الفصل السابع والثلاثون – أسر
الفصل السابع والثلاثون – أسر
هز نينج رأسه. فجأة … بوم! بووم! بووم! بووم! بووم! ……
“تحاصراني وسطكما؟” نظر جي نينج إلى الجانبين. بغض النظر عن الطريقة التي سيطير بها، سيتمكن إما لورد الداو كونغ سان أو تلميذته الكبرى من الاقتراب منه. ستقل مساحته الخالية ببطء مهما حدث.
“أوه، عزيزي لورد الداو كونغ سان … تلميذتك الكبرى رائعة للغاية، ولو لم أتقن فنون جوهر الأصل التسعة، لن أكون قادرًا على فعل أي شيء لها … ولكن الآن؟” ومض ضوء بارد داخل عيون نينج.
ووش. بدأ الضباب الأخضر الملتف حول المرأة ذات الرداء الأخضر بالانتشار حيث بدأ عدد من الحبال الطويلة في الوصول في كل اتجاه، مع وجودها في المنتصف. كان كل كنز سحري من نوع الحبل قادرًا على أن يمتد مائة مليون كيلومتر، وكانت تتجه مباشرة نحو نينج. من الواضح أنها أرادت استخدام هذه الحبال لتقليل منطقة تنقل نينج الحرة. أما بالنسبة للورد الداو كونغ سان، فقد تحول إلى ذلك الضباب الأسود اللامتناهي الذي تقدم مباشرة نحو نينج.
“ما هذا بحق الجحيم؟!” كان لورد الداو كونغ سان لا يزال يحاول اللحاق بالقتال، لكن وجهه اشتد على الفور عندما رأى ذلك. كان بإمكانه أن يعرف أن هذه كانت تقنية قوية بشكل لا تصدق، لكن للحظة وجيزة لم يكن قادرًا على التعرف عليها. احتوت الأقاليم التي لا نهاية لها على الكثير من الفنون السرية، وفي الماضي لم يقاتل أبدًا الخبراء الذين أتقنوا فنون جوهر الأصل التسعة.
“لورد الداو كونغ سان، هل تعتقد حقًا أن تلميذتك الكبرى ستكون قادرة على إمساكي؟” دوى صوت نينج.
اجاب لورد الداو كونغ سان ببرود “حتى لو لم تستطع، يمكنها على الأقل تقييدك. لا يوجد مكان لتهرب إليه. بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه، سوف تموت”
كانت المرأة ذات الرداء الأخضر قوية جدًا، وكانت قريبة إلى حد ما من البطريرك كلير ويند في القوة عندما لم يكن يستخدم هجومه القاتل. كما خطط لورد الداو كونغ سان، بغض النظر عن مدى الموهبة الوحشية التي كان يتمتع بها لورد داو من الخطوة الثانية، حتى لو فشلت في القبض عليه، فستظل قادرة على إبطائه.
“اللعنة” كان لدى لورد الداو كونغ سان نظرة قبيحة على وجهه.
بووم! لقد جربت كل ما لديها، لكن لم يكن هناك ما يمكنها فعله في مواجهة هذا التفاوت الهائل في القوة. كانت مهاراتها أقوى من مهارات لوردات الداو العاديين من الخطوة الرابعة، ولكن لم يكن هناك أي طريقة لتحمل ضربة نينج القاتلة. تفكك جسدها على الفور، وعندما اقتربت من الموت، ومض في عينيها تلميح من الألم واليأس.
اقترب نينج والمرأة ذات الرداء الأخضر من بعضهما البعض أكثر فأكثر، ودخل الاثنان في قتال متلاحم. في الواقع، قللت المرأة ذات الرداء الأخضر من نطاق كل حبل ليصبح مجرد مليون كيلومتر، مما جعلها تزداد قوة بشكل ملحوظ. عندما تكون الحبال طويلة جدًا، من الطبيعي أن يصبح التحكم فيها أكثر صعوبة وبالتالي تضعف.
“هل هذا صحيح؟” ابتسم نينج ببرود. سووش! بدأت سفينته السوداء في الفرار بسرعات عالية، واقتربت أكثر فأكثر من المرأة ذات الرداء الأخضر.
“لا تقلق سيدي. هذا الفتى لديه فنون سيف عميقة للغاية، لكنه على قدم المساواة معي” لم ترغب المرأة ذات الرداء الأخضر في الاعتراف بالهزيمة في مواجهة لورد داو من الخطوة الثانية.
“هل هذا صحيح؟” ابتسم نينج ببرود. سووش! بدأت سفينته السوداء في الفرار بسرعات عالية، واقتربت أكثر فأكثر من المرأة ذات الرداء الأخضر.
لم يكن لورد الداو كونغ سان متفاجئًا على الإطلاق. في النهاية، كان على نينج أن يختار اتجاهًا، وكان من الطبيعي أن يكون أكبر تلميذ كونغ سان أضعف قليلاً من كونغ سان نفسه. كان من المنطقي أن يتحرك نينج في اتجاهها.
“تلميذتي، اقتليه إذا استطعت. إذا لم تستطيعي، فقومي بإبطائه. بمجرد وصولي، سأسحقه حتى الموت” أرسل لورد الداو كونغ سان ذهنيا.
ردت المرأة ذات الرداء الأخضر “بالتأكيد لن أحبطك، سيدي”
سلاش!
“لورد الداو كونغ سان، هل تعتقد حقًا أن تلميذتك الكبرى ستكون قادرة على إمساكي؟” دوى صوت نينج.
“لا تقلق سيدي. هذا الفتى لديه فنون سيف عميقة للغاية، لكنه على قدم المساواة معي” لم ترغب المرأة ذات الرداء الأخضر في الاعتراف بالهزيمة في مواجهة لورد داو من الخطوة الثانية.
“هو في الواقع أقوى قليلاً من تلميذتي؟” أظلم وجه لورد الداو كونغ سان قليلاً بينما كان يسير بخطى سريعة. “أبقيه مقيدًا تلميذتي”
كانت المرأة ذات الرداء الأخضر تقترب أكثر فأكثر من نينج. ووش! ووش! ووش! امتدت حبالها السحرية عبر السماء مثل الثعابين العملاقة التي تلتف وتضرب نينج.
“هو في الواقع أقوى قليلاً من تلميذتي؟” أظلم وجه لورد الداو كونغ سان قليلاً بينما كان يسير بخطى سريعة. “أبقيه مقيدًا تلميذتي”
“هاهاها!” وقف نينج هناك عند مقدمة سفينته السوداء، وكانت يداه ممسكتين بسيف واحد. متقدما، أرسل شعاعًا مبهرًا من ضوء السيف على بعد عشرة ملايين كيلومتر وضرب أحد الحبال.
هز نينج رأسه. فجأة … بوم! بووم! بووم! بووم! بووم! ……
كان لورد الداو كونغ سان ماهرًا في القتال المتقارب، وفي الوقت الحالي لم يكن نينج واثقًا من قتاله عن قرب. لكن هذه التلميذة الكبرى؟ كانت القنال المثالي لنينج. في النهاية، كان لمهاراته القتالية القريبة أكبر إمكانات كامنة لمزيد من التطوير. كانت فنون جوهر الأصل التسعة أكثر قوة، لكنها وصلت بالفعل إلى مستوى الإتقان الكامل. في المستقبل، لن يكون قادرًا على تقويتها إلا من خلال جعلها تتناسب مع فنون السيف الخاصة به، ولكن كان هناك حد لمدى قوتها التي ستنمو.
“تلميذتي، اقتليه إذا استطعت. إذا لم تستطيعي، فقومي بإبطائه. بمجرد وصولي، سأسحقه حتى الموت” أرسل لورد الداو كونغ سان ذهنيا.
“هذا الطفل …” لم يستطع لورد الداو كونغ سان إلا أن يشعر بالصدمة مما كان يراه من الخلف. “يا لها من فنون سيف مذهلة”
“هاهاها!” وقف نينج هناك عند مقدمة سفينته السوداء، وكانت يداه ممسكتين بسيف واحد. متقدما، أرسل شعاعًا مبهرًا من ضوء السيف على بعد عشرة ملايين كيلومتر وضرب أحد الحبال.
اقترب نينج والمرأة ذات الرداء الأخضر من بعضهما البعض أكثر فأكثر، ودخل الاثنان في قتال متلاحم. في الواقع، قللت المرأة ذات الرداء الأخضر من نطاق كل حبل ليصبح مجرد مليون كيلومتر، مما جعلها تزداد قوة بشكل ملحوظ. عندما تكون الحبال طويلة جدًا، من الطبيعي أن يصبح التحكم فيها أكثر صعوبة وبالتالي تضعف.
“تلميذتي، اقتليه إذا استطعت. إذا لم تستطيعي، فقومي بإبطائه. بمجرد وصولي، سأسحقه حتى الموت” أرسل لورد الداو كونغ سان ذهنيا.
أخرج نينج جميع سيوفه الستة، وقاتل بأقصى قوته ممسكا بزمام القتال.
كانت المرأة ذات الرداء الأخضر تقترب أكثر فأكثر من نينج. ووش! ووش! ووش! امتدت حبالها السحرية عبر السماء مثل الثعابين العملاقة التي تلتف وتضرب نينج.
أما بالنسبة للمرأة ذات الرداء الأخضر، فقد حاولت بشكل متواصل استخدام تعاويذ أخرى أو كنوز سحرية لتوفير بعض الوقت لنفسها، لكن للأسف تم صدهم جميعًا. في غمضة عين، شقت الدوامة الهائلة طريقها إلى جسدها.
“هو في الواقع أقوى قليلاً من تلميذتي؟” أظلم وجه لورد الداو كونغ سان قليلاً بينما كان يسير بخطى سريعة. “أبقيه مقيدًا تلميذتي”
“لن ينجح” نظر نينج إلى المرأة ذات الرداء الأخضر. ووش! تشكل الخطان الهائلان من ضوء السيف في دوامة رائعة وهائلة شملت على الفور المرأة ذات الرداء الأخضر وأحاطت بها. حاولت بشكل قلق استخدام حبالها للدفاع ضدهما، لكن فنون جوهر الأصل التسعة عند تطبيقها من خلال مجال داو السيف أوميغا الخاص بينج كانت ببساطة قوية للغاية. لم يكن من الممكن أن تتحمل مثل هذا الهجوم، وسقطت كنوزها السحرية بينما تطير بعيدًا مثل بط في نهر هائج.
“لا تقلق سيدي. هذا الفتى لديه فنون سيف عميقة للغاية، لكنه على قدم المساواة معي” لم ترغب المرأة ذات الرداء الأخضر في الاعتراف بالهزيمة في مواجهة لورد داو من الخطوة الثانية.
ووش. بدأ الضباب الأخضر الملتف حول المرأة ذات الرداء الأخضر بالانتشار حيث بدأ عدد من الحبال الطويلة في الوصول في كل اتجاه، مع وجودها في المنتصف. كان كل كنز سحري من نوع الحبل قادرًا على أن يمتد مائة مليون كيلومتر، وكانت تتجه مباشرة نحو نينج. من الواضح أنها أرادت استخدام هذه الحبال لتقليل منطقة تنقل نينج الحرة. أما بالنسبة للورد الداو كونغ سان، فقد تحول إلى ذلك الضباب الأسود اللامتناهي الذي تقدم مباشرة نحو نينج.
“هذا مؤسف حقا” كما تحدثت المرأة ذات الرداء الأخضر. “أنت لورد داو موهوب بشكل عجيب، لورد داو قادر على الصعود إلى السماء وصعق الأقاليم التي لا نهاية لها … ولكن اليوم، سوف تموت وسيختفي الداو الخاص بك”
مر الوقت ببطء. كانت تقنيات المرأة ذات الرداء الأخضر أكثر نعومة وخبثًا، وأعطت معركة على هذا المستوى نينج بعض الأفكار العميقة حول داو السيف الخاص به. كانت معارك الحياة والموت، خاصة المعارك ضد أنواع مختلفة من الأعدا، ذات فائدة كبيرة له أثناء التدريب في داو السيف.
“اللعنة” كان لدى لورد الداو كونغ سان نظرة قبيحة على وجهه.
كانت المرأة ذات الرداء الأخضر تقترب أكثر فأكثر من نينج. ووش! ووش! ووش! امتدت حبالها السحرية عبر السماء مثل الثعابين العملاقة التي تلتف وتضرب نينج.
“الهجمات على هذا المستوى غير مجدية ضدي” كان لورد الداو كونغ سان مليئًا برغبة القتل، وكشف عن شكله الحقيقي بينما كان الضباب الأسود يدور حوله. مدَّد يده اليمنى، وأنتج داخلها سيفًا ضخمًا شديد السواد.
“حسنًا؟” نظر نينج إلى الوراء، فقط ليرى أن الضباب الأسود سريع الحركة كان على وشك الوصول إليه. “للأسف” استدار نينج لينظر إلى المرأة ذات الرداء الأخضر، ثم ضحك “أردت أن أتقاتل معك لفترة أطول قليلاً، لكن سيدك قد وصل”
“هذا مؤسف حقا” كما تحدثت المرأة ذات الرداء الأخضر. “أنت لورد داو موهوب بشكل عجيب، لورد داو قادر على الصعود إلى السماء وصعق الأقاليم التي لا نهاية لها … ولكن اليوم، سوف تموت وسيختفي الداو الخاص بك”
“هذا مؤسف حقا” كما تحدثت المرأة ذات الرداء الأخضر. “أنت لورد داو موهوب بشكل عجيب، لورد داو قادر على الصعود إلى السماء وصعق الأقاليم التي لا نهاية لها … ولكن اليوم، سوف تموت وسيختفي الداو الخاص بك”
كان رعد جوهر الأصل، رياح جوهر الأصل، وضوء جوهر الأصل يقودها فراغ جوهر الأصل. كانت تقنية فراغ جوهر الأصل أقوى فنون جوهر الأصل التسعة، وكانت في الواقع قادرة على التحكم في الفنون الثمانية الأخرى. التحكم بالثلاثة هو البساطة نفسها.
هز نينج رأسه. فجأة … بوم! بووم! بووم! بووم! بووم! ……
بدأت موجة من القوة المذهلة تلو الأخرى في الانفجار من المنطقة المحيطة بنينج، كل منها يحتوي على كميات لا تصدق من القوة. بشكل عام، سوف يموت لوردات الداو من الخطوة الرابعة على الفور إذا لامسه أحد خطوط القوة هذه، وكان هناك تسعة منهم يتجولون في السماء. بعد لحظات، سرعان ما بدأوا في الالتفاف حول بعضهم البعض، وتحولوا إلى شريطين مبهرين من ضوء السيف.
انطلق ضوء السيف باتجاه فنون جوهر الأصل التسعة الهائجة تلك حيث بدأ الاثنان اشتباكهما في الجو.
لقد اجتمعت تقنيات لهب جوهر الأصل، ماء جوهر الأصل، وبقية تقنيات العناصر الخمسة معًا تحت قيادة مياه جوهر الأصل. دعم الماء كل شيء دون مشاكل، وكان قادرًا على تحمل كل شيء.
اقترب نينج والمرأة ذات الرداء الأخضر من بعضهما البعض أكثر فأكثر، ودخل الاثنان في قتال متلاحم. في الواقع، قللت المرأة ذات الرداء الأخضر من نطاق كل حبل ليصبح مجرد مليون كيلومتر، مما جعلها تزداد قوة بشكل ملحوظ. عندما تكون الحبال طويلة جدًا، من الطبيعي أن يصبح التحكم فيها أكثر صعوبة وبالتالي تضعف.
كان رعد جوهر الأصل، رياح جوهر الأصل، وضوء جوهر الأصل يقودها فراغ جوهر الأصل. كانت تقنية فراغ جوهر الأصل أقوى فنون جوهر الأصل التسعة، وكانت في الواقع قادرة على التحكم في الفنون الثمانية الأخرى. التحكم بالثلاثة هو البساطة نفسها.
تحولت المجموعتان إلى شريطين هائلين من ضوء السيف، واللذان أنجبا بعد ذلك مجال السيف يين-يانغ لداو السيف أوميغا الخاص بنينج.
“ما هذا بحق الجحيم؟!” كان لورد الداو كونغ سان لا يزال يحاول اللحاق بالقتال، لكن وجهه اشتد على الفور عندما رأى ذلك. كان بإمكانه أن يعرف أن هذه كانت تقنية قوية بشكل لا تصدق، لكن للحظة وجيزة لم يكن قادرًا على التعرف عليها. احتوت الأقاليم التي لا نهاية لها على الكثير من الفنون السرية، وفي الماضي لم يقاتل أبدًا الخبراء الذين أتقنوا فنون جوهر الأصل التسعة.
“أنسحب؟” ازدادت النظرة المخزية في عيون لورد الداو كونغ سان قوة. “لا أحد يستطيع أن يهددني. إنها مجرد تلميذة واحدة. اليوم، سأنهي حياتك مهما حدث”
“ل- لكن …” تحول وجه المرأة ذات الرداء الأخضر إلى اللون الرمادي تمامًا بينما تصرخ “سيدي، أنقذني!”
“لن ينجح” نظر نينج إلى المرأة ذات الرداء الأخضر. ووش! تشكل الخطان الهائلان من ضوء السيف في دوامة رائعة وهائلة شملت على الفور المرأة ذات الرداء الأخضر وأحاطت بها. حاولت بشكل قلق استخدام حبالها للدفاع ضدهما، لكن فنون جوهر الأصل التسعة عند تطبيقها من خلال مجال داو السيف أوميغا الخاص بينج كانت ببساطة قوية للغاية. لم يكن من الممكن أن تتحمل مثل هذا الهجوم، وسقطت كنوزها السحرية بينما تطير بعيدًا مثل بط في نهر هائج.
عند رؤية هذا، هز نينج رأسه. يا له من مجنون. كانت المعلومات التي قدمتها له طائفة سكاي وود دقيقة للغاية؛ كان لورد الداو كونغ سان رجلاً أنانيًا للغاية ولم يهتم حقًا بتلاميذه، فقط بنفسه. لم يكن السبب وراء اختياره لقتل نينج لأنه كان يهتم بتلميذه أو يشعر بالأسف تجاهه، ولكن لأنه شعر كما لو أن موت تلميذه قد هز كرامته الشخصية.
أما بالنسبة للمرأة ذات الرداء الأخضر، فقد حاولت بشكل متواصل استخدام تعاويذ أخرى أو كنوز سحرية لتوفير بعض الوقت لنفسها، لكن للأسف تم صدهم جميعًا. في غمضة عين، شقت الدوامة الهائلة طريقها إلى جسدها.
“لا!!!!” أطلقت المرأة ذات الرداء الأخضر عواءً غاضبًا. هي حقًا لم تستطع قبول هذه النتيجة. كان سيدها رجلًا أنانيًا وشريرًا للغاية، ولكن من أجل النمو وتحسين نفسها، اختارت أن تتدرب على يديه.
الآن، كانت لورد داو من الخطوة الرابعة. كانت تخطط لمساعدة عرقها على البقاء والازدهار. لا يمكن أن تموت. لا يمكن أن تموت!
بووم! لقد جربت كل ما لديها، لكن لم يكن هناك ما يمكنها فعله في مواجهة هذا التفاوت الهائل في القوة. كانت مهاراتها أقوى من مهارات لوردات الداو العاديين من الخطوة الرابعة، ولكن لم يكن هناك أي طريقة لتحمل ضربة نينج القاتلة. تفكك جسدها على الفور، وعندما اقتربت من الموت، ومض في عينيها تلميح من الألم واليأس.
كان لورد الداو كونغ سان ماهرًا في القتال المتقارب، وفي الوقت الحالي لم يكن نينج واثقًا من قتاله عن قرب. لكن هذه التلميذة الكبرى؟ كانت القنال المثالي لنينج. في النهاية، كان لمهاراته القتالية القريبة أكبر إمكانات كامنة لمزيد من التطوير. كانت فنون جوهر الأصل التسعة أكثر قوة، لكنها وصلت بالفعل إلى مستوى الإتقان الكامل. في المستقبل، لن يكون قادرًا على تقويتها إلا من خلال جعلها تتناسب مع فنون السيف الخاصة به، ولكن كان هناك حد لمدى قوتها التي ستنمو.
“إيه؟” بعد لحظات، صُدمت … لأن جزءً من جسدها لم يتضرر بالفعل. على الرغم من أن دوامة نية السيف المرعبة أحاطت بها، إلا أنها لم تعد تضغط مهاجمة. إذا حدث ذلك، فسوف يتم تدميرها بالكامل.
“اللعنة” كان لدى لورد الداو كونغ سان نظرة قبيحة على وجهه.
“أسرعي وادخلي هنا. خلاف ذلك، سأنهي حياتك” ألقى نينج بقرع طار على الفور إلى جانب المرأة ذات الرداء الأخضر وأرسل موجة امتصاص قوية تجاهها. ما تبقى من جسد المرأة ذات الرداء الأخضر لم يجرؤ على المقاومة، وسمح لنينج بامتصاصه في القرع. إذا كان نينج سيقبض عليها، فعلى الأقل لن تموت على الفور.
كان رعد جوهر الأصل، رياح جوهر الأصل، وضوء جوهر الأصل يقودها فراغ جوهر الأصل. كانت تقنية فراغ جوهر الأصل أقوى فنون جوهر الأصل التسعة، وكانت في الواقع قادرة على التحكم في الفنون الثمانية الأخرى. التحكم بالثلاثة هو البساطة نفسها.
لوح نينج بيده، مما تسبب في عودة القرع إليه. ثم التفت لينظر إلى لورد الداو كونغ سان المهاجم. قال نينج “لورد الداو كونغ سان، تلميذتك الكبرى الآن بين يدي”
“اللعنة” كان لدى لورد الداو كونغ سان نظرة قبيحة على وجهه.
“اللعنة” كان لدى لورد الداو كونغ سان نظرة قبيحة على وجهه.
صرخ نينج “انسحب على الفور وسوف أعفو عن حياتها”
كانت المرأة ذات الرداء الأخضر تقترب أكثر فأكثر من نينج. ووش! ووش! ووش! امتدت حبالها السحرية عبر السماء مثل الثعابين العملاقة التي تلتف وتضرب نينج.
“أنسحب؟” ازدادت النظرة المخزية في عيون لورد الداو كونغ سان قوة. “لا أحد يستطيع أن يهددني. إنها مجرد تلميذة واحدة. اليوم، سأنهي حياتك مهما حدث”
عند رؤية هذا، هز نينج رأسه. يا له من مجنون. كانت المعلومات التي قدمتها له طائفة سكاي وود دقيقة للغاية؛ كان لورد الداو كونغ سان رجلاً أنانيًا للغاية ولم يهتم حقًا بتلاميذه، فقط بنفسه. لم يكن السبب وراء اختياره لقتل نينج لأنه كان يهتم بتلميذه أو يشعر بالأسف تجاهه، ولكن لأنه شعر كما لو أن موت تلميذه قد هز كرامته الشخصية.
لم يكن لورد الداو كونغ سان متفاجئًا على الإطلاق. في النهاية، كان على نينج أن يختار اتجاهًا، وكان من الطبيعي أن يكون أكبر تلميذ كونغ سان أضعف قليلاً من كونغ سان نفسه. كان من المنطقي أن يتحرك نينج في اتجاهها.
“إذا كان هذا هو الحال، فلنقاتل” ومض ضوء عنيف بداخل عيون نينج. “قتل!”
صرخ نينج “انسحب على الفور وسوف أعفو عن حياتها”
لوح نينج بيده، مما تسبب في عودة القرع إليه. ثم التفت لينظر إلى لورد الداو كونغ سان المهاجم. قال نينج “لورد الداو كونغ سان، تلميذتك الكبرى الآن بين يدي”
دمدمة … تشكلت فنون جوهر الأصل التسعة تلك مرة أخرى في شريطين هائلين من ضوء السيف، وأضاء بعضهما البعض أثناء تشابكها ومهاجمتهما عبر السماء باتجاه لورد الداو كونغ سان البعيد.
“هل هذا صحيح؟” ابتسم نينج ببرود. سووش! بدأت سفينته السوداء في الفرار بسرعات عالية، واقتربت أكثر فأكثر من المرأة ذات الرداء الأخضر.
“الهجمات على هذا المستوى غير مجدية ضدي” كان لورد الداو كونغ سان مليئًا برغبة القتل، وكشف عن شكله الحقيقي بينما كان الضباب الأسود يدور حوله. مدَّد يده اليمنى، وأنتج داخلها سيفًا ضخمًا شديد السواد.
“تلميذتي، اقتليه إذا استطعت. إذا لم تستطيعي، فقومي بإبطائه. بمجرد وصولي، سأسحقه حتى الموت” أرسل لورد الداو كونغ سان ذهنيا.
سلاش!
انجرف السيف الضخم، حاملاً بصيصًا من الضوء الأسود على حافته. انفصل الفضاء نفسه بطريقة طبيعية أمام تلك الحافة، لكن لم تتسرب ذرة واحدة من قوته. كان الأمر كما لو أن الفضاء لم يكن أكثر من زبدة، وقطعها سكينه بدقة.
انجرف السيف الضخم، حاملاً بصيصًا من الضوء الأسود على حافته. انفصل الفضاء نفسه بطريقة طبيعية أمام تلك الحافة، لكن لم تتسرب ذرة واحدة من قوته. كان الأمر كما لو أن الفضاء لم يكن أكثر من زبدة، وقطعها سكينه بدقة.
انطلق ضوء السيف باتجاه فنون جوهر الأصل التسعة الهائجة تلك حيث بدأ الاثنان اشتباكهما في الجو.
“تحاصراني وسطكما؟” نظر جي نينج إلى الجانبين. بغض النظر عن الطريقة التي سيطير بها، سيتمكن إما لورد الداو كونغ سان أو تلميذته الكبرى من الاقتراب منه. ستقل مساحته الخالية ببطء مهما حدث.
“إذا كان هذا هو الحال، فلنقاتل” ومض ضوء عنيف بداخل عيون نينج. “قتل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
