حاكم سلالة شيا
غرفة مظلمة قاتمة. كان هناك العديد من أدوات العقاب الموجودة في هذه الغرفة. في الوسط، كان هناك رف للعقاب، كان على رأسه شاب مذعور ومثير للشفقة يرتدي رداء أبيض.
“هذا، هذا …” حدق دونغ سيفن في أدوات العقاب، ووجهه شاحب تمامًا.
“من هذا؟ من الذي أساءت إليه بالضبط؟” كان دونغ سيفن مرعوبًا تمامًا. “لقد قضوا في الواقع على جبل التنين الثلجي” لقد اختفى سلوكه المتغطرس السابق تمامًا، ولم يترك ورائه سوى الرعب.
كان الجنود في زاوية الغرفة يراقبون فقط بهدوء. فجأة …
دمدمة … انفتح الباب الحجري، ودخلت امرأة إلى جانب شاب يرتدي الفراء. تسبب هذا في شعور دونغ سيفن بمزيد من القلق. لم يتعرف على هذين الاثنين على الإطلاق.
“جي نينج، اقضِ المزيد من الوقت مع شيوهي. لقد نفست عن كراهيتها لما يقرب من نصف عام الآن؛ يجب أن تكون على وشك الانتهاء. إذا استمرت على هذا النحو، فسوف تفقد نفسها تمامًا للجنون. قضاء المزيد من الوقت معها؛ سيساعدها هذا على البدء ببطء في الخروج من قبضة الكراهية” تحدث الملك يان شخصيًا مع نينج حول هذا الأمر، وكان نينج يحفظ هذه الكلمات بشكل طبيعي.
“هل تتذكر الآن؟” قال نينج ببرود. “هذان الزوجان في ذلك الوقت … كانا أمي وأبي”
“كلب الماء الأبيض؟” تفاجأ دونغ سيفن. في أعماق ذكرياته، بدأ مشهد من عقود مضت يتكرر. مشهد مع رجل طويل القامة عضلي وزوجين محبين؛ كانت الزوجة حاملًا وجميلة حقًا، لها هالة نادرة ونبيلة. أضاف حملها غموضًا غريبًا إلى سحرها … وقد أثارت دونغ سيفن بشكل لا يصدق.
“أميرة” نادى الجندي الحارس باحترام.
“كلب الماء الأبيض؟” تفاجأ دونغ سيفن. في أعماق ذكرياته، بدأ مشهد من عقود مضت يتكرر. مشهد مع رجل طويل القامة عضلي وزوجين محبين؛ كانت الزوجة حاملًا وجميلة حقًا، لها هالة نادرة ونبيلة. أضاف حملها غموضًا غريبًا إلى سحرها … وقد أثارت دونغ سيفن بشكل لا يصدق.
أومأت يوشي شيوهي “يمكنك المغادرة”
“حاضر” غادر الجندي على الفور، وأغلق الباب الحجري مرة أخرى.
حدّق كل من يوشي شيوهي وجي نينج في الرجل المرتعب المثير للشفقة المربوط فوق الرف. قام هذان القريبان منذ فترة طويلة بمراجعة التقارير الاستخباراتية المتعلقة بدونغ سيفن بشكل متكرر. كان ظهوره محفورًا بعمق في قلوبهم.
سحب التنين الأسود العربة الخالدة إلى أسفل. سرعان ما انفصل العديد من الجنود ذوي الدروع السوداء الذين كانوا يرافقون العربة، وتحركوا للوقوف في مواقع مختلفة.
“دونغ سيفن!” ومضت عيون نينج من البرودة.
“لقد كنت أنت. لقد كنت أنت. أنت من دمرت عائلتي، الذي قتلت والدي وتسببت في وفاة والدتي من الاكتئاب أيضًا” تحولت عيون شيوهي إلى اللون الأحمر على الفور. التقطت مغرفة كبيرة مليئة بسائل فضي ساخناً، ثم حركتها نحو دونغ سيفن.
حدّق كل من يوشي شيوهي وجي نينج في الرجل المرتعب المثير للشفقة المربوط فوق الرف. قام هذان القريبان منذ فترة طويلة بمراجعة التقارير الاستخباراتية المتعلقة بدونغ سيفن بشكل متكرر. كان ظهوره محفورًا بعمق في قلوبهم.
كراكل …
الى هنا نكون قد وصلنا لنهاية المجلد 11 بعنوان التوأم البدائي.
تناثر السائل الفضي المتوهج على جسم دونغ سفن. أطلق دونغ سيفن على الفور عويلًا بائسًا، وامتدت رقبته بينما رنت صرخاته المؤلمة. كان وجهه أبيض مثل الورق.
شكر خاص للداعم شالي?
بعد أن عاد إلى رشده إلى حد ما، صرخ بشفقة، “الرحمة، الرحمة!”
بعد أن عاد إلى رشده إلى حد ما، صرخ بشفقة، “الرحمة، الرحمة!”
دمدمة… فتح الباب الحجري مرة أخرى. من الخارج دخل كلب أبيض ثلجي. ثم أغلق الباب الحجري مرة أخرى.
كانت عيون نينج حمراء كذلك. كل شيء … كل شيء كان نتيجة هذا التبذير الضال والمتعة. هذا الشخص المقيت، هذا المخلوق الصغير الحقير الذي نظر إليه جي نينج الآن فقط بازدراء! لكن هذا المخلوق الصغير البغيض تسبب في وفاة والدي نينج وكذلك والدي ابنة خاله في وقت مبكر. عداء قتل العائلة … لم يستطع العيش تحت نفس السماء مع هذا الرجل!
“إنه مؤلم، إنه مؤلم! الرحمة!” صرخ دونغ سيفن بائسا
سحب التنين الأسود العربة الخالدة إلى أسفل. سرعان ما انفصل العديد من الجنود ذوي الدروع السوداء الذين كانوا يرافقون العربة، وتحركوا للوقوف في مواقع مختلفة.
“يؤلم؟” التقط نينج كنزًا سحريًا من الحديد من النوع الحديدي الملتهب ومشى. “كان ذلك مجرد بداية. دونغ سيفن، لا تكن في عجلة من أمرك. استمتع بهذا ببطء”
شعر دونغ سيفن بالبرودة في أعماق قلبه.
“لا لا لا لا لا-!” شعر دونغ سيفن بارتعاش قلبه. بدأ يصرخ بشكل بائس مرة أخرى … لكن تشكيلات الحماية غطت غرفة العقاب هذه، ولم يستطع أحد في الخارج سماعه على الإطلاق.
بعد أن عاد إلى رشده إلى حد ما، صرخ بشفقة، “الرحمة، الرحمة!”
قام نينج بتسخين هذا الكنز السحري، وملئه بالكي الأولي. على الفور، سمع صوت طقطقة وهو يضغط على جسد دونغ سيفن الممزق. نشأ الدخان والبخار. بعد أن نقل المكواة بعيدًا، رأى أن جلد دونغ سيفن يحتوي الآن على رسم تخطيطي للمكواة داخله، وهي علامة نشطت بهدوء قوة العالم الطبيعي.
كان لهذا الرجل ذو الرداء الأسود وجه بسيط متواضع. ومع ذلك، بدا أن عينيه تحملان الرعد بداخلهما. أينما مر بصره، بدا العالم نفسه على وشك الانقسام.
بعد أن عاد إلى رشده إلى حد ما، صرخ بشفقة، “الرحمة، الرحمة!”
“أهه!! إنه مؤلم، إنه مؤلم!” كان جسد دونغ سيفن بأكمله يرتجف. يبدو أن مخطط العلامة هذا يتسبب في حرق جسده بالكامل، وقد تسبب هذا الإحساس بالحرق حتى الموت مرارًا وتكرارًا في الانهيار العقلي.
“يؤلم؟” التقط نينج كنزًا سحريًا من الحديد من النوع الحديدي الملتهب ومشى. “كان ذلك مجرد بداية. دونغ سيفن، لا تكن في عجلة من أمرك. استمتع بهذا ببطء”
خلف هذه العربة الخالدة، كانت هناك مجموعة من الجنود ذوي الدروع السوداء يجلسون مطيعين داخل سفينة حربية. كان طول هذه السفينة الحربية ثلاثمائة متر، لكنها كانت أصغر بكثير من العربة الخالدة. يجب أن يكون مفهوماً أن التنين الأسود كان يبلغ طوله أكثر من ثلاثين كيلومتراً … والعربة الخالدة كانت تقريباً بنفس حجم التنين الأسود.
قالت شيوهي القريبة ببرود “لا تقلق. هذه كلها أدوات عقابية تستخدمها عشيرة شيا الكبرى الإمبراطورية. لقد تذوقت نوعين فقط حتى الآن. لن أدعك تموت بهذه السهولة. لقد أعددت العديد من الحبوب الروحية. سوف أشفيك مرارًا وتكرارًا وأدعك تتذوق أكثر من عشرة آلاف نوع من العقاب البدني الذي تقدمه سلالة شيا الكبرى. سأدعك تعرف ما هو الألم، ما هو الندم!”
خلف هذه العربة الخالدة، كانت هناك مجموعة من الجنود ذوي الدروع السوداء يجلسون مطيعين داخل سفينة حربية. كان طول هذه السفينة الحربية ثلاثمائة متر، لكنها كانت أصغر بكثير من العربة الخالدة. يجب أن يكون مفهوماً أن التنين الأسود كان يبلغ طوله أكثر من ثلاثين كيلومتراً … والعربة الخالدة كانت تقريباً بنفس حجم التنين الأسود.
“نعم” أطاع الامبراطور ذو الرأسين الأمر على الفور.
دونغ سيفن، عند سماع ذلك، كاد ينهار. عشرة آلاف نوع من العقاب؟ كان الأولين قد دفعوه بالفعل إلى الجنون.
“كيف بحق الجحيم أسأت لكما؟ ماذا فعلت بحق الجحيم؟ يجب أن يكون لديك الشخص الخطأ!” كاد دونغ سيفن يبكي الآن.
“حاضر” غادر الجندي على الفور، وأغلق الباب الحجري مرة أخرى.
دمدمة… فتح الباب الحجري مرة أخرى. من الخارج دخل كلب أبيض ثلجي. ثم أغلق الباب الحجري مرة أخرى.
حدق نينج و شيوهي في دونغ سيفن.
الخريف العميق.
“هل تتذكرني؟” كانت الوحشية في عيون كلب الماء الأبيض وهو يحدق في دونغ سيفن.
مات دونغ سيفن بموت مؤلم.
كان الحاكم في الخارج، مع 999 حارسًا يرافقه.
“كلب الماء الأبيض؟” تفاجأ دونغ سيفن. في أعماق ذكرياته، بدأ مشهد من عقود مضت يتكرر. مشهد مع رجل طويل القامة عضلي وزوجين محبين؛ كانت الزوجة حاملًا وجميلة حقًا، لها هالة نادرة ونبيلة. أضاف حملها غموضًا غريبًا إلى سحرها … وقد أثارت دونغ سيفن بشكل لا يصدق.
ومع ذلك، فقد وضع نصب عينيه على العوالم الثلاثة منذ فترة طويلة. نادرًا ما عاد ليقضي بعض الوقت في هذا العالم الكبير من شيا الكبرى.
وهكذا، أمر يو دونغ وشوي يي بالقيام بحركاتهما.
“أنت من قتلت شوي يي ويو دونغ؟” قال دونغ سيفن مرتجفا.
“هل تتذكر الآن؟” قال نينج ببرود. “هذان الزوجان في ذلك الوقت … كانا أمي وأبي”
“بذور الكراهية لدي عميقة. أخي الصغير، لا تقلق علي” أصبحت نظرة شيوهي ملتوية من الجنون.
“الشخص الذي قتلته مجموعتك في ذلك الوقت كان والدي” بدأت شيوهي تصبح أكثر جنونًا. كان والدها مغرمًا بها تمامًا عندما كانت طفلة. كتفاه العريضان المشابهان للجبال … ضحكته الصاخبة … ظهوره في أحلامها …
كان والدها المحبوب … وكان الرجل الأكثر محبة ولطفا …
حدق نينج و شيوهي في دونغ سيفن.
وهكذا، أمر يو دونغ وشوي يي بالقيام بحركاتهما.
“هل تتذكرني؟” كانت الوحشية في عيون كلب الماء الأبيض وهو يحدق في دونغ سيفن.
شعر دونغ سيفن بالبرودة في أعماق قلبه.
“أنت من قتلت شوي يي ويو دونغ؟” قال دونغ سيفن مرتجفا.
“صحيح” أومأ نينج. “والآن حان الوقت لك. المحرض الرئيسي”
“كان ابن عمتي لطيفًا جدًا؛ لقد استخدم ببساطة فن القلب المشتعل لتعذيب هذين الاثنين” كانت شيوهي تصر أسنانها. “هذان الاثنان ماتا، هذا هو … لكن بالنسبة لك، الجاني الرئيسي؟ سأدعك تتذوق كل العقوبات التي تزيد عن عشرة آلاف عقوبة التي تقدمها شيا الكبرى. عندما يحين وقت موتك، سأمتص روحك في فرن اليأس. سوف أعذب روحك، كل يوم وكل ليلة، لآلاف السنين …”
الى هنا نكون قد وصلنا لنهاية المجلد 11 بعنوان التوأم البدائي.
نظر نينج إلى ابنة خاله القريبة. على الرغم من شعوره بالكراهية الشديدة أيضًا، وأراد أيضًا تعذيب وتحطيم روح هذا الرجل … مقارنةً بابنة خاله، كان بعيدًا.
ارتعشت نظرة دونغ سيفن وشعر بالخدر عندما كان يستمع.
“قبل بضعة عقود، تعرضت مملكة العالم السفلي للعوالم الثلاثة لهجوم. انهارت مسارات التناسخ الستة ودمرت … ثم اختفى المهاجمون فجأة دون أن يتركوا أثرا” كان الحاكم ذو الرداء الأسود يتأمل في نفسه بهدوء “العالم السفلي … حيث تسكن أرواح العوالم الثلاثة. كم هو مهم! الدفاعات هناك ضيقة جدا. ملوك ياما للقاعات العشرة ولورد قصر تشوي جميعهم خالدون حقيقيون لليانغ النقي، وكل واحد منهم رائع”
حدق نينج و شيوهي في دونغ سيفن.
نظر نينج إلى ابنة خاله القريبة. على الرغم من شعوره بالكراهية الشديدة أيضًا، وأراد أيضًا تعذيب وتحطيم روح هذا الرجل … مقارنةً بابنة خاله، كان بعيدًا.
شعر دونغ سيفن بالبرودة في أعماق قلبه.
“ابنة خالي، يكفي أن تعذبي روحه لمدة عشرة أيام وعشر ليال” أرسل نينج عقليًا وعيناه محمرتان. “ليست هناك حاجة لك لإغراق روحك في الكراهية لآلاف السنين من أجل هذه القطعة من القمامة”
إن تعذيب دونغ سيفن لآلاف السنين يعني أيضًا أن يوشي شيوهي ستكون غارقة في الكراهية لآلاف السنين. كان تعذيب الآخرين شكلاً من أشكال تعذيب الذات أيضًا.
“بذور الكراهية لدي عميقة. أخي الصغير، لا تقلق علي” أصبحت نظرة شيوهي ملتوية من الجنون.
غرفة مظلمة قاتمة. كان هناك العديد من أدوات العقاب الموجودة في هذه الغرفة. في الوسط، كان هناك رف للعقاب، كان على رأسه شاب مذعور ومثير للشفقة يرتدي رداء أبيض.
على الفور، ركع الجنود والعذارى الآخرون أيضًا. “نحن ننحن لك، جلالة الحاكم”
عندما كان نينج يكبر، علمه والديه لأكثر من عشر سنوات، ثم قام الخالد ديانكاي بتعليمه أيضًا. كما كان لديه صديقه العزيز مو نورثسون. وهكذا، لم يصبح قلب نينج الداخلي ملتويًا أبدًا.
أما بالنسبة لشيوهي، فإن … بعد وفاة والديها، عاشت بمفردها وعانت كثيرًا. لم تكن ترغب في العودة إلى أيام المعاناة التي مرت بها، ولكن حتى بعد أن أعادها جدها إلى العاصمة الإمبراطورية لشيا الكبرى، ظلت معزولة تمامًا. فقط أمام ابن عمتها سيشعر قلبها بالدفء قليلاً.
غذا لن يكون هناك فصول بسبب بعض الانشغالات.
الخريف العميق.
أتمنى انكم تستمتعون بالأحداث وان تكون الترجمة جيدة بما فيه الكفاية.
“إنه مؤلم، إنه مؤلم! الرحمة!” صرخ دونغ سيفن بائسا
كراكل …
مات دونغ سيفن بموت مؤلم.
استمر الرجل ذو الرداء الأسود في الجلوس على العرش. اجتاح بصره إلى الأمام، وبدا أنه يحدق عبر طبقات السحب ويفحص كل شيء داخل العاصمة الإمبراطورية.
بعد أن تعرض للتعذيب لمدة ثلاثة أشهر وهلك، انجذبت روحه بالفعل إلى ‘فرن اليأس’ وتعذبت لأكثر من شهر آخر. في النهاية … تدخل الملك يان. على الرغم من أن الأميرة شيوهي احتفظت بفرن اليأس لنفسها في جميع الأوقات، وعلى الرغم من عدم وجود طريقة يمكن لأي شخص عادي أن يقتل روحًا كانت موجودة بكنز سحري … يستطيع الملك يان ذلك. لقد دمر روح دونغ سيفن.
“جي نينج، اقضِ المزيد من الوقت مع شيوهي. لقد نفست عن كراهيتها لما يقرب من نصف عام الآن؛ يجب أن تكون على وشك الانتهاء. إذا استمرت على هذا النحو، فسوف تفقد نفسها تمامًا للجنون. قضاء المزيد من الوقت معها؛ سيساعدها هذا على البدء ببطء في الخروج من قبضة الكراهية” تحدث الملك يان شخصيًا مع نينج حول هذا الأمر، وكان نينج يحفظ هذه الكلمات بشكل طبيعي.
الخريف العميق.
ووش.
“هل تتذكر الآن؟” قال نينج ببرود. “هذان الزوجان في ذلك الوقت … كانا أمي وأبي”
في أعمق الأماكن منن السماء فوق العاصمة الإمبراطورية، كان هناك فراغ رمادي ضبابي. ووش … انفصل الفراغ الرمادي الخافت فجأة، وكشف عن ممر ضخم مليء بضوء ذهبي ضبابي. طار عدد كبير من الجنود السود في طوابير، وخلفهم كان هناك مجموعة من المحاربين ذوي الدروع السوداء الذين كانوا يركبون خيولًا سماوية. خلف الفرسان، كان هناك تنين أسود ملفوف هائل ملأ السماء بهالة قوية لا تضاهى. كان يسحب عربة ضخمة خالدة انبعث منها ضوء ذهبي. كانت هناك مصابيح ذهبية تتدلى من العربة الخالدة، وكان يجلس فوقها رجل برداء أسود.
“حاضر” غادر الجندي على الفور، وأغلق الباب الحجري مرة أخرى.
وهكذا، أمر يو دونغ وشوي يي بالقيام بحركاتهما.
دمدمة … انفتح الباب الحجري، ودخلت امرأة إلى جانب شاب يرتدي الفراء. تسبب هذا في شعور دونغ سيفن بمزيد من القلق. لم يتعرف على هذين الاثنين على الإطلاق.
كان لهذا الرجل ذو الرداء الأسود وجه بسيط متواضع. ومع ذلك، بدا أن عينيه تحملان الرعد بداخلهما. أينما مر بصره، بدا العالم نفسه على وشك الانقسام.
إن تعذيب دونغ سيفن لآلاف السنين يعني أيضًا أن يوشي شيوهي ستكون غارقة في الكراهية لآلاف السنين. كان تعذيب الآخرين شكلاً من أشكال تعذيب الذات أيضًا.
“نعم” أطاع الامبراطور ذو الرأسين الأمر على الفور.
جعلت قوته ومكانته الجنود المحيطين يشعرون بالخضوع المطلق في قلوبهم المرتعشة.
خلف هذه العربة الخالدة، كانت هناك مجموعة من الجنود ذوي الدروع السوداء يجلسون مطيعين داخل سفينة حربية. كان طول هذه السفينة الحربية ثلاثمائة متر، لكنها كانت أصغر بكثير من العربة الخالدة. يجب أن يكون مفهوماً أن التنين الأسود كان يبلغ طوله أكثر من ثلاثين كيلومتراً … والعربة الخالدة كانت تقريباً بنفس حجم التنين الأسود.
وهكذا، أمر يو دونغ وشوي يي بالقيام بحركاتهما.
ووش.
“دونغ سيفن!” ومضت عيون نينج من البرودة.
كان الحاكم في الخارج، مع 999 حارسًا يرافقه.
طار هذا الفريق إلى الأسفل، وحلقوا مباشرة نحو قصر سكايلايت. وسط الغيوم في أعلى نقطة في قصر سكايلايت، كانت مجموعة كبيرة من العذارى الخالدات والجنود ينتظرون بالفعل. سقطوا جميعاً على ركبهم. كان كل واحد منهم على الأقل في المستوى البدائي … ولكن بالنسبة لهم أن يكونوا قادرين على خدمة حاكم شيا الكبرى كانت ثروتهم.
في أعمق الأماكن منن السماء فوق العاصمة الإمبراطورية، كان هناك فراغ رمادي ضبابي. ووش … انفصل الفراغ الرمادي الخافت فجأة، وكشف عن ممر ضخم مليء بضوء ذهبي ضبابي. طار عدد كبير من الجنود السود في طوابير، وخلفهم كان هناك مجموعة من المحاربين ذوي الدروع السوداء الذين كانوا يركبون خيولًا سماوية. خلف الفرسان، كان هناك تنين أسود ملفوف هائل ملأ السماء بهالة قوية لا تضاهى. كان يسحب عربة ضخمة خالدة انبعث منها ضوء ذهبي. كانت هناك مصابيح ذهبية تتدلى من العربة الخالدة، وكان يجلس فوقها رجل برداء أسود.
“هذه القوى التي تكمن في الظل … إنها قوية ومرعبة. كان هجومهم الأول ضد المسارات الستة للتقمص”
استمر الرجل ذو الرداء الأسود في الجلوس على العرش. اجتاح بصره إلى الأمام، وبدا أنه يحدق عبر طبقات السحب ويفحص كل شيء داخل العاصمة الإمبراطورية.
“نحن ننحن لك، جلالة الحاكم” كان امبراطور عضلي ذو رأسين أول من ركع على الفور ونادى الكلمات.
ارتعشت نظرة دونغ سيفن وشعر بالخدر عندما كان يستمع.
“ابنة خالي، يكفي أن تعذبي روحه لمدة عشرة أيام وعشر ليال” أرسل نينج عقليًا وعيناه محمرتان. “ليست هناك حاجة لك لإغراق روحك في الكراهية لآلاف السنين من أجل هذه القطعة من القمامة”
على الفور، ركع الجنود والعذارى الآخرون أيضًا. “نحن ننحن لك، جلالة الحاكم”
أما بالنسبة لشيوهي، فإن … بعد وفاة والديها، عاشت بمفردها وعانت كثيرًا. لم تكن ترغب في العودة إلى أيام المعاناة التي مرت بها، ولكن حتى بعد أن أعادها جدها إلى العاصمة الإمبراطورية لشيا الكبرى، ظلت معزولة تمامًا. فقط أمام ابن عمتها سيشعر قلبها بالدفء قليلاً.
سحب التنين الأسود العربة الخالدة إلى أسفل. سرعان ما انفصل العديد من الجنود ذوي الدروع السوداء الذين كانوا يرافقون العربة، وتحركوا للوقوف في مواقع مختلفة.
“يبدو … العوالم الثلاثة على وشك السقوط في حالة من الفوضى” كان لدى الحاكم ذو الرداء الأسود نظرة قلق عميق في عينيه.
“مم” غادر الرجل ذو الرداء الأسود العربة الخالدة. وصل بخطوتين فقط إلى العرش الإمبراطوري القريب، ثم جلس. نظر إليهم من موقعه في الأعلى إلى الأسفل، ثم أمر “أرسل أمرًا ليأتي الملك تشي”
دمدمة… فتح الباب الحجري مرة أخرى. من الخارج دخل كلب أبيض ثلجي. ثم أغلق الباب الحجري مرة أخرى.
“نعم” أطاع الامبراطور ذو الرأسين الأمر على الفور.
استمر الرجل ذو الرداء الأسود في الجلوس على العرش. اجتاح بصره إلى الأمام، وبدا أنه يحدق عبر طبقات السحب ويفحص كل شيء داخل العاصمة الإمبراطورية.
م.م: الشرح فوق شرح المترجم الانجليزي وبوداسف هو لقب في البوذية يمنح لكل من كرس حياته لتوجيه البشرية.
جلس هناك على ارتفاع. كان هذا حاكم هذا العالم الكبير … الشخص الذي وحّده حقًا، كليا!
“أهه!! إنه مؤلم، إنه مؤلم!” كان جسد دونغ سيفن بأكمله يرتجف. يبدو أن مخطط العلامة هذا يتسبب في حرق جسده بالكامل، وقد تسبب هذا الإحساس بالحرق حتى الموت مرارًا وتكرارًا في الانهيار العقلي.
ومع ذلك، فقد وضع نصب عينيه على العوالم الثلاثة منذ فترة طويلة. نادرًا ما عاد ليقضي بعض الوقت في هذا العالم الكبير من شيا الكبرى.
“أنت من قتلت شوي يي ويو دونغ؟” قال دونغ سيفن مرتجفا.
“أهه!! إنه مؤلم، إنه مؤلم!” كان جسد دونغ سيفن بأكمله يرتجف. يبدو أن مخطط العلامة هذا يتسبب في حرق جسده بالكامل، وقد تسبب هذا الإحساس بالحرق حتى الموت مرارًا وتكرارًا في الانهيار العقلي.
“قبل بضعة عقود، تعرضت مملكة العالم السفلي للعوالم الثلاثة لهجوم. انهارت مسارات التناسخ الستة ودمرت … ثم اختفى المهاجمون فجأة دون أن يتركوا أثرا” كان الحاكم ذو الرداء الأسود يتأمل في نفسه بهدوء “العالم السفلي … حيث تسكن أرواح العوالم الثلاثة. كم هو مهم! الدفاعات هناك ضيقة جدا. ملوك ياما للقاعات العشرة ولورد قصر تشوي جميعهم خالدون حقيقيون لليانغ النقي، وكل واحد منهم رائع”
“شيتيغاربها¹، من المدارس البوذية، يقف هناك كحارس أيضًا. يوجد بالعالم الآخر بعض الزملاء القدامى هناك أيضًا … إنه مكان يتمتع بقوة هائلة، ولكن عند تعرضه لهجوم تسلل، لم يكن قادرًا على الرد على الإطلاق. في فترة زمنية قصيرة جدًا، تم تدمير المسارات الستة للتقمص … ولم يتمكنوا حتى من معرفة من تسبب في ذلك أو من أين جاء المهاجمون. حتى شخص مثل سيدي لم يتمكن من معرفة ذلك”
“هذه القوى التي تكمن في الظل … إنها قوية ومرعبة. كان هجومهم الأول ضد المسارات الستة للتقمص”
“إنه مؤلم، إنه مؤلم! الرحمة!” صرخ دونغ سيفن بائسا
“يبدو … العوالم الثلاثة على وشك السقوط في حالة من الفوضى” كان لدى الحاكم ذو الرداء الأسود نظرة قلق عميق في عينيه.
عندما جاءت محنة للعوالم الثلاثة ككل، سيكون الأمر مرعبًا بشكل لا يصدق. في الماضي القديم الذي لا يسبر غوره، بعد أن أسس بانغو العالم، كان العصر الأول هو العصر البدائي. بعد ذلك، تحطم العالم البدائي. عندها فقط تم إنشاء ثلاثة آلاف من العوالم الكبرى وتريليونات العوالم الأصغر. من هذا، يمكن للمرء أن يخبرنا كيف كانت تلك العاصفة مرعبة.
خلف هذه العربة الخالدة، كانت هناك مجموعة من الجنود ذوي الدروع السوداء يجلسون مطيعين داخل سفينة حربية. كان طول هذه السفينة الحربية ثلاثمائة متر، لكنها كانت أصغر بكثير من العربة الخالدة. يجب أن يكون مفهوماً أن التنين الأسود كان يبلغ طوله أكثر من ثلاثين كيلومتراً … والعربة الخالدة كانت تقريباً بنفس حجم التنين الأسود.
“كل كارثة كبرى ستولد بعض الشخصيات البطولية السامية حقًا” حدق الحاكم ذو الرداء الأسود نحو الأسفل باتجاه العاصمة الإمبراطورية لشيا الكبرى. كما قيل، وُلِد الأبطال وسط الفوضى. وُلدت جميع الشخصيات القوية في العوالم الثلاثة على مدار المحن الكبرى حقًا في الماضي.
كان لهذا الرجل ذو الرداء الأسود وجه بسيط متواضع. ومع ذلك، بدا أن عينيه تحملان الرعد بداخلهما. أينما مر بصره، بدا العالم نفسه على وشك الانقسام.
“سيكون هذا أول اجتماع للمصير الخالد بعد تدمير المسارات الستة للتقمص. إذن … على الأرجح، بعض تلك الشخصيات البطولية التي ستظهر في هذه الحقبة ستظهر أولاً في هذا الاجتماع للمصير الخالد” فكر الحاكم ذو الرداء الأسود في نفسه …
“هذه القوى التي تكمن في الظل … إنها قوية ومرعبة. كان هجومهم الأول ضد المسارات الستة للتقمص”
“هذا، هذا …” حدق دونغ سيفن في أدوات العقاب، ووجهه شاحب تمامًا.
“أميرة” نادى الجندي الحارس باحترام.
“من هذا؟ من الذي أساءت إليه بالضبط؟” كان دونغ سيفن مرعوبًا تمامًا. “لقد قضوا في الواقع على جبل التنين الثلجي” لقد اختفى سلوكه المتغطرس السابق تمامًا، ولم يترك ورائه سوى الرعب.
- هذا هو بوداسف الذي أقسم أنه لن يصبح بوذا إلا بعد إفراغ كل جحيم خطاياه من خلال تنوير البشرية.
“هذا، هذا …” حدق دونغ سيفن في أدوات العقاب، ووجهه شاحب تمامًا.
م.م: الشرح فوق شرح المترجم الانجليزي وبوداسف هو لقب في البوذية يمنح لكل من كرس حياته لتوجيه البشرية.
“صحيح” أومأ نينج. “والآن حان الوقت لك. المحرض الرئيسي”
سلام
شكر خاص للداعم شالي?
حدق نينج و شيوهي في دونغ سيفن.
الى هنا نكون قد وصلنا لنهاية المجلد 11 بعنوان التوأم البدائي.
عندما جاءت محنة للعوالم الثلاثة ككل، سيكون الأمر مرعبًا بشكل لا يصدق. في الماضي القديم الذي لا يسبر غوره، بعد أن أسس بانغو العالم، كان العصر الأول هو العصر البدائي. بعد ذلك، تحطم العالم البدائي. عندها فقط تم إنشاء ثلاثة آلاف من العوالم الكبرى وتريليونات العوالم الأصغر. من هذا، يمكن للمرء أن يخبرنا كيف كانت تلك العاصفة مرعبة.
أتمنى انكم تستمتعون بالأحداث وان تكون الترجمة جيدة بما فيه الكفاية.
غذا لن يكون هناك فصول بسبب بعض الانشغالات.
غرفة مظلمة قاتمة. كان هناك العديد من أدوات العقاب الموجودة في هذه الغرفة. في الوسط، كان هناك رف للعقاب، كان على رأسه شاب مذعور ومثير للشفقة يرتدي رداء أبيض.
“يؤلم؟” التقط نينج كنزًا سحريًا من الحديد من النوع الحديدي الملتهب ومشى. “كان ذلك مجرد بداية. دونغ سيفن، لا تكن في عجلة من أمرك. استمتع بهذا ببطء”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
