تاريخ بديل
الفصل 191 “تاريخ بديل”
“لا أعرف،” صرحت أليس بصدق ورأسها مرفوع عاليًا.
بعد الاستماع إلى الوصف الفوضوي لهذه الدمية المحرجة، وسع دنكان عينيه في دهشة.
“لقد استمروا في ترديد أشياء غريبة حول الفضاء الفرعي، أو الأرض الموعودة، أو التناسخ المقدر لآخر ولادة جديدة أو شيء من هذا القبيل،” فركت أليس رأسها قبل أن تتذكر فجأة تفاصيل أخرى. “قالوا إن يوم آخر قد انتهى؟”
“اختفوا؟ لقد اختفوا فقط في مهب الريح أمام عينيك؟” حدق دنكان في أليس بذهول. ثم حول نظره إلى زورق التجديف الذي رُفع للتو، ورأى الحبال التي لا تزال متبقية من النهائيين ملقاة هناك على اللوح الخشبي.
“صحيح! لقد ذهبوا جميعا في وقت واحد! ولا حتى صوت!” أشارت أليس إلى دنكان عن تجربتها الغريبة. “في اللحظة التي ضربهم فيها ضوء الشمس، اختفوا وكأنهم لم يكونوا موجودين…”
توقف مؤقتًا، وقبل أن تتمكن أليس من الاحتفال، أضاف، “سوف آخذك إلى الدولة المدينة، ولكن ليس على الفور. هذا لأنك تفتقرين بشدة إلى فهم ما يعتبره البشر الفطرة السليمة. أيضًا، لا تزال هناك بقع مكشوفة على جسمك، مثل أصابعك ومفاصل الرسغ، الأولى ستحتاج إلى المزيد، لكن الأخير يحتاج إلى تمويه.”
“في اللحظة التي تشرق فيها الشمس عليهم…” عبس دنكان. لقد تخيل طرقًا لا حصر لها للهروب أو المقاومة لهؤلاء النهائيين، لكنه لم يتوقع أن يختفي الطرف الآخر فجأة، مما جعل العديد من استعداداته عديمة الفائدة. “أستطيع أن أفهمهم حتى لو قفزوا في البحر. على الأقل قابلين للذوبان في الماء، ولكن كيف يمكن أن يذوبوا في ضوء الشمس…؟ هل يمكن أن يكون لها علاقة بالشمس؟ هل قدرة الشمس على طرد الأرواح الشريرة تجعل من المستحيل عليهم البقاء على قيد الحياة في العالم الحقيقي؟”
“لا أعرف،” صرحت أليس بصدق ورأسها مرفوع عاليًا.
“هل رأيت المذكرة التي أعطيتك إياها؟” قال عرضًا للدمية.
نظر دنكان إلى الدمية قائلًا، “لم أكن أسألك، فماذا حدث قبل أن يختفوا؟ ماذا قالوا جميعا؟ أم أنهم قاموا ببعض الطقوس الغريبة؟*
بدت أليس بريئة تمامًا، “ليس لدي واحد!”
“لقد استمروا في ترديد أشياء غريبة حول الفضاء الفرعي، أو الأرض الموعودة، أو التناسخ المقدر لآخر ولادة جديدة أو شيء من هذا القبيل،” فركت أليس رأسها قبل أن تتذكر فجأة تفاصيل أخرى. “قالوا إن يوم آخر قد انتهى؟”
“… سأشرح ذلك لاحقًا،” لوح دنكان بيده، ثم أصبح تعبيره أكثر جدية قليلًا. “لنتحدث عن “الاختبار” السابق.” هؤلاء الطائفيون الثلاثة كانوا جميعا بخير قبل أن يختفوا، أليس كذلك؟ بما في ذلك بعد إرسال الصندوق، لم يتأثروا بأي شكل من الأشكال؟”
تجعدت حواجب دنكان على الفور. لم ينس ما قاله له أحد النهائيين من قبل على ظهر السفينة – لقد اختبأوا في تاريخ ملعون.
“أعتقد ذلك، رؤوسهم كانت لا تزال على أعناقهم.”
لقد كان لديه بعض النظريات الشنيعة من قبل، ولكن بالمقارنة مع نظرياته الخاصة، تبدو حقيقة العالم أكثر فظاعة.
بعد الاستماع إلى الوصف الفوضوي لهذه الدمية المحرجة، وسع دنكان عينيه في دهشة.
“قبطان؟” شعرت أليس بالقلق بعد رؤية التعبير على وجه دنكان. “هل لديك شيء ما في ذهنك؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.
“لا شيء،” هز دنكان رأسه كما لو كان يتحدث إلى نفسه. “لقد حصلت على هذه الفكرة المجنونة. ماذا لو… هؤلاء النهائيون ينتمون إلى جدول زمني تاريخي مختلف؟”
والآن، تمكن الثلاثة النهائيين من النجاة برفقة أليس. هل هذا يعني أن تأثير المقصلة الخاص بها قد انتهى بالفعل؟
“جدول زمني مختلف؟” لقد صُدمت أليس على الرغم من محدودية قدراتها العقلية ومعرفتها. “ماذا يعني ذالك؟”
“هذا صحيح، أنا لا أستطيع القراءة!” كانت أليس صريحة كما كانت دائمًا. “لقد كنت مستلقية في الصندوق لسنوات عديدة، ومن الجيد بالفعل أن أتمكن من التمتع ببعض المنطق السليم. كيف من المفترض أن أتعرف على الكلمات…”
“…… لا تسألي. من الصعب لي أن أشرح لك بوضوح بذكائي،” نظر دنكان إلى أليس، وتردد لمدة ثانيتين، وهز رأسه. “لقد فهمت فجأة شيئًا واحدًا، وهو لماذا قال الكتاب الذي أعطاني إياه موريس إن الداعيين النهائيين هم أكثر الطائفيين غموضًا في هذا العالم والأكثر صعوبة في اكتشافهم والتقاطهم… هذا أمر شائن للغاية.”
أومأت أليس برأسها واستدارت نحو المطبخ بمزاج جيد. كانت خطواتها سريعة وكريمة بعد ليلة كاملة من العمل.
يختبئون في فرع من فروع التاريخ، ويبتعدون عن الواقع خلال دورة النهار والليل. إذا كانت كلتا النقطتين صحيحتين، فكيف كان من المفترض أن يقبض على هؤلاء المتعصبين؟ في إحدى الليالي، يمكنك إلقاء القبض عليهم عن طريق نصب فخ، وفي صباح اليوم التالي، سيختفون كالشبح.
“…… لا تسألي. من الصعب لي أن أشرح لك بوضوح بذكائي،” نظر دنكان إلى أليس، وتردد لمدة ثانيتين، وهز رأسه. “لقد فهمت فجأة شيئًا واحدًا، وهو لماذا قال الكتاب الذي أعطاني إياه موريس إن الداعيين النهائيين هم أكثر الطائفيين غموضًا في هذا العالم والأكثر صعوبة في اكتشافهم والتقاطهم… هذا أمر شائن للغاية.”
هل لأنهم أتباع الفضاء الفرعي؟ هل يمكنهم إزالة أنفسهم من الجدول الزمني الرئيسي؟ بركات الفضاء الفرعي…
“أوه،” أومأت أليس برأسها بقوة، ولكن بينما كانت على وشك المغادرة، بدا أنها تتذكر شيئًا ما. “إذن ماذا ستفعل أيا قبطان؟”
“قبطان، أنت في حالة ذهول مرة أخرى…” نظرت أليس إلى القبطان بوجه فضولي.
“أعتقد ذلك، رؤوسهم كانت لا تزال على أعناقهم.”
“أنا بخير،” تنهد دنكان بهدوء وتخلص من الأفكار المختلطة. إن العصف الذهني في وقت مبكر جدًا لن يفيده كثيرًا.
“أنا بخير،” تنهد دنكان بهدوء وتخلص من الأفكار المختلطة. إن العصف الذهني في وقت مبكر جدًا لن يفيده كثيرًا.
“هل رأيت المذكرة التي أعطيتك إياها؟” قال عرضًا للدمية.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.
“فعلتُ!” أومأت أليس برأسها بسعادة قائلة. “لقد صدمت عندما رأيت الصندوق لأول مرة. اعتقدت أنك تطلب مني عدم العودة، ولكن بعد ذلك شعرت بالارتياح عندما رأيت الملاحظة… لم أتمكن من قراءة الكلمات الموجودة عليها رغم ذلك. من الجيد أنك رسمت بعض الصور في الخلف…”
“قبطان، أنت في حالة ذهول مرة أخرى…” نظرت أليس إلى القبطان بوجه فضولي.
ارتعشت زوايا فم دنكان بشكل واضح عندما صرخ قلبه، “أنت… حقًا لا تستطيعي القراءة.”
“هذا صحيح، أنا لا أستطيع القراءة!” كانت أليس صريحة كما كانت دائمًا. “لقد كنت مستلقية في الصندوق لسنوات عديدة، ومن الجيد بالفعل أن أتمكن من التمتع ببعض المنطق السليم. كيف من المفترض أن أتعرف على الكلمات…”
الفصل 191 “تاريخ بديل”
دنكان، “…”
“جدول زمني مختلف؟” لقد صُدمت أليس على الرغم من محدودية قدراتها العقلية ومعرفتها. “ماذا يعني ذالك؟”
“قبطان، في ماذا تفكر؟”
“إنه سيء مثلك تمامًا عندما يتعلق الأمر بالفطرة السليمة. هل تتعلمين منه المجتمع البشري؟ أين دماغك؟”
“لقد خطرت لي فكرة فجأة… أتساءل عما إذا كان من الممكن إدارة مدرسة مكثفة على الضائعة أو في متجر التحف،” تنهد دنكان. “بعد إحصائك، أعرف بالفعل شخصين أميين، وإذا أحصينا دوغ، فهناك ثلاثة، وهو ما يكفي لتشكيل مجموعة دراسة.”
“هل رأيت المذكرة التي أعطيتك إياها؟” قال عرضًا للدمية.
فكرت أليس في الفكرة، “ما هي المدرسة المكثفة؟ ما هي مجموعة الدراسة؟”
“…… لا تسألي. من الصعب لي أن أشرح لك بوضوح بذكائي،” نظر دنكان إلى أليس، وتردد لمدة ثانيتين، وهز رأسه. “لقد فهمت فجأة شيئًا واحدًا، وهو لماذا قال الكتاب الذي أعطاني إياه موريس إن الداعيين النهائيين هم أكثر الطائفيين غموضًا في هذا العالم والأكثر صعوبة في اكتشافهم والتقاطهم… هذا أمر شائن للغاية.”
“… سأشرح ذلك لاحقًا،” لوح دنكان بيده، ثم أصبح تعبيره أكثر جدية قليلًا. “لنتحدث عن “الاختبار” السابق.” هؤلاء الطائفيون الثلاثة كانوا جميعا بخير قبل أن يختفوا، أليس كذلك؟ بما في ذلك بعد إرسال الصندوق، لم يتأثروا بأي شكل من الأشكال؟”
“لقد خطرت لي فكرة فجأة… أتساءل عما إذا كان من الممكن إدارة مدرسة مكثفة على الضائعة أو في متجر التحف،” تنهد دنكان. “بعد إحصائك، أعرف بالفعل شخصين أميين، وإذا أحصينا دوغ، فهناك ثلاثة، وهو ما يكفي لتشكيل مجموعة دراسة.”
“أعتقد ذلك، رؤوسهم كانت لا تزال على أعناقهم.”
“في اللحظة التي تشرق فيها الشمس عليهم…” عبس دنكان. لقد تخيل طرقًا لا حصر لها للهروب أو المقاومة لهؤلاء النهائيين، لكنه لم يتوقع أن يختفي الطرف الآخر فجأة، مما جعل العديد من استعداداته عديمة الفائدة. “أستطيع أن أفهمهم حتى لو قفزوا في البحر. على الأقل قابلين للذوبان في الماء، ولكن كيف يمكن أن يذوبوا في ضوء الشمس…؟ هل يمكن أن يكون لها علاقة بالشمس؟ هل قدرة الشمس على طرد الأرواح الشريرة تجعل من المستحيل عليهم البقاء على قيد الحياة في العالم الحقيقي؟”
فرك دنكان ذقنه مفكرًا بعد الحصول على التأكيد.
“هذا صحيح، أنا لا أستطيع القراءة!” كانت أليس صريحة كما كانت دائمًا. “لقد كنت مستلقية في الصندوق لسنوات عديدة، ومن الجيد بالفعل أن أتمكن من التمتع ببعض المنطق السليم. كيف من المفترض أن أتعرف على الكلمات…”
على الرغم من أن خصائص هؤلاء النهائيين غريبة، إلا أنهم بالتأكيد لا يتمتعون بالقوة أو “المقاومة غير العادية” للقديسين؛ بعد كل شيء، تستطيع شيرلي تحطيم ثلاثة أشخاص في وقت واحد عندما تتأرجح مع دوغ كسلاح، مما يدل على أن لحمهم ودمائهم هي أيضًا “مواد تقليدية” يمكن تدميرها. على الأكثر، فإن قدرتهم على تحمل الألم تتجاوز بكثير قدرة الأشخاص العاديين.
“اختفوا؟ لقد اختفوا فقط في مهب الريح أمام عينيك؟” حدق دنكان في أليس بذهول. ثم حول نظره إلى زورق التجديف الذي رُفع للتو، ورأى الحبال التي لا تزال متبقية من النهائيين ملقاة هناك على اللوح الخشبي.
والآن، تمكن الثلاثة النهائيين من النجاة برفقة أليس. هل هذا يعني أن تأثير المقصلة الخاص بها قد انتهى بالفعل؟
“فعلتُ!” أومأت أليس برأسها بسعادة قائلة. “لقد صدمت عندما رأيت الصندوق لأول مرة. اعتقدت أنك تطلب مني عدم العودة، ولكن بعد ذلك شعرت بالارتياح عندما رأيت الملاحظة… لم أتمكن من قراءة الكلمات الموجودة عليها رغم ذلك. من الجيد أنك رسمت بعض الصور في الخلف…”
شاهدت أليس التغيير في وجه دنكان. بغض النظر عن مدى بطئها، كانت الدمية لا تزال ذكية بما يكفي لتعرف ما يعنيه ذلك بالنسبة لمستقبلها، “قبطان… هل نجح “اختباري”؟ هل يمكنك أن تأخذني إلى الدولة المدينة؟’
بدت أليس بريئة تمامًا، “ليس لدي واحد!”
“الاختبار… حسنًا، ينبغي أن يكون كذلك. على الرغم من أن الخصائص الغريبة لهؤلاء النهائيين لا تزال تجعلني أشعر بعدم الارتياح، إلا أن النتائج…” تحدث دنكان ببطء لأنه لا يزال يفكر ويتداول، لكنه أومأ برأسه أخيرًا. “حسنًا، الاختبار جيد، يبدو أن قدرتك على المقصلة تحت السيطرة.”
“اختفوا؟ لقد اختفوا فقط في مهب الريح أمام عينيك؟” حدق دنكان في أليس بذهول. ثم حول نظره إلى زورق التجديف الذي رُفع للتو، ورأى الحبال التي لا تزال متبقية من النهائيين ملقاة هناك على اللوح الخشبي.
توقف مؤقتًا، وقبل أن تتمكن أليس من الاحتفال، أضاف، “سوف آخذك إلى الدولة المدينة، ولكن ليس على الفور. هذا لأنك تفتقرين بشدة إلى فهم ما يعتبره البشر الفطرة السليمة. أيضًا، لا تزال هناك بقع مكشوفة على جسمك، مثل أصابعك ومفاصل الرسغ، الأولى ستحتاج إلى المزيد، لكن الأخير يحتاج إلى تمويه.”
أومأت أليس برأسها واستدارت نحو المطبخ بمزاج جيد. كانت خطواتها سريعة وكريمة بعد ليلة كاملة من العمل.
“مممم، أعرف، أعرف!” أومأت أليس برأسها بقوة. لا يبدو أنها محبطة من الصعوبات والمشاكل التي ذكرها دنكان، بل تحفزت بدلًا من ذلك، “السيد رأس الماعز أخبرني أيضًا عن هذا. وقال إن عالم الإنسان معقد للغاية. حتى الخروج لشراء الخضار له الكثير من القواعد. سأعمل بجد وأعوض عيوبي من خلال تعلم الكثير وطرح الكثير من الأسئلة.”
“لدي شيء لأناقشه مع رأس الماعز،” لوح دنكان بيده بتعب. “شيء لا يمسك بشيء.”
“لا تسأليه!!” لم ينتظر دنكان حتى تنتهي أليس وقاطعها. إنه يتصبب عرقًا لمجرد فكرة أن أليس تتعلم من ذلك التمثال. من يدري أي نوع من المعرفة قد يثبتها رأس الماعز في هذه الدمية الجاهلة إذا لم يكن ينظر!
“جدول زمني مختلف؟” لقد صُدمت أليس على الرغم من محدودية قدراتها العقلية ومعرفتها. “ماذا يعني ذالك؟”
“إنه سيء مثلك تمامًا عندما يتعلق الأمر بالفطرة السليمة. هل تتعلمين منه المجتمع البشري؟ أين دماغك؟”
“لا أعرف،” صرحت أليس بصدق ورأسها مرفوع عاليًا.
بدت أليس بريئة تمامًا، “ليس لدي واحد!”
“أنا بخير،” تنهد دنكان بهدوء وتخلص من الأفكار المختلطة. إن العصف الذهني في وقت مبكر جدًا لن يفيده كثيرًا.
لم يستطع دنكان التنفس تقريبًا عند هذه الإجابة. لفترة طويلة، لم يكن لديه الطاقة الكافية للتحدث، “أنت… أعترف أنك على حق.”
“قبطان؟” شعرت أليس بالقلق بعد رؤية التعبير على وجه دنكان. “هل لديك شيء ما في ذهنك؟”
“هيهي…”
“قبطان؟” شعرت أليس بالقلق بعد رؤية التعبير على وجه دنكان. “هل لديك شيء ما في ذهنك؟”
“باختصار، لا تتعلمي أي شيء من هذا التمثال في المستقبل. لا يمكنه أن يعلمك أي شيء جيد،” تنهد دنكان بسبب قلة الأيدي المساعدة على متن السفينة. “سأخصص بعض الوقت جانبًا لتعليمك في المستقبل. سأضع أيضًا خطة لإخفاء مفاصلك. الآن بما أنه ليس لديك ما تفعليه، فلنعد شيئًا ما لتناول الإفطار.”
“أنا بخير،” تنهد دنكان بهدوء وتخلص من الأفكار المختلطة. إن العصف الذهني في وقت مبكر جدًا لن يفيده كثيرًا.
“أوه،” أومأت أليس برأسها بقوة، ولكن بينما كانت على وشك المغادرة، بدا أنها تتذكر شيئًا ما. “إذن ماذا ستفعل أيا قبطان؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لدي شيء لأناقشه مع رأس الماعز،” لوح دنكان بيده بتعب. “شيء لا يمسك بشيء.”
“أعتقد ذلك، رؤوسهم كانت لا تزال على أعناقهم.”
أومأت أليس برأسها واستدارت نحو المطبخ بمزاج جيد. كانت خطواتها سريعة وكريمة بعد ليلة كاملة من العمل.
ارتعشت زوايا فم دنكان بشكل واضح عندما صرخ قلبه، “أنت… حقًا لا تستطيعي القراءة.”
إنها أنيقة جدًا عندما لا تفتح فمها. من المؤسف أن شخصيتها سخيفة للغاية… تنهد دنكان ناظرًا لظهر الدمية.
والآن، تمكن الثلاثة النهائيين من النجاة برفقة أليس. هل هذا يعني أن تأثير المقصلة الخاص بها قد انتهى بالفعل؟
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.
إنها أنيقة جدًا عندما لا تفتح فمها. من المؤسف أن شخصيتها سخيفة للغاية… تنهد دنكان ناظرًا لظهر الدمية.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
نظر دنكان إلى الدمية قائلًا، “لم أكن أسألك، فماذا حدث قبل أن يختفوا؟ ماذا قالوا جميعا؟ أم أنهم قاموا ببعض الطقوس الغريبة؟*
“لا أعرف،” صرحت أليس بصدق ورأسها مرفوع عاليًا.
“لا تسأليه!!” لم ينتظر دنكان حتى تنتهي أليس وقاطعها. إنه يتصبب عرقًا لمجرد فكرة أن أليس تتعلم من ذلك التمثال. من يدري أي نوع من المعرفة قد يثبتها رأس الماعز في هذه الدمية الجاهلة إذا لم يكن ينظر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
