نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

التناسخ اللعين 31.3

برجُ السحرِ الأحمر (2)

برجُ السحرِ الأحمر (2)

الفصل 31.3: برجُ السحرِ الأحمر (2)

 

“سأبدأ الآن”، أعلنَ يوجين.

“سأبدأ الآن”، أعلنَ يوجين.

 

 

“حسنًا”، قالتْ هيرا.

لمُدةِ شهر، ظلَّ فقط يقرأ النصوصَ التمهيديةَ عن السِحر…وهذهِ هي المرةُ الأولى التي يُلقي فيها تعويذة. حتى لو كانَ قد تعلمَ السيطرةَ على الطاقةِ السحرية قبلَ ذلِك، فيجبُ أن تكونَ الطاقةُ السحريةُ المستخدمةُ في فنون القتال مُختلفةٌ عن الطاقةِ السحريةِ المُستخدمةِ في التعاويذ…’ لم تستطِع هيرا قول شيء، لا تزالُ مصدومةً.

 

لكِنَ يوجين بدا مُرتاحًا.

لم تستطِع هيرا إخفاء النظرةِ القلقةِ من عينيها. إستدعَتْ بهدوءٍ عصاها السحرية وأمسكت بها بكِلتا يديها. هذا حتى تتمكنَ من الإستجابةِ على الفور في حالِ حدوثِ أيِّ خطأ.

‘…لقد سَمِعتُ أنه كانَ وحشًا”، تذكرتْ هيرا ما قالهُ لها لوفليان عن يوجين.

 

بِبُطء، ذكرَ يوجين نفسه.

لكِنَ يوجين بدا مُرتاحًا.

“سأبدأ الآن”، أعلنَ يوجين.

 

طلب يوجين: “يُرجى إستدعاء وحشٍ من أجلي”.

‘إنها حقًا مُشابِهةٌ لصيغةِ اللهبِ الأبيض.’

 

فَكَرَ في الدوائر. وكنظامٍ سحريٍ أنشأتهُ سيينا، إهتمَ يوجين به منذُ البداية.

لم تستطِع فقط أن تشعُرَ بمدى نقاء الطاقةِ السحريةِ التي إستخلصها يوجين من جوهرِه، ولكن أمكنها أيضًا معرفةُ مدى قوتِه.

 

 

على الرُغمِ من أن الإثنينِ نظامانِ مُختلِفان، إلا أنهُما يشترِكانِ في نفسِ الجوهر.

 

 

“نعم، من فضلِك.”

وجهتْ صيغةُ اللهبِ الأبيضِ الطاقةَ السحريةَ إلى الجواهِر حولَ قلبِه.

 

 

“لماذا سأُرتِبُ لكِذبةٍ كهذه؟”

بينما قامتْ الدوائِرُ بتوجيهِ الطاقةِ السحريةِ في تدفُقٍ دائري.

 

 

 

في صيغة اللهبِ الأبيض، كلما نما مستوى الفرد وقوتُه، إنقسمَ جوهرٌ آخر.

بدأتْ طاقتُهُ السحريةُ تفيض، ولكِنَ يوجين قَمَعَها. واصَلَ ضبطَ خُصلِ الطاقةِ السحريةِ الجامِحة. وإضافةً إلى ذلِك، أعطتْهُ خِبرتهُ من حياتهِ السابقةِ الكثيرَ من السيطرةِ على الطاقةِ السحرية.

 

 

مع الدوائر، كُلما نما مستوى الفرد وقوتُه، تم تشكيلُ دائرةٍ أُخرى.

– لا حاجةَ لذلِك.

 

بدأتْ طاقتُهُ السحريةُ تفيض، ولكِنَ يوجين قَمَعَها. واصَلَ ضبطَ خُصلِ الطاقةِ السحريةِ الجامِحة. وإضافةً إلى ذلِك، أعطتْهُ خِبرتهُ من حياتهِ السابقةِ الكثيرَ من السيطرةِ على الطاقةِ السحرية.

‘يجبُ فقط أن أُحاوِلَ تطبيقهُما معًا.’

 

بدا ذلِكَ منطقيًا بالنسبةِ له. إمتلكَ يوجين فهمًا جيدًا لكلتا الطريقتين، وهو على درايةٍ شخصيةٍ بصيغةِ اللهبِ الأبيض. أما بالنسبةِ للسيطرةِ على الطاقةِ السحرية؟ لقد ظلَّ يصقُلُ مهارتهُ في هذا بإستمرارٍ منذُ حياتهِ السابِقة. على الرُغمِ من أنهُ ليسَ مُتأكِدًا من هل سينجح، إلا أنَّ يوجين شعرَ أنَّ الأمرَ يستحِقَ المُحاولة.

 

 

وما كان أكثرَ إثارةً للدهشةِ هو أنَّ يوجين لم يُردِد شفهيًا التعويذة. قول التعويذة هو الزنادُ لتفعيل التعويذة. على الرُغمِ من أن السحرةَ رفيعي المُستوى يُمكِنُ أن يُلقوا السِحرَ دونَ قول التعويذات، لكن يجبُ على كُلِ من لا يستطيعُ ذلِكَ أنْ يُردِدوا التعاويذ لتحريكِ الطاقةِ السحريةِ في أجسادِهِم.

‘يُمكِنُ إستبدالُ الدوائرِ بالنجوم. يُمكِنُ للتزامُنِ بينَ النجوم تضخيمُ الطاقةِ السحرية. إعتمادًا على الوضع، سأقومُ بإجراء تعديلاتٍ فوريةٍ على الطاقةِ السحرية. وسيكونُ الأمرُ مؤلِمًا لو أخطأتُ في التنبؤ بما سيحدثُ لحظيًا، هذا سيؤدي إلى وقوعِ خطأ.’

 

هذهِ ليستْ وصفةً سحريةً عاديةً. في غضونِ لحظات، يُمكِنُ أن ينتهيَّ بهِ الأمرُ مُستنزفًا من كُلِ ما يمتلِكُهُ من طاقةٍ سحرية.

“إذن هل لا بأسَ بالغولم؟ هُناكَ غولم قمتُ بإنشائهِ للتو، حتى أتمكنَ مِنَ إستدعاءهِ على الفورِ دونَ الحاجةِ لمُحفِز.”

 

“أودُ أن أتحقَّقَ من قوةِ تعويذتي”، قال يوجين.

ومع ذلِك، لم يتردَد يوجين. وجهَ الطاقةَ السحريةَ داخِلَ جسدهِ إلى قلبه. بدأت النجومُ الثلاثةُ بالتألُقِ ثُم بدأتْ تتزامنُ مع بعضِها البعض.

في الحقيقة، إقترحتْ سيينا عليهِ أنْ يتعلمَ السِحرَ بالفعلِ عدةَ مرات.

 

“السير يوجين،” قالتْ هيرا بعدَ بلعِ لُعابِها، “هل هذهِ حقًا هي المرةُ الأولى لكَ في إستخدامِ السِحر؟”

“…مستحيل”، هيرا، المُمسِكةُ بإحكامٍ بعَصاها السِحرية، صاحتْ بصدمة.

“شيءٌ قوي، من فضلِك.”

 

“لا، اليوم هي أولُ مرةٍ أُحاوِلُ فيها.”

لم تستطِع فقط أن تشعُرَ بمدى نقاء الطاقةِ السحريةِ التي إستخلصها يوجين من جوهرِه، ولكن أمكنها أيضًا معرفةُ مدى قوتِه.

في صيغة اللهبِ الأبيض، كلما نما مستوى الفرد وقوتُه، إنقسمَ جوهرٌ آخر.

 

 

لذا فهذا هو سليلُ فيرموث العظيم، الرجلُ المعروفُ بإسمِ إلهِ الحرب وسيدِ كُلِ شيء. لقد سَمِعَ العالمُ كلهُ عن مدى روعةِ كتابِ تدريبِ الطاقةِ السحرية الخاصِ بعشيرة لايونهارت. ومع ذلِك، ألا يتجاوزُ هذا الحدودَ كثيرًا جدًا؟ كيفَ يُمكِنُ لشابٍ يَبلُغُ مِنَ العُمرِ سبعةَ عشرَ عامًا مِثلَ يوجين أن يستخلِصَ مِثلَ هذه الكمياتِ النقيةِ والواسعةِ من الطاقةِ السحرية؟

“لماذا تسألينَ عن شيءٍ كهذا فجأة؟” سألَ يوجين بتفاجُئ.

بِبُطء، ذكرَ يوجين نفسه.

 

 

بينما قامتْ الدوائِرُ بتوجيهِ الطاقةِ السحريةِ في تدفُقٍ دائري.

فووش!

 

إجتاحَ لهبٌ أبيضُ نقي جسدهُ بالكامِل. وصبَّ يوجين كُلَ تركيزِهِ على تعديلِ كيفيةِ تَدَفُقِ الطاقةِ السحرية. هو بحاجةٍ إلى أن يكونَ مُدرِكًا لحدودهِ الحاليةِ في السيطرةِ على الطاقةِ السحرية، لأنهُ لا يستطيعُ تحمُلَ المُبالغةِ في ذلِك. إعتقدَ يوجين أن هذا مُمكِنٌ لأنهُ شعرَ أن شيئًا كهذا لا يختلِفُ عن إنتاجِ شُعاعِ السيف أو قوة السيف.

 

 

 

لكن الآن، كيفَ يجبُ أن يُظهِرَ هذهِ الطاقةَ السحريةَ في تعويذة؟ في أعماقِ ذاكرةِ يوجين، تذَكَرَ طريقةً مُعينةً لحلِ هذهِ المُشكِلة. لا حاجةَ لقولِ التعاويذِ بصوتٍ عالٍ بالضرورة. الشيءُ المُهِمُ هو أنْ تمتَلِكَ إرادةً واضِحةً لتشغيلِ التعويذة.

هيرا، التي كانتْ تُراقِبُ كُلَ هذا بعيونٍ مذهولة، ثُمَ قالت، “أنت…أنتَ مُدهِشٌ حقًا.”

 

في صيغة اللهبِ الأبيض، كلما نما مستوى الفرد وقوتُه، إنقسمَ جوهرٌ آخر.

بدأتْ طاقتُهُ السحريةُ تفيض، ولكِنَ يوجين قَمَعَها. واصَلَ ضبطَ خُصلِ الطاقةِ السحريةِ الجامِحة. وإضافةً إلى ذلِك، أعطتْهُ خِبرتهُ من حياتهِ السابقةِ الكثيرَ من السيطرةِ على الطاقةِ السحرية.

“…مستحيل”، هيرا، المُمسِكةُ بإحكامٍ بعَصاها السِحرية، صاحتْ بصدمة.

 

 

‘إنهُ يُسيطِرُ على طاقتِهِ السحريةِ بمثالية….قد تبدو وكأنَها على وشكِ الإنهيار، لكِنَها لا تنهارُ حقًا. ألا يعني ذلِكَ أنهُ يَتَحَكَمُ حتى في أصغرِ جُزيئاتِ الطاقةِ السحريةِ في داخِلِه؟ هل هذا مُمكِنٌ حتى في سنِه؟’ سألتْ هيرا نفسها.

في صيغة اللهبِ الأبيض، كلما نما مستوى الفرد وقوتُه، إنقسمَ جوهرٌ آخر.

 

 

كُلما حاول المرءُ السيطرةَ على كميةٍ أكبرَ من الطاقةِ السحرية، كُلما ضَعُفتُ قُدرتُهُ على السيطرةِ عليها. هذا هو المنطِقُ السليم. 

الفصل 31.3: برجُ السحرِ الأحمر (2)

 

أثناء تفكيرِهِ في هذا، بدأ يوجين في إعادةِ تجميع الطاقة السحرية بإستعمالِ طريقةِ التنفُس.

لا تتطلبُ السيطرةُ على الطاقةِ السحريةِ فقط الموهِبة، ولكِن تتطلبُ الكثيرَ من الخبرةِ كذلك. قبلَ أربعِ سنواتٍ فقط، بدأ يوجين لايونهارت، بإعتبارهِ سليلًا جانبيًا، زراعةَ الطاقةِ السحريةِ لأولِ مرة. لكِنَهُ وفي هذا الوقتِ القصيرِ فقط، إستطاعَ تجميعَ الكثيرِ من الطاقةِ السحريةِ وليس فقط هذا بل إنه حتى يُسيطِرُ عليها بصورةٍ مثاليةٍ أيضًا؟ هذا سخيف. 

“حسنًا”، قالتْ هيرا.

 

 

في الوقتِ الحالي، طاقةُ يوجين السحريةُ نقيةٌ وقويةٌ لدرجةِ أن طاقةَ إيوارد السحرية، هو الذي بدأ في زراعةِ الطاقةِ السحريةِ منذُ كانَ عُمُره خمسَ سنوات، لا يُمكِنُ حتى مُقارنتُهُ بها.

فووش!

 

تمَ تحويلُ تعويذةِ الدائرةِ السحريةِ الأولى، كرةُ النار، إلى تعويذةٍ أُخرى  من تعاويذِ الدائرةِ السحرية الأولى، الصاروخ السحري. حدقَ يوجين في الصاروخِ السحري المُكتملِ والعائمِ أمامَه.

‘…لقد سَمِعتُ أنه كانَ وحشًا”، تذكرتْ هيرا ما قالهُ لها لوفليان عن يوجين.

“سأبدأ الآن”، أعلنَ يوجين.

 

بِبُطء، ذكرَ يوجين نفسه.

ومع ذلِك، لوفليان ليسَ مصدرَ الشائِعاتِ الوحيد فيما يتعلقُ بيوجين. فحفلُ إستمرارُ السُلالة هو تقليدٌ مشهورٌ لعشيرةِ لايونهارت. خِلالَ الثلاثمائةِ عام منذُ بدء وجودِ مراسمِ إستمرار السُلالة، هُناكَ مُناسبةٌ واحِدةٌ فقط حيثُ هزمَ سليلٌ جانبيٌّ أولئك من السُلالةِ المُباشِرة. إنهُ يوجين، وهو الوحيدُ الذي تمَ تبنيهِ في العائلةِ الرئيسية.

– لا حاجةَ لذلِك.

 

لم تستطِع هيرا إخفاء النظرةِ القلقةِ من عينيها. إستدعَتْ بهدوءٍ عصاها السحرية وأمسكت بها بكِلتا يديها. هذا حتى تتمكنَ من الإستجابةِ على الفور في حالِ حدوثِ أيِّ خطأ.

عندما أصبحَ هذا الحادثُ معروفًا على نطاقٍ واسِع، بدء العالمُ يطلقُ على يوجين البالغِ من العُمرِ ثلاثةَ عشر عامًا بالوحش.

—…اممم….

 

‘إنها حقًا مُشابِهةٌ لصيغةِ اللهبِ الأبيض.’

فووش!

“من فضلِكَ هاجِمه”، قالت.

ظهرتْ كرةٌ من اللهبِ أمامَ يوجين. بعدَ التحديقِ فيها قليلًا، بدأ يوجين ببُطءٍ في فصلِ الكُرةِ إلى خيوطٍ من أجلِ إعادةِ إصلاحِها إلى تعويذةٍ أُخرى. لم يستطِع السماحَ للطاقةِ السحريةِ بالتبدُدِ تمامًا لأنها ستَتَبدَدُ بعدَ ذلِك، وهكذا تم صبُّ كُلِ تركيزهِ على التحكُمِ فيها.

 

 

‘لقد تمكنَ من إلقاء التعويذةِ الصامِتةِ من أولِ مرة. ثُم، ومن دونِ تبديدها، قامَ بتغييرِ شكلِ الطاقةِ السحريةِ الناتِج إلى شيءٍ مُختلف.’

بدأتْ خيوطُ اللهبِ المُتناثرة تتجمعُ مرةً أُخرى. نزلَ العرقُ من جبهتهِ حتى ذقنهِ ثُمَ سقطَ على الأرض. بمرورِ الوقت، تغيرَ شكلُ ألسنةِ اللهبِ تمامًا عن السابق.

 

 

تمَ تحويلُ تعويذةِ الدائرةِ السحريةِ الأولى، كرةُ النار، إلى تعويذةٍ أُخرى  من تعاويذِ الدائرةِ السحرية الأولى، الصاروخ السحري. حدقَ يوجين في الصاروخِ السحري المُكتملِ والعائمِ أمامَه.

“من فضلِكَ هاجِمه”، قالت.

 

ومع ذلِك، لوفليان ليسَ مصدرَ الشائِعاتِ الوحيد فيما يتعلقُ بيوجين. فحفلُ إستمرارُ السُلالة هو تقليدٌ مشهورٌ لعشيرةِ لايونهارت. خِلالَ الثلاثمائةِ عام منذُ بدء وجودِ مراسمِ إستمرار السُلالة، هُناكَ مُناسبةٌ واحِدةٌ فقط حيثُ هزمَ سليلٌ جانبيٌّ أولئك من السُلالةِ المُباشِرة. إنهُ يوجين، وهو الوحيدُ الذي تمَ تبنيهِ في العائلةِ الرئيسية.

بصراحة، من الأسهلِ والأقوى إرسالُ ضربة شُعاعِ سيفِ من المرورِ في كُلِ هذهِ المشاكلِ لأجلِ صاروخٍ سحريٍّ واحِد. أو حتى إستدعاءُ روح الرياح فقط. في كِلتا الحالتين، سيكونُ ذلِكَ أقوى وأسهلَ من هذهِ المحاولةِ الخرقاء، حيثُ إنَّ يوجين يعرِفُ أكثر عن شُعاعِ السيف أو وينِد.

بانغ بانغ بانغ!

 

بعدَ أنْ قالَ هذا، بدأ يوجين في تحريكِ الصاروخِ السحري ذهابًا وإيابًا. قد لا يكونُ قويًا مِثلَ شُعاع السيف، لكِنَ يوجين أحبَّ حقيقةَ أنهُ يستطيعُ التحكُمَ فيهِ دون تحريكِ جسدهِ أبدًا.

ومع ذلِك، إبتسمَ يوجين بإرتياح. أليستْ هذهِ نتيجةً جيدةً بالنسبةِ لمُحاولةٍ أولى؟ على الرُغمِ من أن التعويذةَ لم تكُن قويةً بما يكفي لتبريرِ الجُهد المبذولِ فيها، إلا أنَّ القُدرةَ على إستخدامِ السِحرِ هكذا كافٍ لجعلِ يوجين سعيدًا.

– لكِنَ فيرموث رائِعٌ في السِحر. ألا تريدُ إستخدامَ السِحرِ مِثلَ فيرموث؟

 

لكِنَ يوجين بدا مُرتاحًا.

‘هذا لأنني لم أتعلمْ السِحرَ في حياتيَّ السابِقة.’

 

في الحقيقة، إقترحتْ سيينا عليهِ أنْ يتعلمَ السِحرَ بالفعلِ عدةَ مرات.

هيرا، التي كانتْ تُراقِبُ كُلَ هذا بعيونٍ مذهولة، ثُمَ قالت، “أنت…أنتَ مُدهِشٌ حقًا.”

 

– هل تُريدُ أنْ تموت؟ لا تُقارني به! وأيضًا، هل من المنطقي حقًا مُقارنةُ فيرموث، الذي هو جيدٌ في فنونِ القتالِ وإستخدام السِحر، بي، أنا التي تعرِفُ فقط كيفيةَ إستخدام السِحر؟

– لو أردت، يُمكِنُني أنْ أُعلِمَكَ بعضَ السِحر.

 

 

“حسنًا”، قالتْ هيرا.

– لا حاجةَ لذلِك.

 

 

لم تستطِع هيرا إخفاء النظرةِ القلقةِ من عينيها. إستدعَتْ بهدوءٍ عصاها السحرية وأمسكت بها بكِلتا يديها. هذا حتى تتمكنَ من الإستجابةِ على الفور في حالِ حدوثِ أيِّ خطأ.

– لكِنَ فيرموث رائِعٌ في السِحر. ألا تريدُ إستخدامَ السِحرِ مِثلَ فيرموث؟

 

– لا أستطيعُ تجاوزَ فيرموث في الأشياء التي يعرِفُ مُسبقًا كيفيةَ القيامِ بها، لذا ألن يزيدَ بهذا الفارِقُ بيننا لو حاولتُ إظهارَ أنني أعرِفُ كُلَ شيءٍ من خِلالِ إستعمال السِحر؟ وأيضًا، هل لديكِ الثِقةُ في تعليمِ السِحر إلى درجةِ التفوقِ على فيرموث؟

هيرا، التي كانتْ تُراقِبُ كُلَ هذا بعيونٍ مذهولة، ثُمَ قالت، “أنت…أنتَ مُدهِشٌ حقًا.”

—…اممم….

 

 

– لا يُمكِنُني إستخدامُ السحر، وأنا جيدٌ في القتالِ فقط، لكِنَني ما زِلتُ لستُ مُقاتِلًا أفضلَ من فيرموث.

– إضافةً إلى ذلِك، سيينا، ليسَ وكأنكِ أفضلُ في السحرِ من فيرموث، صحيح؟

مع الدوائر، كُلما نما مستوى الفرد وقوتُه، تم تشكيلُ دائرةٍ أُخرى.

– هل تُريدُ أنْ تموت؟ لا تُقارني به! وأيضًا، هل من المنطقي حقًا مُقارنةُ فيرموث، الذي هو جيدٌ في فنونِ القتالِ وإستخدام السِحر، بي، أنا التي تعرِفُ فقط كيفيةَ إستخدام السِحر؟

 

– لا يُمكِنُني إستخدامُ السحر، وأنا جيدٌ في القتالِ فقط، لكِنَني ما زِلتُ لستُ مُقاتِلًا أفضلَ من فيرموث.

لكن الآن، كيفَ يجبُ أن يُظهِرَ هذهِ الطاقةَ السحريةَ في تعويذة؟ في أعماقِ ذاكرةِ يوجين، تذَكَرَ طريقةً مُعينةً لحلِ هذهِ المُشكِلة. لا حاجةَ لقولِ التعاويذِ بصوتٍ عالٍ بالضرورة. الشيءُ المُهِمُ هو أنْ تمتَلِكَ إرادةً واضِحةً لتشغيلِ التعويذة.

 

بدا ذلِكَ منطقيًا بالنسبةِ له. إمتلكَ يوجين فهمًا جيدًا لكلتا الطريقتين، وهو على درايةٍ شخصيةٍ بصيغةِ اللهبِ الأبيض. أما بالنسبةِ للسيطرةِ على الطاقةِ السحرية؟ لقد ظلَّ يصقُلُ مهارتهُ في هذا بإستمرارٍ منذُ حياتهِ السابِقة. على الرُغمِ من أنهُ ليسَ مُتأكِدًا من هل سينجح، إلا أنَّ يوجين شعرَ أنَّ الأمرَ يستحِقَ المُحاولة.

– هذا لأنَكَ أحمق!! أنا أفضلُ في إستخدام السِحرِ من فيرموث. إنهُ فقط…حسنا…أنا وهو نتخصص في أشياء مُختلِفة. هذا كُلُ شيء.

كان من الأفضلِ لو تعلمتُ بطاعةٍ في ذلِكَ الوقتِ فقط.

 

 

كان من الأفضلِ لو تعلمتُ بطاعةٍ في ذلِكَ الوقتِ فقط.

بدأتْ خيوطُ اللهبِ المُتناثرة تتجمعُ مرةً أُخرى. نزلَ العرقُ من جبهتهِ حتى ذقنهِ ثُمَ سقطَ على الأرض. بمرورِ الوقت، تغيرَ شكلُ ألسنةِ اللهبِ تمامًا عن السابق.

 

طلب يوجين: “يُرجى إستدعاء وحشٍ من أجلي”.

‘حسنًا اللعنةُ على هذا، كيفَ سأعرِفُ أنَّني سأتجسدُ من جديد؟’

‘…لقد سَمِعتُ أنه كانَ وحشًا”، تذكرتْ هيرا ما قالهُ لها لوفليان عن يوجين.

لو كانَ يعرفُ أنهُ سيتناسخُ من جديد، لكان بالتأكيدِ قد عَمِلَ بجدٍ لتعلُمِ السِحرِ من سيينا. إبتسمَ يوجين وحاولَ تحريكَ الصاروخِ السحري. على الرُغمِ من أنهُ بدا أخرقًا بعضَ الشيء في تحريكِه، إلا أنهُ أعطاهُ شعورًا مُختلِفًا عن إستخدام الطاقةِ السحريةِ النقيةِ الناتِجَ عن صيغةِ اللهبِ الأبيض فقط.

“أودُ أن أتحقَّقَ من قوةِ تعويذتي”، قال يوجين.

 

في الوقتِ الحالي، طاقةُ يوجين السحريةُ نقيةٌ وقويةٌ لدرجةِ أن طاقةَ إيوارد السحرية، هو الذي بدأ في زراعةِ الطاقةِ السحريةِ منذُ كانَ عُمُره خمسَ سنوات، لا يُمكِنُ حتى مُقارنتُهُ بها.

‘إنهُ يختلفُ أيضًا عن شُعاع السيف….’

“هاه؟” تمتمتْ هيرا، يبدو أنَّها لم تفهم.

أثناء تفكيرِهِ في هذا، بدأ يوجين في إعادةِ تجميع الطاقة السحرية بإستعمالِ طريقةِ التنفُس.

“لقد رتبتَ كُلَ هذا لمُفاجأتي، صحيح؟ هل كُنتَ تُمارِسُ السِحرَ سرًا في غُرفتِك؟”

 

بدا ذلِكَ منطقيًا بالنسبةِ له. إمتلكَ يوجين فهمًا جيدًا لكلتا الطريقتين، وهو على درايةٍ شخصيةٍ بصيغةِ اللهبِ الأبيض. أما بالنسبةِ للسيطرةِ على الطاقةِ السحرية؟ لقد ظلَّ يصقُلُ مهارتهُ في هذا بإستمرارٍ منذُ حياتهِ السابِقة. على الرُغمِ من أنهُ ليسَ مُتأكِدًا من هل سينجح، إلا أنَّ يوجين شعرَ أنَّ الأمرَ يستحِقَ المُحاولة.

هيرا، التي كانتْ تُراقِبُ كُلَ هذا بعيونٍ مذهولة، ثُمَ قالت، “أنت…أنتَ مُدهِشٌ حقًا.”

طلب يوجين: “يُرجى إستدعاء وحشٍ من أجلي”.

على الرُغمِ من أنَّها رأتْ كُلَ شيء بعينيها، إلا أنَّها ما زالتْ لا تُصدِقُ ذلِكَ تمامًا. تناوبتْ هيرا بينَ التحديقِ في يوجين المنقوعِ بالعرق والصاروخ السحري الذي أمامَه.

‘إنها حقًا مُشابِهةٌ لصيغةِ اللهبِ الأبيض.’

 

“…مستحيل”، هيرا، المُمسِكةُ بإحكامٍ بعَصاها السِحرية، صاحتْ بصدمة.

لمُدةِ شهر، ظلَّ فقط يقرأ النصوصَ التمهيديةَ عن السِحر…وهذهِ هي المرةُ الأولى التي يُلقي فيها تعويذة. حتى لو كانَ قد تعلمَ السيطرةَ على الطاقةِ السحرية قبلَ ذلِك، فيجبُ أن تكونَ الطاقةُ السحريةُ المستخدمةُ في فنون القتال مُختلفةٌ عن الطاقةِ السحريةِ المُستخدمةِ في التعاويذ…’ لم تستطِع هيرا قول شيء، لا تزالُ مصدومةً.

“لماذا تسألينَ عن شيءٍ كهذا فجأة؟” سألَ يوجين بتفاجُئ.

 

الفصل 31.3: برجُ السحرِ الأحمر (2)

وما كان أكثرَ إثارةً للدهشةِ هو أنَّ يوجين لم يُردِد شفهيًا التعويذة. قول التعويذة هو الزنادُ لتفعيل التعويذة. على الرُغمِ من أن السحرةَ رفيعي المُستوى يُمكِنُ أن يُلقوا السِحرَ دونَ قول التعويذات، لكن يجبُ على كُلِ من لا يستطيعُ ذلِكَ أنْ يُردِدوا التعاويذ لتحريكِ الطاقةِ السحريةِ في أجسادِهِم.

في الحقيقة، إقترحتْ سيينا عليهِ أنْ يتعلمَ السِحرَ بالفعلِ عدةَ مرات.

 

‘حسنًا اللعنةُ على هذا، كيفَ سأعرِفُ أنَّني سأتجسدُ من جديد؟’

‘لقد تمكنَ من إلقاء التعويذةِ الصامِتةِ من أولِ مرة. ثُم، ومن دونِ تبديدها، قامَ بتغييرِ شكلِ الطاقةِ السحريةِ الناتِج إلى شيءٍ مُختلف.’

 

“السير يوجين،” قالتْ هيرا بعدَ بلعِ لُعابِها، “هل هذهِ حقًا هي المرةُ الأولى لكَ في إستخدامِ السِحر؟”

لكِنَ يوجين بدا مُرتاحًا.

“لماذا تسألينَ عن شيءٍ كهذا فجأة؟” سألَ يوجين بتفاجُئ.

 

 

—…اممم….

“لقد رتبتَ كُلَ هذا لمُفاجأتي، صحيح؟ هل كُنتَ تُمارِسُ السِحرَ سرًا في غُرفتِك؟”

إجتاحَ لهبٌ أبيضُ نقي جسدهُ بالكامِل. وصبَّ يوجين كُلَ تركيزِهِ على تعديلِ كيفيةِ تَدَفُقِ الطاقةِ السحرية. هو بحاجةٍ إلى أن يكونَ مُدرِكًا لحدودهِ الحاليةِ في السيطرةِ على الطاقةِ السحرية، لأنهُ لا يستطيعُ تحمُلَ المُبالغةِ في ذلِك. إعتقدَ يوجين أن هذا مُمكِنٌ لأنهُ شعرَ أن شيئًا كهذا لا يختلِفُ عن إنتاجِ شُعاعِ السيف أو قوة السيف.

“لا، اليوم هي أولُ مرةٍ أُحاوِلُ فيها.”

هذهِ ليستْ وصفةً سحريةً عاديةً. في غضونِ لحظات، يُمكِنُ أن ينتهيَّ بهِ الأمرُ مُستنزفًا من كُلِ ما يمتلِكُهُ من طاقةٍ سحرية.

“هذا مُستحيل….”

 

“لماذا سأُرتِبُ لكِذبةٍ كهذه؟”

‘هذا لأنني لم أتعلمْ السِحرَ في حياتيَّ السابِقة.’

بعدَ أنْ قالَ هذا، بدأ يوجين في تحريكِ الصاروخِ السحري ذهابًا وإيابًا. قد لا يكونُ قويًا مِثلَ شُعاع السيف، لكِنَ يوجين أحبَّ حقيقةَ أنهُ يستطيعُ التحكُمَ فيهِ دون تحريكِ جسدهِ أبدًا.

بعدَ أنْ قالَ هذا، بدأ يوجين في تحريكِ الصاروخِ السحري ذهابًا وإيابًا. قد لا يكونُ قويًا مِثلَ شُعاع السيف، لكِنَ يوجين أحبَّ حقيقةَ أنهُ يستطيعُ التحكُمَ فيهِ دون تحريكِ جسدهِ أبدًا.

 

 

طلب يوجين: “يُرجى إستدعاء وحشٍ من أجلي”.

– لا يُمكِنُني إستخدامُ السحر، وأنا جيدٌ في القتالِ فقط، لكِنَني ما زِلتُ لستُ مُقاتِلًا أفضلَ من فيرموث.

 

 

“هاه؟” تمتمتْ هيرا، يبدو أنَّها لم تفهم.

‘حسنًا اللعنةُ على هذا، كيفَ سأعرِفُ أنَّني سأتجسدُ من جديد؟’

 

ومع ذلِك، لم يتردَد يوجين. وجهَ الطاقةَ السحريةَ داخِلَ جسدهِ إلى قلبه. بدأت النجومُ الثلاثةُ بالتألُقِ ثُم بدأتْ تتزامنُ مع بعضِها البعض.

“أودُ أن أتحقَّقَ من قوةِ تعويذتي”، قال يوجين.

 

 

 

ترددتْ هيرا قبلَ أن تقبل، “آه…امم…حسنًا. ما نوعُ الوحش الذي تحتاجُه؟”

ترددتْ هيرا قبلَ أن تقبل، “آه…امم…حسنًا. ما نوعُ الوحش الذي تحتاجُه؟”

“شيءٌ قوي، من فضلِك.”

“السير يوجين،” قالتْ هيرا بعدَ بلعِ لُعابِها، “هل هذهِ حقًا هي المرةُ الأولى لكَ في إستخدامِ السِحر؟”

“إذن هل لا بأسَ بالغولم؟ هُناكَ غولم قمتُ بإنشائهِ للتو، حتى أتمكنَ مِنَ إستدعاءهِ على الفورِ دونَ الحاجةِ لمُحفِز.”

في الوقتِ الحالي، طاقةُ يوجين السحريةُ نقيةٌ وقويةٌ لدرجةِ أن طاقةَ إيوارد السحرية، هو الذي بدأ في زراعةِ الطاقةِ السحريةِ منذُ كانَ عُمُره خمسَ سنوات، لا يُمكِنُ حتى مُقارنتُهُ بها.

“نعم، من فضلِك.”

 

أثناء ترديدِ تعويذةِ إستدعائِها، رفعتْ هيرا عصاها. ثُمَ تمَ إنشاء دائرةٍ سحريةٍ بقُربِها، وبدأتْ الطاقةُ السحريةُ تتدفقُ إلى الدائرة. وبعدَ القليلِ مِنَ الوقت، تمَ إستدعاء غولمٍ كبيرٍ من الدائرة.

 

 

في الوقتِ الحالي، طاقةُ يوجين السحريةُ نقيةٌ وقويةٌ لدرجةِ أن طاقةَ إيوارد السحرية، هو الذي بدأ في زراعةِ الطاقةِ السحريةِ منذُ كانَ عُمُره خمسَ سنوات، لا يُمكِنُ حتى مُقارنتُهُ بها.

ثُمَ قالتْ هيرا، “هذا الغولم مصنوعٌ من الكاربريوم. حتى بدونِ إستخدامِ أيِّ تقنياتٍ دفاعية، فإن أي هجماتٍ ضده ستتشتَتُ عِندَ إصطدامها به.”

 

قالَ يوجين بإبتسامة: “يبدو رائِعًا”.

‘هذا لأنني لم أتعلمْ السِحرَ في حياتيَّ السابِقة.’

 

بعد جعلِ الغولم يقِفُ أمامَ يوجين، تراجعتْ هيرا.

بعد جعلِ الغولم يقِفُ أمامَ يوجين، تراجعتْ هيرا.

بعد جعلِ الغولم يقِفُ أمامَ يوجين، تراجعتْ هيرا.

 

“حسنًا”، قالتْ هيرا.

“من فضلِكَ هاجِمه”، قالت.

في صيغة اللهبِ الأبيض، كلما نما مستوى الفرد وقوتُه، إنقسمَ جوهرٌ آخر.

 

إجتاحَ لهبٌ أبيضُ نقي جسدهُ بالكامِل. وصبَّ يوجين كُلَ تركيزِهِ على تعديلِ كيفيةِ تَدَفُقِ الطاقةِ السحرية. هو بحاجةٍ إلى أن يكونَ مُدرِكًا لحدودهِ الحاليةِ في السيطرةِ على الطاقةِ السحرية، لأنهُ لا يستطيعُ تحمُلَ المُبالغةِ في ذلِك. إعتقدَ يوجين أن هذا مُمكِنٌ لأنهُ شعرَ أن شيئًا كهذا لا يختلِفُ عن إنتاجِ شُعاعِ السيف أو قوة السيف.

“حسنًا”، بمُجردِ أن أنهى رده، ألقى يوجين الصاروخ السحري.

 

 

 

بانغ بانغ بانغ!

 

تراجع الغولم إلى الوراء.

‘إنهُ يختلفُ أيضًا عن شُعاع السيف….’

– لا أستطيعُ تجاوزَ فيرموث في الأشياء التي يعرِفُ مُسبقًا كيفيةَ القيامِ بها، لذا ألن يزيدَ بهذا الفارِقُ بيننا لو حاولتُ إظهارَ أنني أعرِفُ كُلَ شيءٍ من خِلالِ إستعمال السِحر؟ وأيضًا، هل لديكِ الثِقةُ في تعليمِ السِحر إلى درجةِ التفوقِ على فيرموث؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط