مرحبًا بكم في الغابة!
الفصل 5.3 – مرحبًا بكم في الغابة!
لم يكن هناك أحد على السطح.
كما توقعت ، بالتأكيد ، أعطى مبنى على بعد 100 متر شعورًا فريدًا. ومع ذلك ، وعلى عكس ما توقعته ، ظهر وميض من الضوء من أعماق النافذة. تردد صوت الرصاص الهائل على الفور ، فازعج عش الطيور التي كانت تستعد للراحة.
توقفت يد لي اليمنى في الهواء ، وتغيرت قدميها فجأة من ركلة إلى أثر ثقيل باتجاه ساق سو اليمنى! من حذائها ، ارتفعت أربعة مستويات من القوة المعززة ، مما أدى إلى تحليق سو بالركلة. تحطم الباب خلفه وسقط داخل الغرفة.
هبت الرياح الحارقة من خلال شعر لي القصير. طارت الرصاصة مباشرة خلف رأسها ، فحطمت غصنًا بسمك فخذ بشري.
وقفت لي في مكانها دون أن تتحرك بتعبير شاحب. كانت تعتقد في الأصل أنه بذكاء سو ، كان سيختار قبول لعبتها. إذا كان سيستخدم الأسلحة النارية ، فيمكنها فقط الاتصال بـ لي جاولي .
وقفت لي في مكانها دون أن تتحرك بتعبير شاحب. كانت تعتقد في الأصل أنه بذكاء سو ، كان سيختار قبول لعبتها. إذا كان سيستخدم الأسلحة النارية ، فيمكنها فقط الاتصال بـ لي جاولي .
ومع ذلك ، في الموقع الذي انكسر فيه الفرع ، لم تتطاير الشظايا الخشبية فحسب ، ولكن أيضًا سائل مثير للاشمئزاز. اتخذت لي خطوة جانبًا لتجنب السائل الكريه. مدت يدها لتجمع قطرة من السائل كريه الرائحة وشمته بشدة. بعيدًا عن الرائحة ، يمكنها أيضًا اكتشاف الرائحة المرّة والقابضة للسم العصبي. أدى التعرض للهواء بالفعل إلى أكسدة السم ، مما أضعف تركيز السم بدرجة كبيرة. ومع ذلك ، مما تبقى منه ، كان من الواضح أن السم يمتلك مستوى عالٍ من الفاعلية.
كان الجزء العلوي من جسم سو مليئًا بالعضلات والقوة المثالية ، لكنها لم تجعل أي شخص يشعر بالقوة المفرطة. على وجه الخصوص ، كانت بشرته ناعمة ، بيضاء ولامعة مثل قطعة أثرية من اليشم.
بعد فترة وجيزة ، رأت مخلوقًا لم تره من قبل. لم يكن لجسمه رأس ، ويبدو أنه مصنوع بالكامل من العضلات. لقد تحرك من خلال الالتواء، وبدا أنها تمتلك مستوى عالٍ من قدرة التقليد. من تركيبته التي تشبه الألياف العضلية في حجم كف اليد، بدا مخلوق صغير مثل ذلك يمكن أن يتحرك بسرعة ورشاقة السرعة عند الضرورة، لدرجة أنه يمكن أن يطلق مثل السهم.. في هذه الأثناء ، كان السم العصبي القاتل الذي يمكن أن يقتل في غضون ثوان هو سلاحه.
بعد تلك اللكمة ، أدرك سو أن جسم لي يتمتع بمستويين على الأقل من تعزيز الدفاع.
أصبح تعبير لي غير سار بعض الشيء. بعد البحث خلسة لعدة ساعات متتالية ، تراجعت قوتها الجسدية ويقظتها بشكل كبير. إذا كان هجوم هذا المخلوق الصغير ناجحًا ، فربما تحولت إلى جثة لا تتعفن ويتم امتصاصها ببطء كطعام.
ومع ذلك ، في الموقع الذي انكسر فيه الفرع ، لم تتطاير الشظايا الخشبية فحسب ، ولكن أيضًا سائل مثير للاشمئزاز. اتخذت لي خطوة جانبًا لتجنب السائل الكريه. مدت يدها لتجمع قطرة من السائل كريه الرائحة وشمته بشدة. بعيدًا عن الرائحة ، يمكنها أيضًا اكتشاف الرائحة المرّة والقابضة للسم العصبي. أدى التعرض للهواء بالفعل إلى أكسدة السم ، مما أضعف تركيز السم بدرجة كبيرة. ومع ذلك ، مما تبقى منه ، كان من الواضح أن السم يمتلك مستوى عالٍ من الفاعلية.
يبدو أن طلقة سو لم تخالف القواعد التي وضعتها. الأهم من ذلك ، أن هذه الطلقة كشفت موقعه. تومض عيون لي بضوء متحمس ولا يرحم. مثل النمر الأسود ، أسرعت في الاتجاه الذي أطلق منه سو .
في الظلام ، انقض سو للأمام مرة أخرى. إذا تم وصفه بأنه بارد وشرس مثل النمر من قبل ، فعندئذ في الوقت الحالي ، كان شرسًا وهائجًا مثل الدب الشرير!
“عندما أمسك به قليلاً ، لا يزال يتعين علي منحه بعض الوجه …” كما اعتقدت لي هذا ، اشتعلت النيران في عينيها بشراسة أكثر فأكثر.
في أقل من دقيقة ، وقفت لي بالفعل داخل المكان الذي كان يختبئ فيه سو . نظرت بصمت إلى البندقية على الأرض ، والمسدس ، وكومة من الرصاص. لم يعد سو هنا بالفعل.
قامت بفحص حالة الغرفة ، وفجأة قفزت من النافذة. بمجرد أن غادر الجزء الأمامي من جسدها النافذة ، أمسكت بحافة النافذة مع دعمها، أطلقت النار لأعلى. بعد نقر حذائها الجلدي على حافة نافذة الطابق الرابع ، وصلت لي بالفعل إلى السطح.
لم يكن هناك أحد على السطح.
أطلقت لي النار بشكل غريزي باتجاه صعود الدرج في الزاوية. بركلة واحدة ، فتحت الباب المغلق واندفعت إلى أسفل مسار الهروب من الحريق. بدلاً من ذلك ، هرعت إلى طابقين ، رفعت لي ساقها اليمنى فجأة وخطت الجدار على الجانب الآخر ، وأوقفت حركتها فجأة. انحنى الجزء العلوي من جسمها للخلف حتى أصبح موازياً تماماً للأرض ، وكانت الحركة سخيفة لدرجة أنها كانت كافية لجعل المرء يتساءل عما إذا كانت هناك أي عظام في جسدها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أخذت لي وقتها في المشي إلى الغرفة. الآن بعد أن أقفلت على مسارات سو ، لن يكون من السهل عليه الهروب. علاوة على ذلك ، احتوت الركلة الغير متوقعة على ألف كيلوغرام من الوزن ، لذلك على الأرجح تسببت في كسور في ساقه. في لقاءهم الأخير ، قيمت لي قوة جسد سو ، لذلك كانت واضحة للغاية بشأن ما يمكن أن يتحمله جسده.
حدقت لي في ممر الطابق الثاني ، وكانت في الوقت المناسب لرؤية شخصية تختفي من الطرف الآخر.
ضحكت لي ببرود وسحبت ساقها اليمنى. اتبعت ممر الطابق الثاني على طول الطريق. وبينما كان كعبيها يدقان على الأرض المليئة بالغبار ، بدا الأمر وكأنه قرع طبول روح المطارد.
يبدو أن طلقة سو لم تخالف القواعد التي وضعتها. الأهم من ذلك ، أن هذه الطلقة كشفت موقعه. تومض عيون لي بضوء متحمس ولا يرحم. مثل النمر الأسود ، أسرعت في الاتجاه الذي أطلق منه سو .
عندما غادر جسد لي لتوه الممر ، اخترق خنجر تنغستن بهدوء ضلوعها. تحول الخنجر الصغير في يد لي اليمنى بسرعة لا يمكن تصورها إلى يدها اليسرى وتصدت للهجوم القادم. مدت يدها اليمنى للإمساك بحلق سو !
أشرقت عيون لي على الفور وقفز حاجباها أيضًا. صفّرت باتجاه سو . بعد ضحكة جامحة ، تابعت قائلة ، “يبدو أنك لبق إلى حد ما. لقد بدأت بالفعل في خلع ملابسك! ومع ذلك ، يجب أن تكافح أكثر قليلاً. الانتظار بهذا الشكل سيجعل الأمر أفضل! “
خنجر التنغستن الخاص بـ سو والخنجر الصغير متشابكان بسرعة قصوى. أراد كلا السلاحين دفع الآخر بعيدًا عن الطريق لمواصلة مسارهما. في تلك اللحظة ، تحرك الخنجران ذهابًا وإيابًا وشاركا في أكثر من عشر عمليات تبادل. كان من الواضح أن كلا الشخصين يمتلكان مهارات خنجر مذهلة مماثلة.
قامت بفحص حالة الغرفة ، وفجأة قفزت من النافذة. بمجرد أن غادر الجزء الأمامي من جسدها النافذة ، أمسكت بحافة النافذة مع دعمها، أطلقت النار لأعلى. بعد نقر حذائها الجلدي على حافة نافذة الطابق الرابع ، وصلت لي بالفعل إلى السطح.
لم تبقى اليد الأخرى للطرفين مكتوفة الأيدي. دفعت ذراع سو اليسرى يد لي اليمنى جانباً وبدلاً من ذلك أمسك بذراع لي. ومع ذلك ، مع هزة من جسدها ، نفضت ذراع سو . ثم أرسلت قبضتها باتجاه صدر سو .
دون انتظار صعود لي ، اجتاحت موجة من الحرارة إلى الخارج. هرع سو وأوقعها أرضًا!
استخدم سو ذراعه اليسرى للدفاع عن نفسه ، وفي الوقت نفسه ، رفع ساقه اليمنى لصد ساق لي التي ركلت بهدوء. فجأة رأى السخرية في عيني لي ، مما جعله على الفور أكثر يقظة!
أطلقت لي النار بشكل غريزي باتجاه صعود الدرج في الزاوية. بركلة واحدة ، فتحت الباب المغلق واندفعت إلى أسفل مسار الهروب من الحريق. بدلاً من ذلك ، هرعت إلى طابقين ، رفعت لي ساقها اليمنى فجأة وخطت الجدار على الجانب الآخر ، وأوقفت حركتها فجأة. انحنى الجزء العلوي من جسمها للخلف حتى أصبح موازياً تماماً للأرض ، وكانت الحركة سخيفة لدرجة أنها كانت كافية لجعل المرء يتساءل عما إذا كانت هناك أي عظام في جسدها.
توقفت يد لي اليمنى في الهواء ، وتغيرت قدميها فجأة من ركلة إلى أثر ثقيل باتجاه ساق سو اليمنى! من حذائها ، ارتفعت أربعة مستويات من القوة المعززة ، مما أدى إلى تحليق سو بالركلة. تحطم الباب خلفه وسقط داخل الغرفة.
أخذت لي وقتها في المشي إلى الغرفة. الآن بعد أن أقفلت على مسارات سو ، لن يكون من السهل عليه الهروب. علاوة على ذلك ، احتوت الركلة الغير متوقعة على ألف كيلوغرام من الوزن ، لذلك على الأرجح تسببت في كسور في ساقه. في لقاءهم الأخير ، قيمت لي قوة جسد سو ، لذلك كانت واضحة للغاية بشأن ما يمكن أن يتحمله جسده.
لم تبقى اليد الأخرى للطرفين مكتوفة الأيدي. دفعت ذراع سو اليسرى يد لي اليمنى جانباً وبدلاً من ذلك أمسك بذراع لي. ومع ذلك ، مع هزة من جسدها ، نفضت ذراع سو . ثم أرسلت قبضتها باتجاه صدر سو .
عندما دخلت لي الغرفة ، لاحظت أن هذه الغرفة كانت كبيرة نوعًا ما. كان هناك طاولة مكتب والعديد من الكراسي مع اطارات معدنية متبقية. وقف سو في الزاوية وخلع سترته بالفعل. بدأ في فك الضمادات حول جسده حلقة بعد حلقة. في هذه اللحظة ، كان بالفعل في الحلقة الأخيرة حول خصره ، لذلك تم الكشف عن الجزء العلوي من جسده بالكامل. كان سو لا يزال حافي القدمين. في السابق ، كان يرتدي الأحذية العسكرية ، ولكن الآن ، تم وضعه بطريقة منظمة بجوار سترته والضمادات الغير مغلفة.
الفصل 5.3 – مرحبًا بكم في الغابة!
كان الجزء العلوي من جسم سو مليئًا بالعضلات والقوة المثالية ، لكنها لم تجعل أي شخص يشعر بالقوة المفرطة. على وجه الخصوص ، كانت بشرته ناعمة ، بيضاء ولامعة مثل قطعة أثرية من اليشم.
أشرقت عيون لي على الفور وقفز حاجباها أيضًا. صفّرت باتجاه سو . بعد ضحكة جامحة ، تابعت قائلة ، “يبدو أنك لبق إلى حد ما. لقد بدأت بالفعل في خلع ملابسك! ومع ذلك ، يجب أن تكافح أكثر قليلاً. الانتظار بهذا الشكل سيجعل الأمر أفضل! “
في هذه اللحظة ، بخلاف السراويل المموهة والضمادات التي كانت تلف نصف وجهه ، لم يكن هناك قطعة واحدة من الملابس عليه. لقد بدا مطيعا إلى حد ما ، لأنه بعد سماع كلمات لي مباشرة ، اندفع إلى الأمام!
حدقت لي في ممر الطابق الثاني ، وكانت في الوقت المناسب لرؤية شخصية تختفي من الطرف الآخر.
أطلقت لي النار بشكل غريزي باتجاه صعود الدرج في الزاوية. بركلة واحدة ، فتحت الباب المغلق واندفعت إلى أسفل مسار الهروب من الحريق. بدلاً من ذلك ، هرعت إلى طابقين ، رفعت لي ساقها اليمنى فجأة وخطت الجدار على الجانب الآخر ، وأوقفت حركتها فجأة. انحنى الجزء العلوي من جسمها للخلف حتى أصبح موازياً تماماً للأرض ، وكانت الحركة سخيفة لدرجة أنها كانت كافية لجعل المرء يتساءل عما إذا كانت هناك أي عظام في جسدها.
في تلك اللحظة، أظلمت السماء تماما، وحتى الجزء الأخير من الضوء قد اختفى. دخلت الانقاض القاتمة في الأصل حالة من الظلام. فقط عدد قليل من المخلوقات المتوهجة ينبعث منها بعض الإشراق ، مما يغري الحشرات لرمي نفسها بتهور في أفخاخها.
كما توقعت ، بالتأكيد ، أعطى مبنى على بعد 100 متر شعورًا فريدًا. ومع ذلك ، وعلى عكس ما توقعته ، ظهر وميض من الضوء من أعماق النافذة. تردد صوت الرصاص الهائل على الفور ، فازعج عش الطيور التي كانت تستعد للراحة.
دخلت الغرفة الذي فيها سو و لي في ظلام أعظم. بالنسبة لسو ، الذي كان يمتلك ميزة البصيص اللامع ، كان هذا المستوى من الظلام كافياً بالفعل.
عندما غادر جسد لي لتوه الممر ، اخترق خنجر تنغستن بهدوء ضلوعها. تحول الخنجر الصغير في يد لي اليمنى بسرعة لا يمكن تصورها إلى يدها اليسرى وتصدت للهجوم القادم. مدت يدها اليمنى للإمساك بحلق سو !
ضحكت “لي” ببرود. من اللمعان الذي تسرب من النافذة ، رأت بالفعل شخصية سو تتقلب. لم تبتعد لي عن الطريق وبدلاً من ذلك استخدمت بطنها لتحمل قبضة سو . ثم ، ركلت بساقها ، وخرجت بقوة شديدة! على الرغم من أن سو تهرب بسرعة ، إلا أنه لا يزال يضرب من جانب ساقها ، مما جعله يرتد إلى الوراء بضع خطوات. كانت قبضة سو التي طارت للتو الآن ثقيلة للغاية وسقطت بشكل نظيف على عضلات لي ، لكن لي شعرت فقط بموجة حادة من الألم. بعد ذلك ، بدا الأمر وكأن شيئًا لم يحدث.
بعد تلك اللكمة ، أدرك سو أن جسم لي يتمتع بمستويين على الأقل من تعزيز الدفاع.
وقفت لي في مكانها دون أن تتحرك بتعبير شاحب. كانت تعتقد في الأصل أنه بذكاء سو ، كان سيختار قبول لعبتها. إذا كان سيستخدم الأسلحة النارية ، فيمكنها فقط الاتصال بـ لي جاولي .
امتص سو فجأة نفسًا من الهواء. عندما استنشقه ، كان قاسيًا ووحشيًا ، وعندما زفر ، كان بالمثل طويل وأجش. يبدو أن موجة من الحرارة تجتاح هذه الغرفة ، وهذه الرياح تحمل خطرًا كبيرًا.
“عندما أمسك به قليلاً ، لا يزال يتعين علي منحه بعض الوجه …” كما اعتقدت لي هذا ، اشتعلت النيران في عينيها بشراسة أكثر فأكثر.
وقف الشعر الناعم على مؤخرة عنق لي واحدًا تلو الآخر. لقد طورت فجأة تصورًا غريبًا ، شعرت أنه في الظلام كان هناك ديناصور ريكس قديم. ومع ذلك ، يجب أن يكون رأس تي ريكس فقط قادرًا على ملء هذه الغرفة. الآن ، هذا الـ تي ريكس كان يراقبها في هذا الظلام.
ومع ذلك ، في الموقع الذي انكسر فيه الفرع ، لم تتطاير الشظايا الخشبية فحسب ، ولكن أيضًا سائل مثير للاشمئزاز. اتخذت لي خطوة جانبًا لتجنب السائل الكريه. مدت يدها لتجمع قطرة من السائل كريه الرائحة وشمته بشدة. بعيدًا عن الرائحة ، يمكنها أيضًا اكتشاف الرائحة المرّة والقابضة للسم العصبي. أدى التعرض للهواء بالفعل إلى أكسدة السم ، مما أضعف تركيز السم بدرجة كبيرة. ومع ذلك ، مما تبقى منه ، كان من الواضح أن السم يمتلك مستوى عالٍ من الفاعلية.
في الظلام ، انقض سو للأمام مرة أخرى. إذا تم وصفه بأنه بارد وشرس مثل النمر من قبل ، فعندئذ في الوقت الحالي ، كان شرسًا وهائجًا مثل الدب الشرير!
لم يكن هناك أحد على السطح.
غطت ذراعي لي رأسها ورفعت ساقها اليمنى في وضع دفاعي. بعد ذلك ، بدت أصوات بو بو باستمرار داخل الغرفة. أمطرت أكثر من عشر لكمات على جسدها! في النهاية ، أصابت ضربة في الركبة أسفل ظهرها ، مما أدى إلى تدمير توازن جسدها ودفعها إلى الأمام. ثم ، في اللحظة التي فقد جسدها توازنه ، ركلت لي أيضًا صدر سو ، وأعادته إلى الوراء!
في تلك اللحظة، أظلمت السماء تماما، وحتى الجزء الأخير من الضوء قد اختفى. دخلت الانقاض القاتمة في الأصل حالة من الظلام. فقط عدد قليل من المخلوقات المتوهجة ينبعث منها بعض الإشراق ، مما يغري الحشرات لرمي نفسها بتهور في أفخاخها.
دون انتظار صعود لي ، اجتاحت موجة من الحرارة إلى الخارج. هرع سو وأوقعها أرضًا!
وقف الشعر الناعم على مؤخرة عنق لي واحدًا تلو الآخر. لقد طورت فجأة تصورًا غريبًا ، شعرت أنه في الظلام كان هناك ديناصور ريكس قديم. ومع ذلك ، يجب أن يكون رأس تي ريكس فقط قادرًا على ملء هذه الغرفة. الآن ، هذا الـ تي ريكس كان يراقبها في هذا الظلام.
خنجر التنغستن الخاص بـ سو والخنجر الصغير متشابكان بسرعة قصوى. أراد كلا السلاحين دفع الآخر بعيدًا عن الطريق لمواصلة مسارهما. في تلك اللحظة ، تحرك الخنجران ذهابًا وإيابًا وشاركا في أكثر من عشر عمليات تبادل. كان من الواضح أن كلا الشخصين يمتلكان مهارات خنجر مذهلة مماثلة.
وقفت لي في مكانها دون أن تتحرك بتعبير شاحب. كانت تعتقد في الأصل أنه بذكاء سو ، كان سيختار قبول لعبتها. إذا كان سيستخدم الأسلحة النارية ، فيمكنها فقط الاتصال بـ لي جاولي .
كما توقعت ، بالتأكيد ، أعطى مبنى على بعد 100 متر شعورًا فريدًا. ومع ذلك ، وعلى عكس ما توقعته ، ظهر وميض من الضوء من أعماق النافذة. تردد صوت الرصاص الهائل على الفور ، فازعج عش الطيور التي كانت تستعد للراحة.
الترجمة: Hunter
عندما غادر جسد لي لتوه الممر ، اخترق خنجر تنغستن بهدوء ضلوعها. تحول الخنجر الصغير في يد لي اليمنى بسرعة لا يمكن تصورها إلى يدها اليسرى وتصدت للهجوم القادم. مدت يدها اليمنى للإمساك بحلق سو !
أصبح تعبير لي غير سار بعض الشيء. بعد البحث خلسة لعدة ساعات متتالية ، تراجعت قوتها الجسدية ويقظتها بشكل كبير. إذا كان هجوم هذا المخلوق الصغير ناجحًا ، فربما تحولت إلى جثة لا تتعفن ويتم امتصاصها ببطء كطعام.
“عندما أمسك به قليلاً ، لا يزال يتعين علي منحه بعض الوجه …” كما اعتقدت لي هذا ، اشتعلت النيران في عينيها بشراسة أكثر فأكثر.
بعد فترة وجيزة ، رأت مخلوقًا لم تره من قبل. لم يكن لجسمه رأس ، ويبدو أنه مصنوع بالكامل من العضلات. لقد تحرك من خلال الالتواء، وبدا أنها تمتلك مستوى عالٍ من قدرة التقليد. من تركيبته التي تشبه الألياف العضلية في حجم كف اليد، بدا مخلوق صغير مثل ذلك يمكن أن يتحرك بسرعة ورشاقة السرعة عند الضرورة، لدرجة أنه يمكن أن يطلق مثل السهم.. في هذه الأثناء ، كان السم العصبي القاتل الذي يمكن أن يقتل في غضون ثوان هو سلاحه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
