نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 24.1

عالم جديد جميل

عالم جديد جميل

الفصل 24.1 – عالم جديد جميل

ومع ذلك ، فإن الصوت الذي نشأ من أعماق غرائزه ذكّر سو بأن ما حدث للتو قد يكون حقيقيًا.

مرت الهلوسة اللحظية في لحظة.

الفصل 24.1 – عالم جديد جميل

عرف سو ، الذي وقف سابقًا على قمة ثلجية تمتد إلى ما وراء سحب الإشعاع ، أن السماء المرصعة بالنجوم معلقة في السماء ، وأنه لم يكن هناك أي أزواج هائلة من العيون على ارتفاع عدة آلاف من الكيلومترات. كانت قوته العقلية والإدراكية قوية على حد سواء ، وقليل من الناس يستطيعون التواصل عبر معوقات الزمان والمكان ؛ على الأقل ، من بين أولئك الذين يعرفهم سو حاليًا ، لم يكن هناك أي شخص يمكنه فعل شيء كهذا. لم يكن هذا شيئًا يمكن تحقيقه بحتة من خلال التغلب على القوة العقلية لسو.

في المركز البيولوجي لبرلمان الدم ، كانت ملابس الدكتور كونور لا تزال نظيفة ومنظمة كما كانت من قبل. دخل الى مركبة النقل الجوي العائمة التي كانت تنتظر بالفعل خارج مبناه. ارتفعت مركبات النقل الجوي الخمس الواحدة تلو الأخرى ، ثم بعد أن قطعت كيلومترًا واحدًا عبر مسار محدد مسبقًا ، نزلت بعد ذلك ودخلت النفق تحت الأرض بصمت.

ومع ذلك ، فإن الصوت الذي نشأ من أعماق غرائزه ذكّر سو بأن ما حدث للتو قد يكون حقيقيًا.

بالنسبة للدكتور كونور ، كانت هذه ذروة مسيرته المهنية. لم يكن يرغب في أن تكون هناك أي عيوب في صورته خلال هذا الوقت أو أن يترك من خلفه شيئًا يتحدث عنه الناس. خلال هذا النوع من اللحظات التاريخية ، كان دائمًا تحت دائرة الضوء ، مع احتمال تسجيل كل حركة قام بها على أنها مادة تاريخية ثمينة.

أخذ سو نفسًا عميقًا من الهواء البارد الجليدي. شدَّ معطفه الجبلي ، ثم سار عبر هذه الأرض الثلجية ببطء ولكن بثبات. التفت ذراعه حول سيرفاناس ، وكاد يحمله أثناء المشي. لم يستطع الشاب البقاء على قيد الحياة بمفرده داخل السحب المليئة بالإشعاع ، ومع ذلك ، فقد تم استخدام كل قدرته على التحمل لحماية نفسه. تبعته مادلين عن كثب من ورائه ، وهي تعانق يده بشدة. يمكن أن يشعر سو بثقل في ذراعه ، مع العلم أن مادلين كانت تستعير أيضًا قوتها للتجول في هذا المكان. أعطاه هذا إحساسًا غريبًا بالسلام.

فقط بعد المشي لأكثر من عشر دقائق وصل الدكتور إلى صف من المصاعد. ثم توجه مباشرة إلى المصعد في المركز. انقسم المرافقون له إلى مصعدين على الجانب ، وبقي معظمهم في الخلف. دخل المصورين الثلاثة فقط إلى مصعد الدكتور .

إذا نظر المرء إلى أسفل من السماء ، سيرى أنه على القمة الثلجية التي لا حدود لها ، كانت هناك ثلاث شخصيات كانت ملتصقة ببعضها تقريبًا تسير ببطء إلى الأمام ، وآثار الأقدام التي تركوها وراءهم تم محوها على الفور بسبب الرياح والثلوج اللامتناهية.

 

 

في المركز البيولوجي لبرلمان الدم ، كانت ملابس الدكتور كونور لا تزال نظيفة ومنظمة كما كانت من قبل. دخل الى مركبة النقل الجوي العائمة التي كانت تنتظر بالفعل خارج مبناه. ارتفعت مركبات النقل الجوي الخمس الواحدة تلو الأخرى ، ثم بعد أن قطعت كيلومترًا واحدًا عبر مسار محدد مسبقًا ، نزلت بعد ذلك ودخلت النفق تحت الأرض بصمت.

الترجمة: Hunter 

جلس الدكتور كونور في العربة المركزية. عندما أُغلقت الأبواب ، خفت الأضواء في المركبة، ثم بدأت الموسيقى الهادئة في الانطلاق في الخلفية. جلس بشكل مريح على الأريكة الفسيحة الناعمة ، ورأسه منحني قليلاً للخلف ، ودخل بالفعل في حالة نوم عميقة. استغرقت الرحلة عشرين دقيقة حتى تكتمل ، لذا بالنسبة للدكتور الذي ينام ساعتين فقط كل يوم ، كان هذا وقتًا ثمينًا للغاية للراحة. حتى أثناء النوم ، على الرغم من أنه كان الشخص الوحيد داخل المركبة، إلا أن الدكتور ظل جالسًا مستقيماً تمامًا. بهذه الطريقة ، عندما نزل من المركبة، كان لا يزال بإمكانه الحفاظ على صورة مثالية.

 

بالنسبة للدكتور كونور ، كانت هذه ذروة مسيرته المهنية. لم يكن يرغب في أن تكون هناك أي عيوب في صورته خلال هذا الوقت أو أن يترك من خلفه شيئًا يتحدث عنه الناس. خلال هذا النوع من اللحظات التاريخية ، كان دائمًا تحت دائرة الضوء ، مع احتمال تسجيل كل حركة قام بها على أنها مادة تاريخية ثمينة.

فقط بعد المشي لأكثر من عشر دقائق وصل الدكتور إلى صف من المصاعد. ثم توجه مباشرة إلى المصعد في المركز. انقسم المرافقون له إلى مصعدين على الجانب ، وبقي معظمهم في الخلف. دخل المصورين الثلاثة فقط إلى مصعد الدكتور .

حافظ الدكتور كونور بالفعل على هذا النوع من العمل لأكثر من شهر. على الرغم من أن جسده قد خضع بالفعل للعديد من التحسينات الجينية وعزز ما يصل إلى مستويين من القدرة على التحمل وأربعة مستويات من الإدراك ، إلا أن قلة النوم لفترة طويلة من الزمن لا تزال اختبارًا صارمًا. ومع ذلك ، بالمقارنة مع المجد الذي كان على وشك الحصول عليه ، كان هذا القدر من المعاناة ضئيلًا حقًا.

 

توقفت عربات النقل الجوي ببطء ، لم يسبب التسلسل الدقيق أدنى قدر من الانزعاج لمن يركبون داخلها. بغض النظر عما إذا كانت المركبة في الداخل أو الخارج ، فقد أظهرت الفخامة والراحة بأقصى معانيها. من وجهة نظر الرفاهية ، في برلمان الدم ، كان لا يعلى عليه. فقط عربة الإمبراطورة القديمة لامبراطورة العنكبوت يمكن مقارنتها. كان الدكتور كونور معروفًا باهتمامه بالراحة. لم يكن لديه أي اهتمام بالسلطة أو القوة ، لذلك يمكنه التركيز على التساهل والمتعة. بعد كل شيء ، كان يعتقد دائمًا أن الابتكار يأتي من الإلهام ، وأن الشعور بالبهجة يجلب المزيد من الإلهام بشكل طبيعي.

صعد المصعد بسرعة. من خلال الزجاج الشفاف الهائل الذي وصل إلى الأرض على الجانب الآخر ، يمكن للمرء أن يرى أنه يوجد خلفه مساحة هائلة يزيد حجمها عن مائة متر ، كان داخل الجدران عبارة عن صفوف بعد صفوف من غرف التدريب مثل خلية النحل. مع صعود المصعد بسرعة ، اختفت غرف تدريب لا حصر لها تحتها. لقد كان مشهدًا مروعًا للغاية!

دق جرس إنذار لطيف لإيقاظ الدكتور النائم. ومع ذلك ، فإن الدكتور نفسه لم يتحرك. انفتح الباب بصمت ، ودخلت امرأة جميلة ترتدي ملابس كاملة ، مستخدمة منشفة دافئة لتنظيف وجه الدكتور . ثم قامت بترتيب ملابسه قبل أن تنسحب بهدوء. ثم فتح الدكتور كونور عينيه وخرج من المركبة.

توقفت عربات النقل الجوي ببطء ، لم يسبب التسلسل الدقيق أدنى قدر من الانزعاج لمن يركبون داخلها. بغض النظر عما إذا كانت المركبة في الداخل أو الخارج ، فقد أظهرت الفخامة والراحة بأقصى معانيها. من وجهة نظر الرفاهية ، في برلمان الدم ، كان لا يعلى عليه. فقط عربة الإمبراطورة القديمة لامبراطورة العنكبوت يمكن مقارنتها. كان الدكتور كونور معروفًا باهتمامه بالراحة. لم يكن لديه أي اهتمام بالسلطة أو القوة ، لذلك يمكنه التركيز على التساهل والمتعة. بعد كل شيء ، كان يعتقد دائمًا أن الابتكار يأتي من الإلهام ، وأن الشعور بالبهجة يجلب المزيد من الإلهام بشكل طبيعي.

توقفت مركبات النقل الجوي في مساحة واسعة تحت الأرض. خلف البوابة الضخمة التي تعمل بالطاقة في نهاية الممر الطويل كان هناك مصنع رائع تحت الأرض ، بالإضافة إلى نقطة البداية لكل مجد دكتور كونور.

أخذ سو نفسًا عميقًا من الهواء البارد الجليدي. شدَّ معطفه الجبلي ، ثم سار عبر هذه الأرض الثلجية ببطء ولكن بثبات. التفت ذراعه حول سيرفاناس ، وكاد يحمله أثناء المشي. لم يستطع الشاب البقاء على قيد الحياة بمفرده داخل السحب المليئة بالإشعاع ، ومع ذلك ، فقد تم استخدام كل قدرته على التحمل لحماية نفسه. تبعته مادلين عن كثب من ورائه ، وهي تعانق يده بشدة. يمكن أن يشعر سو بثقل في ذراعه ، مع العلم أن مادلين كانت تستعير أيضًا قوتها للتجول في هذا المكان. أعطاه هذا إحساسًا غريبًا بالسلام.

سار الدكتور عبر البوابة الكهربائية بوضعية طويلة ومستقيمة. عندما كان لا يزال هناك ثلاثون مترًا متبقيًا قبل أن يصل إلى هذا المدخل ، أطلقت البوابة التي يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار صوتًا ميكانيكيًا ، ثم انزلقوا في كلا الجانبين تحت القوة الهائلة لأذرع الضغط الهيدروليكي. خلف الدكتور ، كان هناك ثلاثة مصورون ، باستثناء عشرة من الاشخاص أو نحو ذلك وستة حراس شخصيين مسلحين بالكامل. ومع وجود كاميرات فيديو في متناول اليد ، قاموا بتصوير كل حركة قام بها الدكتور .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

فقط بعد المشي لأكثر من عشر دقائق وصل الدكتور إلى صف من المصاعد. ثم توجه مباشرة إلى المصعد في المركز. انقسم المرافقون له إلى مصعدين على الجانب ، وبقي معظمهم في الخلف. دخل المصورين الثلاثة فقط إلى مصعد الدكتور .

ومع ذلك ، فإن الصوت الذي نشأ من أعماق غرائزه ذكّر سو بأن ما حدث للتو قد يكون حقيقيًا.

صعد المصعد بسرعة. من خلال الزجاج الشفاف الهائل الذي وصل إلى الأرض على الجانب الآخر ، يمكن للمرء أن يرى أنه يوجد خلفه مساحة هائلة يزيد حجمها عن مائة متر ، كان داخل الجدران عبارة عن صفوف بعد صفوف من غرف التدريب مثل خلية النحل. مع صعود المصعد بسرعة ، اختفت غرف تدريب لا حصر لها تحتها. لقد كان مشهدًا مروعًا للغاية!

بالنسبة للدكتور كونور ، كانت هذه ذروة مسيرته المهنية. لم يكن يرغب في أن تكون هناك أي عيوب في صورته خلال هذا الوقت أو أن يترك من خلفه شيئًا يتحدث عنه الناس. خلال هذا النوع من اللحظات التاريخية ، كان دائمًا تحت دائرة الضوء ، مع احتمال تسجيل كل حركة قام بها على أنها مادة تاريخية ثمينة.

 

 

 

 

 

سار الدكتور عبر البوابة الكهربائية بوضعية طويلة ومستقيمة. عندما كان لا يزال هناك ثلاثون مترًا متبقيًا قبل أن يصل إلى هذا المدخل ، أطلقت البوابة التي يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار صوتًا ميكانيكيًا ، ثم انزلقوا في كلا الجانبين تحت القوة الهائلة لأذرع الضغط الهيدروليكي. خلف الدكتور ، كان هناك ثلاثة مصورون ، باستثناء عشرة من الاشخاص أو نحو ذلك وستة حراس شخصيين مسلحين بالكامل. ومع وجود كاميرات فيديو في متناول اليد ، قاموا بتصوير كل حركة قام بها الدكتور .

 

مرت الهلوسة اللحظية في لحظة.

 

جلس الدكتور كونور في العربة المركزية. عندما أُغلقت الأبواب ، خفت الأضواء في المركبة، ثم بدأت الموسيقى الهادئة في الانطلاق في الخلفية. جلس بشكل مريح على الأريكة الفسيحة الناعمة ، ورأسه منحني قليلاً للخلف ، ودخل بالفعل في حالة نوم عميقة. استغرقت الرحلة عشرين دقيقة حتى تكتمل ، لذا بالنسبة للدكتور الذي ينام ساعتين فقط كل يوم ، كان هذا وقتًا ثمينًا للغاية للراحة. حتى أثناء النوم ، على الرغم من أنه كان الشخص الوحيد داخل المركبة، إلا أن الدكتور ظل جالسًا مستقيماً تمامًا. بهذه الطريقة ، عندما نزل من المركبة، كان لا يزال بإمكانه الحفاظ على صورة مثالية.

 

 

 

 

 

 

 

توقفت عربات النقل الجوي ببطء ، لم يسبب التسلسل الدقيق أدنى قدر من الانزعاج لمن يركبون داخلها. بغض النظر عما إذا كانت المركبة في الداخل أو الخارج ، فقد أظهرت الفخامة والراحة بأقصى معانيها. من وجهة نظر الرفاهية ، في برلمان الدم ، كان لا يعلى عليه. فقط عربة الإمبراطورة القديمة لامبراطورة العنكبوت يمكن مقارنتها. كان الدكتور كونور معروفًا باهتمامه بالراحة. لم يكن لديه أي اهتمام بالسلطة أو القوة ، لذلك يمكنه التركيز على التساهل والمتعة. بعد كل شيء ، كان يعتقد دائمًا أن الابتكار يأتي من الإلهام ، وأن الشعور بالبهجة يجلب المزيد من الإلهام بشكل طبيعي.

الترجمة: Hunter 

 

 

توقفت عربات النقل الجوي ببطء ، لم يسبب التسلسل الدقيق أدنى قدر من الانزعاج لمن يركبون داخلها. بغض النظر عما إذا كانت المركبة في الداخل أو الخارج ، فقد أظهرت الفخامة والراحة بأقصى معانيها. من وجهة نظر الرفاهية ، في برلمان الدم ، كان لا يعلى عليه. فقط عربة الإمبراطورة القديمة لامبراطورة العنكبوت يمكن مقارنتها. كان الدكتور كونور معروفًا باهتمامه بالراحة. لم يكن لديه أي اهتمام بالسلطة أو القوة ، لذلك يمكنه التركيز على التساهل والمتعة. بعد كل شيء ، كان يعتقد دائمًا أن الابتكار يأتي من الإلهام ، وأن الشعور بالبهجة يجلب المزيد من الإلهام بشكل طبيعي.

صعد المصعد بسرعة. من خلال الزجاج الشفاف الهائل الذي وصل إلى الأرض على الجانب الآخر ، يمكن للمرء أن يرى أنه يوجد خلفه مساحة هائلة يزيد حجمها عن مائة متر ، كان داخل الجدران عبارة عن صفوف بعد صفوف من غرف التدريب مثل خلية النحل. مع صعود المصعد بسرعة ، اختفت غرف تدريب لا حصر لها تحتها. لقد كان مشهدًا مروعًا للغاية!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط