نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 18.2

المغادرة

المغادرة

الفصل 18.2 – المغادرة

 

 

“أيلين ؟!” كان وجه رودولف مليئًا بالصدمة. نظر إلى تلك المرأة لفترة طويلة ، وعندها فقط عاد إلى أوبراين ، قائلاً ببرود ، “إذا لم تتدخل ، هل ستتمكن من الفوز ضدي؟”

لم يغضب رودولف ، وبدلاً من ذلك أصبح هادئًا تمامًا. ومع ذلك ، عرف أولئك الذين كانوا على دراية به أن هذه كانت علامة على دخوله حالة معركة. لم يكن ينظر إلى أوبراين ، وبدلاً من ذلك وضع نظراته على جسد المرأة. لقد رأى منذ فترة طويلة أن هذه المرأة تمتلك قوة مدمرة كانت أقوى من أوبراين الغامض. عندما رأت أن نظر رودولف يتحول ، تابعت المرأة شفتيها ، ثم ضحكت بلطف مثل فتاة صغيرة لا تعرف طرق العالم. لقد رفعت رأسها بالفعل نحو السماء ، متظاهرة بأنها غير متورطة.

 

 

ضحك أوبراين ، ثم قال ، “يجب أن تكون أنت من يندم. بعد الليلة ، ستختفي فرصة الثلاثون في المائة هذه “.

كانت نية معركة رودولف التي تم رفعها على الفور إلى ذروتها عقيمة تمامًا ، وغير قادرة على حبسها على الإطلاق. صُدم على الفور ، لكن تعبيره ظل على حاله ، ثم نظر إلى أوبراين قائلاً ، “قتلي يعني حربًا شاملة بين عائلة آرثر وويليام. هل انتهيت بالفعل من استعداداتك؟ “

 

 

 

تقدم أوبراين خطوة إلى الأمام ، ونزع عباءته ، ثم ألقى بها بشكل عرضي تجاه المرأة. قال بابتسامة ، “لا داعي للقلق عليها ، إيلين لن تتدخل في معركتنا. أما الحرب بين العائلتين فماذا؟ هل يمكن أن تكون قد قمت بالفعل باستعداداتك؟ “

“لماذا أتيت لتبحث عني؟” سأل رودولف. لقد خمّن بالفعل جزءًا من المنطق ، لكنه ما زال يريد تأكيده.

 

 

“أيلين ؟!” كان وجه رودولف مليئًا بالصدمة. نظر إلى تلك المرأة لفترة طويلة ، وعندها فقط عاد إلى أوبراين ، قائلاً ببرود ، “إذا لم تتدخل ، هل ستتمكن من الفوز ضدي؟”

 

 

 

عندما واجه أوبراين نية القتل الملموسة تقريبًا لرودولف ، بدا غير متأثر تمامًا. بدا أن كل شبر من جسده في وضع مريح ، دون أدنى علامة على الاستعداد للمعركة. لا يزال يتكلم كما لو كان فقط منخرطًا في محادثة فارغة. “إذا كان الأمر يتعلق بالقوة القتالية البحتة ، ستكون فرصنا هي خمسون خمسون. ومع ذلك ، فقد كنت أكافح بين الحياة والموت طوال هذا الوقت ، بينما قضيت انت وقتًا أطول في دور القيادة كجنرال ، لذلك إذا قاتلنا حتى الموت ، فإن احتمالات الفوز بيننا هي سبعون ثلاثون ، وهو ما يكفي للرهان عليه! “

لم يغضب رودولف ، وبدلاً من ذلك أصبح هادئًا تمامًا. ومع ذلك ، عرف أولئك الذين كانوا على دراية به أن هذه كانت علامة على دخوله حالة معركة. لم يكن ينظر إلى أوبراين ، وبدلاً من ذلك وضع نظراته على جسد المرأة. لقد رأى منذ فترة طويلة أن هذه المرأة تمتلك قوة مدمرة كانت أقوى من أوبراين الغامض. عندما رأت أن نظر رودولف يتحول ، تابعت المرأة شفتيها ، ثم ضحكت بلطف مثل فتاة صغيرة لا تعرف طرق العالم. لقد رفعت رأسها بالفعل نحو السماء ، متظاهرة بأنها غير متورطة.

 

تقدم أوبراين خطوة إلى الأمام ، ونزع عباءته ، ثم ألقى بها بشكل عرضي تجاه المرأة. قال بابتسامة ، “لا داعي للقلق عليها ، إيلين لن تتدخل في معركتنا. أما الحرب بين العائلتين فماذا؟ هل يمكن أن تكون قد قمت بالفعل باستعداداتك؟ “

لا يزال رودولف يحتفظ بموقفه القتالي. امام وقوف إيلين وأوبراين بشكل عرضي ، بدا هذا مثيرًا للضحك بعض الشيء. ومع ذلك ، نظرًا لأن رودولف كان يعرف بالفعل أن المرأة هي إيلين ، حتى لو قال أوبراين إنها لن تتخذ أي إجراء ، فكيف يمكنه أن يجرؤ على خفض حذره؟ إذا انضموا فجأة وهاجموا ، فسيكون لديه على الأقل مجال للرد. بالنسبة للأشخاص الذين وصلوا إلى مستوى مكانته ، هل بقيت أي أهمية في الوجه؟

عندما استيقظت بيرسيفوني ، كانت السماء مظلمة تمامًا بالفعل. هزت رأسها بقوة عدة مرات ، وعندها فقط أدركت أنها كانت في غرفة الضيوف الخلفية للحانة. أخبرتها غرائزها القتالية أنها كانت بالفعل الثالثة صباحًا ، لكن الحانة التي أمامها كانت لا تزال صاخبة للغاية ، وصوت الضحك من وقت لآخر.

 

خمن المساعد تقريبًا ما تعنيه كلمات رودولف. لم يستطع إلا أن يصاب بقشعريرة باردة ، متظاهرًا كما لو أنه لم يسمع شيئًا.

“لماذا أتيت لتبحث عني؟” سأل رودولف. لقد خمّن بالفعل جزءًا من المنطق ، لكنه ما زال يريد تأكيده.

 

 

 

ضحك أوبراين مستهزئًا ، قائلاً: “ليس من الضروري أن تكون هناك معركة بيننا ، على الأقل ، ليس بعد. ومع ذلك ، يجب أن تعرف من هو داخل ليدز. إذا كنت لا تزال غير راغب في الالتفاف والإصرار على مهاجمة ليدز ، فعندئذ لا يمكنني قتلك إلا هنا أولاً ، ثم القضاء على جيشك مع إيلين “.

سحبت ساقيها من السرير ببعض الصعوبة ، وما زال رأسها يؤلمها. في هذه الأثناء ، كانت معدتها تتدحرج ، وتحاول باستمرار إرسال ما كان بالداخل للخارج. كان هذا هو الشعور بالسكر. كرهت بيرسيفوني هذا النوع من المشاعر ، لكن لم يكن لديها خيار سوى تحمله. كانت التأثيرات الكحولية لـ الزهرة الزرقاء طويلة ومستمرة ، ولم يكن من السهل التخلص منها ، ولم تكن مثل الكحول العادي ، وهو شيء يمكن للقدرات القضاء عليه ، وهذا بالضبط ما جعل سعره باهظ الثمن. في الواقع ، لم يكن كحولًا خالصًا ، وبدلاً من ذلك اختلط بكميات ضئيلة من السموم العصبية ، عندها فقط يمكن أن يقضي على أجساد المستخدمين الذين كانوا أقوى من الدببة القطبية.

 

ما الذى حدث؟ كانت بيرسيفوني متفاجئة بعض الشيء. في الماضي ، كلما تجاوزت منتصف الليل ، كان حتى الضيوف الأكثر حماسًا سيعودون إلى النوم بطاعة. لم يكونوا بالتأكيد في أوقات السلم ، لذلك كان الحفاظ على قوتهم مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بما إذا كانوا سيبقون على قيد الحياة أم لا ، ناهيك عن حقيقة أنهم لا يستطيعون الراحة تمامًا حتى أثناء النوم ، ويحتاجون إلى تحويل بعض طاقتهم إلى اليقظة. بُني ازدهار ليدز وسلامها على أساس النيران والدم.

ألقى رودولف نظرة طويلة على أوبراين ، ثم تراجع ببطء عن موقفه القتالي ، قائلاً: “إذا كان هذا هو السبب فقط ، فسنقوم بالالتفاف. ومع ذلك ، فمن الأفضل أن تنصحها بالمغادرة في وقت أقرب “.

ضحك أوبراين مستهزئًا ، قائلاً: “ليس من الضروري أن تكون هناك معركة بيننا ، على الأقل ، ليس بعد. ومع ذلك ، يجب أن تعرف من هو داخل ليدز. إذا كنت لا تزال غير راغب في الالتفاف والإصرار على مهاجمة ليدز ، فعندئذ لا يمكنني قتلك إلا هنا أولاً ، ثم القضاء على جيشك مع إيلين “.

 

الفصل 18.2 – المغادرة

“هذا ليس شيئًا يجب أن تشغل نفسك به.”

 

 

 

عاد رودولف إلى المركبة وأغلق باب المركبة ، بينما ابتعد إيلين وأوبراين عن الطريق. عند تجاوز أوبراين ، خفض رودولف نافذة المركبة ، قائلاً بنبرة عميقة ، “ستشعر بالتأكيد بالندم على القرار الذي اتخذته اليوم.”

كانت نية معركة رودولف التي تم رفعها على الفور إلى ذروتها عقيمة تمامًا ، وغير قادرة على حبسها على الإطلاق. صُدم على الفور ، لكن تعبيره ظل على حاله ، ثم نظر إلى أوبراين قائلاً ، “قتلي يعني حربًا شاملة بين عائلة آرثر وويليام. هل انتهيت بالفعل من استعداداتك؟ “

 

ضحك أوبراين ، ثم قال ، “يجب أن تكون أنت من يندم. بعد الليلة ، ستختفي فرصة الثلاثون في المائة هذه “.

ضحك أوبراين ، ثم قال ، “يجب أن تكون أنت من يندم. بعد الليلة ، ستختفي فرصة الثلاثون في المائة هذه “.

 

 

 

لم يرد رودولف. أغلق النافذة ، ثم انطلقت المركبة نحو الجيش الذي كان جاهزًا وينتظر. أثناء مشاهدة المركبة وهي تغادر ، قالت إيلين فجأة ، “هل ستسمح له حقًا بالرحيل؟ ما زلت أشعر وكأننا يجب أن نقتلهم! لن يكون هناك الكثير من المتاعب “.

 

 

 

هز أوبراين رأسه فقط.

 

 

 

في المركبة ، أشعل رودولف سيجارة ، ثم تنفس بعمق ، وعندها فقط اكتشف أن يده كانت ترتجف بشكل لا إرادي. كان هذا مزيج من الغضب والخوف والإذلال. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي نية لمهاجمة ليدز.

 

 

لا يزال رودولف يحتفظ بموقفه القتالي. امام وقوف إيلين وأوبراين بشكل عرضي ، بدا هذا مثيرًا للضحك بعض الشيء. ومع ذلك ، نظرًا لأن رودولف كان يعرف بالفعل أن المرأة هي إيلين ، حتى لو قال أوبراين إنها لن تتخذ أي إجراء ، فكيف يمكنه أن يجرؤ على خفض حذره؟ إذا انضموا فجأة وهاجموا ، فسيكون لديه على الأقل مجال للرد. بالنسبة للأشخاص الذين وصلوا إلى مستوى مكانته ، هل بقيت أي أهمية في الوجه؟

كانت الليلة هادئة للغاية. سرعان ما تحركت المركبة في الظلام ، حيث يبذل المساعد قصارى جهده للتحكم بثبات في المركبة باستخدام عجلة القيادة التالفة ، والبقاء صامتًا تمامًا طوال الوقت. في الظلام والهدوء ، قال رودولف فجأة بصوت بطيء ، “إيلين المختطفة ، والآن ظهرت بيرسيفوني علنًا ، هاتان الصفعتان على الوجه صاخبة وواضحة حقًا!”

 

 

 

خمن المساعد تقريبًا ما تعنيه كلمات رودولف. لم يستطع إلا أن يصاب بقشعريرة باردة ، متظاهرًا كما لو أنه لم يسمع شيئًا.

 

 

هز أوبراين رأسه فقط.

عندما استيقظت بيرسيفوني ، كانت السماء مظلمة تمامًا بالفعل. هزت رأسها بقوة عدة مرات ، وعندها فقط أدركت أنها كانت في غرفة الضيوف الخلفية للحانة. أخبرتها غرائزها القتالية أنها كانت بالفعل الثالثة صباحًا ، لكن الحانة التي أمامها كانت لا تزال صاخبة للغاية ، وصوت الضحك من وقت لآخر.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هذا ليس شيئًا يجب أن تشغل نفسك به.”

ما الذى حدث؟ كانت بيرسيفوني متفاجئة بعض الشيء. في الماضي ، كلما تجاوزت منتصف الليل ، كان حتى الضيوف الأكثر حماسًا سيعودون إلى النوم بطاعة. لم يكونوا بالتأكيد في أوقات السلم ، لذلك كان الحفاظ على قوتهم مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بما إذا كانوا سيبقون على قيد الحياة أم لا ، ناهيك عن حقيقة أنهم لا يستطيعون الراحة تمامًا حتى أثناء النوم ، ويحتاجون إلى تحويل بعض طاقتهم إلى اليقظة. بُني ازدهار ليدز وسلامها على أساس النيران والدم.

 

 

 

سحبت ساقيها من السرير ببعض الصعوبة ، وما زال رأسها يؤلمها. في هذه الأثناء ، كانت معدتها تتدحرج ، وتحاول باستمرار إرسال ما كان بالداخل للخارج. كان هذا هو الشعور بالسكر. كرهت بيرسيفوني هذا النوع من المشاعر ، لكن لم يكن لديها خيار سوى تحمله. كانت التأثيرات الكحولية لـ الزهرة الزرقاء طويلة ومستمرة ، ولم يكن من السهل التخلص منها ، ولم تكن مثل الكحول العادي ، وهو شيء يمكن للقدرات القضاء عليه ، وهذا بالضبط ما جعل سعره باهظ الثمن. في الواقع ، لم يكن كحولًا خالصًا ، وبدلاً من ذلك اختلط بكميات ضئيلة من السموم العصبية ، عندها فقط يمكن أن يقضي على أجساد المستخدمين الذين كانوا أقوى من الدببة القطبية.

 

 

 

 

 

 

عاد رودولف إلى المركبة وأغلق باب المركبة ، بينما ابتعد إيلين وأوبراين عن الطريق. عند تجاوز أوبراين ، خفض رودولف نافذة المركبة ، قائلاً بنبرة عميقة ، “ستشعر بالتأكيد بالندم على القرار الذي اتخذته اليوم.”

 

 

 

عاد رودولف إلى المركبة وأغلق باب المركبة ، بينما ابتعد إيلين وأوبراين عن الطريق. عند تجاوز أوبراين ، خفض رودولف نافذة المركبة ، قائلاً بنبرة عميقة ، “ستشعر بالتأكيد بالندم على القرار الذي اتخذته اليوم.”

 

 

 

خمن المساعد تقريبًا ما تعنيه كلمات رودولف. لم يستطع إلا أن يصاب بقشعريرة باردة ، متظاهرًا كما لو أنه لم يسمع شيئًا.

 

ألقى رودولف نظرة طويلة على أوبراين ، ثم تراجع ببطء عن موقفه القتالي ، قائلاً: “إذا كان هذا هو السبب فقط ، فسنقوم بالالتفاف. ومع ذلك ، فمن الأفضل أن تنصحها بالمغادرة في وقت أقرب “.

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

في المركبة ، أشعل رودولف سيجارة ، ثم تنفس بعمق ، وعندها فقط اكتشف أن يده كانت ترتجف بشكل لا إرادي. كان هذا مزيج من الغضب والخوف والإذلال. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي نية لمهاجمة ليدز.

لم يرد رودولف. أغلق النافذة ، ثم انطلقت المركبة نحو الجيش الذي كان جاهزًا وينتظر. أثناء مشاهدة المركبة وهي تغادر ، قالت إيلين فجأة ، “هل ستسمح له حقًا بالرحيل؟ ما زلت أشعر وكأننا يجب أن نقتلهم! لن يكون هناك الكثير من المتاعب “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط