنرال مورغان فمه ، راغبًا في أن يقول شيئًا ، لكن انتهى به الأمر إلى كبح جماح نفسه. بعد قليل فقط سأل ، “مؤخرًا … ما الذي تحتاجين المزيد منه؟”

“ماذا عن هذا ، يمكنني أن أقدم لك قرضًا خصيصًا لشراء هذه الأشياء. بالنسبة للفائدة ، سنحسبها فقط من خلال سعر السوق الحالي “. اقترح الجنرال مورغان اقتراحًا آخر.

رفضت هيلين مرة أخرى قائلة: “أعتذر الآن ، لست بحاجة إلى هذه الأشياء بعد الآن. إذا لم يكن لذاتك الموقرة أي أمور أخرى ، أعتقد أنه تم بالفعل استنفاد ما يكفي من الطاقة “.

 

صدم مورغان. “ماذا؟ هذا ليس أسلوبه في فعل الأشياء! “

رفضت هيلين مرة أخرى قائلة: “أعتذر الآن ، لست بحاجة إلى هذه الأشياء بعد الآن. إذا لم يكن لذاتك الموقرة أي أمور أخرى ، أعتقد أنه تم بالفعل استنفاد ما يكفي من الطاقة “.

 

 

سجلت السكرتيرة الأوامر ثم غادرت المكتب. استدار الجنرال مورغان ببطء ، وهذا الجزء من العمل جعله يبدو وكأنه يبلغ من العمر أكثر من عشر سنوات. سار الجنرال إلى طاولة المكتب ، ووقف هناك في صمت لبرهة ، ثم رفع الهاتف ، متصلاً برقم. بعد ذلك بقليل ، قال ، “صديقي القديم ، كيف تسير الأمور في نهايتك؟”

“لقد اعترف بالفعل بالهزيمة ضدي.”

 

 

 

صدم مورغان. “ماذا؟ هذا ليس أسلوبه في فعل الأشياء! “

“لقد سحقت غروره في المكان الذي كان أكثر فخراً به ، ثم انسحب مهزوماً. لم تكن هذه مهمة صعبة “. قالت هيلين ، غيرت التأكيد على الوضع ، ثم قطعت الاتصالات.

 

 

“لقد سحقت غروره في المكان الذي كان أكثر فخراً به ، ثم انسحب مهزوماً. لم تكن هذه مهمة صعبة “. قالت هيلين ، غيرت التأكيد على الوضع ، ثم قطعت الاتصالات.

 

 

“حيث هو أكثر ما يفخر به … أن تدوسي على غروره … هذا غريب بعض الشيء. لافيت ذلك الرفيق ، ألم يكن دائمًا فخوراً بقوته؟ ” عبس الجنرال مورغان وبدأ يفكر مليا في نفسه. في الوقت الحالي ، كان وجهه مغطى بالفضول والقلق .

“حيث هو أكثر ما يفخر به … أن تدوسي على غروره … هذا غريب بعض الشيء. لافيت ذلك الرفيق ، ألم يكن دائمًا فخوراً بقوته؟ ” عبس الجنرال مورغان وبدأ يفكر مليا في نفسه. في الوقت الحالي ، كان وجهه مغطى بالفضول والقلق .

 

 

 

 

ضحك الجنرال مورغان وقال ، “إنه مع هيلين ، ما نوع الحيل التي يمكنه حتى لعبها؟”

 

 

 

“استرخي! لقد مرت عدة عقود بالفعل ، ومع ذلك لم يكن هناك خطأ واحد من نهايتي. يمكن لهؤلاء الأصدقاء في السجن الانتظار حتى تتعفن أجسادهم تحت الأرض! ومع ذلك ، فقد تم السماح للرجل الثاني بالخروج لبعض الوقت ، ولم يثير أي مشكلة ، أليس كذلك؟ لقد تركته يخرج بشكل خاص من أجلك ، لذلك إذا حدث شيء ما ، فسيكون من الصعب علي شرحه “.

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “نعم انه هو.”

 

“هذا الحديد الأسود الماكر؟”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط