العادة
الفصل 14.2 – العادة
في الواقع ، كان بإمكان سو الاستمرار في الركض والهروب إلى مكان آخر. ومع ذلك ، أثبت مظهر باندورا ما أدركه سابقًا ، وهو أنه بغض النظر عن المسافة التي ركض بها ، فلن يكون قادرًا على الهروب من مطاردة مستخدم قدرة من المستوى المقدس. هذا هو السبب في أن سو قرر البقاء على الفور بعد اكتشاف هذه المنطقة الواقعة غرب البحيرات الكبرى ، علاوة على ذلك حاول تأسيس قوته الخاصة في أقصر فترة زمنية ممكنة. كيف كان يعتقد في الأصل لم يعد مهمًا ، لأنه وضع القرار بالفعل لإنشاء دولة تنتمي إليه.
عندما استقر وضع القاعدة ، قرر سو الدخول في حرب مع بوابة الفولاذ و مدينة كيلان. لم يكن بالضرورة أن يكون هدفه على المدى القصير هو وظيفة كاملة ؛ إذا تمكن من الحصول على علاقة تجارية مستقرة نسبيًا من خلال الوسائل العسكرية ، فسيظل ذلك مقبولًا. مثل هذا ، على الرغم من أنه بدأ للتو في تكوين قاعدة خاصة به ، إلا أنه سيكون لديه أول وأبسط قطعة من أحجية الصور المقطوعة. لقد اكتشف بالفعل أنه إذا أراد التعامل مع وجود مثل بيفولاس ، فلن يكون كافيًا أن يصبح قوياً بنفسه. كان عليه أن يشغل موارد كافية ويؤسس قوة تخصه.
لم يكن سو شخصًا برع في الإشراف على الآخرين ، ولم يكن قائدًا مؤهلًا. إذا كان حلمه يمكن أن يصبح حقيقة ، فإن الشيء الأكثر واقعية هو أن يكون مع بيرسيفوني ، وأثناء توجيه مادلين ، سيجدون مكانًا بظهرهم إلى الجبال ، ويواجهون البحر ، في مكان ما به سماء صافية ومياه زرقاء ليستقروا فيها. ثم ، تمامًا مثل تلك الموجودة في العصر القديم ، كانوا يتقدمون في السن ببطء.
عرف سو أن هذا سيكون إلى الأبد مجرد حلم.
كان هذا صحيحًا بالنسبة لسو ، وكان صحيحًا لمادلين أيضًا.
في الواقع ، كان بإمكان سو الاستمرار في الركض والهروب إلى مكان آخر. ومع ذلك ، أثبت مظهر باندورا ما أدركه سابقًا ، وهو أنه بغض النظر عن المسافة التي ركض بها ، فلن يكون قادرًا على الهروب من مطاردة مستخدم قدرة من المستوى المقدس. هذا هو السبب في أن سو قرر البقاء على الفور بعد اكتشاف هذه المنطقة الواقعة غرب البحيرات الكبرى ، علاوة على ذلك حاول تأسيس قوته الخاصة في أقصر فترة زمنية ممكنة. كيف كان يعتقد في الأصل لم يعد مهمًا ، لأنه وضع القرار بالفعل لإنشاء دولة تنتمي إليه.
أومأت مادلين برأسها ، شدّت يده بإحكام وهي تقف بجانبه.
خلال هذه الفترة الزمنية ، كان هناك حادث صغير آخر. عندما طرح سو أفكاره بشأن العرش الجليدي الشمالي مع مادلين ، أخبرت مادلين سو بصوت شديد الخطورة أنه ليست هناك حاجة للذهاب إلى هناك واتخاذ مثل هذه المخاطر ، ولا داعي للقلق بشأن باندورا ، لأنها لن تفعل ذلك. للبحث عنهم مرة أخرى.
بعد خمسة عشر يومًا من التنظيف ، أكمل إن 69 أخيرًا تنظيمه الأولي ، بالكاد وصل إلى متطلبات الإقامة. ومع ذلك ، بالنسبة لجميع القمامات المتراكمة في ممر الهروب الخلفي ليتم تنظيفها ، فستظل هذه عملية طويلة للغاية. بعد كل شيء ، ما تراكم على مدى عشر سنوات من قبل المتحولين لا يمكن الاستهانة به. كان المهندسون الذين أرسلهم فيكتور مفيدًا للغاية ، لأنهم كانوا على دراية تامة بالتركيبات المختلفة لقاعدة العصور القديمة ، خاصة فيما يتعلق بترميم وحدة معالجة المياه وصيانتها.
يعتزم سو أيضًا إبقاء هذه المجموعة من المهندسين في الخلف. لجعل كين يتعلم جميع المعارف الهندسية بنفسه أمرًا واقعيًا للغاية ، حتى لو كان بإمكان أدمغة البشر في العصر الجديد معالجة عدة عشرات أو حتى مئات المرات من معلومات البشر القدامى. سيكون توسع المعرفة إلى الأبد أكبر بعدة مرات من السرعة التي يستطيع بها العقل البشري معالجتها. بالطبع ، شخص غريب مثل هيلين كانت سرعتها في معالجة البيانات قابلة للمقارنة مع الحوسبة الفائقة التي لم يتم تضمينها بين هؤلاء البشر في العصر الجديد. لم يكن هناك الكثير من هؤلاء الوحوش حتى داخل برلمان الدم حيث يظهر الأفراد الأقوياء بأعداد كبيرة.
ضحك سو على الفور ، وأخبر مادلين أنه شعر بنوع من الحدس ، وكان ذلك أنه كان عليه الاستيلاء على هذا الشيء في العرش الجليدي قبل أن يحصل عليه الرسول. إذا اكتشف الرسول وجوده ، فمن المرجح أنه سيأتي ليقتل سو. هذا هو السبب في أن أي شيء يمكن أن يضعف هذا الرسول ، كان عليه أن يفعله تمامًا ، على الرغم من أن لا سو ولا مادلين يفهمان بالضبط نوع الوجود الذي كان عليه هذا الرسول المزعوم.
في ذلك الوقت ، نظر سو نحو الشمال ، وفقد عقله في التفكير. هذا هو السبب في أنه قال بشكل طبيعي ، بشكل شبه لا شعوري ، “لا أستطيع أن أموت. إذا مت ، فلن يحميك أحد “.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت العادات قوية. بعد أكثر من عشر سنوات ، أصبحت بعض الأشياء ، وبعض طرق التفكير متجذرة بعمق في أذهانهم.
أومأت مادلين برأسها ، شدّت يده بإحكام وهي تقف بجانبه.
عندما استقر وضع القاعدة ، قرر سو الدخول في حرب مع بوابة الفولاذ و مدينة كيلان. لم يكن بالضرورة أن يكون هدفه على المدى القصير هو وظيفة كاملة ؛ إذا تمكن من الحصول على علاقة تجارية مستقرة نسبيًا من خلال الوسائل العسكرية ، فسيظل ذلك مقبولًا. مثل هذا ، على الرغم من أنه بدأ للتو في تكوين قاعدة خاصة به ، إلا أنه سيكون لديه أول وأبسط قطعة من أحجية الصور المقطوعة. لقد اكتشف بالفعل أنه إذا أراد التعامل مع وجود مثل بيفولاس ، فلن يكون كافيًا أن يصبح قوياً بنفسه. كان عليه أن يشغل موارد كافية ويؤسس قوة تخصه.
الفصل 14.2 – العادة
على الرغم من أنه في المعركة ضد باندورا ، أظهرت مادلين قوة أكبر من سو ، إلا أن سو ما زال يتحدث عن هذه الجملة كما لو كانت مناسبة ومتوقعة بالطبع. في غضون ذلك ، قبلت مادلين ذلك بالمثل بنفس الطريقة.
بصرف النظر عن قدرته على التشكيل ، لا تزال أعظم قيمة لـ كين تكمن في قدراته التجارية والقيادية. بعد كل شيء ، كان قد أنشأ سابقًا حشدًا مسلحًا يضم أكثر من مائة عضو ، وحتى أنه احتكر ما يقارب من عشر مناطق مأهولة. من مستوى البرية ، كان هذا طموحًا وهائلًا للغاية ، ولكن بعد أن أصبح تابعًا لسو ، لأن قدرته القتالية لم تكن كبيرة بما يكفي ، غالبًا ما كان يتولى دور مهندس عسكري. ومع ذلك ، لم يعبر كين عن أي شكوى. ربما في قلب هذا الرجل ، حقيقة أن سو أنقذ زوجته كانت كافية بالفعل لتسليم حياته.
كانت العادات قوية. بعد أكثر من عشر سنوات ، أصبحت بعض الأشياء ، وبعض طرق التفكير متجذرة بعمق في أذهانهم.
كان هذا صحيحًا بالنسبة لسو ، وكان صحيحًا لمادلين أيضًا.
بعد خمسة عشر يومًا من التنظيف ، أكمل إن 69 أخيرًا تنظيمه الأولي ، بالكاد وصل إلى متطلبات الإقامة. ومع ذلك ، بالنسبة لجميع القمامات المتراكمة في ممر الهروب الخلفي ليتم تنظيفها ، فستظل هذه عملية طويلة للغاية. بعد كل شيء ، ما تراكم على مدى عشر سنوات من قبل المتحولين لا يمكن الاستهانة به. كان المهندسون الذين أرسلهم فيكتور مفيدًا للغاية ، لأنهم كانوا على دراية تامة بالتركيبات المختلفة لقاعدة العصور القديمة ، خاصة فيما يتعلق بترميم وحدة معالجة المياه وصيانتها.
نظرًا لاستعادة وحدة الطاقة الرئيسية ، بدأت وحدة التهوية لقاعدة إن 69 ووحدة معالجة المياه والمنطقة السكنية ومنطقة المصنع واحدة تلو الأخرى ، مما سمح للقاعدة باستعادة مظهرها السابق. ومع ذلك ، فإن الكميات الكبيرة من المياه الجوفية التي تحتاجها وحدة معالجة المياه تأتي جميعها من النهر الجوفي المتصل بممر الهروب. إذا لم يتم تنظيف ممر الهروب ، فإن مصدر المياه الجوفية الحالي يوفر فقط ما يكفي من المياه لوحدة معالجة المياه لإنتاج عشرة أطنان من المياه من الدرجة الثانية ، أو نصف طن من المياه النقية. الماء الذي تم إنتاجه ، بعد طرح استخدامهم الخاص ، كان المبلغ المتبقي كافياً فقط لدفع الرجال الذين أرسلهم فيكتور على جزء صغير من مكافأتهم. كان المبلغ المتبقي مستحقًا بالكامل كرصيد. عندما يتم تنظيف ممر الهروب ويمكن لوحدة معالجة المياه إنتاج كميات كبيرة من المياه النقية ، سيكون ذلك كافياً لتمكين أكثر من عشرة آلاف شخص من البقاء على قيد الحياة. في العصر الجديد ، كانت المياه النظيفة مخصصة للشرب فقط. الاستحمام والغسيل وجميع أنواع أعمال التنظيف تستخدم جميعها المياه الجوفية مع مستويات أقل نسبيًا من الإشعاع ، ولا يحتاج معظم الناس إلى الاستحمام أو التنظيف. وهذا هو السبب في أن وحدة معالجة المياه التي لم تستطع سوى الحفاظ على نمط الحياة الطبيعي لبضع مئات من الأشخاص ، في العصر الجديد ، يمكن أن تدعم أكثر من عشرة أضعاف عدد الأشخاص. إذا كانوا أكثر اقتصادا بعض الشيء ، على سبيل المثال ، إعطاء العبيد من المستوى الأدنى والعمال درجة أقل من المياه ، يمكنهم حتى دعم سبل عيش ثلاثين إلى أربعين ألف شخص. حتى مدينة مثل مدينة منتصف الليل لديها قدرة معالجة المياه عشرة أضعاف تلك الموجودة في إن 69 ، ومع ذلك فهي لا تستطيع فقط دعم الإسراف في المدينة ، بل كان لديها أيضًا ما يكفي لتنفيذ صناعة زراعية واسعة النطاق.
بقي كين مع المهندسين خلال عملية الترميم والصيانة بأكملها. أخذ كلا الجانبين ما يحتاجانه من بعضهما البعض. كان نظام المعرفة الثري والمتطور للمهندسين عبارة عن أشياء لا يمتلكها كين ، في حين أن قدرة كين على التشكيل يمكن أن تصنع عمليا أي مكون أساسي. على الأقل ، بالنسبة لمعدات العصر القديم هذه ، لم يكن هناك أي مكونات لا يستطيع خبير القولبة تشكيلها.
بعد خمسة عشر يومًا من التنظيف ، أكمل إن 69 أخيرًا تنظيمه الأولي ، بالكاد وصل إلى متطلبات الإقامة. ومع ذلك ، بالنسبة لجميع القمامات المتراكمة في ممر الهروب الخلفي ليتم تنظيفها ، فستظل هذه عملية طويلة للغاية. بعد كل شيء ، ما تراكم على مدى عشر سنوات من قبل المتحولين لا يمكن الاستهانة به. كان المهندسون الذين أرسلهم فيكتور مفيدًا للغاية ، لأنهم كانوا على دراية تامة بالتركيبات المختلفة لقاعدة العصور القديمة ، خاصة فيما يتعلق بترميم وحدة معالجة المياه وصيانتها.
يعتزم سو أيضًا إبقاء هذه المجموعة من المهندسين في الخلف. لجعل كين يتعلم جميع المعارف الهندسية بنفسه أمرًا واقعيًا للغاية ، حتى لو كان بإمكان أدمغة البشر في العصر الجديد معالجة عدة عشرات أو حتى مئات المرات من معلومات البشر القدامى. سيكون توسع المعرفة إلى الأبد أكبر بعدة مرات من السرعة التي يستطيع بها العقل البشري معالجتها. بالطبع ، شخص غريب مثل هيلين كانت سرعتها في معالجة البيانات قابلة للمقارنة مع الحوسبة الفائقة التي لم يتم تضمينها بين هؤلاء البشر في العصر الجديد. لم يكن هناك الكثير من هؤلاء الوحوش حتى داخل برلمان الدم حيث يظهر الأفراد الأقوياء بأعداد كبيرة.
عندما استقر وضع القاعدة ، قرر سو الدخول في حرب مع بوابة الفولاذ و مدينة كيلان. لم يكن بالضرورة أن يكون هدفه على المدى القصير هو وظيفة كاملة ؛ إذا تمكن من الحصول على علاقة تجارية مستقرة نسبيًا من خلال الوسائل العسكرية ، فسيظل ذلك مقبولًا. مثل هذا ، على الرغم من أنه بدأ للتو في تكوين قاعدة خاصة به ، إلا أنه سيكون لديه أول وأبسط قطعة من أحجية الصور المقطوعة. لقد اكتشف بالفعل أنه إذا أراد التعامل مع وجود مثل بيفولاس ، فلن يكون كافيًا أن يصبح قوياً بنفسه. كان عليه أن يشغل موارد كافية ويؤسس قوة تخصه.
بصرف النظر عن قدرته على التشكيل ، لا تزال أعظم قيمة لـ كين تكمن في قدراته التجارية والقيادية. بعد كل شيء ، كان قد أنشأ سابقًا حشدًا مسلحًا يضم أكثر من مائة عضو ، وحتى أنه احتكر ما يقارب من عشر مناطق مأهولة. من مستوى البرية ، كان هذا طموحًا وهائلًا للغاية ، ولكن بعد أن أصبح تابعًا لسو ، لأن قدرته القتالية لم تكن كبيرة بما يكفي ، غالبًا ما كان يتولى دور مهندس عسكري. ومع ذلك ، لم يعبر كين عن أي شكوى. ربما في قلب هذا الرجل ، حقيقة أن سو أنقذ زوجته كانت كافية بالفعل لتسليم حياته.
بقي كين مع المهندسين خلال عملية الترميم والصيانة بأكملها. أخذ كلا الجانبين ما يحتاجانه من بعضهما البعض. كان نظام المعرفة الثري والمتطور للمهندسين عبارة عن أشياء لا يمتلكها كين ، في حين أن قدرة كين على التشكيل يمكن أن تصنع عمليا أي مكون أساسي. على الأقل ، بالنسبة لمعدات العصر القديم هذه ، لم يكن هناك أي مكونات لا يستطيع خبير القولبة تشكيلها.
الفصل 14.2 – العادة
كان هذا صحيحًا بالنسبة لسو ، وكان صحيحًا لمادلين أيضًا.
ضحك سو على الفور ، وأخبر مادلين أنه شعر بنوع من الحدس ، وكان ذلك أنه كان عليه الاستيلاء على هذا الشيء في العرش الجليدي قبل أن يحصل عليه الرسول. إذا اكتشف الرسول وجوده ، فمن المرجح أنه سيأتي ليقتل سو. هذا هو السبب في أن أي شيء يمكن أن يضعف هذا الرسول ، كان عليه أن يفعله تمامًا ، على الرغم من أن لا سو ولا مادلين يفهمان بالضبط نوع الوجود الذي كان عليه هذا الرسول المزعوم.
خلال هذه الفترة الزمنية ، كان هناك حادث صغير آخر. عندما طرح سو أفكاره بشأن العرش الجليدي الشمالي مع مادلين ، أخبرت مادلين سو بصوت شديد الخطورة أنه ليست هناك حاجة للذهاب إلى هناك واتخاذ مثل هذه المخاطر ، ولا داعي للقلق بشأن باندورا ، لأنها لن تفعل ذلك. للبحث عنهم مرة أخرى.
يعتزم سو أيضًا إبقاء هذه المجموعة من المهندسين في الخلف. لجعل كين يتعلم جميع المعارف الهندسية بنفسه أمرًا واقعيًا للغاية ، حتى لو كان بإمكان أدمغة البشر في العصر الجديد معالجة عدة عشرات أو حتى مئات المرات من معلومات البشر القدامى. سيكون توسع المعرفة إلى الأبد أكبر بعدة مرات من السرعة التي يستطيع بها العقل البشري معالجتها. بالطبع ، شخص غريب مثل هيلين كانت سرعتها في معالجة البيانات قابلة للمقارنة مع الحوسبة الفائقة التي لم يتم تضمينها بين هؤلاء البشر في العصر الجديد. لم يكن هناك الكثير من هؤلاء الوحوش حتى داخل برلمان الدم حيث يظهر الأفراد الأقوياء بأعداد كبيرة.
خلال هذه الفترة الزمنية ، كان هناك حادث صغير آخر. عندما طرح سو أفكاره بشأن العرش الجليدي الشمالي مع مادلين ، أخبرت مادلين سو بصوت شديد الخطورة أنه ليست هناك حاجة للذهاب إلى هناك واتخاذ مثل هذه المخاطر ، ولا داعي للقلق بشأن باندورا ، لأنها لن تفعل ذلك. للبحث عنهم مرة أخرى.
على الرغم من أنه في المعركة ضد باندورا ، أظهرت مادلين قوة أكبر من سو ، إلا أن سو ما زال يتحدث عن هذه الجملة كما لو كانت مناسبة ومتوقعة بالطبع. في غضون ذلك ، قبلت مادلين ذلك بالمثل بنفس الطريقة.
الترجمة: Hunter
بصرف النظر عن قدرته على التشكيل ، لا تزال أعظم قيمة لـ كين تكمن في قدراته التجارية والقيادية. بعد كل شيء ، كان قد أنشأ سابقًا حشدًا مسلحًا يضم أكثر من مائة عضو ، وحتى أنه احتكر ما يقارب من عشر مناطق مأهولة. من مستوى البرية ، كان هذا طموحًا وهائلًا للغاية ، ولكن بعد أن أصبح تابعًا لسو ، لأن قدرته القتالية لم تكن كبيرة بما يكفي ، غالبًا ما كان يتولى دور مهندس عسكري. ومع ذلك ، لم يعبر كين عن أي شكوى. ربما في قلب هذا الرجل ، حقيقة أن سو أنقذ زوجته كانت كافية بالفعل لتسليم حياته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
