تناوب الليل والنهار
ليس من السهل طهي مثل هذه السمكة الضخمة للغداء.
في الليل ، سيختار الأشخاص الحكيمون البقاء في المنزل ، ويجب على أولئك الذين يتعين عليهم الخروج البقاء في أماكن مضاءة بشكل مشرق قدر الإمكان – يمكن لمصابيح الغاز التي باركها رجال الدين أن تبدد بشكل فعال الحقد الكامن في الظل..
لم يكن هذا عملاً يحتاج خبرة فحسب ، بل كان عملاً جسديًا أيضًا.
بعد فترة ، استرخى وبدأ في تناول الوجبة مع حيوانه الأليف ، وكانت لذيذة جدًا كما تخيل دنكان.
لحسن الحظ ، دفع الحماس دنكان للعمل بحافز كامل.
بعد قضاء فترة ما بعد الظهر في الطهو تقريبًا ، انهى دنكان أخيرًا اعداد “غدائه” المتأخر – وعاء من حساء السمك. ولكن قبل أن يتمكن من وضع شوكته في اللحم وتذوق النكهة ، قام بـ النفخ عليها ووضعها أمام الحمامة آي.
بعد صراع طويل في المطبخ ، نجح أخيرًا في إزالة النتوءات العظمية من عنق السمكة الوحشية القبيحة. وقام بتقسيم الجسد السمين إلى عدة قطع ، ولم يتبق سوى الرأس الذي لا يحتوي على لحم.
“ذلك القربان … بسبب ذلك القربان. من الواضح أنه زنديق … ”
تساءل ما ردة فعل الآخرين إذا رأوا قبطانًا شبحًا يعمل في المطبخ. هل سيصابون بالصدمة والإغماء؟ أم سيصرخون بشدة؟
رفرفت “آي” بجناحيها وكررت كلام دنكان ، “فقط اجيبي أستأكلينها أم لا!”
فكر دنكان بهذا أثناء فصل اللحم عن العظام. لم يستطع إلا أن يضحك ، معتقدًا أنه ربما في يوم من الأيام بالمستقبل ، سيدعو بعض الأشخاص للحضور إلى القارب كضيوف – لن تكون حينها الضائعة دائمًا مرادفًا للكارثة ، وهو نفسه لا ينوي أن يكون قبطانا شبحيًا ذا دم بارد وعديم الرحمة. بعد أن يصبح لديه فهم أفضل للعالم ، يريد بطبيعة الحال أن يتماشى مع المجتمع المتحضر المعاصر.
دنكان: “فقط اجيبي أستأكلينها أم لا.”
بعد تنظيف بسيط للصيد ، وضع دنكان مؤقتًا معظم الأسماك في برميل مغطى بملح البحر قبل دفع الحاوية إلى المستودع. أما بالنسبة للأسماك الصغيرة المتبقية ، فسوف يقوم لاحقًا بنقعها وتجفيفها.
بدا دنكان مذهولًا قبل أن يتنهد داخليًا بسبب سلوك الطائر.
لسوء الحظ ، لم تكن هناك أرواح كحولية على متن السفينة. خلاف ذلك ، كان من الممكن اعداد الأسماك بوسائل أكثر.
قال الرجل ذو الرداء الأسود والذي كان أول من شتم بصوت منخفض قبل أن ينظر إلى زميله “… لقد اقترب الليل”. جميعهم في حالة سيئة للغاية ، لكن أحدهم كان أسوأ بكثير من البقية ، “اللعنة … أتمنى أن تمر هذه الليلة.”
من المؤكد أنه من الجيد تناول السمك الطازج كل يوم ، لكن دنكان يعلم أن الصيد يعتمد على الحظ. قد يكون حصاد اليوم جيدًا ، ولكن في المرة القادمة قد لا يكون كذلك – قد لا يعلم كيف يتصرف مع المكونات الزائدة في كل مرة أيضًا.
هذه علامة انتهاء النهار وحلول الليل – تذكير بأن قوة الشمس على وشك أن تتلاشى. وأن تأثير “الأعماق” سيزداد بسرعة مع حلول الليل ، وهي عملية ستستمر حتى تشرق شمس اليوم التالي.
بعد كل شيء ، لم يكن لديه وسيلة للتحقق مما إذا كان اللحم المقدد والجبن في المخزن غير عاديين ، أو أن السفينة كانت تقوم بالحفاظ عليهم بقدرتها. أيضًا ، لن يخاطر بالأسماك التي تم الحصول عليها بشق الأنفس ويتركها تفسد. إن السمك المجفف أفضل من اللحم المقدد والجبن الذي مضى عليهما قرن.
بعد صراع طويل في المطبخ ، نجح أخيرًا في إزالة النتوءات العظمية من عنق السمكة الوحشية القبيحة. وقام بتقسيم الجسد السمين إلى عدة قطع ، ولم يتبق سوى الرأس الذي لا يحتوي على لحم.
بإلقاء أكثر قطع السمك رقة في القدر المغلي مع قطعة من اللحم المقدد ، سيطبخ دنكان هذا حتى ينهار اللحم.
على حافة الدولة المدينة ، في أعماق احد مداخل المجاري مهجورة ، كان هناك عدة أشخاص يرتدون أردية سوداء مجتمعين في زاوية المكان.
أي طاهٍ حقيقي سيفقد عقله الآن بعد أن يشهد فعلته. يجب أن يتم طبخ الأجزاء الأكثر رقة من السمكة بشكل معتدل لإبراز مذاقها الطبيعي – كان دنكان يعرف ذلك أيضًا – ولكن كان عليه أن يفعل ذلك للتأكد من أنها آمنة للأكل.
……
ينطوي اصطياد أشياء مجهولة من البحر على مخاطر بغض النظر عن نوعية المياه ، مثل الطفيليات على سبيل المثال ، أو اللحم الطبيعي السام للأسماك. من خلال طهيه بالكامل ، سيتم تقليل هذا الخطر إلى أدنى حد. ما إذا كان “القبطان الشبح” سيتأثر بهذه المخاطر أم لا كان أمرًا آخر تمامًا ، ولم يرد تجربته.
في الليل ، سيختار الأشخاص الحكيمون البقاء في المنزل ، ويجب على أولئك الذين يتعين عليهم الخروج البقاء في أماكن مضاءة بشكل مشرق قدر الإمكان – يمكن لمصابيح الغاز التي باركها رجال الدين أن تبدد بشكل فعال الحقد الكامن في الظل..
بعد قضاء فترة ما بعد الظهر في الطهو تقريبًا ، انهى دنكان أخيرًا اعداد “غدائه” المتأخر – وعاء من حساء السمك. ولكن قبل أن يتمكن من وضع شوكته في اللحم وتذوق النكهة ، قام بـ النفخ عليها ووضعها أمام الحمامة آي.
في وسط المدينة ، على أرض المرتفعة حيث تقع كاتدرائية العاصفة ، كان هناك صوت عالٍ لدق الجرس ، يرافقه صفير حاد للبخار يتدفق من صمام تنفيس الضغط ، وتناثر ضباب أبيض كبير. من أعلى البرج الذي يحيط بالكنيسة مثل الغيوم. كانت السماء فوق المرتفعات مغطاة ، عاكسة أشعة الشمس الذهبية من البحر.
بالطبع ، الحمام لا يأكل اللحوم – لكن “آي” بالكاد يمكن القول أنها طائر عادي.
هذه علامة انتهاء النهار وحلول الليل – تذكير بأن قوة الشمس على وشك أن تتلاشى. وأن تأثير “الأعماق” سيزداد بسرعة مع حلول الليل ، وهي عملية ستستمر حتى تشرق شمس اليوم التالي.
اراد دنكان إرضاء فضوله ، لديه الكثير من الأشياء ليختبرها على الضائعة.
أما بالنسبة لما يجب عليه فعله إذا تم تسميم هذه “الحمامة غير الطبيعية” ، فقد كانت لديه خطة أيضًا.
أما بالنسبة لما يجب عليه فعله إذا تم تسميم هذه “الحمامة غير الطبيعية” ، فقد كانت لديه خطة أيضًا.
في الليل ، سيختار الأشخاص الحكيمون البقاء في المنزل ، ويجب على أولئك الذين يتعين عليهم الخروج البقاء في أماكن مضاءة بشكل مشرق قدر الإمكان – يمكن لمصابيح الغاز التي باركها رجال الدين أن تبدد بشكل فعال الحقد الكامن في الظل..
أولًا فحص المكونات قدر الإمكان ، وكان السماح لـ آي بالتجربة فقط لـ التأكيد. ثانيًا ، إذا أخذ وضع آي منعطفًا إلى الأسوأ حقًا ، فيمكنه على الفور استخدام النار الخضراء لتحويلها مرة أخرى إلى شكل الروح. بمجرد الوصول إلى هذه الحالة ، سيكون تحلل جسدها وإصلاحه أمرًا بسيطًا. على أي حال ، لن يكون للسم أي تأثير.
“اسمعوا جميعكم” ، أشار لهم رجل يرتدي رداء أسود فجأة ليصمتوا وأشار لأعلى ، “إنه صوت جرس الشفق وصافرة البخار”.
قامت آي بإمالة رأسها لمشاهدة إيماءة دنكان ، وبعد التأكد من أن قطعة السمكة كانت لنفسها ، نقرت على الطاولة ثم نظرت إلى السقف. “هل نضج بطيخك؟”
بعد تناول الطعام ، قامت آي بتمديد رقبتها بقوة ثم قفزت حول الطاولة بلطف: “لذيذ! حلو المذاق!”
دنكان: “فقط اجيبي أستأكلينها أم لا.”
“اسمعوا جميعكم” ، أشار لهم رجل يرتدي رداء أسود فجأة ليصمتوا وأشار لأعلى ، “إنه صوت جرس الشفق وصافرة البخار”.
رفرفت “آي” بجناحيها وكررت كلام دنكان ، “فقط اجيبي أستأكلينها أم لا!”
ولكن بغض النظر عن مدى سطوع أضواء الشوارع ، هناك دائمًا ظلال لا يمكن إضاءتها – حتى تحت أعين حراس الكنيسة ، هناك دائمًا حمقى يتوقون إلى الظلام والتخريب ، ويخافون ويكرهون النظام الحالي في العالم ، ويتطلعون بشكل محموم إلى “عصر جميل” لم يروه هم أنفسهم من قبل.
ثم خفضت رأسها ونقرت على السمكة الباردة بالفعل. وبسرعة مدهشة ، انهت ذلك الطعام غير المناسب للطيور!
قال الرجل ذو الرداء الأسود والذي كان أول من شتم بصوت منخفض قبل أن ينظر إلى زميله “… لقد اقترب الليل”. جميعهم في حالة سيئة للغاية ، لكن أحدهم كان أسوأ بكثير من البقية ، “اللعنة … أتمنى أن تمر هذه الليلة.”
بعد تناول الطعام ، قامت آي بتمديد رقبتها بقوة ثم قفزت حول الطاولة بلطف: “لذيذ! حلو المذاق!”
أي طاهٍ حقيقي سيفقد عقله الآن بعد أن يشهد فعلته. يجب أن يتم طبخ الأجزاء الأكثر رقة من السمكة بشكل معتدل لإبراز مذاقها الطبيعي – كان دنكان يعرف ذلك أيضًا – ولكن كان عليه أن يفعل ذلك للتأكد من أنها آمنة للأكل.
بدا دنكان مذهولًا قبل أن يتنهد داخليًا بسبب سلوك الطائر.
قال الرجل ذو الرداء الأسود والذي كان أول من شتم بصوت منخفض قبل أن ينظر إلى زميله “… لقد اقترب الليل”. جميعهم في حالة سيئة للغاية ، لكن أحدهم كان أسوأ بكثير من البقية ، “اللعنة … أتمنى أن تمر هذه الليلة.”
بعد فترة ، استرخى وبدأ في تناول الوجبة مع حيوانه الأليف ، وكانت لذيذة جدًا كما تخيل دنكان.
ثم خفضت رأسها ونقرت على السمكة الباردة بالفعل. وبسرعة مدهشة ، انهت ذلك الطعام غير المناسب للطيور!
……
رفرفت “آي” بجناحيها وكررت كلام دنكان ، “فقط اجيبي أستأكلينها أم لا!”
كانت المداخن والأنابيب والأبراج الشاهقة مغمورة بضوء غروب الشمس الذهبي في دولة مدينة بلاند
بعد تنظيف بسيط للصيد ، وضع دنكان مؤقتًا معظم الأسماك في برميل مغطى بملح البحر قبل دفع الحاوية إلى المستودع. أما بالنسبة للأسماك الصغيرة المتبقية ، فسوف يقوم لاحقًا بنقعها وتجفيفها.
في وسط المدينة ، على أرض المرتفعة حيث تقع كاتدرائية العاصفة ، كان هناك صوت عالٍ لدق الجرس ، يرافقه صفير حاد للبخار يتدفق من صمام تنفيس الضغط ، وتناثر ضباب أبيض كبير. من أعلى البرج الذي يحيط بالكنيسة مثل الغيوم. كانت السماء فوق المرتفعات مغطاة ، عاكسة أشعة الشمس الذهبية من البحر.
ولكن بغض النظر عن مدى سطوع أضواء الشوارع ، هناك دائمًا ظلال لا يمكن إضاءتها – حتى تحت أعين حراس الكنيسة ، هناك دائمًا حمقى يتوقون إلى الظلام والتخريب ، ويخافون ويكرهون النظام الحالي في العالم ، ويتطلعون بشكل محموم إلى “عصر جميل” لم يروه هم أنفسهم من قبل.
هذه علامة انتهاء النهار وحلول الليل – تذكير بأن قوة الشمس على وشك أن تتلاشى. وأن تأثير “الأعماق” سيزداد بسرعة مع حلول الليل ، وهي عملية ستستمر حتى تشرق شمس اليوم التالي.
ولكن بغض النظر عن مدى سطوع أضواء الشوارع ، هناك دائمًا ظلال لا يمكن إضاءتها – حتى تحت أعين حراس الكنيسة ، هناك دائمًا حمقى يتوقون إلى الظلام والتخريب ، ويخافون ويكرهون النظام الحالي في العالم ، ويتطلعون بشكل محموم إلى “عصر جميل” لم يروه هم أنفسهم من قبل.
في الليل ، سيختار الأشخاص الحكيمون البقاء في المنزل ، ويجب على أولئك الذين يتعين عليهم الخروج البقاء في أماكن مضاءة بشكل مشرق قدر الإمكان – يمكن لمصابيح الغاز التي باركها رجال الدين أن تبدد بشكل فعال الحقد الكامن في الظل..
فكر دنكان بهذا أثناء فصل اللحم عن العظام. لم يستطع إلا أن يضحك ، معتقدًا أنه ربما في يوم من الأيام بالمستقبل ، سيدعو بعض الأشخاص للحضور إلى القارب كضيوف – لن تكون حينها الضائعة دائمًا مرادفًا للكارثة ، وهو نفسه لا ينوي أن يكون قبطانا شبحيًا ذا دم بارد وعديم الرحمة. بعد أن يصبح لديه فهم أفضل للعالم ، يريد بطبيعة الحال أن يتماشى مع المجتمع المتحضر المعاصر.
على أي حال ، ستستمر كاتدرائية العاصفة المقدسة في مراقبة حالة بلاند خلال هذا الوقت الذي كانت فيه الحضارة في أضعف حالاتها. على الرغم من وجود شذوذ في بعض الأحيان يظهر في مباني المدينة في بعض الأحيان ، إلا أنها عادة ما تكون مشكلات صغيرة وغير ضارة.
أولًا فحص المكونات قدر الإمكان ، وكان السماح لـ آي بالتجربة فقط لـ التأكيد. ثانيًا ، إذا أخذ وضع آي منعطفًا إلى الأسوأ حقًا ، فيمكنه على الفور استخدام النار الخضراء لتحويلها مرة أخرى إلى شكل الروح. بمجرد الوصول إلى هذه الحالة ، سيكون تحلل جسدها وإصلاحه أمرًا بسيطًا. على أي حال ، لن يكون للسم أي تأثير.
ولكن بغض النظر عن مدى سطوع أضواء الشوارع ، هناك دائمًا ظلال لا يمكن إضاءتها – حتى تحت أعين حراس الكنيسة ، هناك دائمًا حمقى يتوقون إلى الظلام والتخريب ، ويخافون ويكرهون النظام الحالي في العالم ، ويتطلعون بشكل محموم إلى “عصر جميل” لم يروه هم أنفسهم من قبل.
قامت آي بإمالة رأسها لمشاهدة إيماءة دنكان ، وبعد التأكد من أن قطعة السمكة كانت لنفسها ، نقرت على الطاولة ثم نظرت إلى السقف. “هل نضج بطيخك؟”
لحسن الحظ ، في دولة المدينة حيث تهيمن قوى النظام ، يقضي هؤلاء المخربون معظم وقتهم في الظل.
على حافة الدولة المدينة ، في أعماق احد مداخل المجاري مهجورة ، كان هناك عدة أشخاص يرتدون أردية سوداء مجتمعين في زاوية المكان.
على حافة الدولة المدينة ، في أعماق احد مداخل المجاري مهجورة ، كان هناك عدة أشخاص يرتدون أردية سوداء مجتمعين في زاوية المكان.
“لقد فقدنا عددًا كبيرًا من أتباعنا، وتوفي المبعوث في المراسم …” قال آخر بصوت أجش ، “كيف يمكن لمراسم المقدسة أن تخرج عن السيطرة فجأة …”
“اللعنة على كلاب الكنيسة هؤلاء …” كان رجل يبلغ من العمر ثلاثين عامًا ضعيفًا مرتبكًا ممددًا على الأرض بخرقه.
أولًا فحص المكونات قدر الإمكان ، وكان السماح لـ آي بالتجربة فقط لـ التأكيد. ثانيًا ، إذا أخذ وضع آي منعطفًا إلى الأسوأ حقًا ، فيمكنه على الفور استخدام النار الخضراء لتحويلها مرة أخرى إلى شكل الروح. بمجرد الوصول إلى هذه الحالة ، سيكون تحلل جسدها وإصلاحه أمرًا بسيطًا. على أي حال ، لن يكون للسم أي تأثير.
“لقد فقدنا عددًا كبيرًا من أتباعنا، وتوفي المبعوث في المراسم …” قال آخر بصوت أجش ، “كيف يمكن لمراسم المقدسة أن تخرج عن السيطرة فجأة …”
في الليل ، سيختار الأشخاص الحكيمون البقاء في المنزل ، ويجب على أولئك الذين يتعين عليهم الخروج البقاء في أماكن مضاءة بشكل مشرق قدر الإمكان – يمكن لمصابيح الغاز التي باركها رجال الدين أن تبدد بشكل فعال الحقد الكامن في الظل..
“ذلك القربان … بسبب ذلك القربان. من الواضح أنه زنديق … ”
“ذلك القربان … بسبب ذلك القربان. من الواضح أنه زنديق … ”
“اسمعوا جميعكم” ، أشار لهم رجل يرتدي رداء أسود فجأة ليصمتوا وأشار لأعلى ، “إنه صوت جرس الشفق وصافرة البخار”.
تساءل ما ردة فعل الآخرين إذا رأوا قبطانًا شبحًا يعمل في المطبخ. هل سيصابون بالصدمة والإغماء؟ أم سيصرخون بشدة؟
قال الرجل ذو الرداء الأسود والذي كان أول من شتم بصوت منخفض قبل أن ينظر إلى زميله “… لقد اقترب الليل”. جميعهم في حالة سيئة للغاية ، لكن أحدهم كان أسوأ بكثير من البقية ، “اللعنة … أتمنى أن تمر هذه الليلة.”
رفرفت “آي” بجناحيها وكررت كلام دنكان ، “فقط اجيبي أستأكلينها أم لا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
