نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 2

قبطان الضائعة

قبطان الضائعة

الفصل 2 “قبطان الضائعة”

أنهى تشو مينغ – أو ربما دنكان الآن – تأمله القصير في ذاكرته ونظر إلى الخريطة على الطاولة.

لم تكن هذه المرة الأولى التي يمر فيها تشو مينغ عبر هذا الباب إلى “الجانب الآخر”.

“يبدو أن جسدي “يتحول بسلاسة” حين أعبر من الباب… لو بإمكاني فقط وضع كاميرا على هذا الجانب لأرى ما يحدث. بهذه الطريقة يمكنني التأكد مما إذا كان هذا الجسد سيتغير أيضًا عندما أعود. يالأسف، لا يمكن جلب أغراض عالم إلى الأخر…”

منذ بضعة أيام، بعد أن وجد نفسه محاصرًا في غرفته بسبب ظاهرة مرعبة، خرج لطلب المساعدة.

هكذا عَمِل “الباب”. من خلال دفعه، سيعيدك إلى الشقة و من خلال سحبه إلى حجرة القبطان.

لا يزال يتذكر تلك اللحظة التي فتح فيها الباب. ذلك السطح الخشبي، وجسده الذي تغير، والشجاعة التي قام بحشدها عدة مرات لاستكشاف هذا “الجانب” لطلب المساعدة. حاول قدر استطاعته، لكن لم تأت الإجابة، ولم يفهم ما هذه السفينة الغريبة المتصلة بـ “بابه”. ومع ذلك، فقد اكتسب على الأقل بعض الخبرة والفهم الأولي لهذه السفينة.

ولكن مع وضع السلبيات جانبًا، كانت السفينة ودودة للغاية إذا كنت تحمل اسم دنكان أبنومار. وأيضا لا تبدو الأشياء هنا ذكية للغاية على أي حال.

مثل المرات السابقة، استخدم تشو مينغ أقصر وقت ممكن للتخلص من دوار العبور. ثم فحص حالة هذا الجسد والمسدس المعلق على خصره. كان كل شيء كما تركه منذ زيارته الأخيرة.

وما جعل الأمر أسوأ هو رأس الماعز على طاولة الخرائط والذي يشبه نوعا ما الجارجويل الشرير في القصص القديمة.

“يبدو أن جسدي “يتحول بسلاسة” حين أعبر من الباب… لو بإمكاني فقط وضع كاميرا على هذا الجانب لأرى ما يحدث. بهذه الطريقة يمكنني التأكد مما إذا كان هذا الجسد سيتغير أيضًا عندما أعود. يالأسف، لا يمكن جلب أغراض عالم إلى الأخر…”

أومضت ذكريات الذعر من المرة الأولى التي رأى فيها هذا المشهد الغريب في عقله مرة أخرى، لكن تشو مينغ قام فقط برفع زاوية فمه بابتسامة. إنه يعلم ما سيحدث، وجاء صوت كئيب وأجش من الفم الخشبي، “الإسم؟”

“حسنًا، على الأقل أعلم أنني دخلت في الضباب ولم أُترك في شقتي فاقدًا للوعي وفقًا للتسجيل على ذلك الجانب.”

أراح عنقه، وحاول تغيير تعبيره في المرآة. للأسف، لم تكن شخصيته تتماشا مع مظهره الجديد. بدلاً من أن يكون ذا مظهر ودود، كان أشبه بقاتل متسلسل مختل عقليًا.

تمتم تشو مينغ مصححًا نظرياته. هو يعلم أن التحدث إلى نفسه سيبدو غريبًا بالنسبة لشخص أخر، ولكن من الذي سيسخر منه على أي حال؟ لا توجد روح واحدة على متن سفينة الأشباح المهجورة هذه، وأيضا كانت هذه الأصوات طريقته لإثبات أنه لا يزال “على قيد الحياة”.

عندما هب النسيم المالح عبر سطح السفينة واصطدم بزيه الأزرق والأسود المصنوع من مادة غير معروفة، تنهد تشو مينغ بهدوء واستدار ليواجه الباب مرة أخرى.

عندما هب النسيم المالح عبر سطح السفينة واصطدم بزيه الأزرق والأسود المصنوع من مادة غير معروفة، تنهد تشو مينغ بهدوء واستدار ليواجه الباب مرة أخرى.

وضع يده على مقبض الباب ليفتحه مرة أخرى، دفع الباب كاشفًا عن الضباب الأسود الرمادي الذي جاء منه. خلف ذلك كانت ذاتها شقته المألوفة التي عاش فيها لفترة طويلة.

“يبدو أن جسدي “يتحول بسلاسة” حين أعبر من الباب… لو بإمكاني فقط وضع كاميرا على هذا الجانب لأرى ما يحدث. بهذه الطريقة يمكنني التأكد مما إذا كان هذا الجسد سيتغير أيضًا عندما أعود. يالأسف، لا يمكن جلب أغراض عالم إلى الأخر…”

لكنه لم يعبر هذه المرة. بدلا من ذلك، أغلق الباب وسحبه للخلف ليكشف عن حجرة القبطان. في الداخل هناك كابينة مضاءة بشكل خافت مع أقمشة فاخرة تتدلى من على الجدران، ورف به العديد من الزخارف، وطاولة خرائط كبيرة في المنتصف مع سجادة بلون النبيذ الاحمر القاني.

بعد دخوله إلى حجرة القبطان، اعتاد النظر إلى اليسار، حيث كانت هناك مرآة بطول الشخص على الحائط المجاور له. وعليها انعكس بوضوح المظهر الحالي لـ “تشو مينغ”.

هكذا عَمِل “الباب”. من خلال دفعه، سيعيدك إلى الشقة و من خلال سحبه إلى حجرة القبطان.

إذن ما الذي يواجهه بالضبط؟

بعد دخوله إلى حجرة القبطان، اعتاد النظر إلى اليسار، حيث كانت هناك مرآة بطول الشخص على الحائط المجاور له. وعليها انعكس بوضوح المظهر الحالي لـ “تشو مينغ”.

تنفس براحة، ذهب إلى طاولة الخرائط وجلس على الكرسي – إنه الآن “قبطان” لسفينة الأشباح الفارغة هذه.

كان رجلاً طويل القامة بشعر أسود كثيف، وله لحية قصيرة ومهيبة، وعينين غائرتين، ونظرة تتطلب الاحترام. على الرغم من أنه تجاوز الأربعين، إلا أن مظهره الرجولي جعل عمره الفعلي غير واضح، لذا قد يخطئ المرء في تقدير عمره كرجل أصغر سنًا.

كان رجلاً طويل القامة بشعر أسود كثيف، وله لحية قصيرة ومهيبة، وعينين غائرتين، ونظرة تتطلب الاحترام. على الرغم من أنه تجاوز الأربعين، إلا أن مظهره الرجولي جعل عمره الفعلي غير واضح، لذا قد يخطئ المرء في تقدير عمره كرجل أصغر سنًا.

أراح عنقه، وحاول تغيير تعبيره في المرآة. للأسف، لم تكن شخصيته تتماشا مع مظهره الجديد. بدلاً من أن يكون ذا مظهر ودود، كان أشبه بقاتل متسلسل مختل عقليًا.

لم تكن هذه المرة الأولى التي يمر فيها تشو مينغ عبر هذا الباب إلى “الجانب الآخر”.

بينما يؤدي تشو مينغ بعض الإيماءات السخيفة، أتى صوت نقر طفيف من اتجاه طاولة الخرائط. دون تفاجؤ، رأى التمثال الخشبي المألوف لرأس الماعز على الطاولة يستدير لمواجهته شيئًا فشيئًا – بدا أن الكتلة الخشبية الصامتة بدأت تنبض بالحياة في هذه اللحظة، وعينان السج تلمع بالضوء.

أنهى تشو مينغ – أو ربما دنكان الآن – تأمله القصير في ذاكرته ونظر إلى الخريطة على الطاولة.

أومضت ذكريات الذعر من المرة الأولى التي رأى فيها هذا المشهد الغريب في عقله مرة أخرى، لكن تشو مينغ قام فقط برفع زاوية فمه بابتسامة. إنه يعلم ما سيحدث، وجاء صوت كئيب وأجش من الفم الخشبي، “الإسم؟”

وضع يده على مقبض الباب ليفتحه مرة أخرى، دفع الباب كاشفًا عن الضباب الأسود الرمادي الذي جاء منه. خلف ذلك كانت ذاتها شقته المألوفة التي عاش فيها لفترة طويلة.

“دنكان،” قال تشو مينغ بهدوء. “دنكان أبنومار.”

“نعم، قبطان – أكرر، اليوم هو يوم جيد للإبحار، والضائعة (السفينه) تنتظر أوامرك كما هي الحال دائمًا! هل نرفع الأشرعة؟”

تغير صوت رأس الماعز الخشبي على الفور من أجش وكئيب إلى دافئ وودود، “صباح الخير أيها القبطان. يسعدني أن أرى أنك ما زلت تتذكر اسمك. كيف هو شعورك اليوم وكيف حالك اليوم؟ هل نمت جيدا الليلة الماضية؟ أتمنى أن تكون قد حظيت بحلم جيد. اليوم هو يوم جيد للإبحار. البحر هادئ، والرياح ممتازة، ودرجة الحرارة باردة ومريحة، ولا توجد أساطيل مزعجة بالأرجاء. قبطان، أنت تعلم أن الطاقم الصاخب …”

أنهى تشو مينغ – أو ربما دنكان الآن – تأمله القصير في ذاكرته ونظر إلى الخريطة على الطاولة.

“أنت صاخب بما فيه الكفاية،” على الرغم من أنها لم تكن المرة الأولى التي يتعامل فيها مع رأس الماعز الغريب هذا، إلا أن تشو مينغ ما زال يشعر بقشعريرة تسري عبر عموده الفقري حاليًا. أخيرًا، حدق في التمثال ببرود، وقال، “هدوء.”

وما جعل الأمر أسوأ هو رأس الماعز على طاولة الخرائط والذي يشبه نوعا ما الجارجويل الشرير في القصص القديمة.

“أوه، أوه، بالطبع، قبطان. أنت تحب الهدوء، وبصفتي مساعدك الأول والثاني المخلص وقائد البحارة والبحار والكشاف، فأنا أدرك معنى ذلك جيدًا. الهدوء له فوائد عديدة، في المجال الطبي… أو مجال الفلسفة أو حتى الهندسة المعمارية…”

مثل المرات السابقة، استخدم تشو مينغ أقصر وقت ممكن للتخلص من دوار العبور. ثم فحص حالة هذا الجسد والمسدس المعلق على خصره. كان كل شيء كما تركه منذ زيارته الأخيرة.

شعر تشو مينغ فجأة بالصداع النصفي من هذا النبح المستمر، “أنا آمرك أن تبقى هادئًا!”

“نعم، قبطان – أكرر، اليوم هو يوم جيد للإبحار، والضائعة (السفينه) تنتظر أوامرك كما هي الحال دائمًا! هل نرفع الأشرعة؟”

هدأ رأس الماعز أخيرًا بمجرد صدور كلمة “آمرك”.

تنفس براحة، ذهب إلى طاولة الخرائط وجلس على الكرسي – إنه الآن “قبطان” لسفينة الأشباح الفارغة هذه.

“دنكان،” قال تشو مينغ بهدوء. “دنكان أبنومار.”

كان دنكان ابنومار اسمًا غير مألوف وصعب النطق. فلماذا يعلم هذه التفاصيل؟ لا فكرة لديه. هذا شيء عرفه هذا الجسد حين عبر إلى هنا للمرة الأولى. “هنا”، كان دنكان في رحلة طويلة وكانت معظم التفاصيل مبهمة.

“دنكان،” قال تشو مينغ بهدوء. “دنكان أبنومار.”

لقد شعر بالفعل بأنه كان في خطة إبحار كبيرة ولكنه لم يكن يعرف شيئًا عن ما يسمى بالخطة أو إلى أين تتجه. بالنسبة للمالك الفعلي للسفينة، يبدو أن “دنكان أبنومار” الحقيقي قد مات منذ زمن طويل جدًا.

“دنكان،” قال تشو مينغ بهدوء. “دنكان أبنومار.”

إذن ما الذي يواجهه بالضبط؟

تنفس براحة، ذهب إلى طاولة الخرائط وجلس على الكرسي – إنه الآن “قبطان” لسفينة الأشباح الفارغة هذه.

أخبرته غريزة أن هناك معضلة كبيرة وراء هوية القبطان دنكان، خاصة في ظل وجود ظواهر خارقة للطبيعة (كرأس الماعز الخشبي الناطق) على هذه السفينة. ومع ذلك، لم يكن لديه الكثير من الخيارات في هذا الشأن. لم يكن رأس الماعز فقط من حاول تأكيد هويته عندما عبر، ولكن السفينة ذاتها ستفعل الشيء نفسه في بعض الأحيان. لا يمكن وصف هذا الإجراء إلا بأنه ماكر من قبل المالك الحقيقي…

“حسنًا، قل ما لديك،” كان دنكان خائفًا من أن يؤدي هذا الشيء المهتز المضطرب إلى إشعال النار في الطاولة على هذا المعدل.

وما جعل الأمر أسوأ هو رأس الماعز على طاولة الخرائط والذي يشبه نوعا ما الجارجويل الشرير في القصص القديمة.

دنكان (تشو مينغ) ليس لديه خبرة كبيرة في الإبحار باستخدام التقنيات القديمة، ولكن حتى الأغبياء في المجتمع الحديث سيعلمون أن الخريطة “العادية” لا يمكن أن تبدو هكذا.

ولكن مع وضع السلبيات جانبًا، كانت السفينة ودودة للغاية إذا كنت تحمل اسم دنكان أبنومار. وأيضا لا تبدو الأشياء هنا ذكية للغاية على أي حال.

وضع يده على مقبض الباب ليفتحه مرة أخرى، دفع الباب كاشفًا عن الضباب الأسود الرمادي الذي جاء منه. خلف ذلك كانت ذاتها شقته المألوفة التي عاش فيها لفترة طويلة.

أنهى تشو مينغ – أو ربما دنكان الآن – تأمله القصير في ذاكرته ونظر إلى الخريطة على الطاولة.

لم تكن هناك طرق يمكن تحديدها أو علامات أو أرض على الخريطة – ولا حتى جزيرة. على سطح المخطوطة الخشنة والسميكة، كانت هناك بدلاً من ذلك بقع كبيرة من النقط ذات اللون الرمادي والأبيض والتي كانت تتماوج وتتمايل باستمرار لإخفاء المسارات الأصلية التي تم رسمها على الخريطة. ومع ذلك، هناك صورة واحدة لم تشوش – صورة ظلية لسفينة تلوح في الأفق وسط الضباب الكثيف

أومضت ذكريات الذعر من المرة الأولى التي رأى فيها هذا المشهد الغريب في عقله مرة أخرى، لكن تشو مينغ قام فقط برفع زاوية فمه بابتسامة. إنه يعلم ما سيحدث، وجاء صوت كئيب وأجش من الفم الخشبي، “الإسم؟”

دنكان (تشو مينغ) ليس لديه خبرة كبيرة في الإبحار باستخدام التقنيات القديمة، ولكن حتى الأغبياء في المجتمع الحديث سيعلمون أن الخريطة “العادية” لا يمكن أن تبدو هكذا.

كان دنكان ابنومار اسمًا غير مألوف وصعب النطق. فلماذا يعلم هذه التفاصيل؟ لا فكرة لديه. هذا شيء عرفه هذا الجسد حين عبر إلى هنا للمرة الأولى. “هنا”، كان دنكان في رحلة طويلة وكانت معظم التفاصيل مبهمة.

على ما يبدو، مثل رأس الماعز الخشبي على الطاولة، كانت الخريطة نوعًا من الأغراض الخارقة للطبيعة – لكن دنكان لم يعلم قواعد استخدامها بعد.

وما جعل الأمر أسوأ هو رأس الماعز على طاولة الخرائط والذي يشبه نوعا ما الجارجويل الشرير في القصص القديمة.

بعد أن لاحظ أن انتباه القبطان على ما يبدو قد صار أخيرًا على الخريطة، تحرك رأس الماعز، الذي كان هادئًا لفترة على الطاولة، مرة أخرى. بدأ في إصدار أصوات ناتجه عن احتكاك ونقر الخشب بالخشب. في البداية كان الإهتزاز خفيفًا، لكن بعد ذلك وصل على الفور إلى درجة لا يمكن تجاهلها.

تمتم تشو مينغ مصححًا نظرياته. هو يعلم أن التحدث إلى نفسه سيبدو غريبًا بالنسبة لشخص أخر، ولكن من الذي سيسخر منه على أي حال؟ لا توجد روح واحدة على متن سفينة الأشباح المهجورة هذه، وأيضا كانت هذه الأصوات طريقته لإثبات أنه لا يزال “على قيد الحياة”.

“حسنًا، قل ما لديك،” كان دنكان خائفًا من أن يؤدي هذا الشيء المهتز المضطرب إلى إشعال النار في الطاولة على هذا المعدل.

“دنكان،” قال تشو مينغ بهدوء. “دنكان أبنومار.”

“نعم، قبطان – أكرر، اليوم هو يوم جيد للإبحار، والضائعة (السفينه) تنتظر أوامرك كما هي الحال دائمًا! هل نرفع الأشرعة؟”

لا يزال يتذكر تلك اللحظة التي فتح فيها الباب. ذلك السطح الخشبي، وجسده الذي تغير، والشجاعة التي قام بحشدها عدة مرات لاستكشاف هذا “الجانب” لطلب المساعدة. حاول قدر استطاعته، لكن لم تأت الإجابة، ولم يفهم ما هذه السفينة الغريبة المتصلة بـ “بابه”. ومع ذلك، فقد اكتسب على الأقل بعض الخبرة والفهم الأولي لهذه السفينة.


أعيدت ترجمة الفصل بواسطة الخال.

عندما هب النسيم المالح عبر سطح السفينة واصطدم بزيه الأزرق والأسود المصنوع من مادة غير معروفة، تنهد تشو مينغ بهدوء واستدار ليواجه الباب مرة أخرى.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

لم تكن هذه المرة الأولى التي يمر فيها تشو مينغ عبر هذا الباب إلى “الجانب الآخر”.

“حسنًا، قل ما لديك،” كان دنكان خائفًا من أن يؤدي هذا الشيء المهتز المضطرب إلى إشعال النار في الطاولة على هذا المعدل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط