نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 10.14

العالم كعدو

العالم كعدو

الفصل 10.14 – العالم كعدو

 

 

 

ثم اندلعت معركة صغيرة لكنها شديدة الشراسة في محيط الهرم الأحمر الداكن. اعتمد الثلاثمائة من الحراس المقربين المتبقين على التضاريس الملائمة لمنزل نائب الملك لمقاومة الحياة والموت. كانوا جنوداً من النخبة والشجاعة ، لكن الشجاعة والدم لم يستطيعا تعويض العدو الذي احتل الأفضلية المطلقة. قام فريق الهجوم المكون من أربعة من الحكام وخمسة عشر مساعدًا بتمزيق الخط الدفاعي للحراس المقربين بسهولة ، ثم بعد اقتحام الهرم ، أصبح سو الذي كان يمسك بالفأس العملاق الهدف الأكثر لفتًا للانتباه. استغل عدد لا يحصى من الحراس المقربين جميع أنواع التضاريس لشن هجمات على سو دون أي تفكير في السلامة الشخصية!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “مدير عام؟” فكر الشيخ قليلاً في المعنى الكامن وراء هذه الكلمة ، وعندها فقط قال ، “… يمكن تسمية دوري على هذا النحو.”

 

 

لم يكن فأس الحرب الذي في يد سو أضعف مما كان عليه في يد موراي. على الرغم من أنه أطلق عمليات المسح البسيطة ، لم يتمكن أي حارس مقرب من تحمل عملية تبادل واحدة. كان دم سو لا يزال يسيل. لم تكن سرعته سريعة ، وخطواته غير ثابتة بعض الشيء ، لكن الهجمات المتكررة لأكثر من عشرة حراس مقربين لا يمكن أن تجعله يبطئ خطوة واحدة. وكانت النتيجة الوحيدة الناتجة عن جهودهم الكبيرة ترك الجثث واحدة تلو الأخرى على السلم.

“حسنًا ، الآن ، أحضرني لرؤية تلك الاحواض الخمسة الخاصة للتدريب.” استدار سو ، وأعطى الشيخ هذا الأمر. شحب وجه الشيخ على الفور. لسبب ما ، شعر فجأة ، الذي عانى من صعوبات لا حصر لها ، وكأنه قد سمع لتوه كلام الشيطان.

 

 

تدفق الدم ببطء على طول الدرج الخام المكون من الصخور ، مما أدى إلى تسطيح منحدرات المسار بصمت.

 

 

“ليست مدينة سيئة ، أنا أحبها. بدءًا من الآن ، إنها ملكي! ” أطل سو على المدينة ، مبتسمًا وهو يعلن ملكيته.

تبع كيبيل وحاكم آخر خلف سو طوال الوقت. كان هذا الحاكم أحد الأفراد الذين حملوا في السابق نية القتل عند النظر إلى الشكل الخلفي لسو. هذه المرة ، احتفظ به سو عن قصد وراءه ، ولكن من قاعدة الهرم إلى القمة ، قدم العديد من الفرص المماثلة ، وكان من الواضح أن هذا القائد كان يكافح ، لكنه قرر في النهاية عدم اتخاذ أي إجراء.

 

هذا جعل سو يشعر مرة أخرى أن حظه كان سيئًا حقًا. لم تكن إصاباته مزيفة حقًا ، فقد أجبره قتل موراي على دفع ثمن باهظ أيضًا ، حيث اعتمد قتل الحراس المقربين على طول الطريق بشكل أكبر على المعرفة الشاملة للمنظر البانورامي بالإضافة إلى فنه القتالي الذي لا يضاهى. ومع ذلك ، كان لدى سو الوقت الكافي للتعافي ، ومع ذلك لم يختر القيام بذلك ، وذلك لإغراء أولئك الذين يقفون وراءه في اتخاذ إجراء. بالطبع ، إذا اتخذوا فعلاً ، فسوف يكتشفون أنهم كانوا مخطئين بشكل فادح.

سار سو أمام هذا الشيخ ، ثم سأل: “هل أنت المدير العام لهذا المكان؟”

 

 

منذ أن ظهر سو من المحيط إلى أن سار في النهاية إلى مدينة ماكا ، مر عشرين يومًا فقط. هذا الوقت القليل لم يكن كافيًا تمامًا لجعل الحكام والمساعدين ينحنون. السبب وراء اتباعهم لسو كان محض خوفًا من الموت. في الوقت الحالي ، كشف سو عن نقاط ضعف لا يمكن أن تكون أكثر وضوحًا ، ومع ذلك لم يجرؤ هؤلاء المتهورون على اتخاذ أي إجراء ، كان هذا حقًا غير معقول بعض الشيء ، ولا يمكن إلا أن يقال إن حظ سو كان سيئًا ، بدون أعذار يمكنه استخدامها للقضاء على التهديدات.

تم قذف الفأس الذي يبلغ وزنه مائة وخمسون كيلوجرامًا ، ومع ذلك استقبلها الشيخ بسهولة. في هذا الموقف الشديد ، أظهر الشيخ قوة لم تكن أقل من خمسة مستويات. إذا لم يكن ذلك بسبب تدمير العمر ، فيجب أن تكون قوته أعلى. تعرف الشيخ على هذا الفأس بشكل طبيعي ، لكنه لم يقل أي شيء ، فقط دعا اثنين من العبيد السود الأقوياء مع أجسام علوية مكشوفة ، وسلم الفأس لهم ، ثم تحدث ببعض السطور. بعد ذلك ، أشار لهم الشيخ بعينيه ، وعندها فقط عاد إلى عيون سو ، وبدأ في إحضار سو في كل ركن من أركان هذا القصر ، علاوة على تقديم تفسيرات وافية ومفصلة.

 

الترجمة: Hunter 

حمل سو الفأس العملاق ، رسم قوسًا منخفضًا. تحرك النصل بسهولة عبر جسم حارس مقرب ، تاركًا وراءه قطعًا طويلًا أسفل أضلاعه كان جيدًا مثل الخيط. كان هذا الحارس المقرب في الأصل يختبئ خلف الزاوية ، وعندما هرع فجأة ، اكتشف بيأس أن جسده اصطدم بالفأس الذي تم تلويحه للتو.

 

 

تم ترك كيبيل والحاكم آخر عند مدخل القصر. لم يكن للقصر أكثر من مائة خادمة بكل أنواع المظهر الجميل فحسب ، بل كان هناك أكثر من عشرة عبيد سود أقوياء ونشطاء ، لدرجة أنه كان هناك عشرة محاربين مخصيين لم تكن قدراتهم أدنى من الحراس الشخصيين. ومع ذلك ، خلال الجولة بأكملها ، كان كل منهم سهل الانقياد بشكل استثنائي. على الرغم من أن سو يمكن أن يشعر بنظرة خطيرة من وقت لآخر ، إلا أنه لم يواجه أي هجمات. عندما غادر العبدان الأسودان مع الفأس ، أبلغوا على الفور كل شخص واجهوه لكي يصبح مطيعا. من الواضح أن هذا ما أمر به الشيخ ، وأطاع كل من في القصر. كان لا بد من القول إن الأشخاص الذين يمكنهم البقاء بجانب موراي والاستمرار في العيش كانوا أذكياء للغاية.

كان هذا هو الحارس القريب الأخير. خفض سو الفأس التي كانت يقطر من الدم ، ثم دخل قصر موراي الفخم والباهظ. عند الدخول من خلال الأبواب التي وصل ارتفاعها إلى سبعة أمتار ، صعد سو على سجادة قرمزية. كان هناك أكثر من عشر خادمات يرتدين ملابس مكشوفة ووضعيات فريدة ، أجسادهن ترتعش ، ورؤوسهن منخفضة ، ومن الواضح أنهن بالكاد تمكنوا من منع أنفسهن من الانهيار بسبب الخوف. في نهاية السجادة الحمراء وقف شيخ ذابل ، جسده مزين بملابس الإمبراطورية التقليدية الملونة ببراعة. كشف وجهه المغطى بتجاعيد عميقة عن عمره العظيم. عندما رأى سو ، لم يكشف عن خوفه مثل الآخرين ، بل أظهر ابتسامة مريرة بوضوح.

 

 

رمى سو الفأس إلى الشيخ وقال ، “خذها ، اطلب من أحد تنظيفها. بعد ذلك ، ستحضرني معك لتريني الجوار “.

سار سو أمام هذا الشيخ ، ثم سأل: “هل أنت المدير العام لهذا المكان؟”

تدفق الدم ببطء على طول الدرج الخام المكون من الصخور ، مما أدى إلى تسطيح منحدرات المسار بصمت.

 

 

“مدير عام؟” فكر الشيخ قليلاً في المعنى الكامن وراء هذه الكلمة ، وعندها فقط قال ، “… يمكن تسمية دوري على هذا النحو.”

لم يكن فأس الحرب الذي في يد سو أضعف مما كان عليه في يد موراي. على الرغم من أنه أطلق عمليات المسح البسيطة ، لم يتمكن أي حارس مقرب من تحمل عملية تبادل واحدة. كان دم سو لا يزال يسيل. لم تكن سرعته سريعة ، وخطواته غير ثابتة بعض الشيء ، لكن الهجمات المتكررة لأكثر من عشرة حراس مقربين لا يمكن أن تجعله يبطئ خطوة واحدة. وكانت النتيجة الوحيدة الناتجة عن جهودهم الكبيرة ترك الجثث واحدة تلو الأخرى على السلم.

 

 

رمى سو الفأس إلى الشيخ وقال ، “خذها ، اطلب من أحد تنظيفها. بعد ذلك ، ستحضرني معك لتريني الجوار “.

 

 

 

تم قذف الفأس الذي يبلغ وزنه مائة وخمسون كيلوجرامًا ، ومع ذلك استقبلها الشيخ بسهولة. في هذا الموقف الشديد ، أظهر الشيخ قوة لم تكن أقل من خمسة مستويات. إذا لم يكن ذلك بسبب تدمير العمر ، فيجب أن تكون قوته أعلى. تعرف الشيخ على هذا الفأس بشكل طبيعي ، لكنه لم يقل أي شيء ، فقط دعا اثنين من العبيد السود الأقوياء مع أجسام علوية مكشوفة ، وسلم الفأس لهم ، ثم تحدث ببعض السطور. بعد ذلك ، أشار لهم الشيخ بعينيه ، وعندها فقط عاد إلى عيون سو ، وبدأ في إحضار سو في كل ركن من أركان هذا القصر ، علاوة على تقديم تفسيرات وافية ومفصلة.

حمل سو الفأس العملاق ، رسم قوسًا منخفضًا. تحرك النصل بسهولة عبر جسم حارس مقرب ، تاركًا وراءه قطعًا طويلًا أسفل أضلاعه كان جيدًا مثل الخيط. كان هذا الحارس المقرب في الأصل يختبئ خلف الزاوية ، وعندما هرع فجأة ، اكتشف بيأس أن جسده اصطدم بالفأس الذي تم تلويحه للتو.

 

تبع كيبيل وحاكم آخر خلف سو طوال الوقت. كان هذا الحاكم أحد الأفراد الذين حملوا في السابق نية القتل عند النظر إلى الشكل الخلفي لسو. هذه المرة ، احتفظ به سو عن قصد وراءه ، ولكن من قاعدة الهرم إلى القمة ، قدم العديد من الفرص المماثلة ، وكان من الواضح أن هذا القائد كان يكافح ، لكنه قرر في النهاية عدم اتخاذ أي إجراء.

تم ترك كيبيل والحاكم آخر عند مدخل القصر. لم يكن للقصر أكثر من مائة خادمة بكل أنواع المظهر الجميل فحسب ، بل كان هناك أكثر من عشرة عبيد سود أقوياء ونشطاء ، لدرجة أنه كان هناك عشرة محاربين مخصيين لم تكن قدراتهم أدنى من الحراس الشخصيين. ومع ذلك ، خلال الجولة بأكملها ، كان كل منهم سهل الانقياد بشكل استثنائي. على الرغم من أن سو يمكن أن يشعر بنظرة خطيرة من وقت لآخر ، إلا أنه لم يواجه أي هجمات. عندما غادر العبدان الأسودان مع الفأس ، أبلغوا على الفور كل شخص واجهوه لكي يصبح مطيعا. من الواضح أن هذا ما أمر به الشيخ ، وأطاع كل من في القصر. كان لا بد من القول إن الأشخاص الذين يمكنهم البقاء بجانب موراي والاستمرار في العيش كانوا أذكياء للغاية.

حمل سو الفأس العملاق ، رسم قوسًا منخفضًا. تحرك النصل بسهولة عبر جسم حارس مقرب ، تاركًا وراءه قطعًا طويلًا أسفل أضلاعه كان جيدًا مثل الخيط. كان هذا الحارس المقرب في الأصل يختبئ خلف الزاوية ، وعندما هرع فجأة ، اكتشف بيأس أن جسده اصطدم بالفأس الذي تم تلويحه للتو.

 

 

استمرت الجولة لمدة نصف ساعة كاملة. في النهاية ، وقف سو أمام منصة المراقبة المفضلة لموراي عندما كان على قيد الحياة. عندما نظر من هذا المكان ، كان بإمكانه التقاط كل مدينة ماكا في عينيه. ربما بسبب التقاليد ، كانت الوان مدينة ماكا مشرقة وجميلة مثل قماش ملون رائع ، تألق مليء بالحيوية.

تدفق الدم ببطء على طول الدرج الخام المكون من الصخور ، مما أدى إلى تسطيح منحدرات المسار بصمت.

 

 

“ليست مدينة سيئة ، أنا أحبها. بدءًا من الآن ، إنها ملكي! ” أطل سو على المدينة ، مبتسمًا وهو يعلن ملكيته.

 

 

تبع كيبيل وحاكم آخر خلف سو طوال الوقت. كان هذا الحاكم أحد الأفراد الذين حملوا في السابق نية القتل عند النظر إلى الشكل الخلفي لسو. هذه المرة ، احتفظ به سو عن قصد وراءه ، ولكن من قاعدة الهرم إلى القمة ، قدم العديد من الفرص المماثلة ، وكان من الواضح أن هذا القائد كان يكافح ، لكنه قرر في النهاية عدم اتخاذ أي إجراء.

كما لو كان للتعليق على كلمات سو ، اندلعت عدة انفجارات من اللهب في وقت واحد من عدة زوايا من المدينة!

 

 

 

“حسنًا ، الآن ، أحضرني لرؤية تلك الاحواض الخمسة الخاصة للتدريب.” استدار سو ، وأعطى الشيخ هذا الأمر. شحب وجه الشيخ على الفور. لسبب ما ، شعر فجأة ، الذي عانى من صعوبات لا حصر لها ، وكأنه قد سمع لتوه كلام الشيطان.

 

 

لم يكن فأس الحرب الذي في يد سو أضعف مما كان عليه في يد موراي. على الرغم من أنه أطلق عمليات المسح البسيطة ، لم يتمكن أي حارس مقرب من تحمل عملية تبادل واحدة. كان دم سو لا يزال يسيل. لم تكن سرعته سريعة ، وخطواته غير ثابتة بعض الشيء ، لكن الهجمات المتكررة لأكثر من عشرة حراس مقربين لا يمكن أن تجعله يبطئ خطوة واحدة. وكانت النتيجة الوحيدة الناتجة عن جهودهم الكبيرة ترك الجثث واحدة تلو الأخرى على السلم.

 

استمرت الجولة لمدة نصف ساعة كاملة. في النهاية ، وقف سو أمام منصة المراقبة المفضلة لموراي عندما كان على قيد الحياة. عندما نظر من هذا المكان ، كان بإمكانه التقاط كل مدينة ماكا في عينيه. ربما بسبب التقاليد ، كانت الوان مدينة ماكا مشرقة وجميلة مثل قماش ملون رائع ، تألق مليء بالحيوية.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “مدير عام؟” فكر الشيخ قليلاً في المعنى الكامن وراء هذه الكلمة ، وعندها فقط قال ، “… يمكن تسمية دوري على هذا النحو.”

 

 

 

تبع كيبيل وحاكم آخر خلف سو طوال الوقت. كان هذا الحاكم أحد الأفراد الذين حملوا في السابق نية القتل عند النظر إلى الشكل الخلفي لسو. هذه المرة ، احتفظ به سو عن قصد وراءه ، ولكن من قاعدة الهرم إلى القمة ، قدم العديد من الفرص المماثلة ، وكان من الواضح أن هذا القائد كان يكافح ، لكنه قرر في النهاية عدم اتخاذ أي إجراء.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

منذ أن ظهر سو من المحيط إلى أن سار في النهاية إلى مدينة ماكا ، مر عشرين يومًا فقط. هذا الوقت القليل لم يكن كافيًا تمامًا لجعل الحكام والمساعدين ينحنون. السبب وراء اتباعهم لسو كان محض خوفًا من الموت. في الوقت الحالي ، كشف سو عن نقاط ضعف لا يمكن أن تكون أكثر وضوحًا ، ومع ذلك لم يجرؤ هؤلاء المتهورون على اتخاذ أي إجراء ، كان هذا حقًا غير معقول بعض الشيء ، ولا يمكن إلا أن يقال إن حظ سو كان سيئًا ، بدون أعذار يمكنه استخدامها للقضاء على التهديدات.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط