في حيرة
الفصل 15.4 – في حيرة
لم يرد سو وبدلاً من ذلك وقف. يحدق في الجوار، ورفع ماغنوم في يده وأطلق خمس طلقات باستمرار. كانت أصوات الطلقات عالية إلى حد ما ، مما أحدث صدى هائلًا. كما لو كان ردًا على الطلقات النارية ، اندلعت رياح أيضًا فجأة ، مما أدى إلى تحليق شعره الأشقر الفاتح.
توقف صوت الخطى فجأة. هذه المرة ، تمكن أخيرًا من تمييز أنه جاء من الجانب الأيسر.
كان سو حقًا عاجزًا بعض الشيء. “يمكنك إعادة جثتي.”
بعد ذلك ، تم إلقاء حقيبة ظهرت من القماش البني الفاتح المصنوع بدقة على جانب سو. بعد ذلك ، ظهر زوج من الأرجل الجذابة في مجال رؤية سو.
لقد كان زوجًا من الأرجل المستقيمة للغاية التي تركت حلق المرء جافًا عند رؤيتهم. عرضت الجوارب الداكنة شخصيتها بالكامل ، لكنها جعلت الآخرين يشعرون وكأنهم غير ضروريين بعض الشيء. كان أسلوب الكعب بسيطًا إلى حد ما وغير مزخرف ، لكن القوس الرشيق الذي رسموه والحرفية الخبيرة أثبت أنهم لم يكونوا بالتأكيد عنصرًا رخيصًا.
لقد كان زوجًا من الأرجل المستقيمة للغاية التي تركت حلق المرء جافًا عند رؤيتهم. عرضت الجوارب الداكنة شخصيتها بالكامل ، لكنها جعلت الآخرين يشعرون وكأنهم غير ضروريين بعض الشيء. كان أسلوب الكعب بسيطًا إلى حد ما وغير مزخرف ، لكن القوس الرشيق الذي رسموه والحرفية الخبيرة أثبت أنهم لم يكونوا بالتأكيد عنصرًا رخيصًا.
استمر صوت سو في الهدوء. “نكتك ليست مضحكة على الإطلاق ، أيتها الشابة من منظمة راكب التنين الاسود.”
رفع سو رأسه. صعدت نظراته بشكل طبيعي إلى زوج من الساقين الطويلة ، مرت في البداية فوق الركبتين ، ثم تجاوز فخذيها الفاتنتين إلى حافة التنورة. استمر جزء من نظرته بضعة سنتيمترات في أعماق التنورة ، بينما استمرت نظرته إلى الأعلى. ما تبع ذلك كان قميصًا أبيض مطويًا في التنورة ، وبالكاد تمكنت من تغطية صدرها بالكامل. وفوق ذلك كان هناك رقبة طويلة ونحيلة ، ووجه مثالي ، وزوج من النظارات التي أضافت إلى جاذبيتها ، بالإضافة إلى شعر رمادي مربوط بكعكة فوق رأسها.
ماذا يعني هذا؟ هل يمكن أن يكون مظهرها سيئًا لدرجة أنه اضطر إلى الانتحار؟
“جميلة؟” وضعت يدها على خصرها ويدها الأخرى ممسكة بقلم رصاص. استقر رأس القلم على شفتيها.
قام سو بتدوير ماغنوم ، ووضع الفوهة على ذقنه وأغلق عينه.
“جميلة.” أجاب سو بصدق.
قام سو بتدوير ماغنوم ، ووضع الفوهة على ذقنه وأغلق عينه.
“هل تريد ان ترى أكثر من ذلك؟” سألت مرة أخرى.
هذه المرة ، كان يتكون كل من قلم الرصاص الأسود وماغنوم الرمادي الفضي من التناقض .
لم يرد سو وبدلاً من ذلك وقف. يحدق في الجوار، ورفع ماغنوم في يده وأطلق خمس طلقات باستمرار. كانت أصوات الطلقات عالية إلى حد ما ، مما أحدث صدى هائلًا. كما لو كان ردًا على الطلقات النارية ، اندلعت رياح أيضًا فجأة ، مما أدى إلى تحليق شعره الأشقر الفاتح.
الفصل 15.4 – في حيرة
قام سو بتدوير ماغنوم ، ووضع الفوهة على ذقنه وأغلق عينه.
شكلت الحياة البرية والانقاض والسحب مع الإشعاع والمخلوقات المتحولة والأراضي المأهولة كل هذه العناصر دورة حياة سو. في هذا الوقت ، تسببوا في ألم حارق ، حرارة فوهة ماغنوم. لقد أحبها ، ولم يرغب في السماح لها بالرحيل ، لكن الحب والشوق الذي كان يتمتع به للحياة لا يمكن أن يبطل الحزم الذي كان يتمتع به في قلبه.
لقد كان زوجًا من الأرجل المستقيمة للغاية التي تركت حلق المرء جافًا عند رؤيتهم. عرضت الجوارب الداكنة شخصيتها بالكامل ، لكنها جعلت الآخرين يشعرون وكأنهم غير ضروريين بعض الشيء. كان أسلوب الكعب بسيطًا إلى حد ما وغير مزخرف ، لكن القوس الرشيق الذي رسموه والحرفية الخبيرة أثبت أنهم لم يكونوا بالتأكيد عنصرًا رخيصًا.
لم يرغب سو في أن يصبح عينة معملية. إذا لم يكن لديه حقًا خيار ، فلا يزال يجب أن يحدث بعد وفاته.
لم يرد سو وبدلاً من ذلك وقف. يحدق في الجوار، ورفع ماغنوم في يده وأطلق خمس طلقات باستمرار. كانت أصوات الطلقات عالية إلى حد ما ، مما أحدث صدى هائلًا. كما لو كان ردًا على الطلقات النارية ، اندلعت رياح أيضًا فجأة ، مما أدى إلى تحليق شعره الأشقر الفاتح.
فجأة أصبح عقل بيرسيفوني الذي كان قادرًا على التعامل بسهولة مع بحر من البيانات فارغًا. لقد فشلت في فهم كيف أن السؤال “تريد رؤية المزيد” الذي يحتوي على معاني مزدوجة يمكن أن يتسبب في قيام الطرف الآخر برفع سلاحه فجأة للانتحار.
رفع سو رأسه. صعدت نظراته بشكل طبيعي إلى زوج من الساقين الطويلة ، مرت في البداية فوق الركبتين ، ثم تجاوز فخذيها الفاتنتين إلى حافة التنورة. استمر جزء من نظرته بضعة سنتيمترات في أعماق التنورة ، بينما استمرت نظرته إلى الأعلى. ما تبع ذلك كان قميصًا أبيض مطويًا في التنورة ، وبالكاد تمكنت من تغطية صدرها بالكامل. وفوق ذلك كان هناك رقبة طويلة ونحيلة ، ووجه مثالي ، وزوج من النظارات التي أضافت إلى جاذبيتها ، بالإضافة إلى شعر رمادي مربوط بكعكة فوق رأسها.
ماذا يعني هذا؟ هل يمكن أن يكون مظهرها سيئًا لدرجة أنه اضطر إلى الانتحار؟
كان سو حقًا عاجزًا بعض الشيء. “يمكنك إعادة جثتي.”
سرعان ما تم خنق الفترة القصيرة من الفراغ في عقلها. مدت يدها اليمنى ، برفق ومهارة جلبت ماغنوم من يد سو. كانت سبابتها التي تمسك بالقلم الرصاص الأسود مثل ساقيها ، كافية لجعل قلب المرء يقفز. شعر سو فقط أن يده أصبحت مخدرة قليلاً قبل أن ينتهي الأمر بالمسدس في يديها.
بدت غاضبة نوعا ما. عضت قلم الرصاص في يدها وقالت، “لقد سألت فقط إذا كنت تريد أن ترى المزيد ، لكنك تريد على الفور الانتحار؟ هل مظهري مخيف إلى هذا الحد؟ “
بدت بيرسيفوني خرقاء بعض الشيء لأنها كانت تتلاعب بماغنوم. كان هذا مسدسًا مصنوعًا بشكل رائع ، لكن الجسم الهائل ، والوزن الثقيل ، والقوة القوية ، والطلقات النارية التي تصم الآذان جعلت منه صفة جميلة لم تعد صفة جيدة لوصفها. قامت بتدوير ماغنوم حول إصبعها مثل رعاة البقر القديم ، ثم ضمت يداها معًا. ثم ، كما لو كانت قد أطلقت بطريق الخطأ ، تردد انفجار هائل. انطلق تيار من الحرارة ، واختفت الرصاصة التي تركها سو لنفسه في السحب اللامتناهية.
شعر سو بصداع صغير. كان تمثيل هذه المرأة رائعًا حقًا ، لكن تكمن المشكلة في أن كذبها لا يمكن أن يتعرض لضربة واحدة. ومع ذلك ، فقد أجاب ، “قلمك يحمل شارة.”
كانت بيرسيفوني مندهشة للغاية وكان جسدها كله يرتجف ، وكادت تقذف ماغنوم على الأرض. كان وجهها شاحبًا وعيناها مملوءتان بالذعر. بدا أن نظارتها السوداء انزلقت قليلاً ، وتناثر بعض الشعر المقيد إلى أسفل. باختصار ، بدت وكأنها كانت خائفة من الرصاصة التي تصم الآذان والارتداد القوي ، مما جعلها في حالة ذعر شديد.
بدت بيرسيفوني خرقاء بعض الشيء لأنها كانت تتلاعب بماغنوم. كان هذا مسدسًا مصنوعًا بشكل رائع ، لكن الجسم الهائل ، والوزن الثقيل ، والقوة القوية ، والطلقات النارية التي تصم الآذان جعلت منه صفة جميلة لم تعد صفة جيدة لوصفها. قامت بتدوير ماغنوم حول إصبعها مثل رعاة البقر القديم ، ثم ضمت يداها معًا. ثم ، كما لو كانت قد أطلقت بطريق الخطأ ، تردد انفجار هائل. انطلق تيار من الحرارة ، واختفت الرصاصة التي تركها سو لنفسه في السحب اللامتناهية.
قامت بتثبيت نظارتها ، ثم أثناء حملها لماغنوم بإبهامها وإصبعها الأوسط ، أحضرته إلى وجه سو. كما لو كانت لا تزال تشعر بالخوف ، قالت ، “سأعيد هذا إليك!”
كشفت على الفور عن نظرة صدمة. “كيف عرفت … حسنًا ، أعترف أنني من منظمة راكب التنين الأسود. ومع ذلك ، كيف عرفت ذلك؟ “
هذه المرة ، كان يتكون كل من قلم الرصاص الأسود وماغنوم الرمادي الفضي من التناقض .
شعر سو بصداع صغير. كان تمثيل هذه المرأة رائعًا حقًا ، لكن تكمن المشكلة في أن كذبها لا يمكن أن يتعرض لضربة واحدة. ومع ذلك ، فقد أجاب ، “قلمك يحمل شارة.”
أخذ سو الماغنوم وأخرج ست رصاصات من الحقيبة الجلدية عند خصره. تحركت يداه ، وأعاد حشو الرصاص بالفعل. قال بهدوء وهو ينظر إلى بيرسيفوني: “لا يزال هناك العديد من الرصاص، وهناك طرق عديدة للانتحار بدون الرصاص. إذا كنت تريدين إعادتي إلى الحياة ، أخشى ألا يكون الأمر بهذه السهولة “.
الترجمة: Hunter
بدت غاضبة نوعا ما. عضت قلم الرصاص في يدها وقالت، “لقد سألت فقط إذا كنت تريد أن ترى المزيد ، لكنك تريد على الفور الانتحار؟ هل مظهري مخيف إلى هذا الحد؟ “
سرعان ما تم خنق الفترة القصيرة من الفراغ في عقلها. مدت يدها اليمنى ، برفق ومهارة جلبت ماغنوم من يد سو. كانت سبابتها التي تمسك بالقلم الرصاص الأسود مثل ساقيها ، كافية لجعل قلب المرء يقفز. شعر سو فقط أن يده أصبحت مخدرة قليلاً قبل أن ينتهي الأمر بالمسدس في يديها.
استمر صوت سو في الهدوء. “نكتك ليست مضحكة على الإطلاق ، أيتها الشابة من منظمة راكب التنين الاسود.”
كشفت على الفور عن نظرة صدمة. “كيف عرفت … حسنًا ، أعترف أنني من منظمة راكب التنين الأسود. ومع ذلك ، كيف عرفت ذلك؟ “
كشفت على الفور عن نظرة صدمة. “كيف عرفت … حسنًا ، أعترف أنني من منظمة راكب التنين الأسود. ومع ذلك ، كيف عرفت ذلك؟ “
توقف صوت الخطى فجأة. هذه المرة ، تمكن أخيرًا من تمييز أنه جاء من الجانب الأيسر.
شعر سو بصداع صغير. كان تمثيل هذه المرأة رائعًا حقًا ، لكن تكمن المشكلة في أن كذبها لا يمكن أن يتعرض لضربة واحدة. ومع ذلك ، فقد أجاب ، “قلمك يحمل شارة.”
فجأة أصبح عقل بيرسيفوني الذي كان قادرًا على التعامل بسهولة مع بحر من البيانات فارغًا. لقد فشلت في فهم كيف أن السؤال “تريد رؤية المزيد” الذي يحتوي على معاني مزدوجة يمكن أن يتسبب في قيام الطرف الآخر برفع سلاحه فجأة للانتحار.
نظرت بيرسيفوني إلى القلم الرصاص في يديها. كان للقلم الرصاص الأسود تصميم زهرة ذهبية ، وفي نهاية القلم كان هناك تنين في فمه درع.
كان سو حقًا عاجزًا بعض الشيء. “يمكنك إعادة جثتي.”
حركت قلم الرصاص إلى يدها اليسرى ومدّت يدها اليمنى نحو سو. قالت بطريقة مترددة بعض الشيء ، “بيرسيفوني. من دواعي سروري مقابلتك ، سو “.
بعد ذلك ، تم إلقاء حقيبة ظهرت من القماش البني الفاتح المصنوع بدقة على جانب سو. بعد ذلك ، ظهر زوج من الأرجل الجذابة في مجال رؤية سو.
تردد سو للحظة ، لكنه مد يده اليمنى وقال ، “أفضل ألا ألتقي بك أبدًا.”
فجأة أصبح عقل بيرسيفوني الذي كان قادرًا على التعامل بسهولة مع بحر من البيانات فارغًا. لقد فشلت في فهم كيف أن السؤال “تريد رؤية المزيد” الذي يحتوي على معاني مزدوجة يمكن أن يتسبب في قيام الطرف الآخر برفع سلاحه فجأة للانتحار.
“مهلا! أنت رجل ، لذا لا يجب أن تكون تافهًا جدًا! ” صرخت بيرسيفوني. مدت يدها للخلف قليلاً ، ولم تسمح لسو بلمسها. “أيضًا ، ألم يتم إخبارك من قبل أنه من الوقاحة مصافحة شخص آخر بالقفاز؟ خاصة مع جمال مثلي “.
لم يرد سو وبدلاً من ذلك وقف. يحدق في الجوار، ورفع ماغنوم في يده وأطلق خمس طلقات باستمرار. كانت أصوات الطلقات عالية إلى حد ما ، مما أحدث صدى هائلًا. كما لو كان ردًا على الطلقات النارية ، اندلعت رياح أيضًا فجأة ، مما أدى إلى تحليق شعره الأشقر الفاتح.
حدق سو بصراحة للحظة. كانت تصرفات المرأة الغامضة أمامه غير متوقعة تمامًا ، لدرجة أنه لم يستطع تحديد نيتها الحقيقية. أزال سو شرائط القماش حول يده اليمنى وكشف عن يده اليمنى التي يمكن أن تنافس بيرسيفوني تمامًا قبل أن يمسك بيدها.
من الجلد والشكل ، لا يمكن تحديد أي من هاتين اليدين كانت الأفضل. بالطبع ، لا تزال هناك اختلافات. أعطت يد سو الشعور بالقوة الخفية ، بينما كانت يد بيرسيفوني مليئة بالجمال والأناقة.
“منذ أن تصافحنا ، لم نعد أعداء وبدلاً من ذلك أصدقاء. ارجع معي إلى منظمة راكب التنين الاسود! ” قالت بيرسيفوني بحماس. أمسكت يد سو بإحكام دون أن تتحرك ، وتحركت أصابعها باستمرار. كانت في الواقع تداعب بشرة سو! في هذا الوقت ، لا يمكن أن يُطلق على مظهرها إلا منحرف بمظهر خارجي لائق.
كان سو حقًا عاجزًا بعض الشيء. “يمكنك إعادة جثتي.”
تردد سو للحظة ، لكنه مد يده اليمنى وقال ، “أفضل ألا ألتقي بك أبدًا.”
” رجل بخيل ، لا تكن متشوقًا للموت بدون سبب. صوتك يبدوا وكأنني نوع من الشياطين! أنا مجرد امرأة لطيفة وناعمة للغاية ، ولن أجبر أي شخص على فعل أي شيء. نظرًا لأننا أصدقاء بالفعل ، فسوف أغير رأيك ببطء. عليك أن تفهم أنني شخص صبور للغاية! لماذا لا نعيش معا الآن بعد ذلك. انظر ، حتى أنني أحضرت أمتعتي معي! ” كانت بيرسيفوني لا تزال تمسك بيد سو بإحكام وهي تتحدث.
فجأة أصبح عقل بيرسيفوني الذي كان قادرًا على التعامل بسهولة مع بحر من البيانات فارغًا. لقد فشلت في فهم كيف أن السؤال “تريد رؤية المزيد” الذي يحتوي على معاني مزدوجة يمكن أن يتسبب في قيام الطرف الآخر برفع سلاحه فجأة للانتحار.
نظر سو إلى المحفظة القماشية التي بدت وكأنها لا تناسب زوجًا من الأحذية. لقد كان حقًا عاجزًا عن الكلام.
“مهلا! أنت رجل ، لذا لا يجب أن تكون تافهًا جدًا! ” صرخت بيرسيفوني. مدت يدها للخلف قليلاً ، ولم تسمح لسو بلمسها. “أيضًا ، ألم يتم إخبارك من قبل أنه من الوقاحة مصافحة شخص آخر بالقفاز؟ خاصة مع جمال مثلي “.
“منذ أن تصافحنا ، لم نعد أعداء وبدلاً من ذلك أصدقاء. ارجع معي إلى منظمة راكب التنين الاسود! ” قالت بيرسيفوني بحماس. أمسكت يد سو بإحكام دون أن تتحرك ، وتحركت أصابعها باستمرار. كانت في الواقع تداعب بشرة سو! في هذا الوقت ، لا يمكن أن يُطلق على مظهرها إلا منحرف بمظهر خارجي لائق.
كان سو حقًا عاجزًا بعض الشيء. “يمكنك إعادة جثتي.”
نظرت بيرسيفوني إلى القلم الرصاص في يديها. كان للقلم الرصاص الأسود تصميم زهرة ذهبية ، وفي نهاية القلم كان هناك تنين في فمه درع.
الترجمة: Hunter
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أخذ سو الماغنوم وأخرج ست رصاصات من الحقيبة الجلدية عند خصره. تحركت يداه ، وأعاد حشو الرصاص بالفعل. قال بهدوء وهو ينظر إلى بيرسيفوني: “لا يزال هناك العديد من الرصاص، وهناك طرق عديدة للانتحار بدون الرصاص. إذا كنت تريدين إعادتي إلى الحياة ، أخشى ألا يكون الأمر بهذه السهولة “.
حدق سو بصراحة للحظة. كانت تصرفات المرأة الغامضة أمامه غير متوقعة تمامًا ، لدرجة أنه لم يستطع تحديد نيتها الحقيقية. أزال سو شرائط القماش حول يده اليمنى وكشف عن يده اليمنى التي يمكن أن تنافس بيرسيفوني تمامًا قبل أن يمسك بيدها.
“جميلة.” أجاب سو بصدق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
