نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 13.2

الغضب

الغضب

الفصل 13.2 – الغضب

على الرغم من أن المكان الذي كان يختبئ فيه سو كان على بعد كيلومتر واحد على الأقل ، إلا أن الرياح التي تهاجم وجهه لا تزال تحتوي على حرارة شديدة ورائحة محترقة! لم يكن هناك طريقة لمعرفة النتيجة النهائية لجنود عقارب الكارثة الذين تجمعوا في الساحة المركزية ، ولكن في ظل هذا النوع من القوة العظيمة ، كان الأمر كارثيًا بالتأكيد.

فقط بعد أن تغير تعبيره عدة مرات هز ريكاردو رأسه وقال بابتسامة مريرة ، “يا له من رجل محظوظ! حتى أنا أشعر بالغيرة منك الآن “.

بعد تغيير مواقعه باستمرار ، اكتشف سو أنه لم تكن هناك أي قذائف مدفع سقطت على الأماكن التي كان فيها من قبل. الآن فقط بدأ عقله الذي كان متوترًا باستمرار في الاسترخاء قليلاً.

ضحك سو. كان ردة فعل ريكاردو أيضًا ضمن توقعاته. “ليس من الصعب أن تكون محظوظًا. ألا يتعين عليك فقط التقدم بجدية في الحقول الغامضة؟ “

بعد الارتباك الأولي ، أعيد تنظيم قوات عقارب الكارثة. ما ترك انطباعًا عميقًا لدى سو كانا الحاصدين. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من التحرك بحرية وتلقوا قدرًا كبيرًا من الضرر ، إلا أن حقيقة أنهم كانوا لا يزالون على حالهم بعد المدفع الثقيل والصواريخ التكتيكية أثبتت قوتهم الدفاعية ، وقد اختبر سو بالفعل مدى قوة نيرانهم السابقة. الجزء الوحيد الذي كان ينقصهم قليلاً هو قدرتهم على الحركة. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن لديهم ذكاء خاص بهم ، إلا أنه لا يبدو أنه بهذه الروعة.

“هل تؤمن حتى بهذه الأنواع من القدرات العشوائية؟” خفف ريكاردو كتفيه وقال ، “هناك أكثر من عشرة فصائل مختلفة في نظرية الحقول الغامضة حتى يومنا هذا ، وبعد الجدل لأكثر من عشر سنوات ، لم يصلوا إلى أي شيء. هذه القدرات المصاغة في كثير من الأحيان غير مجدية أيضًا وتعتمد فقط على حظك. في كلتا الحالتين ، ليس لدي أي اهتمام بتلك الأشياء التي ليس لها يقين! “

الترجمة: Hunter

تجاه شك ريكاردو ، ضحك سو فقط ولم يجادل. كان لديه آرائه الخاصة حول الحقول الغامضة ، وكان نوعًا من الحدس أكثر من كونه شيئًا له سبب. ومع ذلك ، من الواضح أنه لن يتحدث عن هذه الأمور مع ريكاردو. بالإضافة إلى ذلك ، عندما تم تطوير القدرات في الحقول الغامضة ، كان جسده هو الذي فعل ذلك بمفرده على أي حال.

 

كان تقدمهم سار بشكل سلس للغاية. كانت الكشافة التي تم إرسالها مسبقًا منتشرة إلى حد ما ، مما يجعل من المستحيل عمليًا على عقارب الكارثة شن هجوم خفي عليهم. عندما وصلوا إلى الثكنات ، كان هناك بطبيعة الحال أولئك المكلفون بإكمال المهام العسكرية المختلفة هناك. عرض سو بدلته القوية مرة أخرى ، حيث قاد خمسة من الكشافة المهرة نحو مدينة بيندوليوم خلال الليل للقيام باستطلاع ما قبل المعركة.

صعد سو إلى سطح مبنى مهجور ونظر خارج النافذة. من هذه الزاوية ، يمكنه رؤية ساحة مدينة بيندوليوم تمامًا. اندلع ضوء ناري في تلك المنطقة ، ودمرت المباني المحيطة بالكامل. وانهارت أكثر من عشر مركبات من مختلف الأنواع في حالة من الفوضى ، من بينها مركبات هندسية ودبابات وعربات نقل. كانوا جميعًا يحترقون بشراسة ، ويمكن رؤية حطام الناس الأسود المحترق في كل مكان من حولهم.

تم وضع الألغام الأرضية الذكية حول مدينة بيندوليوم بدقة كما كانت من قبل. كان سو قد فصل الكشافة الخمسة حول محيط المدينة بينما كان هو نفسه يشق طريقه عبر حقل الألغام للتسلل إلى مدينة بيندوليوم. كان هناك العديد من المنازل المهجورة هنا. كان سو على دراية بأساليب اكتشاف عقارب الكارثة، لذا لم يكن إخفاء نفسه مشكلة على الإطلاق.

كان تقدمهم سار بشكل سلس للغاية. كانت الكشافة التي تم إرسالها مسبقًا منتشرة إلى حد ما ، مما يجعل من المستحيل عمليًا على عقارب الكارثة شن هجوم خفي عليهم. عندما وصلوا إلى الثكنات ، كان هناك بطبيعة الحال أولئك المكلفون بإكمال المهام العسكرية المختلفة هناك. عرض سو بدلته القوية مرة أخرى ، حيث قاد خمسة من الكشافة المهرة نحو مدينة بيندوليوم خلال الليل للقيام باستطلاع ما قبل المعركة.

مر الليل بسلام نوعا ما. وصل الفجر بهدوء.

تردد صفير بشكل مستمر في الهواء. وارتفعت ألسنة اللهب في الهواء الواحدة تلو الأخرى ، ومن وقت لآخر كانت أجزاء الدبابات وحتى جثث جنود العقرب الأزرق تنفجر في الهواء! لا يمكن وصف قوة المدفع الثقيل ذات النيران السريعة لـ راكب التنين الاسود إلا بأنها مخيفة!

في الثامنة صباحًا بالضبط ، كان ما يحيط بمدينة بيندوليوم لا يزال نور الفجر. كان فصل الشتاء الآن ، وكما هو معتاد ، كانت السحب المليئة بالإشعاع تتدلى على ارتفاع منخفض من السماء. على هذا النحو ، على الرغم من أن الفجر كان بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال مظلما إلى حد ما.

رقص شعر سو الأشقر الفاتح ، وشعر بموجات من القشعريرة تمر عبر جسده. ما مر به في الماضي كان كله معارك شخصية. أمام عينيه الآن الحرب!

تعطل هدوء الصباح الباكر بسبب صافرة حادة. ثلاث شخصيات سوداء صغيرة تتمايل بسرعة كبيرة ، تتسلل عبر السماء المظلمة قبل أن تهبط في الساحة المركزية لمدينة بيندوليوم! ما تبع ذلك كان انفجارًا هز العالم. ارتفعت ثلاث كرات ضخمة من اللهب عالياً في الهواء. تحت التقلبات العنيفة لموجات الانفجار ، كانت المباني المجاورة مثل القلاع المصنوعة من الرمال حيث بدأت في الانهيار في حلقة حول الساحة.

تحرك سو باستمرار. كانت الانفجارات والدخان أغطية ممتازة بالنسبة له للاستفادة منها. لم يتوقف في نفس المكان لفترة طويلة ، لأن قذائف المدفع كانت لا تزال تحلق في السماء ، ولم يكن معروفاً ما إذا كانت الدفعة التالية ستسقط على رأسه. من المؤكد أن اللوح التكتيكي سيكشف موقعه الحالي ، وكان ريكاردو هو الشخص الذي يدير المدفع الثقيل ، لذا فإن السماوات فقط هي التي تعرف ما قد يحدث. جعل وضعه المتغير باستمرار من الصعب على المهاجمين الإمساك به. كان هذا أسلوبًا يمتلكه كل صياد يعيش في البرية ، وهو أسلوب كان مفيدًا بغض النظر عن الجانب الذي تأتي منه الهجمات المفاجئة.

على الرغم من أن المكان الذي كان يختبئ فيه سو كان على بعد كيلومتر واحد على الأقل ، إلا أن الرياح التي تهاجم وجهه لا تزال تحتوي على حرارة شديدة ورائحة محترقة! لم يكن هناك طريقة لمعرفة النتيجة النهائية لجنود عقارب الكارثة الذين تجمعوا في الساحة المركزية ، ولكن في ظل هذا النوع من القوة العظيمة ، كان الأمر كارثيًا بالتأكيد.

امتدت سلسلة من الرصاص باستمرار من مخزن الذخيرة القوي على ظهر البدلة الميكانيكية وصولاً إلى مدفع النيران السريع في يد ريكاردو.

ومع ذلك ، فإن الانفجارات القوية التي أحدثتها هذه الصواريخ الموجهة لم تكن سوى الهجوم الأول. ما حدث بعد ذلك كان قصف مدفعي ثقيل على الإحداثيات التي اختارها سو.

في الثامنة صباحًا بالضبط ، كان ما يحيط بمدينة بيندوليوم لا يزال نور الفجر. كان فصل الشتاء الآن ، وكما هو معتاد ، كانت السحب المليئة بالإشعاع تتدلى على ارتفاع منخفض من السماء. على هذا النحو ، على الرغم من أن الفجر كان بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال مظلما إلى حد ما.

تردد صفير بشكل مستمر في الهواء. وارتفعت ألسنة اللهب في الهواء الواحدة تلو الأخرى ، ومن وقت لآخر كانت أجزاء الدبابات وحتى جثث جنود العقرب الأزرق تنفجر في الهواء! لا يمكن وصف قوة المدفع الثقيل ذات النيران السريعة لـ راكب التنين الاسود إلا بأنها مخيفة!

كان سو يركض برشاقة من خلال اللهب والدخان ، ومن وقت لآخر ، كان يختفي في المباني على جانب الطريق. في معظم الأوقات ، كان هناك واحد أو اثنان من عقارب الكارثة التي كانت تختبئ هناك لنصب الكمائن. سينتقل سو مباشرة إلى جانبهم وينهي دون صوت المعركة التي بدأت بالكاد بسكينه العسكرية.

رقص شعر سو الأشقر الفاتح ، وشعر بموجات من القشعريرة تمر عبر جسده. ما مر به في الماضي كان كله معارك شخصية. أمام عينيه الآن الحرب!

ومع ذلك ، فإن الانفجارات القوية التي أحدثتها هذه الصواريخ الموجهة لم تكن سوى الهجوم الأول. ما حدث بعد ذلك كان قصف مدفعي ثقيل على الإحداثيات التي اختارها سو.

بعد بضع دقائق من القصف ، سقطت أكثر من مائة قذيفة مدفع في مدينة بيندوليوم. قصف المدفع الثقيل باستمرار بينما كانت تمطر على معسكر عقارب الكارثة، ومواقف المركبات، ومخزن القوة النارية. كل شيء تم تفكيكه إلى أشلاء. داخل منطقة الألغام الأرضية الذكية ، بصرف النظر عن قذائف المدفع التي أطلقت في الهواء وتساقطت ، انفجرت باستمرار على الأرض ، مما فتح طريقًا آمنًا بدقة. بتوجيه من سو ، سقط وابل المدفع على إحداثيات مستهدفة بدقة كبيرة. مع استكمال طائرات المراقبة بدون طيار التي حلقت فوق ساحة المعركة لتعديل البيانات ، لم ينحرف المدفع الثقيل حتى أكثر من عشرة أمتار عن هدفها.

كانت الطلقات النارية والانفجارات والصيحات البائسة تتصاعد وتتساقط باستمرار. كانت المعركة شديدة للغاية. كانت القوة النارية لقوات ريكاردو عظيمة بشكل خاص. بعد ترقية معدات قواته ، زادت قوة نيران سو بشكل شامل أيضًا.

تحرك سو باستمرار. كانت الانفجارات والدخان أغطية ممتازة بالنسبة له للاستفادة منها. لم يتوقف في نفس المكان لفترة طويلة ، لأن قذائف المدفع كانت لا تزال تحلق في السماء ، ولم يكن معروفاً ما إذا كانت الدفعة التالية ستسقط على رأسه. من المؤكد أن اللوح التكتيكي سيكشف موقعه الحالي ، وكان ريكاردو هو الشخص الذي يدير المدفع الثقيل ، لذا فإن السماوات فقط هي التي تعرف ما قد يحدث. جعل وضعه المتغير باستمرار من الصعب على المهاجمين الإمساك به. كان هذا أسلوبًا يمتلكه كل صياد يعيش في البرية ، وهو أسلوب كان مفيدًا بغض النظر عن الجانب الذي تأتي منه الهجمات المفاجئة.

كان تقدمهم سار بشكل سلس للغاية. كانت الكشافة التي تم إرسالها مسبقًا منتشرة إلى حد ما ، مما يجعل من المستحيل عمليًا على عقارب الكارثة شن هجوم خفي عليهم. عندما وصلوا إلى الثكنات ، كان هناك بطبيعة الحال أولئك المكلفون بإكمال المهام العسكرية المختلفة هناك. عرض سو بدلته القوية مرة أخرى ، حيث قاد خمسة من الكشافة المهرة نحو مدينة بيندوليوم خلال الليل للقيام باستطلاع ما قبل المعركة.

بعد تغيير مواقعه باستمرار ، اكتشف سو أنه لم تكن هناك أي قذائف مدفع سقطت على الأماكن التي كان فيها من قبل. الآن فقط بدأ عقله الذي كان متوترًا باستمرار في الاسترخاء قليلاً.

في الشارع على بعد مائة متر ، كان ريكاردو يمشي حاليًا بخطوات كبيرة. كان يحمل في الواقع مدفع رشاش سريع النيران متعدد الفوهات! عادة ما يتم تثبيت هذه الأنواع من المدافع سريعة النيران فقط على الدبابات المدرعة أو السفن الحربية أو الطائرات. لم يكونوا بالتأكيد سلاح جنود! فقط شخص غريب مثل القائد كورتيس سيكون قادرًا على استخدامه بشكل عرضي. ومع ذلك ، فإن المدفع الرشاش سريع النيران في يد ريكاردو سرعان ما دار حوله ، وسرعان ما مزق التدفق المرعب للرصاص على جانبي الطريق ، مما أدى إلى تمزيق جثث عقارب الكارثة التي كانت تختبئ في داخلها واحدة تلو الأخرى!

كان القصف السريع قد انتهى بالفعل ، والآن ، ستطير جولة واحدة أو جولتان فقط من المدفع الثقيل في سماء المنطقة ، لتضرب بدقة مبانٍ معينة. كانت قوة المدفع الثقيل التي أطلقت هذه المرة أكبر ، وبتأثير مباشر ، تم تدمير المباني الأصغر التي يقل ارتفاعها عن ثلاثة طوابق بالأرض. بطبيعة الحال ، كان هناك استنتاج واحد فقط لأفراد عقارب الكارثة الذين كانوا يختبئون تحتها.

في الثامنة صباحًا بالضبط ، كان ما يحيط بمدينة بيندوليوم لا يزال نور الفجر. كان فصل الشتاء الآن ، وكما هو معتاد ، كانت السحب المليئة بالإشعاع تتدلى على ارتفاع منخفض من السماء. على هذا النحو ، على الرغم من أن الفجر كان بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال مظلما إلى حد ما.

صعد سو إلى سطح مبنى مهجور ونظر خارج النافذة. من هذه الزاوية ، يمكنه رؤية ساحة مدينة بيندوليوم تمامًا. اندلع ضوء ناري في تلك المنطقة ، ودمرت المباني المحيطة بالكامل. وانهارت أكثر من عشر مركبات من مختلف الأنواع في حالة من الفوضى ، من بينها مركبات هندسية ودبابات وعربات نقل. كانوا جميعًا يحترقون بشراسة ، ويمكن رؤية حطام الناس الأسود المحترق في كل مكان من حولهم.

رقص شعر سو الأشقر الفاتح ، وشعر بموجات من القشعريرة تمر عبر جسده. ما مر به في الماضي كان كله معارك شخصية. أمام عينيه الآن الحرب!

حسب سو بصمت قليلا. أفراد العقرب الأزرق الذين تم تفجيرهم حتى الموت كانوا على الأكثر ثلث السكان الذين رآهم تلك الليلة. إذا شمل الأشخاص الذين قُتلوا حتى الموت بالمدفع الثقيل ، فيجب أن يكون هناك أكثر من النصف بقليل.

“هل تؤمن حتى بهذه الأنواع من القدرات العشوائية؟” خفف ريكاردو كتفيه وقال ، “هناك أكثر من عشرة فصائل مختلفة في نظرية الحقول الغامضة حتى يومنا هذا ، وبعد الجدل لأكثر من عشر سنوات ، لم يصلوا إلى أي شيء. هذه القدرات المصاغة في كثير من الأحيان غير مجدية أيضًا وتعتمد فقط على حظك. في كلتا الحالتين ، ليس لدي أي اهتمام بتلك الأشياء التي ليس لها يقين! “

جهز سو بندقيته وأطلق الرصاص في البندقية. ثم أعاد قراره إلى الآخرين من خلال لوحته التكتيكية.

صعد سو إلى سطح مبنى مهجور ونظر خارج النافذة. من هذه الزاوية ، يمكنه رؤية ساحة مدينة بيندوليوم تمامًا. اندلع ضوء ناري في تلك المنطقة ، ودمرت المباني المحيطة بالكامل. وانهارت أكثر من عشر مركبات من مختلف الأنواع في حالة من الفوضى ، من بينها مركبات هندسية ودبابات وعربات نقل. كانوا جميعًا يحترقون بشراسة ، ويمكن رؤية حطام الناس الأسود المحترق في كل مكان من حولهم.

بعد الارتباك الأولي ، أعيد تنظيم قوات عقارب الكارثة. ما ترك انطباعًا عميقًا لدى سو كانا الحاصدين. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من التحرك بحرية وتلقوا قدرًا كبيرًا من الضرر ، إلا أن حقيقة أنهم كانوا لا يزالون على حالهم بعد المدفع الثقيل والصواريخ التكتيكية أثبتت قوتهم الدفاعية ، وقد اختبر سو بالفعل مدى قوة نيرانهم السابقة. الجزء الوحيد الذي كان ينقصهم قليلاً هو قدرتهم على الحركة. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن لديهم ذكاء خاص بهم ، إلا أنه لا يبدو أنه بهذه الروعة.

من خلال تصميمهم ، على الرغم من أن عقارب الكارثة قامت بالاستعدادات ، فمن الواضح أنهم لم يتوقعوا مواجهة مثل هذا الهجوم الشرس بعيد المدى ، ونتيجة لذلك ، كانت خسائرهم فادحة. ومع ذلك ، فإن سرعة استجابة عقارب الكارثة كانت لا تزال معلقة إلى حد ما. سرعان ما أعيد تنظيم الأفراد الناجين ، وغادرت عدة دبابات من نقاط مختلفة منتشرة خارج المدينة ، واندفعت نحو خط الدفاع الخارجي للمدينة. جميع أعضاء “عقارب الكارثة” كانوا يعملون بناءً على خطة تم وضعها مسبقًا. كانوا يتنقلون بنشاط ، ولكن ليس بطريقة فوضوية. لم يكن هناك أدنى قدر من الارتباك. تم عرض فعالية العاطفة المقيدة لرقائق الكمبيوتر بشكل كامل في ظل هذا النوع من المواقف.

من خلال تصميمهم ، على الرغم من أن عقارب الكارثة قامت بالاستعدادات ، فمن الواضح أنهم لم يتوقعوا مواجهة مثل هذا الهجوم الشرس بعيد المدى ، ونتيجة لذلك ، كانت خسائرهم فادحة. ومع ذلك ، فإن سرعة استجابة عقارب الكارثة كانت لا تزال معلقة إلى حد ما. سرعان ما أعيد تنظيم الأفراد الناجين ، وغادرت عدة دبابات من نقاط مختلفة منتشرة خارج المدينة ، واندفعت نحو خط الدفاع الخارجي للمدينة. جميع أعضاء “عقارب الكارثة” كانوا يعملون بناءً على خطة تم وضعها مسبقًا. كانوا يتنقلون بنشاط ، ولكن ليس بطريقة فوضوية. لم يكن هناك أدنى قدر من الارتباك. تم عرض فعالية العاطفة المقيدة لرقائق الكمبيوتر بشكل كامل في ظل هذا النوع من المواقف.

صعد ريكاردو بضع خطوات ، ثم دخل فجأة في نصف قرفصاء. مدفع النيران السريعة في يده فجأة غير اتجاهه واندفع مرة أخرى بغضب! في غمضة عين ، دارت ماسورة المدفع حوله ، وسرعان ما دخلت سلسلة الرصاص إلى السلاح. سقط ما يقرب من مائة طلقة من طلقات المدفع الرشاش على مبنى من ثلاثة طوابق على بعد مائة متر ، مما أدى إلى تدميره بالكامل. لم يكن لدى جنود “عقارب الكارثة” الذين كانوا مختبئين بداخلها فرصة إطلاق صرخات بائسة. الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو انفجار الدم واللحم ، وكان مرعباً لدرجة أنه لا يمكن تحديد عدد الأفراد الذين يختبئون بداخله!

سرعان ما تكشّف الحصار.

صعد ريكاردو بضع خطوات ، ثم دخل فجأة في نصف قرفصاء. مدفع النيران السريعة في يده فجأة غير اتجاهه واندفع مرة أخرى بغضب! في غمضة عين ، دارت ماسورة المدفع حوله ، وسرعان ما دخلت سلسلة الرصاص إلى السلاح. سقط ما يقرب من مائة طلقة من طلقات المدفع الرشاش على مبنى من ثلاثة طوابق على بعد مائة متر ، مما أدى إلى تدميره بالكامل. لم يكن لدى جنود “عقارب الكارثة” الذين كانوا مختبئين بداخلها فرصة إطلاق صرخات بائسة. الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو انفجار الدم واللحم ، وكان مرعباً لدرجة أنه لا يمكن تحديد عدد الأفراد الذين يختبئون بداخله!

في الوقت الحالي ، كانت أعداد ومعدات جيش سو وريكاردو المشتركين متفوقة. كان جنود سو خارج الغرب ، بينما كان جيش ريكاردو في الشرق. تم تقسيمهم إلى أكثر من عشرة جنود للتسلل إلى مدينة بيندوليوم من خلال الممرات الآمنة التي أنشأها قصف المدفع وتنفيذ المعارك في الشوارع.

صعد ريكاردو بضع خطوات ، ثم دخل فجأة في نصف قرفصاء. مدفع النيران السريعة في يده فجأة غير اتجاهه واندفع مرة أخرى بغضب! في غمضة عين ، دارت ماسورة المدفع حوله ، وسرعان ما دخلت سلسلة الرصاص إلى السلاح. سقط ما يقرب من مائة طلقة من طلقات المدفع الرشاش على مبنى من ثلاثة طوابق على بعد مائة متر ، مما أدى إلى تدميره بالكامل. لم يكن لدى جنود “عقارب الكارثة” الذين كانوا مختبئين بداخلها فرصة إطلاق صرخات بائسة. الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو انفجار الدم واللحم ، وكان مرعباً لدرجة أنه لا يمكن تحديد عدد الأفراد الذين يختبئون بداخله!

بالمقارنة مع المحاربين القدامى المحنكين الخاصين بريكاردو ، كانت الميزة الوحيدة التي كانت تتمتع بها عقارب الكارثة هي أنهم لا يخشون الموت. ومع ذلك ، مع عواطفهم مقيدة ، ردود أفعالهم لا يمكن أن تساعد إلا أن تكون بطيئة بعض الشيء ، كما يبدو أن ذكاءهم قد انخفض قليلاً. عند القتال في الشوارع ، كانت الحدة وسرعة ردة الفعل من أهم مهارات البقاء على قيد الحياة. بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى سو خريطة كاملة لمدينة بيندوليوم ، بينما لم يكن لدى “عقارب الكارثة”.

كان القصف السريع قد انتهى بالفعل ، والآن ، ستطير جولة واحدة أو جولتان فقط من المدفع الثقيل في سماء المنطقة ، لتضرب بدقة مبانٍ معينة. كانت قوة المدفع الثقيل التي أطلقت هذه المرة أكبر ، وبتأثير مباشر ، تم تدمير المباني الأصغر التي يقل ارتفاعها عن ثلاثة طوابق بالأرض. بطبيعة الحال ، كان هناك استنتاج واحد فقط لأفراد عقارب الكارثة الذين كانوا يختبئون تحتها.

كان هناك فرد برع في الرماية من مسافة قريبة داخل كل فرقة صغيرة يمكنه التعامل مع الكمائن المفاجئة من الألغام الأرضية. تم تقسيم جيش سو إلى ثلاث مجموعات. قاد كل من لي جاولي و لي و كين فرقة واحدة. على الرغم من أن رماية كين كانت أقل شأناً قليلاً ، إلا أنه لا يزال بالكاد يستطيع التعامل معها.

كان سو يركض برشاقة من خلال اللهب والدخان ، ومن وقت لآخر ، كان يختفي في المباني على جانب الطريق. في معظم الأوقات ، كان هناك واحد أو اثنان من عقارب الكارثة التي كانت تختبئ هناك لنصب الكمائن. سينتقل سو مباشرة إلى جانبهم وينهي دون صوت المعركة التي بدأت بالكاد بسكينه العسكرية.

كانت الطلقات النارية والانفجارات والصيحات البائسة تتصاعد وتتساقط باستمرار. كانت المعركة شديدة للغاية. كانت القوة النارية لقوات ريكاردو عظيمة بشكل خاص. بعد ترقية معدات قواته ، زادت قوة نيران سو بشكل شامل أيضًا.

امتدت سلسلة من الرصاص باستمرار من مخزن الذخيرة القوي على ظهر البدلة الميكانيكية وصولاً إلى مدفع النيران السريع في يد ريكاردو.

كان سو يركض برشاقة من خلال اللهب والدخان ، ومن وقت لآخر ، كان يختفي في المباني على جانب الطريق. في معظم الأوقات ، كان هناك واحد أو اثنان من عقارب الكارثة التي كانت تختبئ هناك لنصب الكمائن. سينتقل سو مباشرة إلى جانبهم وينهي دون صوت المعركة التي بدأت بالكاد بسكينه العسكرية.

تحرك سو باستمرار. كانت الانفجارات والدخان أغطية ممتازة بالنسبة له للاستفادة منها. لم يتوقف في نفس المكان لفترة طويلة ، لأن قذائف المدفع كانت لا تزال تحلق في السماء ، ولم يكن معروفاً ما إذا كانت الدفعة التالية ستسقط على رأسه. من المؤكد أن اللوح التكتيكي سيكشف موقعه الحالي ، وكان ريكاردو هو الشخص الذي يدير المدفع الثقيل ، لذا فإن السماوات فقط هي التي تعرف ما قد يحدث. جعل وضعه المتغير باستمرار من الصعب على المهاجمين الإمساك به. كان هذا أسلوبًا يمتلكه كل صياد يعيش في البرية ، وهو أسلوب كان مفيدًا بغض النظر عن الجانب الذي تأتي منه الهجمات المفاجئة.

تا تا تا!

تردد صفير بشكل مستمر في الهواء. وارتفعت ألسنة اللهب في الهواء الواحدة تلو الأخرى ، ومن وقت لآخر كانت أجزاء الدبابات وحتى جثث جنود العقرب الأزرق تنفجر في الهواء! لا يمكن وصف قوة المدفع الثقيل ذات النيران السريعة لـ راكب التنين الاسود إلا بأنها مخيفة!

مثلما اسقط سو للتو جسد جندي من العقرب الأزرق بلطف ، لفت انتباهه صوت طلقات نارية غير عادية خارج نافذته. كانت هذه الطلقات النارية مكتومة للغاية ، لكنها كانت تمتلك القوة التي كانت كافية لزيادة معدل ضربات القلب بسرعة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت مستمرة ولا تنتهي ، لذلك كان من المحتمل جدًا ألا ينجو أي شيء تحت هذا التيار المركز من الرصاص.

صعد سو إلى سطح مبنى مهجور ونظر خارج النافذة. من هذه الزاوية ، يمكنه رؤية ساحة مدينة بيندوليوم تمامًا. اندلع ضوء ناري في تلك المنطقة ، ودمرت المباني المحيطة بالكامل. وانهارت أكثر من عشر مركبات من مختلف الأنواع في حالة من الفوضى ، من بينها مركبات هندسية ودبابات وعربات نقل. كانوا جميعًا يحترقون بشراسة ، ويمكن رؤية حطام الناس الأسود المحترق في كل مكان من حولهم.

عندما سمع صوت الطلقات النارية ، فكر سو على الفور في مدفع رشاش سريع النيران تحت درع الحاصدين. كان صوت تلك المدافع الآلية مشابهًا تمامًا لما كان يسمعه الآن.

بعد تغيير مواقعه باستمرار ، اكتشف سو أنه لم تكن هناك أي قذائف مدفع سقطت على الأماكن التي كان فيها من قبل. الآن فقط بدأ عقله الذي كان متوترًا باستمرار في الاسترخاء قليلاً.

ومض جسد سو نحو النافذة. عندما أطل من النافذة خلسة ، ما رآه على الفور تركه مذهولًا!

صعد ريكاردو بضع خطوات ، ثم دخل فجأة في نصف قرفصاء. مدفع النيران السريعة في يده فجأة غير اتجاهه واندفع مرة أخرى بغضب! في غمضة عين ، دارت ماسورة المدفع حوله ، وسرعان ما دخلت سلسلة الرصاص إلى السلاح. سقط ما يقرب من مائة طلقة من طلقات المدفع الرشاش على مبنى من ثلاثة طوابق على بعد مائة متر ، مما أدى إلى تدميره بالكامل. لم يكن لدى جنود “عقارب الكارثة” الذين كانوا مختبئين بداخلها فرصة إطلاق صرخات بائسة. الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو انفجار الدم واللحم ، وكان مرعباً لدرجة أنه لا يمكن تحديد عدد الأفراد الذين يختبئون بداخله!

في الشارع على بعد مائة متر ، كان ريكاردو يمشي حاليًا بخطوات كبيرة. كان يحمل في الواقع مدفع رشاش سريع النيران متعدد الفوهات! عادة ما يتم تثبيت هذه الأنواع من المدافع سريعة النيران فقط على الدبابات المدرعة أو السفن الحربية أو الطائرات. لم يكونوا بالتأكيد سلاح جنود! فقط شخص غريب مثل القائد كورتيس سيكون قادرًا على استخدامه بشكل عرضي. ومع ذلك ، فإن المدفع الرشاش سريع النيران في يد ريكاردو سرعان ما دار حوله ، وسرعان ما مزق التدفق المرعب للرصاص على جانبي الطريق ، مما أدى إلى تمزيق جثث عقارب الكارثة التي كانت تختبئ في داخلها واحدة تلو الأخرى!

في الوقت الحالي ، كانت أعداد ومعدات جيش سو وريكاردو المشتركين متفوقة. كان جنود سو خارج الغرب ، بينما كان جيش ريكاردو في الشرق. تم تقسيمهم إلى أكثر من عشرة جنود للتسلل إلى مدينة بيندوليوم من خلال الممرات الآمنة التي أنشأها قصف المدفع وتنفيذ المعارك في الشوارع.

لم يكن هذا لأن جسد ريكاردو كان قوياً بما يكفي لمستوى القائد كورتيس ، بل لأن معظم جسده كان مغطى بنوع خاص من الدروع. إلى جانب الدرع ، كان ارتفاعه أكثر من مترين ، وفي الخلف كان هناك صف من فتحات التهوية التي تطلق الهواء باستمرار. كان الجزء الأكثر لفتًا للنظر هو التروس الدوارة في المفاصل. مع كل حركة يقوم بها ريكاردو ، ستدور التروس في المقابل. تتمتع هذه البدلة المدرعة بحركة قوية وقدرة مذهلة على المناورة. تحت سيطرة ريكاردو ، كان هذا الدرع مجرد امتداد آخر لجسده ، كما لو كان ما كان يرتديه بدلة قتالية.

على الرغم من أن المكان الذي كان يختبئ فيه سو كان على بعد كيلومتر واحد على الأقل ، إلا أن الرياح التي تهاجم وجهه لا تزال تحتوي على حرارة شديدة ورائحة محترقة! لم يكن هناك طريقة لمعرفة النتيجة النهائية لجنود عقارب الكارثة الذين تجمعوا في الساحة المركزية ، ولكن في ظل هذا النوع من القوة العظيمة ، كان الأمر كارثيًا بالتأكيد.

امتدت سلسلة من الرصاص باستمرار من مخزن الذخيرة القوي على ظهر البدلة الميكانيكية وصولاً إلى مدفع النيران السريع في يد ريكاردو.

كان تقدمهم سار بشكل سلس للغاية. كانت الكشافة التي تم إرسالها مسبقًا منتشرة إلى حد ما ، مما يجعل من المستحيل عمليًا على عقارب الكارثة شن هجوم خفي عليهم. عندما وصلوا إلى الثكنات ، كان هناك بطبيعة الحال أولئك المكلفون بإكمال المهام العسكرية المختلفة هناك. عرض سو بدلته القوية مرة أخرى ، حيث قاد خمسة من الكشافة المهرة نحو مدينة بيندوليوم خلال الليل للقيام باستطلاع ما قبل المعركة.

صعد ريكاردو بضع خطوات ، ثم دخل فجأة في نصف قرفصاء. مدفع النيران السريعة في يده فجأة غير اتجاهه واندفع مرة أخرى بغضب! في غمضة عين ، دارت ماسورة المدفع حوله ، وسرعان ما دخلت سلسلة الرصاص إلى السلاح. سقط ما يقرب من مائة طلقة من طلقات المدفع الرشاش على مبنى من ثلاثة طوابق على بعد مائة متر ، مما أدى إلى تدميره بالكامل. لم يكن لدى جنود “عقارب الكارثة” الذين كانوا مختبئين بداخلها فرصة إطلاق صرخات بائسة. الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو انفجار الدم واللحم ، وكان مرعباً لدرجة أنه لا يمكن تحديد عدد الأفراد الذين يختبئون بداخله!

 

تجاه شك ريكاردو ، ضحك سو فقط ولم يجادل. كان لديه آرائه الخاصة حول الحقول الغامضة ، وكان نوعًا من الحدس أكثر من كونه شيئًا له سبب. ومع ذلك ، من الواضح أنه لن يتحدث عن هذه الأمور مع ريكاردو. بالإضافة إلى ذلك ، عندما تم تطوير القدرات في الحقول الغامضة ، كان جسده هو الذي فعل ذلك بمفرده على أي حال.

 

ومع ذلك ، فإن الانفجارات القوية التي أحدثتها هذه الصواريخ الموجهة لم تكن سوى الهجوم الأول. ما حدث بعد ذلك كان قصف مدفعي ثقيل على الإحداثيات التي اختارها سو.

 

 

 

في الثامنة صباحًا بالضبط ، كان ما يحيط بمدينة بيندوليوم لا يزال نور الفجر. كان فصل الشتاء الآن ، وكما هو معتاد ، كانت السحب المليئة بالإشعاع تتدلى على ارتفاع منخفض من السماء. على هذا النحو ، على الرغم من أن الفجر كان بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال مظلما إلى حد ما.

الترجمة: Hunter

على الرغم من أن المكان الذي كان يختبئ فيه سو كان على بعد كيلومتر واحد على الأقل ، إلا أن الرياح التي تهاجم وجهه لا تزال تحتوي على حرارة شديدة ورائحة محترقة! لم يكن هناك طريقة لمعرفة النتيجة النهائية لجنود عقارب الكارثة الذين تجمعوا في الساحة المركزية ، ولكن في ظل هذا النوع من القوة العظيمة ، كان الأمر كارثيًا بالتأكيد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط