نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 13.2

القلب الخشن

القلب الخشن

الفصل 13.2 – القلب الخشن 

 

لقد مرت ست ساعات بالفعل. كانت الإشارة التي أرسلها الأعضاء الثلاثة المتناثرة هي نفسها: لم يجدوه. اتبعوا خطة البحث التي تم وضعها مسبقًا ووصلوا إلى حافة المناطق المخصصة لهم. بعد ذلك ، فتشوا حول المحيط. قاموا أولاً بإغلاق المناطق المحيطة قبل البحث في الداخل شيئًا فشيئًا ، وفي النهاية يبحثون في المنطقة بأكملها. كان هذا النوع من الطريقة مضيعة للوقت. على الرغم من أن هؤلاء الأعضاء الستة هرعوا من مدينة بيندوليوم ، إلا أن البحث بأكمله لا يزال يستغرق سبعة أيام من الوقت. في هذه الأثناء ، لم يكن سو جسماً ميتاً. لن يبقى بحماقة في منطقة معينة وينتظر حتى يتم القبض عليه ، ويمكنه الانتقال من منطقة لم يتم البحث عنها إلى منطقة تم البحث فيها بالفعل للاستمرار في إخفاء نفسه.

 

ما كان لوثر ينتظره كان بالضبط تلك اللحظة. لم يكن الاعضاء يأملون في أن تسمح لهم التقنية هذه بالتقاط آثار مثل هذا الصياد الذكي. كانوا يستخدمون هذه الطريقة فقط لجعل الصياد يتحرك. طالما تحرك سو ، كان من المحتمل جدًا أن يشعر جاستن بشيء ما ويقترب من موقع سو. في ذلك الوقت ، كان الاعضاء الخمسة من الطبقة العليا سيحيطون سو ، ومن هناك فصاعدًا ، بغض النظر عن مدى قوة سو ، لن يكون قادرًا على إحداث أي معجزات.

 

لقد مرت ست ساعات فقط دون أي نتائج ، والتي كانت تمامًا ضمن توقعات لوثر. إذا كان من السهل القبض على سو ، فلن يتمكن من قتل لاكنار أمام وجه أوبراين. كان لوثر واضحًا تمامًا بشأن حقيقة أن أوبراين كان فقط من الدرجة الأولى الخاصة ليس بسبب نقص قدراته ، ولكن لأن وقته كعضو في راكب التنين الاسود كان قصيرًا جدًا. علاوة على ذلك ، فقد وصل للتو إلى سن الثامنة عشرة من العمر المطلوب لـ راكب التنين الاسود. كان لوثر على استعداد للانتظار ، لأنه كان شخصًا صبورًا للغاية. في الثلاثين عامًا الماضية من حياته ، حقق صبره هذا قدرًا كبيرًا من النجاح. اعتقد لوثر أن هذه المرة لن تكون استثناءً.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مرت سبعة أيام… بدت هذه الإشارة في وعي سو. كما لو أنه سمع جرس إنذار ، بدأت أجزاء مختلفة من جسده في الاستيقاظ من سباته. الأولى كانت نبضات قلبه ، والتي كانت تتسارع تدريجياً من نبضة واحدة كل عشر دقائق ، لتصل الدم إلى كل ركن من أركان جسده. شعر سو بالإرهاق ، وشعر وكأن هناك صخرة ضخمة في بطنه ، مما جعله يشعر بالاختناق الذي لا يوصف. بدأ في تحريك جسده ، وكما هو متوقع ، بدأ جسد سو يتقلب ببطء ويتحرك.

مرت أربع وعشرون ساعة بسرعة. بدأ الاعضاء الثلاثة المسؤولون عن البحث في الراحة وإعادة التنظيم المخطط. تفرق معظم سكان ساراتوجا الذين كانوا هنا ليشهدوا الاضطرابات ، وبدأت الجثث الست بالتعفن. على شاشة لوثر التكتيكية ، ظلت الرسالة على حالها تمامًا: لم أجده.

توقف جاستن بالفعل عن استخدام ملمع الشفاه. كانت شفتيه شاحبة مثل الورق ، وكأنهما يقتربان من لون المكياج الذي يغطي وجهه. كانت عيناه مغطاة بحلقة من ظلال العيون الأرجوانية الداكنة ، وستظهر نظرة فارغة من حين لآخر. لم يكن معروفًا ما الذي كان يتمتم به.

مرت 48 ساعة كذلك. كررت نفس الرسالة نفسها أكثر فأكثر على الشاشة التكتيكية لوثر. زاد عدد سكان ساراتوجا عند البوابة مرة أخرى .. في بعض الأحيان ، كان هناك أشخاص يتناقشون بهدوء. الجثث الست في الخارج قد تعفنت بدرجة كبيرة ، وبدأ ينبعث منها رائحة كريهة. ما جعل لوثر سعيدًا هو أنه تلقى أخيرًا معلومة مختلفة ، وكان ذلك أن العضو السادس كان على وشك الوصول.

 

مرت ثلاثة أيام.

لقد مرت ست ساعات بالفعل. كانت الإشارة التي أرسلها الأعضاء الثلاثة المتناثرة هي نفسها: لم يجدوه. اتبعوا خطة البحث التي تم وضعها مسبقًا ووصلوا إلى حافة المناطق المخصصة لهم. بعد ذلك ، فتشوا حول المحيط. قاموا أولاً بإغلاق المناطق المحيطة قبل البحث في الداخل شيئًا فشيئًا ، وفي النهاية يبحثون في المنطقة بأكملها. كان هذا النوع من الطريقة مضيعة للوقت. على الرغم من أن هؤلاء الأعضاء الستة هرعوا من مدينة بيندوليوم ، إلا أن البحث بأكمله لا يزال يستغرق سبعة أيام من الوقت. في هذه الأثناء ، لم يكن سو جسماً ميتاً. لن يبقى بحماقة في منطقة معينة وينتظر حتى يتم القبض عليه ، ويمكنه الانتقال من منطقة لم يتم البحث عنها إلى منطقة تم البحث فيها بالفعل للاستمرار في إخفاء نفسه.

انضم العضو الجديد إلى صفوف البحث. وضع جاستن المكياج ثلاث مرات ، لكنه لم يستطع إخفاء الهالات السوداء تحت عينيه. قام بتطبيق ملمع الشفاه الأرجواني ومكياج أبيض شاحب على وجهه كما كان من قبل. كانت هذه طريقته في إظهار أنه منزعج وغير مرتاح. كان لوثر لا يزال هادئًا وغير منزعج ، وشعره ممشط بدقة. كان يجلس كل يوم على أغطية محركات المركبات خارج المخيم ويحدق في الخريطة التكتيكية كالمعتاد. استمر سكان ساراتوجا في ممارسة حياتهم كالمعتاد في مجموعات صغيرة ، وفي بعض الأحيان ينظرون بهذه الطريقة.

كان يتحرك في الأرض!

بعد خمسة أيام.

ومع ذلك ، تجاه روكسلاند ، بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها سو ، لم يستطع أن يشعر بالراحة حيال ما اكتسبه. تم تحطيم جميع العناصر التي كان يعتقد أنها ستكون رائعة دائمًا بسبب تلك الطلقات النارية.

لم يكن أمام الحراس الثلاثة الذين انطلقوا في البداية سوى العودة إلى المخيم لتجديد إمداداتهم ، واستبدال بطاريات المعدات المختلفة ، والأهم من ذلك كله ، أنهم كانوا بحاجة إلى الاستحمام. كانت هناك مركبة معدلة خصيصًا للاستحمام بين المركبات. كان لديها نظام تطهير ذاتي يمكنه إعادة تدوير مياهها.

 

كانت بشرة جاستن شاحبة قاتلة. كانت عيناه تحدقان بصلابة في الأفق التي لا حدود لها ، وتغيرت شفته إلى الأسود الداكن.

أحد المرؤوسين مر خارج البوابة مباشرة!

لقد فقد لوثر السلوك الهادئ الذي كان يتمتع به في البداية أيضًا ، ومن وقت لآخر كان يضع اللوحة التكتيكية تحت ذراعيه ويسير بخطى ثابتة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يمتلك فيها اللاجئون بجوار بوابة ساراتوجا نوعًا من الوجود في عيون هذا العضو المخضرم. تجمع الناس لرؤية الضجة ، وكذلك موضوعات همساتهم التي لم يستطع تمييزها ، تصبح مزعجة. بمجرد أن يدخل جاستن في حالة جنون ، فإن قدرته على الإدراك الغامض ستتعرض لضربة كبيرة. عندما تأتي تلك اللحظة ، ستكون هزيمة هذه العملية مساوية لهزيمة هذه العملية ما لم يكن لوثر محظوظًا للغاية ويحصل على نوع من الأخبار من فريق البحث.

بخلاف المناطق المأهولة القليلة ومنطقة صغيرة قريبة ، تم فحص كل شيء آخر بدقة ، ومع ذلك لم تكن هناك أي علامة على وجود سو. والسبب في مغادرتهم المناطق المأهولة أخيرًا هو أن هذا هو ما كان يتم عادةً أثناء البحث. في ظل التفكير الطبيعي ، لن يختار الهارب أن يختبئ داخل منطقة مأهولة. شعر لوثر أن سو لا ينبغي أن يختبئ داخل منطقة مأهولة. إذا كان يختبئ حقًا داخل منطقة مأهولة ، فإنه سيبحث بلا شك عن تدميره ، لأنه كان هناك العديد من الأشخاص الذين كانوا على استعداد لتسليم سو لأدنى فائدة. إذا لم تكن هذه الفوائد كافية لإغراء قلوبهم ، فلا يزال لديهم خطر تدمير المنطقة المأهولة بالكامل بالقوة العسكرية. في هذا العصر ، عندما كانت هناك فوائد كافية ، لم يعد هناك أي جدارة بالثقة يمكن التحدث عنها.

لقد فقد لوثر السلوك الهادئ الذي كان يتمتع به في البداية أيضًا ، ومن وقت لآخر كان يضع اللوحة التكتيكية تحت ذراعيه ويسير بخطى ثابتة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يمتلك فيها اللاجئون بجوار بوابة ساراتوجا نوعًا من الوجود في عيون هذا العضو المخضرم. تجمع الناس لرؤية الضجة ، وكذلك موضوعات همساتهم التي لم يستطع تمييزها ، تصبح مزعجة. بمجرد أن يدخل جاستن في حالة جنون ، فإن قدرته على الإدراك الغامض ستتعرض لضربة كبيرة. عندما تأتي تلك اللحظة ، ستكون هزيمة هذه العملية مساوية لهزيمة هذه العملية ما لم يكن لوثر محظوظًا للغاية ويحصل على نوع من الأخبار من فريق البحث.

بدأ لوثر يشعر بالقلق. إذا لم يكن سو حقًا ضمن المناطق التي تم البحث عنها ، فهذا يعني أن لديه طريقة خاصة للاختباء تحت السطح يمكن أن تتجنب بحث راكب التنين الاسود. ومع ذلك ، يعتقد لوثر اعتقادًا راسخًا أن الصياد الذي لا يزال بحاجة إلى سرقة شركة روكسلاند لن يكون لديه تقنية أكثر تقدمًا من راكب التنين الاسود. لم تكن إمكانات البحث المتقدم متعددة الوظائف بالتأكيد أشياء يمكن أن تحجبها الأجهزة التي يتم شراؤها في الشوارع.

لقد مرت ست ساعات بالفعل. كانت الإشارة التي أرسلها الأعضاء الثلاثة المتناثرة هي نفسها: لم يجدوه. اتبعوا خطة البحث التي تم وضعها مسبقًا ووصلوا إلى حافة المناطق المخصصة لهم. بعد ذلك ، فتشوا حول المحيط. قاموا أولاً بإغلاق المناطق المحيطة قبل البحث في الداخل شيئًا فشيئًا ، وفي النهاية يبحثون في المنطقة بأكملها. كان هذا النوع من الطريقة مضيعة للوقت. على الرغم من أن هؤلاء الأعضاء الستة هرعوا من مدينة بيندوليوم ، إلا أن البحث بأكمله لا يزال يستغرق سبعة أيام من الوقت. في هذه الأثناء ، لم يكن سو جسماً ميتاً. لن يبقى بحماقة في منطقة معينة وينتظر حتى يتم القبض عليه ، ويمكنه الانتقال من منطقة لم يتم البحث عنها إلى منطقة تم البحث فيها بالفعل للاستمرار في إخفاء نفسه.

شعر لوثر فجأة ببعض الانزعاج من عدم كفاءة روكسلاند. يجب أن تظل شركة قوية إلى حد ما في هذه المنطقة ، ومع ذلك لم يتسلل صياد منفرد يُدعى سو إلى مقر قسمهم وسرق مجموعة كبيرة من المعدات فحسب ، بل لم يتمكنوا حتى من تثبيت جهاز تتبع سراً. إذا قاموا بتثبيت جهاز تتبع ، فلن يضطر لوثر إلى العمل بجد.

ثنى سو جسده للخلف ورفع معصمه وأطلق النار!

بعد سبعة أيام.

 

توقف جاستن بالفعل عن استخدام ملمع الشفاه. كانت شفتيه شاحبة مثل الورق ، وكأنهما يقتربان من لون المكياج الذي يغطي وجهه. كانت عيناه مغطاة بحلقة من ظلال العيون الأرجوانية الداكنة ، وستظهر نظرة فارغة من حين لآخر. لم يكن معروفًا ما الذي كان يتمتم به.

انضم العضو الجديد إلى صفوف البحث. وضع جاستن المكياج ثلاث مرات ، لكنه لم يستطع إخفاء الهالات السوداء تحت عينيه. قام بتطبيق ملمع الشفاه الأرجواني ومكياج أبيض شاحب على وجهه كما كان من قبل. كانت هذه طريقته في إظهار أنه منزعج وغير مرتاح. كان لوثر لا يزال هادئًا وغير منزعج ، وشعره ممشط بدقة. كان يجلس كل يوم على أغطية محركات المركبات خارج المخيم ويحدق في الخريطة التكتيكية كالمعتاد. استمر سكان ساراتوجا في ممارسة حياتهم كالمعتاد في مجموعات صغيرة ، وفي بعض الأحيان ينظرون بهذه الطريقة.

كان وجه لوثر شاحبًا. استمر في الوقوف بشكل مستقيم تمامًا ، لكن الغضب كان يتصاعد في قلبه. من الواضح أنه كان يعلم أن قدرة جاستن قد وصلت إلى الحد الأقصى ، وأنه تم البحث في كل منطقة ، بما في ذلك المناطق المأهولة. كان لهذه المنطقة سبع مناطق مأهولة كبيرة وصغيرة. عندما دخل الاعضاء للبحث من خلالها ، كان من الصعب تجنب الصراع.

توقف جاستن بالفعل عن استخدام ملمع الشفاه. كانت شفتيه شاحبة مثل الورق ، وكأنهما يقتربان من لون المكياج الذي يغطي وجهه. كانت عيناه مغطاة بحلقة من ظلال العيون الأرجوانية الداكنة ، وستظهر نظرة فارغة من حين لآخر. لم يكن معروفًا ما الذي كان يتمتم به.

لم يكن لوثر الوحيد. كان الأعضاء الأربعة المتبقية غاضبة أيضًا. ونتيجة لذلك عومل من تجرأ على الصراخ عليهم بلا رحمة. لقد اعتادوا على استخدام الرصاص لتعليم أولئك الذين يعيشون في البرية بالضبط ما يمنح المرء حق الكلام. نتيجة لذلك ، مات ثلاثة إلى خمسة أشخاص في الأراضي المأهولة في الطرف السفلي ، بينما مات عشرون في الجزء العلوي. أما المناطق المأهولة التي تجرأت على إطلاق النار أولاً ، فلم تكن مشمولة بالأرقام المذكورة سابقاً. تم تحويل جميع تلك الأراضي المأهولة إلى مقابر بواسطة الأعضاء الغاضبين.

ومع ذلك ، تجاه روكسلاند ، بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها سو ، لم يستطع أن يشعر بالراحة حيال ما اكتسبه. تم تحطيم جميع العناصر التي كان يعتقد أنها ستكون رائعة دائمًا بسبب تلك الطلقات النارية.

بدأ لوثر في إصدار الأوامر تجاه الأعضاء الأربعة ، وطلب منهم التخلي عن البحث والعودة إلى المخيم. كان لوثر مستعدًا للاعتراف بهزيمته. كان مختلفًا عن لاكنار وكان يعرف متى يستسلم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مرت سبعة أيام… بدت هذه الإشارة في وعي سو. كما لو أنه سمع جرس إنذار ، بدأت أجزاء مختلفة من جسده في الاستيقاظ من سباته. الأولى كانت نبضات قلبه ، والتي كانت تتسارع تدريجياً من نبضة واحدة كل عشر دقائق ، لتصل الدم إلى كل ركن من أركان جسده. شعر سو بالإرهاق ، وشعر وكأن هناك صخرة ضخمة في بطنه ، مما جعله يشعر بالاختناق الذي لا يوصف. بدأ في تحريك جسده ، وكما هو متوقع ، بدأ جسد سو يتقلب ببطء ويتحرك.

مرت سبعة أيام… بدت هذه الإشارة في وعي سو. كما لو أنه سمع جرس إنذار ، بدأت أجزاء مختلفة من جسده في الاستيقاظ من سباته. الأولى كانت نبضات قلبه ، والتي كانت تتسارع تدريجياً من نبضة واحدة كل عشر دقائق ، لتصل الدم إلى كل ركن من أركان جسده. شعر سو بالإرهاق ، وشعر وكأن هناك صخرة ضخمة في بطنه ، مما جعله يشعر بالاختناق الذي لا يوصف. بدأ في تحريك جسده ، وكما هو متوقع ، بدأ جسد سو يتقلب ببطء ويتحرك.

شعر لوثر فجأة ببعض الانزعاج من عدم كفاءة روكسلاند. يجب أن تظل شركة قوية إلى حد ما في هذه المنطقة ، ومع ذلك لم يتسلل صياد منفرد يُدعى سو إلى مقر قسمهم وسرق مجموعة كبيرة من المعدات فحسب ، بل لم يتمكنوا حتى من تثبيت جهاز تتبع سراً. إذا قاموا بتثبيت جهاز تتبع ، فلن يضطر لوثر إلى العمل بجد.

كان يتحرك في الأرض!

توقف جاستن بالفعل عن استخدام ملمع الشفاه. كانت شفتيه شاحبة مثل الورق ، وكأنهما يقتربان من لون المكياج الذي يغطي وجهه. كانت عيناه مغطاة بحلقة من ظلال العيون الأرجوانية الداكنة ، وستظهر نظرة فارغة من حين لآخر. لم يكن معروفًا ما الذي كان يتمتم به.

بعد عدة دقائق ، ظهر انتفاخ ترابي على السطح. تناثرت الأرض المدمرة باستمرار ، وخرج رأس سو من الأرض. قام ببطء بإخراج الهواء القديم من رئتيه ، ثم أخذ نفسًا عميقًا ، وملأ جسده بالأكسجين. بعد تكرار هذا الإجراء عدة مرات ، بدأت المناطق الخارجية لجسم سو في إطلاق الإشارات مرة أخرى أيضًا. استمر في التحرك إلى الخارج وشق طريقه ببطء للخروج من الأرض.

أحد المرؤوسين مر خارج البوابة مباشرة!

كان هذا الجزء الداخلي لفيلا مهجورة. كان المالك السابق يقدر الأسلوب الفني ، وكان أيضًا ثريًا جدًا. تم بناء فناء داخلي في وسط الغرفة. زرعت الأشجار والأعشاب بالداخل ، وحتى البركة تم حفرها. كان سو قد خرج للتو من هذا المكان.

 

وضع يده ببطء في الأرض المتراخية، وعندما ظهر مرة أخرى ، ظهر مسدس آخر. كان من الواضح أن هذا السلاح أقوى بكثير من المسدس العادي. كان مشابهًا تمامًا في الأسلوب للمسدس المعدل الذي استخدمه سابقًا ، لكنه كان لا يزال مختلفًا بطبيعته. جاء مسدس سو المعدل السابق في الأصل من صانع أسلحة في منطقة مأهولة وكان أداة مصنوعة يدويًا. لم يكن هناك حقًا أي دقة أو صنع يمكن الحديث عنها وكلف سو 200 يوان فقط. في هذه الأثناء ، كان السلاح الذي كان لديه الآن هو العصر القديم المعروف .44 ماغنوم. كانت قوتها متشابهة تقريبًا ، في حين أن مداها ودقتها تجاوزتا بكثير منافذ البيع في الشوارع الأخرى. كان مثل باريت. أعجب سو بهذا المسدس لفترة طويلة ، لكن لم يكن لديه ما يكفي من المال لشرائه. نظرًا لأنه أتيحت له الفرصة لسرقة شركة روكسلاند ، فمن الطبيعي أنه لن يتراجع. في الواقع ، كان هناك شيء واحد قاله كين إنه خطأ. لم يكن سو ضد استخدام RF300A بشدة. إذا لم يكن هناك اعضاء من راكب التنين الاسود يطاردونه ، فمن المؤكد أن سو كان سيضع RF300A على ظهره ، بالإضافة إلى مجموعة كاملة من أجهزة التصويب. حتى لو لم يستخدمها ، يمكنه استبدالها بأدوية التعديل الوراثي.

انحنى جسد المرؤوس أيضًا إلى الوراء ، ورفع معصمه ، وأطلق سلاحه. بدت حركاته متطابقة تمامًا مع حركات سو وبنفس السرعة. كان الاختلاف الوحيد هو أن يده كانت تحمل مسدس عصر جديد. يبدو أنه يمتلك أكثر من مستوى واحد من القدرة في إتقان السلاح البسيط ، مما سمح له بالتصويب إلى قلب سو في لمح البصر.

ومع ذلك ، تجاه روكسلاند ، بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها سو ، لم يستطع أن يشعر بالراحة حيال ما اكتسبه. تم تحطيم جميع العناصر التي كان يعتقد أنها ستكون رائعة دائمًا بسبب تلك الطلقات النارية.

لم يكن أمام الحراس الثلاثة الذين انطلقوا في البداية سوى العودة إلى المخيم لتجديد إمداداتهم ، واستبدال بطاريات المعدات المختلفة ، والأهم من ذلك كله ، أنهم كانوا بحاجة إلى الاستحمام. كانت هناك مركبة معدلة خصيصًا للاستحمام بين المركبات. كان لديها نظام تطهير ذاتي يمكنه إعادة تدوير مياهها.

فجأة حول سو عينيه!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مرت سبعة أيام… بدت هذه الإشارة في وعي سو. كما لو أنه سمع جرس إنذار ، بدأت أجزاء مختلفة من جسده في الاستيقاظ من سباته. الأولى كانت نبضات قلبه ، والتي كانت تتسارع تدريجياً من نبضة واحدة كل عشر دقائق ، لتصل الدم إلى كل ركن من أركان جسده. شعر سو بالإرهاق ، وشعر وكأن هناك صخرة ضخمة في بطنه ، مما جعله يشعر بالاختناق الذي لا يوصف. بدأ في تحريك جسده ، وكما هو متوقع ، بدأ جسد سو يتقلب ببطء ويتحرك.

أحد المرؤوسين مر خارج البوابة مباشرة!

 

يبدو أن هذا المرؤوس كان ماهرًا أيضًا في التمويه والإخفاء. لم يصدر أي أصوات أثناء التحرك ، لذلك لم يلاحظ سو أي فرق على الإطلاق. في هذه الأثناء ، لم يصدر سو أي أصوات أثناء الخروج من الأرض أيضًا ، ولهذا السبب لم يلاحظ المرؤوس سو. هذا هو السبب في أن الاثنين ، تمامًا مثل ذلك ، مع عدم وجود علامات لتنبيه الآخر ، رأى كلاهما الآخر في نفس الوقت.

انحنى جسد المرؤوس أيضًا إلى الوراء ، ورفع معصمه ، وأطلق سلاحه. بدت حركاته متطابقة تمامًا مع حركات سو وبنفس السرعة. كان الاختلاف الوحيد هو أن يده كانت تحمل مسدس عصر جديد. يبدو أنه يمتلك أكثر من مستوى واحد من القدرة في إتقان السلاح البسيط ، مما سمح له بالتصويب إلى قلب سو في لمح البصر.

ثنى سو جسده للخلف ورفع معصمه وأطلق النار!

كان وجه لوثر شاحبًا. استمر في الوقوف بشكل مستقيم تمامًا ، لكن الغضب كان يتصاعد في قلبه. من الواضح أنه كان يعلم أن قدرة جاستن قد وصلت إلى الحد الأقصى ، وأنه تم البحث في كل منطقة ، بما في ذلك المناطق المأهولة. كان لهذه المنطقة سبع مناطق مأهولة كبيرة وصغيرة. عندما دخل الاعضاء للبحث من خلالها ، كان من الصعب تجنب الصراع.

انحنى جسد المرؤوس أيضًا إلى الوراء ، ورفع معصمه ، وأطلق سلاحه. بدت حركاته متطابقة تمامًا مع حركات سو وبنفس السرعة. كان الاختلاف الوحيد هو أن يده كانت تحمل مسدس عصر جديد. يبدو أنه يمتلك أكثر من مستوى واحد من القدرة في إتقان السلاح البسيط ، مما سمح له بالتصويب إلى قلب سو في لمح البصر.

لقد مرت ست ساعات بالفعل. كانت الإشارة التي أرسلها الأعضاء الثلاثة المتناثرة هي نفسها: لم يجدوه. اتبعوا خطة البحث التي تم وضعها مسبقًا ووصلوا إلى حافة المناطق المخصصة لهم. بعد ذلك ، فتشوا حول المحيط. قاموا أولاً بإغلاق المناطق المحيطة قبل البحث في الداخل شيئًا فشيئًا ، وفي النهاية يبحثون في المنطقة بأكملها. كان هذا النوع من الطريقة مضيعة للوقت. على الرغم من أن هؤلاء الأعضاء الستة هرعوا من مدينة بيندوليوم ، إلا أن البحث بأكمله لا يزال يستغرق سبعة أيام من الوقت. في هذه الأثناء ، لم يكن سو جسماً ميتاً. لن يبقى بحماقة في منطقة معينة وينتظر حتى يتم القبض عليه ، ويمكنه الانتقال من منطقة لم يتم البحث عنها إلى منطقة تم البحث فيها بالفعل للاستمرار في إخفاء نفسه.

يبدو أن الشخصين قاما بسحب محفزاتهم في نفس الوقت!

بعد عدة دقائق ، ظهر انتفاخ ترابي على السطح. تناثرت الأرض المدمرة باستمرار ، وخرج رأس سو من الأرض. قام ببطء بإخراج الهواء القديم من رئتيه ، ثم أخذ نفسًا عميقًا ، وملأ جسده بالأكسجين. بعد تكرار هذا الإجراء عدة مرات ، بدأت المناطق الخارجية لجسم سو في إطلاق الإشارات مرة أخرى أيضًا. استمر في التحرك إلى الخارج وشق طريقه ببطء للخروج من الأرض.

ومع ذلك ، رأى المرؤوس .44 ماغنوم في يد سو ، وهو سلاح يمتلك قوة أكبر من مسدس العصر الجديد في يديه. ومضت فكرة في رأسه: ماذا لو لم تستطع السترة المضادة للرصاص الدفاع ضد هذا السلاح؟

وضع يده ببطء في الأرض المتراخية، وعندما ظهر مرة أخرى ، ظهر مسدس آخر. كان من الواضح أن هذا السلاح أقوى بكثير من المسدس العادي. كان مشابهًا تمامًا في الأسلوب للمسدس المعدل الذي استخدمه سابقًا ، لكنه كان لا يزال مختلفًا بطبيعته. جاء مسدس سو المعدل السابق في الأصل من صانع أسلحة في منطقة مأهولة وكان أداة مصنوعة يدويًا. لم يكن هناك حقًا أي دقة أو صنع يمكن الحديث عنها وكلف سو 200 يوان فقط. في هذه الأثناء ، كان السلاح الذي كان لديه الآن هو العصر القديم المعروف .44 ماغنوم. كانت قوتها متشابهة تقريبًا ، في حين أن مداها ودقتها تجاوزتا بكثير منافذ البيع في الشوارع الأخرى. كان مثل باريت. أعجب سو بهذا المسدس لفترة طويلة ، لكن لم يكن لديه ما يكفي من المال لشرائه. نظرًا لأنه أتيحت له الفرصة لسرقة شركة روكسلاند ، فمن الطبيعي أنه لن يتراجع. في الواقع ، كان هناك شيء واحد قاله كين إنه خطأ. لم يكن سو ضد استخدام RF300A بشدة. إذا لم يكن هناك اعضاء من راكب التنين الاسود يطاردونه ، فمن المؤكد أن سو كان سيضع RF300A على ظهره ، بالإضافة إلى مجموعة كاملة من أجهزة التصويب. حتى لو لم يستخدمها ، يمكنه استبدالها بأدوية التعديل الوراثي.

 

 

بعد خمسة أيام.

 

لقد فقد لوثر السلوك الهادئ الذي كان يتمتع به في البداية أيضًا ، ومن وقت لآخر كان يضع اللوحة التكتيكية تحت ذراعيه ويسير بخطى ثابتة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يمتلك فيها اللاجئون بجوار بوابة ساراتوجا نوعًا من الوجود في عيون هذا العضو المخضرم. تجمع الناس لرؤية الضجة ، وكذلك موضوعات همساتهم التي لم يستطع تمييزها ، تصبح مزعجة. بمجرد أن يدخل جاستن في حالة جنون ، فإن قدرته على الإدراك الغامض ستتعرض لضربة كبيرة. عندما تأتي تلك اللحظة ، ستكون هزيمة هذه العملية مساوية لهزيمة هذه العملية ما لم يكن لوثر محظوظًا للغاية ويحصل على نوع من الأخبار من فريق البحث.

 

بعد عدة دقائق ، ظهر انتفاخ ترابي على السطح. تناثرت الأرض المدمرة باستمرار ، وخرج رأس سو من الأرض. قام ببطء بإخراج الهواء القديم من رئتيه ، ثم أخذ نفسًا عميقًا ، وملأ جسده بالأكسجين. بعد تكرار هذا الإجراء عدة مرات ، بدأت المناطق الخارجية لجسم سو في إطلاق الإشارات مرة أخرى أيضًا. استمر في التحرك إلى الخارج وشق طريقه ببطء للخروج من الأرض.

 

مرت أربع وعشرون ساعة بسرعة. بدأ الاعضاء الثلاثة المسؤولون عن البحث في الراحة وإعادة التنظيم المخطط. تفرق معظم سكان ساراتوجا الذين كانوا هنا ليشهدوا الاضطرابات ، وبدأت الجثث الست بالتعفن. على شاشة لوثر التكتيكية ، ظلت الرسالة على حالها تمامًا: لم أجده.

 

كان يتحرك في الأرض!

 

بدأ لوثر في إصدار الأوامر تجاه الأعضاء الأربعة ، وطلب منهم التخلي عن البحث والعودة إلى المخيم. كان لوثر مستعدًا للاعتراف بهزيمته. كان مختلفًا عن لاكنار وكان يعرف متى يستسلم.

الترجمة:  Hunter

 

 

الترجمة:  Hunter

بدأ لوثر يشعر بالقلق. إذا لم يكن سو حقًا ضمن المناطق التي تم البحث عنها ، فهذا يعني أن لديه طريقة خاصة للاختباء تحت السطح يمكن أن تتجنب بحث راكب التنين الاسود. ومع ذلك ، يعتقد لوثر اعتقادًا راسخًا أن الصياد الذي لا يزال بحاجة إلى سرقة شركة روكسلاند لن يكون لديه تقنية أكثر تقدمًا من راكب التنين الاسود. لم تكن إمكانات البحث المتقدم متعددة الوظائف بالتأكيد أشياء يمكن أن تحجبها الأجهزة التي يتم شراؤها في الشوارع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط