الصحوة
الفصل 5.2 – الصحوة
“ولكن لا توجد طريقة لإكمال هذا! عليك أن تعطيني المزيد من القادة ، وكذلك القادة الأقوياء ، وليس هؤلاء الرفاق الجميلين ولكن غير المجديين! إنهم ليسوا مفيدين كما يبدون من البيانات على الإطلاق! هل تصدقين أن ثلاثة قادة من الدرجة الأولى ماتوا في أيدي امرأة من المستوى الخامس فقط؟ آه ، إنها الآن في المستوى السادس بالفعل ، كل ذلك بفضل مساعدة هؤلاء القادة. إنها ليست أكثر من أدوات لإعطاء نقاط التطور! “
نظرًا لعدم تمكن قادة الدرجة الأولى من فعل أي شيء ، فقد تُرك دياستر عاجزًا ضد هذه الفتاة الصغيرة المجنونة. أثناء مشاهدتها لموقفها المختلف المليئ بالقوة وهي تقاتل أعدائها ، انطلقت الشعلة في قلب دياستر مباشرة. قام بتطهير حلقه بصوت أجش ، ثم سار مساعدان مختلقان. بدوا متطابقين تقريبًا ، بوجوه جميلة وأجساد آسرة ، لكن وجههم الخالي تمامًا من التعبيرات وعيونهم الخالية من التعبيرات حطم كل إدراك للجمال. مزق دياستر ملابسهم مباشرة ، وهو يحدق بشدة في صورة الاطار المتجمد للسيدة الشابة وهي تقفز ، وأمسك بإحدى النساء ، ثم بدأ في تحريك جسده بشكل مكثف وبدائي.
ومع ذلك ، بعد أن تحرك خصره عدة مرات فقط ، حتى قبل انتهاء المقدمة ، فتحت الأبواب الأوتوماتيكية لغرفة التحضير للمعركة. دخل ضابط وسيم وطويل القامة ، ولم يعير ما كان يحدث حاليًا بأي انتباه بينما كان يتحدث بصوت واضح ، “القائد العظيم ، جلالتها باندورا قد اتصلت بغرفة القيادة ، وطلبت منك التوجه فورًا وقبول الاوامر!”
“ماذا؟” كان دياستر ، الذي انقطعت شهيته للتو ، غاضبًا بشكل طبيعي.
“هذا هو أعلى مستوى امر من الرسول العظيم!” لا يبدو أن باندورا تستسلم على الإطلاق. “إذا لم تتمكن من إكمال هذه المهمة ، فعندئذ في اليوم العاشر ، ستُقتل تمامًا بدون استثناء.”
لم يفهم الرجل المختلق ما هو الخوف ، وكرر نفسه بصوت عالٍ مرة أخرى. بدا دياستر وكأنه يريد القتل ، لكن بصفته والدها ، فهم جيدًا النتيجة النهائية لباندورا. بعد وزن الأشياء قليلاً ، بدأ يمشي بخطوات كبيرة نحو غرفة القيادة.
“أنا بحاجة إلى الطاقة! في غضون ثلاثة أيام ، يجب تخفيض جميع احتياجات الطاقة في المنشآت إلى الحد الأدنى. سلم كل الطاقة ، بما في ذلك سلطة الطاقة الاحتياطية. في غضون الأيام العشرة المقبلة ، تحتاج إلى إيجاد طريقة لشغل محطات الطاقة التي يمكن أن تنتج ما لا يقل عن خمسة ملايين واط ، أو الحصول على مصادر طاقة بديلة مماثلة “. كان صوت باندورا باردًا مثل الجليد.
داخل غرفة القيادة ، تم عرض صورة باندورا الثلاثية الأبعاد. نظرت إلى دياستر الذي لم يتم ربط سرواله حتى ، وحاجبيها يتجعدان قليلاً كما قالت ببرود ، “يجب أن تفهم جيدًا سبب اتصالي بهذا المكان. ليس لدي خيار سوى تذكيرك بأن تخطي حدودي بطريقة ملتوية هو القرار الأكثر حماقة “.
لم ترد باندورا ، فقط نظرت بهدوء إلى دياستر. ومع ذلك ، فقد فهم بالفعل.
“و؟ مع الأشياء التي فعلتها لوالدتك ، من الواضح أنك لن تمانع في قتل والدك أيضًا “. قال دياستر بضحكة باردة.
“ولكن لا توجد طريقة لإكمال هذا! عليك أن تعطيني المزيد من القادة ، وكذلك القادة الأقوياء ، وليس هؤلاء الرفاق الجميلين ولكن غير المجديين! إنهم ليسوا مفيدين كما يبدون من البيانات على الإطلاق! هل تصدقين أن ثلاثة قادة من الدرجة الأولى ماتوا في أيدي امرأة من المستوى الخامس فقط؟ آه ، إنها الآن في المستوى السادس بالفعل ، كل ذلك بفضل مساعدة هؤلاء القادة. إنها ليست أكثر من أدوات لإعطاء نقاط التطور! “
أدى تهديد باندورا بالقتل أخيرًا إلى جعل دياستر يتخلى عن موقفه المتهور والغير صادق. سأل بغضب ، “إذا ما هي المهمة بالضبط؟”
“اسمح لي أن أذكرك مرة أخرى. أنت خائفًا تمامًا من الموت ، والآن ، لا ترغب في الموت بعد. “
أدى تهديد باندورا بالقتل أخيرًا إلى جعل دياستر يتخلى عن موقفه المتهور والغير صادق. سأل بغضب ، “إذا ما هي المهمة بالضبط؟”
الفصل 5.2 – الصحوة
الترجمة: Hunter
“أنا بحاجة إلى الطاقة! في غضون ثلاثة أيام ، يجب تخفيض جميع احتياجات الطاقة في المنشآت إلى الحد الأدنى. سلم كل الطاقة ، بما في ذلك سلطة الطاقة الاحتياطية. في غضون الأيام العشرة المقبلة ، تحتاج إلى إيجاد طريقة لشغل محطات الطاقة التي يمكن أن تنتج ما لا يقل عن خمسة ملايين واط ، أو الحصول على مصادر طاقة بديلة مماثلة “. كان صوت باندورا باردًا مثل الجليد.
“أنت تقولين إنه في ظل الوضع ، بدون أي جنود أو دبابات إضافية ، فقط بالاعتماد على بضعة آلاف من قطع القمامة الحالية ، أقل من خمسة من قادة الدرجة الأولى ، أجد طريقة لاحتلال محطتين أو أكثر من محطات الطاقة؟ ! اقتليني مباشرة! ” ختم دياستر بالغضب.
“هذا هو أعلى مستوى امر من الرسول العظيم!” لا يبدو أن باندورا تستسلم على الإطلاق. “إذا لم تتمكن من إكمال هذه المهمة ، فعندئذ في اليوم العاشر ، ستُقتل تمامًا بدون استثناء.”
اختفت شخصية باندورا تدريجياً ، تاركة دياستر وحده في غرفة القيادة ، تاركة إياه يتعامل مع صدمته وحده. كان لديها مشاكلها الخاصة للتعامل معها.
“ولكن لا توجد طريقة لإكمال هذا! عليك أن تعطيني المزيد من القادة ، وكذلك القادة الأقوياء ، وليس هؤلاء الرفاق الجميلين ولكن غير المجديين! إنهم ليسوا مفيدين كما يبدون من البيانات على الإطلاق! هل تصدقين أن ثلاثة قادة من الدرجة الأولى ماتوا في أيدي امرأة من المستوى الخامس فقط؟ آه ، إنها الآن في المستوى السادس بالفعل ، كل ذلك بفضل مساعدة هؤلاء القادة. إنها ليست أكثر من أدوات لإعطاء نقاط التطور! “
لم ترد باندورا ، فقط نظرت بهدوء إلى دياستر. ومع ذلك ، فقد فهم بالفعل.
“و؟ مع الأشياء التي فعلتها لوالدتك ، من الواضح أنك لن تمانع في قتل والدك أيضًا “. قال دياستر بضحكة باردة.
هدر دياستر بشكل هستيري. لم تراقبه باندورا إلا بهدوء ، وعيناها الباردة تجعله يهدأ تدريجياً. الآن فقط شعر ببرودة تقشعر لها الأبدان.
“لماذا هناك حاجة فجأة إلى كل هذا القدر من الطاقة؟” فجأة سأل دياستر ، “هل يمكن أنه … سوف يصحى؟!”
الفصل 5.2 – الصحوة
“اسمح لي أن أذكرك مرة أخرى. أنت خائفًا تمامًا من الموت ، والآن ، لا ترغب في الموت بعد. “
لم ترد باندورا ، فقط نظرت بهدوء إلى دياستر. ومع ذلك ، فقد فهم بالفعل.
ومع ذلك ، اليوم ، بعد أن أنهى آخر قائد من الدرجة الثالثة فحصه ، أغلقت جميع منشآت منطقة السلاح الواحدة تلو الأخرى ، حتى مع إطفاء الإضاءة ، لم يتبقى سوى إضاءة الطوارئ في الممرات. في غضون ذلك ، توقفت خلال الأيام الماضية جميع أنواع أعمال إنتاج الأسلحة ، لدرجة أنه حتى إنتاج الحديد وجميع أنواع مصانع صهر المعادن أوقفت عملياتها. بمجرد توقف أفران الصهر والمواقد الكهربائية ، ستكون الخسائر هائلة بالتأكيد.
اختفت شخصية باندورا تدريجياً ، تاركة دياستر وحده في غرفة القيادة ، تاركة إياه يتعامل مع صدمته وحده. كان لديها مشاكلها الخاصة للتعامل معها.
كان عش العقرب مدينة صناعية كبيرة وحديثة. شكلت عشرات المصانع ذات الأحجام المختلفة أحجية هذه المدينة. كانت تقع على حافة البحيرات الكبرى ، وقد وصلت خطوط أنابيب ممتصة للماء بسمك يزيد عن عشرة أمتار بعمق في البحيرة ، وتمتص مياه البحيرة بجنون وباستمرار. كانت المياه في البحيرة زرقاء ، لذلك كانت نقية مثل الياقوت الضخم. ومع ذلك ، عندما يقترب المرء من شاطئ البحيرة ، فإن الإشعاع القوي سيذكر أولئك الذين لم يكونوا حريصين على أن هذه كانت منطقة موت.
ومع ذلك ، بعد أن تحرك خصره عدة مرات فقط ، حتى قبل انتهاء المقدمة ، فتحت الأبواب الأوتوماتيكية لغرفة التحضير للمعركة. دخل ضابط وسيم وطويل القامة ، ولم يعير ما كان يحدث حاليًا بأي انتباه بينما كان يتحدث بصوت واضح ، “القائد العظيم ، جلالتها باندورا قد اتصلت بغرفة القيادة ، وطلبت منك التوجه فورًا وقبول الاوامر!”
وقفت عدة أنابيب دخان كثيفة يبلغ سمكها عشرات الأمتار بشكل عمودي ، وكان مظهرها مذهلاً للغاية. أطلقوا بخارًا أبيض اللون ، يعتمد التوربين أدناه على طاقة كهربائية هائلة. كان عش العقرب اليا بالكامل تقريبًا ، حيث تحتوي جميع أنواع المواد الخام على ممرات ومخارج متخصصة. في هذه الأثناء ، كان البشر المختلقون بحاجة فقط إلى الخروج من غرفة الفحص إلى غرفة المعدات ، وبعد ذلك سيتم وضع جميع معداتهم بالفعل في الموقع المحدد. بعد ارتداء ملابسهم بشكل صحيح ، سيدخلون منطقة السلاح للخضوع لاختبار النظام. فقط ، في تعريف عقارب الكارثة، كان الأشخاص المختلقون ومعداتهم وحدة متكاملة ، نظام قتالي كامل. كانت هذه آلة حرب كبيرة بشكل لا يضاهى ، وما زالوا لم يظهروا كامل إمكاناتها في المعارك الماضية حتى الآن.
اختفت شخصية باندورا تدريجياً ، تاركة دياستر وحده في غرفة القيادة ، تاركة إياه يتعامل مع صدمته وحده. كان لديها مشاكلها الخاصة للتعامل معها.
ومع ذلك ، اليوم ، بعد أن أنهى آخر قائد من الدرجة الثالثة فحصه ، أغلقت جميع منشآت منطقة السلاح الواحدة تلو الأخرى ، حتى مع إطفاء الإضاءة ، لم يتبقى سوى إضاءة الطوارئ في الممرات. في غضون ذلك ، توقفت خلال الأيام الماضية جميع أنواع أعمال إنتاج الأسلحة ، لدرجة أنه حتى إنتاج الحديد وجميع أنواع مصانع صهر المعادن أوقفت عملياتها. بمجرد توقف أفران الصهر والمواقد الكهربائية ، ستكون الخسائر هائلة بالتأكيد.
“ولكن لا توجد طريقة لإكمال هذا! عليك أن تعطيني المزيد من القادة ، وكذلك القادة الأقوياء ، وليس هؤلاء الرفاق الجميلين ولكن غير المجديين! إنهم ليسوا مفيدين كما يبدون من البيانات على الإطلاق! هل تصدقين أن ثلاثة قادة من الدرجة الأولى ماتوا في أيدي امرأة من المستوى الخامس فقط؟ آه ، إنها الآن في المستوى السادس بالفعل ، كل ذلك بفضل مساعدة هؤلاء القادة. إنها ليست أكثر من أدوات لإعطاء نقاط التطور! “
بعد فترة وجيزة ، وبصرف النظر عن محطة توليد الكهرباء ، تم إغلاق جميع المصانع.
كان عش العقرب مدينة صناعية كبيرة وحديثة. شكلت عشرات المصانع ذات الأحجام المختلفة أحجية هذه المدينة. كانت تقع على حافة البحيرات الكبرى ، وقد وصلت خطوط أنابيب ممتصة للماء بسمك يزيد عن عشرة أمتار بعمق في البحيرة ، وتمتص مياه البحيرة بجنون وباستمرار. كانت المياه في البحيرة زرقاء ، لذلك كانت نقية مثل الياقوت الضخم. ومع ذلك ، عندما يقترب المرء من شاطئ البحيرة ، فإن الإشعاع القوي سيذكر أولئك الذين لم يكونوا حريصين على أن هذه كانت منطقة موت.
بعد فترة وجيزة ، وبصرف النظر عن محطة توليد الكهرباء ، تم إغلاق جميع المصانع.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
