نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 17.3

سعر النمو

سعر النمو

الفصل 17.3 – سعر النمو

دون انتظار سو حتى يلتقط أنفاسه قليلاً ، ضرب القائد على أضلاع سو مرة أخرى! كانت الطريقة التي يضرب بها القضيب مميزة للغاية ، خاصة لدرجة عدم تمكن أي من الطلاب العسكريين ، بمن فيهم الفتاة التي ما زالت ترفع مؤخرتها ، من رؤية ما يميز القضيب المطاطي. ومع ذلك ، توقف سو الذي أخذ نصف نفس على الفور. أصبح جسده المغطى باليشم فجأة أحمر بالدماء ، ثم أبيض شاحب مثل الورق. كانت كل عضلاته مشدودة في تلك اللحظة. كان العرق يتصبب من جبهته بكميات كبيرة وتتدفق باستمرار على الأرض.

رفرف وجه الأنثى على الفور بين الأخضر والأبيض. ارتجفت يداها قليلاً وهي تخلع حزامها تحت أوامر القائد، وتزيل سروالها مع سراويلها الداخلية. ثم انحنى الجزء العلوي من جسدها ووجهت قاعها المستدير والثابت نحو القائد.

سرعان ما تم وضع صليب تحت جهود العديد من الطلاب العسكريين. تم وضع الجزء العلوي من جسم سو الذي كان على شكل دب ، وكانت ذراعيه مقيدتين بنهايات الصليب.

استخدم القائد القضيب المطاطي للضغط بين ساقيها عدة مرات وقال ببرود: “مقرف ، لقد فقدت الاهتمام. ومع ذلك ، فإن وضعيتك ليست سيئة. يجب عليك فقط الوقوف هنا لمدة 5 دقائق! “

هذه الجملة ، في الواقع ، قيلت ليسمعها الجميع.

كانت الطالبة تشد أسنانها وتحافظ على وضعها الفاحش للغاية دون أن تتحرك.

الترجمة: Hunter

مشى القائد إلى وجه سو وضبط حجمه. أمسكت يده اليمنى بالقضيب المطاطي وضربها على كف يده اليسرى عدة مرات وقال ، “على الرغم من أنني غير راغب في الاعتراف بذلك ، فأنت ما زلت أجمل رجل قابلته على الإطلاق ، لدرجة أنك حتى الآن أجمل من النساء التي رأيتها من قبل. أعتقد أن كل رجل يريد مضاجعتك في مؤخرتك ، ومن يدري ، يومًا ما ، قد تتذوق سبعة أو ثمانية رجال. ومع ذلك ، بينما لا تزال نظيفًا إلى حد ما في الوقت الحالي ، لا أمانع في استخدام قضيبي العسكري لتجربة مؤخرتك قليلاً. لماذا لا تخلع سروالك! “

 

“أرفض.” قال سو بهدوء. لم يظهر التعبير على وجهه أدنى تغيير.

رفرف وجه الأنثى على الفور بين الأخضر والأبيض. ارتجفت يداها قليلاً وهي تخلع حزامها تحت أوامر القائد، وتزيل سروالها مع سراويلها الداخلية. ثم انحنى الجزء العلوي من جسدها ووجهت قاعها المستدير والثابت نحو القائد.

“لديك الشجاعة! اذا بأي طريقة سترفضني؟ ” ابتسم القائد بترقب. كان تعبيره شريرًا للغاية.

رفرف وجه الأنثى على الفور بين الأخضر والأبيض. ارتجفت يداها قليلاً وهي تخلع حزامها تحت أوامر القائد، وتزيل سروالها مع سراويلها الداخلية. ثم انحنى الجزء العلوي من جسدها ووجهت قاعها المستدير والثابت نحو القائد.

“سآخذ العقاب.” قال سو.

في عيون القائد ، لم يعد وجه سو الجميل وبشرته الرائعة للغاية يزعجان عينيه بعد الآن.

سرعان ما تم وضع صليب تحت جهود العديد من الطلاب العسكريين. تم وضع الجزء العلوي من جسم سو الذي كان على شكل دب ، وكانت ذراعيه مقيدتين بنهايات الصليب.

قد تم بالفعل عرض نتيجتي رفض أوامر القائد بوضوح أمام وجوه الجميع. كان أحدهما على الأرض مع اقترابه من الموت ، بينما كان الآخر على وشك فقدان الوعي على الصليب. على الرغم من أن الزميل الموجود على الأرض كان بالفعل مشلولًا بالتأكيد ، بعد رؤية الألم الذي تحمله سو ، تسللت فكرة غير معقولة تمامًا إلى العديد من أذهانهم. يفضلون أن يكونوا من يرقد على الأرض بدلاً من أن يصبحوا مثل سو.

قام القائد في البداية بعمل دوائر قليلة حول سو. تم رفع القضيب المطاطي في يده فجأة وضرب بشراسة على ضلوع سو! أصبحت بشرة سو فجأة شاحبة بشكل مميت ، ثم أخذ نفسا عميقا ، لكنه لم يصرخ. فقط خطوط العضلات على جسده كانت تتأرجح باستمرار ، مما يوضح تمامًا مقدار الألم الذي كان يتحمله.

 

دون انتظار سو حتى يلتقط أنفاسه قليلاً ، ضرب القائد على أضلاع سو مرة أخرى! كانت الطريقة التي يضرب بها القضيب مميزة للغاية ، خاصة لدرجة عدم تمكن أي من الطلاب العسكريين ، بمن فيهم الفتاة التي ما زالت ترفع مؤخرتها ، من رؤية ما يميز القضيب المطاطي. ومع ذلك ، توقف سو الذي أخذ نصف نفس على الفور. أصبح جسده المغطى باليشم فجأة أحمر بالدماء ، ثم أبيض شاحب مثل الورق. كانت كل عضلاته مشدودة في تلك اللحظة. كان العرق يتصبب من جبهته بكميات كبيرة وتتدفق باستمرار على الأرض.

 

بانغ! الضربة الثالثة سقطت على أضلاع سو اليمنى! رفع رأس سو على الفور. بدا وكأنه يهدر ، لكنه لم يصدر أي صوت بعد! لم يستطع التنفس على الإطلاق!

“الآن ، سأكرر القاعدة. في الأيام الثلاثة المقبلة ، سأشرح فن القدرات والمعركة. بعد ذلك ، سأقدم لكل منكم مهمة منفصلة وكذلك سأعطيكم تقييمًا لكل مهمة. عندما يُسمح لكم بتنفيذ مهامكم ، سيتم إطلاق الحظر على القتال. يمكنكم جميعًا أن تفعلوا ما يحلو لكم طالما أنكم تتذكرون شيئين. واحد! أوامري مطلقة! اثنين! عليكم أن تكونوا عادلين! خاصة أثناء صراعاتكم الداخلية . العدالة ، أعتقد أنكم جميعًا تعرفون وتفهمون. لا تعتقدون أنه يمكنكم التلاعب بهذه الكلمة وتحدي ذكائي. لأولئك الذين يتحدون ذكائي ، سأعدكم بأنه من ذلك اليوم فصاعدًا ، لن يكون لديهم أي شيء! “

سقطت الضربة الرابعة على أسفل ظهر سو ، والخامسة على ذيل عموده الفقري ، والسادسة بين صدره وبطنه.

مشى القائد إلى وجه سو وضبط حجمه. أمسكت يده اليمنى بالقضيب المطاطي وضربها على كف يده اليسرى عدة مرات وقال ، “على الرغم من أنني غير راغب في الاعتراف بذلك ، فأنت ما زلت أجمل رجل قابلته على الإطلاق ، لدرجة أنك حتى الآن أجمل من النساء التي رأيتها من قبل. أعتقد أن كل رجل يريد مضاجعتك في مؤخرتك ، ومن يدري ، يومًا ما ، قد تتذوق سبعة أو ثمانية رجال. ومع ذلك ، بينما لا تزال نظيفًا إلى حد ما في الوقت الحالي ، لا أمانع في استخدام قضيبي العسكري لتجربة مؤخرتك قليلاً. لماذا لا تخلع سروالك! “

أطلق جسد سو بالكامل درجة حرارة عالية بشكل مذهل. ارتعش جسده ذهابًا وإيابًا بشكل لا إرادي ، وأصبح تنفسه قصيرًا للغاية. لم يصل الأكسجين إلى رئتيه على الإطلاق وتحرك فقط في حلقه.

عندما بدأ كوك في الضحك ، بدأ من تبعوه بالانضمام إليه. وعلى الرغم من أن الآخرين ظلوا صامتين ، فقد نظروا أيضًا إلى سو بشيء من الازدراء. حتى لو كان الشخص الذي تخصص في مجال الإدراك أكثر حساسية للألم ، فلا يزال لا يجب أن يكون لديه مثل هذه المقاومة الضعيفة فقط.

ومع ذلك ، من البداية إلى النهاية ، لم ينطق سو أي تأوه من الألم.

استخدم القائد القضيب المطاطي للضغط بين ساقيها عدة مرات وقال ببرود: “مقرف ، لقد فقدت الاهتمام. ومع ذلك ، فإن وضعيتك ليست سيئة. يجب عليك فقط الوقوف هنا لمدة 5 دقائق! “

كشف كورتيس عن نظرة من الدهشة. لاحظ أن تغيرات سو كانت بسبب الشعور المفرط بالألم ، وأن ذلك يدل على انهيار وعيه. كان القائد في الأصل واثقًا من درجة استخدامه للقضيب لإعطاء سو أقصى قدر من المعاناة دون أن يصيبه حقًا. ومع ذلك ، لم يعتقد أبدًا أن مقدار الألم الذي يمكن أن يتحمله سو كان أعلى بكثير مما توقعه القائد. أن يكون قادرًا على التحكم في نفسه حتى إلى النقطة التي كان فيها وعي المرء على وشك الانهيار وعدم إطلاق صوت واحد ، حتى أن رأي القائد في سو بدأ يتغير قليلاً. كان يعتقد أن إحساس سو بالألم يجب أن يكون 1.5 مرة من الأشخاص العاديين ، مما يعني أنه إذا كان كل من سو والفرد العادي يمتلكان مستويين من الدفاع الجسدي ، فإن قدرة سو على التحمل يجب أن تكون أضعف بكثير من الفرد الآخر. ومع ذلك ، لم يكن هذا أمرًا سيئًا بالضرورة ، لأنه اكثر حساسية للألم ، كانت قدرته تجاه مجال الإدراك اكثر.

مشى القائد إلى وجه سو وضبط حجمه. أمسكت يده اليمنى بالقضيب المطاطي وضربها على كف يده اليسرى عدة مرات وقال ، “على الرغم من أنني غير راغب في الاعتراف بذلك ، فأنت ما زلت أجمل رجل قابلته على الإطلاق ، لدرجة أنك حتى الآن أجمل من النساء التي رأيتها من قبل. أعتقد أن كل رجل يريد مضاجعتك في مؤخرتك ، ومن يدري ، يومًا ما ، قد تتذوق سبعة أو ثمانية رجال. ومع ذلك ، بينما لا تزال نظيفًا إلى حد ما في الوقت الحالي ، لا أمانع في استخدام قضيبي العسكري لتجربة مؤخرتك قليلاً. لماذا لا تخلع سروالك! “

ألغى القائد الضربات الثلاث المتبقية التي كان يخطط لها. تلقى المجالات المختلفة للأفراد معاملة مختلفة. نظرًا لأن قدرة سو كانت في مجال الإدراك ، فإن الضربات الست التي تلقاها كانت مساوية لـ 10. كان الألم الذي تسببه كل ضربة فوق الضربات السابقة. اعتقد كيرتس أنه إذا كان هو نفسه الشخص المعلق على الصليب ، فيجب أن يكون قادرًا على تحمل 15 ضربة. بعد 15 ضربة ، لم يكن القائد يعرف حتى ماذا سيحدث. ربما قد يصاب بالجنون.

“كلكم ، اخرسوا.” كانت كلمات القائد موجزة ، ولم يكن صوته عالياً ، لكن فعاليته كانت فورية.

في نظر كورتيس ، أولئك الذين يمكن أن يتحملوا 9 ضربات كانوا جميعًا رجالًا حقيقيين! من بين الـ 400 طالب الذين مروا بين يديه ، كان هناك 3 أشخاص فقط تمكنوا من تنفيذ 9 ضربات. أما بالنسبة لسو ، فكونه قادرًا على تحمل 10 ضربات من المعاناة دون أن يصرخ بالفعل جعله رجلاً بين الرجال!

سرعان ما تم وضع صليب تحت جهود العديد من الطلاب العسكريين. تم وضع الجزء العلوي من جسم سو الذي كان على شكل دب ، وكانت ذراعيه مقيدتين بنهايات الصليب.

في عيون القائد ، لم يعد وجه سو الجميل وبشرته الرائعة للغاية يزعجان عينيه بعد الآن.

 

ما لم يعرفه القائد هو أن تقييمه لسو ما زال ضحلا بعض الشيء. كانت حساسية سو للألم في الواقع ثلاثة أضعاف حساسية الشخص العادي.

أطلق جسد سو بالكامل درجة حرارة عالية بشكل مذهل. ارتعش جسده ذهابًا وإيابًا بشكل لا إرادي ، وأصبح تنفسه قصيرًا للغاية. لم يصل الأكسجين إلى رئتيه على الإطلاق وتحرك فقط في حلقه.

أشار كيرتس إلى كوك الذي كان مستلقيًا على الأرض دون القوة للتسلق ، وكذلك إلى الفتاة عارية تمامًا وقال ، “أنتما الاثنان ، يبدو أن هناك عائلات ممتازة جدًا خلفكما.”

 

“بينما أنت …” استخدم القائد القضيب المطاطي لصفع سو على صدره ، لكن بالطبع ، هذه المرة ، لم يتسبب في أي ألم لسو. لديك مؤيد يحسد عليه! فقط ، مؤيدك ليس ثابتًا ، لدرجة أنه قد يكون مرهقًا لك في المستقبل. في غضون سنوات قليلة ، قد تفهم معناها. لم أعتمد أبدًا على قدرتك على الفهم الآن على أي حال “.

كشف كورتيس عن نظرة من الدهشة. لاحظ أن تغيرات سو كانت بسبب الشعور المفرط بالألم ، وأن ذلك يدل على انهيار وعيه. كان القائد في الأصل واثقًا من درجة استخدامه للقضيب لإعطاء سو أقصى قدر من المعاناة دون أن يصيبه حقًا. ومع ذلك ، لم يعتقد أبدًا أن مقدار الألم الذي يمكن أن يتحمله سو كان أعلى بكثير مما توقعه القائد. أن يكون قادرًا على التحكم في نفسه حتى إلى النقطة التي كان فيها وعي المرء على وشك الانهيار وعدم إطلاق صوت واحد ، حتى أن رأي القائد في سو بدأ يتغير قليلاً. كان يعتقد أن إحساس سو بالألم يجب أن يكون 1.5 مرة من الأشخاص العاديين ، مما يعني أنه إذا كان كل من سو والفرد العادي يمتلكان مستويين من الدفاع الجسدي ، فإن قدرة سو على التحمل يجب أن تكون أضعف بكثير من الفرد الآخر. ومع ذلك ، لم يكن هذا أمرًا سيئًا بالضرورة ، لأنه اكثر حساسية للألم ، كانت قدرته تجاه مجال الإدراك اكثر.

رفع القائد صوته مرة أخرى. “يمكنكم جميعًا رؤية أنه حتى أولئك الذين لديهم عائلات تدعمهم ومؤيدين من خلفهم انتهى بهم الأمر على هذا النحو. جميع القمامات عديمة الفائدة منكم من الأفضل تبديد الأوهام الخاصة بكم. حتى لو جعلتكم تأكلوا القرف ، فمن الأفضل أن تأكلوه بطاعة! “

في ذلك الوقت ، ألقى الجنديان نظرة فاحصة على الطالبة التي استمرت في الحفاظ على هذا الوضع على أرض التدريبات. سقطت أربع خطوط من العيون الثاقبة على مناطقها السرية ، مما جعل جلدها ناعمًا ولامعًا يكشف عن تدفق من الإذلال. لم تمانع في أن يراها شخص آخر أو حتى يمارس الجنس معها طالما أن الطرف الآخر يتمتع بالقوة أو السلطة الكافية. ومع ذلك ، في هذا العصر، لا يزال من الممكن اعتبارها ذات مكانة عالية ، لذا فإن النظر إليها من قبل جنديين من أدنى مستوى جعلها محرجة حقًا.

قد تم بالفعل عرض نتيجتي رفض أوامر القائد بوضوح أمام وجوه الجميع. كان أحدهما على الأرض مع اقترابه من الموت ، بينما كان الآخر على وشك فقدان الوعي على الصليب. على الرغم من أن الزميل الموجود على الأرض كان بالفعل مشلولًا بالتأكيد ، بعد رؤية الألم الذي تحمله سو ، تسللت فكرة غير معقولة تمامًا إلى العديد من أذهانهم. يفضلون أن يكونوا من يرقد على الأرض بدلاً من أن يصبحوا مثل سو.

مشى القائد إلى وجه سو وضبط حجمه. أمسكت يده اليمنى بالقضيب المطاطي وضربها على كف يده اليسرى عدة مرات وقال ، “على الرغم من أنني غير راغب في الاعتراف بذلك ، فأنت ما زلت أجمل رجل قابلته على الإطلاق ، لدرجة أنك حتى الآن أجمل من النساء التي رأيتها من قبل. أعتقد أن كل رجل يريد مضاجعتك في مؤخرتك ، ومن يدري ، يومًا ما ، قد تتذوق سبعة أو ثمانية رجال. ومع ذلك ، بينما لا تزال نظيفًا إلى حد ما في الوقت الحالي ، لا أمانع في استخدام قضيبي العسكري لتجربة مؤخرتك قليلاً. لماذا لا تخلع سروالك! “

قام القائد بعض أصابعه ، واندفع جنديان قويان المظهر شرسان وحملوا الطالب المصاب بجروح خطيرة مثل كيس. حملوه على أكتافهم ونقلوه إلى غرفة الطب. ما إذا كان الفرد المصاب سيشعر بمزيد من الألم من هذا أم لا لم يكن في نطاق اهتمامهم.

في ذلك الوقت ، ألقى الجنديان نظرة فاحصة على الطالبة التي استمرت في الحفاظ على هذا الوضع على أرض التدريبات. سقطت أربع خطوط من العيون الثاقبة على مناطقها السرية ، مما جعل جلدها ناعمًا ولامعًا يكشف عن تدفق من الإذلال. لم تمانع في أن يراها شخص آخر أو حتى يمارس الجنس معها طالما أن الطرف الآخر يتمتع بالقوة أو السلطة الكافية. ومع ذلك ، في هذا العصر، لا يزال من الممكن اعتبارها ذات مكانة عالية ، لذا فإن النظر إليها من قبل جنديين من أدنى مستوى جعلها محرجة حقًا.

قام القائد في البداية بعمل دوائر قليلة حول سو. تم رفع القضيب المطاطي في يده فجأة وضرب بشراسة على ضلوع سو! أصبحت بشرة سو فجأة شاحبة بشكل مميت ، ثم أخذ نفسا عميقا ، لكنه لم يصرخ. فقط خطوط العضلات على جسده كانت تتأرجح باستمرار ، مما يوضح تمامًا مقدار الألم الذي كان يتحمله.

لكنها لم تزحف ولم تجرؤ على القيام بأي حركات أخرى. حتى لو مرت 5 دقائق ، لم يقل القائد أنها تستطيع الوقوف وارتداء ملابسها ، لذلك يمكنها فقط الاستمرار في الوقوف في هذا الوضع دون التحرك بشكل عشوائي.

في عيون القائد ، لم يعد وجه سو الجميل وبشرته الرائعة للغاية يزعجان عينيه بعد الآن.

“الآن ، سأكرر القاعدة. في الأيام الثلاثة المقبلة ، سأشرح فن القدرات والمعركة. بعد ذلك ، سأقدم لكل منكم مهمة منفصلة وكذلك سأعطيكم تقييمًا لكل مهمة. عندما يُسمح لكم بتنفيذ مهامكم ، سيتم إطلاق الحظر على القتال. يمكنكم جميعًا أن تفعلوا ما يحلو لكم طالما أنكم تتذكرون شيئين. واحد! أوامري مطلقة! اثنين! عليكم أن تكونوا عادلين! خاصة أثناء صراعاتكم الداخلية . العدالة ، أعتقد أنكم جميعًا تعرفون وتفهمون. لا تعتقدون أنه يمكنكم التلاعب بهذه الكلمة وتحدي ذكائي. لأولئك الذين يتحدون ذكائي ، سأعدكم بأنه من ذلك اليوم فصاعدًا ، لن يكون لديهم أي شيء! “

وصلت تمارين نهاية الصباح أخيرًا ، وعندها فقط تذكر القائد أن يخبر الطالبة أن تقف وتلبس ملابسها. عند رؤية الطالبة وهي تحمل الاستياء ، انفتح فم كورتيس الكبير وقال ، “لا تفكرِ في أي شيء من تلك العائلة الصغيرة! إذا كانت عائلتك لديها القوة ، فهل كانوا سيرسلونك إلي؟ لكان تم إرسالك مباشرة لتصبحين راكب تنين! “

ضغط سو على أسنانه وفعل كل ما في وسعه لتحريك عضلاته. بعد التدحرج ، فتح باب الثكنة ثم بالكاد تمكن من الوقوف قبل إحضار جسده خطوة بعد خطوة إلى وسط أرض الحفر. ثم سقط مرة أخرى.

هذه الجملة ، في الواقع ، قيلت ليسمعها الجميع.

مشى القائد إلى وجه سو وضبط حجمه. أمسكت يده اليمنى بالقضيب المطاطي وضربها على كف يده اليسرى عدة مرات وقال ، “على الرغم من أنني غير راغب في الاعتراف بذلك ، فأنت ما زلت أجمل رجل قابلته على الإطلاق ، لدرجة أنك حتى الآن أجمل من النساء التي رأيتها من قبل. أعتقد أن كل رجل يريد مضاجعتك في مؤخرتك ، ومن يدري ، يومًا ما ، قد تتذوق سبعة أو ثمانية رجال. ومع ذلك ، بينما لا تزال نظيفًا إلى حد ما في الوقت الحالي ، لا أمانع في استخدام قضيبي العسكري لتجربة مؤخرتك قليلاً. لماذا لا تخلع سروالك! “

لم يعرف سو كيف انتهى به المطاف على السرير. لقد تذكر فقط أنه عندما تمكنت الأجزاء المختلفة من وعيه أخيرًا من تجميع شيء ما معًا ، كان إنذار يثقب الأذن قد بدأ بالفعل مرة أخرى.

 

قفز سو مباشرة من السرير ، وعندما هبط على الأرض ، ارتعش جسده فجأة وسقط على الأرض. على الرغم من أن عقله كان مستيقظًا ، إلا أن المعاناة الشديدة التي عانى منها جسده لم تختفي. كانت معظم عضلاته ترتعش من تلقاء نفسها ، ولا تستمع إلى الأوامر التي أصدرها عقله.

“لديك الشجاعة! اذا بأي طريقة سترفضني؟ ” ابتسم القائد بترقب. كان تعبيره شريرًا للغاية.

ضغط سو على أسنانه وفعل كل ما في وسعه لتحريك عضلاته. بعد التدحرج ، فتح باب الثكنة ثم بالكاد تمكن من الوقوف قبل إحضار جسده خطوة بعد خطوة إلى وسط أرض الحفر. ثم سقط مرة أخرى.

دون انتظار سو حتى يلتقط أنفاسه قليلاً ، ضرب القائد على أضلاع سو مرة أخرى! كانت الطريقة التي يضرب بها القضيب مميزة للغاية ، خاصة لدرجة عدم تمكن أي من الطلاب العسكريين ، بمن فيهم الفتاة التي ما زالت ترفع مؤخرتها ، من رؤية ما يميز القضيب المطاطي. ومع ذلك ، توقف سو الذي أخذ نصف نفس على الفور. أصبح جسده المغطى باليشم فجأة أحمر بالدماء ، ثم أبيض شاحب مثل الورق. كانت كل عضلاته مشدودة في تلك اللحظة. كان العرق يتصبب من جبهته بكميات كبيرة وتتدفق باستمرار على الأرض.

ظهرت أحذية القائد العسكرية السميكة في مجال رؤية سو. “15 ثانية تماما. أنت محظوظ جدا ايها الشقي. الآن ، قف! “

“لديك الشجاعة! اذا بأي طريقة سترفضني؟ ” ابتسم القائد بترقب. كان تعبيره شريرًا للغاية.

كانت حركات سو تشبه إلى حد بعيد حركات الزومبي ، وليست مثل حركات جثة حية فائقة الذكاء. ومع ذلك ، لا يزال يقف على الرغم من حقيقة أن جسده يهتز باستمرار.

 

“هاهاها …” ضحك كوك فجأة من جانبه. “انظر إلى هذا الشقي الضعيف مثل الكتكوت! لقد عانى قليلاً فقط ، لكنه أصبح مقززًا جدًا. لا عجب أنه يبدو كفتاة أكثر من كونه فتاة! “

لم يعرف سو كيف انتهى به المطاف على السرير. لقد تذكر فقط أنه عندما تمكنت الأجزاء المختلفة من وعيه أخيرًا من تجميع شيء ما معًا ، كان إنذار يثقب الأذن قد بدأ بالفعل مرة أخرى.

عندما بدأ كوك في الضحك ، بدأ من تبعوه بالانضمام إليه. وعلى الرغم من أن الآخرين ظلوا صامتين ، فقد نظروا أيضًا إلى سو بشيء من الازدراء. حتى لو كان الشخص الذي تخصص في مجال الإدراك أكثر حساسية للألم ، فلا يزال لا يجب أن يكون لديه مثل هذه المقاومة الضعيفة فقط.

قام القائد في البداية بعمل دوائر قليلة حول سو. تم رفع القضيب المطاطي في يده فجأة وضرب بشراسة على ضلوع سو! أصبحت بشرة سو فجأة شاحبة بشكل مميت ، ثم أخذ نفسا عميقا ، لكنه لم يصرخ. فقط خطوط العضلات على جسده كانت تتأرجح باستمرار ، مما يوضح تمامًا مقدار الألم الذي كان يتحمله.

“كلكم ، اخرسوا.” كانت كلمات القائد موجزة ، ولم يكن صوته عالياً ، لكن فعاليته كانت فورية.

الفصل 17.3 – سعر النمو

 

قفز سو مباشرة من السرير ، وعندما هبط على الأرض ، ارتعش جسده فجأة وسقط على الأرض. على الرغم من أن عقله كان مستيقظًا ، إلا أن المعاناة الشديدة التي عانى منها جسده لم تختفي. كانت معظم عضلاته ترتعش من تلقاء نفسها ، ولا تستمع إلى الأوامر التي أصدرها عقله.

 

“سآخذ العقاب.” قال سو.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أشار كيرتس إلى كوك الذي كان مستلقيًا على الأرض دون القوة للتسلق ، وكذلك إلى الفتاة عارية تمامًا وقال ، “أنتما الاثنان ، يبدو أن هناك عائلات ممتازة جدًا خلفكما.”

 

قام القائد بعض أصابعه ، واندفع جنديان قويان المظهر شرسان وحملوا الطالب المصاب بجروح خطيرة مثل كيس. حملوه على أكتافهم ونقلوه إلى غرفة الطب. ما إذا كان الفرد المصاب سيشعر بمزيد من الألم من هذا أم لا لم يكن في نطاق اهتمامهم.

 

“كلكم ، اخرسوا.” كانت كلمات القائد موجزة ، ولم يكن صوته عالياً ، لكن فعاليته كانت فورية.

الترجمة: Hunter

مشى القائد إلى وجه سو وضبط حجمه. أمسكت يده اليمنى بالقضيب المطاطي وضربها على كف يده اليسرى عدة مرات وقال ، “على الرغم من أنني غير راغب في الاعتراف بذلك ، فأنت ما زلت أجمل رجل قابلته على الإطلاق ، لدرجة أنك حتى الآن أجمل من النساء التي رأيتها من قبل. أعتقد أن كل رجل يريد مضاجعتك في مؤخرتك ، ومن يدري ، يومًا ما ، قد تتذوق سبعة أو ثمانية رجال. ومع ذلك ، بينما لا تزال نظيفًا إلى حد ما في الوقت الحالي ، لا أمانع في استخدام قضيبي العسكري لتجربة مؤخرتك قليلاً. لماذا لا تخلع سروالك! “

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط