نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 19.1

جنرال

جنرال

الفصل 19.1 – جنرال

الترجمة: Hunter

 

رفعت مادلين السيف الثقيل ، وبقطع عادي ، تم بالفعل قطع شرنقة اللحم الأخرى إلى قسمين. عندما انتهى السائل المغذي من التدفق ، ظهر الجنين بداخله. كان أكبر بكثير من الجنين الأول ، وجسمه طويل ونحيل مثل ثعبان البحر الملتف. فقط ، كان هناك العديد من الرؤوس الشائكة الحادة على ظهره ، وكذلك الفم الكبير المغطى بالأسنان الحادة. كان لرأسه ثلاث عيون على كل جانب ، ولكن نظرًا لعدم تطوره بالكامل ، فقد تم إغلاقها جميعًا حاليًا. في هذه الأثناء ، كان فمه يفتح ويغلق ، ويمزق بلا جدوى في الهواء الفارغ.

وقف سو بهدوء في الممر. من الواضح أن المخلوق الصغير على الجانب كان يشعر ببعض التردد. ومضت عيونه الثمانية باستمرار بينما كانت تحدق بثبات في سو. على الرغم من أنه كان بإمكانه رؤيته ، إلا أن حواسه الأخرى لم تكتشف وجود سو على الإطلاق.

الترجمة: Hunter

 

 

مع قدرات الإدراك الحالية لسو ، يمكن أن يلاحظ أن هذا الديناصور المصغر كان يطلق حاليًا موجات استقصائية من جبهته نحوه. تجاه هذا النوع من الاكتشاف الذي كان مشابهًا للموجات البدائية ، كان لسو طريقته الخاصة في التعامل معها. توتر جسده قليلاً ، وبعد ذلك ستتغير الموجات التي تنعكس مرة أخرى بشكل كبير. بفضل قدراته الإدراكية العالية بالفعل إلى الحد الذي يمكنه من رؤية ترددات الموجة وشكلها بوضوح ، تمكن سو من التحكم بسهولة في الموجات التي انعكست للخلف ، وبالتالي تقليد أي نوع آخر من الأشياء.

 

 

 

بعد التردد لبضع ثوان ، أطلق الديناصور المصغر هديرًا منخفضًا. مارست رجليه الخلفيتان قوتهما ، اندفع نحو سو بسرعة أكبر بكثير من سرعة الكلب! كانت خطواته قوية ، ومخالبه القوية تخترق سطح الأرض بعمق ، خرجت سلسلة من الشرر. في كل مرة تهبط قدمه ، يرتجف الممر بأكمله قليلاً ؛ يبدو أن وزنه لم يكن بالتأكيد بسيطًا مثل ما أظهره جسمه الصغير.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “يبدو أنه ولد للتو.” قالت مادلين. سقطت عيناها على شرانق اللحم الأخرى السليمة. كانت شرنقتين أيضًا تنبض بشكل إيقاعي ، متطابقين مع أنابيب اللحم الملتف على الأرض. يبدو أن هذين الشرنقتين يحتويان أيضًا على حياة ، وأن أنابيب اللحم كانت قنوات لنقل المغذيات ، بعضها يشبه الأوعية الدموية البيولوجية. بالطبع ، لم يكن هذا بالتأكيد هو الاستخدام الوحيد لأنابيب اللحم ، لأنه على الأقل ، أثبتت البصيلات المتوهجة الموجودة عليها أن لديها قدرات نقل الطاقة.

 

بعد التردد لبضع ثوان ، أطلق الديناصور المصغر هديرًا منخفضًا. مارست رجليه الخلفيتان قوتهما ، اندفع نحو سو بسرعة أكبر بكثير من سرعة الكلب! كانت خطواته قوية ، ومخالبه القوية تخترق سطح الأرض بعمق ، خرجت سلسلة من الشرر. في كل مرة تهبط قدمه ، يرتجف الممر بأكمله قليلاً ؛ يبدو أن وزنه لم يكن بالتأكيد بسيطًا مثل ما أظهره جسمه الصغير.

هسس! أطلق صرخة غريبة ، ومع بضع قفزات ، عبر مسافة عشرة أمتار. ثم ارتفع في الهواء ، وفمه الكبير مغطى بأسنان حادة تقضم أفقيًا نحو حلق سو.

اتبعت مادلين عيون سو ، وبعد التفكير قليلاً ، قالت ، “سننظف الطابق الأول الآن ، ثم نشن هجومًا مباشرًا على الحاكم.”

 

كان تكوين شرنقة اللحم مدهشًا إلى حد ما ، وكان في الواقع قادرًا على إيقاف مراقبة سو الشفافة. على هذا النحو ، لم يعد سو يتصرف بأدب ، سحب السكين العسكري وقطع أفقيًا عميقًا حوله حتى انكسر تقريبًا. بحركة طفيفة فقط ، سقط النصف العلوي من شرنقة اللحم. كانت شرنقة اللحم مليئة بسائل مغذي أصفر داكن ، في الوسط يطفو جنين بحجم كرة السلة ، عدة عشرات من الأغشية متصلة بجدران شرنقة اللحم. كان من الواضح أنه لا يزال في المراحل الأولى من النمو ، لذلك يمكن للمرء أن يفهم بشكل غامض فقط كيف سيبدو في النهاية. ومع ذلك ، فإن أطرافه الستة وبطنه الطويل لا يزالان يجعلانه مختلفًا بشكل واضح عن الديناصور المصغر الذي تعامل معه للتو.

ظهرت آثار خافتة حول محيط سو. انحنى فجأة ، وأصبح الجزء العلوي من جسده مسطحًا تقريبًا مع الأرض. كان السكين العسكري الموجود على ساقه اليمنى قد ظهر بالفعل في يديه دون علمه ، مما أدى إلى رسم خط من الضوء الداكن ، مروراً بجسم الديناصور المصغر.

 

 

ثلاث شرانق من اللحم ، جميعها بشكل غير متوقع كائنات مختلفة تمامًا.

لم ينخفض ​​زخم هذا الديناصور المصغر ، واستمر حتى اصطدم بمنطقة الإخلاء وسقط على الأرض. بسبب القصور الذاتي لجسمه ، انزلق جسده باستمرار على الأرض ، ولم يتوقف إلا عند اصطدامه بالحائط. منذ اللحظة التي هبط فيها على الأرض حتى وصل إلى الحائط ، تم سحب خط دم كثيف. فقط ، كان هذا الدم لونه أرجواني غامق ، مختلف تمامًا عن لون المخلوقات العادية. بعد أن سقط ، لن يزحف مرة أخرى.

لم ينخفض ​​زخم هذا الديناصور المصغر ، واستمر حتى اصطدم بمنطقة الإخلاء وسقط على الأرض. بسبب القصور الذاتي لجسمه ، انزلق جسده باستمرار على الأرض ، ولم يتوقف إلا عند اصطدامه بالحائط. منذ اللحظة التي هبط فيها على الأرض حتى وصل إلى الحائط ، تم سحب خط دم كثيف. فقط ، كان هذا الدم لونه أرجواني غامق ، مختلف تمامًا عن لون المخلوقات العادية. بعد أن سقط ، لن يزحف مرة أخرى.

 

 

ومض جسد سو ، وبعد ذلك كان يقف بشكل مستقيم وينظر إلى السكين العسكري في يديه. كانت حافة السكين العسكري ملوثة ببعض الدم الأسود ، وهي تطلق حاليًا فقاعات دقيقة ؛ يبدو أنها تمتلك خصائص تآكل قوية جدًا. كان السكين العسكري التي تم إنشاؤه من مادة مركبة منيعًا لأي نوع من الدم ، ومع ذلك لم يستطع التخلص من دم هذا المخلوق. اهتز معصم سو قليلاً ، ثم اهتزت حافة السكين ، مما أدى إلى تدفق الدم ، مما أدى إلى عودة السكين إلى طبيعته. لحسن الحظ ، على الرغم من أن الخصائص المسببة للتآكل لدم هذا المخلوق كانت قوية ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على إتلاف السكين العسكري المصنوع من مواد مركبة.

 

 

 

أعاد سو السكين العسكري إلى الغمد ، ثم مد ذراعه اليمنى برفق. الآن فقط ، اخترق معدة ذلك الديناصور المصغر بجرح واحد ، لكن القوة الهائلة ما زالت تجعل ذراعه مخدرة قليلاً. عندما نزل هذا السكين ، اكتشف سو بالفعل أن هذا الديناصور المصغر الذي كان بحجم كلب يقترب من 150 كيلوجرامًا ، لذلك يمكن للمرء أن يتخيل قوة هذا النوع من الاندفاعات عالية السرعة. بالإضافة إلى ذلك ، كان جلده الخارجي قويًا للغاية ، وقوته الدفاعية تشبه صفائح الحديد بسمك عدة مليمترات ، مما يجعل قطع سو يبدو مرهقا بعض الشيء.

أومأ سو برأسه ، ثم حذر مرارًا وتكرارًا ، “سأهاجم الحاكم. خلال ذلك الوقت ، يكفي أن تبقي في هذا الطابق “.

 

مع قدرات الإدراك الحالية لسو ، يمكن أن يلاحظ أن هذا الديناصور المصغر كان يطلق حاليًا موجات استقصائية من جبهته نحوه. تجاه هذا النوع من الاكتشاف الذي كان مشابهًا للموجات البدائية ، كان لسو طريقته الخاصة في التعامل معها. توتر جسده قليلاً ، وبعد ذلك ستتغير الموجات التي تنعكس مرة أخرى بشكل كبير. بفضل قدراته الإدراكية العالية بالفعل إلى الحد الذي يمكنه من رؤية ترددات الموجة وشكلها بوضوح ، تمكن سو من التحكم بسهولة في الموجات التي انعكست للخلف ، وبالتالي تقليد أي نوع آخر من الأشياء.

ظهرت مادلين بهدوء ، وسارت إلى الطرف الآخر من الممر. كانت هناك شرنقة لحم تمزقت لتوها ، سائلها الأصفر السميك وغير المعروف يتدفق على الأرض.

 

 

أومأ سو برأسه ، ثم حذر مرارًا وتكرارًا ، “سأهاجم الحاكم. خلال ذلك الوقت ، يكفي أن تبقي في هذا الطابق “.

“يبدو أنه ولد للتو.” قالت مادلين. سقطت عيناها على شرانق اللحم الأخرى السليمة. كانت شرنقتين أيضًا تنبض بشكل إيقاعي ، متطابقين مع أنابيب اللحم الملتف على الأرض. يبدو أن هذين الشرنقتين يحتويان أيضًا على حياة ، وأن أنابيب اللحم كانت قنوات لنقل المغذيات ، بعضها يشبه الأوعية الدموية البيولوجية. بالطبع ، لم يكن هذا بالتأكيد هو الاستخدام الوحيد لأنابيب اللحم ، لأنه على الأقل ، أثبتت البصيلات المتوهجة الموجودة عليها أن لديها قدرات نقل الطاقة.

 

 

كان تكوين شرنقة اللحم مدهشًا إلى حد ما ، وكان في الواقع قادرًا على إيقاف مراقبة سو الشفافة. على هذا النحو ، لم يعد سو يتصرف بأدب ، سحب السكين العسكري وقطع أفقيًا عميقًا حوله حتى انكسر تقريبًا. بحركة طفيفة فقط ، سقط النصف العلوي من شرنقة اللحم. كانت شرنقة اللحم مليئة بسائل مغذي أصفر داكن ، في الوسط يطفو جنين بحجم كرة السلة ، عدة عشرات من الأغشية متصلة بجدران شرنقة اللحم. كان من الواضح أنه لا يزال في المراحل الأولى من النمو ، لذلك يمكن للمرء أن يفهم بشكل غامض فقط كيف سيبدو في النهاية. ومع ذلك ، فإن أطرافه الستة وبطنه الطويل لا يزالان يجعلانه مختلفًا بشكل واضح عن الديناصور المصغر الذي تعامل معه للتو.

 

 

 

رفعت مادلين السيف الثقيل ، وبقطع عادي ، تم بالفعل قطع شرنقة اللحم الأخرى إلى قسمين. عندما انتهى السائل المغذي من التدفق ، ظهر الجنين بداخله. كان أكبر بكثير من الجنين الأول ، وجسمه طويل ونحيل مثل ثعبان البحر الملتف. فقط ، كان هناك العديد من الرؤوس الشائكة الحادة على ظهره ، وكذلك الفم الكبير المغطى بالأسنان الحادة. كان لرأسه ثلاث عيون على كل جانب ، ولكن نظرًا لعدم تطوره بالكامل ، فقد تم إغلاقها جميعًا حاليًا. في هذه الأثناء ، كان فمه يفتح ويغلق ، ويمزق بلا جدوى في الهواء الفارغ.

 

 

ظهرت مادلين بهدوء ، وسارت إلى الطرف الآخر من الممر. كانت هناك شرنقة لحم تمزقت لتوها ، سائلها الأصفر السميك وغير المعروف يتدفق على الأرض.

ثلاث شرانق من اللحم ، جميعها بشكل غير متوقع كائنات مختلفة تمامًا.

 

 

ظهرت آثار خافتة حول محيط سو. انحنى فجأة ، وأصبح الجزء العلوي من جسده مسطحًا تقريبًا مع الأرض. كان السكين العسكري الموجود على ساقه اليمنى قد ظهر بالفعل في يديه دون علمه ، مما أدى إلى رسم خط من الضوء الداكن ، مروراً بجسم الديناصور المصغر.

اكتشف سو بعد ذلك أن السائل المغذي الذي يتدفق على طول الأرض كان يتجمع من جوانب أنابيب اللحم ، ويعاد امتصاصه ببطء. يبدو أن أنابيب اللحم هذه لها وظائف إعادة التدوير.

 

 

في هذه اللحظة ، أحاط تقلب روحي بارد وكئيب وعديم الشكل بصمت الممر بأكمله ، متطايرًا فوق أجساد سو و مادلين. انخفضت درجة الحرارة في الممر فجأة بأكثر من عشر درجات ، وارتفع الضباب الأبيض. أصبح كل شيء ضبابيًا.

رفعت مادلين السيف الثقيل ، وبقطع عادي ، تم بالفعل قطع شرنقة اللحم الأخرى إلى قسمين. عندما انتهى السائل المغذي من التدفق ، ظهر الجنين بداخله. كان أكبر بكثير من الجنين الأول ، وجسمه طويل ونحيل مثل ثعبان البحر الملتف. فقط ، كان هناك العديد من الرؤوس الشائكة الحادة على ظهره ، وكذلك الفم الكبير المغطى بالأسنان الحادة. كان لرأسه ثلاث عيون على كل جانب ، ولكن نظرًا لعدم تطوره بالكامل ، فقد تم إغلاقها جميعًا حاليًا. في هذه الأثناء ، كان فمه يفتح ويغلق ، ويمزق بلا جدوى في الهواء الفارغ.

 

 

نظر سو نحو الأرض ، وعيناه على ما يبدو قادرة على المرور عبر طبقات من الحديد والانغلاق على مكان معين في أعماق الأرض. “يبدو أن الحاكم وجدنا. ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

 

بعد التردد لبضع ثوان ، أطلق الديناصور المصغر هديرًا منخفضًا. مارست رجليه الخلفيتان قوتهما ، اندفع نحو سو بسرعة أكبر بكثير من سرعة الكلب! كانت خطواته قوية ، ومخالبه القوية تخترق سطح الأرض بعمق ، خرجت سلسلة من الشرر. في كل مرة تهبط قدمه ، يرتجف الممر بأكمله قليلاً ؛ يبدو أن وزنه لم يكن بالتأكيد بسيطًا مثل ما أظهره جسمه الصغير.

اتبعت مادلين عيون سو ، وبعد التفكير قليلاً ، قالت ، “سننظف الطابق الأول الآن ، ثم نشن هجومًا مباشرًا على الحاكم.”

نظر سو نحو الأرض ، وعيناه على ما يبدو قادرة على المرور عبر طبقات من الحديد والانغلاق على مكان معين في أعماق الأرض. “يبدو أن الحاكم وجدنا. ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

 

 

أومأ سو برأسه ، ثم حذر مرارًا وتكرارًا ، “سأهاجم الحاكم. خلال ذلك الوقت ، يكفي أن تبقي في هذا الطابق “.

 

 

خفضت مادلين رأسها قليلاً ، كاشفة عن ابتسامة باهتة. ثم قالت بصوت ناعم ، “لكن قوتي الآن ليست بهذا السوء أيضًا …”

 

 

 

عبس سو ، ثم قال بنبرة غير قابلة للتفسير ، “لا! لا يسمح لك بالذهاب! “

 

 

 

 

خفضت مادلين رأسها قليلاً ، كاشفة عن ابتسامة باهتة. ثم قالت بصوت ناعم ، “لكن قوتي الآن ليست بهذا السوء أيضًا …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظر سو نحو الأرض ، وعيناه على ما يبدو قادرة على المرور عبر طبقات من الحديد والانغلاق على مكان معين في أعماق الأرض. “يبدو أن الحاكم وجدنا. ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

هسس! أطلق صرخة غريبة ، ومع بضع قفزات ، عبر مسافة عشرة أمتار. ثم ارتفع في الهواء ، وفمه الكبير مغطى بأسنان حادة تقضم أفقيًا نحو حلق سو.

 

أعاد سو السكين العسكري إلى الغمد ، ثم مد ذراعه اليمنى برفق. الآن فقط ، اخترق معدة ذلك الديناصور المصغر بجرح واحد ، لكن القوة الهائلة ما زالت تجعل ذراعه مخدرة قليلاً. عندما نزل هذا السكين ، اكتشف سو بالفعل أن هذا الديناصور المصغر الذي كان بحجم كلب يقترب من 150 كيلوجرامًا ، لذلك يمكن للمرء أن يتخيل قوة هذا النوع من الاندفاعات عالية السرعة. بالإضافة إلى ذلك ، كان جلده الخارجي قويًا للغاية ، وقوته الدفاعية تشبه صفائح الحديد بسمك عدة مليمترات ، مما يجعل قطع سو يبدو مرهقا بعض الشيء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط