ديجا فو
الفصل 11.1 – ديجا فو
الترجمة: Hunter
بعد نفاد ذخيرة المدفع الرشاش ، كان ذلك المتحول لا يزال يتنفس بصعوبة ، ويضغط باستمرار على هذا الزناد بقوة كبيرة. إلى الحد الذي لم يلاحظ فيه حتى أن رفاقه الأربعة قد قتلوا بفعلته!
كما هو متوقع كان مدخل القاعدة داخل الكهف. كانت البوابات المعدنية ذات العتاد السميك ، والأسلحة التي تم تعليقها خلف البوابات ، والقضبان المعدنية ، بالإضافة إلى منصة التحكم المألوفة للغاية. كانت هذه المكونات وحدها كافية للتأكد من أن ما بقي أمامها كان بالتأكيد قاعدة ملجأ قد تأسست في العصر القديم.
من خلال المنظر البانورامي ، لاحظ سو بالفعل وجود حوالي سبع أو ثماني متحولين متخبئين خلف الجدران على كلا الجانبين. كان الممر واسعًا جدًا بالنسبة للبشر ، ولكن بالنسبة إلى المتحولين هؤلاء، كان ضيقاً إلى حد ما ، ولا يتسع إلا لشخصين على الأكثر. لا يستطيع المتحول الموجود في الخلف الرؤية أمام المتحول الأخر ، وعلى هذا النحو ، كان يهدر بشكل متواضع ، ويدفع باستمرار رفيقه في المقدمة ، إلى الحد الذي يدفعه أمام غطاء الجدار. كان المتحول في المقدمة يدير رأسه للخارج ويدفع طريقه بقوة ، ويخبئ مرة أخرى جسده الضخم خلف الجدار. في الواقع ، كان هذا الأمر يجعل عمليات الاختباء عديمة الفائدة تمامًا ، ولكن من خلال حراسة مدخل هذا الممر ، كان الأمر مماثلاً للتحكم في نقطة الاختناق الخاصة بالقاعدة. ما لم يتمكن سو من تفجير الزجاج المضاد للرصاص بسمك خمسة سنتيمترات على جانبي الممر ، كان عليه المرور عبر هذا المسار ، وعندها فقط كانت لديه فرصة للدخول إلى أعماق هذه القاعدة.
ترك الترس المعدني البوابة نصف مفتوحة ، وصمامات الضغط الهيدروليكي مغطاة ببقع الصدأ. يبدو أنه قد مر وقت طويل منذ أن تم لمسه آخر مرة. كانت منصة التحكم لا تزال مميتة ، وشاشات اللمس كلها محطمة تمامًا. بقي مخطط منصة تعليق السلاح فقط ؛ يبدو أن هذه القاعدة قد تم التخلي عنها بالفعل لفترة طويلة. عندما يحدق المرء في أعماق القاعدة ، يمكن للمرء أن يرى بشكل غامض بعض الأضواء الخافتة في القاعدة. كان توهج الضوء الأحمر الخافت علامة على إضاءة الطوارئ. من هذه الأضواء ، يمكن للمرء أن يرى أنه على الأقل ، كان لنظام الطوارئ فرصة للعمل.
الترجمة: Hunter
كان الجزء الداخلي للقاعدة مظلماً للغاية ، وكان هناك المزيد من موجات الرائحة الكريهة تنطلق من الداخل. تحت الإضاءة الخافتة ، يمكن للمرء أن يرى شخصيات ضخمة تتحرك في نهاية الممر. من الواضح أنه كان هناك عدد قليل من المتحولين الذين كانوا يحاولون نصب كمين.
ركزت تصميمات قواعد اللاجئين دائمًا على تسهيل الحراسة ولكن من الصعب الهجوم عليها. في نهاية الممر كان هناك تقاطع حيث سيتم قصف المرء بقوة نارية من ثلاثة اتجاهات مختلفة.
لم يكن سو واضحًا بشأن حجم هذه القاعدة ، ولكن من المواد التي تلقاها على هذه القاعدة ، بالإضافة إلى الحكم من خلال مصادر الطعام المتوفرة في مكان قريب ، يجب ألا يتجاوز عدد المتحولين داخل هذه القاعدة مائة وخمسين. في المعركة خارج القاعدة ، قُتل بالفعل أكثر من ثمانين متحولا ، لذلك كان من المحتمل جدًا أنه لم يتبقى في الداخل سوى ثلاثين إلى خمسين متحولا.
من خلال المنظر البانورامي ، لاحظ سو بالفعل وجود حوالي سبع أو ثماني متحولين متخبئين خلف الجدران على كلا الجانبين. كان الممر واسعًا جدًا بالنسبة للبشر ، ولكن بالنسبة إلى المتحولين هؤلاء، كان ضيقاً إلى حد ما ، ولا يتسع إلا لشخصين على الأكثر. لا يستطيع المتحول الموجود في الخلف الرؤية أمام المتحول الأخر ، وعلى هذا النحو ، كان يهدر بشكل متواضع ، ويدفع باستمرار رفيقه في المقدمة ، إلى الحد الذي يدفعه أمام غطاء الجدار. كان المتحول في المقدمة يدير رأسه للخارج ويدفع طريقه بقوة ، ويخبئ مرة أخرى جسده الضخم خلف الجدار. في الواقع ، كان هذا الأمر يجعل عمليات الاختباء عديمة الفائدة تمامًا ، ولكن من خلال حراسة مدخل هذا الممر ، كان الأمر مماثلاً للتحكم في نقطة الاختناق الخاصة بالقاعدة. ما لم يتمكن سو من تفجير الزجاج المضاد للرصاص بسمك خمسة سنتيمترات على جانبي الممر ، كان عليه المرور عبر هذا المسار ، وعندها فقط كانت لديه فرصة للدخول إلى أعماق هذه القاعدة.
كان نصف المتحولين من الإناث. كان هناك اثنان ، من مظهرهما الخارجي ، كانا يشبهان الأطفال الذين نضجوا للتو. كما كان هناك رجل عجوز آخر ذو شعر قليل. أما بالنسبة للأماكن الأخرى داخل القاعدة ، فيبدو أن السكان المتحولين متشابهين ، وجميعهم من النساء والأطفال والمسنين. منذ فترة طويلة تم ذبح الجنود الأقوياء.
ترك الترس المعدني البوابة نصف مفتوحة ، وصمامات الضغط الهيدروليكي مغطاة ببقع الصدأ. يبدو أنه قد مر وقت طويل منذ أن تم لمسه آخر مرة. كانت منصة التحكم لا تزال مميتة ، وشاشات اللمس كلها محطمة تمامًا. بقي مخطط منصة تعليق السلاح فقط ؛ يبدو أن هذه القاعدة قد تم التخلي عنها بالفعل لفترة طويلة. عندما يحدق المرء في أعماق القاعدة ، يمكن للمرء أن يرى بشكل غامض بعض الأضواء الخافتة في القاعدة. كان توهج الضوء الأحمر الخافت علامة على إضاءة الطوارئ. من هذه الأضواء ، يمكن للمرء أن يرى أنه على الأقل ، كان لنظام الطوارئ فرصة للعمل.
أشار سو إلى أن ينتظر الجميع عند المدخل الأساسي. أخذ نفسا عميقا ، ورفع السكين العسكري إلى الخلف ، ثم دخل الممر بصمت. أصبحت خطواته أسرع وأسرع ، وبخطوات قليلة ، بدأ جسده يخلف وراءه آثارًا خافتة. وصلت سرعته بالفعل إلى درجة مرعبة ، لكنه لم يصدر أدنى صوت. بالإضافة إلى ذلك ، مع السرعة المرعبة التي كانت بها سرعته ، انسى حقيقة أن هؤلاء المتحولين كانوا لا يزالون مشغولين في دفع بعضهم البعض ، حتى لو ركزوا كل انتباههم على سو ، فلا يزال هناك أي طريقة لهم للرد في الوقت المناسب!
كان نصف المتحولين من الإناث. كان هناك اثنان ، من مظهرهما الخارجي ، كانا يشبهان الأطفال الذين نضجوا للتو. كما كان هناك رجل عجوز آخر ذو شعر قليل. أما بالنسبة للأماكن الأخرى داخل القاعدة ، فيبدو أن السكان المتحولين متشابهين ، وجميعهم من النساء والأطفال والمسنين. منذ فترة طويلة تم ذبح الجنود الأقوياء.
كان نصف المتحولين من الإناث. كان هناك اثنان ، من مظهرهما الخارجي ، كانا يشبهان الأطفال الذين نضجوا للتو. كما كان هناك رجل عجوز آخر ذو شعر قليل. أما بالنسبة للأماكن الأخرى داخل القاعدة ، فيبدو أن السكان المتحولين متشابهين ، وجميعهم من النساء والأطفال والمسنين. منذ فترة طويلة تم ذبح الجنود الأقوياء.
في تلك اللحظة ، وصل سو بالفعل إلى الطرف الآخر للممر. اخترق السكين العسكري صدر المتحول! مزقت القوة الهائلة للسكينة العسكرية جسد المتحول تمامًا ، وفي الوقت نفسه ، استعار سو هذه القوة لتغيير الاتجاهات والاندفاع بقوة الى مجموعة المتحولين . اخترقت السكينة العسكرية في يديه ضلوع المتحول ، مما أدى إلى تحطيم قلبه بدقة. كان هناك متحول واحد متبقي أمام سو والذي كان يرفع مدفعه الرشاش بشكل محموم. ومع ذلك ، كيف يمكن أن يستهدف سو الذي كان يتحرك مثل الشبح؟
نظر سو نحو الطرف الآخر. عندما أراد أن يمشي ، اهتز جسده فجأة ، ولم يسعه سوى مد يده ليتمسك بالجدران. تمسكت يده اليسرى بالحائط ويده اليمنى مدت إلى داخل ملابسه. عندما تراجعت يده اليمنى ، كانت راحة يده مغطاة بالفعل بالدماء ذات اللون الأسود القاتم والرائحة الكريهة!
أزال سو السكينة العسكرية بسرعة البرق ، وقفز ، وضغط على سطح الممر ، ثم زحف إلى مدخل الممر. ثم قفز بخفة. كانت كل حركاته سلسة.
الفصل 11.1 – ديجا فو
عند تقاطع الممر أمامه ، تردد صوت طلقات الرصاص ، مزقت المدافع الرشاشة متعددة الفوهات داخل هذا المكان الضيق الآذان أثناء إطلاقها. كانت الرصاصات المركزة مثل الدبابير التي تركت أعشاشها وهي تتدفق إلى الخارج ، وكان ضوئها الناري يضيء الممر شديد السواد. على الرغم من أن أجسام المتحولين كانت قوية وتمتلك دفاعات طبيعية قوية ، إلا أنه تحت هذه المسافة القريبة ، انسى أمر البنادق الآلية متعددة الفوهات التي كانت قوتها النارية أكثر شراسة ، حتى أن البنادق الهجومية كان لها تهديدات قاتلة.
أصبحت حركات المتحول بطيئة فجأة. بدت موجات من الهيجان من فمه الكبير ، ثم سقط المدفع الرشاش متعدد الفوهات من يديه بلا قوة. عندما انهار جسمه الضخم مع ضوضاء عالية ، تم الكشف عن الشبح سو.
كان هناك أربعة من المتحولين مكتظين معًا على كل جانب من الممر. قُتل ثلاثة من الذين على اليسار على الفور من قبل سو ، بينما آخر واحد ، تحت خوف شديد ، أطلق لا شعوريًا تجاه شخصية سو. عملت الفوهات الستة من المدفع الرشاش بسرعة كبيرة ، مما أدى إلى إرسال سلسلة مجنونة من الرصاص إلى الخارج. هذه الرصاصات القوية التي يمكن أن تمزق بسهولة اللحم مثل مجرى مائي. فقط ، عندما قام هذا المتحول بالضغط على الزناد ، غادر سو لفترة طويلة جدار الممر ، لذلك سقطت جميع الرصاصات على أجساد المتحولين الأربعة الآخرين! امام هذه الأمتار القليلة ، يمكن أن تخترق رصاصات المدفع الرشاش متعدد الفوهات أجسام المتحولين الهائلة! لم يكن لدى المتحولين الأربعة الآخرين الوقت الكافي للدفاع عن أنفسهم. رشت دماء لا نهاية لها إلى الخارج حيث انهاروا تحت وابل الرصاص.
الفصل 11.1 – ديجا فو
بعد نفاد ذخيرة المدفع الرشاش ، كان ذلك المتحول لا يزال يتنفس بصعوبة ، ويضغط باستمرار على هذا الزناد بقوة كبيرة. إلى الحد الذي لم يلاحظ فيه حتى أن رفاقه الأربعة قد قتلوا بفعلته!
ثم عاد سو من سطح الممر الى خلفه بصمت. مقطعا فقرته إلى ثلاثة أقسام.
أصبحت حركات المتحول بطيئة فجأة. بدت موجات من الهيجان من فمه الكبير ، ثم سقط المدفع الرشاش متعدد الفوهات من يديه بلا قوة. عندما انهار جسمه الضخم مع ضوضاء عالية ، تم الكشف عن الشبح سو.
نظر سو نحو الطرف الآخر. عندما أراد أن يمشي ، اهتز جسده فجأة ، ولم يسعه سوى مد يده ليتمسك بالجدران. تمسكت يده اليسرى بالحائط ويده اليمنى مدت إلى داخل ملابسه. عندما تراجعت يده اليمنى ، كانت راحة يده مغطاة بالفعل بالدماء ذات اللون الأسود القاتم والرائحة الكريهة!
بعد نفاد ذخيرة المدفع الرشاش ، كان ذلك المتحول لا يزال يتنفس بصعوبة ، ويضغط باستمرار على هذا الزناد بقوة كبيرة. إلى الحد الذي لم يلاحظ فيه حتى أن رفاقه الأربعة قد قتلوا بفعلته!
لم يكن سو واضحًا بشأن حجم هذه القاعدة ، ولكن من المواد التي تلقاها على هذه القاعدة ، بالإضافة إلى الحكم من خلال مصادر الطعام المتوفرة في مكان قريب ، يجب ألا يتجاوز عدد المتحولين داخل هذه القاعدة مائة وخمسين. في المعركة خارج القاعدة ، قُتل بالفعل أكثر من ثمانين متحولا ، لذلك كان من المحتمل جدًا أنه لم يتبقى في الداخل سوى ثلاثين إلى خمسين متحولا.
كان الجزء الداخلي للقاعدة مظلماً للغاية ، وكان هناك المزيد من موجات الرائحة الكريهة تنطلق من الداخل. تحت الإضاءة الخافتة ، يمكن للمرء أن يرى شخصيات ضخمة تتحرك في نهاية الممر. من الواضح أنه كان هناك عدد قليل من المتحولين الذين كانوا يحاولون نصب كمين.
ترك الترس المعدني البوابة نصف مفتوحة ، وصمامات الضغط الهيدروليكي مغطاة ببقع الصدأ. يبدو أنه قد مر وقت طويل منذ أن تم لمسه آخر مرة. كانت منصة التحكم لا تزال مميتة ، وشاشات اللمس كلها محطمة تمامًا. بقي مخطط منصة تعليق السلاح فقط ؛ يبدو أن هذه القاعدة قد تم التخلي عنها بالفعل لفترة طويلة. عندما يحدق المرء في أعماق القاعدة ، يمكن للمرء أن يرى بشكل غامض بعض الأضواء الخافتة في القاعدة. كان توهج الضوء الأحمر الخافت علامة على إضاءة الطوارئ. من هذه الأضواء ، يمكن للمرء أن يرى أنه على الأقل ، كان لنظام الطوارئ فرصة للعمل.
أصبحت حركات المتحول بطيئة فجأة. بدت موجات من الهيجان من فمه الكبير ، ثم سقط المدفع الرشاش متعدد الفوهات من يديه بلا قوة. عندما انهار جسمه الضخم مع ضوضاء عالية ، تم الكشف عن الشبح سو.
عند تقاطع الممر أمامه ، تردد صوت طلقات الرصاص ، مزقت المدافع الرشاشة متعددة الفوهات داخل هذا المكان الضيق الآذان أثناء إطلاقها. كانت الرصاصات المركزة مثل الدبابير التي تركت أعشاشها وهي تتدفق إلى الخارج ، وكان ضوئها الناري يضيء الممر شديد السواد. على الرغم من أن أجسام المتحولين كانت قوية وتمتلك دفاعات طبيعية قوية ، إلا أنه تحت هذه المسافة القريبة ، انسى أمر البنادق الآلية متعددة الفوهات التي كانت قوتها النارية أكثر شراسة ، حتى أن البنادق الهجومية كان لها تهديدات قاتلة.
أشار سو إلى أن ينتظر الجميع عند المدخل الأساسي. أخذ نفسا عميقا ، ورفع السكين العسكري إلى الخلف ، ثم دخل الممر بصمت. أصبحت خطواته أسرع وأسرع ، وبخطوات قليلة ، بدأ جسده يخلف وراءه آثارًا خافتة. وصلت سرعته بالفعل إلى درجة مرعبة ، لكنه لم يصدر أدنى صوت. بالإضافة إلى ذلك ، مع السرعة المرعبة التي كانت بها سرعته ، انسى حقيقة أن هؤلاء المتحولين كانوا لا يزالون مشغولين في دفع بعضهم البعض ، حتى لو ركزوا كل انتباههم على سو ، فلا يزال هناك أي طريقة لهم للرد في الوقت المناسب!
ثم عاد سو من سطح الممر الى خلفه بصمت. مقطعا فقرته إلى ثلاثة أقسام.
الترجمة: Hunter
كان هناك أربعة من المتحولين مكتظين معًا على كل جانب من الممر. قُتل ثلاثة من الذين على اليسار على الفور من قبل سو ، بينما آخر واحد ، تحت خوف شديد ، أطلق لا شعوريًا تجاه شخصية سو. عملت الفوهات الستة من المدفع الرشاش بسرعة كبيرة ، مما أدى إلى إرسال سلسلة مجنونة من الرصاص إلى الخارج. هذه الرصاصات القوية التي يمكن أن تمزق بسهولة اللحم مثل مجرى مائي. فقط ، عندما قام هذا المتحول بالضغط على الزناد ، غادر سو لفترة طويلة جدار الممر ، لذلك سقطت جميع الرصاصات على أجساد المتحولين الأربعة الآخرين! امام هذه الأمتار القليلة ، يمكن أن تخترق رصاصات المدفع الرشاش متعدد الفوهات أجسام المتحولين الهائلة! لم يكن لدى المتحولين الأربعة الآخرين الوقت الكافي للدفاع عن أنفسهم. رشت دماء لا نهاية لها إلى الخارج حيث انهاروا تحت وابل الرصاص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
