نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Desolate Era 1199

انتشار على نطاق واسع

انتشار على نطاق واسع

 

الفصل الرابع عشر –  انتشار على نطاق واسع

اتخذ العجوز ذو الأجنحة السوداء، ذو الشعر الأبيض خطوة واحدة إلى الأمام، وتحول إلى خط من الضوء ينطلق عبر الزمكان ويختفي دون أن يترك أثرا. 

 

 


 

كراش!  بدأ الزمكان في التحطم من حوله، وكشف عن شق خشن في نسيج الواقع، حيث اندفعت القوة الرمادية عبره مباشرة.  تم دفع نينج مرة أخرى إلى الوراء من خلال الضربة. 

 

 

 

 

بدا ضوء الهلال بطيئًا جدًا، لكنه كان في الواقع سريعًا للغاية.  بالإضافة إلى ذلك، الضوء غطى الذي أطلقه جي نينج بالكامل، مما جعله غير قادر على المراوغة من خلال فن المراوغة ‘بلا ظل’. 

 

 

 

 

 

“إذن هذه قوة مهيمن؟  مثالي بالنسبة لي لاختبار نفسي”  كان نينج ممتلئًا بالرغبة في خوض المعركة، وشكله ذو الثلاثة رؤوس والستة أذرع كان يستخدم سيوف نورث بوو الستة بفنون السيف الدفاعية. 

بدا ضوء الهلال بطيئًا جدًا، لكنه كان في الواقع سريعًا للغاية.  بالإضافة إلى ذلك، الضوء غطى الذي أطلقه جي نينج بالكامل، مما جعله غير قادر على المراوغة من خلال فن المراوغة ‘بلا ظل’. 

 

وهكذا … كان الشخص الوحيد في الهواء فوق المدينة المقدسة هو الشاب ذو الرداء الأبيض. 

 

 

ووش.  انطلق الهلال على الفور نحو نينج، هلال ذو جمال فائق كان مليئًا بالخطر المرعب. 

 

 

 

 

 

اندلع ضوء سيف نينج أيضًا، وتحول إلى تسونامي لطيف يحوم حوله، مشكلا دوامة تحولت بعد ذلك إلى ثقب أسود.  ومع ذلك، عند حدود الثقب الأسود، يمكن رؤية بعض تموجات ضوء تسونامي السيف. 

“بسرعة!”  تحرك كلاهما بسرعة قصوى. 

 

 

 

 

سلاش!  طار الهلال ‘بلطف’ في الثقب الأسود.  بووم!!!!  انفجرت السماء فوق المدينة المقدسة فجأة مع انقسام الزمكان نفسه، مما أدى إلى توليد طبقات متعددة من حواف الأبعاد المتصدعة والمشوهة.  حتى نينج دفع للخلف دون مقاومة بفعل قوة الموجة الصدمية. 

 

 

 

 

 

شعر نينج كيف انفجر الهجوم من خلال طبقات دفاعاته، ثم انقض ضده.  كشف نينج عن ابتسامة.  كان جسده كله يشعر بالخدر قليلاً، لكنه في الواقع شعر بالراحة.  كل التدريبات التي خضع لها وجميع الموروثات العديدة التي حصل عليها سمحت له أخيرًا بالوصول إلى مستوى يمكنه بسهولة منع ضربة مهيمن.  على الرغم من أن الهجوم ظل يسيطر عليه، إلا أن جسده كان مستقرًا تمامًا.  لم يبصق حتى دماء!  هذا يعني أن الاختلاف في القوة لم يكن بهذه الروعة. 

كراش!  بدأ الزمكان في التحطم من حوله، وكشف عن شق خشن في نسيج الواقع، حيث اندفعت القوة الرمادية عبره مباشرة.  تم دفع نينج مرة أخرى إلى الوراء من خلال الضربة. 

 

 

 

 

“الآن، أنا أقف على قمة القوة بين الأمراء.  أنا قريب جدًا من المهيمنين، في حين أن فنون السيف الخاصة بي دفاعية للغاية.  لم تعد الكنوز التي يطلقها الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود تشكل تهديدا كثيرًا”  ابتسم نينج. 

 

 

 

 

“ماذا؟  هل هو في الواقع بهذه القوة؟”  كان الحاكم ايسل هايد وتجسيد الحاكم أنشين لا يزالان في طور الإسراع من منطقة الأيونيين، لكنهما ذهلا تمامًا مما سمعاه. 

ووش.  في هذه اللحظة، طار ذلك الرمح الطويل ذو المظهر البسيط نحوه.  كان رأس الرمح ممتلئًا بقوة تدميرية مرعبة للغاية. 

 

 

 

 

 

“انطلاقا من شكلها … ينبغي أن تكون بقايا خلفها السيث”  راقب نينج بينما كان الرمح يطير نحوه، وشعر براحة تامة عندما قام بتقييم قوتها.  “أتساءل ما هي التقنية التي استخدمها السيث لإضفاء مثل هذه القوة المرعبة على رأس الرمح”  ظهر تسونامي السيف مرة أخرى حوله، ثم تحول إلى ثقب أسود بدأ في الدفاع ضد الرمح الرمادي المهاجم. 

اتخذ العجوز ذو الأجنحة السوداء، ذو الشعر الأبيض خطوة واحدة إلى الأمام، وتحول إلى خط من الضوء ينطلق عبر الزمكان ويختفي دون أن يترك أثرا. 

 

 

 

اندلع ضوء سيف نينج أيضًا، وتحول إلى تسونامي لطيف يحوم حوله، مشكلا دوامة تحولت بعد ذلك إلى ثقب أسود.  ومع ذلك، عند حدود الثقب الأسود، يمكن رؤية بعض تموجات ضوء تسونامي السيف. 

كراش!  بدأ الزمكان في التحطم من حوله، وكشف عن شق خشن في نسيج الواقع، حيث اندفعت القوة الرمادية عبره مباشرة.  تم دفع نينج مرة أخرى إلى الوراء من خلال الضربة. 

شعر نينج كيف انفجر الهجوم من خلال طبقات دفاعاته، ثم انقض ضده.  كشف نينج عن ابتسامة.  كان جسده كله يشعر بالخدر قليلاً، لكنه في الواقع شعر بالراحة.  كل التدريبات التي خضع لها وجميع الموروثات العديدة التي حصل عليها سمحت له أخيرًا بالوصول إلى مستوى يمكنه بسهولة منع ضربة مهيمن.  على الرغم من أن الهجوم ظل يسيطر عليه، إلا أن جسده كان مستقرًا تمامًا.  لم يبصق حتى دماء!  هذا يعني أن الاختلاف في القوة لم يكن بهذه الروعة. 

 

 

 

اندلع ضوء سيف نينج أيضًا، وتحول إلى تسونامي لطيف يحوم حوله، مشكلا دوامة تحولت بعد ذلك إلى ثقب أسود.  ومع ذلك، عند حدود الثقب الأسود، يمكن رؤية بعض تموجات ضوء تسونامي السيف. 

 

 

 

“دعنا ننتقل إلى هناك على الفور”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن هذا استغرق وقتًا في الوصف، إلا أن الهجمات المتتالية التي قام بها الهلال والرمح الطويل البسيط كانت في الواقع شبه فورية.  تم دفع نينج للخلف وهو في وضع غير مؤات بشكل واضح، لكنه لم يتقيأ أي دماء، ناهيك عن تعرضه لإصابات خطيرة!

 

 

 

 

“ماذا؟  ل- لكن … كيف لهذا أن يكون ممكنا؟!”  لقد تفاجأ كل من الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود الآن تمامًا. 

 

 

 

 

 

“لقد كان في الواقع قادرًا على مواجهة ضربة مهيمن وجهاً لوجه!  ولم يصب حتى بجروح؟!”  شعر الأمير سيلك سنو بإحساس بالغضب وعدم التصديق.  لكنه أدرك أيضًا أن الاختلاف في القوة بينه وبين لورد الداو داركنورث أصبح الآن هائلاً.  لم يكن لدى لورد الداو داركنورث هجمات هائلة فحسب، بل كان لديه دفاعات أكثر رعبًا.  لقد دافع ضد ضربة مهيمن، هكذا تمامًا!

اتخذ العجوز ذو الأجنحة السوداء، ذو الشعر الأبيض خطوة واحدة إلى الأمام، وتحول إلى خط من الضوء ينطلق عبر الزمكان ويختفي دون أن يترك أثرا. 

 

 

 

 

سيلك سنو، خسرنا.  لقد هزمنا.  لا يمكننا هزيمته!  ليس لدينا أي فرصة على الإطلاق!”  كان الحاكم بلاد كلاود مليئًا بالألم، لكنه فتح نفقًا في الزمكان وهرب إليه بموجة دموية ضخمة. 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي، كان عقل الأمير سيلك سنو مليئًا بالعديد من الأفكار.  منذ فترة وجيزة، كان أحد أكثر الشخصيات نخبة في العالم لكوني فلايم دراغون، أحد الأمراء الثمانية للمدن المقدسة.  اليوم … مجرد لورد داو قد دفعه لحالة يرثى لها حيث أجبر على التراجع.  أدرك الأمير سيلك سنو أن قوته لم تكن قريبة من كونها كافية لمحاربة نينج. 

“بسرعة!”  تحرك كلاهما بسرعة قصوى. 

 

 

 

 

“أنا خسرت.  أنا خسرت.  ومع ذلك … هذا لا ينتهي هنا.  أنا بالتأكيد لن أستسلم”  ألقى الأمير سيلك سنو نظرة عميقة على نينج.  أصبح لورد الداو الذي كان يحتقره ذات مرة الآن العدو الأكثر رعبا الذي صنعه على الإطلاق.  ثم ألقى الأمير سيلك سنو كل الأفكار الأخرى جانباً، ممزقًا شقا في الزمكان وهرب إليه.  تم دفع نينج من قبل ضربات المهيمن، مما أدى إلى فقدان التأثير القمعي لداو السيف أوميغا – محطم السماء على الزمكان المحلي.  هذا هو السبب في أن الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود كانا قادرين على تمزيق الزمكان بسهولة والفرار. 

 

 

 

 

 

فهم كل من الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود الفرق في القوة بينهما وبين عدوهما.  لقد اختارا التراجع بحكمة. 

شعر نينج كيف انفجر الهجوم من خلال طبقات دفاعاته، ثم انقض ضده.  كشف نينج عن ابتسامة.  كان جسده كله يشعر بالخدر قليلاً، لكنه في الواقع شعر بالراحة.  كل التدريبات التي خضع لها وجميع الموروثات العديدة التي حصل عليها سمحت له أخيرًا بالوصول إلى مستوى يمكنه بسهولة منع ضربة مهيمن.  على الرغم من أن الهجوم ظل يسيطر عليه، إلا أن جسده كان مستقرًا تمامًا.  لم يبصق حتى دماء!  هذا يعني أن الاختلاف في القوة لم يكن بهذه الروعة. 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟  ل- لكن … كيف لهذا أن يكون ممكنا؟!”  لقد تفاجأ كل من الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود الآن تمامًا. 

 

 

 

 

 

 

وقف جي نينج مرة أخرى داخل الفراغ الفارغ من الفضاء.  لم يعد هناك أي ممارسين من حوله؛  لقد مزق سيلك سنو وبلاد كلاود بالفعل الزمكان للفرار، بينما استغلت التجسيدات الباقية للحكام اللحظة التي تعرض فيها نينج للهجوم من قبل الهلال والرمح الطويل البسيط للفرار في كل اتجاه.  لم يكن إنشاء تجسيد قوي أمرًا سهلاً أو رخيصًا، بعد كل شيء؛  لم يكونوا مستعدين للتخلي عن أنفسهم. 

 

ووش.  في هذه اللحظة، طار ذلك الرمح الطويل ذو المظهر البسيط نحوه.  كان رأس الرمح ممتلئًا بقوة تدميرية مرعبة للغاية. 

 

في الوقت الحالي، كان عقل الأمير سيلك سنو مليئًا بالعديد من الأفكار.  منذ فترة وجيزة، كان أحد أكثر الشخصيات نخبة في العالم لكوني فلايم دراغون، أحد الأمراء الثمانية للمدن المقدسة.  اليوم … مجرد لورد داو قد دفعه لحالة يرثى لها حيث أجبر على التراجع.  أدرك الأمير سيلك سنو أن قوته لم تكن قريبة من كونها كافية لمحاربة نينج. 

وهكذا … كان الشخص الوحيد في الهواء فوق المدينة المقدسة هو الشاب ذو الرداء الأبيض. 

 

 

 

 

 

حدق الممارسون الذين لا حصر لهم داخل المدينة المقدسة، بما في ذلك عشرات الآلاف من لوردات الداو، في نينج.  لقد ذهلوا تمامًا.  لم يتخيل أي منهم أن هذه ستكون النتيجة النهائية. 

 

 

الفصل الرابع عشر –  انتشار على نطاق واسع

 

 

“هرب الأمير سيلك سنو.  الحكام الآخرون إما ماتوا أو فروا كذلك”

 

 

 

 

 

“الموت أو الهروب.  الوحيد المتبقي الآن هو لورد الداو داركنورث”

 

 

كان المهيمن برايت شور أول من وصل، وكان قد شاهد كل شيء شخصيًا من الخفاء.  على الرغم من دهشته، كان لا يزال هادئًا إلى حد ما في البداية.  ولكن عندما رأى كيف تمكن نينج من الدفاع ضد الهلال والرمح الطويل البسيط في مواجهة مباشرة، كان المهيمن برايت شور مذهولًا حقًا. 

 

 

“إنه قوي للغاية”

 

 

 

 

 

“لورد الداو داركنورث.  لقد تغلب على أكثر من عشرين حاكمًا بشكل كامل”

 

 

 

 

 

“حتى الأمراء الثمانية ليسوا أندادا للورد الداو داركنورث”

“لورد الداو داركنورث.  لقد تغلب على أكثر من عشرين حاكمًا بشكل كامل”

 

 

 

 

كان الممارسون الذين لا حصر لهم متحمسين للغاية، وكانوا على وشك الجنون.  سارعوا جميعًا لإرسال خبرا بهذه النتيجة إلى أصدقائهم.  هذا النوع من النتائج غير المسبوقة التي لم يسمع بها من قبل انتشر في جميع أنحاء الأقاليم التي لا نهاية لها بشكل جنوني.  كان كل لورد داو تلقى الخبر مذهولًا تمامًا، مثلهم مثل الحكام المنعزلين. 

 

 

كان الممارسون الذين لا حصر لهم متحمسين للغاية، وكانوا على وشك الجنون.  سارعوا جميعًا لإرسال خبرا بهذه النتيجة إلى أصدقائهم.  هذا النوع من النتائج غير المسبوقة التي لم يسمع بها من قبل انتشر في جميع أنحاء الأقاليم التي لا نهاية لها بشكل جنوني.  كان كل لورد داو تلقى الخبر مذهولًا تمامًا، مثلهم مثل الحكام المنعزلين. 

 

 

ماذا؟  هل هزم لورد داو بالفعل قصر شيطان سيلك سنو، حكام إحدى المدن المقدسة الثمانية؟

“ماذا؟  ل- لكن … كيف لهذا أن يكون ممكنا؟!”  لقد تفاجأ كل من الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود الآن تمامًا. 

 

 

 

لوحت السيدة العجوز الرشيقة بيدها، ممزقة فجوة في الزمكان ثم دخلت في تلك الفجوة. 

“ماذا؟  هل هو في الواقع بهذه القوة؟”  كان الحاكم ايسل هايد وتجسيد الحاكم أنشين لا يزالان في طور الإسراع من منطقة الأيونيين، لكنهما ذهلا تمامًا مما سمعاه. 

 

 

 

 

 

“دعنا ننتقل إلى هناك على الفور”

 

 

“ماذا؟  ل- لكن … كيف لهذا أن يكون ممكنا؟!”  لقد تفاجأ كل من الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود الآن تمامًا. 

 

 

“بسرعة!”  تحرك كلاهما بسرعة قصوى. 

 

 

 

 

 

 

ما لم يكن يعرفه، من الواضح، هو أن نينج امتلك بالفعل شكل منيع.  شكل بدون ظل.  ومع ذلك، فإن ضربة مهيمن ‘مجردة’ لم تكن كافية لإجباره على استخدامه. 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي، كان عقل الأمير سيلك سنو مليئًا بالعديد من الأفكار.  منذ فترة وجيزة، كان أحد أكثر الشخصيات نخبة في العالم لكوني فلايم دراغون، أحد الأمراء الثمانية للمدن المقدسة.  اليوم … مجرد لورد داو قد دفعه لحالة يرثى لها حيث أجبر على التراجع.  أدرك الأمير سيلك سنو أن قوته لم تكن قريبة من كونها كافية لمحاربة نينج. 

 

 

 

“تلك كانت كنوز خلفها السيث والتي كانت قابلة للمقارنة في القوة مع هجمة كاملة القوة من مهيمن”  كان المهيمن برايت شور مصدومًا إلى حد ما.  “على الرغم من أنهم كانوا أضعف قليلاً من ضربة قوية مني، فقد وصلت إلى مستويات ويند راين ونيثر ليلي.  تمكنت داركنورث في الواقع من الاعتماد على مجرد فنون السيف لمنع هجومين متتاليين من كنوز السيث المذهلة”

 

وقف جي نينج مرة أخرى داخل الفراغ الفارغ من الفضاء.  لم يعد هناك أي ممارسين من حوله؛  لقد مزق سيلك سنو وبلاد كلاود بالفعل الزمكان للفرار، بينما استغلت التجسيدات الباقية للحكام اللحظة التي تعرض فيها نينج للهجوم من قبل الهلال والرمح الطويل البسيط للفرار في كل اتجاه.  لم يكن إنشاء تجسيد قوي أمرًا سهلاً أو رخيصًا، بعد كل شيء؛  لم يكونوا مستعدين للتخلي عن أنفسهم. 

 

 

“أجبر لورد داو في الواقع سيلك سنو وبلاد كلاود على الفرار؟  لقد منع كنوز هجوم مهيمن وجهاً لوجه؟”  خرج عجوز ذو شعر أبيض وأجنحة سوداء من أعلى برج داخل قصر كان يقع داخل عالم جميل من الضوء اللامحدود.  كانت نظرة مذهولة على وجهه.  “لقد كنت في عزلة، آملا أن أتدرب إلى المستوى مهيمن.  لم أتخيل أبدًا أن العالم لكوني فلايم دراغون ستنجب لورد داو قوي مثل هذا.  كيف يمكن أن يصبح لورد داو بهذه القوة؟  ربما سأتعلم منه شيئًا يمكن أن يمنحني فرصة أفضل للوصول إلى مستوى المهيمن”

 

 

“الموت أو الهروب.  الوحيد المتبقي الآن هو لورد الداو داركنورث”

 

 

اتخذ العجوز ذو الأجنحة السوداء، ذو الشعر الأبيض خطوة واحدة إلى الأمام، وتحول إلى خط من الضوء ينطلق عبر الزمكان ويختفي دون أن يترك أثرا. 

اتخذ العجوز ذو الأجنحة السوداء، ذو الشعر الأبيض خطوة واحدة إلى الأمام، وتحول إلى خط من الضوء ينطلق عبر الزمكان ويختفي دون أن يترك أثرا. 

 

بدا ضوء الهلال بطيئًا جدًا، لكنه كان في الواقع سريعًا للغاية.  بالإضافة إلى ذلك، الضوء غطى الذي أطلقه جي نينج بالكامل، مما جعله غير قادر على المراوغة من خلال فن المراوغة ‘بلا ظل’. 

 

 

 

ما لم يكن يعرفه، من الواضح، هو أن نينج امتلك بالفعل شكل منيع.  شكل بدون ظل.  ومع ذلك، فإن ضربة مهيمن ‘مجردة’ لم تكن كافية لإجباره على استخدامه. 

 

“هرب الأمير سيلك سنو.  الحكام الآخرون إما ماتوا أو فروا كذلك”

 

على الرغم من أن هذا استغرق وقتًا في الوصف، إلا أن الهجمات المتتالية التي قام بها الهلال والرمح الطويل البسيط كانت في الواقع شبه فورية.  تم دفع نينج للخلف وهو في وضع غير مؤات بشكل واضح، لكنه لم يتقيأ أي دماء، ناهيك عن تعرضه لإصابات خطيرة!

 

 

 

 

 

 

“مستحيل.  هل ربما أخطأت في الأمور؟  كيف يمكن أن يكون لورد داو بهذه القوة؟  لكن … حتى حكام تحالف الداو يقولون لي نفس الشيء.  كيف يمكن أن يكون لورد داو بهذه القوة!؟”  خرجت عجوزة متجعدة الوجه من منزل خشبي.  كان عدد من الفانين العاديين يعيشون في المنطقة أيضًا.  سرعان ما تغير مظهر الجدة العجوز ليصبح نبيلًا وملكيًا، بينما أصبحت أرديتها جميلة للنظر. 

 

 

 

 

لوحت السيدة العجوز الرشيقة بيدها، ممزقة فجوة في الزمكان ثم دخلت في تلك الفجوة. 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لقد كان في الواقع قادرًا على مواجهة ضربة مهيمن وجهاً لوجه!  ولم يصب حتى بجروح؟!”  شعر الأمير سيلك سنو بإحساس بالغضب وعدم التصديق.  لكنه أدرك أيضًا أن الاختلاف في القوة بينه وبين لورد الداو داركنورث أصبح الآن هائلاً.  لم يكن لدى لورد الداو داركنورث هجمات هائلة فحسب، بل كان لديه دفاعات أكثر رعبًا.  لقد دافع ضد ضربة مهيمن، هكذا تمامًا!

 

 

 

 

 

شعر نينج كيف انفجر الهجوم من خلال طبقات دفاعاته، ثم انقض ضده.  كشف نينج عن ابتسامة.  كان جسده كله يشعر بالخدر قليلاً، لكنه في الواقع شعر بالراحة.  كل التدريبات التي خضع لها وجميع الموروثات العديدة التي حصل عليها سمحت له أخيرًا بالوصول إلى مستوى يمكنه بسهولة منع ضربة مهيمن.  على الرغم من أن الهجوم ظل يسيطر عليه، إلا أن جسده كان مستقرًا تمامًا.  لم يبصق حتى دماء!  هذا يعني أن الاختلاف في القوة لم يكن بهذه الروعة. 

خرج العديد من الحكام القدامى الذين كانوا في عزلة لسنوات عديدة والذين كان يعتقد أنهم ماتوا من مخابئهم.  كانوا يفضلون عادة عدم الانخراط مع العالم الخارجي وعلى الأكثر البقاء على اتصال مع بعض من أقدم أصدقائهم.  ولكن بمجرد أن سمعوا الأخبار من هؤلاء الأصدقاء وعلموا بما حدث في مدينة سيلك سنو، بدأوا في الشعور بالقلق. 

 

 

 

 

 

السبب في عزلهم هو أنهم لا يريدون أن ينزعجوا من الشؤون الدنيوية.  لقد أرادوا أن يتدربوا بهدوء في سلام وأن يعيشوا نوعية الحياة التي أرادوها.  لقد سعوا جميعًا للوصول إلى مستوى المهيمن يومًا ما.  كان هناك بعض الحكام، بعد كل شيء، الذين تدربوا ببطء حتى وصلوا يومًا ما إلى مستوى المهيمن!

 

 

 

 

 

الآن بعد أن سمعوا كيف أصبح لورد داو قويا، أصبحوا جميعًا فضوليين بشكل طبيعي. 

حدق الممارسون الذين لا حصر لهم داخل المدينة المقدسة، بما في ذلك عشرات الآلاف من لوردات الداو، في نينج.  لقد ذهلوا تمامًا.  لم يتخيل أي منهم أن هذه ستكون النتيجة النهائية. 

 

وقف جي نينج مرة أخرى داخل الفراغ الفارغ من الفضاء.  لم يعد هناك أي ممارسين من حوله؛  لقد مزق سيلك سنو وبلاد كلاود بالفعل الزمكان للفرار، بينما استغلت التجسيدات الباقية للحكام اللحظة التي تعرض فيها نينج للهجوم من قبل الهلال والرمح الطويل البسيط للفرار في كل اتجاه.  لم يكن إنشاء تجسيد قوي أمرًا سهلاً أو رخيصًا، بعد كل شيء؛  لم يكونوا مستعدين للتخلي عن أنفسهم. 

 

كان المهيمن برايت شور أول من وصل، وكان قد شاهد كل شيء شخصيًا من الخفاء.  على الرغم من دهشته، كان لا يزال هادئًا إلى حد ما في البداية.  ولكن عندما رأى كيف تمكن نينج من الدفاع ضد الهلال والرمح الطويل البسيط في مواجهة مباشرة، كان المهيمن برايت شور مذهولًا حقًا. 

“أنا خسرت.  أنا خسرت.  ومع ذلك … هذا لا ينتهي هنا.  أنا بالتأكيد لن أستسلم”  ألقى الأمير سيلك سنو نظرة عميقة على نينج.  أصبح لورد الداو الذي كان يحتقره ذات مرة الآن العدو الأكثر رعبا الذي صنعه على الإطلاق.  ثم ألقى الأمير سيلك سنو كل الأفكار الأخرى جانباً، ممزقًا شقا في الزمكان وهرب إليه.  تم دفع نينج من قبل ضربات المهيمن، مما أدى إلى فقدان التأثير القمعي لداو السيف أوميغا – محطم السماء على الزمكان المحلي.  هذا هو السبب في أن الأمير سيلك سنو والحاكم بلاد كلاود كانا قادرين على تمزيق الزمكان بسهولة والفرار. 

 

ووش.  انطلق الهلال على الفور نحو نينج، هلال ذو جمال فائق كان مليئًا بالخطر المرعب. 

 

الفصل الرابع عشر –  انتشار على نطاق واسع

“تلك كانت كنوز خلفها السيث والتي كانت قابلة للمقارنة في القوة مع هجمة كاملة القوة من مهيمن”  كان المهيمن برايت شور مصدومًا إلى حد ما.  “على الرغم من أنهم كانوا أضعف قليلاً من ضربة قوية مني، فقد وصلت إلى مستويات ويند راين ونيثر ليلي.  تمكنت داركنورث في الواقع من الاعتماد على مجرد فنون السيف لمنع هجومين متتاليين من كنوز السيث المذهلة”

 

 

 

 

 

“لقد تم دفعه للخلف، صحيح.  لكنه تمكن من تحمل الضربة وجهاً لوجه.  إنه الآن في مستوى من القوة حيث هو على قدم المساواة مع أرفع الأمراء.  على الأرجح، هو على قدم المساواة مع قائدي تحالف الداو”  ذهل مهيمن برايت شور.  “لا يُصدق، ببساطة لا يُصدق.  عيبه الوحيد هو أنه ربما ليس لديه شكل منيع.  أولئك الذين يتدربون في داو السيف بشكل عام ليس لديهم أشكال غير معرضة للخطر.  بدون واحد، ستكون قدراته في الحفاظ على الحياة ناقصة قليلاً”

ووش.  في هذه اللحظة، طار ذلك الرمح الطويل ذو المظهر البسيط نحوه.  كان رأس الرمح ممتلئًا بقوة تدميرية مرعبة للغاية. 

 

 

 

 

ما لم يكن يعرفه، من الواضح، هو أن نينج امتلك بالفعل شكل منيع.  شكل بدون ظل.  ومع ذلك، فإن ضربة مهيمن ‘مجردة’ لم تكن كافية لإجباره على استخدامه. 

 

 

خرج العديد من الحكام القدامى الذين كانوا في عزلة لسنوات عديدة والذين كان يعتقد أنهم ماتوا من مخابئهم.  كانوا يفضلون عادة عدم الانخراط مع العالم الخارجي وعلى الأكثر البقاء على اتصال مع بعض من أقدم أصدقائهم.  ولكن بمجرد أن سمعوا الأخبار من هؤلاء الأصدقاء وعلموا بما حدث في مدينة سيلك سنو، بدأوا في الشعور بالقلق. 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط