نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 9.4

من هو البطل ؟

من هو البطل ؟

الفصل 9.4 – من هو البطل ؟

زيادة قدرات مجال الإدراك ستفيد بالمثل قدرات الاختباء. لم يكن هذا فقط لأن المرء فهم كيفية عمل الاكتشاف لذلك فهموا كيفية إخفاء أنفسهم بشكل أفضل ، ولكن أيضًا لأن تعزيز مجال الإدراك زاد من ضبط النفس على هالتهم وجميع أنواع تقلبات الإشعاع والقدرات التكميلية. بالإضافة إلى ذلك ، بغض النظر عن المجال الذي كان عليه ، فإن أي زيادة في القدرة ستؤدي إلى ترقية صغيرة للصفات الفطرية للفرد.

ألقى جوليو نظرة سريعة على الصحيفة. تم رسم صورة حية ونابضة بالحياة لفتاة بخطوط بسيطة. بدت جميلة إلى حد ما ، لكن تعبيرها كان جادًا ، وكان لديها شعر قصير فوضوي إلى حد ما. كان هناك أيضا نية قتل ثقيلة تتسرب منها.

“هاها! هذه هي الطريقة يا صديقي القديم! في هذا العصر المفجع ، الحياة فقط هي الأهم! ” بدا جوليو سعيدًا إلى حد ما.

“بيبروس؟ أليست هي جلاد الشيطان الصغير في مدينة المحاكمات؟ ماذا ، هل أنت مهتم بها؟ ” ألقى المقدم نظرة جانبية على سو.

تمامًا كما تردد صراخها في وعيه ، شعر سو بموجة من الهالة المميتة في مدينة المحاكمات ، موجة جديدة وقوية.

نشر سو يديه ، وقال بابتسامة ، “لقد رأيتها للتو مرة واحدة واعتقدت أنها كانت جميلة جدًا. هذا النوع من الشعور ، كيف أشرح ذلك ، كانت فريدة تمامًا. يبدو أنك تعرفها. هل يمكن أن تخبرني المزيد عنها؟ ومن هو الشيطان الصغير؟ “

آه!!! مزقت صرخة امرأة بائسة هدوء الليل. كانت الصرخة صامتة. لقد مزقت الفضاء وترددت مباشرة في وعي سو.

آها! صرخ جوليو. قال بوجه جاد ، “الصديق القديم ، أنصحك ألا يكون لديك أي أفكار عنها. هذه ليست مسألة للمزاح. هل تعرف ما نسميه مدينة المحاكمات؟ مقابر راكبي التنين! هذا صحيح ، تبدو بيبروس لذيذة جدًا ، لكن السماء فقط تعرف عدد القتلى التي قتلتهم! بالطبع ، قد لا تخاف من القتلة ، لكن من قتلتهم كانوا جميعًا إلى جانبهم. لديك أي أفكار عنها ، وربما ترسل نفسك إلى الجحيم! أما بالنسبة للشيطان الصغير الذي تخدمه ، فهي تدعى مادلين. هل كنت تعلم؟ تقول الشائعات أنها عندما دخلت مدينة المحاكمات قبل عامين وحصلت على لقب القديس المظلم، قتلت ما لا يقل عن عدة مئات من مسؤولي التحكيم في مدينة المحاكمات ! في ذلك الوقت ، لم تكن قد بلغت الرابعة عشرة من عمرها بعد! الصديق القديم، من الأفضل أن تبقى بعيدًا قليلاً عن مدينة المحاكمات. أولئك الذين لديهم صلات مع الناس هناك خطرون للغاية “.

حافظت كل خطوة اتخذها سو على مسافة ثابتة وتردد. لم يخفي خطواته عن قصد عندما دخل المدينة على طول الطريق الصغير. على الرغم من أن خطواته كانت ناعمة بالفعل ، في الليل الهادئ ، كان أدنى صوت للخطوات يرن بعيدًا. كان الأمر تمامًا كما لو أن الصخور التي ألقيت في البحيرة كانت هادئة مثل المرآة التي ستثير على الفور تموجات لا نهاية لها.

“أين مدينة المحاكمات؟” سأل سو بفضول.

مر الليل بسرعة. كان هذا يومًا مغطى بالسحب، وكانت الإضاءة أكثر قتامة من الإضاءة في الأيام العادية. ما كان يُفترض عادةً أن يكون هو بداية الربيع والذي سيستمر في كونه شديد البرودة. أبطأ سو سرعته وراقب محيطه بعناية.

أشار جوليو إلى الخريطة وقال ، “أين؟ هنا! لن تذهب حقًا إلى هناك للبحث عن تلك المرأة ، أليس كذلك؟ سمعت أن بعض الحوادث وقعت هناك مؤخرًا. يجب ألا تقترب من هذا المكان! إذا حدث لك شيء ما ، فلن أتمكن من العثور على أي شخص أكثر ملاءمة لإكمال هذه المهام! “

“بيبروس؟ أليست هي جلاد الشيطان الصغير في مدينة المحاكمات؟ ماذا ، هل أنت مهتم بها؟ ” ألقى المقدم نظرة جانبية على سو.

ضحك سو وقال: “أفضل ألا تنتهي حياتي هذه بعد!”

كان دمًا ، بل دمًا طازجًا. كان معظمها طعم دم الإنسان ، ولكن كانت هناك بعض الأنواع المختلفة أيضًا. اختلط الدم بسم قوي وقليل من المرارة. كانت هذه نكهة فقط عندما مات البشر وهم يعانون من الخوف الشديد.

“هاها! هذه هي الطريقة يا صديقي القديم! في هذا العصر المفجع ، الحياة فقط هي الأهم! ” بدا جوليو سعيدًا إلى حد ما.

حافظت كل خطوة اتخذها سو على مسافة ثابتة وتردد. لم يخفي خطواته عن قصد عندما دخل المدينة على طول الطريق الصغير. على الرغم من أن خطواته كانت ناعمة بالفعل ، في الليل الهادئ ، كان أدنى صوت للخطوات يرن بعيدًا. كان الأمر تمامًا كما لو أن الصخور التي ألقيت في البحيرة كانت هادئة مثل المرآة التي ستثير على الفور تموجات لا نهاية لها.

عندما حل الليل ، غادر سو مدينة التنين وتوجه نحو مدينة بيندوليوم وحده. ومع ذلك ، بعد فترة وجيزة من مغادرته المدينة ، استدار جنوبًا وبدأ يتحرك تحت جنح الليل بسرعة ثابتة. أغلق سو نظام المخابرات. بهذه الطريقة ، لن يتمكن هؤلاء من القيادة العامة لـ راكب التنين من تتبع آثاره. كان هذا مكانًا ينشط فيه راكب التنين. على طول الطريق ، واجه سو أربعة أو خمسة من جنود راكب التنين الذين كانوا يدخلون ويغادرون مدينة التنين ، وتجنبهم جميعًا بعناية ، دون السماح لهم بالعثور على آثاره. مع مهارة الإخفاء الحالية لسو ، ما لم تكن شخصية ذات رتبة جنرال أو نوع من الإدراك الغامض التي لها قدرة لا تقاوم ، فلن تتمكن طرق الكشف العادية من العثور عليه.

على الرغم من أنه لم يكن بعيدًا عن مدينة التنين ، إلا أنها كانت منطقة قاتمة وقاحلة دون أي خطط للتجديد لا تزال تحتفظ بأثر اللحظات الأخيرة للعصر القديم. المنازل المهجورة النصف منهارة متناثرة في الأفق ، وقفت عدة أبراج فولاذية طويلة معزولة عن الرياح الباردة ، وتوضح قضبانها الفولاذية المشوهة بوضوح القوة المذهلة للانفجار النووي. في نهاية خط البصر ، لا يزال بإمكان المرء رؤية فوهة كروية هائلة. كان هذا هو قلب مكان وقوع الانفجار.

زيادة قدرات مجال الإدراك ستفيد بالمثل قدرات الاختباء. لم يكن هذا فقط لأن المرء فهم كيفية عمل الاكتشاف لذلك فهموا كيفية إخفاء أنفسهم بشكل أفضل ، ولكن أيضًا لأن تعزيز مجال الإدراك زاد من ضبط النفس على هالتهم وجميع أنواع تقلبات الإشعاع والقدرات التكميلية. بالإضافة إلى ذلك ، بغض النظر عن المجال الذي كان عليه ، فإن أي زيادة في القدرة ستؤدي إلى ترقية صغيرة للصفات الفطرية للفرد.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ظهرت يد ترتدي قفازاً أسود بدون أي قاعدة مسحت إحدى لافتات الطريق. تمت قراءة الكتابة المرتعشة والشريرة والمرعبة بصمت: مدينة المحاكمات.

مر الليل بسرعة. كان هذا يومًا مغطى بالسحب، وكانت الإضاءة أكثر قتامة من الإضاءة في الأيام العادية. ما كان يُفترض عادةً أن يكون هو بداية الربيع والذي سيستمر في كونه شديد البرودة. أبطأ سو سرعته وراقب محيطه بعناية.

ضيق سو عينه قليلا. توسعت حدقة عينيه الخضراء ببطء ، وفي الداخل ومضت ببريق أحمر باهت. هذا يعني أنه كان يستخدم أنواعًا عديدة من الإدراك لتقوية القدرات. ثم قفز سو بخفة. قطع جسده عشرة أمتار في الهواء قبل أن يهبط بصمت على الأرض. ثم ، مثل شبح ، ركض على الأرض دون أي ضوضاء ، وسرعان ما اقترب من البلدة الصغيرة التي كانت مليئة بالمباني المدمرة والهالة المميتة.

على الرغم من أنه لم يكن بعيدًا عن مدينة التنين ، إلا أنها كانت منطقة قاتمة وقاحلة دون أي خطط للتجديد لا تزال تحتفظ بأثر اللحظات الأخيرة للعصر القديم. المنازل المهجورة النصف منهارة متناثرة في الأفق ، وقفت عدة أبراج فولاذية طويلة معزولة عن الرياح الباردة ، وتوضح قضبانها الفولاذية المشوهة بوضوح القوة المذهلة للانفجار النووي. في نهاية خط البصر ، لا يزال بإمكان المرء رؤية فوهة كروية هائلة. كان هذا هو قلب مكان وقوع الانفجار.

عندما حل الليل ، غادر سو مدينة التنين وتوجه نحو مدينة بيندوليوم وحده. ومع ذلك ، بعد فترة وجيزة من مغادرته المدينة ، استدار جنوبًا وبدأ يتحرك تحت جنح الليل بسرعة ثابتة. أغلق سو نظام المخابرات. بهذه الطريقة ، لن يتمكن هؤلاء من القيادة العامة لـ راكب التنين من تتبع آثاره. كان هذا مكانًا ينشط فيه راكب التنين. على طول الطريق ، واجه سو أربعة أو خمسة من جنود راكب التنين الذين كانوا يدخلون ويغادرون مدينة التنين ، وتجنبهم جميعًا بعناية ، دون السماح لهم بالعثور على آثاره. مع مهارة الإخفاء الحالية لسو ، ما لم تكن شخصية ذات رتبة جنرال أو نوع من الإدراك الغامض التي لها قدرة لا تقاوم ، فلن تتمكن طرق الكشف العادية من العثور عليه.

عندما اندلعت ستارة الليل مرة أخرى ، استراح سو بالفعل لمدة ساعة في منزل مهجور من اختياره. لقد شرب زجاجة من معجون مغذي عالي الطاقة ليست له أي طعم للتحدث عنه وكذلك بعض الماء النظيف. ثم نزع ملابسه. أحضر لفافة من ضمادات التنين العسكرية ولفها بعناية حول جسده. لم يلفها حول جسده بالكامل ، تاركًا بعض المناطق الحاسمة مفتوحة للسماح بحركة سهلة. ثم ارتدى القلنسوة العسكرية والقفازات. نتيجة لذلك ، تم الكشف عن عين سو فقط.

سحب سو قناع وجهه ببطء ورفع رأسه. امتد بصره إلى المدينة على طول الطريق ، وهبط على صورة فرد عند مدخل مدينة المحاكمات. جلس على الأرض وعلق رأسه ، وظهره متكئ على سور منزل من طابق أو طابقين ، وكأنه سكير انهار على جانب الطريق. ومع ذلك ، كانت درجة الحرارة خمسة وثلاثين درجة تحت الصفر، لذا فإن أولئك الذين شربوا في الهواء الطلق لم يكن لديهم سوى الموت في انتظارهم ، حتى لو كان أولئك الذين في العصر الجديد لديهم مقاومة طبيعية أكثر للبرد. بالإضافة إلى ذلك ، رأى سو بالفعل أن وضعه كان غير طبيعي إلى حد ما ، وليس مثل شخص انهار وجلس بجوار السياج على الإطلاق.

ارتدى سو ملابسه مرة أخرى. علق سكينتان عسكريتان مختلفتان عند خصره ، ثم أرفق مسدسًا صامتًا من عيار صغير مزدوج بالإضافة إلى عشرين طلقة من الرصاص. بعد الانتهاء من هذه الاستعدادات ، وضع سو الأشياء المتبقية في حقيبته ودفنها داخل ركن من الأنقاض. ثم قام بتنظيف آثاره هنا قبل أن يختفي في الليل اللامحدود.

 

مرت ساعتان بسرعة. خلال هذه الفترة القصيرة من الزمن ، اختبأ سو ، الذي عبر ما يقرب من 100 كيلومتر ، مرة أخرى في الظلام بينما كان يراقب الخطوط العريضة الصغيرة والبسيطة لمدينة بعيدة. شعر سو فجأة بشيء ما ، ونتيجة لذلك ، رفع رأسه وحدق في سماء البلدة الصغيرة. فوق تلك البلدة الصغيرة ، كانت هناك ظواهر طبيعية غير منتظمة. كانت السحب الكثيفة المليئة بالإشعاع تتحرك بشكل غريب ، وكان المركز اللولبي يتساقط ويكاد يلامس قمة الكنيسة في وسط المدينة! كان الأمر كما لو كانت سماء الليل بأكملها على وشك الانهيار ، وكأنها ستسقط وتسحق المدينة الصغيرة التي مرت بمرور الوقت القاسي.

“هاها! هذه هي الطريقة يا صديقي القديم! في هذا العصر المفجع ، الحياة فقط هي الأهم! ” بدا جوليو سعيدًا إلى حد ما.

بعد مراقبة البلدة الصغيرة لفترة من الوقت ، شعر سو بألم شديد لاذع على جلده. كان هذا حدسه تجاه الخطر والقتل. جعلت هذه المدينة القديمة المميتة على ما يبدو سو يشعر بالخوف الغريزي. كان هذا النوع من الخوف بنفس القوة التي كانت عليه عندما واجه أشياء لم يستطع اكتشافها في الماضي. بالنسبة لسو ، كان هذا نوعًا فطريًا من الخوف ، وهو الخوف الذي سيجعله فورًا يهرب بمجرد أن يشعر به. بعد الحصول على ردة الفعل الروحية ، أصبح إدراك سو للخطر والخوف أوضح وأكثر حدة.

مر الليل بسرعة. كان هذا يومًا مغطى بالسحب، وكانت الإضاءة أكثر قتامة من الإضاءة في الأيام العادية. ما كان يُفترض عادةً أن يكون هو بداية الربيع والذي سيستمر في كونه شديد البرودة. أبطأ سو سرعته وراقب محيطه بعناية.

لكن الشيء الأكثر غرابة في البلدة التي أمامه هو أنه بصرف النظر عن الشعور بالخطر ، كان هناك هدوء غير طبيعي. بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أن المدينة تحتوي على هالة قاتلة غامضة. قد يشعر سو أحيانًا بهذا النوع من الهالة الغامضة عندما يقترب البشر من الموت.

كان الاسم مليئًا بالطلاء الغامق. كانت هناك بقع كبيرة على سطحه أيضًا. مسحت اليد تلك البقع ، ثم تم سحب قناع الوجه للخلف ، وكشف عن شفتين رفيعتين ومثيرتين. قام بلعقها ، قام بتحليل المذاق بعناية.

ضيق سو عينه قليلا. توسعت حدقة عينيه الخضراء ببطء ، وفي الداخل ومضت ببريق أحمر باهت. هذا يعني أنه كان يستخدم أنواعًا عديدة من الإدراك لتقوية القدرات. ثم قفز سو بخفة. قطع جسده عشرة أمتار في الهواء قبل أن يهبط بصمت على الأرض. ثم ، مثل شبح ، ركض على الأرض دون أي ضوضاء ، وسرعان ما اقترب من البلدة الصغيرة التي كانت مليئة بالمباني المدمرة والهالة المميتة.

حافظت كل خطوة اتخذها سو على مسافة ثابتة وتردد. لم يخفي خطواته عن قصد عندما دخل المدينة على طول الطريق الصغير. على الرغم من أن خطواته كانت ناعمة بالفعل ، في الليل الهادئ ، كان أدنى صوت للخطوات يرن بعيدًا. كان الأمر تمامًا كما لو أن الصخور التي ألقيت في البحيرة كانت هادئة مثل المرآة التي ستثير على الفور تموجات لا نهاية لها.

كان الطريق المؤدي إلى البلدة مدمرًا منذ فترة طويلة ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا بالكاد تحديد المسار الذي كان موجودًا هنا. بجانب الطريق كان هناك عمود خشبي به خمس أو ست لافتات تشير إلى مواقع مختلفة. كانت الكلمات معظمها مرقطة وغير واضحة.

آه!!! مزقت صرخة امرأة بائسة هدوء الليل. كانت الصرخة صامتة. لقد مزقت الفضاء وترددت مباشرة في وعي سو.

ظهرت يد ترتدي قفازاً أسود بدون أي قاعدة مسحت إحدى لافتات الطريق. تمت قراءة الكتابة المرتعشة والشريرة والمرعبة بصمت: مدينة المحاكمات.

مرت ساعتان بسرعة. خلال هذه الفترة القصيرة من الزمن ، اختبأ سو ، الذي عبر ما يقرب من 100 كيلومتر ، مرة أخرى في الظلام بينما كان يراقب الخطوط العريضة الصغيرة والبسيطة لمدينة بعيدة. شعر سو فجأة بشيء ما ، ونتيجة لذلك ، رفع رأسه وحدق في سماء البلدة الصغيرة. فوق تلك البلدة الصغيرة ، كانت هناك ظواهر طبيعية غير منتظمة. كانت السحب الكثيفة المليئة بالإشعاع تتحرك بشكل غريب ، وكان المركز اللولبي يتساقط ويكاد يلامس قمة الكنيسة في وسط المدينة! كان الأمر كما لو كانت سماء الليل بأكملها على وشك الانهيار ، وكأنها ستسقط وتسحق المدينة الصغيرة التي مرت بمرور الوقت القاسي.

كان الاسم مليئًا بالطلاء الغامق. كانت هناك بقع كبيرة على سطحه أيضًا. مسحت اليد تلك البقع ، ثم تم سحب قناع الوجه للخلف ، وكشف عن شفتين رفيعتين ومثيرتين. قام بلعقها ، قام بتحليل المذاق بعناية.

مرت ساعتان بسرعة. خلال هذه الفترة القصيرة من الزمن ، اختبأ سو ، الذي عبر ما يقرب من 100 كيلومتر ، مرة أخرى في الظلام بينما كان يراقب الخطوط العريضة الصغيرة والبسيطة لمدينة بعيدة. شعر سو فجأة بشيء ما ، ونتيجة لذلك ، رفع رأسه وحدق في سماء البلدة الصغيرة. فوق تلك البلدة الصغيرة ، كانت هناك ظواهر طبيعية غير منتظمة. كانت السحب الكثيفة المليئة بالإشعاع تتحرك بشكل غريب ، وكان المركز اللولبي يتساقط ويكاد يلامس قمة الكنيسة في وسط المدينة! كان الأمر كما لو كانت سماء الليل بأكملها على وشك الانهيار ، وكأنها ستسقط وتسحق المدينة الصغيرة التي مرت بمرور الوقت القاسي.

كان دمًا ، بل دمًا طازجًا. كان معظمها طعم دم الإنسان ، ولكن كانت هناك بعض الأنواع المختلفة أيضًا. اختلط الدم بسم قوي وقليل من المرارة. كانت هذه نكهة فقط عندما مات البشر وهم يعانون من الخوف الشديد.

ارتدى سو ملابسه مرة أخرى. علق سكينتان عسكريتان مختلفتان عند خصره ، ثم أرفق مسدسًا صامتًا من عيار صغير مزدوج بالإضافة إلى عشرين طلقة من الرصاص. بعد الانتهاء من هذه الاستعدادات ، وضع سو الأشياء المتبقية في حقيبته ودفنها داخل ركن من الأنقاض. ثم قام بتنظيف آثاره هنا قبل أن يختفي في الليل اللامحدود.

سحب سو قناع وجهه ببطء ورفع رأسه. امتد بصره إلى المدينة على طول الطريق ، وهبط على صورة فرد عند مدخل مدينة المحاكمات. جلس على الأرض وعلق رأسه ، وظهره متكئ على سور منزل من طابق أو طابقين ، وكأنه سكير انهار على جانب الطريق. ومع ذلك ، كانت درجة الحرارة خمسة وثلاثين درجة تحت الصفر، لذا فإن أولئك الذين شربوا في الهواء الطلق لم يكن لديهم سوى الموت في انتظارهم ، حتى لو كان أولئك الذين في العصر الجديد لديهم مقاومة طبيعية أكثر للبرد. بالإضافة إلى ذلك ، رأى سو بالفعل أن وضعه كان غير طبيعي إلى حد ما ، وليس مثل شخص انهار وجلس بجوار السياج على الإطلاق.

آها! صرخ جوليو. قال بوجه جاد ، “الصديق القديم ، أنصحك ألا يكون لديك أي أفكار عنها. هذه ليست مسألة للمزاح. هل تعرف ما نسميه مدينة المحاكمات؟ مقابر راكبي التنين! هذا صحيح ، تبدو بيبروس لذيذة جدًا ، لكن السماء فقط تعرف عدد القتلى التي قتلتهم! بالطبع ، قد لا تخاف من القتلة ، لكن من قتلتهم كانوا جميعًا إلى جانبهم. لديك أي أفكار عنها ، وربما ترسل نفسك إلى الجحيم! أما بالنسبة للشيطان الصغير الذي تخدمه ، فهي تدعى مادلين. هل كنت تعلم؟ تقول الشائعات أنها عندما دخلت مدينة المحاكمات قبل عامين وحصلت على لقب القديس المظلم، قتلت ما لا يقل عن عدة مئات من مسؤولي التحكيم في مدينة المحاكمات ! في ذلك الوقت ، لم تكن قد بلغت الرابعة عشرة من عمرها بعد! الصديق القديم، من الأفضل أن تبقى بعيدًا قليلاً عن مدينة المحاكمات. أولئك الذين لديهم صلات مع الناس هناك خطرون للغاية “.

هبطت عيون سو على كمه الأيسر. حتى من خلال الظلام وبقع الدم الكثيفة ، لا يزال بإمكانه تمييز اللون الأصلي للكم من خلال المنظر الخافت. كان لونه أحمر غامق ملطخ بالدماء.

عندما اندلعت ستارة الليل مرة أخرى ، استراح سو بالفعل لمدة ساعة في منزل مهجور من اختياره. لقد شرب زجاجة من معجون مغذي عالي الطاقة ليست له أي طعم للتحدث عنه وكذلك بعض الماء النظيف. ثم نزع ملابسه. أحضر لفافة من ضمادات التنين العسكرية ولفها بعناية حول جسده. لم يلفها حول جسده بالكامل ، تاركًا بعض المناطق الحاسمة مفتوحة للسماح بحركة سهلة. ثم ارتدى القلنسوة العسكرية والقفازات. نتيجة لذلك ، تم الكشف عن عين سو فقط.

كانت هذه جثة. بالإضافة إلى ذلك ، انطلاقا من الهالة المميتة الكثيفة التي أتت من جسده ، لم يمت منذ زمن طويل.

حافظت كل خطوة اتخذها سو على مسافة ثابتة وتردد. لم يخفي خطواته عن قصد عندما دخل المدينة على طول الطريق الصغير. على الرغم من أن خطواته كانت ناعمة بالفعل ، في الليل الهادئ ، كان أدنى صوت للخطوات يرن بعيدًا. كان الأمر تمامًا كما لو أن الصخور التي ألقيت في البحيرة كانت هادئة مثل المرآة التي ستثير على الفور تموجات لا نهاية لها.

كان يعتقد في الأصل أن هذا كان أحد سجناء مدينة المحاكمات الذين ماتوا ، لكن زي هذا الشخص كشف عن هويته: مسؤول التحكيم في قسم المحاكمات. في المقر الرئيسي لقسم المحاكمات ، كيف يمكن قتل مسؤول التحكيم على جانب الطريق؟

آه!!! مزقت صرخة امرأة بائسة هدوء الليل. كانت الصرخة صامتة. لقد مزقت الفضاء وترددت مباشرة في وعي سو.

آه!!! مزقت صرخة امرأة بائسة هدوء الليل. كانت الصرخة صامتة. لقد مزقت الفضاء وترددت مباشرة في وعي سو.

كان يعتقد في الأصل أن هذا كان أحد سجناء مدينة المحاكمات الذين ماتوا ، لكن زي هذا الشخص كشف عن هويته: مسؤول التحكيم في قسم المحاكمات. في المقر الرئيسي لقسم المحاكمات ، كيف يمكن قتل مسؤول التحكيم على جانب الطريق؟

كانت هذه بالفعل الصرخة الثالثة التي سمعها سو ، ومصدر الصرخة يتحرك باستمرار. كان حاليًا داخل مدينة المحاكمات. على الرغم من أنه كان مجرد نوع روحي ، إلا أن سو لا يزال يدرك أن هذا الصوت ينتمي إلى بيبروس. لقد استخدمت نوعًا من قدرة الحقول الغامضة السرية لإطلاق صرخة تهز الروح هذه. كان من الواضح أنها تريد إرسال نوع من الرسائل إلى شخص ما. صادف سو للتو صراخها.

“بيبروس؟ أليست هي جلاد الشيطان الصغير في مدينة المحاكمات؟ ماذا ، هل أنت مهتم بها؟ ” ألقى المقدم نظرة جانبية على سو.

تمامًا كما تردد صراخها في وعيه ، شعر سو بموجة من الهالة المميتة في مدينة المحاكمات ، موجة جديدة وقوية.

ارتدى سو ملابسه مرة أخرى. علق سكينتان عسكريتان مختلفتان عند خصره ، ثم أرفق مسدسًا صامتًا من عيار صغير مزدوج بالإضافة إلى عشرين طلقة من الرصاص. بعد الانتهاء من هذه الاستعدادات ، وضع سو الأشياء المتبقية في حقيبته ودفنها داخل ركن من الأنقاض. ثم قام بتنظيف آثاره هنا قبل أن يختفي في الليل اللامحدود.

“فوني … أنا آسف.” اعتقد سو بصمت.

ارتدى سو ملابسه مرة أخرى. علق سكينتان عسكريتان مختلفتان عند خصره ، ثم أرفق مسدسًا صامتًا من عيار صغير مزدوج بالإضافة إلى عشرين طلقة من الرصاص. بعد الانتهاء من هذه الاستعدادات ، وضع سو الأشياء المتبقية في حقيبته ودفنها داخل ركن من الأنقاض. ثم قام بتنظيف آثاره هنا قبل أن يختفي في الليل اللامحدود.

قام بنصف قرفصاء. سار بخطوات كبيرة نحو مدينة المحاكمات. خلفه ، كان يجرّ ظل طويل.

ارتدى سو ملابسه مرة أخرى. علق سكينتان عسكريتان مختلفتان عند خصره ، ثم أرفق مسدسًا صامتًا من عيار صغير مزدوج بالإضافة إلى عشرين طلقة من الرصاص. بعد الانتهاء من هذه الاستعدادات ، وضع سو الأشياء المتبقية في حقيبته ودفنها داخل ركن من الأنقاض. ثم قام بتنظيف آثاره هنا قبل أن يختفي في الليل اللامحدود.

حافظت كل خطوة اتخذها سو على مسافة ثابتة وتردد. لم يخفي خطواته عن قصد عندما دخل المدينة على طول الطريق الصغير. على الرغم من أن خطواته كانت ناعمة بالفعل ، في الليل الهادئ ، كان أدنى صوت للخطوات يرن بعيدًا. كان الأمر تمامًا كما لو أن الصخور التي ألقيت في البحيرة كانت هادئة مثل المرآة التي ستثير على الفور تموجات لا نهاية لها.

كان يعتقد في الأصل أن هذا كان أحد سجناء مدينة المحاكمات الذين ماتوا ، لكن زي هذا الشخص كشف عن هويته: مسؤول التحكيم في قسم المحاكمات. في المقر الرئيسي لقسم المحاكمات ، كيف يمكن قتل مسؤول التحكيم على جانب الطريق؟

 

كان يعتقد في الأصل أن هذا كان أحد سجناء مدينة المحاكمات الذين ماتوا ، لكن زي هذا الشخص كشف عن هويته: مسؤول التحكيم في قسم المحاكمات. في المقر الرئيسي لقسم المحاكمات ، كيف يمكن قتل مسؤول التحكيم على جانب الطريق؟

 

كان الاسم مليئًا بالطلاء الغامق. كانت هناك بقع كبيرة على سطحه أيضًا. مسحت اليد تلك البقع ، ثم تم سحب قناع الوجه للخلف ، وكشف عن شفتين رفيعتين ومثيرتين. قام بلعقها ، قام بتحليل المذاق بعناية.

 

الترجمة: Hunter

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ظهرت يد ترتدي قفازاً أسود بدون أي قاعدة مسحت إحدى لافتات الطريق. تمت قراءة الكتابة المرتعشة والشريرة والمرعبة بصمت: مدينة المحاكمات.

 

كان الاسم مليئًا بالطلاء الغامق. كانت هناك بقع كبيرة على سطحه أيضًا. مسحت اليد تلك البقع ، ثم تم سحب قناع الوجه للخلف ، وكشف عن شفتين رفيعتين ومثيرتين. قام بلعقها ، قام بتحليل المذاق بعناية.

 

 

الترجمة: Hunter

نشر سو يديه ، وقال بابتسامة ، “لقد رأيتها للتو مرة واحدة واعتقدت أنها كانت جميلة جدًا. هذا النوع من الشعور ، كيف أشرح ذلك ، كانت فريدة تمامًا. يبدو أنك تعرفها. هل يمكن أن تخبرني المزيد عنها؟ ومن هو الشيطان الصغير؟ “

كان دمًا ، بل دمًا طازجًا. كان معظمها طعم دم الإنسان ، ولكن كانت هناك بعض الأنواع المختلفة أيضًا. اختلط الدم بسم قوي وقليل من المرارة. كانت هذه نكهة فقط عندما مات البشر وهم يعانون من الخوف الشديد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط