نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 23.6

السير على طريق العودة

السير على طريق العودة

الفصل 23.6 – السير على طريق العودة

 

 

في هذه الأثناء ، في العالم الروحي ، كان بإمكان سو فقط سحب الأشياء لأطول فترة ممكنة لمنع سيرينديلا من مهاجمة جسده عند الاستيقاظ.

في هذه اللحظة حدث مشهد غريب. بدأ جسد سيرينديلا في إطلاق بريق متوهج ، ثم بدأت ذراعي ماتشارد بشكل غير متوقع في الدخول تدريجياً إلى فخذ سيرينديلا. غرق وجهه الذي تم الضغط عليه بشدة ، علاوة على ذلك لا يزال يواصل القيام بذلك تدريجياً. بدا ماتشارد وكأنه قد ذاب ، واستوعبته سيرينديلا باستمرار ، وفي النهاية اندمج تمامًا في جسدها! بقيت الملابس التي كان يرتديها فقط في مكانها الأصلي ، بينما تدحرج الكتاب المقدس على فخذها ، وهبط في قاعدة التابوت الكريستالي بصوت با.  

كان الهدير مدويًا وشرسًا ، مليئًا بالغضب ، بالإضافة إلى قليل من عدم الرغبة في قبول هذا الواقع. 

 

تم تدمير نجوم الموت الواحدة تلو الأخرى ، من مجموعة نجمية لا نهاية لها إلى مجموعات لا حصر لها من النجوم. ومضت بقع ضوئية لا نهاية لها ، نتيجة انهيار نجوم الموت واحدا تلو الآخر. في هذه الأثناء ، ظهر سو الذي وقف في مركز مجموعة النجوم ، مفكرًا في بعض الأمور غير ذات الصلة.

استمرت المعركة الروحية. كانت كوكبة موت سو لا تزال تتوسع إلى ما لا نهاية ، إلى الحد الذي كانت فيه العديد من نجوم الموت لا تزال تتحرك ، في النهاية تتجه نحو نهر النجوم القادم. ومع ذلك ، تضاعف التيار النجمي المتوهج بلا نهاية ، وولد ودمر باستمرار ، من سيرورة الحياة إلى الموت ، أطلق قوة هائلة ، مهاجمة وتدمير مجموعات النجوم هذه من الموت. كان سو بالفعل في وضع غير مؤاتٍ تمامًا ، فتوسع كوكبة الموت لم يكن كافيًا تمامًا لمواكبة سرعة تدميرها.

 

 

كان الهدير مدويًا وشرسًا ، مليئًا بالغضب ، بالإضافة إلى قليل من عدم الرغبة في قبول هذا الواقع. 

ومع ذلك ، أثناء وقوفه على نجم الموت الجديد ، أطلق سو ابتسامة باهتة. كان يعلم أن جسده قد أنجز مهمته أيضًا ، حيث قام بنجاح بقضم قطعة صغيرة من نسيج جسد سيرينديلا ، والحصول على بضع قطرات من الدم. بعد ذلك مباشرة ، أصبح جسده مثل الوحش البري ، معتمداً على غرائزه لإعادته في أسرع وقت ممكن.

 

 

بعد ذلك مباشرة ، ضحك بلا حول ولا قوة. لم يكن هناك سبب ، حقًا لم يكن هناك سبب على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن كل شيء يجب أن يكون كذلك. منذ اللحظة الذي حدد فيها سو القرار لتربيتها، كان الأمر دائمًا على هذا النحو. 

في هذه الأثناء ، في العالم الروحي ، كان بإمكان سو فقط سحب الأشياء لأطول فترة ممكنة لمنع سيرينديلا من مهاجمة جسده عند الاستيقاظ.

 

 

 

كان الدمار لا مفر منه. بمجرد هزيمته في هذا الصدام بين العوالم الروحية ، سيختفي وعي سو الكامل ، ويصبح جسده وحشًا متوحشًا لا يعمل إلا على الغريزة. لم يكن سو متأكدًا مما إذا كان جسده سيطور ذكاءً مرة أخرى بعد وفاته وفقًا لأوامر غرائزه ، أو سيطور وعيًا جديدًا. حتى لو طور ذكاء ووعيًا جديدين ، فسيظل ذلك شخصًا جديدًا تمامًا ، ولن يكون سو. ومع ذلك ، بالنسبة لسو ، لم يعد هذا مهمًا بالفعل. قبل الدخول في معركة العوالم الروحية ، أعطى جسده ترتيبًا نهائيًا واحدًا ، وفي الوقت الحالي ، كان الترتيب قيد التقدم بالفعل.

في الظلام اللامتناهي ، ظهر عمود سميك لا يضاهى من الضوء الأبيض في أرض الراحة ، وأطلق مباشرة في السماء! داخل عمود الضوء ، كان المعبد المقدس يتدحرج صعودًا ، ويتفكك باستمرار ، ويرسل جزءًا بعد قطعة من المواد الحجرية في جميع الاتجاهات ، بالإضافة إلى قذف الشخصيات البشرية إلى أعلى. في وسط عمود الضوء ، قامت امرأة أطلقت إشراقًا مبهرًا من جسدها بالكامل. بعد إطلاق صرخة طويلة ترددت صداها خلال الليل الغائم ، حلقت بعد ذلك في اتجاه البحر العظيم. 

 

 

تم تدمير نجوم الموت الواحدة تلو الأخرى ، من مجموعة نجمية لا نهاية لها إلى مجموعات لا حصر لها من النجوم. ومضت بقع ضوئية لا نهاية لها ، نتيجة انهيار نجوم الموت واحدا تلو الآخر. في هذه الأثناء ، ظهر سو الذي وقف في مركز مجموعة النجوم ، مفكرًا في بعض الأمور غير ذات الصلة.

 

 

 

لماذا كان عليه أن يفعل الكثير من أجلها؟ اعتقد سو.

 

 

 

بعد ذلك مباشرة ، ضحك بلا حول ولا قوة. لم يكن هناك سبب ، حقًا لم يكن هناك سبب على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن كل شيء يجب أن يكون كذلك. منذ اللحظة الذي حدد فيها سو القرار لتربيتها، كان الأمر دائمًا على هذا النحو. 

 

 

 

في الواقع ، لم يكن هناك سبب أيضًا. منذ أن فعل ذلك ، فعل ذلك بالفعل. يمكن أن يكون هذا العالم أيضًا بسيطًا للغاية في بعض الأحيان. 

أغلق سو فمه بإحكام ، وسرعان ما تحرك اللحم الملتهب إلى أسفل حلقه. فجأة مد يده ليمسك بحلقه ، وحفر فيه بشراسة ، واقتلاع قطعة كبيرة من اللحم بشكل غير متوقع ، وكاد يمزق ثلثي رقبته! ثم بذل قوته ، ودفع قطعة اللحم هذه نحو مدخل القاعة. وبينما كان الجسد لا يزال في الجو ، سرعان ما بدأ يتغير ، ووصل إلى أربعة مخالب رفيعة ، بالإضافة إلى عرض اثنين من الأطراف الأمامية المسطحة ولكن الحادة. لقد تحول إلى مخلوق صغير غير عادي في غمضة عين ، علاوة على ذلك ، اندفع نحو الدرج بسرعة ورشاقة لا تتناسب مع جسمه ، وأطلق صرخة حادة تصم الاذان أثناء صعوده لأعلى. في غضون ثوانٍ قليلة ، اندفع بالفعل متجاوزًا الممر الذي يبلغ طوله عدة مئات من الأمتار!

 

 

ضحك سو على الرغم من نفسه ، “حقًا سخيف …” 

لماذا كان عليه أن يفعل الكثير من أجلها؟ اعتقد سو.

 

 

لم تكن العاصفة الكونية التي من شأنها أن تمحو نجوم الموت بعيدة بالفعل. شاهد سو ذلك ، في انتظار وصولها.

 

 

في القاعة الرئيسية ، قام سو الذي كان يمسك بجسد سيرينديلا بإلقاء رأسه بشدة ، بشكل غير متوقع بالقوة تمزيق شريحة من اللحم من جسدها القاسي بشكل لا يضاهى! أطلقت سيرينديلا صرخة مؤلمة ، صرخة مدوية تحطم كل شيء في هذه القاعة الرئيسية!

 

 

الآن ، اليوم ، مات جميع الفرسان السبعة العظماء من الماضي تمامًا.

أغلق سو فمه بإحكام ، وسرعان ما تحرك اللحم الملتهب إلى أسفل حلقه. فجأة مد يده ليمسك بحلقه ، وحفر فيه بشراسة ، واقتلاع قطعة كبيرة من اللحم بشكل غير متوقع ، وكاد يمزق ثلثي رقبته! ثم بذل قوته ، ودفع قطعة اللحم هذه نحو مدخل القاعة. وبينما كان الجسد لا يزال في الجو ، سرعان ما بدأ يتغير ، ووصل إلى أربعة مخالب رفيعة ، بالإضافة إلى عرض اثنين من الأطراف الأمامية المسطحة ولكن الحادة. لقد تحول إلى مخلوق صغير غير عادي في غمضة عين ، علاوة على ذلك ، اندفع نحو الدرج بسرعة ورشاقة لا تتناسب مع جسمه ، وأطلق صرخة حادة تصم الاذان أثناء صعوده لأعلى. في غضون ثوانٍ قليلة ، اندفع بالفعل متجاوزًا الممر الذي يبلغ طوله عدة مئات من الأمتار!

تمامًا كما كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض في فزع ، اهتزت الأرض تحت أقدامهم فجأة ، وفي غمضة عين ، بدأت القاعة المقدسة بأكملها في الاهتزاز. قبل أن يتاح لهم الوقت للرد ، تمزق سطح الأرض فجأة ، وانطلقت موجة انفجار فجأة من تحت الأرض ، فجرت القاعة المقدسة بأكملها في سماء الليل!

 

تم تدمير نجوم الموت الواحدة تلو الأخرى ، من مجموعة نجمية لا نهاية لها إلى مجموعات لا حصر لها من النجوم. ومضت بقع ضوئية لا نهاية لها ، نتيجة انهيار نجوم الموت واحدا تلو الآخر. في هذه الأثناء ، ظهر سو الذي وقف في مركز مجموعة النجوم ، مفكرًا في بعض الأمور غير ذات الصلة.

عند مدخل غرفة الوعظ المؤدية إلى ممر تحت الأرض ، أحاط العديد من الفرسان العظماء بجثة الشيخ ، وكانت وجوههم مليئة بالصدمة. اجتمع الجميع معًا في حالة من الذعر ، ولم يعرفوا كيف يتعاملون مع الوضع الحالي. كان المكان الموجود أسفل غرفة الوعظ هو الأرض المقدسة للصليبيين ، وهو مكان يُمنع منعًا باتًا من دخوله. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان هناك عدو قوي بشكل لا يمكن تصوره قتل الشيخ ، واقتحام المنطقة المحظورة ، فماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟ علاوة على ذلك ، من كان لديه هذا النوع من المهارة ، ليتمكن من قتل فارس نجمة الصباح ساميليان ، أحد الفرسان السبعة الذين تبعوا جوسجلاف، أحد مؤسسي الصليبيين المقدسين ، في مثل هذا الوقت القصير؟ في السنوات التي لا تنتهي ، كان الفرسان السبعة من الماضي قد تلاشوا واحدًا تلو الآخر ، ولم يشغل سوى ماتشارد أهم منصب كفارس جالب النور.

لماذا كان عليه أن يفعل الكثير من أجلها؟ اعتقد سو.

 

الآن ، اليوم ، مات جميع الفرسان السبعة العظماء من الماضي تمامًا.

الآن ، اليوم ، مات جميع الفرسان السبعة العظماء من الماضي تمامًا.

استمرت المعركة الروحية. كانت كوكبة موت سو لا تزال تتوسع إلى ما لا نهاية ، إلى الحد الذي كانت فيه العديد من نجوم الموت لا تزال تتحرك ، في النهاية تتجه نحو نهر النجوم القادم. ومع ذلك ، تضاعف التيار النجمي المتوهج بلا نهاية ، وولد ودمر باستمرار ، من سيرورة الحياة إلى الموت ، أطلق قوة هائلة ، مهاجمة وتدمير مجموعات النجوم هذه من الموت. كان سو بالفعل في وضع غير مؤاتٍ تمامًا ، فتوسع كوكبة الموت لم يكن كافيًا تمامًا لمواكبة سرعة تدميرها.

 

عند مدخل غرفة الوعظ المؤدية إلى ممر تحت الأرض ، أحاط العديد من الفرسان العظماء بجثة الشيخ ، وكانت وجوههم مليئة بالصدمة. اجتمع الجميع معًا في حالة من الذعر ، ولم يعرفوا كيف يتعاملون مع الوضع الحالي. كان المكان الموجود أسفل غرفة الوعظ هو الأرض المقدسة للصليبيين ، وهو مكان يُمنع منعًا باتًا من دخوله. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان هناك عدو قوي بشكل لا يمكن تصوره قتل الشيخ ، واقتحام المنطقة المحظورة ، فماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟ علاوة على ذلك ، من كان لديه هذا النوع من المهارة ، ليتمكن من قتل فارس نجمة الصباح ساميليان ، أحد الفرسان السبعة الذين تبعوا جوسجلاف، أحد مؤسسي الصليبيين المقدسين ، في مثل هذا الوقت القصير؟ في السنوات التي لا تنتهي ، كان الفرسان السبعة من الماضي قد تلاشوا واحدًا تلو الآخر ، ولم يشغل سوى ماتشارد أهم منصب كفارس جالب النور.

سار فارس عظيم إلى مدخل الممر ، مدًا رأسه إلى الممر الهادئ والمخفي ، مترددًا في ما إذا كان يجب عليه كسر المحرمات والتحقيق في الأرض المقدسة أم لا. ومع ذلك ، حتى فارس نجمة الصباح ساميليان الذي كان لديه عشرة مستويات من القدرة قد سقط بواسطة أيدي العدو ، هل سيكون هو أو العديد من زملائه إلى جانبه قادرين على فعل أي شيء؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ضحك سو على الرغم من نفسه ، “حقًا سخيف …” 

 

بعد ذلك مباشرة ، ضحك بلا حول ولا قوة. لم يكن هناك سبب ، حقًا لم يكن هناك سبب على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن كل شيء يجب أن يكون كذلك. منذ اللحظة الذي حدد فيها سو القرار لتربيتها، كان الأمر دائمًا على هذا النحو. 

ومع ذلك ، لم يكن هناك فقط عدو في الأرض المقدسة تحت الأرض ، بل كان هناك أيضًا فارس جالب النور ماتشارد ! كانت أهمية ماتشارد شيئًا يفهمه كل فارس عظيم بوضوح. لم يكن التحكم في الكتاب المقدس قدرة ، بل موهبة فطرية. يعني فقدان ماتشارد أنه لن يكون هناك بعد الآن أي فرسان عظماء جدد.

الآن ، اليوم ، مات جميع الفرسان السبعة العظماء من الماضي تمامًا.

 

في هذه الأثناء ، في العالم الروحي ، كان بإمكان سو فقط سحب الأشياء لأطول فترة ممكنة لمنع سيرينديلا من مهاجمة جسده عند الاستيقاظ.

حطم خوفه من المستقبل كل الهواجس الذي شعر بها تجاه كسر المحرمات. وضع هذا الفارس العظيم القرار لدخول الأرض المقدسة والتحقيق فيها. بمجرد دخول جسده إلى الممر ، انطلقت موجة من الصراخ الحساس والصاخب للغاية! دخل على الفور في ذهول ، وشعور بالخطر الشديد يغمر عقله فجأة ، لكن لم تكن هناك شخصيات بشرية في مجال نظره. خلال لحظة تشتت انتباهه ، اصطدمت قوة شرسة في صدره ، وكأنه ضرب بمطرقة كبيرة! أظلم كل شيء أمام عينيه ، وبعد ذلك لم يستطع جسده إلا أن يطير للخلف ، وسلسلة من الدماء تسيل للخارج. انكسر الدرع المصنوع من سبيكة متينة بشكل كبير.

 

 

 

انطلق ظل من الممر بسرعة لا تستطيع العين المجردة التقاطها. بعد ارتداد الفارس العظيم ، انطلق بين الجدران عدة مرات قبل أن يندفع خارج غرفة الوعظ. بعد أن حطم الجدار الخارجي الرقيق للقاعة المقدسة ، اختفى على الفور في المسافة. 

 

 

أغلق سو فمه بإحكام ، وسرعان ما تحرك اللحم الملتهب إلى أسفل حلقه. فجأة مد يده ليمسك بحلقه ، وحفر فيه بشراسة ، واقتلاع قطعة كبيرة من اللحم بشكل غير متوقع ، وكاد يمزق ثلثي رقبته! ثم بذل قوته ، ودفع قطعة اللحم هذه نحو مدخل القاعة. وبينما كان الجسد لا يزال في الجو ، سرعان ما بدأ يتغير ، ووصل إلى أربعة مخالب رفيعة ، بالإضافة إلى عرض اثنين من الأطراف الأمامية المسطحة ولكن الحادة. لقد تحول إلى مخلوق صغير غير عادي في غمضة عين ، علاوة على ذلك ، اندفع نحو الدرج بسرعة ورشاقة لا تتناسب مع جسمه ، وأطلق صرخة حادة تصم الاذان أثناء صعوده لأعلى. في غضون ثوانٍ قليلة ، اندفع بالفعل متجاوزًا الممر الذي يبلغ طوله عدة مئات من الأمتار!

من البداية إلى النهاية ، لم يرى أي من الفرسان العظماء بوضوح ما الذي اندفع للخروج من الممر!

 

تمامًا كما كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض في فزع ، اهتزت الأرض تحت أقدامهم فجأة ، وفي غمضة عين ، بدأت القاعة المقدسة بأكملها في الاهتزاز. قبل أن يتاح لهم الوقت للرد ، تمزق سطح الأرض فجأة ، وانطلقت موجة انفجار فجأة من تحت الأرض ، فجرت القاعة المقدسة بأكملها في سماء الليل!

تمامًا كما كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض في فزع ، اهتزت الأرض تحت أقدامهم فجأة ، وفي غمضة عين ، بدأت القاعة المقدسة بأكملها في الاهتزاز. قبل أن يتاح لهم الوقت للرد ، تمزق سطح الأرض فجأة ، وانطلقت موجة انفجار فجأة من تحت الأرض ، فجرت القاعة المقدسة بأكملها في سماء الليل!

 

انطلق ظل من الممر بسرعة لا تستطيع العين المجردة التقاطها. بعد ارتداد الفارس العظيم ، انطلق بين الجدران عدة مرات قبل أن يندفع خارج غرفة الوعظ. بعد أن حطم الجدار الخارجي الرقيق للقاعة المقدسة ، اختفى على الفور في المسافة. 

في الظلام اللامتناهي ، ظهر عمود سميك لا يضاهى من الضوء الأبيض في أرض الراحة ، وأطلق مباشرة في السماء! داخل عمود الضوء ، كان المعبد المقدس يتدحرج صعودًا ، ويتفكك باستمرار ، ويرسل جزءًا بعد قطعة من المواد الحجرية في جميع الاتجاهات ، بالإضافة إلى قذف الشخصيات البشرية إلى أعلى. في وسط عمود الضوء ، قامت امرأة أطلقت إشراقًا مبهرًا من جسدها بالكامل. بعد إطلاق صرخة طويلة ترددت صداها خلال الليل الغائم ، حلقت بعد ذلك في اتجاه البحر العظيم. 

 

 

 

كان الهدير مدويًا وشرسًا ، مليئًا بالغضب ، بالإضافة إلى قليل من عدم الرغبة في قبول هذا الواقع. 

 

 

استمرت المعركة الروحية. كانت كوكبة موت سو لا تزال تتوسع إلى ما لا نهاية ، إلى الحد الذي كانت فيه العديد من نجوم الموت لا تزال تتحرك ، في النهاية تتجه نحو نهر النجوم القادم. ومع ذلك ، تضاعف التيار النجمي المتوهج بلا نهاية ، وولد ودمر باستمرار ، من سيرورة الحياة إلى الموت ، أطلق قوة هائلة ، مهاجمة وتدمير مجموعات النجوم هذه من الموت. كان سو بالفعل في وضع غير مؤاتٍ تمامًا ، فتوسع كوكبة الموت لم يكن كافيًا تمامًا لمواكبة سرعة تدميرها.

 

 

 

سار فارس عظيم إلى مدخل الممر ، مدًا رأسه إلى الممر الهادئ والمخفي ، مترددًا في ما إذا كان يجب عليه كسر المحرمات والتحقيق في الأرض المقدسة أم لا. ومع ذلك ، حتى فارس نجمة الصباح ساميليان الذي كان لديه عشرة مستويات من القدرة قد سقط بواسطة أيدي العدو ، هل سيكون هو أو العديد من زملائه إلى جانبه قادرين على فعل أي شيء؟

 

حطم خوفه من المستقبل كل الهواجس الذي شعر بها تجاه كسر المحرمات. وضع هذا الفارس العظيم القرار لدخول الأرض المقدسة والتحقيق فيها. بمجرد دخول جسده إلى الممر ، انطلقت موجة من الصراخ الحساس والصاخب للغاية! دخل على الفور في ذهول ، وشعور بالخطر الشديد يغمر عقله فجأة ، لكن لم تكن هناك شخصيات بشرية في مجال نظره. خلال لحظة تشتت انتباهه ، اصطدمت قوة شرسة في صدره ، وكأنه ضرب بمطرقة كبيرة! أظلم كل شيء أمام عينيه ، وبعد ذلك لم يستطع جسده إلا أن يطير للخلف ، وسلسلة من الدماء تسيل للخارج. انكسر الدرع المصنوع من سبيكة متينة بشكل كبير.

 

 

 

في الظلام اللامتناهي ، ظهر عمود سميك لا يضاهى من الضوء الأبيض في أرض الراحة ، وأطلق مباشرة في السماء! داخل عمود الضوء ، كان المعبد المقدس يتدحرج صعودًا ، ويتفكك باستمرار ، ويرسل جزءًا بعد قطعة من المواد الحجرية في جميع الاتجاهات ، بالإضافة إلى قذف الشخصيات البشرية إلى أعلى. في وسط عمود الضوء ، قامت امرأة أطلقت إشراقًا مبهرًا من جسدها بالكامل. بعد إطلاق صرخة طويلة ترددت صداها خلال الليل الغائم ، حلقت بعد ذلك في اتجاه البحر العظيم. 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك فقط عدو في الأرض المقدسة تحت الأرض ، بل كان هناك أيضًا فارس جالب النور ماتشارد ! كانت أهمية ماتشارد شيئًا يفهمه كل فارس عظيم بوضوح. لم يكن التحكم في الكتاب المقدس قدرة ، بل موهبة فطرية. يعني فقدان ماتشارد أنه لن يكون هناك بعد الآن أي فرسان عظماء جدد.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

في هذه الأثناء ، في العالم الروحي ، كان بإمكان سو فقط سحب الأشياء لأطول فترة ممكنة لمنع سيرينديلا من مهاجمة جسده عند الاستيقاظ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط