نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 5.4

النور قبل الغسق

النور قبل الغسق

الفصل 5.4 – النور قبل الغسق

ومع ذلك ، فهم سو بوضوح أن لي لم تعرض كل مواهبها. بعد هروب الصغيرة لوه ، بدا أن لي قد فقدت دعمها المعنوي تمامًا. بعد أن غرقت في فترة من الاكتئاب ، دفعت فجأة كل وقتها وطاقتها في الحرب. من تدريب الجيش وخطط المعدات وحتى قيادة المعركة في الخطوط الأمامية ، فعلت كل ما في وسعها. عندما فشلت المحادثات مع جماعة اخوة المعادن وبدأت الحرب ، قادت بنفسها القوات إلى خط المواجهة. حتى الآن ، ما زالت لم تعد إلى بوابة الفولاذ.

حاليًا ، انسحب كل من لافيت و كورتيس مؤقتًا إلى أعشاشهما لعلاج إصاباتهما. كلاهما أصيب ببعض الإصابات الإضافية في أجسادهما اليوم. بعد كل شيء ، لا يزال لدى هؤلاء المختارين ميزة الارقام إلى جانبهم ، لذا فإن قطعهم واحدًا تلو الآخر لا يزال يستنفد قدرًا كبيرًا من الطاقة ، ناهيك عن حقيقة أن معظم انتباههم كان مركّزًا على بعضهم البعض ، لذلك لم يكلفوا أنفسهم عناء تجنب بعض إصابات طفيفة.

في الشهر الماضي أو نحو ذلك ، كان عدة آلاف من الجنود قد خرجوا بالفعل من بوابة الفولاذ ، وانضموا إلى الخطوط الأمامية للمعركة ، مما جعل ألسنة اللهب المشتعلة باستمرار تزدهر بقوة أكبر. كان لي جاولي و لي يقودان الجيوش حاليًا ، ويقاتلان بشدة في الجنوب. كان هدفهم الاستراتيجي كبيرًا للغاية ، حيث كانوا يرغبون في فتح ممر على طول سلسلة الجبال المؤدية إلى البحر الجنوبي العظيم. في هذه الأثناء ، كان الشيء الذي وقف في طريقهم هو جماعة اخوة المعادن. كانت جماعة اخوة المعادن تسير على طريق الآلات عالية التقنية ، مستخدمة الدروع المتحركة كوحدات قتالية رئيسية. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون يستخدمون تقنية البدلات المتنقلة ذات الغطاء الكامل من العصر الأولى ، بعد التحسينات المستمرة ، كانت وظائفهم القتالية بالفعل أكبر بكثير من تلك الخاصة بالجيل الأول من الدروع الآلية الأصلية.

ومع ذلك ، عندما فكروا في كل ما حدث اليوم ، شعر لافيت وكورتيس فجأة بشعور غريب ، كما لو أن كل شيء لا يبدو حقيقيًا. ومع ذلك ، بالنسبة للمكان الذي تكمن فيه المشكلة ، لم يتمكنوا من تحديدها بدقة. هل يمكن أن يكون حظهم بهذا السوء حقًا ، حيث واجهوا مجموعة كبيرة من المختارين رفيعي المستوى؟ يبدو أن هذا هو التفسير الأكثر منطقية ، لكن ما كان معقولًا لا يمثل الحقيقة دائمًا ؛ كان هذا شيئًا يفهمه كلاهما بوضوح.

 

بغض النظر عما إذا كان لافيت أو كورتيس ، من بين أولئك الذين وصلوا إلى مستواهم ، لم يكن أي منهم غبيًا.

في الشهر الماضي أو نحو ذلك ، كان عدة آلاف من الجنود قد خرجوا بالفعل من بوابة الفولاذ ، وانضموا إلى الخطوط الأمامية للمعركة ، مما جعل ألسنة اللهب المشتعلة باستمرار تزدهر بقوة أكبر. كان لي جاولي و لي يقودان الجيوش حاليًا ، ويقاتلان بشدة في الجنوب. كان هدفهم الاستراتيجي كبيرًا للغاية ، حيث كانوا يرغبون في فتح ممر على طول سلسلة الجبال المؤدية إلى البحر الجنوبي العظيم. في هذه الأثناء ، كان الشيء الذي وقف في طريقهم هو جماعة اخوة المعادن. كانت جماعة اخوة المعادن تسير على طريق الآلات عالية التقنية ، مستخدمة الدروع المتحركة كوحدات قتالية رئيسية. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون يستخدمون تقنية البدلات المتنقلة ذات الغطاء الكامل من العصر الأولى ، بعد التحسينات المستمرة ، كانت وظائفهم القتالية بالفعل أكبر بكثير من تلك الخاصة بالجيل الأول من الدروع الآلية الأصلية.

بمجرد أن بدأوا في تنظيم الدلائل المختبئة وراء أمر اليوم ، ظهر إحساس غامض بالخطر فجأة ، احاط بأجسادهم بأكملها! كان من المستحيل فهم هذا النوع من المشاعر ، وقد ظل قائما باستمرار ، لكن كل من لافيت وكورتيس كانا على يقين من أن شيئًا سيئًا كان يحدث ، علاوة على شيء له علاقة بهما.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى لي جاولي و لي الذين جاءوا من راكب التنين الاسود ، كان لديهما أكثر من طرق كافية للتعامل مع عمالقة الفولاذ هؤلاء الذين استمروا في الحرب القديمة باستخدام الدبابات. على سبيل المثال ، يمكنهم استخدام الصواريخ الموجهة ، وتوجيههم إلى حقول الألغام المضادة للدبابات ، وقصفهم بالمدفع الثقيل ؛ كانت هذه كلها طرقًا جيدة للتعامل مع الجيل الأول من الدروع الآلية منخفضة الحركة. من خلال الاعتماد على قدرة الإنتاج العسكرية الهائلة لبوابة الفولاذ ، طالما رغبوا في ذلك ، لم يكن إنشاء أسلحة مضادة للدروع من نوع آر بي جي مشكلة. أما عن قصورهم في السيطرة بدقة من مسافات طويلة ، فيمكنهم تعويض ذلك من خلال أعداد جنودهم. يمكن استخدام تكلفة إنتاج بدلة واحدة متنقلة لتجهيز العديد والعديد من الجنود. ومع ذلك ، في ساحة المعركة هذه ، من خلال الاعتماد على القيادة الاستراتيجية لـ لي وتفوق تكتيكات لي جاولي ، غالبًا ما كانوا بحاجة فقط لتبادل سبعة أو ثمانية جنود مقابل واحد من بدلات المتنقلة الخاصة بجماعة اخوة المعادن .

تحرك العالم ببطء وفقًا لقواعده الخاصة.

بغض النظر عما إذا كان لافيت أو كورتيس ، من بين أولئك الذين وصلوا إلى مستواهم ، لم يكن أي منهم غبيًا.

الدكتور كونور الذي فقد سبعة عشر من المختارين دفعة واحدة دخل فجأة في حالة هادئة للغاية ، ولم يعد يقوم بأي حركات. حتى لو كان لا يزال يريد أن يفعل شيئًا ما ، لم يكن هناك أي مختار ليهدر. بيفولاس الذي كان من الممكن أن يقول إنه عانى بشكل غير مباشر من خسارتين كبيرتين على يد هيلين لم يعبر عن أي شيء ، وكان المستخدمون الذين يمتلكون القدرة المرعبة أسفله يشغلون منشوراتهم دون أن يتحركوا. استمر هايدن في مراقبة مصنع المختارين ، وتصرف المستخدمين ذوي القدرة الذين كانوا تحت قيادته مباشرة وكأن شيئًا لم يحدث ، وغض الطرف عن الانخفاض المفاجئ في عدد المختارين. كانت هيلين مشغولة بأبحاثها ، في حين أن لافيت وكورتيس اللذان شعروا أن الأمور أصبحت أكثر وأكثر خطورة ، قللوا تدريجياً من حالات وشدة المعارك الداخلية فيما بينهم.

بمجرد أن بدأوا في تنظيم الدلائل المختبئة وراء أمر اليوم ، ظهر إحساس غامض بالخطر فجأة ، احاط بأجسادهم بأكملها! كان من المستحيل فهم هذا النوع من المشاعر ، وقد ظل قائما باستمرار ، لكن كل من لافيت وكورتيس كانا على يقين من أن شيئًا سيئًا كان يحدث ، علاوة على شيء له علاقة بهما.

امتدت نيران الحرب باستمرار على الأرض العظيمة التي لا حدود لها ، والمزيد من العائلات والقوى تشارك الآن في الحرب بين هذين العملاقين. في البداية ، كان الأشخاص الذين شاركوا في الغالب يفعلون ذلك من أجل الفوائد ، ولكن فيما بعد ، دخل المزيد والمزيد من الأشخاص بسبب الكراهية. ومع ذلك ، كان بيفولاس وامبراطورة العنكبوت اللذان كانا في حالة حرب الآن مثل جبلين صامتين ، يراقبان بعضهما البعض من بعيد ، لكنهما لا يقومان بأي حركات أخرى.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

وهكذا ، نشأ الوضع الحالي للمأزق.

في الشهر الماضي أو نحو ذلك ، كان عدة آلاف من الجنود قد خرجوا بالفعل من بوابة الفولاذ ، وانضموا إلى الخطوط الأمامية للمعركة ، مما جعل ألسنة اللهب المشتعلة باستمرار تزدهر بقوة أكبر. كان لي جاولي و لي يقودان الجيوش حاليًا ، ويقاتلان بشدة في الجنوب. كان هدفهم الاستراتيجي كبيرًا للغاية ، حيث كانوا يرغبون في فتح ممر على طول سلسلة الجبال المؤدية إلى البحر الجنوبي العظيم. في هذه الأثناء ، كان الشيء الذي وقف في طريقهم هو جماعة اخوة المعادن. كانت جماعة اخوة المعادن تسير على طريق الآلات عالية التقنية ، مستخدمة الدروع المتحركة كوحدات قتالية رئيسية. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون يستخدمون تقنية البدلات المتنقلة ذات الغطاء الكامل من العصر الأولى ، بعد التحسينات المستمرة ، كانت وظائفهم القتالية بالفعل أكبر بكثير من تلك الخاصة بالجيل الأول من الدروع الآلية الأصلية.

إلى الغرب الغير مأهول ، لم تكن البحيرات الكبرى سلمية. بعد توحيد المنطقة بأكملها ، على الأقل اسميًا ، بدأت آلات الحرب التابعة لـ بوابة الفولاذ في التشغيل، بمعدات كافية لتسليح عدة مئات من الجنود الذين يخرجون باستمرار من خط التجميع كل يوم ، وبعد بضعة أيام ، سيتم توزيعها على الجنود المنتظرين. كل بضعة أيام تقريبًا ، كان أسطول المركبات الخاضع لحراسة مشددة يدخل بوابة الفولاذ من مدينة كيلان ، محميًا بعدة مئات من الجنود. كانت هذه صناديق لتركيبات القدرة!

وهكذا ، نشأ الوضع الحالي للمأزق.

كانت القدرات ملائكية ولكنها شيطانية أيضًا. لقد غيروا العالم ، وغيروا أيضًا تاريخ البشرية.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

أثناء وقوفه على سطح مبنى القيادة ، راقب سو بصمت مئات الجنود وهم يتدربون في ميدان عام غير بعيد جدًا. لم يتم تجهيزهم بالأسلحة بعد ، لكنهم جميعًا كانوا يرتدون الزي العسكري الموحد. بعد قضاء أسبوعين أو نحو ذلك من التدريب ، سيتم إرسالهم إلى ساحة المعركة واحدًا تلو الآخر ، مما تفتح ساحة التدريب هذه للمجندين الجدد.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى لي جاولي و لي الذين جاءوا من راكب التنين الاسود ، كان لديهما أكثر من طرق كافية للتعامل مع عمالقة الفولاذ هؤلاء الذين استمروا في الحرب القديمة باستخدام الدبابات. على سبيل المثال ، يمكنهم استخدام الصواريخ الموجهة ، وتوجيههم إلى حقول الألغام المضادة للدبابات ، وقصفهم بالمدفع الثقيل ؛ كانت هذه كلها طرقًا جيدة للتعامل مع الجيل الأول من الدروع الآلية منخفضة الحركة. من خلال الاعتماد على قدرة الإنتاج العسكرية الهائلة لبوابة الفولاذ ، طالما رغبوا في ذلك ، لم يكن إنشاء أسلحة مضادة للدروع من نوع آر بي جي مشكلة. أما عن قصورهم في السيطرة بدقة من مسافات طويلة ، فيمكنهم تعويض ذلك من خلال أعداد جنودهم. يمكن استخدام تكلفة إنتاج بدلة واحدة متنقلة لتجهيز العديد والعديد من الجنود. ومع ذلك ، في ساحة المعركة هذه ، من خلال الاعتماد على القيادة الاستراتيجية لـ لي وتفوق تكتيكات لي جاولي ، غالبًا ما كانوا بحاجة فقط لتبادل سبعة أو ثمانية جنود مقابل واحد من بدلات المتنقلة الخاصة بجماعة اخوة المعادن .

في الشهر الماضي أو نحو ذلك ، كان عدة آلاف من الجنود قد خرجوا بالفعل من بوابة الفولاذ ، وانضموا إلى الخطوط الأمامية للمعركة ، مما جعل ألسنة اللهب المشتعلة باستمرار تزدهر بقوة أكبر. كان لي جاولي و لي يقودان الجيوش حاليًا ، ويقاتلان بشدة في الجنوب. كان هدفهم الاستراتيجي كبيرًا للغاية ، حيث كانوا يرغبون في فتح ممر على طول سلسلة الجبال المؤدية إلى البحر الجنوبي العظيم. في هذه الأثناء ، كان الشيء الذي وقف في طريقهم هو جماعة اخوة المعادن. كانت جماعة اخوة المعادن تسير على طريق الآلات عالية التقنية ، مستخدمة الدروع المتحركة كوحدات قتالية رئيسية. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون يستخدمون تقنية البدلات المتنقلة ذات الغطاء الكامل من العصر الأولى ، بعد التحسينات المستمرة ، كانت وظائفهم القتالية بالفعل أكبر بكثير من تلك الخاصة بالجيل الأول من الدروع الآلية الأصلية.

الدكتور كونور الذي فقد سبعة عشر من المختارين دفعة واحدة دخل فجأة في حالة هادئة للغاية ، ولم يعد يقوم بأي حركات. حتى لو كان لا يزال يريد أن يفعل شيئًا ما ، لم يكن هناك أي مختار ليهدر. بيفولاس الذي كان من الممكن أن يقول إنه عانى بشكل غير مباشر من خسارتين كبيرتين على يد هيلين لم يعبر عن أي شيء ، وكان المستخدمون الذين يمتلكون القدرة المرعبة أسفله يشغلون منشوراتهم دون أن يتحركوا. استمر هايدن في مراقبة مصنع المختارين ، وتصرف المستخدمين ذوي القدرة الذين كانوا تحت قيادته مباشرة وكأن شيئًا لم يحدث ، وغض الطرف عن الانخفاض المفاجئ في عدد المختارين. كانت هيلين مشغولة بأبحاثها ، في حين أن لافيت وكورتيس اللذان شعروا أن الأمور أصبحت أكثر وأكثر خطورة ، قللوا تدريجياً من حالات وشدة المعارك الداخلية فيما بينهم.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى لي جاولي و لي الذين جاءوا من راكب التنين الاسود ، كان لديهما أكثر من طرق كافية للتعامل مع عمالقة الفولاذ هؤلاء الذين استمروا في الحرب القديمة باستخدام الدبابات. على سبيل المثال ، يمكنهم استخدام الصواريخ الموجهة ، وتوجيههم إلى حقول الألغام المضادة للدبابات ، وقصفهم بالمدفع الثقيل ؛ كانت هذه كلها طرقًا جيدة للتعامل مع الجيل الأول من الدروع الآلية منخفضة الحركة. من خلال الاعتماد على قدرة الإنتاج العسكرية الهائلة لبوابة الفولاذ ، طالما رغبوا في ذلك ، لم يكن إنشاء أسلحة مضادة للدروع من نوع آر بي جي مشكلة. أما عن قصورهم في السيطرة بدقة من مسافات طويلة ، فيمكنهم تعويض ذلك من خلال أعداد جنودهم. يمكن استخدام تكلفة إنتاج بدلة واحدة متنقلة لتجهيز العديد والعديد من الجنود. ومع ذلك ، في ساحة المعركة هذه ، من خلال الاعتماد على القيادة الاستراتيجية لـ لي وتفوق تكتيكات لي جاولي ، غالبًا ما كانوا بحاجة فقط لتبادل سبعة أو ثمانية جنود مقابل واحد من بدلات المتنقلة الخاصة بجماعة اخوة المعادن .

 

استمرت المعركة بالفعل منذ أكثر من شهر. تراجعت جماعة اخوة المعادن بالهزيمة شيئًا فشيئًا ، لكن الجانب الآخر كان لديه أيضًا قادة بارعون في القيادة ، وقاموا عدة مرات بهجمات مضادة بشكل غير متوقع واستعادوا قدرًا كبيرًا من مساوئهم السابقة. في هذا العصر الذي فقدت فيه أساليب الاستكشاف الحاسمة ، في ساحة المعركة ، أصبحت التكتيكات القيادية للقادة مرة أخرى أهم عناصر للحرب.

في الشهر الماضي أو نحو ذلك ، كان عدة آلاف من الجنود قد خرجوا بالفعل من بوابة الفولاذ ، وانضموا إلى الخطوط الأمامية للمعركة ، مما جعل ألسنة اللهب المشتعلة باستمرار تزدهر بقوة أكبر. كان لي جاولي و لي يقودان الجيوش حاليًا ، ويقاتلان بشدة في الجنوب. كان هدفهم الاستراتيجي كبيرًا للغاية ، حيث كانوا يرغبون في فتح ممر على طول سلسلة الجبال المؤدية إلى البحر الجنوبي العظيم. في هذه الأثناء ، كان الشيء الذي وقف في طريقهم هو جماعة اخوة المعادن. كانت جماعة اخوة المعادن تسير على طريق الآلات عالية التقنية ، مستخدمة الدروع المتحركة كوحدات قتالية رئيسية. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون يستخدمون تقنية البدلات المتنقلة ذات الغطاء الكامل من العصر الأولى ، بعد التحسينات المستمرة ، كانت وظائفهم القتالية بالفعل أكبر بكثير من تلك الخاصة بالجيل الأول من الدروع الآلية الأصلية.

ومع ذلك ، فهم سو بوضوح أن لي لم تعرض كل مواهبها. بعد هروب الصغيرة لوه ، بدا أن لي قد فقدت دعمها المعنوي تمامًا. بعد أن غرقت في فترة من الاكتئاب ، دفعت فجأة كل وقتها وطاقتها في الحرب. من تدريب الجيش وخطط المعدات وحتى قيادة المعركة في الخطوط الأمامية ، فعلت كل ما في وسعها. عندما فشلت المحادثات مع جماعة اخوة المعادن وبدأت الحرب ، قادت بنفسها القوات إلى خط المواجهة. حتى الآن ، ما زالت لم تعد إلى بوابة الفولاذ.

الفصل 5.4 – النور قبل الغسق

لم تحب لي الحرب ، هي فقط لا تريد أن ترى سو.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

الدكتور كونور الذي فقد سبعة عشر من المختارين دفعة واحدة دخل فجأة في حالة هادئة للغاية ، ولم يعد يقوم بأي حركات. حتى لو كان لا يزال يريد أن يفعل شيئًا ما ، لم يكن هناك أي مختار ليهدر. بيفولاس الذي كان من الممكن أن يقول إنه عانى بشكل غير مباشر من خسارتين كبيرتين على يد هيلين لم يعبر عن أي شيء ، وكان المستخدمون الذين يمتلكون القدرة المرعبة أسفله يشغلون منشوراتهم دون أن يتحركوا. استمر هايدن في مراقبة مصنع المختارين ، وتصرف المستخدمين ذوي القدرة الذين كانوا تحت قيادته مباشرة وكأن شيئًا لم يحدث ، وغض الطرف عن الانخفاض المفاجئ في عدد المختارين. كانت هيلين مشغولة بأبحاثها ، في حين أن لافيت وكورتيس اللذان شعروا أن الأمور أصبحت أكثر وأكثر خطورة ، قللوا تدريجياً من حالات وشدة المعارك الداخلية فيما بينهم.

 

 

 

بغض النظر عما إذا كان لافيت أو كورتيس ، من بين أولئك الذين وصلوا إلى مستواهم ، لم يكن أي منهم غبيًا.

 

بغض النظر عما إذا كان لافيت أو كورتيس ، من بين أولئك الذين وصلوا إلى مستواهم ، لم يكن أي منهم غبيًا.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

امتدت نيران الحرب باستمرار على الأرض العظيمة التي لا حدود لها ، والمزيد من العائلات والقوى تشارك الآن في الحرب بين هذين العملاقين. في البداية ، كان الأشخاص الذين شاركوا في الغالب يفعلون ذلك من أجل الفوائد ، ولكن فيما بعد ، دخل المزيد والمزيد من الأشخاص بسبب الكراهية. ومع ذلك ، كان بيفولاس وامبراطورة العنكبوت اللذان كانا في حالة حرب الآن مثل جبلين صامتين ، يراقبان بعضهما البعض من بعيد ، لكنهما لا يقومان بأي حركات أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط