نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 9.6

من هو البطل ؟

من هو البطل ؟

الفصل 9.6 – من هو البطل ؟

تمثل مساحات الألوان الزرقاء والسوداء قدرة سارتون على التحقيق. تم اكتشافه من خلال ردة الفعل الروحية وأعيد بناؤه في وعيه. كان بالفعل يستخدم ردة الفعل الروحية خطوة أخرى إلى الأمام ، مما يتطلب التأثيرات المقابلة للعديد من القدرات التي حصل عليها مسبقًا ، بالإضافة إلى استخدام سرعات التفكير ومعالجة البيانات كقاعدة. عندما تصل قدرات مجال الإدراك إلى هذا المستوى ، ستزداد قوتهم في ساحة المعركة بشكل حاد.

ضحكت بيبروس وقالت: “إذا هل يمكننا مناقشة الظروف؟”

الترجمة: Hunter 

“بالطبع!”

فتح جايل فمه واغلقه عدة مرات ، لكنه لم يجرؤ على قول أي شيء آخر وخرج بطريقة محرجة. كان يكره بيبروس بشكل رهيب ، وكلما كرهها ، كلما أراد أن يمارس الجنس معها ، يمارس الجنس معها حتى لا تستطيع التنفس. لسوء الحظ ، كان يعلم أنه في الوقت الحالي ، لم يكن الموقف حقًا مناسبًا لفعل هذه الأشياء ، لذلك كان بإمكانه فقط مغادرة الكنيسة بطاعة ليرى ما إذا كان هناك أي مسؤولي تحكيم سيئوا الحظ بما فيه الكفاية ليصطدموا بقبضته.

ضحكت بيبروس بشكل ساحر فجأة وقالت ، “أريد شيء جايل. هل يمكنك أن تعطيه لي؟ “

ارتفعت الظلال في الغرفة وسقطت فجأة. ظهرت شخصية سارتون. كان الجزء العلوي من جسده مكشوفًا ، وجسده النحيل يكشف عن شرائح من الحديد مثل العضلات. على الرغم من أن جسده لم يكن رائعًا ، لم يجرؤ أحد على الشك في القوة التي يحتويها هذا الجسم. ظهر حبر كبير مثل الخطوط على سطح جسده. انتفخت عضلات صدره ، وكشفت عن حجر كريم أزرق بحجم قبضة اليد. كان أصل السلسلة السوداء مرتبطًا فعليًا بإصبع سارتون الأوسط ، ويبدو كما لو أنه اندمج مع أنسجة جسده. تم إدخال الطرف الآخر للسلسلة السوداء في الأرض واهتز قليلاً. لم يكن معروفًا إلى أي مدى كانت القوة المخيفة التي قد ينتجها هذا الاهتزاز الغير ملحوظ إلى حد ما على بعد مائة متر.

نظر سارتون في عيني بيبروس ، وقال بابتسامة: “إذا كنت جادة ، فيمكنني إزالته وتسليمه إليك الآن. هل تجرؤين ان تقسمين على اسم الإمبراطورة؟ “

الفصل 9.6 – من هو البطل ؟

أصبح وجه جايل على الفور أخضر وأبيض. قفز فجأة إلى منصة الوعظ وصرخ بصوت عالٍ ، “اللورد سارتون ، لا تستمع إلى تلك المرأة التي تتكلم بالهراء! ما الذي يميز بركة الدم؟ سأذهب للداخل وأبحث عن مادلين تلك لذاتك الموقرة الآن! “

عندما وصل إلى المدخل ، توقف سارتون عن الحركة. ألقى بساعة جيب إلى جايل وقال ، “تذكر! قبل مرور اثنتي عشرة ساعة ، لا يُسمح لك بأخذ خطوة من هذا المكان. إذا كانت هناك أي أحداث غير متوقعة ، فقم على الفور بتفجير بركة الدم. “

توقف صوت جايل الخشن فجأة. تحت نظرة سارتون الباردة الجليدية ، تلاشت كل ثقته بنفسه وشجاعته مثل الثلج.

لم يرد سو على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك كان يتنقل بين المنازل بسرعات متفاوتة. في بعض الأحيان ، كان يسقط ، بينما في أوقات أخرى ، كان يقفز. في بعض الأحيان ، كان يشق طريقه بين المنازل المهجورة. غالبًا ما كان يتجنب السلسلة السوداء التي تنطلق مثل الوحش عبر الجدران من جميع أنواع الزوايا التي لا يمكن تصورها.

“غبي! ولا حتى صاحب الجلالة ميتشل يجرؤ على لمس بركة الدم ، لكن هل تجرؤ على ذلك؟ اخرج من هنا وأيقظ نفسك! ” حتى بينما كان يشتم بغضب ، ظل صوت سارتون باردًا وخفيفًا.

عندما وصل إلى المدخل ، توقف سارتون عن الحركة. ألقى بساعة جيب إلى جايل وقال ، “تذكر! قبل مرور اثنتي عشرة ساعة ، لا يُسمح لك بأخذ خطوة من هذا المكان. إذا كانت هناك أي أحداث غير متوقعة ، فقم على الفور بتفجير بركة الدم. “

فتح جايل فمه واغلقه عدة مرات ، لكنه لم يجرؤ على قول أي شيء آخر وخرج بطريقة محرجة. كان يكره بيبروس بشكل رهيب ، وكلما كرهها ، كلما أراد أن يمارس الجنس معها ، يمارس الجنس معها حتى لا تستطيع التنفس. لسوء الحظ ، كان يعلم أنه في الوقت الحالي ، لم يكن الموقف حقًا مناسبًا لفعل هذه الأشياء ، لذلك كان بإمكانه فقط مغادرة الكنيسة بطاعة ليرى ما إذا كان هناك أي مسؤولي تحكيم سيئوا الحظ بما فيه الكفاية ليصطدموا بقبضته.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) خرج الهواء الأبيض الخافت باستمرار من قناع الوجه. كانت سرعة وردة فعل سو قد وصلت بالفعل إلى أقصى حدودها. تحت تأثير ردة الفعل الروحية ، هاجمه الشعور البارد الجليدي بالملاحقة باستمرار. ومع ذلك ، لسبب ما ، يبدو أن الاستهداف الآن الذي كان يجب أن يكون قادرًا على التحرر منه تمامًا يمتلك روحه الخاصة. بمجرد أن يتحرر ، سيقترب على الفور من جسده. تحت إشرافه ، كانت السلسلة السوداء تشير بالفعل إلى ظهر سو!

بمجرد وصوله إلى المدخل ، صرخ سارتون فجأة ، “توقف! لا تغادر! “

 

وقف جايل هناك مذهولا. لم يكن يعرف ما الخطأ الذي فعله أيضًا. وقف سارتون ، وبدأت عيناه تنبضان بلهب مختلف الألوان. قال بصوت بارد ، “الآن فقط ، كان هناك فأر يتنصت علينا. أنت ، قف للحراسة هنا. أنا ذاهب لألتقط الفأر! “

“بالطبع!”

عندما وصل إلى المدخل ، توقف سارتون عن الحركة. ألقى بساعة جيب إلى جايل وقال ، “تذكر! قبل مرور اثنتي عشرة ساعة ، لا يُسمح لك بأخذ خطوة من هذا المكان. إذا كانت هناك أي أحداث غير متوقعة ، فقم على الفور بتفجير بركة الدم. “

ومع ذلك ، في نفس الوقت ، أدرك سو أيضًا وجود مشكلة. كانت هذه المشكلة هي أنه عندما استخدم قدرات الكشف مثل المراقبة الشفافة ، والإحساس بعيد المدى ، وحتى الإدراك الغامض لاستكشاف العدو ، فإنه سيكشف أيضًا عن آثاره الخاصة. لم يكن هذا واضحًا خلال المراحل الأولية للتقدم من هذه القدرات ، ولكن بمجرد وصول قدرات المرء إلى المستويات اللاحقة من المراحل المتقدمة ، ستصبح هذه المشكلة واضحة.

بعد تسليم هذه المهام ، خرج سارتون من الكنيسة واختفى في الظلام.

طالما توقف في مكان ما لأكثر من ثانية ، فإن المراقبة الشفافة والإحساس بعيد المدى ستجلب له معلومات لا تستطيع عينه المجردة رؤيتها. الآن بعد مرور خمس ثوانٍ بالفعل ، عرف سو بالفعل كل شيء على بعد عشرة أمتار مثل ظهر يده ، لدرجة أن إدراكه قد تسرب بالفعل على طول الطريق حتى وصل إلى ثلاثة أمتار تحت الأرض!

كان سو يتدلى من سطح الكنيسة. من خلال نافذة ملطخة مكسورة ، لاحظ المشهد بأكمله. تم جمع كل هالة سو ، وحتى ضربات قلبه تم تخفيضها حتى ينبض مرة واحدة فقط كل دقيقة. الحالي له لا يختلف عن قطعة من البلاط أو الطوب. فقط عندما خرج سارتون من الكنيسة شعر سو بأن هناك خطأ ما. قفز على الفور ، وبعد أن قام بشقلبة في الهواء ، نزل إلى المباني المركزة. في اللحظة التي كان فيها على وشك الهبوط ، اخترق سو سكينه فجأة في الحائط على جانبه ، ثم تجمد جسده هكذا في الجو!

تمثل مساحات الألوان الزرقاء والسوداء قدرة سارتون على التحقيق. تم اكتشافه من خلال ردة الفعل الروحية وأعيد بناؤه في وعيه. كان بالفعل يستخدم ردة الفعل الروحية خطوة أخرى إلى الأمام ، مما يتطلب التأثيرات المقابلة للعديد من القدرات التي حصل عليها مسبقًا ، بالإضافة إلى استخدام سرعات التفكير ومعالجة البيانات كقاعدة. عندما تصل قدرات مجال الإدراك إلى هذا المستوى ، ستزداد قوتهم في ساحة المعركة بشكل حاد.

مزقت سلسلة سوداء بصمت الجدار على الجانب الأيسر من سو ، ومرت بجسده ، ثم شق الجدار على اليمين. كان جدار الطوب الصلب طريًا مثل الخبز أمام هذه السلسلة السوداء.

كانت عيون سارتون مشغولة تمامًا بالفعل بإشعاع أزرق غامق أسود بالكامل تقريبًا. نظر بعناية إلى الآثار التي تركها سو خلفه ، ثم كشف عن ابتسامة قاسية. لقد عاش بالفعل في مدينة المحاكمات لمدة خمسة عشر عامًا ، لذلك يمكن بالفعل تسمية هذا المكان إلى حد ما باسم منزله. على الرغم من صعوبة الإمساك بهذا الفأر الماكر ، إلا أنه لم يستطع الركض بسرعة. في مدينة المحاكمات ، طالما كانت سرعته أسرع قليلاً ، فإن سارتون سيشعر بذلك. على سبيل المثال ، إذا هرب سو من مدينة المحاكمات وفقد غطاء الهياكل المعقدة للمدينة ، فإن صعوبة تعقب سارتون ستنخفض بشكل كبير بالمثل. بالإضافة إلى ذلك ، أصيب سو. من الواضح أن سارتون لن يمنحه الوقت الكافي للتعافي من إصاباته. لقد فهم القوة التدميرية لسلسلته السوداء من الداخل إلى الخارج.

الآن فقط تعثر سو وهبط على الطريق.

“مجرد فأر ، لكن شخص لديه بعض المهارة.” انتقل صوت سارتون البارد إلى سو من جميع الجهات.

ومع ذلك ، في نفس الوقت ، أدرك سو أيضًا وجود مشكلة. كانت هذه المشكلة هي أنه عندما استخدم قدرات الكشف مثل المراقبة الشفافة ، والإحساس بعيد المدى ، وحتى الإدراك الغامض لاستكشاف العدو ، فإنه سيكشف أيضًا عن آثاره الخاصة. لم يكن هذا واضحًا خلال المراحل الأولية للتقدم من هذه القدرات ، ولكن بمجرد وصول قدرات المرء إلى المستويات اللاحقة من المراحل المتقدمة ، ستصبح هذه المشكلة واضحة.

لم يرد سو على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك كان يتنقل بين المنازل بسرعات متفاوتة. في بعض الأحيان ، كان يسقط ، بينما في أوقات أخرى ، كان يقفز. في بعض الأحيان ، كان يشق طريقه بين المنازل المهجورة. غالبًا ما كان يتجنب السلسلة السوداء التي تنطلق مثل الوحش عبر الجدران من جميع أنواع الزوايا التي لا يمكن تصورها.

نظر سارتون في عيني بيبروس ، وقال بابتسامة: “إذا كنت جادة ، فيمكنني إزالته وتسليمه إليك الآن. هل تجرؤين ان تقسمين على اسم الإمبراطورة؟ “

ركض سو بسرعة ، ثم توقف فجأة قبل أن يستدير ببطء في الزاوية لمواجهة مسؤول تحكيم مختبئ. قبل أن يتمكن حتى من إطلاق نظرة الصدمة ، دخل السكين العسكري الخاص بـ سو في صدره بالفعل. ثم دعم جسد هذا الشخص وهو جالس.

الفصل 9.6 – من هو البطل ؟

أطلق سارتون شخيرًا ، وشعر بوضوح بالغضب تجاه تصرف سو الغير متوقع بقتل مسؤول التحكيم أمام وجهه. مثل خط من البرق الأسود ، اتبعت السلسلة سو. على الرغم من أن حركات سو كانت بدون أي أنماط ، إلا أن المسافة بينه والسلسلة كانت تقترب بسرعة!

“بالطبع!”

خرج الهواء الأبيض الخافت باستمرار من قناع الوجه. كانت سرعة وردة فعل سو قد وصلت بالفعل إلى أقصى حدودها. تحت تأثير ردة الفعل الروحية ، هاجمه الشعور البارد الجليدي بالملاحقة باستمرار. ومع ذلك ، لسبب ما ، يبدو أن الاستهداف الآن الذي كان يجب أن يكون قادرًا على التحرر منه تمامًا يمتلك روحه الخاصة. بمجرد أن يتحرر ، سيقترب على الفور من جسده. تحت إشرافه ، كانت السلسلة السوداء تشير بالفعل إلى ظهر سو!

عندما أحاطت الألوان الزرقاء والسوداء بهذا المنزل ، كان سو قد اختفى منذ فترة طويلة. اشتعل سارتون ببعض الهالة التي تركها سو وراءه ، لكن هذه الكمية الصغيرة من الدلائل لم تكن كافية بالنسبة له للتشبث بسو. يمكن أن يكشف فقط الاتجاه الذي يتجه إليه.

لم يكن أمام سو خيار سوى الالتفاف في الجو. اخترق السكين العسكري السلسلة السوداء. ارتعدت السلسلة السوداء ، مرسلة طاقة قوية لا تضاهى. ترددت اصوات الاهتزازات، ثم انقطعت قطعة من السكين العسكري المصنوعة من مواد مركبة! كانت المواد المركبة التي صنع منها السكين العسكري أخف من الفولاذ الخاص ، ومع ذلك كانت الصلابة أكبر بمرتين. لم يقتصر الأمر على أنها لم تمنع السلسلة السوداء ، بل تعرضت للتلف أيضًا. في اللحظة التي تبادلوا فيها الضربات ، اكتشف سو بالفعل أن سارتون لديه سبعة مستويات على الأقل من القوة المرعبة! بالطبع ، كانت مادة السلسلة السوداء نفسها مهمة للغاية. لقد تجاوزت جاذبيتها النوعية بالفعل جاذبية الذهب. بدت وكأنها بنية رقيقة ، لكنها كانت ثقيلة للغاية في الواقع. امام قوة سارتون القوية ، يمكن أن تخترق الاسمنت بنفس سهولة التوفو.

ارتفع الظلام وسقط مرة أخرى. اختفى سارتون من المنزل. بعد ذلك مباشرة ، اخترقت السلسلة السوداء الأرض واجتاحت باتجاه المنطقة الواقعة بين خصر سو وأضلاعه!

سرعان ما التفت السلسلة السوداء مرتين حول السكين العسكري ، وبعد ذلك ، مثل أفعى غادرت كهفها ، فجأة اخترقت من خلاله !

مزقت سلسلة سوداء بصمت الجدار على الجانب الأيسر من سو ، ومرت بجسده ، ثم شق الجدار على اليمين. كان جدار الطوب الصلب طريًا مثل الخبز أمام هذه السلسلة السوداء.

أطلق سو تأوهًا مكتومًا. وقف جسده مستقيماً بشكل غريب ، لكن حتى هذه المراوغة التي تجاوزت حدود ما يمكن للإنسان العادي أن تتفاداه من الضربة الثاقبة لهذه السلسلة السوداء. لا يزال طرف السلسلة السوداء يخترق ثلاثة سنتيمترات في خصر سو. ثم ، وبارتجاف ، قام على الفور بتغيير قطع الخمس مليمترات إلى حفرة دموية طولها أربعة أو خمسة سنتيمترات! عندها فقط تراجعت على الفور.

خلال هذه المعركة الشديدة التي اندلعت فجأة ، كان سو يستخدم معظم قوته العقلية لمحاولة اكتشاف سبب تتبعه فجأة من قبل سارتون. هل يمكن أن يكون ذلك بسبب وجود مشكلة في مكان ما؟ تم دفع سرعة وعي سو بالفعل إلى أقصى حدودها ، حتى أن كثافة الحساب القوية جلبت له صداعًا شديدًا. ومع ذلك ، خلال هذه الفترة الزمنية القصيرة التي يمكن تجاهلها تمامًا تقريبًا ، لا يزال سو يحصل على إجابة: دم مسؤول التحكيم هذا! كان ذلك الدم طازجًا ، كانت لديها درجة حرارته ورائحته!

خلال هذه المعركة الشديدة التي اندلعت فجأة ، كان سو يستخدم معظم قوته العقلية لمحاولة اكتشاف سبب تتبعه فجأة من قبل سارتون. هل يمكن أن يكون ذلك بسبب وجود مشكلة في مكان ما؟ تم دفع سرعة وعي سو بالفعل إلى أقصى حدودها ، حتى أن كثافة الحساب القوية جلبت له صداعًا شديدًا. ومع ذلك ، خلال هذه الفترة الزمنية القصيرة التي يمكن تجاهلها تمامًا تقريبًا ، لا يزال سو يحصل على إجابة: دم مسؤول التحكيم هذا! كان ذلك الدم طازجًا ، كانت لديها درجة حرارته ورائحته!

أطلق سو تأوهًا مكتومًا. وقف جسده مستقيماً بشكل غريب ، لكن حتى هذه المراوغة التي تجاوزت حدود ما يمكن للإنسان العادي أن تتفاداه من الضربة الثاقبة لهذه السلسلة السوداء. لا يزال طرف السلسلة السوداء يخترق ثلاثة سنتيمترات في خصر سو. ثم ، وبارتجاف ، قام على الفور بتغيير قطع الخمس مليمترات إلى حفرة دموية طولها أربعة أو خمسة سنتيمترات! عندها فقط تراجعت على الفور.

بمجرد حصوله على هذه الإجابة ، فك سو يده التي كانت تمسك بالسكينة وسمح للسكين العسكري بالتراجع. لقد صعد هو نفسه ، وشق طريقه عبر ثلاثة منازل قبل أن يتحرر مرة أخرى من مطاردة سارتون.

توقف صوت جايل الخشن فجأة. تحت نظرة سارتون الباردة الجليدية ، تلاشت كل ثقته بنفسه وشجاعته مثل الثلج.

توقف سو عن التحرك داخل زاوية الغرفة. لقد مكث بالفعل هنا لمدة خمس ثوانٍ كاملة. استخدم ضماداته الاحتياطية للف جرحه بإحكام وشد الأوعية الدموية في منطقة الإصابة لمنع المزيد من النزيف. ومع ذلك ، كانت الإصابة كبيرة للغاية ، وكان تدمير الأنسجة حول الإصابة شاملاً. لم يكن هذا شيئًا يمكنه التعافي منه في فترة زمنية قصيرة.

عندما وصل إلى المدخل ، توقف سارتون عن الحركة. ألقى بساعة جيب إلى جايل وقال ، “تذكر! قبل مرور اثنتي عشرة ساعة ، لا يُسمح لك بأخذ خطوة من هذا المكان. إذا كانت هناك أي أحداث غير متوقعة ، فقم على الفور بتفجير بركة الدم. “

طالما توقف في مكان ما لأكثر من ثانية ، فإن المراقبة الشفافة والإحساس بعيد المدى ستجلب له معلومات لا تستطيع عينه المجردة رؤيتها. الآن بعد مرور خمس ثوانٍ بالفعل ، عرف سو بالفعل كل شيء على بعد عشرة أمتار مثل ظهر يده ، لدرجة أن إدراكه قد تسرب بالفعل على طول الطريق حتى وصل إلى ثلاثة أمتار تحت الأرض!

عندما أحاطت الألوان الزرقاء والسوداء بهذا المنزل ، كان سو قد اختفى منذ فترة طويلة. اشتعل سارتون ببعض الهالة التي تركها سو وراءه ، لكن هذه الكمية الصغيرة من الدلائل لم تكن كافية بالنسبة له للتشبث بسو. يمكن أن يكشف فقط الاتجاه الذي يتجه إليه.

في وعي سو ، فقط الخطوط العريضة لهذا العالم هي نفسها الأصلية. كانت الألوان مختلفة تمامًا. كان الجزء الأكثر وضوحًا هي المساحات الكبيرة من الألوان الزرقاء والسوداء التي تحركت كما لو كانت تمتلك الحياة. كان لديهم قوة اختراق قوية. بمجرد قفزهم إلى المبنى ، لن يملأ الفراغ داخل المبنى على الفور فحسب ، بل سيمتد حتى مسافة متر واحد في أساسات المبنى.

بمجرد حصوله على هذه الإجابة ، فك سو يده التي كانت تمسك بالسكينة وسمح للسكين العسكري بالتراجع. لقد صعد هو نفسه ، وشق طريقه عبر ثلاثة منازل قبل أن يتحرر مرة أخرى من مطاردة سارتون.

تمثل مساحات الألوان الزرقاء والسوداء قدرة سارتون على التحقيق. تم اكتشافه من خلال ردة الفعل الروحية وأعيد بناؤه في وعيه. كان بالفعل يستخدم ردة الفعل الروحية خطوة أخرى إلى الأمام ، مما يتطلب التأثيرات المقابلة للعديد من القدرات التي حصل عليها مسبقًا ، بالإضافة إلى استخدام سرعات التفكير ومعالجة البيانات كقاعدة. عندما تصل قدرات مجال الإدراك إلى هذا المستوى ، ستزداد قوتهم في ساحة المعركة بشكل حاد.

لم يرد سو على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك كان يتنقل بين المنازل بسرعات متفاوتة. في بعض الأحيان ، كان يسقط ، بينما في أوقات أخرى ، كان يقفز. في بعض الأحيان ، كان يشق طريقه بين المنازل المهجورة. غالبًا ما كان يتجنب السلسلة السوداء التي تنطلق مثل الوحش عبر الجدران من جميع أنواع الزوايا التي لا يمكن تصورها.

ومع ذلك ، في نفس الوقت ، أدرك سو أيضًا وجود مشكلة. كانت هذه المشكلة هي أنه عندما استخدم قدرات الكشف مثل المراقبة الشفافة ، والإحساس بعيد المدى ، وحتى الإدراك الغامض لاستكشاف العدو ، فإنه سيكشف أيضًا عن آثاره الخاصة. لم يكن هذا واضحًا خلال المراحل الأولية للتقدم من هذه القدرات ، ولكن بمجرد وصول قدرات المرء إلى المستويات اللاحقة من المراحل المتقدمة ، ستصبح هذه المشكلة واضحة.

نظر سارتون في عيني بيبروس ، وقال بابتسامة: “إذا كنت جادة ، فيمكنني إزالته وتسليمه إليك الآن. هل تجرؤين ان تقسمين على اسم الإمبراطورة؟ “

عندما أحاطت الألوان الزرقاء والسوداء بهذا المنزل ، كان سو قد اختفى منذ فترة طويلة. اشتعل سارتون ببعض الهالة التي تركها سو وراءه ، لكن هذه الكمية الصغيرة من الدلائل لم تكن كافية بالنسبة له للتشبث بسو. يمكن أن يكشف فقط الاتجاه الذي يتجه إليه.

في وعي سو ، فقط الخطوط العريضة لهذا العالم هي نفسها الأصلية. كانت الألوان مختلفة تمامًا. كان الجزء الأكثر وضوحًا هي المساحات الكبيرة من الألوان الزرقاء والسوداء التي تحركت كما لو كانت تمتلك الحياة. كان لديهم قوة اختراق قوية. بمجرد قفزهم إلى المبنى ، لن يملأ الفراغ داخل المبنى على الفور فحسب ، بل سيمتد حتى مسافة متر واحد في أساسات المبنى.

ارتفعت الظلال في الغرفة وسقطت فجأة. ظهرت شخصية سارتون. كان الجزء العلوي من جسده مكشوفًا ، وجسده النحيل يكشف عن شرائح من الحديد مثل العضلات. على الرغم من أن جسده لم يكن رائعًا ، لم يجرؤ أحد على الشك في القوة التي يحتويها هذا الجسم. ظهر حبر كبير مثل الخطوط على سطح جسده. انتفخت عضلات صدره ، وكشفت عن حجر كريم أزرق بحجم قبضة اليد. كان أصل السلسلة السوداء مرتبطًا فعليًا بإصبع سارتون الأوسط ، ويبدو كما لو أنه اندمج مع أنسجة جسده. تم إدخال الطرف الآخر للسلسلة السوداء في الأرض واهتز قليلاً. لم يكن معروفًا إلى أي مدى كانت القوة المخيفة التي قد ينتجها هذا الاهتزاز الغير ملحوظ إلى حد ما على بعد مائة متر.

ضحكت بيبروس وقالت: “إذا هل يمكننا مناقشة الظروف؟”

كانت عيون سارتون مشغولة تمامًا بالفعل بإشعاع أزرق غامق أسود بالكامل تقريبًا. نظر بعناية إلى الآثار التي تركها سو خلفه ، ثم كشف عن ابتسامة قاسية. لقد عاش بالفعل في مدينة المحاكمات لمدة خمسة عشر عامًا ، لذلك يمكن بالفعل تسمية هذا المكان إلى حد ما باسم منزله. على الرغم من صعوبة الإمساك بهذا الفأر الماكر ، إلا أنه لم يستطع الركض بسرعة. في مدينة المحاكمات ، طالما كانت سرعته أسرع قليلاً ، فإن سارتون سيشعر بذلك. على سبيل المثال ، إذا هرب سو من مدينة المحاكمات وفقد غطاء الهياكل المعقدة للمدينة ، فإن صعوبة تعقب سارتون ستنخفض بشكل كبير بالمثل. بالإضافة إلى ذلك ، أصيب سو. من الواضح أن سارتون لن يمنحه الوقت الكافي للتعافي من إصاباته. لقد فهم القوة التدميرية لسلسلته السوداء من الداخل إلى الخارج.

سرعان ما التفت السلسلة السوداء مرتين حول السكين العسكري ، وبعد ذلك ، مثل أفعى غادرت كهفها ، فجأة اخترقت من خلاله !

ارتفع الظلام وسقط مرة أخرى. اختفى سارتون من المنزل. بعد ذلك مباشرة ، اخترقت السلسلة السوداء الأرض واجتاحت باتجاه المنطقة الواقعة بين خصر سو وأضلاعه!

أطلق سارتون شخيرًا ، وشعر بوضوح بالغضب تجاه تصرف سو الغير متوقع بقتل مسؤول التحكيم أمام وجهه. مثل خط من البرق الأسود ، اتبعت السلسلة سو. على الرغم من أن حركات سو كانت بدون أي أنماط ، إلا أن المسافة بينه والسلسلة كانت تقترب بسرعة!

 

الترجمة: Hunter 

 

توقف سو عن التحرك داخل زاوية الغرفة. لقد مكث بالفعل هنا لمدة خمس ثوانٍ كاملة. استخدم ضماداته الاحتياطية للف جرحه بإحكام وشد الأوعية الدموية في منطقة الإصابة لمنع المزيد من النزيف. ومع ذلك ، كانت الإصابة كبيرة للغاية ، وكان تدمير الأنسجة حول الإصابة شاملاً. لم يكن هذا شيئًا يمكنه التعافي منه في فترة زمنية قصيرة.

 

“بالطبع!”

 

ركض سو بسرعة ، ثم توقف فجأة قبل أن يستدير ببطء في الزاوية لمواجهة مسؤول تحكيم مختبئ. قبل أن يتمكن حتى من إطلاق نظرة الصدمة ، دخل السكين العسكري الخاص بـ سو في صدره بالفعل. ثم دعم جسد هذا الشخص وهو جالس.

 

 

 

أصبح وجه جايل على الفور أخضر وأبيض. قفز فجأة إلى منصة الوعظ وصرخ بصوت عالٍ ، “اللورد سارتون ، لا تستمع إلى تلك المرأة التي تتكلم بالهراء! ما الذي يميز بركة الدم؟ سأذهب للداخل وأبحث عن مادلين تلك لذاتك الموقرة الآن! “

الترجمة: Hunter 

عندما وصل إلى المدخل ، توقف سارتون عن الحركة. ألقى بساعة جيب إلى جايل وقال ، “تذكر! قبل مرور اثنتي عشرة ساعة ، لا يُسمح لك بأخذ خطوة من هذا المكان. إذا كانت هناك أي أحداث غير متوقعة ، فقم على الفور بتفجير بركة الدم. “

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط