معبد شاسع
الفصل الثامن – معبد شاسع
“انطلاقا من الطريقة التي كنتم، أنتم الحكام المطلقون، تكتسحون بها الحكام الأبديين، يبدو أن لديكم ما مجموعه ثلاثة عشر مقاتلا من مستوى حكم مطلق! إذا أخذنا في الاعتبار ذاك الموجود داخل خلية الإبادة، فهذا يعني أن لديكم أربعة عشر في المجموع” كان ممجد سيث طويل ونحيف جالسًا فوق أحد الأعمدة الحجرية ويحدق في نينج بعيون متوهجة. “إذا كان لكل واحد منكم جسد حقيقي واحد وتجسيد واحد. فهذا يعني أن لديكم ما مجموعه سبعة حكام مطلقين! ستة نعرف عنهم بالفعل. الآن … من هو السابع؟ هل هو حاكم مطلق اخترق حديثًا، أم أنه الحاكم الأبدي داركنورث الذي استخدم تقنية ‘الروح الحقيقية الأبدية؟”
“ما هو الوضع يا إكونغ؟ ما مدى قوة معبد السيث هذا؟” كان جي نينج والآخرون قلقين بشأن الحاكم المطلق إكونغ. بالنظر إلى المدة التي قضاها الممجدين السيث في انتظار وقتهم، فقد كانوا بالتأكيد يستعدون لشيء غير عادي حقًا لاستخدامه ضد الحكام المطلقين. كان أسوأ جزء في ذلك، أن جسد الحاكم المطلق إكونغ الحقيقي كان في الفخ!
“انتبه. عليك أن تصمد” أرسلت الحاكمة المطلقة سكاي فيدر بشكل قلق.
إذا كان تجسيده هو الذي وقع في الفخ، فلن يشعر نينج والآخرون بكل هذا القلق. إذا مات التجسيد الخاصة به، فسيحتاج فقط إلى بضع سنوات أخرى لإعادة بناء واحد جديد. في الحقيقة، بالنظر إلى فوائد التسارع الزمني، ستكون هناك حاجة إلى نصف شهر فقط لإنشاء تجسيد، على الرغم من أنه سيمتلك على الأكثر 50٪ من قوته الكاملة.
في حرب ضد السيث، أحدثت 20٪ من القوة الإضافية فرقًا كبيرًا. ولكن إذا مات جسده الحقيقي، فإن تجسيده سيموت معه. كانت تلك خسارة أكبر بكثير، لا يمكن تعويضها.
“اثنا عشر يومًا. يجب أن أصمد لمدة اثني عشر يومًا على الأقل” كانت عيون الحاكم المطلق إكونغ هادئة للغاية، لكنه كان في حالة تأهب قصوى.
كان عرض هذا النفق ثلاثين مترا فقط، لكنه لم يستطع رؤية نهاية له. مهما مشى، لم يكن قادرا على الخروج منه!
“لا أستطيع رؤية أي شيء على الإطلاق!” أعاد الحاكم المطلق إكونغ على عجل. “منذ لحظات، رأيت أن هؤلاء الممجدين السيث كانوا جالسين في سبعة معابد صغيرة تحيط بمعبد شاسع. قاموا فجأة بتنشيط قوة المعبد الرئيسي، مما تسبب في تحول محيطي. لقد حوصرت الآن داخل تشكيل عملاق على شكل ممر ضخم. بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه، لا يمكنني الهروب من هذا الممر. لا يمكنني رؤية أي من الألغاز وراء هذا التشكيل على الإطلاق!”
“تشكيل؟” صُدم نينج، تيتانوس، سكاي فيدر، موغ، ستون رول، وبولين. لا يمكن حتى لأحد الحكام المطلقين أن يحدد الاتجاهات من هذا التشكيل … ما مدى قوته؟! إذا لم يتمكن الحاكم المطلق إكونغ من الهروب منه، فكل ما يمكنه فعله هو الانتظار وتحمل الهجمات المرعبة من الممجدين السيث.
“لدي أنا وداركنورث بعض المهارة في التشكيلات. أنا أقرب إليك منه. إكونغ، اعتني بنفسك. يتجه التجسيد الخاص بي نحوك مباشرة ويجب أن يصل إلى هناك في غضون اثني عشر يومًا!” أرسل الحاكم المطلق تيتانوس. كانت التجسيدات فعالة مثل الأجسام الحقيقية عندما يتعلق الأمر بفهم التشكيلات وتفكيكها.
عبس نينج عندما سمع هذا. إذن كان مجرد ختم عملاق يحطمني باتجاهك؟ لكن المشكلة كانت أنه عندما كان محاصرًا في النفق، لم يكن هناك مكان للهروب على الإطلاق. كان عليك مواجهة تلك الهجمات وجهاً لوجه. كان الحاكم المطلق إكونغ يعامل على أنه كيس ملاكمة!
“حسنا. أسرع! محاصرًا داخل هذا التشكيل، لا يمكنني حتى العثور على خصومي” كان الحاكم المطلق إكونغ قلقًا نوعًا ما.
“مت!” كان نينج قد اكتشف للتو سفينة حربية سوداء ضخمة تعمل على قمع الزمكان في المنطقة المحيطة. ومع ذلك، تحول نينج إلى عاصفة من الرياح والبرق أثناء انقضاضه نحو السفينة الحربية، بهدف اقتحامها وذبح السيث في الداخل.
كان عرض هذا النفق ثلاثين مترا فقط، لكنه لم يستطع رؤية نهاية له. مهما مشى، لم يكن قادرا على الخروج منه!
“ما هو الوضع يا إكونغ؟ ما مدى قوة معبد السيث هذا؟” كان جي نينج والآخرون قلقين بشأن الحاكم المطلق إكونغ. بالنظر إلى المدة التي قضاها الممجدين السيث في انتظار وقتهم، فقد كانوا بالتأكيد يستعدون لشيء غير عادي حقًا لاستخدامه ضد الحكام المطلقين. كان أسوأ جزء في ذلك، أن جسد الحاكم المطلق إكونغ الحقيقي كان في الفخ!
أما عن الجدران؟ حاول الحاكم المطلق إكونغ بالفعل اختراقهم بالقوة، ولكن من الواضح أنه لم يكن هناك طريقة لتمزيق التشكيل الذي أقامه سبعة أشخاص بمساعدة ذلك المعبد.
“ربما كانت محاصرتي هنا مجرد الخطوة الأولى. هجماتهم القاتلة الفعلية ستأتي قريبًا” أظهر الحاكم المطلق إكونغ ستة أذرع، ثلاثة منهم يحملون دروعًا والثلاثة الآخرون يحملون صابرًا وسيفًا ومكوكًا. بصفته الحاكم المطلق للإبادة، كان ماهرًا بشكل طبيعي في العديد من الأسلحة المختلفة. ومع ذلك، كان من النادر أن يُجبر على استخدام الدروع للدفاع عن نفسه.
أما بالنسبة إلى الحاكم المطلق تيتانوس، فلم يكن فقط سيد جوهر ميلاد داو الكارما، بل كان أيضًا ماهرًا بشكل كبير في إنشاء وتفكيك القطع الأثرية والتشكيلات القوية.
في حرب ضد السيث، أحدثت 20٪ من القوة الإضافية فرقًا كبيرًا. ولكن إذا مات جسده الحقيقي، فإن تجسيده سيموت معه. كانت تلك خسارة أكبر بكثير، لا يمكن تعويضها.
فجأة، عبس وجه نينج وانتقل على الفور خارج السفينة الحربية. هناك، اكتشف أن العالم الخارجي قد تغير للتو. كان الآن داخل مجمع معبد شاسع باللونين الرمادي والأبيض، وكان هناك ما مجموعه ثمانية أعمدة حجرية تحيط بالمعبد عند هوامشه. كان هناك شخص جالسًا في وضع اللوتس فوق كل عمود من الأعمدة الحجرية. على الرغم من أن هالاتهم القوية كانت أقل شأنا من هالات نينج، إلا أن نينج كان يعرف دون أدنى شك أن هؤلاء كانوا جميعًا ممجدين سيث. كان هناك ثمانية منهم!
“اثنا عشر يومًا. يجب أن أصمد لمدة اثني عشر يومًا على الأقل” كانت عيون الحاكم المطلق إكونغ هادئة للغاية، لكنه كان في حالة تأهب قصوى.
قال الحاكم المطلق إكونغ “إذا تعرضت للهجوم من قبل ثلاثة أو أربعة من هذه الأشياء على التوالي، فسأكون بالتأكيد منتهيا”
كان نينج قلقًا جدًا بشأن الحاكم المطلق إكونغ، ولكن في الوقت الحالي كان إرسال تجسيد الحاكم المطلق تيتانوس هو أفضل خيار لديهم! كان نينج نفسه قد ابتكر داو سيف التشكيل، لكن الحاكم المطلق تيتانوس قضى سنوات لا حصر لها في تحليل القطع الأثرية الخاصة بالسيث والبحث في تشكيلات السيث. لقد كان ماهرًا في داو التشكيلات تمامًا مثل نينج، لكن كان لديه خبرة أكبر بكثير في التعامل مع تقنيات السيث.
فجأة، عبس وجه نينج وانتقل على الفور خارج السفينة الحربية. هناك، اكتشف أن العالم الخارجي قد تغير للتو. كان الآن داخل مجمع معبد شاسع باللونين الرمادي والأبيض، وكان هناك ما مجموعه ثمانية أعمدة حجرية تحيط بالمعبد عند هوامشه. كان هناك شخص جالسًا في وضع اللوتس فوق كل عمود من الأعمدة الحجرية. على الرغم من أن هالاتهم القوية كانت أقل شأنا من هالات نينج، إلا أن نينج كان يعرف دون أدنى شك أن هؤلاء كانوا جميعًا ممجدين سيث. كان هناك ثمانية منهم!
في المرة الأخيرة، لم يكن الحاكم المطلق تيتانوس بحاجة حتى لدخول خلية الإبادة قبل تصميم تشكيل الدوامة العكسية. كل ما كان يحتاجه هو المعلومات التي قدمها نينج وموغ!
“الهجمات قوية لكنها خرقاء للغاية. في أي مكان آخر، سأتمكن من تفادي تلك الهجمات أو إعادة توجيهها بسهولة. المشكلة هي أنني عالق في هذا النفق وليس لدي مكان أذهب إليه. يأتي الهجوم على شكل ختم أزرق باهت مرتبط بالكامل بالرواق ويبدو أنه جزء منه. إنه فقط يحطمني، ولا يعطيني مكانًا للمراوغة على الإطلاق. خياري الوحيد هو صده وجهاً لوجه!
على الرغم من أن الحكام المطلقين المتنوعين كانوا أكثر مهارة في جوهر ميلاد الداو الخاص بهم، إلا أن لديهم تخصصات أخرى أيضًا. على سبيل المثال، لم يتمكن الحاكم المطلق بولين من إنشاء جوهر ميلاد داو سامسارا، لكنه تخطى مستوى مهيمن عندما يتعلق الأمر بفهم الحياة والموت. ولا حتى نينج كان ندا له في هذا الصدد.
أما بالنسبة إلى الحاكم المطلق تيتانوس، فلم يكن فقط سيد جوهر ميلاد داو الكارما، بل كان أيضًا ماهرًا بشكل كبير في إنشاء وتفكيك القطع الأثرية والتشكيلات القوية.
بعد خمسة أيام من حصار الحاكم المطلق إيكونغ.
“يمكنكم جميعا الموت” اجتاحت موجة هائلة من قوة القلب على الفور، مما تسبب في وفاة العديد من السيث.
“ربما كانت محاصرتي هنا مجرد الخطوة الأولى. هجماتهم القاتلة الفعلية ستأتي قريبًا” أظهر الحاكم المطلق إكونغ ستة أذرع، ثلاثة منهم يحملون دروعًا والثلاثة الآخرون يحملون صابرًا وسيفًا ومكوكًا. بصفته الحاكم المطلق للإبادة، كان ماهرًا بشكل طبيعي في العديد من الأسلحة المختلفة. ومع ذلك، كان من النادر أن يُجبر على استخدام الدروع للدفاع عن نفسه.
“ووف. كان ذلك وشيكا. أيها السادة، لقد كدت أموت الآن” أرسل الحاكم المطلق إكونغ إلى نينج والآخرين. “من الجيد أن القتال هو موطئ قوتي. لقد أُجبرت على استخدام شكلي المحصن لتحمل تلك الهجمات المتكررة واستهلكت بالفعل أكثر من نصف طاقتي. لقد اقتربت من الموت، هاها! لكنني تمكنت من النجاة رغم ذلك”
فجأة، عبس وجه نينج وانتقل على الفور خارج السفينة الحربية. هناك، اكتشف أن العالم الخارجي قد تغير للتو. كان الآن داخل مجمع معبد شاسع باللونين الرمادي والأبيض، وكان هناك ما مجموعه ثمانية أعمدة حجرية تحيط بالمعبد عند هوامشه. كان هناك شخص جالسًا في وضع اللوتس فوق كل عمود من الأعمدة الحجرية. على الرغم من أن هالاتهم القوية كانت أقل شأنا من هالات نينج، إلا أن نينج كان يعرف دون أدنى شك أن هؤلاء كانوا جميعًا ممجدين سيث. كان هناك ثمانية منهم!
كان لنينج والآخرون جميعا نظرة متوترة على وجوههم. كان هذا اليوم الخامس فقط؛ احتاج الحاكم المطلق تيتانوس إلى اثني عشر يومًا! أن تستنفد هجمات نصف احتياطات الطاقة الخاصة بحاكم مطلق في غضون أيام قليلة، ما مدى قوة تلك الهجمات بشكل مرعب؟ كان لدى الحكام المطلقون كميات غير محدودة من الطاقة بسبب السرعة التي يجددون بها مخازن الطاقة الخاصة بهم.
“انتبه. عليك أن تصمد” أرسلت الحاكمة المطلقة سكاي فيدر بشكل قلق.
أما عن الجدران؟ حاول الحاكم المطلق إكونغ بالفعل اختراقهم بالقوة، ولكن من الواضح أنه لم يكن هناك طريقة لتمزيق التشكيل الذي أقامه سبعة أشخاص بمساعدة ذلك المعبد.
كان عرض هذا النفق ثلاثين مترا فقط، لكنه لم يستطع رؤية نهاية له. مهما مشى، لم يكن قادرا على الخروج منه!
“هاها، نحن محظوظون لأنني الشخص العالق بالداخل. إذا كنت هنا، سكاي فيدر، فمن المحتمل أنك لن تكون قادرة على الصمود في وجه تلك الهجمات القوية المرعبة. ستكونين غبارًا الآن” سخر الحاكم المطلق إكونغ. “لا تقلقي. لقد صمدت بالفعل أمام أسوأ ما يمكن أن يصنعوه. أنا حاكم مطلق، كما تعلمين! لقد قمت بالفعل بتجديد مخزون طاقتي”
“ما الذي استخدموه لمهاجمتك؟ كيف تكون هذه الهجمات قوية للغاية؟” أرسل نينج.
“الهجمات قوية لكنها خرقاء للغاية. في أي مكان آخر، سأتمكن من تفادي تلك الهجمات أو إعادة توجيهها بسهولة. المشكلة هي أنني عالق في هذا النفق وليس لدي مكان أذهب إليه. يأتي الهجوم على شكل ختم أزرق باهت مرتبط بالكامل بالرواق ويبدو أنه جزء منه. إنه فقط يحطمني، ولا يعطيني مكانًا للمراوغة على الإطلاق. خياري الوحيد هو صده وجهاً لوجه!
“هذا الختم الكبير مصنوع بشكل رائع ويمكنه شن ما مجموعه 352 هجومًا متفجرًا قبل استنزاف الطاقة فيه، يليه تبدد الختم نفسه. في النهاية، أُجبرت على التحول إلى شكلي المحصن من أجل تحمل القوة التدميرية المرعبة لهجمات الختم. وإلا، سيحطمني إلى غبار ويبيد روحي الحقيقية”
“هاه!” ضحك الحاكم المطلق إكونغ “قتل حاكم مطلق لن يكون بهذه السهولة”
عبس نينج عندما سمع هذا. إذن كان مجرد ختم عملاق يحطمني باتجاهك؟ لكن المشكلة كانت أنه عندما كان محاصرًا في النفق، لم يكن هناك مكان للهروب على الإطلاق. كان عليك مواجهة تلك الهجمات وجهاً لوجه. كان الحاكم المطلق إكونغ يعامل على أنه كيس ملاكمة!
قال الحاكم المطلق إكونغ “إذا تعرضت للهجوم من قبل ثلاثة أو أربعة من هذه الأشياء على التوالي، فسأكون بالتأكيد منتهيا”
“ربما كانت محاصرتي هنا مجرد الخطوة الأولى. هجماتهم القاتلة الفعلية ستأتي قريبًا” أظهر الحاكم المطلق إكونغ ستة أذرع، ثلاثة منهم يحملون دروعًا والثلاثة الآخرون يحملون صابرًا وسيفًا ومكوكًا. بصفته الحاكم المطلق للإبادة، كان ماهرًا بشكل طبيعي في العديد من الأسلحة المختلفة. ومع ذلك، كان من النادر أن يُجبر على استخدام الدروع للدفاع عن نفسه.
قال الحاكم المطلق تيتانوس “لا تقلق كثيرًا. يختلف السيث عنا. إنهم أجانب في كون الفوضى خاصتنا. يمكننا إلى ما لا نهاية تجديد طاقاتنا من كون الفوضى، لكنهم لا يستطيعون؛ إذا حاولوا الاستيلاء على الطاقة من العالم الخارجي بالقوة، فستكون العملية بطيئة للغاية. يجب أن يكونوا قد أعدوا العديد من الكنوز المختلفة لتوليد الطاقة، وفي كل مرة يستخدمون مثل هذا الهجوم القوي سيكلفهم الكثير. على الأرجح، ختم عملاق واحد هو الحد المطلق. لا توجد طريقة يمكنهم من خلالها توليد أربعة منهم على التوالي دون توقف. لو استطاعوا، لكانوا قد فعلوا ذلك منذ فترة طويلة”
“انتبه. عليك أن تصمد” أرسلت الحاكمة المطلقة سكاي فيدر بشكل قلق.
“هاه!” ضحك الحاكم المطلق إكونغ “قتل حاكم مطلق لن يكون بهذه السهولة”
مع مرور الوقت، استخدم السيث العديد من التقنيات المختلفة في محاولة لقتل الحاكم المطلق إكونغ. بدأوا أولاً بأختام كبيرة، ثم استخدموا تقنيات ماكرة وغريبة. ومع ذلك، فإن الوحيدين الذين جعلوه حقًا على شفا الموت كان ذلك الختم الكبير وهجوم نباتي غريب.
بعد خمسة أيام من حصار الحاكم المطلق إيكونغ.
عبس نينج عندما سمع هذا. إذن كان مجرد ختم عملاق يحطمني باتجاهك؟ لكن المشكلة كانت أنه عندما كان محاصرًا في النفق، لم يكن هناك مكان للهروب على الإطلاق. كان عليك مواجهة تلك الهجمات وجهاً لوجه. كان الحاكم المطلق إكونغ يعامل على أنه كيس ملاكمة!
في اليوم الثاني عشر، وصل أخيرًا تجسيد الحاكم المطلق تيتانوس. لم يكن قادرًا على اختراق التشكيلات من الخارج، ولم يكن أمامه خيار سوى اختراق الهيكل.
في اليوم الثاني عشر، وصل أخيرًا تجسيد الحاكم المطلق تيتانوس. لم يكن قادرًا على اختراق التشكيلات من الخارج، ولم يكن أمامه خيار سوى اختراق الهيكل.
“لا أستطيع رؤية أي شيء على الإطلاق!” أعاد الحاكم المطلق إكونغ على عجل. “منذ لحظات، رأيت أن هؤلاء الممجدين السيث كانوا جالسين في سبعة معابد صغيرة تحيط بمعبد شاسع. قاموا فجأة بتنشيط قوة المعبد الرئيسي، مما تسبب في تحول محيطي. لقد حوصرت الآن داخل تشكيل عملاق على شكل ممر ضخم. بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه، لا يمكنني الهروب من هذا الممر. لا يمكنني رؤية أي من الألغاز وراء هذا التشكيل على الإطلاق!”
“لدي أنا وداركنورث بعض المهارة في التشكيلات. أنا أقرب إليك منه. إكونغ، اعتني بنفسك. يتجه التجسيد الخاص بي نحوك مباشرة ويجب أن يصل إلى هناك في غضون اثني عشر يومًا!” أرسل الحاكم المطلق تيتانوس. كانت التجسيدات فعالة مثل الأجسام الحقيقية عندما يتعلق الأمر بفهم التشكيلات وتفكيكها.
إذا كان تجسيده هو الذي وقع في الفخ، فلن يشعر نينج والآخرون بكل هذا القلق. إذا مات التجسيد الخاصة به، فسيحتاج فقط إلى بضع سنوات أخرى لإعادة بناء واحد جديد. في الحقيقة، بالنظر إلى فوائد التسارع الزمني، ستكون هناك حاجة إلى نصف شهر فقط لإنشاء تجسيد، على الرغم من أنه سيمتلك على الأكثر 50٪ من قوته الكاملة.
“أبلغ رؤسائنا على الفور بأننا قيدنا بالفعل مقاتلين من مستوى حاكم مطلق. واحد منهم هو الحاكم المطلق إكونغ، ويبدو أنه هنا بجسده الحقيقي! إذا تمكنا من قتلهم، فسيكون ذلك مساويًا لقتل ثلاثة مقاتلين من مستوى حاكم مطلق من صفوف الممارسين المحليين. تم تصميم معبدنا بشكل أساسي لمحاصرة الأعداء، مما يعني أن هجماته ليست قوية بما يكفي. سارعوا وأخبروا رؤسائنا أن يرسلوا لنا المزيد من القوات للقضاء على الاثنين” كان الممجدون السبعة داخل المعبد الشاسع متحمسين للغاية.
“الهجمات قوية لكنها خرقاء للغاية. في أي مكان آخر، سأتمكن من تفادي تلك الهجمات أو إعادة توجيهها بسهولة. المشكلة هي أنني عالق في هذا النفق وليس لدي مكان أذهب إليه. يأتي الهجوم على شكل ختم أزرق باهت مرتبط بالكامل بالرواق ويبدو أنه جزء منه. إنه فقط يحطمني، ولا يعطيني مكانًا للمراوغة على الإطلاق. خياري الوحيد هو صده وجهاً لوجه!
أما بالنسبة إلى الحاكم المطلق تيتانوس، فلم يكن فقط سيد جوهر ميلاد داو الكارما، بل كان أيضًا ماهرًا بشكل كبير في إنشاء وتفكيك القطع الأثرية والتشكيلات القوية.
“يمكنكم جميعا الموت” اجتاحت موجة هائلة من قوة القلب على الفور، مما تسبب في وفاة العديد من السيث.
واصل نينج والآخرون حراسة مناطقهم الخاصة، واصطادوا وقضوا على المهيمنين والحكام السيث. أخذ الوضع العام في كون الفوضى منعطفًا نحو الأفضل، حيث أصبح المهيمنون والحكام الأبديون المحليون الآن تحت ضغط أقل بكثير. ومع ذلك، كان لا يزال هناك عدد من سفن السيث الحربية الهائلة تتجول.
بعد خمسة أيام من انضمام تجسيد الحاكم المطلق تيتانوس إلى الحاكم المطلق إكونغ داخل ذلك التشكيل.
“يمكنكم جميعا الموت” اجتاحت موجة هائلة من قوة القلب على الفور، مما تسبب في وفاة العديد من السيث.
“ما الذي استخدموه لمهاجمتك؟ كيف تكون هذه الهجمات قوية للغاية؟” أرسل نينج.
“مت!” كان نينج قد اكتشف للتو سفينة حربية سوداء ضخمة تعمل على قمع الزمكان في المنطقة المحيطة. ومع ذلك، تحول نينج إلى عاصفة من الرياح والبرق أثناء انقضاضه نحو السفينة الحربية، بهدف اقتحامها وذبح السيث في الداخل.
“لدي أنا وداركنورث بعض المهارة في التشكيلات. أنا أقرب إليك منه. إكونغ، اعتني بنفسك. يتجه التجسيد الخاص بي نحوك مباشرة ويجب أن يصل إلى هناك في غضون اثني عشر يومًا!” أرسل الحاكم المطلق تيتانوس. كانت التجسيدات فعالة مثل الأجسام الحقيقية عندما يتعلق الأمر بفهم التشكيلات وتفكيكها.
“هذا سيء! هذا حاكم مطلق!”
كان لنينج والآخرون جميعا نظرة متوترة على وجوههم. كان هذا اليوم الخامس فقط؛ احتاج الحاكم المطلق تيتانوس إلى اثني عشر يومًا! أن تستنفد هجمات نصف احتياطات الطاقة الخاصة بحاكم مطلق في غضون أيام قليلة، ما مدى قوة تلك الهجمات بشكل مرعب؟ كان لدى الحكام المطلقون كميات غير محدودة من الطاقة بسبب السرعة التي يجددون بها مخازن الطاقة الخاصة بهم.
“اهربوا بسرعة!” كان المهيمنون والحكام الأبديون السيث في هذه السفينة الحربية أعضاء في فرقة النخبة. لقد نجوا من الموجات الأولى من الحرب وحققوا العديد من الإنجازات، حيث دمروا ما مجموعه ثلاثة جبهات معارك.
“أبلغ رؤسائنا على الفور بأننا قيدنا بالفعل مقاتلين من مستوى حاكم مطلق. واحد منهم هو الحاكم المطلق إكونغ، ويبدو أنه هنا بجسده الحقيقي! إذا تمكنا من قتلهم، فسيكون ذلك مساويًا لقتل ثلاثة مقاتلين من مستوى حاكم مطلق من صفوف الممارسين المحليين. تم تصميم معبدنا بشكل أساسي لمحاصرة الأعداء، مما يعني أن هجماته ليست قوية بما يكفي. سارعوا وأخبروا رؤسائنا أن يرسلوا لنا المزيد من القوات للقضاء على الاثنين” كان الممجدون السبعة داخل المعبد الشاسع متحمسين للغاية.
سووش! بعد أن انتقل في السفينة الحربية، لم يظهر نينج أي رحمة على الإطلاق لمحاربي السيث ‘الناجحين’. جاءت ‘إنجازاتهم’ من قتل المهيمنين المحليين.
“هاه!” ضحك الحاكم المطلق إكونغ “قتل حاكم مطلق لن يكون بهذه السهولة”
“يمكنكم جميعا الموت” اجتاحت موجة هائلة من قوة القلب على الفور، مما تسبب في وفاة العديد من السيث.
فجأة، عبس وجه نينج وانتقل على الفور خارج السفينة الحربية. هناك، اكتشف أن العالم الخارجي قد تغير للتو. كان الآن داخل مجمع معبد شاسع باللونين الرمادي والأبيض، وكان هناك ما مجموعه ثمانية أعمدة حجرية تحيط بالمعبد عند هوامشه. كان هناك شخص جالسًا في وضع اللوتس فوق كل عمود من الأعمدة الحجرية. على الرغم من أن هالاتهم القوية كانت أقل شأنا من هالات نينج، إلا أن نينج كان يعرف دون أدنى شك أن هؤلاء كانوا جميعًا ممجدين سيث. كان هناك ثمانية منهم!
“الهجمات قوية لكنها خرقاء للغاية. في أي مكان آخر، سأتمكن من تفادي تلك الهجمات أو إعادة توجيهها بسهولة. المشكلة هي أنني عالق في هذا النفق وليس لدي مكان أذهب إليه. يأتي الهجوم على شكل ختم أزرق باهت مرتبط بالكامل بالرواق ويبدو أنه جزء منه. إنه فقط يحطمني، ولا يعطيني مكانًا للمراوغة على الإطلاق. خياري الوحيد هو صده وجهاً لوجه!
“انطلاقا من الطريقة التي كنتم، أنتم الحكام المطلقون، تكتسحون بها الحكام الأبديين، يبدو أن لديكم ما مجموعه ثلاثة عشر مقاتلا من مستوى حكم مطلق! إذا أخذنا في الاعتبار ذاك الموجود داخل خلية الإبادة، فهذا يعني أن لديكم أربعة عشر في المجموع” كان ممجد سيث طويل ونحيف جالسًا فوق أحد الأعمدة الحجرية ويحدق في نينج بعيون متوهجة. “إذا كان لكل واحد منكم جسد حقيقي واحد وتجسيد واحد. فهذا يعني أن لديكم ما مجموعه سبعة حكام مطلقين! ستة نعرف عنهم بالفعل. الآن … من هو السابع؟ هل هو حاكم مطلق اخترق حديثًا، أم أنه الحاكم الأبدي داركنورث الذي استخدم تقنية ‘الروح الحقيقية الأبدية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
