كفاح
الفصل الثالث والعشرون – كفاح
“هذه قلعة من فئة كارثة!”
كان هذا أقوى كنز حصل عليه نينج حتى الآن! لقد كانت أقوى من بلاك سان وتل النمر وحتى القلعة التي كانت تحمي العوالم الثلاثة! كان نينج يخطط لإعطائها للعوالم الثلاثة بمجرد أن يغادر هذا المكان، لكن لم يعد يملك أي خيارات. كانت كنوزه الأخرى ضعيفة للغاية؛ لم يكونوا قادرين على تحمل أكثر من بضع هجمات. هذا يعني أنه لن يكون لديه أي وقت لتحليل عيوب هذا المكان. وبمجرد وفاته، سيخسر كل كنوزه. حتى صانعة الحبوب المثالية ستموت هنا. الآن لم يكن الوقت المناسب للتراجع!
“هل أول سيد لداو أوميغا أبدي أنجبت كون الفوضى هذا سيموت على يدي اليوم؟” شعر الممجد ذو الشعر الأزرق الذي كان يشاهد المعركة من العالم المقدس بالإثارة أيضًا. “كلا كنزا الكارثة اللذان قدمتهما لهؤلاء المنفيين في المطهر يستهدفان بشكل مباشر نقاط ضعف لورد الداو. كانت للقلعة هجمات بعيدة المدى كان يجب أن يكون لورد الداو غير قادر على تفاديها؛ كان يجب أن ترهقه حتى الموت! من كان يظن أنه سيمتلك مثل هذه السرعة المذهلة. الآن وقد حاصرناه في تشكيل الزمكان، أرفض أن أصدق أنه سيكون قادرًا على التحرر”
“انتظر، هذه هي القلعة من قبل”
في المرة الأخيرة، كاد جي نينج أن يموت بالفعل داخل تلك القلعة. لحسن الحظ، فإن الجمع بين داو سيف الريح و داو سيف البرق قد منح نينج مستوى من السرعة تجاوز ما توقعه السيث الممجد، مما جعل كل هذه الهجمات عديمة الفائدة.
لكن هذه المرة، لن يكون نينج محظوظًا جدًا. لقد كان محاصرًا داخل سلسلة منفصلة من الزمكان، وسيكون التحرر صعبًا للغاية.
“هجوم! هجوم! اخترقوها!” استمر المهيمنون والحكام في الهجوم بشراسة، وأمطروا القلعة بضربات. ومع ذلك، فإن الحواجز والرونية المتدفقة على سطح القلعة لم تتضرر تمامًا! سيكون للهجوم على مستوى حاكم مطلق فرصة لاختراق دفاعات القلعة، لكن أسلحة السيث هذه لم تكن على هذا المستوى تمامًا؛ على الأكثر، كانت هذه الهجمات مماثلة لهجمات حاكم بلايز سان.
بووم! سرعان ما دمرت هجمات السيث البرج تمامًا، مما تسبب في انفجاره والكشف عن نجم اليشم الأخضر غير التالف بداخله.
لم يتمكن السيث الممجد في العالم المقدس والمهيمنين في المطهر من احتواء فرحتهم بموت نينج الوشيك.
ضمن التشكيل نفسه، ظل مجال الزمكان الضبابي منفصلاً تمامًا عن العالم الخارجي. كان نينج لا يزال محاصرًا في الداخل، وتوتر نطاق داو السيف الخاص به ضد سلسلة الزمكان دون جدوى على الإطلاق. لم يكن بوسعه عمل أي شيء.
“ووف” أطلق نينج الصعداء.
“هجوم! هجوم! اخترقوها!” استمر المهيمنون والحكام في الهجوم بشراسة، وأمطروا القلعة بضربات. ومع ذلك، فإن الحواجز والرونية المتدفقة على سطح القلعة لم تتضرر تمامًا! سيكون للهجوم على مستوى حاكم مطلق فرصة لاختراق دفاعات القلعة، لكن أسلحة السيث هذه لم تكن على هذا المستوى تمامًا؛ على الأكثر، كانت هذه الهجمات مماثلة لهجمات حاكم بلايز سان.
بعيدًا عنه، ظهر تموج الزمكان فجأة، تبعه طائر أحمر ناري يصرخ بينما ينطلق باتجاه نينج. حتى عندما هاجموا، سرعان ما تلتئم ثغرة الزمكان البعيدة وتختفي.
مع نزول هذين الهجومين المروعين، لم يتمكن الحاجز الذي يغطي البرج أخيرًا من الصمود لفترة أطول. انهارت الرونية من الحاجز، تبعها انفجار سطح البرج إلى شظايا لا حصر لها انتشرت في كل مكان. حتى الأجزاء الداخلية من البرج بدأت في الانهيار والسقوط باتجاه نينج، ولكن قبل أن يتمكنوا من ضربه فعليًا، ام دفعهم جميعًا إلى الجانب بواسطة مجال داو السيف.
بووم! استخدم نينج داو سيف العاصفة للمراوغة مرة أخرى. “سأموت إذا استمر هذا” لم يتمكن نينج من العثور على أي عيوب لاستغلالها على الإطلاق، ولذا كل ما استطاع فعله هو التلويح بيده وإنتاج باغودا ثمين أمامه. كان هذا أحد كنوز السيث العديدة التي حصل عليها نينج.
سووش! دخل نينج البرج على الفور. “آمل أن يصمد لفترة طويلة إلى حد ما” في الوقت الحالي، كان خيار نينج الوحيد هو الاعتماد على دفاعات البرج لتوفير بعض الوقت.
“ووف” أطلق نينج الصعداء.
في المرة الأخيرة، كاد جي نينج أن يموت بالفعل داخل تلك القلعة. لحسن الحظ، فإن الجمع بين داو سيف الريح و داو سيف البرق قد منح نينج مستوى من السرعة تجاوز ما توقعه السيث الممجد، مما جعل كل هذه الهجمات عديمة الفائدة.
لوح نينج بيده، مما تسبب في ظهور تجسيد أزور فاند بجانبه. “سيدي؟” نظر تجسيد أزور فاند إلى نينج.
“أسرع وتحكم في هذا البرج، ثم ضع طاقتك الخالدة فيه. ركز كل ما جهودك على الدفاع ” صرخ نينج ذهنيا. لم يكن الأمر يستحق أن يضيع طاقته الخالدة في تفعيل أسلحة السيث.
“انتظر، هذه هي القلعة من قبل”
“مفهوم” لم يتردد تجسيد ازور فاند على الإطلاق. استطاع أن يشعر من تعبير نينج القاتم مدى الخطر الذي يتعرضون له، وسكب على الفور طاقته الخالدة في البرج، مما تسبب في إضاءة العديد من الأحرف الرونية والحواجز الموجودة على سطحه.
الفصل الثالث والعشرون – كفاح
بووم! استخدم نينج داو سيف العاصفة للمراوغة مرة أخرى. “سأموت إذا استمر هذا” لم يتمكن نينج من العثور على أي عيوب لاستغلالها على الإطلاق، ولذا كل ما استطاع فعله هو التلويح بيده وإنتاج باغودا ثمين أمامه. كان هذا أحد كنوز السيث العديدة التي حصل عليها نينج.
“اختبأ داخل برج”
“اختبأ داخل برج”
“البرج لن يكون قادرا على المراوغة بشكل فعال. فقط دمروه” كان المهيمنون والحكام متعطشين للدماء. لن يمنحوا نينج أي فرصة للراحة على الإطلاق.
سلاش! طار خط مبهر من الضوء الذهبي وظهر أمام البرج، موجهاً ضربة قاضية إليه.
سلاش! طار خط مبهر من الضوء الذهبي وظهر أمام البرج، موجهاً ضربة قاضية إليه.
على الرغم من أن نينج كان قادرًا على التحكم في البرج واستخدامه للمراوغة، إلا أن الهجمات كانت سريعة جدًا. كان على نينج نفسه الاعتماد على استخدام فنون المراوغة للتجنب؛ لم يكن هناك من طريقة يمكن لهذا النوع من الكنوز من نوع البرج أن يفعل الشيء نفسه. حتى لو كان ذلك ممكنًا. فسيظل يستهلك طاقته، أليس كذلك؟ كان الهدف من اختباء نينج داخل البرج هو توفير أكبر قدر ممكن من الطاقة.
في المرة الأخيرة، كاد جي نينج أن يموت بالفعل داخل تلك القلعة. لحسن الحظ، فإن الجمع بين داو سيف الريح و داو سيف البرق قد منح نينج مستوى من السرعة تجاوز ما توقعه السيث الممجد، مما جعل كل هذه الهجمات عديمة الفائدة.
“ووف” أطلق نينج الصعداء.
بووم! ثار سطح البرج بعد أن اصطدم بضوء ذهبي، مما تسبب في ظهور سلسلة من التموجات. ظل الحاجز غير مكسور، رغم أنه بدا تالفًا بعض الشيء. كانت هذه هجمات يمكن أن تهدد حتى نينج، بعد كل شيء؛ كانت تمتلك قوة أكثر من يكفي لتحطيم مصنوعات السيث العادية.
“عجل واربط هذا الكنز أيضًا!” ألقى نينج كنزا آخرا لتجديد أزور فاند، كان يبدو وكأنه نجم. بدا مشابها إلى حد ما لبلاك سان، لكنه كان أضعف قليلاً.
أمر نينج “استمر” بدأت القلعة القبيحة ذات اللون الأحمر الداكن في شن تلك الهجمات المتكررة مرة أخرى. أما بالنسبة إلى نينج، فقد راقب بعناية ظهور تلك الثقوب البعيدة في الزمكان مع كل هجوم للعدو. كان يحاول فهم الألغاز الكامنة في هذا المكان.
أمر نينج “استمر” بدأت القلعة القبيحة ذات اللون الأحمر الداكن في شن تلك الهجمات المتكررة مرة أخرى. أما بالنسبة إلى نينج، فقد راقب بعناية ظهور تلك الثقوب البعيدة في الزمكان مع كل هجوم للعدو. كان يحاول فهم الألغاز الكامنة في هذا المكان.
“لم يتحطم؟ اضربوه في وقت واحد من مكانين مختلفين!” قرر المهيمنون والحكام بسرعة شن هجومين متزامنين ضدهم.
أضاءت الأبراج التسعة للقلعة القبيحة ذات اللون الأحمر الداكن. بدأت تسعة أشعة نصف شفافة من الضوء في الظهور، ومزقت الفضاء المحيط على الرغم من أنها لم تكن قادرة على تمزيق الزمكان المحلي.
مع نزول هذين الهجومين المروعين، لم يتمكن الحاجز الذي يغطي البرج أخيرًا من الصمود لفترة أطول. انهارت الرونية من الحاجز، تبعها انفجار سطح البرج إلى شظايا لا حصر لها انتشرت في كل مكان. حتى الأجزاء الداخلية من البرج بدأت في الانهيار والسقوط باتجاه نينج، ولكن قبل أن يتمكنوا من ضربه فعليًا، ام دفعهم جميعًا إلى الجانب بواسطة مجال داو السيف.
رفع نينج رأسه محدقًا في الشقوق العديدة التي ظهرت على يساره. “حرر هذا النجم” أمر نينج.
“حاضر سيدي!” عرف ازور فاند أن هذا البرج لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول، ولذلك لوح بيده على الفور، مما أدى إلى إنتاج نجم من اليشم الأخضر دخله الاثنان على الفور.
“البرج لن يكون قادرا على المراوغة بشكل فعال. فقط دمروه” كان المهيمنون والحكام متعطشين للدماء. لن يمنحوا نينج أي فرصة للراحة على الإطلاق.
ضمن التشكيل نفسه، ظل مجال الزمكان الضبابي منفصلاً تمامًا عن العالم الخارجي. كان نينج لا يزال محاصرًا في الداخل، وتوتر نطاق داو السيف الخاص به ضد سلسلة الزمكان دون جدوى على الإطلاق. لم يكن بوسعه عمل أي شيء.
بووم! سرعان ما دمرت هجمات السيث البرج تمامًا، مما تسبب في انفجاره والكشف عن نجم اليشم الأخضر غير التالف بداخله.
أضاءت الأبراج التسعة للقلعة القبيحة ذات اللون الأحمر الداكن. بدأت تسعة أشعة نصف شفافة من الضوء في الظهور، ومزقت الفضاء المحيط على الرغم من أنها لم تكن قادرة على تمزيق الزمكان المحلي.
“هذه قلعة من فئة كارثة!”
“لديه المزيد من الكنوز؟ استمروا في الهجوم!” استمر المهيمنون والحكام في القتال بضراوة.
“مفهوم” لم يتردد تجسيد ازور فاند على الإطلاق. استطاع أن يشعر من تعبير نينج القاتم مدى الخطر الذي يتعرضون له، وسكب على الفور طاقته الخالدة في البرج، مما تسبب في إضاءة العديد من الأحرف الرونية والحواجز الموجودة على سطحه.
بعد ثلاث هجمات، تم تدمير النجم. كاشفاً عن سفينة عالم! كانت سفينة العالم أضعف. تم تدميرها بالكامل بعد هجومين فقط. لم يستطع ازور فاند إلا أن يشعر بالحزن من سرعة استخدام هذه الكنوز التي لا تقدر بثمن، ولكن نينج عبس ببساطة. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت. الكنوز على هذا المستوى ببساطة لا يمكن أن تصمد لفترة طويلة.
“لا توجد خيارات أخرى” قام نينج بأمر تجسيد ازور فاند للسيطرة على تلك القلعة من فئة كارثة.
كان تجسيد ازور فاند قادرا على الحفاظ على دفاعاتهم، ولكن ماذا عن هجماتهم؟ أُجبر نينج على أن يطلب من صانعة الحبوب المثالية والآخرين المساعدة. احتاجت هذه القلعة إلى إجمالي ستة وثلاثين حاكما لتفعيلها بالكامل، ولكن يمكن أيضًا استخدامها بعدد أقل.
بووم! ظهرت قلعة غريبة وحشية ذات لون أحمر غامق. تم وضع تجسيد نينج وازور فاند بشكل آمن داخل القلعة، بينما كان ازور فاند يحرق طاقته الخالدة بوتيرة سريعة للحفاظ على الدفاعات الأساسية للقلعة.
كان هذا أقوى كنز حصل عليه نينج حتى الآن! لقد كانت أقوى من بلاك سان وتل النمر وحتى القلعة التي كانت تحمي العوالم الثلاثة! كان نينج يخطط لإعطائها للعوالم الثلاثة بمجرد أن يغادر هذا المكان، لكن لم يعد يملك أي خيارات. كانت كنوزه الأخرى ضعيفة للغاية؛ لم يكونوا قادرين على تحمل أكثر من بضع هجمات. هذا يعني أنه لن يكون لديه أي وقت لتحليل عيوب هذا المكان. وبمجرد وفاته، سيخسر كل كنوزه. حتى صانعة الحبوب المثالية ستموت هنا. الآن لم يكن الوقت المناسب للتراجع!
بووم! ظهرت قلعة غريبة وحشية ذات لون أحمر غامق. تم وضع تجسيد نينج وازور فاند بشكل آمن داخل القلعة، بينما كان ازور فاند يحرق طاقته الخالدة بوتيرة سريعة للحفاظ على الدفاعات الأساسية للقلعة.
“هذه قلعة من فئة كارثة!”
الفصل الثالث والعشرون – كفاح
“انتظر، هذه هي القلعة من قبل”
“هجوم! هجوم! اخترقوها!” استمر المهيمنون والحكام في الهجوم بشراسة، وأمطروا القلعة بضربات. ومع ذلك، فإن الحواجز والرونية المتدفقة على سطح القلعة لم تتضرر تمامًا! سيكون للهجوم على مستوى حاكم مطلق فرصة لاختراق دفاعات القلعة، لكن أسلحة السيث هذه لم تكن على هذا المستوى تمامًا؛ على الأكثر، كانت هذه الهجمات مماثلة لهجمات حاكم بلايز سان.
“لديه المزيد من الكنوز؟ استمروا في الهجوم!” استمر المهيمنون والحكام في القتال بضراوة.
على الرغم من أن نينج كان قادرًا على التحكم في البرج واستخدامه للمراوغة، إلا أن الهجمات كانت سريعة جدًا. كان على نينج نفسه الاعتماد على استخدام فنون المراوغة للتجنب؛ لم يكن هناك من طريقة يمكن لهذا النوع من الكنوز من نوع البرج أن يفعل الشيء نفسه. حتى لو كان ذلك ممكنًا. فسيظل يستهلك طاقته، أليس كذلك؟ كان الهدف من اختباء نينج داخل البرج هو توفير أكبر قدر ممكن من الطاقة.
كان السبب الوحيد وراء خطورة هذه الهجمات على نينج هو مدى هشاشة جسده. لقد كان قويًا للغاية، لكن الهجمات من أمثال حاكم بلايز سان ستستهلك بعضًا من طاقته. ومع ذلك، كانت القلاع من فئة الكارثة مستقرة للغاية. يمكنها بسهولة تحمل الضربات وجهاً لوجه.
“ووف” أطلق نينج الصعداء.
أمر نينج “استمر” بدأت القلعة القبيحة ذات اللون الأحمر الداكن في شن تلك الهجمات المتكررة مرة أخرى. أما بالنسبة إلى نينج، فقد راقب بعناية ظهور تلك الثقوب البعيدة في الزمكان مع كل هجوم للعدو. كان يحاول فهم الألغاز الكامنة في هذا المكان.
“سيدي، إذا كان لديك مثل هذا الكنز القوي، فلماذا لم تخرجه على الفور؟ لقد فقدنا الكثير من الكنوز القيمة، بما في ذلك سفينة العالم!” لم يستطع ازور فاند إلا أن يشعر ببعض الألم عند التفكير في كل تلك الثروة المفقودة.
بووم! ظهرت قلعة غريبة وحشية ذات لون أحمر غامق. تم وضع تجسيد نينج وازور فاند بشكل آمن داخل القلعة، بينما كان ازور فاند يحرق طاقته الخالدة بوتيرة سريعة للحفاظ على الدفاعات الأساسية للقلعة.
“لا يهم” لم يشرح نينج لأنه كان لا يزال تحت ضغط هائل. كان يعلم أن الاختباء داخل قلعة من فئة كارثة سيوفر لهم القليل من الوقت الإضافي. لم يكن هناك من طريقة ليتخلى السيث عن مثل هذا.
لم يتمكن السيث الممجد في العالم المقدس والمهيمنين في المطهر من احتواء فرحتهم بموت نينج الوشيك.
لوح نينج بيده، مما تسبب في ظهور صانعة الحبوب المثالية، اللورد أنيليسيون، المهيمنة تيا، والمهيمن فلايم ليفت. شعر الأربعة على الفور بمدى كآبة الجو، ونظرت صانعة الحبوب المثالية نحو نينج محتارة إلى حد ما.
بعيدًا عنه، ظهر تموج الزمكان فجأة، تبعه طائر أحمر ناري يصرخ بينما ينطلق باتجاه نينج. حتى عندما هاجموا، سرعان ما تلتئم ثغرة الزمكان البعيدة وتختفي.
وضح نينج على الفور “يجب أن تناوبوا في شن هجمات النطاق مع القلعة” كان للقلعة من الناحية الفنية ستة وثلاثون عمودًا حجريًا أيضًا، لكن لم يكن لدى نينج الوقت الكافي لوضع جميع الأعمدة الحجرية ببطء في التشكيل. علاوة على ذلك، فإن أقوى هجمات هذه القلعة من فئة الكارثة كانت في الواقع أشعة الضوء شبه الشفافة تلك! ومع ذلك، فقد استهلكت تلك الهجمات القوية بشكل لا يصدق قدرًا كبيرا من الطاقة.
بووم! ثار سطح البرج بعد أن اصطدم بضوء ذهبي، مما تسبب في ظهور سلسلة من التموجات. ظل الحاجز غير مكسور، رغم أنه بدا تالفًا بعض الشيء. كانت هذه هجمات يمكن أن تهدد حتى نينج، بعد كل شيء؛ كانت تمتلك قوة أكثر من يكفي لتحطيم مصنوعات السيث العادية.
“كل ما عليكم القيام به هو التأكد من تركيز هجماتك في نفس الاتجاه” أمر نينج.
لوح نينج بيده، مما تسبب في ظهور تجسيد أزور فاند بجانبه. “سيدي؟” نظر تجسيد أزور فاند إلى نينج.
كان تجسيد ازور فاند قادرا على الحفاظ على دفاعاتهم، ولكن ماذا عن هجماتهم؟ أُجبر نينج على أن يطلب من صانعة الحبوب المثالية والآخرين المساعدة. احتاجت هذه القلعة إلى إجمالي ستة وثلاثين حاكما لتفعيلها بالكامل، ولكن يمكن أيضًا استخدامها بعدد أقل.
رفع نينج رأسه محدقًا في الشقوق العديدة التي ظهرت على يساره. “حرر هذا النجم” أمر نينج.
“كل ما عليكم القيام به هو التأكد من تركيز هجماتك في نفس الاتجاه” أمر نينج.
بووم! استخدم نينج داو سيف العاصفة للمراوغة مرة أخرى. “سأموت إذا استمر هذا” لم يتمكن نينج من العثور على أي عيوب لاستغلالها على الإطلاق، ولذا كل ما استطاع فعله هو التلويح بيده وإنتاج باغودا ثمين أمامه. كان هذا أحد كنوز السيث العديدة التي حصل عليها نينج.
“سأذهب اولا” بدأ اللورد أنيليسيون على الفور بصب كمية هائلة من الطاقة الخالدة في القلعة. علاوة على تجديد طاقته الطبيعية، بدأ أيضًا في الاستفادة من العديد من الحبوب الخالدة التي كان يحملها معه.
بووم! ظهرت قلعة غريبة وحشية ذات لون أحمر غامق. تم وضع تجسيد نينج وازور فاند بشكل آمن داخل القلعة، بينما كان ازور فاند يحرق طاقته الخالدة بوتيرة سريعة للحفاظ على الدفاعات الأساسية للقلعة.
أضاءت الأبراج التسعة للقلعة القبيحة ذات اللون الأحمر الداكن. بدأت تسعة أشعة نصف شفافة من الضوء في الظهور، ومزقت الفضاء المحيط على الرغم من أنها لم تكن قادرة على تمزيق الزمكان المحلي.
أضاءت الأبراج التسعة للقلعة القبيحة ذات اللون الأحمر الداكن. بدأت تسعة أشعة نصف شفافة من الضوء في الظهور، ومزقت الفضاء المحيط على الرغم من أنها لم تكن قادرة على تمزيق الزمكان المحلي.
لوح نينج بيده، مما تسبب في ظهور صانعة الحبوب المثالية، اللورد أنيليسيون، المهيمنة تيا، والمهيمن فلايم ليفت. شعر الأربعة على الفور بمدى كآبة الجو، ونظرت صانعة الحبوب المثالية نحو نينج محتارة إلى حد ما.
“مفهوم” لم يتردد تجسيد ازور فاند على الإطلاق. استطاع أن يشعر من تعبير نينج القاتم مدى الخطر الذي يتعرضون له، وسكب على الفور طاقته الخالدة في البرج، مما تسبب في إضاءة العديد من الأحرف الرونية والحواجز الموجودة على سطحه.
سلاش! أطلقت الأبراج التسعة أشعة الضوء في كل مكان، مما تسبب في تموج غشاء الزمكان لهذا البعد قليلاً. للأسف، بقي الغشاء مستقرًا وسليمًا.
“هذه قلعة من فئة كارثة!”
“أشعة الضوء هذه أقوى من الهجمات التي يمكن أن تطلقها معظم أسلحة السيث” قال نينج. “المشكلة هي أنه كنوع من هجوم المنطقة، تنحرف القوة. لا توجد طريقة لاستخدامه لخرق هذا الفضاء ذي الأبعاد” كانت سلسلة الزمكان هذه مستقرة للغاية. كان نينج يتمتع بقوة حاكم مطلق، لكن كان لديه شعور بأنه لا توجد فرصة لاختراقه من خلال القوة الغاشمة! إذا تمكنت جميع أشعة الضوء التسعة من تركيز قوتها على موقع واحد، فقد تقترب بالكاد من مستوى الطاقة اللازم.
“حاضر سيدي!” عرف ازور فاند أن هذا البرج لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول، ولذلك لوح بيده على الفور، مما أدى إلى إنتاج نجم من اليشم الأخضر دخله الاثنان على الفور.
أمر نينج “استمر” بدأت القلعة القبيحة ذات اللون الأحمر الداكن في شن تلك الهجمات المتكررة مرة أخرى. أما بالنسبة إلى نينج، فقد راقب بعناية ظهور تلك الثقوب البعيدة في الزمكان مع كل هجوم للعدو. كان يحاول فهم الألغاز الكامنة في هذا المكان.
“لا يمكننا الاختراق! القلعة قوية جدا. لسنا قادرين على اختراقها على الإطلاق” بدأ القلق ينمو في المنفيين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
