نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 20

قربان

قربان

كان حجم نظام الصرف الصحي هذا كبيرًا جدًا لدرجة أكبر من حاجة “المناطق المدنية”. خذ مصابيح الغاز المنتشرة في كل مكان مع الرموز الرونية على سبيل المثال ، والهيكل المعزز الذي جعل من الممكن اتخاذ هذا المكان كـ ملجأ ، كل هذه الأشياء جعلته يتساءل كثيرًا عن الغرض من بناء هذه المنشأة تحت الأرض.

لم يتفاعل دنكان على الإطلاق كان يراقب المكان بفضول فقط، بما في ذلك ذو القناع الذهبي وذلك الطوطم الغريب خلفه.

ولكن بغض النظر عن ما كان يدور في أذهان البناة وراء التصميم ، كانت هناك حقيقة واحدة واضحة: في أعماق هذه المنشأة الضخمة ، متوارين عن أنظار العالم ، أصبح هذا المكان المظلم والبارد بمثابة وكر يتكاثر فيه الشر.

“البرد والظلام هما مثال على البؤس الذي خلفته الشمس الزائفة بهذا العالم. تحت حكم الشمس الزائفة ، دمرت المحيطات المظلمة كل شيء ، ولم تبقى سوى قطع صغيرة مجزأة من الأرض للحياة والكفاح. لكن حتى على هذه القطع الباقية، كان من الصعب التخلص من المعاناة ، ظلال الأيام الخوالي مترسخة في الأرض ، الأرض مليئة بالكراهية والخلافات ، والنفس البشرية النقية تتلوث بـأنفاس الآلهه الشريرة …. ”

طائفة تعبد الشمس اسمياً ، لكن أفعالهم تجعل المرء يقشعر من فضاعتها.

التفت زعيم الطائفة ذو القناع الذهبي من على المنصة ونظر إلى دنكان قبل أن يتحدث بلمحة من المفاجأة والبرود في صوته: “هل نجت التضحية؟”

كان المكان عبارة عن مساحة واسعة تحت الأرض. ذات أعمدة خرسانية صلبة تدعم قبة البناء. تم توصيل هيكل من الأنابيب المعدنية بالقرب من القبة ، مثل شبكة العنكبوت ، وتم اضاءة المكان بمصابيح الغاز الساطعة. والتي أنارت القاعة بأكملها و الحشد المتجمع في مكان اللقاء هذا –

“ايتها الروح المسكينة التي ضلت … هل شعرت بالظلام العميق والبارد بين شقوق هذا العالم؟”

من لمحة سريعة، تواجد مئات الأشخاص على الأقل يرتدون أردية سوداء في هذا المكان القذر والرطب. كانت هناك منصة عالية تبرز من الأرض. على المنصة العالية يقف شخص طويل يرتدي رداءً أسود. من الواضح أن هذا الشخص هو الذي يتمتع بأعلى مكانة بين هذا الحشد.

لاحظ الحشد وجود دنكان.

لم يرتدي الشخص الذي يقف على المنصة العالية غطاء رأس مثل الآخرين ، بل كان يرتدي قناعًا ذهبيًا. كان القناع يشع لهيبًا لا نهاية له. منقوش عليه عدد كبير من الشقوق المتناثرة.

“كيف ينبغي علينا تحمل هذه المعاناة الطويلة؟ كيف ينبغي علينا تحمل هذا العالم المشوه والعبثي الذي سببته تلك الشمس الزائفة؟”

خلفه يوجد طوطم غريب – وتد خشبي طويل ، وكرة نارية ملتهبة مثبتة أعلاه. يبدو أن لب كرة النار هو نوع من المعدن ، على سطحه توجد العديد من الثقوب الصغيرة ينبعث منها اللهب.

كان المكان عبارة عن مساحة واسعة تحت الأرض. ذات أعمدة خرسانية صلبة تدعم قبة البناء. تم توصيل هيكل من الأنابيب المعدنية بالقرب من القبة ، مثل شبكة العنكبوت ، وتم اضاءة المكان بمصابيح الغاز الساطعة. والتي أنارت القاعة بأكملها و الحشد المتجمع في مكان اللقاء هذا –

لاحظ الحشد وجود دنكان.

على الرغم من أن دنكان لم يُظهر أي إشارات تدل على المقاومة ، إلا أن الخاطفين استخدموا الكثير من القوة للتثبيته لدرجه شعر بها دنكان أن عظام كتفيه بدأت تنفصل من الضغط.

“امسكنا بتضحية تحاول الهروب في طريقنا إلى الاجتماع!” تقدم أحد ذوي الرداء الأسود الذين رافقوا دنكان وأبلغ “الزعيم” بنبرة من المديح والامتنان. “بقيت هذه التضحية في الظلام لفترة طويلة ، لذا تأثر عقله قليلاً . أرجو ان تستخدم قوتك لتدع مجد ربنا ينزل على هذا الجسد الحزين! ”

يبدو أن دنكان لم يلاحظ التغيير في الجو المحيط به على الإطلاق. لقد جمع للتو بعض المعلومات المفيدة عن هذا العالم وكان يتطلع لرؤية المزيد من المشاهد النادرة قبل “التخلص” من هذا الجسد.

التفت زعيم الطائفة ذو القناع الذهبي من على المنصة ونظر إلى دنكان قبل أن يتحدث بلمحة من المفاجأة والبرود في صوته: “هل نجت التضحية؟”

لم يتفاعل دنكان على الإطلاق كان يراقب المكان بفضول فقط، بما في ذلك ذو القناع الذهبي وذلك الطوطم الغريب خلفه.

صعد شخصان على الفور من الجانب وأمسكاه من ذراعيه ، وسحبوه إلى الطوطم ذو الكرة النارية المشتعلة بالأعلى.

ربما يكون ذلك الرمز هذا غريبا وشاذا عن المألوف للناس في هذا العالم ، لكن دنكان احتاج فقط إلى نظرة خاطفة ليعلم أن هذا تقليد للشمس في السماء. لكي نكون واضحين ، إنها ليست “كرة الضوء” الغريبة المعلقة في سماء هذا العالم ولكنها الشمس الحقيقية وفقًا لذاكرة دنكان من عالمه.

يبدو أن دنكان لم يلاحظ التغيير في الجو المحيط به على الإطلاق. لقد جمع للتو بعض المعلومات المفيدة عن هذا العالم وكان يتطلع لرؤية المزيد من المشاهد النادرة قبل “التخلص” من هذا الجسد.

هؤلاء الناس يعبدون الشمس حقًا ، الشمس التي يبدو أنها “سقطت” في عصر قديم جدًا ، يعبدونها الآن كـ إله.

على الرغم من أن دنكان لم يُظهر أي إشارات تدل على المقاومة ، إلا أن الخاطفين استخدموا الكثير من القوة للتثبيته لدرجه شعر بها دنكان أن عظام كتفيه بدأت تنفصل من الضغط.

رفع دنكان رأسه ونظر بهدوء إلى الكاهن ذو الثوب الأسود الذي كان ينظر عليه من على المنصة العالية ، ولكن ربما بسبب موت خلايا عضلات وجهه ، كان مظهره الهادئ أشبه بشخص مخدر في عيون الطرف الآخر .

طائفة تعبد الشمس اسمياً ، لكن أفعالهم تجعل المرء يقشعر من فضاعتها.

“اذهب وتحقق من المكان الذي تم فيه تقديم القرابين وارجع بسرعة.” التفت الكاهن في النهاية وأمر رجلاً يقف بجانب المنصة العالية.

“يا إله الشمس الأسمى والمقدس! تقبل هذا القربان على المذبح! أقدم لك قلب هذه الأضحية، راجيًا عودتك إلى عالمنا بالدم والنار!”

بعد ذلك استمر وأومأ برأسه باتجاه الرجال ذوي الرداء الأسود الذين “رافقوا” التضحية، وقال مع لمحة من الإطراء في نبرته: “أحسنتم . عسى أن يحل عليكم المجد الأبدي عندما يضيء العالم بنوره! ”

قال الكاهن على المنصة: “عسى أن ينزل إله الشمس الحقيقي إلى الأرض مرة أخرى”. ثم أشار إلى دنكان ، “واليوم ، سيقترب ميعاد استيقاظ ربنا أكثر . دم هذه الروح التائهة سيهدئ جروحه ويقربنا خطوة واحدة من انهيار الشمس المزيفة! ”

لقد كانت مجرد مجاملة بسيطة وروتينية ، لكنها كانت كافية لتحفيز ذوي الأردية السوداء في القاعة ليبدأوا بترديد ترانيم وتمجيد إله الشمس. أثناء قيامهم بذلك ، دفع البعض أيضًا دنكان إلى مركز القاعة حيث وقف الكاهن المقنع.

لاحظ الحشد وجود دنكان.

“ايتها الروح المسكينة التي ضلت … هل شعرت بالظلام العميق والبارد بين شقوق هذا العالم؟”

بدأت ترانيم العبادة على المنصة العالية:

لم يستطع دنكان فهم ما يقوله هذا الشخص المؤمن بالخرافات ، لذلك ظل صامتًا وراقب ما يحدث. ومن الواضح أن الكاهن لم يهتم برد فعل “الأضحية” أمامه. لم تكن كلماته لدنكان ، بل كانت للمؤمنين المحيطين به ، و “إله الشمس” الذي يؤمن به:

“إحضروا الأضحية!”

“البرد والظلام هما مثال على البؤس الذي خلفته الشمس الزائفة بهذا العالم. تحت حكم الشمس الزائفة ، دمرت المحيطات المظلمة كل شيء ، ولم تبقى سوى قطع صغيرة مجزأة من الأرض للحياة والكفاح. لكن حتى على هذه القطع الباقية، كان من الصعب التخلص من المعاناة ، ظلال الأيام الخوالي مترسخة في الأرض ، الأرض مليئة بالكراهية والخلافات ، والنفس البشرية النقية تتلوث بـأنفاس الآلهه الشريرة …. ”

“لا نستطيع! لنتمنى فقط أن يعود ربنا. أن يُبعث إله الشمس الحقيقي مرة أخرى. عسى أن يحرق الظلمة بالدم والنار! ويعيد النظام والازدهار إلى عالمنا! ”

“كيف ينبغي علينا تحمل هذه المعاناة الطويلة؟ كيف ينبغي علينا تحمل هذا العالم المشوه والعبثي الذي سببته تلك الشمس الزائفة؟”

الكاهن المقنع: “…”

“لا نستطيع! لنتمنى فقط أن يعود ربنا. أن يُبعث إله الشمس الحقيقي مرة أخرى. عسى أن يحرق الظلمة بالدم والنار! ويعيد النظام والازدهار إلى عالمنا! ”

متأثرين بكلمات الكاهن المقنع المحفزة للغاية ، شعر دنكان بوضوح أن الجو في القاعة تغير. تدريجيًا إلى أن علت الهتافات الصاخبة : “عسى أن يعود إله الشمس الحقيقي إلى الأرض مرة أخرى! ويبعث من الدم والنار! ويبيد ظلمات عالمنا بنوره! ”

كان المكان عبارة عن مساحة واسعة تحت الأرض. ذات أعمدة خرسانية صلبة تدعم قبة البناء. تم توصيل هيكل من الأنابيب المعدنية بالقرب من القبة ، مثل شبكة العنكبوت ، وتم اضاءة المكان بمصابيح الغاز الساطعة. والتي أنارت القاعة بأكملها و الحشد المتجمع في مكان اللقاء هذا –

قال الكاهن على المنصة: “عسى أن ينزل إله الشمس الحقيقي إلى الأرض مرة أخرى”. ثم أشار إلى دنكان ، “واليوم ، سيقترب ميعاد استيقاظ ربنا أكثر . دم هذه الروح التائهة سيهدئ جروحه ويقربنا خطوة واحدة من انهيار الشمس المزيفة! ”

لاحظ الحشد وجود دنكان.

“إحضروا الأضحية!”

بدأت ترانيم العبادة على المنصة العالية:

احتشد العديد محاولين جر ودفع دنكان ، لكن دنكان كان أسرع منهم – لم يكن بحاجة إلى أن يتم دفعه ، استدار وصعد إلى المذبح بنفسه.

كان المكان عبارة عن مساحة واسعة تحت الأرض. ذات أعمدة خرسانية صلبة تدعم قبة البناء. تم توصيل هيكل من الأنابيب المعدنية بالقرب من القبة ، مثل شبكة العنكبوت ، وتم اضاءة المكان بمصابيح الغاز الساطعة. والتي أنارت القاعة بأكملها و الحشد المتجمع في مكان اللقاء هذا –

على الرغم من أن هذا الجسد ليس جيدًا، إلا أنه لا يزال بامكانه تسلق منصة.

على الرغم من أن دنكان لم يُظهر أي إشارات تدل على المقاومة ، إلا أن الخاطفين استخدموا الكثير من القوة للتثبيته لدرجه شعر بها دنكان أن عظام كتفيه بدأت تنفصل من الضغط.

بمجرد وصوله إلى هناك ، التقى بالكاهن المقنع ، الذي كان لا يزال يحافظ على جو من الغموض. ومع ذلك ، فإن سلوكه الغريب فاجئ الكاهن ، تاركًا القاعة بأكملها هادئة بشكل مخيف.

بمجرد وصوله إلى هناك ، التقى بالكاهن المقنع ، الذي كان لا يزال يحافظ على جو من الغموض. ومع ذلك ، فإن سلوكه الغريب فاجئ الكاهن ، تاركًا القاعة بأكملها هادئة بشكل مخيف.

يبدو أن دنكان لم يلاحظ التغيير في الجو المحيط به على الإطلاق. لقد جمع للتو بعض المعلومات المفيدة عن هذا العالم وكان يتطلع لرؤية المزيد من المشاهد النادرة قبل “التخلص” من هذا الجسد.

“لذا؟” فرك دنكان يديه بشعور من الترقب ، “ماذا الآن؟”

رفع دنكان رأسه ونظر بهدوء إلى الكاهن ذو الثوب الأسود الذي كان ينظر عليه من على المنصة العالية ، ولكن ربما بسبب موت خلايا عضلات وجهه ، كان مظهره الهادئ أشبه بشخص مخدر في عيون الطرف الآخر .

الكاهن المقنع: “…”

استعد دنكان بصمت لقطع “إسقاط الروح”. كان يعلم أن هذه نهاية المعلومات التي يمكن له جمعها بهذا الجسد المؤقت.

“ألا تسمعني؟” عبس دنكان بشكل غريب بسبب عضلات وجهه المتصلبة، “قلت ، ما التالي؟”

متأثرين بكلمات الكاهن المقنع المحفزة للغاية ، شعر دنكان بوضوح أن الجو في القاعة تغير. تدريجيًا إلى أن علت الهتافات الصاخبة : “عسى أن يعود إله الشمس الحقيقي إلى الأرض مرة أخرى! ويبعث من الدم والنار! ويبيد ظلمات عالمنا بنوره! ”

عاد الكاهن أخيرًا إلى رشده. على الرغم من أن القناع يفصل بينهما ، فمن الواضح أنه كانت هناك لحظة من الارتباك بتلك العيون. بصوت منخفض: “يبدو أن الظلال في الظلام قد أثرت حقًا على عقلك ، لكن اطمئن ، ستنهي الشمس العظيمة والمقدسة معاناتك … قدموا الأضحية إلى الطوطم!”

قال الكاهن على المنصة: “عسى أن ينزل إله الشمس الحقيقي إلى الأرض مرة أخرى”. ثم أشار إلى دنكان ، “واليوم ، سيقترب ميعاد استيقاظ ربنا أكثر . دم هذه الروح التائهة سيهدئ جروحه ويقربنا خطوة واحدة من انهيار الشمس المزيفة! ”

صعد شخصان على الفور من الجانب وأمسكاه من ذراعيه ، وسحبوه إلى الطوطم ذو الكرة النارية المشتعلة بالأعلى.

خلفه يوجد طوطم غريب – وتد خشبي طويل ، وكرة نارية ملتهبة مثبتة أعلاه. يبدو أن لب كرة النار هو نوع من المعدن ، على سطحه توجد العديد من الثقوب الصغيرة ينبعث منها اللهب.

على الرغم من أن دنكان لم يُظهر أي إشارات تدل على المقاومة ، إلا أن الخاطفين استخدموا الكثير من القوة للتثبيته لدرجه شعر بها دنكان أن عظام كتفيه بدأت تنفصل من الضغط.

“كيف ينبغي علينا تحمل هذه المعاناة الطويلة؟ كيف ينبغي علينا تحمل هذا العالم المشوه والعبثي الذي سببته تلك الشمس الزائفة؟”

ثم اتى الكاهن المقنع مرة أخرى.

طائفة تعبد الشمس اسمياً ، لكن أفعالهم تجعل المرء يقشعر من فضاعتها.

جذب ذلك انتباه دنكان على الفور ، رأى أن الكاهن يسحب خنجرًا غريب الشكل من ذراعيه. كان الخنجر منحنيًا بشكل غريب مثل غصن جاف وملتوي ، وكان النصل أسودًا كما لو كان مصنوعًا من حجر السبج. تبدو النار على الطوطم غريبة وغير عادية.

“كيف ينبغي علينا تحمل هذه المعاناة الطويلة؟ كيف ينبغي علينا تحمل هذا العالم المشوه والعبثي الذي سببته تلك الشمس الزائفة؟”

استعد دنكان بصمت لقطع “إسقاط الروح”. كان يعلم أن هذه نهاية المعلومات التي يمكن له جمعها بهذا الجسد المؤقت.

التفت زعيم الطائفة ذو القناع الذهبي من على المنصة ونظر إلى دنكان قبل أن يتحدث بلمحة من المفاجأة والبرود في صوته: “هل نجت التضحية؟”

بدأت ترانيم العبادة على المنصة العالية:

على الرغم من أن هذا الجسد ليس جيدًا، إلا أنه لا يزال بامكانه تسلق منصة.

“يا إله الشمس الأسمى والمقدس! تقبل هذا القربان على المذبح! أقدم لك قلب هذه الأضحية، راجيًا عودتك إلى عالمنا بالدم والنار!”

“لذا؟” فرك دنكان يديه بشعور من الترقب ، “ماذا الآن؟”

أوقف دنكان على الفور عملية قطع إسقاط الروح ، ونظر إلى الكاهن أمامه وكأنه أحمق.

“ايتها الروح المسكينة التي ضلت … هل شعرت بالظلام العميق والبارد بين شقوق هذا العالم؟”

احتشد العديد محاولين جر ودفع دنكان ، لكن دنكان كان أسرع منهم – لم يكن بحاجة إلى أن يتم دفعه ، استدار وصعد إلى المذبح بنفسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط