31
31
استشعر الفاحص نية قتل كى لونغ وقفز إلى الوراء مع بعض المفاجأة في عينيه. لكن بحلول الوقت الذي هبط فيه ، تغير سلوكه وموقفه بالكامل ، وكانت كل عينيه معلقة على توقع القتال.
نظر الفاحص إلى هان جيجيون ، وكان هناك أثر للموافقة في عينيه. كان هذا الطفل هادئًا وتحليليًا ، ولم يتأثر بسهولة باستعراض قوة الخصم. بالإضافة إلى ذلك ، كان بإمكانه الدفاع عن موقفه بالأدلة ، وإظهار التفكير المنطقي الراسخ ، وكان جيدًا في التعرف على النقاط الرئيسية واكتشاف العيوب المنطقية في كلام الآخرين. بشكل عام ، مرشح جيد للاستراتيجي العسكري.
“لماذا ا؟” ردد الممتحن بابتسامة باردة: “هل يحق لأي منكم أن يسأل؟”
لم يرتبك هان جيجيون بسبب دحض الفاحص. قال ، “ألم ينته الاختبار؟ قال الفاحص في البداية بوضوح شديد أنه بمجرد وصولنا إلى خط النهاية ، سينتهي اختبار السرعة والقدرة على التحمل. لذلك لدينا الحق في رفض أوامرك “.
حسنًا ، لم تكن لينغ لان غاضبة حتى الآن ، لكن الصغير أربعه غير الناضج عقليًا قد أثير عضبه بالفعل نيابة عنها. “لينغ لان اضربيه من أجلي”.
عرف هان جيجيون أن الجميع كانوا بالفعل في أرجلهم الأخيرة – حتى أن البعض كان يعاني من مشكلة في الوقوف فقط البقاء منتصبا . إذا تركنا مهاجمة الفاحص جانبًا ، فقد لا يتمكنون حتى من اتخاذ خطوة أخرى.
حسنًا ، لم تكن لينغ لان غاضبة حتى الآن ، لكن الصغير أربعه غير الناضج عقليًا قد أثير عضبه بالفعل نيابة عنها. “لينغ لان اضربيه من أجلي”.
نظر الفاحص إلى هان جيجيون ، وكان هناك أثر للموافقة في عينيه. كان هذا الطفل هادئًا وتحليليًا ، ولم يتأثر بسهولة باستعراض قوة الخصم. بالإضافة إلى ذلك ، كان بإمكانه الدفاع عن موقفه بالأدلة ، وإظهار التفكير المنطقي الراسخ ، وكان جيدًا في التعرف على النقاط الرئيسية واكتشاف العيوب المنطقية في كلام الآخرين. بشكل عام ، مرشح جيد للاستراتيجي العسكري.
ما لم يعرفه الفاحص هو أن نظرته المليئة بهالة القتل كانت غير فعالة تمامًا ضد لينغ لان. نشأت لينغ لان تحت ضغط ساحق لوجود رقم واحد. في المقابل ، لم يكن هذا النوع من تكتيك التخويف السطحي في الحقيقة شيئًا للينغ لان.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى إعجابه بهان جيجيون ، فإنه لن يغير رأيه. قال بابتسامة ساخرة على وجهه ، “شقي ، دعني أعلمك القاعدة الأولى التي تحتاج إلى معرفتها للبقاء على قيد الحياة في هذا العالم – لا يحق للضعيف التحدث.”
“التنمر علي؟ لا أشعر بذلك.” على الرغم من أن لينغ لان لم تكن تعرف سبب كون الفاحص شديد القسوة ، إلا أنها لا تزال تشعر بعدم وجود نوايا سيئة منه.
ألقى بنظرة نقدية على الأطفال الغاضبين ، وحدقت فيه عشرة أزواج من العيون العنيفة والعنيدة. كان راضيًا – لو لم يغضبوا من كلماته ، لكان والديهم قد ربوهم عبثًا.
“لا ، لا ، لا! ألم تقرأوا جميعًا قواعد الامتحان؟ أي طفل يشتكي أو يحتج سيتم استبعاد نتائجه لهذا العام – هل ترغبون جميعًا في الانتظار والمحاولة مرة أخرى العام المقبل؟” ضحك الفاحص وهو يهز رأسه ، وهو يتجول للتوقف أمام هان جيجيون ، حيث انحنى بعد ذلك قليلاً لينظر إلى وجه الصبي بسخريةوببطء متعمد ، قام بقص كلمة واحدة في كل مرة ، “كرر القواعد أيها الصغير الذكي!”
كان الصغير أربعه مندهش. لم يكن يتوقع أن تطلب لينغ لان شيئًا مقابل طلبه. ألم تعلم أنه كان يطلب هذا من أجلها؟
عندما اجتاحت نظرة الفاحص على لينغ لان ، لم يستطع كبح تعجبه – كانت عيون لينغ لان الأكثر هدوءًا بين الأطفال العشرة ، لا تزال مثل المياه الصافيه ، عميقة ولا يمكن فهمها. هل كان خائفا ؟ أم أنه رأى من خلال الحيلة؟ أو ربما لم يكن متأثراً بكل هذا؟ عبس الفاحص ، وشاهد لينغ لان بعناية لمدة ثانية أو اثنتين.
عرف هان جيجيون أن الجميع كانوا بالفعل في أرجلهم الأخيرة – حتى أن البعض كان يعاني من مشكلة في الوقوف فقط البقاء منتصبا . إذا تركنا مهاجمة الفاحص جانبًا ، فقد لا يتمكنون حتى من اتخاذ خطوة أخرى.
ما لم يعرفه الفاحص هو أن نظرته المليئة بهالة القتل كانت غير فعالة تمامًا ضد لينغ لان. نشأت لينغ لان تحت ضغط ساحق لوجود رقم واحد. في المقابل ، لم يكن هذا النوع من تكتيك التخويف السطحي في الحقيقة شيئًا للينغ لان.
في كبح فضوله تجاه لينغ لان ، تحول وجه الفاحص ، وبابتسامة شريرة على وجهه ، قال: “يمكنكم جميعًا اختيار تجاهل أمري. ومع ذلك ، نتائج اختبار السرعة والقدرة على التحمل… حسنًا ، آسف ، ستفشلون جميعًا “. تبددت هالة قتله كما قال هذا ، كما لو أنها لم تكن موجودة من قبل ، لكن كلماته كانت قاسية ، تهديد بشكل عرضي بتدمير أحلام الأطفال وطموحاتهم.
“لقد قلتها – تريدني أن أضربه من أجلك. بما أنني سأساعدك ، بالطبع يجب أن تعطيني شيئًا في المقابل.” جعلت ابتسامة لينغ لان الراضية عن نفسها الصغير أربعه يفكر في نفسه أنها لم تكن أفضل من الفاحص ، المتنمر الكبير الذي يتنمر على الأطفال.
تسببت هذه الكلمات في سقوط وجوه جميع الأطفال في مجموعة لينغ لان. لقد جاءوا مفعمين بالثقة للتسجيل في هذه الأكاديمية الكشفية ذات التصنيف الأعلى ، وليس للعودة إلى الوطن وذيلهم بين أرجلهم.
ألقى بنظرة نقدية على الأطفال الغاضبين ، وحدقت فيه عشرة أزواج من العيون العنيفة والعنيدة. كان راضيًا – لو لم يغضبوا من كلماته ، لكان والديهم قد ربوهم عبثًا.
“لدينا الحق في تقديم شكوى”. كان التعبير على وجه هان جيجيون باردًا ؛ لقد كان بالفعل طفلًا ذكيًا للغاية ، ولكن بغض النظر عن مدى ذكائه ، فقد كان عاجزًا ضد هذا النوع من الهراء غير العقلاني. شعر صدره بالاختناق من الغضب. كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها الغضب غير المجدي للضعفاء والمضطهدين.
ألقى بنظرة نقدية على الأطفال الغاضبين ، وحدقت فيه عشرة أزواج من العيون العنيفة والعنيدة. كان راضيًا – لو لم يغضبوا من كلماته ، لكان والديهم قد ربوهم عبثًا.
فجأة ، رفع كى لونغ رأسه ويمكن للجميع رؤية عينيه المحتقنة بالدماء ، مليئة بنية القتل. ومع ذلك فإن نية القتل هذه كانت موجهة فقط إلى الفاحص – بدا أن سخرية الفاحص لهان جيجيون قد أغضبت كى لونغ ، وكان مستعدًا للانفجار.
“لا ، لا ، لا! ألم تقرأوا جميعًا قواعد الامتحان؟ أي طفل يشتكي أو يحتج سيتم استبعاد نتائجه لهذا العام – هل ترغبون جميعًا في الانتظار والمحاولة مرة أخرى العام المقبل؟” ضحك الفاحص وهو يهز رأسه ، وهو يتجول للتوقف أمام هان جيجيون ، حيث انحنى بعد ذلك قليلاً لينظر إلى وجه الصبي بسخريةوببطء متعمد ، قام بقص كلمة واحدة في كل مرة ، “كرر القواعد أيها الصغير الذكي!”
كانت لينغ لان ممتنة للغاية لكل الضغوط التي مارسها عليها المدرب رقم واحد ورقم تسعة طوال هذه السنوات. لقد أعطوها قدرة لم تكن حقًا قدرة – القدرة على الشعور عندما يكون لدى شخص ما نية شريرة أو نية قتل تجاهها. بالطبع ، وفقًا للمدرب رقم واحد كانت قدرة لينغ لان هذه لا تزال على المستوى الأولي فقط ، ولم تكن قابلة للتطبيق حقًا وعديمة الجدوى في الواقع. إذا واجهت أي خبراء حقيقيين أو قتلة ، فستموت لينغ لان قبل أن تشعر بأي شيء.
فقط لينغ لان كان لديها تعبير رسمي على وجهها ، حواجبها ارتفعت قليلاً. على الرغم من أن الآخرين لم يتمكنوا من رؤية ما حدث بسبب الغبار ، فقد رأت لينغ لان كل شيء. عرض الصغير أربعه كل ما حدث بين كى لونغ والفاحص في ذهنها ، وتجاوز مشكلة الأوساخ والغبار تمامًا.
كان الصغير أربعه مندهش. لم يكن يتوقع أن تطلب لينغ لان شيئًا مقابل طلبه. ألم تعلم أنه كان يطلب هذا من أجلها؟
هذا التعبير وهذه الكلمات ، وهذا النوع من النظرة الرافضة – كان الأمر كله مثيرًا للغضب الشديد. اللعنة ، هذا الفاحص كان يطلب أن يُضرب.
استشعر الفاحص نية قتل كى لونغ وقفز إلى الوراء مع بعض المفاجأة في عينيه. لكن بحلول الوقت الذي هبط فيه ، تغير سلوكه وموقفه بالكامل ، وكانت كل عينيه معلقة على توقع القتال.
عرف هان جيجيون أن الجميع كانوا بالفعل في أرجلهم الأخيرة – حتى أن البعض كان يعاني من مشكلة في الوقوف فقط البقاء منتصبا . إذا تركنا مهاجمة الفاحص جانبًا ، فقد لا يتمكنون حتى من اتخاذ خطوة أخرى.
يطلب أن يضرب؟ عرقت لينغ لان ، وصرخت على الفور في ذهنها ، “الصغير أربعه ، هل تعبث بأفكاري مرة أخرى؟”
عرف هان جيجيون أن الجميع كانوا بالفعل في أرجلهم الأخيرة – حتى أن البعض كان يعاني من مشكلة في الوقوف فقط البقاء منتصبا . إذا تركنا مهاجمة الفاحص جانبًا ، فقد لا يتمكنون حتى من اتخاذ خطوة أخرى.
انزلق الصغير أربعه من الزاوية ، ووجههم مقلوب في عبوس غير سعيد. بدا وجهه المستدير عادة وكأنه زلابية على البخار وهو يتحدث من خلال شفاهه ، “إنه حقير للغاية! يتنمر على الأطفال!”
حركت لينغ لان شفتيها بابتسامة خفيفة. “مقابل ماذا؟”
حسنًا ، لم تكن لينغ لان غاضبة حتى الآن ، لكن الصغير أربعه غير الناضج عقليًا قد أثير عضبه بالفعل نيابة عنها. “لينغ لان اضربيه من أجلي”.
حركت لينغ لان شفتيها بابتسامة خفيفة. “مقابل ماذا؟”
يطلب أن يضرب؟ عرقت لينغ لان ، وصرخت على الفور في ذهنها ، “الصغير أربعه ، هل تعبث بأفكاري مرة أخرى؟”
كان الصغير أربعه مندهش. لم يكن يتوقع أن تطلب لينغ لان شيئًا مقابل طلبه. ألم تعلم أنه كان يطلب هذا من أجلها؟
هل يمكن أن يكون كى لونغ قد أصاب الفاحص بالفعل؟ هل ألقى الممتحن أرضًا؟ لم يستطع الأطفال الآخرون رؤية أي شيء بوضوح وكان بإمكانهم فقط النظر إلى بعضهم البعض بلا حول ولا قوة.
“لماذا ا؟” صرخ الصغير أربعه. ألم يكن مضيفه غاضبًا أيضًا؟
“لقد قلتها – تريدني أن أضربه من أجلك. بما أنني سأساعدك ، بالطبع يجب أن تعطيني شيئًا في المقابل.” جعلت ابتسامة لينغ لان الراضية عن نفسها الصغير أربعه يفكر في نفسه أنها لم تكن أفضل من الفاحص ، المتنمر الكبير الذي يتنمر على الأطفال.
“لقد قلتها – تريدني أن أضربه من أجلك. بما أنني سأساعدك ، بالطبع يجب أن تعطيني شيئًا في المقابل.” جعلت ابتسامة لينغ لان الراضية عن نفسها الصغير أربعه يفكر في نفسه أنها لم تكن أفضل من الفاحص ، المتنمر الكبير الذي يتنمر على الأطفال.
يطلب أن يضرب؟ عرقت لينغ لان ، وصرخت على الفور في ذهنها ، “الصغير أربعه ، هل تعبث بأفكاري مرة أخرى؟”
تسببت هذه الكلمات في سقوط وجوه جميع الأطفال في مجموعة لينغ لان. لقد جاءوا مفعمين بالثقة للتسجيل في هذه الأكاديمية الكشفية ذات التصنيف الأعلى ، وليس للعودة إلى الوطن وذيلهم بين أرجلهم.
“لكنه يتنمر عليك! ألا تشعرين بالغضب؟” الصغير أربعه لم يفهم – الفاحص كان لئيمًا لدرجة أنه شعر بالسخط… لماذا كانت لينغ لان هادئه جدًا؟
“ساعدني في التفكير في طريقة لاجتياز امتحان المدرب رقم واحد بعد ثلاثة أيام!” تحدثت لينغ لان طلبها ، ودون إعطاء الصغير أربعه أي فرصة للاحتجاج ، تراجعت عن فضاءها الذهني. كان هناك شيء خاطئ في كى لونغ وكان عليها أن تبقي انتباهها عليه.
“التنمر علي؟ لا أشعر بذلك.” على الرغم من أن لينغ لان لم تكن تعرف سبب كون الفاحص شديد القسوة ، إلا أنها لا تزال تشعر بعدم وجود نوايا سيئة منه.
ترجمة
كانت لينغ لان ممتنة للغاية لكل الضغوط التي مارسها عليها المدرب رقم واحد ورقم تسعة طوال هذه السنوات. لقد أعطوها قدرة لم تكن حقًا قدرة – القدرة على الشعور عندما يكون لدى شخص ما نية شريرة أو نية قتل تجاهها. بالطبع ، وفقًا للمدرب رقم واحد كانت قدرة لينغ لان هذه لا تزال على المستوى الأولي فقط ، ولم تكن قابلة للتطبيق حقًا وعديمة الجدوى في الواقع. إذا واجهت أي خبراء حقيقيين أو قتلة ، فستموت لينغ لان قبل أن تشعر بأي شيء.
……
فجأة ، رفع كى لونغ رأسه ويمكن للجميع رؤية عينيه المحتقنة بالدماء ، مليئة بنية القتل. ومع ذلك فإن نية القتل هذه كانت موجهة فقط إلى الفاحص – بدا أن سخرية الفاحص لهان جيجيون قد أغضبت كى لونغ ، وكان مستعدًا للانفجار.
جعلت كلمات لينغ لان الصغير أربعه يرغب في تمزيق شعره – كان مضيفه غير حساس للغاية ؛ كان تنمر الفاحص واضحًا جدًا بالفعل ، مثل صفعة على الوجه ، وما زال بإمكانها القول إنها لم تشعر بذلك؟
كانت لينغ لان على وشك طمأنة الصغير أربعه عندما تغير تعبيرها فجأة – لقد شعرت بشيء ما في هالة كى لونغ ؛ كانت قوته الروحية تتأرجح بشدة.
“ساعدني في التفكير في طريقة لاجتياز امتحان المدرب رقم واحد بعد ثلاثة أيام!” تحدثت لينغ لان طلبها ، ودون إعطاء الصغير أربعه أي فرصة للاحتجاج ، تراجعت عن فضاءها الذهني. كان هناك شيء خاطئ في كى لونغ وكان عليها أن تبقي انتباهها عليه.
PEKA
عرف هان جيجيون أن الجميع كانوا بالفعل في أرجلهم الأخيرة – حتى أن البعض كان يعاني من مشكلة في الوقوف فقط البقاء منتصبا . إذا تركنا مهاجمة الفاحص جانبًا ، فقد لا يتمكنون حتى من اتخاذ خطوة أخرى.
في هذه المرحلة ، كانت أعصاب لينغ لان مشدودة ، في حالة تأهب قصوى وهي تميل قليلاً إلى الأمام مع وضع ذراعيها منخفضين ومنحنين قليلاً ، واحدة لأعلى والأخرى لأسفل في صليب غامض. تم تغيير ساقها اليمنى إلى الوراء ، مع وضع وزنها بالكامل على كعبها – كان هذا موقفًا قتاليًا أساسيًا تعلمته هذا العام من الرقم التاسع. كانت أفضل وضعية استراحة محايدة للهجوم أو الدفاع ، مما سمح للجسم بالتحرك وبذل الطاقة بسهولة.
فجأة ، رفع كى لونغ رأسه ويمكن للجميع رؤية عينيه المحتقنة بالدماء ، مليئة بنية القتل. ومع ذلك فإن نية القتل هذه كانت موجهة فقط إلى الفاحص – بدا أن سخرية الفاحص لهان جيجيون قد أغضبت كى لونغ ، وكان مستعدًا للانفجار.
كان الصغير أربعه مندهش. لم يكن يتوقع أن تطلب لينغ لان شيئًا مقابل طلبه. ألم تعلم أنه كان يطلب هذا من أجلها؟
ترجمة
استشعر الفاحص نية قتل كى لونغ وقفز إلى الوراء مع بعض المفاجأة في عينيه. لكن بحلول الوقت الذي هبط فيه ، تغير سلوكه وموقفه بالكامل ، وكانت كل عينيه معلقة على توقع القتال.
انزلق الصغير أربعه من الزاوية ، ووجههم مقلوب في عبوس غير سعيد. بدا وجهه المستدير عادة وكأنه زلابية على البخار وهو يتحدث من خلال شفاهه ، “إنه حقير للغاية! يتنمر على الأطفال!”
صرخ بصوت عالٍ ، اندفع كى لونغ إلى الأمام مثل صاروخ ، وهو يتأرجح بقبضاته المشدودة بإحكام على الفاحص. كان هناك ارتطام مدوي ثم تطايرت الأوساخ ، مما أدى إلى إعاقة رؤية الجميع.
هل يمكن أن يكون كى لونغ قد أصاب الفاحص بالفعل؟ هل ألقى الممتحن أرضًا؟ لم يستطع الأطفال الآخرون رؤية أي شيء بوضوح وكان بإمكانهم فقط النظر إلى بعضهم البعض بلا حول ولا قوة.
PEKA
فقط لينغ لان كان لديها تعبير رسمي على وجهها ، حواجبها ارتفعت قليلاً. على الرغم من أن الآخرين لم يتمكنوا من رؤية ما حدث بسبب الغبار ، فقد رأت لينغ لان كل شيء. عرض الصغير أربعه كل ما حدث بين كى لونغ والفاحص في ذهنها ، وتجاوز مشكلة الأوساخ والغبار تمامًا.
انزلق الصغير أربعه من الزاوية ، ووجههم مقلوب في عبوس غير سعيد. بدا وجهه المستدير عادة وكأنه زلابية على البخار وهو يتحدث من خلال شفاهه ، “إنه حقير للغاية! يتنمر على الأطفال!”
تسببت هذه الكلمات في سقوط وجوه جميع الأطفال في مجموعة لينغ لان. لقد جاءوا مفعمين بالثقة للتسجيل في هذه الأكاديمية الكشفية ذات التصنيف الأعلى ، وليس للعودة إلى الوطن وذيلهم بين أرجلهم.
“التنمر علي؟ لا أشعر بذلك.” على الرغم من أن لينغ لان لم تكن تعرف سبب كون الفاحص شديد القسوة ، إلا أنها لا تزال تشعر بعدم وجود نوايا سيئة منه.
عندما اجتاحت نظرة الفاحص على لينغ لان ، لم يستطع كبح تعجبه – كانت عيون لينغ لان الأكثر هدوءًا بين الأطفال العشرة ، لا تزال مثل المياه الصافيه ، عميقة ولا يمكن فهمها. هل كان خائفا ؟ أم أنه رأى من خلال الحيلة؟ أو ربما لم يكن متأثراً بكل هذا؟ عبس الفاحص ، وشاهد لينغ لان بعناية لمدة ثانية أو اثنتين.
ترجمة
PEKA
……
عندما اجتاحت نظرة الفاحص على لينغ لان ، لم يستطع كبح تعجبه – كانت عيون لينغ لان الأكثر هدوءًا بين الأطفال العشرة ، لا تزال مثل المياه الصافيه ، عميقة ولا يمكن فهمها. هل كان خائفا ؟ أم أنه رأى من خلال الحيلة؟ أو ربما لم يكن متأثراً بكل هذا؟ عبس الفاحص ، وشاهد لينغ لان بعناية لمدة ثانية أو اثنتين.
في هذه المرحلة ، كانت أعصاب لينغ لان مشدودة ، في حالة تأهب قصوى وهي تميل قليلاً إلى الأمام مع وضع ذراعيها منخفضين ومنحنين قليلاً ، واحدة لأعلى والأخرى لأسفل في صليب غامض. تم تغيير ساقها اليمنى إلى الوراء ، مع وضع وزنها بالكامل على كعبها – كان هذا موقفًا قتاليًا أساسيًا تعلمته هذا العام من الرقم التاسع. كانت أفضل وضعية استراحة محايدة للهجوم أو الدفاع ، مما سمح للجسم بالتحرك وبذل الطاقة بسهولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
