التاريخ
الفصل 18.8 – التاريخ
أدرك سو بوضوح أن هذا كان بالضبط سجن “واحد”. بمعنى آخر ، المكان الذي ينام فيه “واحد”.
كان أسلوب الكتاب مألوفًا للغاية ، ومحتوياته مألوفة أيضًا ، “وحي” العصر القديم. في الصفحة الافتتاحية ، كانت جملة محاطة بدائرة شديدة بالحبر: لقد جاء الرسول. جالبا الدمار ، مستدعيا النار والبرق من السماء. كارثة لا مفر منها “.
لقد غادر روتشستر و “واحد” منذ فترة طويلة ، ولكن كان هناك العديد من الأدوات باهظة الثمن التي تركت هنا ، ولم يتم اخذها، إلى الحد الذي لم يتم فيه محو الكلمات المكتوبة على لوحة الكتابة. كان الكتاب الثقيل الموضوع على طاولة الكتابة لا يزال مفتوحًا.
كل هذا يشير إلى أن الدكتور روتشستر غادر بسرعة كبيرة أيضًا ، لدرجة أنه لم يكن لديه حتى وقت للتنظيف.
خلف السجن كان يوجد ممر للطوارئ يؤدي إلى ممرات مصعد مخصصة. أدى المصعد مباشرة إلى السطح ، وبجوار المخرج كان هناك حظيرة تحت الأرض يمكن أن تستوعب طائرتي هليكوبتر كبيرتين للنقل. يبدو أن الدكتور روتشستر ترك هذه القاعدة مع “واحد” بالضبط من هنا.
“لماذا علي أن أستمع لأوامر الأبله؟ فقط لأنه الرئيس؟ “
خلف السجن كان يوجد ممر للطوارئ يؤدي إلى ممرات مصعد مخصصة. أدى المصعد مباشرة إلى السطح ، وبجوار المخرج كان هناك حظيرة تحت الأرض يمكن أن تستوعب طائرتي هليكوبتر كبيرتين للنقل. يبدو أن الدكتور روتشستر ترك هذه القاعدة مع “واحد” بالضبط من هنا.
أدرك سو بوضوح أن هذا كان بالضبط سجن “واحد”. بمعنى آخر ، المكان الذي ينام فيه “واحد”.
كل شيء كان كما توقع الدكتور تشينولا.
“لدي الآن أسباب كافية للاشتباه في أن لغتنا هي ما يحد من حضارتنا.”
“الأغبياء سيكونون أغبياء. حتى لو تمكنوا من استدعاء الرئيس ، فلن يغير ذلك الحقيقة الفطرية بأنهم أغبياء “.
امتلأ المصعد بالأرض المنهارة ، وأصبح المصعد غير صالحا للاستعمال. لم تكن هناك أي مقاطع أخرى في أي مكان آخر ، لذلك تراجع سو عن ادراكه ، ووصل خلف مكتب الدكتور روتشستر وجلس على الكرسي الذي استخدمه الدكتور من قبل. عقد ذراعيه أمامه ، ثم جلس بهدوء للحظة قبل أن ينظر نحو الكتاب الذي كان لا يزال مفتوحًا على المكتب.
كان أسلوب الكتاب مألوفًا للغاية ، ومحتوياته مألوفة أيضًا ، “وحي” العصر القديم. في الصفحة الافتتاحية ، كانت جملة محاطة بدائرة شديدة بالحبر: لقد جاء الرسول. جالبا الدمار ، مستدعيا النار والبرق من السماء. كارثة لا مفر منها “.
تمت كتابة هذا بالأسلوب النموذجي للنص الديني ، ولكن لسبب ما ، عندما رأى هذه الجملة ، لم يستطع سو إلا أن يرتجف قليلاً. لم يفهم سبب ذلك ، ربما بسبب الخوف.
“ما هذا؟ هدية الاله؟ لا ، الشيطان! يمكنني فقط حرق هذه الورقة في الوقت الحالي ، لكن يمكنني أن أرى أنه قريبًا ، ستبتلع النيران هذا العالم بأسره! هذا ليس سيئا للغاية أيضا. على الأقل ، لا يمكن لأي شخص استخدام التمويل ليجعلني أفعل ذلك “.
جاء الخوف من المجهول ، وأكثر من ذلك من اللحظة المجهولة عندما يتم الكشف عن كل شيء.
“في غضون ثلاث ساعات ، ستلتقي” اللهب”بالعالم. ومع ذلك ، لا يمكنني تذكر ما نسيته ، ربما يجب أن ألقي نظرة على جدول أعمالي اليومي لمعرفة ما كان من المفترض أن أفعله اليوم. 14 فبراير ، دعني أفكر … اللعنة! اليوم هو 14 فبراير !! “
“لماذا علي أن أستمع لأوامر الأبله؟ فقط لأنه الرئيس؟ “
على الأقل ، عرف سو أن الرسول موجود بالفعل!
“الحرب ستحدث قريبا. لنكون أكثر دقة ، سيحدث هذا في 14 فبراير. أنا لست واضحًا حتى بشأن كيف أعرف هذا ، بغض النظر ، أعرف ذلك “.
“هذا العالم بحاجة إلى التغيير. لا يمكن السماح للأحمق دائمًا بأن يتحكم في الأموال “.
لمس بلطف الجملة التي كان الدكتور يحيط بها ، وكل كلمة تقريبًا تحرق جلده.
بعد فترة طويلة ، أنزل سو أخيرًا هذا الوحي ، ثم أدار الكرسي في اتجاه آخر ، ناظرًا نحو لوحة الكتابة. نظرًا لمرور الوقت ، كانت العديد من الكلمات لا يمكن التعرف عليها بالفعل. كانت المحتويات فوضوية أيضًا ، ولم يكن هناك اتصال تقريبًا بينهما. كانت هناك أفكار وتأكيدات ومقادير كبيرة من الصيغ والأرقام مختلطة ، لدرجة أنه كان هناك قدر كبير من الشتائم الموجهة لأسماء معينة. يبدو أنه سيتم كتابة كل الإلهامات أو الأفكار على هذا اللوح.
انحنى سو إلى الجزء الخلفي من الكرسي ، وهذه الزاوية تسمح له تمامًا برؤية اللوح بأكمله. أصبحت بعض الكلمات التي كتبها الدكتور تدريجيًا أكثر وضوحًا ، وحفرت نفسها واحدة تلو الأخرى في ذاكرة سو.
“هذه بالتأكيد ليست لغة مقيدة بثلاثة أبعاد! المشكلة هي ، ماذا يوجد خارج ثلاثة أبعاد ؟ صوت أم موجات أم مجالات مغناطيسية أم ضوء؟ تقلبات روحية؟
جاء الخوف من المجهول ، وأكثر من ذلك من اللحظة المجهولة عندما يتم الكشف عن كل شيء.
“كل شيء ممكن. فقط لا تخبرني أن الوقت قد حان! “
“ما هذا؟ هدية الاله؟ لا ، الشيطان! يمكنني فقط حرق هذه الورقة في الوقت الحالي ، لكن يمكنني أن أرى أنه قريبًا ، ستبتلع النيران هذا العالم بأسره! هذا ليس سيئا للغاية أيضا. على الأقل ، لا يمكن لأي شخص استخدام التمويل ليجعلني أفعل ذلك “.
الترجمة: Hunter
“لدي الآن أسباب كافية للاشتباه في أن لغتنا هي ما يحد من حضارتنا.”
لقد أوضحت بعض المؤشرات أن النواة و “واحد” لهما صلة لا تنفصم. قد تكون النواة نتاجًا لاشتقاق “واحد” “.
كل شيء كان كما توقع الدكتور تشينولا.
“لقد فكرت في صيغة رائعة ، ويمكن من خلالها إثبات أن النواة يمكن أن تصبح بشكل مستقل شكلاً ذكيًا من أشكال الحياة. أحتاج إلى التحقق من ذلك عدة مرات ، فلن يستغرق ذلك وقتًا طويلاً. يجب أن يكون أسبوع كافيا “.
“هذه بالتأكيد ليست لغة مقيدة بثلاثة أبعاد! المشكلة هي ، ماذا يوجد خارج ثلاثة أبعاد ؟ صوت أم موجات أم مجالات مغناطيسية أم ضوء؟ تقلبات روحية؟
“اقترح شخص ما في اجتماع اليوم تفعيل النواة ومعرفة ما إذا كان يمكن تعزيزها! اللعين ، لقد كنت أنا من ابتكر هذه الصيغة! من الواضح أنني رفضت اقتراح هذا الأحمق! يخبرني حدسي أنه لا ينبغي تنشيط النواة مطلقًا ، والأفضل إذا تم تجميدها إلى الأبد مع “واحد”. قد يتمكن هؤلاء الأغبياء من إيجاد عشرة آلاف سبب لتفعيل النواة ، لكنهم لن يقنعوني. حدسي صحيح دائمًا! “
كان أسلوب الكتاب مألوفًا للغاية ، ومحتوياته مألوفة أيضًا ، “وحي” العصر القديم. في الصفحة الافتتاحية ، كانت جملة محاطة بدائرة شديدة بالحبر: لقد جاء الرسول. جالبا الدمار ، مستدعيا النار والبرق من السماء. كارثة لا مفر منها “.
“الأغبياء سيكونون أغبياء. حتى لو تمكنوا من استدعاء الرئيس ، فلن يغير ذلك الحقيقة الفطرية بأنهم أغبياء “.
خلف السجن كان يوجد ممر للطوارئ يؤدي إلى ممرات مصعد مخصصة. أدى المصعد مباشرة إلى السطح ، وبجوار المخرج كان هناك حظيرة تحت الأرض يمكن أن تستوعب طائرتي هليكوبتر كبيرتين للنقل. يبدو أن الدكتور روتشستر ترك هذه القاعدة مع “واحد” بالضبط من هنا.
“الحرب ستحدث قريبا. لنكون أكثر دقة ، سيحدث هذا في 14 فبراير. أنا لست واضحًا حتى بشأن كيف أعرف هذا ، بغض النظر ، أعرف ذلك “.
لقد أوضحت بعض المؤشرات أن النواة و “واحد” لهما صلة لا تنفصم. قد تكون النواة نتاجًا لاشتقاق “واحد” “.
“الوقت ، الوقت هو الشيطان! لا بد لي من التعامل مع “واحد” قبل 14 فبراير ، لا ، على الأقل التعامل مع النواة. اللعنة ، إذا أعطيت شهرًا إضافيًا ، فسيكون ذلك كافياً. لماذا هؤلاء الأغبياء يتسكعون هكذا؟ هل يمكن أن يكون السبب هو أنهم أغبياء حقًا؟ “
“لقد قررت بالفعل أن أعلن للعالم عن” اللهب”، ونشر جميع المعلومات للعامة! سامنح هؤلاء الأغبياء شيئًا ليصابوا بالصداع! يمكنهم استخدام التمويل لجلب المشاكل لي ، لكن يمكنني أن أجلب لهم المشاكل أيضًا ، وعلاوة على ذلك مشكلة كبيرة للغاية! “
“الأحلام شيء رائع ، على أقل تقدير ، لقد فهمت البعد الخامس لتلك اللغة المتفجرة. أنا حقًا عبقري لعين! “
“الوقت ، الوقت هو الشيطان! لا بد لي من التعامل مع “واحد” قبل 14 فبراير ، لا ، على الأقل التعامل مع النواة. اللعنة ، إذا أعطيت شهرًا إضافيًا ، فسيكون ذلك كافياً. لماذا هؤلاء الأغبياء يتسكعون هكذا؟ هل يمكن أن يكون السبب هو أنهم أغبياء حقًا؟ “
“لماذا علي أن أستمع لأوامر الأبله؟ فقط لأنه الرئيس؟ “
“لدي ما يكفي من الطرق لتغيير هذا العالم ، طالما لدي الوقت … اللعنة ، ليس لدي الوقت! بدلاً من تعليم هؤلاء الأغبياء درسًا ، من الأفضل أن أستغل وقتي في التفكير في ماهية البعد السادس. أنا قريب بالفعل من الحقيقة ، ربما أحتاج فقط إلى حلم واحد … “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الأقل ، عرف سو أن الرسول موجود بالفعل!
“أستسلم. على الرغم من أن الرئيس أحمق ، إلا أنه يتحكم في تمويلي! “
“هذا العالم بحاجة إلى التغيير. لا يمكن السماح للأحمق دائمًا بأن يتحكم في الأموال “.
لمس بلطف الجملة التي كان الدكتور يحيط بها ، وكل كلمة تقريبًا تحرق جلده.
لقد غادر روتشستر و “واحد” منذ فترة طويلة ، ولكن كان هناك العديد من الأدوات باهظة الثمن التي تركت هنا ، ولم يتم اخذها، إلى الحد الذي لم يتم فيه محو الكلمات المكتوبة على لوحة الكتابة. كان الكتاب الثقيل الموضوع على طاولة الكتابة لا يزال مفتوحًا.
“لدي ما يكفي من الطرق لتغيير هذا العالم ، طالما لدي الوقت … اللعنة ، ليس لدي الوقت! بدلاً من تعليم هؤلاء الأغبياء درسًا ، من الأفضل أن أستغل وقتي في التفكير في ماهية البعد السادس. أنا قريب بالفعل من الحقيقة ، ربما أحتاج فقط إلى حلم واحد … “
لمس بلطف الجملة التي كان الدكتور يحيط بها ، وكل كلمة تقريبًا تحرق جلده.
كل هذا يشير إلى أن الدكتور روتشستر غادر بسرعة كبيرة أيضًا ، لدرجة أنه لم يكن لديه حتى وقت للتنظيف.
“ما هذا؟ هدية الاله؟ لا ، الشيطان! يمكنني فقط حرق هذه الورقة في الوقت الحالي ، لكن يمكنني أن أرى أنه قريبًا ، ستبتلع النيران هذا العالم بأسره! هذا ليس سيئا للغاية أيضا. على الأقل ، لا يمكن لأي شخص استخدام التمويل ليجعلني أفعل ذلك “.
لقد أوضحت بعض المؤشرات أن النواة و “واحد” لهما صلة لا تنفصم. قد تكون النواة نتاجًا لاشتقاق “واحد” “.
“شظايا الجينات المقابلة للقدرة الجديدة موجودة بالفعل ، لم تكن مشكلة كبيرة على الإطلاق ، سأطلق على هذا” اللهب “. أستطيع أن أقول أنه سيفتح عصر جديد تمامًا للجنس البشري. وصول العصر الجديد سيأتي بالتأكيد بثمن ، على الأقل في الوقت الحالي ، دفعت 10 ملليلترات كاملة من الدم “.
“لماذا علي أن أستمع لأوامر الأبله؟ فقط لأنه الرئيس؟ “
“لقد قررت بالفعل أن أعلن للعالم عن” اللهب”، ونشر جميع المعلومات للعامة! سامنح هؤلاء الأغبياء شيئًا ليصابوا بالصداع! يمكنهم استخدام التمويل لجلب المشاكل لي ، لكن يمكنني أن أجلب لهم المشاكل أيضًا ، وعلاوة على ذلك مشكلة كبيرة للغاية! “
“أبلغتني بريتني أن كل شيء يتعلق بالإعلان الإخباري قد تم إعداده بالفعل ، وسيقوم روتشستر أخر بتنفيذ جميع الترتيبات. العالم بأسره سيصاب بالصدمة غدا! بالطبع ، بصرف النظر عن التعامل مع الصحفيين ، فهو لا يعرف أي شيء آخر. بدأت أشك فيما إذا كانت خمسمائة ألف يوان كل عام تستحق ذلك. ومع ذلك ، فقد وفر لي الكثير من الوقت ، وكل دقيقة مني تساوي أكثر من خمسمائة ألف! ومع ذلك ، يبدو أنني نسيت شيئًا ما؟ “
أدرك سو بوضوح أن هذا كان بالضبط سجن “واحد”. بمعنى آخر ، المكان الذي ينام فيه “واحد”.
“لدي ما يكفي من الطرق لتغيير هذا العالم ، طالما لدي الوقت … اللعنة ، ليس لدي الوقت! بدلاً من تعليم هؤلاء الأغبياء درسًا ، من الأفضل أن أستغل وقتي في التفكير في ماهية البعد السادس. أنا قريب بالفعل من الحقيقة ، ربما أحتاج فقط إلى حلم واحد … “
“في غضون ثلاث ساعات ، ستلتقي” اللهب”بالعالم. ومع ذلك ، لا يمكنني تذكر ما نسيته ، ربما يجب أن ألقي نظرة على جدول أعمالي اليومي لمعرفة ما كان من المفترض أن أفعله اليوم. 14 فبراير ، دعني أفكر … اللعنة! اليوم هو 14 فبراير !! “
لقد غادر روتشستر و “واحد” منذ فترة طويلة ، ولكن كان هناك العديد من الأدوات باهظة الثمن التي تركت هنا ، ولم يتم اخذها، إلى الحد الذي لم يتم فيه محو الكلمات المكتوبة على لوحة الكتابة. كان الكتاب الثقيل الموضوع على طاولة الكتابة لا يزال مفتوحًا.
كل هذا يشير إلى أن الدكتور روتشستر غادر بسرعة كبيرة أيضًا ، لدرجة أنه لم يكن لديه حتى وقت للتنظيف.
كان أسلوب الكتاب مألوفًا للغاية ، ومحتوياته مألوفة أيضًا ، “وحي” العصر القديم. في الصفحة الافتتاحية ، كانت جملة محاطة بدائرة شديدة بالحبر: لقد جاء الرسول. جالبا الدمار ، مستدعيا النار والبرق من السماء. كارثة لا مفر منها “.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
