نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 27.1

الأمومة

الأمومة

الفصل 27.1 – الأمومة

 

مشى سو إلى جانب سبايك ، ثم ركله لتأكيد وفاته. سمع سو كلمات سبايك الأخيرة بوضوح ، لكن هذا لم يمنحه سوى شعور بالسخف. هل يمكن أن يكون هذا الرفيق الأناني والجاهل هو الذي هزم لي جاولي و لي؟

الفصل 27.1 – الأمومة

لدى الكثير من الناس طموحات جامحة ، وفي كثير من الأحيان ، الطموحات المفرطة لن تؤدي إلا إلى الدمار.

كان لي جاولي لا يزال على قيد الحياة؟ جعلت هذه المعلومات أخيرًا تعبير سو أكثر تفاؤلاً. قال على الفور للضباط ، “قودوا الطريق إلى مصنع الفولاذ!”

أعيدت المعركة من الآن فقط على الفور في ذهن سو. تم جمع الأعداد والقدرات والأسلحة التي استخدمها الجنود الذين ماتوا تحت يديه ، ثم قورنت بالمقدار قبل رحيله. اكتشف سو على الفور أن هناك جزءًا إضافيًا في كل من الجنود والأسلحة. لم يكونوا ينتمون إلى بوابة الفولاذ.

كان لي جاولي لا يزال على قيد الحياة؟ جعلت هذه المعلومات أخيرًا تعبير سو أكثر تفاؤلاً. قال على الفور للضباط ، “قودوا الطريق إلى مصنع الفولاذ!”

دخل سو في قسم القيادة الفوضوي ، ودمر بشكل عرضي بعض الأسلحة المفعلة على طول الطريق. تبعه سيرفاناس في فرقة القيادة. بدون أوامر سو ، لم تسمح له النواة بالابتعاد كثيرًا عن سو. بقيت مادلين خارج فرقة القيادة ولم تتبعه في الداخل.

جلس سو منتصبا مركز المركبة ، ويبدو أنه دخل بالفعل في حالة من النوم الخفيف. جلس سيرفاناس على الجانب الآخر ، عيناه القرمزيتان تحدقان في سو. إذا نظر المرء من الخارج فقط ، فإن الشاب الرقيق المظهر إلى حد ما يشبه المرأة أكثر من مادلين. في معظم الأوقات ، كان الشعور الذي أعطته مادلين للآخرين مثل شعور جزيرة في وسط البحر ، جميلة ، لكنها باردة إلى درجة هامدة. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، جلست مادلين في آخر المركبة ، لذلك لم تكن هناك طريقة للمقارنة بين الاثنين.

كان الغرض من وجود النواة هو القتال من أجل قلب الظلام.

كان شعر سو الأشقر الفاتح يرفرف بإشراق لطيف ، وكان وجهه ناعمًا مثل الخزف ، ولكن من صوته العادي والرائع ، شعر الضباط هؤلاء بدلاً من ذلك بنية قتل خافتة.

بعد فترة وجيزة ، وجد سو جميع الأشخاص الخمسة الذين كانوا يختبئون في قسم القيادة ، وتحت إشرافهم ، وجد الغرفة السرية. كان هؤلاء جميعهم مدنيين ليس لديهم قدرات قتالية ، وهم مسؤولون عن تقديم المشورة للعمل. كان سبايك شخصًا مغرمًا تمامًا بالطرق العسكرية القديمة ، لذلك استخدم العديد من أنظمة جيش الاتحاد الفيدرالي القديم كمرجع. على هذا النحو ، كان لدى قسم القيادة قسم استشاري ، مع سبعة أو ثمانية ضباط بالداخل. عندما كان حجم المعارك الآن حوالي ألف فرد فقط ، فقد جعل المرء يتساءل حقًا عما كان يفعله مع العديد من الضباط.

كان لي جاولي لا يزال على قيد الحياة؟ جعلت هذه المعلومات أخيرًا تعبير سو أكثر تفاؤلاً. قال على الفور للضباط ، “قودوا الطريق إلى مصنع الفولاذ!”

ومع ذلك ، لا يزال الضباط هؤلاء يعرفون قدرًا كبيرًا من المعلومات الاستخباراتية ، علاوة على إنتاج الأشياء التي يريدها سو بشكل تعاوني من الغرفة السرية: مجلة القتال وقائمة كثيفة من العناصر.

 

حصل سبايك على مساعدة خارجية. كانت القوة التي يمكن أن يجمعها بمفرده ضعيفة للغاية ، في حين أن قوته القتالية لم تكن شيئًا مجنونًا. إذا كان قادرًا على بدء تمرد بهذا القدر ، فسيتم قمعه مرة أخرى بعد فترة وجيزة.

 

الشخص الذي قدم المساعدة إلى سبايك سرًا كان اسمه ليديسيما، وهو أحد أعضاء لجنة نصل الغرق المكونة من خمسة أعضاء ، بالإضافة إلى عضو اللجنة الذي يتمتع بأقوى قوة شخصية. تضمنت المساعدة التي قدمها لسبايك خمسمائة جندي مخضرم وأسلحة وذخيرة لتسليح هؤلاء الخمسمائة فرد ، بالإضافة إلى أكثر من عشرة مستخدمين من المستوى الرابع. كان مقدار الدعم الذي قدمه عشرة أضعاف قوة سبايك الخاصة ، وبعد استخدام التفوق المطلق في الأرقام لهزيمة تابعين سو ، أدى ذلك بطبيعة الحال إلى السيطرة على العديد من المواقع المهمة في بوابة الفولاذ. إذا لم يكن الأمر كذلك لأن المعركة لم تنتهي تمامًا بعد ، لكان سبايك قد تم إقصاؤه من منصب القائد لفترة طويلة.

سرعان ما نظر سو على المستندات التي في يديه بينما سأل بلا مبالاة ، “أين لي جاولي والآخرين؟”

سرعان ما نظر سو على المستندات التي في يديه بينما سأل بلا مبالاة ، “أين لي جاولي والآخرين؟”

دخل سو في قسم القيادة الفوضوي ، ودمر بشكل عرضي بعض الأسلحة المفعلة على طول الطريق. تبعه سيرفاناس في فرقة القيادة. بدون أوامر سو ، لم تسمح له النواة بالابتعاد كثيرًا عن سو. بقيت مادلين خارج فرقة القيادة ولم تتبعه في الداخل.

كان شعر سو الأشقر الفاتح يرفرف بإشراق لطيف ، وكان وجهه ناعمًا مثل الخزف ، ولكن من صوته العادي والرائع ، شعر الضباط هؤلاء بدلاً من ذلك بنية قتل خافتة.

 

قاد الجنرال لي جاولي الجنود المتبقين لاحتلال مصنع الفولاذ. هم لا يزالون يقاتلون هناك حاليا “. رد الضابط بشجاعة أكبر على الفور ، ولم يجرؤ على لعب أي حيل. على الرغم من أنه كان لا يزال هناك ما لا يقل عن عدة مئات من الجنود في المدينة ، فقد كان يعلم أنه حتى لو هاجم هؤلاء الجنود معًا ، في تضاريس معقدة مثل الأزقة ، فقد لا يكونون كافيين حتى لمماطلة سو لمدة نصف يوم.

أعيدت المعركة من الآن فقط على الفور في ذهن سو. تم جمع الأعداد والقدرات والأسلحة التي استخدمها الجنود الذين ماتوا تحت يديه ، ثم قورنت بالمقدار قبل رحيله. اكتشف سو على الفور أن هناك جزءًا إضافيًا في كل من الجنود والأسلحة. لم يكونوا ينتمون إلى بوابة الفولاذ.

كان لي جاولي لا يزال على قيد الحياة؟ جعلت هذه المعلومات أخيرًا تعبير سو أكثر تفاؤلاً. قال على الفور للضباط ، “قودوا الطريق إلى مصنع الفولاذ!”

 

بعد عدة دقائق ، غادرت بضع مركبات واحدة تلو الأخرى ، وهي تهدر باتجاه مصنع الفولاذ. كان هناك في الأصل نقطتي حراسة حدودية على الطريق المؤدي إلى مصنع الفولاذ، ولكن لم يعد هناك جنود في مواقع الحراسة هذه على الإطلاق ، فالجنود الذين كانوا في الأصل حراسًا هنا منذ فترة طويلة هربوا إلى من يعرف أين.

جلس سو منتصبا مركز المركبة ، ويبدو أنه دخل بالفعل في حالة من النوم الخفيف. جلس سيرفاناس على الجانب الآخر ، عيناه القرمزيتان تحدقان في سو. إذا نظر المرء من الخارج فقط ، فإن الشاب الرقيق المظهر إلى حد ما يشبه المرأة أكثر من مادلين. في معظم الأوقات ، كان الشعور الذي أعطته مادلين للآخرين مثل شعور جزيرة في وسط البحر ، جميلة ، لكنها باردة إلى درجة هامدة. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، جلست مادلين في آخر المركبة ، لذلك لم تكن هناك طريقة للمقارنة بين الاثنين.

كان شعر سو الأشقر الفاتح يرفرف بإشراق لطيف ، وكان وجهه ناعمًا مثل الخزف ، ولكن من صوته العادي والرائع ، شعر الضباط هؤلاء بدلاً من ذلك بنية قتل خافتة.

كان يجلس إلى جانب سيرفاناس الضابط الذي كان بأكبر قدر من الشجاعة. كان يستخدم حاليًا الخطاب الأكثر إيجازًا ومنطقية ليروي العملية القتالية بأكملها لسو ، من التمرد الأولي ، إلى هزيمة جيش المتمردين ، ثم المساعدة الخارجية ، مما أجبر لي جاولي على الانسحاب. في النهاية ، قاد لي جاولي عدة عشرات من الجنود في الانسحاب إلى مصنع الفولاذ ، مستخدمين التضاريس المعقدة للدفاع عن موقعهم. حاول سبايك عدة مرات التغلب عليهم بالقوة ، لكنه توقف في كل مرة بسبب الخسائر الفادحة. في الأصل ، كانت مجموعة مستخدمي القدرة لدى ليديسيما ستصل بعد أسبوع واحد فقط ، ولذا فقد خطط لاستخدام المستخدمين للسيطرة على لي جاولي ، وبالتالي القضاء تمامًا على تابعي سو وجيشه.

على الرغم من أن تاضابط لم يتحدث عن ذلك مطلقًا ، إلا أن سو كان يعلم أن أصل التمرد كان بسبب اعتقاد ليديسيما بأن سو لن يعود. وبهذه الطريقة ، بمجرد احتلال بوابة الفولاذ أيضًا ، لن يكون لدى مدينة كيلان أي طريقة لوقف هجوم ليديسيما ، وسيصبح ليديسيما ملك منطقة البحيرات الغربية بأكملها. الشخص الذي دمر ميزان القوى الثلاث لسنوات عديدة بالنسبة له ، كان بالتحديد سو.

على الرغم من أن تاضابط لم يتحدث عن ذلك مطلقًا ، إلا أن سو كان يعلم أن أصل التمرد كان بسبب اعتقاد ليديسيما بأن سو لن يعود. وبهذه الطريقة ، بمجرد احتلال بوابة الفولاذ أيضًا ، لن يكون لدى مدينة كيلان أي طريقة لوقف هجوم ليديسيما ، وسيصبح ليديسيما ملك منطقة البحيرات الغربية بأكملها. الشخص الذي دمر ميزان القوى الثلاث لسنوات عديدة بالنسبة له ، كان بالتحديد سو.

إذا كان أي مستخدم آخر من المستوى الثامن ، أو جبال الثلج ، أو السحب المليئة بالإشعاع ، أو مشروع العرش الجليدي “الحاكم والجنرال” ، فإن أيًا من هؤلاء سيكون كافياً لإنهاء حياتهم. لم تكن هناك عوائق حقيقية أمام سو.

الشخص الذي قدم المساعدة إلى سبايك سرًا كان اسمه ليديسيما، وهو أحد أعضاء لجنة نصل الغرق المكونة من خمسة أعضاء ، بالإضافة إلى عضو اللجنة الذي يتمتع بأقوى قوة شخصية. تضمنت المساعدة التي قدمها لسبايك خمسمائة جندي مخضرم وأسلحة وذخيرة لتسليح هؤلاء الخمسمائة فرد ، بالإضافة إلى أكثر من عشرة مستخدمين من المستوى الرابع. كان مقدار الدعم الذي قدمه عشرة أضعاف قوة سبايك الخاصة ، وبعد استخدام التفوق المطلق في الأرقام لهزيمة تابعين سو ، أدى ذلك بطبيعة الحال إلى السيطرة على العديد من المواقع المهمة في بوابة الفولاذ. إذا لم يكن الأمر كذلك لأن المعركة لم تنتهي تمامًا بعد ، لكان سبايك قد تم إقصاؤه من منصب القائد لفترة طويلة.

ربما يمكن اعتبار ذكاء ليديسيما وفهمه للتوقيت على مستوى السيد، لكن حظه كان سيئًا حقًا.

 

 

لدى الكثير من الناس طموحات جامحة ، وفي كثير من الأحيان ، الطموحات المفرطة لن تؤدي إلا إلى الدمار.

 

مشى سو إلى جانب سبايك ، ثم ركله لتأكيد وفاته. سمع سو كلمات سبايك الأخيرة بوضوح ، لكن هذا لم يمنحه سوى شعور بالسخف. هل يمكن أن يكون هذا الرفيق الأناني والجاهل هو الذي هزم لي جاولي و لي؟

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

بعد عدة دقائق ، غادرت بضع مركبات واحدة تلو الأخرى ، وهي تهدر باتجاه مصنع الفولاذ. كان هناك في الأصل نقطتي حراسة حدودية على الطريق المؤدي إلى مصنع الفولاذ، ولكن لم يعد هناك جنود في مواقع الحراسة هذه على الإطلاق ، فالجنود الذين كانوا في الأصل حراسًا هنا منذ فترة طويلة هربوا إلى من يعرف أين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 27.1 – الأمومة

الترجمة: Hunter 

ربما يمكن اعتبار ذكاء ليديسيما وفهمه للتوقيت على مستوى السيد، لكن حظه كان سيئًا حقًا.

 

ربما يمكن اعتبار ذكاء ليديسيما وفهمه للتوقيت على مستوى السيد، لكن حظه كان سيئًا حقًا.

بعد فترة وجيزة ، وجد سو جميع الأشخاص الخمسة الذين كانوا يختبئون في قسم القيادة ، وتحت إشرافهم ، وجد الغرفة السرية. كان هؤلاء جميعهم مدنيين ليس لديهم قدرات قتالية ، وهم مسؤولون عن تقديم المشورة للعمل. كان سبايك شخصًا مغرمًا تمامًا بالطرق العسكرية القديمة ، لذلك استخدم العديد من أنظمة جيش الاتحاد الفيدرالي القديم كمرجع. على هذا النحو ، كان لدى قسم القيادة قسم استشاري ، مع سبعة أو ثمانية ضباط بالداخل. عندما كان حجم المعارك الآن حوالي ألف فرد فقط ، فقد جعل المرء يتساءل حقًا عما كان يفعله مع العديد من الضباط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط