نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 22.10

الجاهل لا يشعر بالخوف

الجاهل لا يشعر بالخوف

الفصل 22.10 – الجاهل لا يشعر بالخوف

بدا وجه سوزا وكأنه مغطى بطبقة من الصقيع. أصبح جسده غير واضح مرة أخرى ، انتقل على الفور مسافة مائة متر ليواجه صورة ظلية غير واضحة وباهتة.

بمجرد أن وصل إلى منتصف الطريق فقط ، أصبح جسده فجأة جامدًا في الجو! ظهر سوزا فجأة وهو يمد يده ويوقف هنري الذي ألقى بنفسه. قال بصوت هادئ ، “أعتقد أن نية اللورد كانت أن تنضم إلينا. إذا تصرفت ذاتك الموقرة على هذا النحو ، فلن يكون اللورد سعيدًا “.

امتص فجأة نفسا من الهواء البارد. ببساطة لم يكن لديه وقت للتفكير. قام بدعم نفسه على الفور! تحركت ذراعيه ، ثم أمسك جنديين لحماية جسده. ومع ذلك ، فإن الشعور بالخطر لم يتبدد ، لذلك في الوقت الذي استغرقته الشرارات لتطير ، أمسك هنري بجنديين آخرين للدفاع عن نفسه!

كانت عيون هنري بالفعل محتقنة بالدم تمامًا. كان يحدق في سوزا بشكل مميت ، نطق بكلمة واحدة في كل مرة ، “جسدها لا يقدر بثمن أيضًا! قال المعلم إن أي طفل تلده سيكون عبقريًا. طالما يمكنني أن أجعلها تلد ، فسيكون ذلك عبقريًا يحمل سلالة عائلتي! طالما لدينا هذا الطفل ، يمكننا تحويلها تمامًا بلا حول ولا قوة . ماذا يمكن أن يقول الأب بعد ذلك؟ “

“آه! آه!” كان الأمر كما لو أن هنري استيقظ من حلم. بعد أن صرخ عدة مرات ، اندفع فجأة نحو جسد مادلين. أمسك بشعرها الرمادي الطويل ، وسحب رأسها بالقوة. ثم ، كما لو كان ملتصق بوجهها ، بصوت يشبه البكاء ، قال ، “أنت لي! سوف تكونين لي فقط في أي وقت مضى! “

امام الوحشي هنري ، بعد لحظة من التردد ، تراجع سوزا أخيرًا. انحنى وقال: “كما تتمنى ذاتك الموقرة!”

“هذا يعود إليك! طالما أنك لا تزعجني! “

أطلق هنري شخير. لم يعد يعير سوزا أي اهتمام ، ثم مشى نحو المركبة بخطوات كبيرة ، محدقًا بشكل ثابت في مادلين. أخذ نفسا عميقا ، ثم هدر إلى الخارج. تحطمت يداه في هيكل المركبة ، ثم بصرخة هستيرية ، مزق المركبة إلى نصفين!

تغير تعبير سوزا. تبع هنري ، لكنه رأى هنري يستدير فجأة. كان وجهه مشوهًا ، ثم صرخ بكل قوته ، “اذهب! لا يمكنك متابعتي! هي لي ، كانت لي طوال الوقت! بصرف النظر عني ، لا أحد يستطيع أن يلمس إصبعًا على جسدها ، ولا يستطيع أحد رؤية جسدها! ماذا تحاول أن تفعل؟ هل ستقاتلني عليها؟ “

بينما كان يشعر بإثارة كبيرة ، شعر هنري فجأة بإشارة من الخطر! في مجال نظره الأحمر قليلاً ، بدا أن شيئًا ما يطير.

الفصل 22.10 – الجاهل لا يشعر بالخوف

امتص فجأة نفسا من الهواء البارد. ببساطة لم يكن لديه وقت للتفكير. قام بدعم نفسه على الفور! تحركت ذراعيه ، ثم أمسك جنديين لحماية جسده. ومع ذلك ، فإن الشعور بالخطر لم يتبدد ، لذلك في الوقت الذي استغرقته الشرارات لتطير ، أمسك هنري بجنديين آخرين للدفاع عن نفسه!

ظهر شحوب فجأة في وجه سوزا ، ثم أطلق تأوهًا مكتومًا! ومع ذلك ، فإن القوة الهائلة التي امتلكها جسده تسببت في ترنح مادلين إلى الوراء ، ثم تم تحريك السيف الثقيل إلى الجانب. دون انتظار مادلين لاستعادة السيف الثقيل ، اتخذ سوزا خطوة قوية إلى الأمام. اصطدمت ركبته بمقبض السيف ، مما تسبب في ترك السيف الثقيل يدها وإدخال نفسه في الأرض على بعد عشرات الأمتار!

ظهر خيط من الطاقة السوداء الغير مرئية تقريبًا ، ثم تبعثر بعيدًا. أصبحت جثث الجنود الأربعة الذين وقفوا أمام جسد هنري جامدة ، ثم ظهرت بقعة من الدماء على أجسادهم. ثم بدأ جسمهما العلوي والسفلي ينفصلان ببطء!

“مستحيل؟ ها! ماذا قلت؟ مستحيل؟! سأخبرك بما يسمى بالمستحيل! هل تعلمين ما هو الرجل ؟! حسنًا ، أنا أتحدث عن الرجل ، ستفهمين على الفور! ” صرخ هنري بصوت متوتر. أمسك بشعر مادلين وسحبها من أعماق الظلام.

انقسم القميص الأبيض أمام صدر هنري فجأة. ظهر خط دموي تدريجيًا على عضلات صدريه البيضاء النقية ، ثم بدأ الدم يسيل بلا توقف! خفض رأسه ونظر إلى الخط الدموي الذي يتسع باستمرار. ارتفعت وسقطت تفاحة آدم باستمرار ، ارتجفت يداه. أراد ايقاف نزيف الجروح لكنه لم يجرؤ على القيام بأي تحركات!

“هذا يعود إليك! طالما أنك لا تزعجني! “

أخيرًا توقف الخط الدموي عن الحركة.

“آه! آه!” كان الأمر كما لو أن هنري استيقظ من حلم. بعد أن صرخ عدة مرات ، اندفع فجأة نحو جسد مادلين. أمسك بشعرها الرمادي الطويل ، وسحب رأسها بالقوة. ثم ، كما لو كان ملتصق بوجهها ، بصوت يشبه البكاء ، قال ، “أنت لي! سوف تكونين لي فقط في أي وقت مضى! “

كان جسم هنري مستنزفًا تمامًا من الطاقة. جثا على ركبتيه المتهالكة ، ثم بدأ يبكي بشكل غير متوقع! من رؤيته المشوشة ، بدا وكأنه رأى انسة شابة تقف على مسافة ليست بعيدة جدًا ، وفي يديها سيف ضخم يبدو غريبًا.

الفصل 22.10 – الجاهل لا يشعر بالخوف

ظهر سوزا كشبح مرة أخرى ، هذه المرة مد يده نحو السيف الهائل في يد مادلين. ومع ذلك ، كما لو أن الانسة الشابة تنبأت بحركاته ، رفعت ببطء السيف الضخم ووجهت المقبض الطويل إلى الجانب. ثم اكتشف سوزا برعب أن بطنه اصطدم بمقبض السيف الثقيل!

من الواضح أن عبء هذه الحركة العنيفة على جسد سوزا كان ثقيلًا أيضًا. أصبح جسده جامدًا للحظات ، ثم فجأة بصق ضبابًا دمويًا!

ظهر شحوب فجأة في وجه سوزا ، ثم أطلق تأوهًا مكتومًا! ومع ذلك ، فإن القوة الهائلة التي امتلكها جسده تسببت في ترنح مادلين إلى الوراء ، ثم تم تحريك السيف الثقيل إلى الجانب. دون انتظار مادلين لاستعادة السيف الثقيل ، اتخذ سوزا خطوة قوية إلى الأمام. اصطدمت ركبته بمقبض السيف ، مما تسبب في ترك السيف الثقيل يدها وإدخال نفسه في الأرض على بعد عشرات الأمتار!

الفصل 22.10 – الجاهل لا يشعر بالخوف

من الواضح أن عبء هذه الحركة العنيفة على جسد سوزا كان ثقيلًا أيضًا. أصبح جسده جامدًا للحظات ، ثم فجأة بصق ضبابًا دمويًا!

بدا وجه سوزا وكأنه مغطى بطبقة من الصقيع. أصبح جسده غير واضح مرة أخرى ، انتقل على الفور مسافة مائة متر ليواجه صورة ظلية غير واضحة وباهتة.

أصبح وجه مادلين شاحبًا بعض الشيء. لم يكن معروفًا إلى أين طار الغطاء القتالي. مر شعرها الرمادي على جبهتها ، وثُبت على الفور بقطرات من العرق.

تغير تعبير سوزا. تبع هنري ، لكنه رأى هنري يستدير فجأة. كان وجهه مشوهًا ، ثم صرخ بكل قوته ، “اذهب! لا يمكنك متابعتي! هي لي ، كانت لي طوال الوقت! بصرف النظر عني ، لا أحد يستطيع أن يلمس إصبعًا على جسدها ، ولا يستطيع أحد رؤية جسدها! ماذا تحاول أن تفعل؟ هل ستقاتلني عليها؟ “

ظهر سوزا خلف مادلين ، وأرسل قبضته على الانسة الشابة ، مما جعلها تسقط في النهاية على الأرض. ومع ذلك ، لم يستطع الوقوف إلا لثانية واحدة قبل أن يكون غير قادر على كبح تدفق الدماء ، مما أدى إلى رش جرعة أخرى من الضباب الدموي! على الرغم من أنه أطاح بماديلين أخيرًا ، كما لو كان لديه البصيرة ، فقد أرسلت أيضًا مرفقًا في صدر سوزا.

حتى في هذا الطقس البارد ، كان يرتدي فقط بنطالًا قتاليًا. ببضع حركات فقط ، تم الكشف عن أعضائه التناسلية. ركع بين ساقي لي ، ثم مد يديه باتجاه بنطالها القتالي. أمامه ، لم يكن البنطال العسكري المتين لراكب التنين الاسود مختلفًا عن قطعة من الورق.

“آه! آه!” كان الأمر كما لو أن هنري استيقظ من حلم. بعد أن صرخ عدة مرات ، اندفع فجأة نحو جسد مادلين. أمسك بشعرها الرمادي الطويل ، وسحب رأسها بالقوة. ثم ، كما لو كان ملتصق بوجهها ، بصوت يشبه البكاء ، قال ، “أنت لي! سوف تكونين لي فقط في أي وقت مضى! “

الترجمة: Hunter

كما لو أنها لا تشعر بالألم القادم من رأسها وظهرها ، أعطت مادلين وجه هنري نظرة ثم قالت بلا مبالاة ، “مستحيل”.

انقسم القميص الأبيض أمام صدر هنري فجأة. ظهر خط دموي تدريجيًا على عضلات صدريه البيضاء النقية ، ثم بدأ الدم يسيل بلا توقف! خفض رأسه ونظر إلى الخط الدموي الذي يتسع باستمرار. ارتفعت وسقطت تفاحة آدم باستمرار ، ارتجفت يداه. أراد ايقاف نزيف الجروح لكنه لم يجرؤ على القيام بأي تحركات!

“مستحيل؟ ها! ماذا قلت؟ مستحيل؟! سأخبرك بما يسمى بالمستحيل! هل تعلمين ما هو الرجل ؟! حسنًا ، أنا أتحدث عن الرجل ، ستفهمين على الفور! ” صرخ هنري بصوت متوتر. أمسك بشعر مادلين وسحبها من أعماق الظلام.

بقيت ساقان فقط سميكة ولكن مشعرة في مكانها الأصلي. هبطوا على التوالي إلى الجانب.

تغير تعبير سوزا. تبع هنري ، لكنه رأى هنري يستدير فجأة. كان وجهه مشوهًا ، ثم صرخ بكل قوته ، “اذهب! لا يمكنك متابعتي! هي لي ، كانت لي طوال الوقت! بصرف النظر عني ، لا أحد يستطيع أن يلمس إصبعًا على جسدها ، ولا يستطيع أحد رؤية جسدها! ماذا تحاول أن تفعل؟ هل ستقاتلني عليها؟ “

بدا وجه سوزا وكأنه مغطى بطبقة من الصقيع. أصبح جسده غير واضح مرة أخرى ، انتقل على الفور مسافة مائة متر ليواجه صورة ظلية غير واضحة وباهتة.

تغير وجه سوزا مرة أخرى. بعد لحظة من التردد ، وقف أخيرًا على موقفه ، ولم يتبعهم. فقط ، عندما نظر نحو المنظر الخلفي لهنري ، ومض تلميح غير واضح إلى حد ما لضحكة باردة في عينيه.

ظهر شحوب فجأة في وجه سوزا ، ثم أطلق تأوهًا مكتومًا! ومع ذلك ، فإن القوة الهائلة التي امتلكها جسده تسببت في ترنح مادلين إلى الوراء ، ثم تم تحريك السيف الثقيل إلى الجانب. دون انتظار مادلين لاستعادة السيف الثقيل ، اتخذ سوزا خطوة قوية إلى الأمام. اصطدمت ركبته بمقبض السيف ، مما تسبب في ترك السيف الثقيل يدها وإدخال نفسه في الأرض على بعد عشرات الأمتار!

“لا!” دون أن يدري من أين حصلت على القوة ، قفزت لي فجأة ، مسرعة في هنري. ومع ذلك ، سارعت خطوتين فقط قبل أن يتعرض ظهرها للركل بقوة بقدم كبيرة ، ثم تم دهسها مرة أخرى على الأرض! سعلت لي ، والدم ينزف باستمرار من فمها. ومع ذلك ، انقلب جسدها فجأة ، وأمسكت بفخذها الذي كان سميكًا مثل ساق الفيل ، ثم عضت بقوة على عضلة الركبة! “

كانت عيون هنري بالفعل محتقنة بالدم تمامًا. كان يحدق في سوزا بشكل مميت ، نطق بكلمة واحدة في كل مرة ، “جسدها لا يقدر بثمن أيضًا! قال المعلم إن أي طفل تلده سيكون عبقريًا. طالما يمكنني أن أجعلها تلد ، فسيكون ذلك عبقريًا يحمل سلالة عائلتي! طالما لدينا هذا الطفل ، يمكننا تحويلها تمامًا بلا حول ولا قوة . ماذا يمكن أن يقول الأب بعد ذلك؟ “

أطلق الضابط الملتحي صرخة مدوية. تحركت يده الكبيرة ، وضربت رأس لي بقوة مما ارسلها تطير إلى الخارج بشكل مائل! كافحت لي لتقف على قدميها بصعوبة ، لكن رأسها انحنى إلى الجانب ، ثم سقطت مجددًا.

“ليس لدي أي مصلحة في هذه!” لاحظ الرجل الملتحي أن سوزا كان غير مباليا بشكل غير متوقع. ألقى سوزا نظرة على الرجل الملتحي. كان تعبيره غير سار. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكن فجأة تحول إلى هدير عالي.

“المعلم الصغير! هذه الفتاة غير شريفة تمامًا ، انظر … “فتح الرجل الملتحي حلقه وصرخ في الاتجاه الذي اختفى فيه هنري.

“مستحيل؟ ها! ماذا قلت؟ مستحيل؟! سأخبرك بما يسمى بالمستحيل! هل تعلمين ما هو الرجل ؟! حسنًا ، أنا أتحدث عن الرجل ، ستفهمين على الفور! ” صرخ هنري بصوت متوتر. أمسك بشعر مادلين وسحبها من أعماق الظلام.

“هذا يعود إليك! طالما أنك لا تزعجني! “

ظهر سوزا خلف مادلين ، وأرسل قبضته على الانسة الشابة ، مما جعلها تسقط في النهاية على الأرض. ومع ذلك ، لم يستطع الوقوف إلا لثانية واحدة قبل أن يكون غير قادر على كبح تدفق الدماء ، مما أدى إلى رش جرعة أخرى من الضباب الدموي! على الرغم من أنه أطاح بماديلين أخيرًا ، كما لو كان لديه البصيرة ، فقد أرسلت أيضًا مرفقًا في صدر سوزا.

حصل الرجل الملتحي على الإجابة التي كان يأمل فيها. مشى إلى لي التي كانت نصف فاقدة للوعي بالفعل ، ورفع ساقه ، ثم ركل ساقيها إلى الجانب. ثم بدأ في فك حزامه بابتسامة شريرة.

تغير تعبير سوزا. تبع هنري ، لكنه رأى هنري يستدير فجأة. كان وجهه مشوهًا ، ثم صرخ بكل قوته ، “اذهب! لا يمكنك متابعتي! هي لي ، كانت لي طوال الوقت! بصرف النظر عني ، لا أحد يستطيع أن يلمس إصبعًا على جسدها ، ولا يستطيع أحد رؤية جسدها! ماذا تحاول أن تفعل؟ هل ستقاتلني عليها؟ “

حتى في هذا الطقس البارد ، كان يرتدي فقط بنطالًا قتاليًا. ببضع حركات فقط ، تم الكشف عن أعضائه التناسلية. ركع بين ساقي لي ، ثم مد يديه باتجاه بنطالها القتالي. أمامه ، لم يكن البنطال العسكري المتين لراكب التنين الاسود مختلفًا عن قطعة من الورق.

أصبح وجه مادلين شاحبًا بعض الشيء. لم يكن معروفًا إلى أين طار الغطاء القتالي. مر شعرها الرمادي على جبهتها ، وثُبت على الفور بقطرات من العرق.

تلوت عضلات ذراع الرجل الملتحي. مع صوت التمزق ، أضاف صوت التمزق تلميحًا آخر من الحقد إلى الليل البارد.

“لا!” دون أن يدري من أين حصلت على القوة ، قفزت لي فجأة ، مسرعة في هنري. ومع ذلك ، سارعت خطوتين فقط قبل أن يتعرض ظهرها للركل بقوة بقدم كبيرة ، ثم تم دهسها مرة أخرى على الأرض! سعلت لي ، والدم ينزف باستمرار من فمها. ومع ذلك ، انقلب جسدها فجأة ، وأمسكت بفخذها الذي كان سميكًا مثل ساق الفيل ، ثم عضت بقوة على عضلة الركبة! “

“ليس لدي أي مصلحة في هذه!” لاحظ الرجل الملتحي أن سوزا كان غير مباليا بشكل غير متوقع. ألقى سوزا نظرة على الرجل الملتحي. كان تعبيره غير سار. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكن فجأة تحول إلى هدير عالي.

كما لو أنها لا تشعر بالألم القادم من رأسها وظهرها ، أعطت مادلين وجه هنري نظرة ثم قالت بلا مبالاة ، “مستحيل”.

“احذر!”

أطلق هنري شخير. لم يعد يعير سوزا أي اهتمام ، ثم مشى نحو المركبة بخطوات كبيرة ، محدقًا بشكل ثابت في مادلين. أخذ نفسا عميقا ، ثم هدر إلى الخارج. تحطمت يداه في هيكل المركبة ، ثم بصرخة هستيرية ، مزق المركبة إلى نصفين!

نظر الرجل الملتحي إلى سوزا بارتباك. من رؤيته المحيطية ، التقط فجأة تلميحًا من الإضاءة الخضراء الغير واضحة. بعد ذلك مباشرة ، تم تفجير الجزء العلوي من جسده في ضباب دموي ، ثم تغير مرة أخرى إلى سحابة من اللهب التي اندفعت إلى الليل المظلم اللامحدود!

امام الوحشي هنري ، بعد لحظة من التردد ، تراجع سوزا أخيرًا. انحنى وقال: “كما تتمنى ذاتك الموقرة!”

بقيت ساقان فقط سميكة ولكن مشعرة في مكانها الأصلي. هبطوا على التوالي إلى الجانب.

الآن فقط ترددت صرخة تمزق الروح ، انتشرت الدماء في سماء الليل!

تلوت عضلات ذراع الرجل الملتحي. مع صوت التمزق ، أضاف صوت التمزق تلميحًا آخر من الحقد إلى الليل البارد.

بدا وجه سوزا وكأنه مغطى بطبقة من الصقيع. أصبح جسده غير واضح مرة أخرى ، انتقل على الفور مسافة مائة متر ليواجه صورة ظلية غير واضحة وباهتة.

“ليس لدي أي مصلحة في هذه!” لاحظ الرجل الملتحي أن سوزا كان غير مباليا بشكل غير متوقع. ألقى سوزا نظرة على الرجل الملتحي. كان تعبيره غير سار. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكن فجأة تحول إلى هدير عالي.

كان سو!

كان جسم هنري مستنزفًا تمامًا من الطاقة. جثا على ركبتيه المتهالكة ، ثم بدأ يبكي بشكل غير متوقع! من رؤيته المشوشة ، بدا وكأنه رأى انسة شابة تقف على مسافة ليست بعيدة جدًا ، وفي يديها سيف ضخم يبدو غريبًا.

الترجمة: Hunter

أطلق هنري شخير. لم يعد يعير سوزا أي اهتمام ، ثم مشى نحو المركبة بخطوات كبيرة ، محدقًا بشكل ثابت في مادلين. أخذ نفسا عميقا ، ثم هدر إلى الخارج. تحطمت يداه في هيكل المركبة ، ثم بصرخة هستيرية ، مزق المركبة إلى نصفين!

الآن فقط ترددت صرخة تمزق الروح ، انتشرت الدماء في سماء الليل!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط