معركة المختار
الفصل 10.5 – معركة المختار
في اللحظة التي هدر فيها غلوك ، انخفض الضغط حول جسم سو على الفور. ظهرت حفرة دموية أخرى على صدر مرثام! في هذه الأثناء ، استخدم سو ، الذي استعاد قدرته على الحركة ، قدمه على الفور لإرسال ماليم إلى الأعلى. ثم انطلق بسرعة عشرة أمتار أفقيًا بجسد ماليم لتجنب الشق الذي كان يمتد نحوه.
حلق غلوك مرة أخرى. هذه المرة ، تسببت قوة الارتداد في ارتفاع ذراع سو إلى السماء قبل أن يتم تحييدها تمامًا. كانت الطلقة مظلمة للغاية ، وما أطلقه من الفوهة كان لهبًا أزرق خافتًا. فقط ، قبل الاطلاق، كان مارثام لا يزال قادرًا على تغطية وجهه بذراعيه على عجل ، وكانت المنطقة التي استهدفها سو بين المسافة بين حاجبيه!
ظهر ثقب صغير فجأة على ساعد مارثام الأيسر. انتفخت عضلاته بسرعة وظهرت تشققات لا حصر لها على جلده بعد فترة وجيزة. انفجر فجأة ، وأرسل اللحم والدم متطايرًا في كل مكان! عندما تم إزالة الضباب الدموي ، يمكن رؤية جرح كبير بعرض عشرة سنتيمترات على ساعد مارثام. الرصاصة الزرقاء الداكنة قد تشوهت تمامًا بعد أن دخلت في عمق العظام.
ظهر ثقب صغير فجأة على ساعد مارثام الأيسر. انتفخت عضلاته بسرعة وظهرت تشققات لا حصر لها على جلده بعد فترة وجيزة. انفجر فجأة ، وأرسل اللحم والدم متطايرًا في كل مكان! عندما تم إزالة الضباب الدموي ، يمكن رؤية جرح كبير بعرض عشرة سنتيمترات على ساعد مارثام. الرصاصة الزرقاء الداكنة قد تشوهت تمامًا بعد أن دخلت في عمق العظام.
“… لا شيء كثيرًا. أنا فقط أشعر … “بعد التردد قليلاً ، عندما واجه بيرسيفوني ، غيّر سو أخيرًا ما كان معتادًا على فعله ، وفتح قلبه قليلاً. تنهد وقال ، “… على الرغم من أنني كنت مسيطرًا على الموقف ، فلا يزال يتعين علي الحفاظ على القليل من التواضع والاحترام.”
استمر سو في الابتسام ، لكن اللهب الأخضر العميق داخل عينه خفق فجأة! هذه الطلقة التي تم إطلاقها من غلوك يمكن أن تنفجر مباشرة عبر وحيد القرن ، لكنها تمكنت فقط من إلحاق هذا النوع من الجرح الذي لم يؤثر على الوضع كثيرًا على مارثام! بدأ سو يشك في إمكانية اعتبار جسد مارثام عضويًا أم لا.
قلبت بيرسيفوني إلى تلك الصفحة التي كانت تحت عنوان “الوحي: الأخبار السارة”. أسفل تلك الصفحة ، كانت هناك جملة:
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان جسد مارثام مغطى بالفعل بالعديد من الجروح ، مما منح سو المزيد والمزيد من الثقة. أشار غلوك في يده إلى ماليم مرة أخرى ، وتسببت هذه الحركة على الفور في تهدئة مارثام الصاخب على الفور.
قام مارثام فجأة بتشديد قبضته اليمنى. مع هدير ، ضربه بشدة على الأرض! ارتجفت الأرض ثم تشققت. امتد خط للأمام امتد نحو جسد ماليم. في اللحظة التي سقطت فيها قبضة اليد اليمنى على الأرض ، فتحت يد مارثام اليسرى ووصلت نحو سو!
“فلتعد ، وإلا سأقوم على الفور بثقب في رأسه.” لاحظ سو أن نبرة حديثه كانت تمامًا كما كانت عندما التقيا لأول مرة ، لدرجة أنه لم يكن هناك أي اختلاف على الإطلاق. كان الأمر كما لو كان جهاز تسجيل يعمل ؛ كان أسلوب الكلام هذا مشابهًا جدًا لأسلوب هيلين.
“فلتعد ، وإلا سأقوم على الفور بثقب في رأسه.” لاحظ سو أن نبرة حديثه كانت تمامًا كما كانت عندما التقيا لأول مرة ، لدرجة أنه لم يكن هناك أي اختلاف على الإطلاق. كان الأمر كما لو كان جهاز تسجيل يعمل ؛ كان أسلوب الكلام هذا مشابهًا جدًا لأسلوب هيلين.
قام مارثام بتقويم جسده. كان جسده المبني جيدًا مغطى بجروح مختلفة الأحجام ، وكان الدم يتدفق من كل واحد. كانت الجروح في الكتف مرعبة. ومع ذلك ، لم يكن هناك أدنى قدر من الألم أو الغضب على وجهه. لم يكن هناك سوى الحزن ، والحزم ، والتعبير الكريم.
أثناء الجري ، أطلق سو ثلاث مرات على مارثام ، لكن الطلقة الثالثة فقط أصابت هدفها. من الواضح أن الطلقتين الأخريين كانتا مصوبتين بشكل جيد ، لكن الرصاصات دخلت مجال قوة لا شكل له مما انحرفوا عن مسارهم. ومع ذلك ، عندما أُطلقت طلقة سو الثالثة ، لم يستطع مجال القوة حول جسد مارثام التعامل مع الانفجارات المستمرة وانهار أخيرًا ، مما أضاف إصابة أخرى في كتفه الأيسر.
أخذ مارثام نفسا عميقا ، ثم أطلق فجأة صرخة حزينة في السماء! رن صوته في سماء الليل ، وتردد من خلال السحب المنخفضة للإشعاع لفترة طويلة دون أن يختفي.
من الواضح أن الجملة الأخيرة لسو تركت بيرسيفوني مصدومة بعض الشيء. صمتت لبضع ثوان ، ثم قالت إنهم سيتحدثون مرة أخرى لاحقًا. ثم قطعت الاتصال.
قام مارثام فجأة بتشديد قبضته اليمنى. مع هدير ، ضربه بشدة على الأرض! ارتجفت الأرض ثم تشققت. امتد خط للأمام امتد نحو جسد ماليم. في اللحظة التي سقطت فيها قبضة اليد اليمنى على الأرض ، فتحت يد مارثام اليسرى ووصلت نحو سو!
قال الرسول: “حتى لو كان لي سيطرة مطلقة ، فسأحافظ على التواضع والاحترام”.
شعر سو على الفور بضغط هائل امتد إليه ، لدرجة أن تنفسه توقف! شعر وكأنه مغمور تحت الماء ، كما لو أن ضغطًا شديدًا أثقل على جسده بالكامل. إذا كان شخصًا عاديًا ، فقد لا يتمكن حتى من التحرك مرة أخرى. ومع ذلك ، كان تحكم سو وتنسيقه في جسده لا يضاهى. على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى مستوى واحد من القوة ، إلا أنه يمكن أن ينفجر على الفور بقوة مذهلة.
حلق غلوك مرة أخرى. هذه المرة ، تسببت قوة الارتداد في ارتفاع ذراع سو إلى السماء قبل أن يتم تحييدها تمامًا. كانت الطلقة مظلمة للغاية ، وما أطلقه من الفوهة كان لهبًا أزرق خافتًا. فقط ، قبل الاطلاق، كان مارثام لا يزال قادرًا على تغطية وجهه بذراعيه على عجل ، وكانت المنطقة التي استهدفها سو بين المسافة بين حاجبيه!
انتفخت كل عضلات جسده. من الواضح أن تحركاته كانت بطيئة ، كما لو كان يتحرك عبر الخرسانة الجافة ، لكنه رفع غلوك وأطلق النار في اتجاه مارثام!
على هذا النحو ، حمل سو هذا العبء واستمر في الركض عبر هذا الظلام اللامتناهي نحو مدينة التنين المضيئة.
في اللحظة التي هدر فيها غلوك ، انخفض الضغط حول جسم سو على الفور. ظهرت حفرة دموية أخرى على صدر مرثام! في هذه الأثناء ، استخدم سو ، الذي استعاد قدرته على الحركة ، قدمه على الفور لإرسال ماليم إلى الأعلى. ثم انطلق بسرعة عشرة أمتار أفقيًا بجسد ماليم لتجنب الشق الذي كان يمتد نحوه.
شعر سو على الفور بضغط هائل امتد إليه ، لدرجة أن تنفسه توقف! شعر وكأنه مغمور تحت الماء ، كما لو أن ضغطًا شديدًا أثقل على جسده بالكامل. إذا كان شخصًا عاديًا ، فقد لا يتمكن حتى من التحرك مرة أخرى. ومع ذلك ، كان تحكم سو وتنسيقه في جسده لا يضاهى. على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى مستوى واحد من القوة ، إلا أنه يمكن أن ينفجر على الفور بقوة مذهلة.
أثناء الجري ، أطلق سو ثلاث مرات على مارثام ، لكن الطلقة الثالثة فقط أصابت هدفها. من الواضح أن الطلقتين الأخريين كانتا مصوبتين بشكل جيد ، لكن الرصاصات دخلت مجال قوة لا شكل له مما انحرفوا عن مسارهم. ومع ذلك ، عندما أُطلقت طلقة سو الثالثة ، لم يستطع مجال القوة حول جسد مارثام التعامل مع الانفجارات المستمرة وانهار أخيرًا ، مما أضاف إصابة أخرى في كتفه الأيسر.
حتى بيرسيفوني نفسها شعرت كما لو أن هذا النوع من المشاعر كان سخيفًا للغاية. بعد كل شيء ، كانت ذاكرتها مدهشة للغاية ، ولا ينبغي أن يكون لديها هذا النوع من الشعور بالارتباك. ضحكت ، ثم استعدت للاستفادة من المياه الطبيعية. لم يكن هناك من طريقة كانت ستضيع هذه الليلة الهادئة النادرة على بعض الأفكار الغريبة. منذ نصف عام بعد أن شاهدت سو لأول مرة على الشاشة ، كانت قد واجهت بالفعل الكثير من الأشياء الغريبة.
في هذه اللحظة ، كان جسد مارثام بالكامل مغطى بالفعل بالجروح. ألقى نظرة على ماليم ، ثم داس عليه بشراسة على الأرض. ارتعدت الأرض بعنف ، مما تسبب في تشقق الأرض المحيطة. طارت قطع كبيرة من الأسمنت في الهواء ، مخفية جثة مارثام. استدار بشكل حاسم وانطلق نحو أعماق مدينة بيندوليوم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لاحظت بيرسيفوني اليقظة على الفور الكآبة على وجه سو. “ما هو الخطأ؟ يبدو أن حالتك المزاجية ليست بهذه الروعة؟ كانت استراتيجيتك هذه المرة ممتازة جدًا ، ولا يوجد شيء يمكنني اختياره فيما يتعلق بطريقتك في الحفاظ على التفوق. يجب أن تكون سعيدا “.
كان قلب سو باردًا جدًا. رفع المسدس وصوب وأطلق النار. فقط عندما سمع أنينًا مؤلمًا من مارثام ألقى المسدس بعيدًا. ثم التقط جثة ماليم ثم ركض نحو الظلام اللامحدود خارج مدينة بيندوليوم.
لم يرغب سو في الركض بصمت ، لأن هذا لن يؤدي إلا إلى الكثير من التفاصيل التي كان يرغب في نسيانها. على هذا النحو ، قدم تقريرًا بسيطًا عن هذه المعركة أثناء الجري وأرسله أيضًا.
أثناء الركض في الظلام ، اختفت ابتسامة سو دون أن يترك أثرا. لسبب ما ، لم يستطع الابتسام ، ولم يكن لديه حتى الاهتمام بالحفاظ على الابتسامة التي اعتاد إظهارها. شعر سو بقلب ثقيل للغاية.
على هذا النحو ، حمل سو هذا العبء واستمر في الركض عبر هذا الظلام اللامتناهي نحو مدينة التنين المضيئة.
لم يرغب سو في الركض بصمت ، لأن هذا لن يؤدي إلا إلى الكثير من التفاصيل التي كان يرغب في نسيانها. على هذا النحو ، قدم تقريرًا بسيطًا عن هذه المعركة أثناء الجري وأرسله أيضًا.
كان المكان الذي تقع فيه بيرسيفوني واديًا صغيرًا هادئًا. كان هناك أكثر من عشر خيام عسكرية مختلفة الأحجام. كان هذا المعسكر المؤقت لها ولتابعيها.
بعد أقل من دقيقة من إرسال هذا التقرير ، ظهرت صورة بيرسيفوني على اللوحة التكتيكية لسو. هذه المرة ، كانت هناك خلفية نادرة وهادئة وجميلة خلفها ، لدرجة أنه تمكن حتى من رؤية ضوء القمر الفضي يتسرب من خلال الشقوق في السحب.
في اللحظة التي هدر فيها غلوك ، انخفض الضغط حول جسم سو على الفور. ظهرت حفرة دموية أخرى على صدر مرثام! في هذه الأثناء ، استخدم سو ، الذي استعاد قدرته على الحركة ، قدمه على الفور لإرسال ماليم إلى الأعلى. ثم انطلق بسرعة عشرة أمتار أفقيًا بجسد ماليم لتجنب الشق الذي كان يمتد نحوه.
“المعركة هذه المرة لم تكن سيئة! علاوة على ذلك ، كانت استراتيجيتك جميلة للغاية! سو خاصتي ذكيا جدا! ” بدت بيرسيفوني سعيدة للغاية. بغض النظر عما إذا كانت قد أظهرت حماسها أو غضبها ، فإنها ستبدو دائمًا ساحرة بشكل استثنائي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لاحظت بيرسيفوني اليقظة على الفور الكآبة على وجه سو. “ما هو الخطأ؟ يبدو أن حالتك المزاجية ليست بهذه الروعة؟ كانت استراتيجيتك هذه المرة ممتازة جدًا ، ولا يوجد شيء يمكنني اختياره فيما يتعلق بطريقتك في الحفاظ على التفوق. يجب أن تكون سعيدا “.
“… كنت محظوظا بعض الشيء.” وجد سو أنه حتى عندما وجد بيرسيفوني ، كان قلبه لا يزال ثقيلًا لدرجة أنه كان يعاني من بعض الألم.
على هذا النحو ، حمل سو هذا العبء واستمر في الركض عبر هذا الظلام اللامتناهي نحو مدينة التنين المضيئة.
لاحظت بيرسيفوني اليقظة على الفور الكآبة على وجه سو. “ما هو الخطأ؟ يبدو أن حالتك المزاجية ليست بهذه الروعة؟ كانت استراتيجيتك هذه المرة ممتازة جدًا ، ولا يوجد شيء يمكنني اختياره فيما يتعلق بطريقتك في الحفاظ على التفوق. يجب أن تكون سعيدا “.
“… لا شيء كثيرًا. أنا فقط أشعر … “بعد التردد قليلاً ، عندما واجه بيرسيفوني ، غيّر سو أخيرًا ما كان معتادًا على فعله ، وفتح قلبه قليلاً. تنهد وقال ، “… على الرغم من أنني كنت مسيطرًا على الموقف ، فلا يزال يتعين علي الحفاظ على القليل من التواضع والاحترام.”
كانت بيرسيفوني مألوفة للغاية مع الغلاف الأسود لهذا “الوحي”. رسمت خطًا ضوئيًا بقلمها الرصاص ، ثم قلبت بضع صفحات لتجد المقطع الذي كانت تبحث عنه. ثم تجمدت ابتسامتها قبل أن تختفي.
من الواضح أن الجملة الأخيرة لسو تركت بيرسيفوني مصدومة بعض الشيء. صمتت لبضع ثوان ، ثم قالت إنهم سيتحدثون مرة أخرى لاحقًا. ثم قطعت الاتصال.
فقط عندما أزالت القلم الرصاص من شعرها ، أصبح جسدها كله فجأة جامدًا! عادت بيرسيفوني على الفور إلى مظهرها الطبيعي ، وبعد أن صرخت ، انطلقت امرأة شابة وجميلة على الفور. كان هذا مساعدها السري الجديد.
على هذا النحو ، حمل سو هذا العبء واستمر في الركض عبر هذا الظلام اللامتناهي نحو مدينة التنين المضيئة.
كان المكان الذي تقع فيه بيرسيفوني واديًا صغيرًا هادئًا. كان هناك أكثر من عشر خيام عسكرية مختلفة الأحجام. كان هذا المعسكر المؤقت لها ولتابعيها.
كانت الشابة مرنة للغاية ، وفي غضون نصف دقيقة فقط ، تم تسليم “الوحي” المحفوظ جيدًا أمام بيرسيفوني.
وقفت بهدوء بجوار تيار صغير لم يتجمد بعد وشاهدت المياه المتساقطة. بشكل غير متوقع ، كانت هذه المياه لا تزال صافية إلى حد ما ، لكن عقل بيرسيفوني لم يكن في ذلك. كان قلبها يرفرف باستمرار ذهابًا وإيابًا ، ويفكر باستمرار في الجملة الأخيرة لسو. كانت هذه الجملة مألوفة للغاية لها ، كما لو كانت قد شاهدتها في مكان ما من قبل. بالإضافة إلى ذلك ، عندما تحدث سو بهذه الجملة ، تركت لها شعورًا غريبًا للغاية. كان هذا شعورًا غير مألوف تمامًا ، وهو ما جعل سو يتحول إلى شخص آخر ، شخص لم يلتقي به بيرسيفوني أو كان على اتصال به من قبل.
أثناء الركض في الظلام ، اختفت ابتسامة سو دون أن يترك أثرا. لسبب ما ، لم يستطع الابتسام ، ولم يكن لديه حتى الاهتمام بالحفاظ على الابتسامة التي اعتاد إظهارها. شعر سو بقلب ثقيل للغاية.
في الواقع ، بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الأمر ، لم تستطع معرفة المكان الذي بدا فيه سو مختلفًا عما كان عليه في الماضي. كانت حركاته وتعبيراته ونبرته وطريقته في الكلام هي نفسها تمامًا التي تذكرتها بيرسيفوني عن سو ، ولكن من حدسها ، شعرت كما لو كان شخصًا مختلفًا. ربما كان سو أيضًا ، لكنها لم يكن سو التي تعرفت عليه.
فقط عندما أزالت القلم الرصاص من شعرها ، أصبح جسدها كله فجأة جامدًا! عادت بيرسيفوني على الفور إلى مظهرها الطبيعي ، وبعد أن صرخت ، انطلقت امرأة شابة وجميلة على الفور. كان هذا مساعدها السري الجديد.
حتى بيرسيفوني نفسها شعرت كما لو أن هذا النوع من المشاعر كان سخيفًا للغاية. بعد كل شيء ، كانت ذاكرتها مدهشة للغاية ، ولا ينبغي أن يكون لديها هذا النوع من الشعور بالارتباك. ضحكت ، ثم استعدت للاستفادة من المياه الطبيعية. لم يكن هناك من طريقة كانت ستضيع هذه الليلة الهادئة النادرة على بعض الأفكار الغريبة. منذ نصف عام بعد أن شاهدت سو لأول مرة على الشاشة ، كانت قد واجهت بالفعل الكثير من الأشياء الغريبة.
الترجمة: Hunter
فقط عندما أزالت القلم الرصاص من شعرها ، أصبح جسدها كله فجأة جامدًا! عادت بيرسيفوني على الفور إلى مظهرها الطبيعي ، وبعد أن صرخت ، انطلقت امرأة شابة وجميلة على الفور. كان هذا مساعدها السري الجديد.
كانت الشابة مرنة للغاية ، وفي غضون نصف دقيقة فقط ، تم تسليم “الوحي” المحفوظ جيدًا أمام بيرسيفوني.
“أحضرِ واحدة إلي!” قالت بيرسيفوني.
قام مارثام بتقويم جسده. كان جسده المبني جيدًا مغطى بجروح مختلفة الأحجام ، وكان الدم يتدفق من كل واحد. كانت الجروح في الكتف مرعبة. ومع ذلك ، لم يكن هناك أدنى قدر من الألم أو الغضب على وجهه. لم يكن هناك سوى الحزن ، والحزم ، والتعبير الكريم.
كانت الشابة مرنة للغاية ، وفي غضون نصف دقيقة فقط ، تم تسليم “الوحي” المحفوظ جيدًا أمام بيرسيفوني.
أثناء الركض في الظلام ، اختفت ابتسامة سو دون أن يترك أثرا. لسبب ما ، لم يستطع الابتسام ، ولم يكن لديه حتى الاهتمام بالحفاظ على الابتسامة التي اعتاد إظهارها. شعر سو بقلب ثقيل للغاية.
كانت بيرسيفوني مألوفة للغاية مع الغلاف الأسود لهذا “الوحي”. رسمت خطًا ضوئيًا بقلمها الرصاص ، ثم قلبت بضع صفحات لتجد المقطع الذي كانت تبحث عنه. ثم تجمدت ابتسامتها قبل أن تختفي.
قلبت بيرسيفوني إلى تلك الصفحة التي كانت تحت عنوان “الوحي: الأخبار السارة”. أسفل تلك الصفحة ، كانت هناك جملة:
شعر سو على الفور بضغط هائل امتد إليه ، لدرجة أن تنفسه توقف! شعر وكأنه مغمور تحت الماء ، كما لو أن ضغطًا شديدًا أثقل على جسده بالكامل. إذا كان شخصًا عاديًا ، فقد لا يتمكن حتى من التحرك مرة أخرى. ومع ذلك ، كان تحكم سو وتنسيقه في جسده لا يضاهى. على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى مستوى واحد من القوة ، إلا أنه يمكن أن ينفجر على الفور بقوة مذهلة.
قال الرسول: “حتى لو كان لي سيطرة مطلقة ، فسأحافظ على التواضع والاحترام”.
في الواقع ، بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الأمر ، لم تستطع معرفة المكان الذي بدا فيه سو مختلفًا عما كان عليه في الماضي. كانت حركاته وتعبيراته ونبرته وطريقته في الكلام هي نفسها تمامًا التي تذكرتها بيرسيفوني عن سو ، ولكن من حدسها ، شعرت كما لو كان شخصًا مختلفًا. ربما كان سو أيضًا ، لكنها لم يكن سو التي تعرفت عليه.
قام مارثام بتقويم جسده. كان جسده المبني جيدًا مغطى بجروح مختلفة الأحجام ، وكان الدم يتدفق من كل واحد. كانت الجروح في الكتف مرعبة. ومع ذلك ، لم يكن هناك أدنى قدر من الألم أو الغضب على وجهه. لم يكن هناك سوى الحزن ، والحزم ، والتعبير الكريم.
أثناء الركض في الظلام ، اختفت ابتسامة سو دون أن يترك أثرا. لسبب ما ، لم يستطع الابتسام ، ولم يكن لديه حتى الاهتمام بالحفاظ على الابتسامة التي اعتاد إظهارها. شعر سو بقلب ثقيل للغاية.
كان قلب سو باردًا جدًا. رفع المسدس وصوب وأطلق النار. فقط عندما سمع أنينًا مؤلمًا من مارثام ألقى المسدس بعيدًا. ثم التقط جثة ماليم ثم ركض نحو الظلام اللامحدود خارج مدينة بيندوليوم.
الترجمة: Hunter
في الواقع ، بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الأمر ، لم تستطع معرفة المكان الذي بدا فيه سو مختلفًا عما كان عليه في الماضي. كانت حركاته وتعبيراته ونبرته وطريقته في الكلام هي نفسها تمامًا التي تذكرتها بيرسيفوني عن سو ، ولكن من حدسها ، شعرت كما لو كان شخصًا مختلفًا. ربما كان سو أيضًا ، لكنها لم يكن سو التي تعرفت عليه.
فقط عندما أزالت القلم الرصاص من شعرها ، أصبح جسدها كله فجأة جامدًا! عادت بيرسيفوني على الفور إلى مظهرها الطبيعي ، وبعد أن صرخت ، انطلقت امرأة شابة وجميلة على الفور. كان هذا مساعدها السري الجديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
