نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 81

الفصل:81 ذكريات غامرة

الفصل:81 ذكريات غامرة

الفصل:81 ذكريات غامرة

لم تواجه لينغ لان هذا النوع من الخصم القتالي من قبل. في فضاء التعلم ، أيد المدرب رقم واحد مبدأ القتل المؤكد بضربة واحدة ، وكان بالتأكيد مهاجمًا من نوع القمع الخالص.

مر الليل في صمت. في اليوم التالي ، وصلت مجموعة لينغ لان المكونة من أربعة أفراد إلى قاعة القتال في وقت مبكر.

“نعم ، تمامًا كتلميذ مبتدئ بالرغم من ذلك.” واصل الوجه المبتسم الابتسام على نطاق واسع ، غير مبالٍ على الإطلاق.

في هذا الوقت ، كان هناك عدد أقل من الطلاب في قاعة القتال ، مع وجود المزيد من المعلمين بدلاً من ذلك. كان هدفهم من المجيء إلى هنا الآن هو تبني طفل أو طفلين متميزين للتعليم الشخصي – كانت هذه أيضًا إحدى مسؤولياتهم كمدرب.

سرعان ما بدأت البطولة ، وكانت أولى المعارك من أجل تقدم الـ13 الأوائل إلى المراكز 7. في هذه الجولة ، الذين حصلت على الاعفاء ، لم تكن لينغ لان بل كان لي ينغجي من الدرجة الأولى .

للتسجيل ، فإن أي طفل يمكنه البقاء حتى اليوم الأخير كان بالتأكيد نبتة استثنائية تمكنت من الصمود في وجه ضربات الأمواج وتآكل الرمال – وهي موهبة قابلة للبناء ، وهي بالتأكيد جيدة بما يكفي لإرضاء ظروفهم في اتخاذ الإجراءات الشخصية. بالطبع ، ما إذا كان قد تم إجراء تطابق أم لا لا يزال يعتمد على التوافق.

سرعان ما بدأت البطولة ، وكانت أولى المعارك من أجل تقدم الـ13 الأوائل إلى المراكز 7. في هذه الجولة ، الذين حصلت على الاعفاء ، لم تكن لينغ لان بل كان لي ينغجي من الدرجة الأولى .

ضع في اعتبارك ، بالنسبة لبعض المدربين الأقوى ، أن التعامل مع المتدرب لا يعتمد فقط على الموهبة ، ولكن جزء كبير منه يعتمد أيضًا على التقارب للوهلة الأولى.

نظر المدرب ذو الوجه الجاد إلى الآخر ، غير مستوعب.

سرعان ما بدأت البطولة ، وكانت أولى المعارك من أجل تقدم الـ13 الأوائل إلى المراكز 7. في هذه الجولة ، الذين حصلت على الاعفاء ، لم تكن لينغ لان بل كان لي ينغجي من الدرجة الأولى .

بالطبع ، لم يكن الأمر أن لينغ لان كانت قلقة من أن تشن يي سيسبب لها أي مشكلة في التقدم ، بل أرادت أن تكون مستعدة لمعالجة أي رؤى قد تحصل عليها من محاربة خصم بأسلوب مختلف ، مما قد يثري تجربتها في المعركة.

رأت لينغ لان هذا الإشعار داخل جهاز الاتصال ولم يسعها إلا أن تتساءل عما إذا كانت الأكاديمية سترتب هذا الأمر حسب قوة الطالب؟ إذا كان الشخص التالي الذي تلقى اعفاءً هو وو جيونغ أو كي لونغ ، فسيتم التحقق من هذا الافتراض إلى حد كبير. من وجهة نظر لينغ لان، كان لي ينغجي و وو جيونغ و كي لونغ من نفس المستوى.

-إذا كان هنا أي تعليق أو تنبيه الرجاء وضعه في التعليقات.

كان خصم لينغ لان هو تشين يي صاحب المرتبة التاسعة. لقد شاهدت أسلوب قتال تشين يي من قبل – لقد كان مقاتلًا من نوع الذكاء ، وكان يحب أن يكتشف أولاً القوة الحقيقية للخصم قبل الرد ، لذلك بدأت كل معركة خاضها تقريبًا معه وهو يرقص حول الخصم.

تأخر كي لونغ و لوه لانغ عن لينغ لان لهذا النصف من العام. على الرغم من أنه كان من الصعب تحديد ما إذا كان هناك أي تحسن في جوانب أخرى ، إلا أن أسسهم في القتال كانت بالتأكيد أقوى بكثير مما كانت عليه في بداية العام الدراسي. كان هذا لأن مساحة التعلم أكدت دائمًا على أن الأساسيات هي الأهم – جلبت لينغ لان هذا المبدأ بشكل طبيعي إلى كي لونغ والآخرين خلال جلسات التدريب العادية.

لم تواجه لينغ لان هذا النوع من الخصم القتالي من قبل. في فضاء التعلم ، أيد المدرب رقم واحد مبدأ القتل المؤكد بضربة واحدة ، وكان بالتأكيد مهاجمًا من نوع القمع الخالص.

نظر المدرب ذو الوجه الجاد إلى الآخر ، غير مستوعب.

تمسكت المدربة رقم تسعة بسرعة بالنموذج القتالي الأكثر تقليدية – إذا جاء الجنود ، أرسل جنرالًا للدفاع ؛ إذا ارتفعت المياه ، قم ببناء سد. دعا هذا المبدأ إلى أسلوب القتال المتمثل في مواجهة حركة بحركة ، وتبادل ضربة بأخرى. كان أسلوب القتال للمدرب رقم خمسة أكثر سوءًا من شخصيته – طالما أنه يستطيع تحقيق النصر ، فإنه سيفعل أي شيء.

“من النادر أن أجد أحدًا يعجبني. الأمر يستحق المخاطرة قليلاً.” يبدو أن الوجه مبتسم اتخذ قراره.

بتذكر بعض أساليب المدرب رقم خمسة ، لم تستطع لينغ لان قمع ارتجافها. حتى الآن ، ما زالت تشعر بالقشعريرة وهي تسري في جسدها. كان التدريب في ذلك الوقت قد دمر تقريبًا “ملامحها الثلاثة”.

********

لم يكن كي لونغ و لوه لانغ و هان جيجيون، الذين كانوا شركاء لينغ لان المنتظمين في السجال ، مع هذا النوع من الخصوم. أحب كي لونغ أن يبدأ بضجة وينتهي بانفجار – فالقتال معه صنع لأقسى المعارك وأكثرها شدة ، ولا يتطلب الكثير من التفكير. نظرًا لأن كي لونغ لن يمنحك الوقت الكافي للتخطيط والتفكير في خطوتك التالية – يمكنك فقط رفع سواعدك ورمي نفسك في القتال إذا كنت تريد مواكبة هجماته البرية التي تقصفك مثل المطر.

“كي لونج ، سأقتلك.” عندها فقط اكتشف لوه لانغ أن كي لونغ كان يعبث معه. قفز واندفع نحو كي لونغ.

كان أسلوب القتال في لوه لانغ من نفس نمط المدربة رقم تسعة ، ومع ذلك ، كان الاختلاف في قدراتهم مثل السماء والأرض. بالنسبة إلى لينغ لان، كان التعامل مع لوه لانغ هو أسهل الأشياء وأكثرها تفكيرًا ، لأن لينغ لان كانت على دراية بأسلوب لوه لانغ في الهجوم.

بلا حول ولا قوة ، ربتت لينغ لان على كتف لوه لانغ ، واسته بشكل ضعيف ، “لوه لانغ ، فقط افعل ما بوسعك!” لم تعد قادرة على تحمل رؤية عيون لوه لانغ الحزينة بعد الآن ، هذا الطفل المثير للشفقة … لماذا لم يكن محظوظًا للغاية؟

في هذه الأثناء ، كان هان جيجيون هو الأضعف بين الأربعة منهم. وإدراكًا لضعفه ، فقد أحب تجربة الحركات الغريبة عند القتال. في كل مرة يقاتل فيها ، كان يستخدم أسلوبًا قتاليًا مختلفًا – من يعرف من أين جمع العديد من الأساليب القتالية – ولكن لسوء الحظ ، نظرًا لاختلاف القوة ، لم يكن قادرًا على تحقيق نتائج جيدة جدًا في النهاية.

عندما رأى لوه لانغ اسم خصمه ، انهار وجهه بالكامل ، وكان بإمكانه أن يبكي تقريبًا. كان هذا بلا شك عظمة قاسية من شأنها أن تكون شديدة الصلابة على الأسنان. حتى لو تمكن من الفوز في هذه المباراة عن طريق الحظ ، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على مواصلة القتال بسبب استنفاد قدرته على التحمل ، مما يعني أنه يمكنه التوقف هنا فقط ، ومصيره عدم رؤية المباراة التالية. يجب أن يكون معروفًا أن المباريات الخاصة بالمراكز السبعة الأولى سيتبعها مباشرة مباريات المراكز الأربعة الأولى بعد ذلك – هل سيكون لديه أي أمل في الفوز دون أن يكون لديه أي وقت لاستعادة طاقته؟

مرات قليلة فقط ، عندما لم يتكيف لوه لانغ مع الوقت ، تمكن هان جيجيون من انتزاع النصر من يديه. ولكن ضد أقوى بكثير من كي لونغ و لينغ لان، لم يفز هان جيجيون ولو مرة واحدة. أثبت هذا أيضًا أنه عندما تكون هناك مسافة كافية بين مستويات القوة ، فإن كل المخططات والمؤامرات ، وكل الحركات الغريبة في العالم ، كانت عديمة الجدوى.

نعم ، بالتأكيد ، بالتأكيد لن يعترفوا أبدًا بأنهم يعرفون هذين الأبلهين الكبيرين اللذين ليس لديهما مطلقًا أي مفهوم لدعم المظاهر.

لذلك ، كانت لينغ لان متيقظةً بشكل خاص في مواجهة هذه المباراة القادمة مع تشن يي.

********

بالطبع ، لم يكن الأمر أن لينغ لان كانت قلقة من أن تشن يي سيسبب لها أي مشكلة في التقدم ، بل أرادت أن تكون مستعدة لمعالجة أي رؤى قد تحصل عليها من محاربة خصم بأسلوب مختلف ، مما قد يثري تجربتها في المعركة.

عندما رأى لوه لانغ اسم خصمه ، انهار وجهه بالكامل ، وكان بإمكانه أن يبكي تقريبًا. كان هذا بلا شك عظمة قاسية من شأنها أن تكون شديدة الصلابة على الأسنان. حتى لو تمكن من الفوز في هذه المباراة عن طريق الحظ ، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على مواصلة القتال بسبب استنفاد قدرته على التحمل ، مما يعني أنه يمكنه التوقف هنا فقط ، ومصيره عدم رؤية المباراة التالية. يجب أن يكون معروفًا أن المباريات الخاصة بالمراكز السبعة الأولى سيتبعها مباشرة مباريات المراكز الأربعة الأولى بعد ذلك – هل سيكون لديه أي أمل في الفوز دون أن يكون لديه أي وقت لاستعادة طاقته؟

في هذه الأثناء ، واجه كي لونغ المرتبة السابعة من فئتهم شيو شيشي. من قبيل الصدفة ، كان أسلوب شيو شيشي القتالي هو نفسه تقريبًا مثل أسلوب كي لونغ ، لذلك كانت هذه المباراة بينهما بالتأكيد مليئة بالاندفاع والطاقة.

فرك كي لونغ ذقنه ، وقال لـ لوه لانغ بنظرة جادة على وجهه ، “لوه لانغ ، لا تفعل المزيد من الأشياء السيئة من الآن فصاعدًا.”

كان لوه لانغ سيئ الحظ نسبيًا. هو ، الذي ابتلي بحظ مروع خلال الأيام القليلة الماضية ، كان في الواقع يقابل المرتبة الثالثة من الفئة A ، يي شيو. أي طفل وصل إلى المراكز الثلاثة الأولى في الفئة A كان بالتأكيد عبقريًا فائقًا ، ومن المؤكد أنه سيكون لديه قدرات قتالية رائعة … كان من الواضح أن هذه ستكون معركة صعبة أخرى من أجل لوه لانغ.

عند سماع كلمات الوجه المبتسم ، أصبح وجه صاحب وجه التابوت شديد الصرامة بالفعل. نظر إلى الوجه المبتسم باهتمام وقال ، “تريد أن تأخذه كطالب؟ هل فكرت في ذلك؟”

عندما رأى لوه لانغ اسم خصمه ، انهار وجهه بالكامل ، وكان بإمكانه أن يبكي تقريبًا. كان هذا بلا شك عظمة قاسية من شأنها أن تكون شديدة الصلابة على الأسنان. حتى لو تمكن من الفوز في هذه المباراة عن طريق الحظ ، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على مواصلة القتال بسبب استنفاد قدرته على التحمل ، مما يعني أنه يمكنه التوقف هنا فقط ، ومصيره عدم رؤية المباراة التالية. يجب أن يكون معروفًا أن المباريات الخاصة بالمراكز السبعة الأولى سيتبعها مباشرة مباريات المراكز الأربعة الأولى بعد ذلك – هل سيكون لديه أي أمل في الفوز دون أن يكون لديه أي وقت لاستعادة طاقته؟

في هذه الأثناء ، كان هان جيجيون هو الأضعف بين الأربعة منهم. وإدراكًا لضعفه ، فقد أحب تجربة الحركات الغريبة عند القتال. في كل مرة يقاتل فيها ، كان يستخدم أسلوبًا قتاليًا مختلفًا – من يعرف من أين جمع العديد من الأساليب القتالية – ولكن لسوء الحظ ، نظرًا لاختلاف القوة ، لم يكن قادرًا على تحقيق نتائج جيدة جدًا في النهاية.

كان الجواب أنه بالتأكيد لن يكون … كيف يمكنه ألا يصاب بالاكتئاب؟

إذا كان الوجه المبتسم سيأخذ الصبي باعتباره تلميذًا حقيقيًا ، فلن يكون هناك ما يدعو للقلق ، لأنه في هذه الحالة ، سيكون كل من المدرب والتلميذ مرتبطين معًا على نفس الخيط – كلاهما يجب أن يكونا بنفس القدر من المسؤولية ، وستكون تلك العلاقة شبيهة بعلاقة الأب والابن.

بلا حول ولا قوة ، ربتت لينغ لان على كتف لوه لانغ ، واسته بشكل ضعيف ، “لوه لانغ ، فقط افعل ما بوسعك!” لم تعد قادرة على تحمل رؤية عيون لوه لانغ الحزينة بعد الآن ، هذا الطفل المثير للشفقة … لماذا لم يكن محظوظًا للغاية؟

بعد المشاهدة للحظة ، تنهد المدرب المبتسم فجأة. “تاي ، ألا تجد هذا المشهد مألوفًا؟”

فرك كي لونغ ذقنه ، وقال لـ لوه لانغ بنظرة جادة على وجهه ، “لوه لانغ ، لا تفعل المزيد من الأشياء السيئة من الآن فصاعدًا.”

ضع في اعتبارك ، بالنسبة لبعض المدربين الأقوى ، أن التعامل مع المتدرب لا يعتمد فقط على الموهبة ، ولكن جزء كبير منه يعتمد أيضًا على التقارب للوهلة الأولى.

فوجئ لوه لانغ بهذه الكلمات ، غير متأكد من معنى كي لونغ.

في هذا الوقت ، كان هناك عدد أقل من الطلاب في قاعة القتال ، مع وجود المزيد من المعلمين بدلاً من ذلك. كان هدفهم من المجيء إلى هنا الآن هو تبني طفل أو طفلين متميزين للتعليم الشخصي – كانت هذه أيضًا إحدى مسؤولياتهم كمدرب.

ارتدى كي لونغ نظرة تقول “هذا الطفل غير قابل للمعرفة” ، وهز رأسه قائلاً ، “ألم يقل الرئيس هذا من قبل؟ الكثير من الشرور التي تم ارتكابها ستضر بـ الكارما خاصتك”

في هذه الأثناء ، كان هان جيجيون هو الأضعف بين الأربعة منهم. وإدراكًا لضعفه ، فقد أحب تجربة الحركات الغريبة عند القتال. في كل مرة يقاتل فيها ، كان يستخدم أسلوبًا قتاليًا مختلفًا – من يعرف من أين جمع العديد من الأساليب القتالية – ولكن لسوء الحظ ، نظرًا لاختلاف القوة ، لم يكن قادرًا على تحقيق نتائج جيدة جدًا في النهاية.

“كي لونج ، سأقتلك.” عندها فقط اكتشف لوه لانغ أن كي لونغ كان يعبث معه. قفز واندفع نحو كي لونغ.

“بالتفكير في الماضي ، عندما التقيت بك ، كان ذلك أيضًا في أكاديمية الكشافة. في ذلك الوقت ، قاتلنا أيضًا بهذه الطريقة.” كان وجه المدرب المبتسم مليئا بالحنين إلى الماضي.

رأى كي لونغ أن لوه لانغ يقترب منه ، وانطلق بفرح. وهكذا بدأ الاثنان في إلقاء اللكمات والركلات في قعقعة صاخبة ، متجاهلين تمامًا أي شخص آخر من حولهم ، ولم ينزعجوا أبدًا كونهم مركز الاهتمام.

بلا حول ولا قوة ، ربتت لينغ لان على كتف لوه لانغ ، واسته بشكل ضعيف ، “لوه لانغ ، فقط افعل ما بوسعك!” لم تعد قادرة على تحمل رؤية عيون لوه لانغ الحزينة بعد الآن ، هذا الطفل المثير للشفقة … لماذا لم يكن محظوظًا للغاية؟

أوه ، هذان الطفلان غير حساسين … أدارت لينغ لان عينيها بشكل كبير ، وجلست إلى جانب واحد مع هان جيجيون. بدأ الاثنان ضمنيًا في الهمس لبعضهما البعض ، متظاهرين كما لو كانوا مجرد أعضاء من الجمهور.

تمسكت المدربة رقم تسعة بسرعة بالنموذج القتالي الأكثر تقليدية – إذا جاء الجنود ، أرسل جنرالًا للدفاع ؛ إذا ارتفعت المياه ، قم ببناء سد. دعا هذا المبدأ إلى أسلوب القتال المتمثل في مواجهة حركة بحركة ، وتبادل ضربة بأخرى. كان أسلوب القتال للمدرب رقم خمسة أكثر سوءًا من شخصيته – طالما أنه يستطيع تحقيق النصر ، فإنه سيفعل أي شيء.

نعم ، بالتأكيد ، بالتأكيد لن يعترفوا أبدًا بأنهم يعرفون هذين الأبلهين الكبيرين اللذين ليس لديهما مطلقًا أي مفهوم لدعم المظاهر.

“نعم ، يجب أن يتمتع الشقي المقطوع بالطاقم بالقوة الأفضل. ومع ذلك ، فإن الخصائص الجسدية لهذا الصبي الجميل ليست سيئة حقًا ، فهو موهبة حقيقية يمكن تدريبها.” بدا الوجه المبتسم وكأنه يحب لوه لانغ بشكل أفضل.

********

“أي قرار؟” كان وجه مبتسم فضوليًا جدًا.

جذبت معركة كي لونغ و لوه لانغ الشرسة انتباه الجميع في قاعة القتال. من بينهم ، اثنان من المدربين ، الذين كان لديهم في البداية أثر للملل ونفاد الصبر على وجوههم ، أصبحوا أكثر نشاطًا عندما رأوا تبادل الضربات الحماسية لـ كي لونغ و لوه لانغ أثناء قتالهم.

“لا ، لقد اتخذت قرارًا للتو ” قال وجه التابوت بهدوء.

قال أحد المدربين ضاحكًا: “ليس سيئًا ، ليس سيئًا ، العميد العجوز لم يكذب علينا حقًا. النقانق الصغار من الصف الأول لهذا العام لديهم بالفعل بعض المزايا”.

عند سماع هذا ، لم يستطع المدرب الصارم إلا أن ينفخ بسخرية ، ويقول ، “الابتسامة السخيفة التي كانت على وجهك طوال اليوم كانت تزعجني كلما رأيتها.” بعد قول هذا ، نظر إلى صديقه الحميم ببرود ، واستمر ، “وجهك الآن لا يزال كذلك ، ولا يزال مزعجًا.”

بقي الشخص الآخر صارمًا، يراقب باهتمام بينما استمر كي لونغ و لوه لانغ في تبادل التحركات، قبل الرد ” أسس هذين النقانق جيدة جدًا.”

********

تأخر كي لونغ و لوه لانغ عن لينغ لان لهذا النصف من العام. على الرغم من أنه كان من الصعب تحديد ما إذا كان هناك أي تحسن في جوانب أخرى ، إلا أن أسسهم في القتال كانت بالتأكيد أقوى بكثير مما كانت عليه في بداية العام الدراسي. كان هذا لأن مساحة التعلم أكدت دائمًا على أن الأساسيات هي الأهم – جلبت لينغ لان هذا المبدأ بشكل طبيعي إلى كي لونغ والآخرين خلال جلسات التدريب العادية.

مرات قليلة فقط ، عندما لم يتكيف لوه لانغ مع الوقت ، تمكن هان جيجيون من انتزاع النصر من يديه. ولكن ضد أقوى بكثير من كي لونغ و لينغ لان، لم يفز هان جيجيون ولو مرة واحدة. أثبت هذا أيضًا أنه عندما تكون هناك مسافة كافية بين مستويات القوة ، فإن كل المخططات والمؤامرات ، وكل الحركات الغريبة في العالم ، كانت عديمة الجدوى.

بعد المشاهدة للحظة ، تنهد المدرب المبتسم فجأة. “تاي ، ألا تجد هذا المشهد مألوفًا؟”

نظر وجه التابوت إلى الوجه المبتسم للحظة ، ثم قال ، “لقد قررت أن أتعامل مع فتى الطاقم هذا كتلميذي الأول”.

نظر المدرب ذو الوجه الجاد إلى الآخر ، غير مستوعب.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“بالتفكير في الماضي ، عندما التقيت بك ، كان ذلك أيضًا في أكاديمية الكشافة. في ذلك الوقت ، قاتلنا أيضًا بهذه الطريقة.” كان وجه المدرب المبتسم مليئا بالحنين إلى الماضي.

“نعم ، يجب أن يتمتع الشقي المقطوع بالطاقم بالقوة الأفضل. ومع ذلك ، فإن الخصائص الجسدية لهذا الصبي الجميل ليست سيئة حقًا ، فهو موهبة حقيقية يمكن تدريبها.” بدا الوجه المبتسم وكأنه يحب لوه لانغ بشكل أفضل.

عند سماع هذا ، لم يستطع المدرب الصارم إلا أن ينفخ بسخرية ، ويقول ، “الابتسامة السخيفة التي كانت على وجهك طوال اليوم كانت تزعجني كلما رأيتها.” بعد قول هذا ، نظر إلى صديقه الحميم ببرود ، واستمر ، “وجهك الآن لا يزال كذلك ، ولا يزال مزعجًا.”

أعطى العالم العسكري أهمية كبيرة لعلاقة السيد والتلميذ. بغض النظر عما إذا كان الأمر يتعلق بـ “تلميذ مبتدئ” أو “تلميذ حقيقي” ، بمجرد تأكيد علاقتهما ، لن يتمكنوا من الابتعاد عن هذا الاتصال لبقية حياتهم. على سبيل المثال ، إذا أراد الوجه المبتسم اتخاذ لوه لانغ ، حتى لو كان كـ تلميذًا مبتدئًا ، فسيكون ذلك مساويًا أن الوجه المبتسم يعترف بـ لوه لانغ باعتباره تلميذًا له. منذ ذلك الحين ، سيحصل لوه لانغ على حماية فرع الوجه المبتسم – بعبارة أخرى ، سواء كان لوه لانغ جيدًا أو سيئًا في المستقبل ، فإن الوجه المبتسم سيكون له يد فيه.

“اللعنة ، حسنًا ، ألا تزال ترتدي هذا الوجه كالتابوت لـ تخويف الناس؟” أصبح المدرب المبتسم ساخطًا. ومع ذلك ، استمر وجهه في الابتسام – يبدو أنه ولد بشكل طبيعي بوجه مبتسم.

تمسكت المدربة رقم تسعة بسرعة بالنموذج القتالي الأكثر تقليدية – إذا جاء الجنود ، أرسل جنرالًا للدفاع ؛ إذا ارتفعت المياه ، قم ببناء سد. دعا هذا المبدأ إلى أسلوب القتال المتمثل في مواجهة حركة بحركة ، وتبادل ضربة بأخرى. كان أسلوب القتال للمدرب رقم خمسة أكثر سوءًا من شخصيته – طالما أنه يستطيع تحقيق النصر ، فإنه سيفعل أي شيء.

“تريد القتال؟” يحدق بـ وجه بارد بصعوبة في وجه مبتسم ، روح قتالية كثيفة في عينيه.

-في حالة أعجبتك الرواية والترجمة الرجاء ترشيح الرواية لأصدقائك.

رمش الوجه المبتسم في إدراك ، وقال بتجاهل ، “اللعنة، كادت أن تسقط في مؤامرتك. لن أحاربك – مزعج للغاية.” كيف نسي أن صديقه كان مهووساً بالفطرة بالمعارك؟ كانت يديه ستشعر بالحكة إذا لم يقاتل على الإطلاق في يوم واحد. علاوة على ذلك ، كلما قاتل فإنه سيستمر ، إذا لم يقاتل حتى كانت السماء والأرض مظلمة ، وحتى ينفد جسده وطاقته ، فلن يتوقف. كلا ، لم يكن لينزل هذا التعذيب الذاتي على نفسه.

نعم ، بالتأكيد ، بالتأكيد لن يعترفوا أبدًا بأنهم يعرفون هذين الأبلهين الكبيرين اللذين ليس لديهما مطلقًا أي مفهوم لدعم المظاهر.

رأى وجه التابوت أن تهكماته لن تنجح ، وكان وجهه مليئًا بالندم. هذا العام ، جاء دور مجموعتهم للتدريس في أكاديمية الكشافة لمدة عام واحد. بعد أن غادروا للتو ساحة المعركة ، لم يكونوا معتادين حقًا على هذا النوع من الحياة المدنية – لقد كانوا ينتمون بطبيعة الحال إلى ساحة المعركة.

فوجئ لوه لانغ بهذه الكلمات ، غير متأكد من معنى كي لونغ.

“أي طفل تفضل؟” سأل وجه مبتسم ، مليئا بالفضول.

“هذا واحد مع قطع الطاقم.” وجه نعش كان يشير إلى كي لونغ.

“هذا واحد مع قطع الطاقم.” وجه نعش كان يشير إلى كي لونغ.

“أي قرار؟” كان وجه مبتسم فضوليًا جدًا.

“نعم ، يجب أن يتمتع الشقي المقطوع بالطاقم بالقوة الأفضل. ومع ذلك ، فإن الخصائص الجسدية لهذا الصبي الجميل ليست سيئة حقًا ، فهو موهبة حقيقية يمكن تدريبها.” بدا الوجه المبتسم وكأنه يحب لوه لانغ بشكل أفضل.

“على وجه التحديد لأنه مجرد تلميذ مبتدئ ، لهذا السبب أريدك أن تكون أكثر جدية بشأنه.” كان وجه التابوت غاضبًا بعض الشيء الآن.

عند سماع كلمات الوجه المبتسم ، أصبح وجه صاحب وجه التابوت شديد الصرامة بالفعل. نظر إلى الوجه المبتسم باهتمام وقال ، “تريد أن تأخذه كطالب؟ هل فكرت في ذلك؟”

ضع في اعتبارك ، بالنسبة لبعض المدربين الأقوى ، أن التعامل مع المتدرب لا يعتمد فقط على الموهبة ، ولكن جزء كبير منه يعتمد أيضًا على التقارب للوهلة الأولى.

أعطى العالم العسكري أهمية كبيرة لعلاقة السيد والتلميذ. بغض النظر عما إذا كان الأمر يتعلق بـ “تلميذ مبتدئ” أو “تلميذ حقيقي” ، بمجرد تأكيد علاقتهما ، لن يتمكنوا من الابتعاد عن هذا الاتصال لبقية حياتهم. على سبيل المثال ، إذا أراد الوجه المبتسم اتخاذ لوه لانغ ، حتى لو كان كـ تلميذًا مبتدئًا ، فسيكون ذلك مساويًا أن الوجه المبتسم يعترف بـ لوه لانغ باعتباره تلميذًا له. منذ ذلك الحين ، سيحصل لوه لانغ على حماية فرع الوجه المبتسم – بعبارة أخرى ، سواء كان لوه لانغ جيدًا أو سيئًا في المستقبل ، فإن الوجه المبتسم سيكون له يد فيه.

لكن التلميذ المبتدئ كان مختلفًا. لم تتطلب هذه العلاقة أي شيء من الطالب ، ولكن كان لها متطلبات للمدرس. بعبارة أخرى ، فإن التعامل مع تلميذ مبتدئ يعني علاقة أحادية الاتجاه حيث يقدم المدرب عناية وجهدًا شاقين. إذا قرر التلميذ المبتدئ ألا يصبح التلميذ الحقيقي للمدرب في النهاية ، فسيتم إهدار كل الجهود المستثمرة للمدرب سابقًا دون أي سبيل للرجوع إليه ، لأن كل ذلك كان خارجًا عن إرادة المعلم الذاتية.

“نعم ، تمامًا كتلميذ مبتدئ بالرغم من ذلك.” واصل الوجه المبتسم الابتسام على نطاق واسع ، غير مبالٍ على الإطلاق.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“على وجه التحديد لأنه مجرد تلميذ مبتدئ ، لهذا السبب أريدك أن تكون أكثر جدية بشأنه.” كان وجه التابوت غاضبًا بعض الشيء الآن.

سرعان ما بدأت البطولة ، وكانت أولى المعارك من أجل تقدم الـ13 الأوائل إلى المراكز 7. في هذه الجولة ، الذين حصلت على الاعفاء ، لم تكن لينغ لان بل كان لي ينغجي من الدرجة الأولى .

إذا كان الوجه المبتسم سيأخذ الصبي باعتباره تلميذًا حقيقيًا ، فلن يكون هناك ما يدعو للقلق ، لأنه في هذه الحالة ، سيكون كل من المدرب والتلميذ مرتبطين معًا على نفس الخيط – كلاهما يجب أن يكونا بنفس القدر من المسؤولية ، وستكون تلك العلاقة شبيهة بعلاقة الأب والابن.

ارتدى كي لونغ نظرة تقول “هذا الطفل غير قابل للمعرفة” ، وهز رأسه قائلاً ، “ألم يقل الرئيس هذا من قبل؟ الكثير من الشرور التي تم ارتكابها ستضر بـ الكارما خاصتك”

لكن التلميذ المبتدئ كان مختلفًا. لم تتطلب هذه العلاقة أي شيء من الطالب ، ولكن كان لها متطلبات للمدرس. بعبارة أخرى ، فإن التعامل مع تلميذ مبتدئ يعني علاقة أحادية الاتجاه حيث يقدم المدرب عناية وجهدًا شاقين. إذا قرر التلميذ المبتدئ ألا يصبح التلميذ الحقيقي للمدرب في النهاية ، فسيتم إهدار كل الجهود المستثمرة للمدرب سابقًا دون أي سبيل للرجوع إليه ، لأن كل ذلك كان خارجًا عن إرادة المعلم الذاتية.

إذا كان الوجه المبتسم سيأخذ الصبي باعتباره تلميذًا حقيقيًا ، فلن يكون هناك ما يدعو للقلق ، لأنه في هذه الحالة ، سيكون كل من المدرب والتلميذ مرتبطين معًا على نفس الخيط – كلاهما يجب أن يكونا بنفس القدر من المسؤولية ، وستكون تلك العلاقة شبيهة بعلاقة الأب والابن.

“من النادر أن أجد أحدًا يعجبني. الأمر يستحق المخاطرة قليلاً.” يبدو أن الوجه مبتسم اتخذ قراره.

“نعم ، يجب أن يتمتع الشقي المقطوع بالطاقم بالقوة الأفضل. ومع ذلك ، فإن الخصائص الجسدية لهذا الصبي الجميل ليست سيئة حقًا ، فهو موهبة حقيقية يمكن تدريبها.” بدا الوجه المبتسم وكأنه يحب لوه لانغ بشكل أفضل.

عرف وجه التابوت أنه بمجرد أن يتخذ صديقه الحميم قرارًا ، فإنه لن يغير رأيه. لم يستطع إلا أن يتنهد ، ولم يقل شيئًا أكثر من ذلك.

عرف وجه التابوت أنه بمجرد أن يتخذ صديقه الحميم قرارًا ، فإنه لن يغير رأيه. لم يستطع إلا أن يتنهد ، ولم يقل شيئًا أكثر من ذلك.

“غاضب؟” سأل الوجه المبتسم، وهو يربت على كتفه، شعر الوجه المبتسم أن طريقته في اتخاذ قراراته قد تكون غير محترمة قليلاً في مواجهة قلق صديقه العزيز ، لذلك لم يسعه إلا أن يطلب رأيه.

تمسكت المدربة رقم تسعة بسرعة بالنموذج القتالي الأكثر تقليدية – إذا جاء الجنود ، أرسل جنرالًا للدفاع ؛ إذا ارتفعت المياه ، قم ببناء سد. دعا هذا المبدأ إلى أسلوب القتال المتمثل في مواجهة حركة بحركة ، وتبادل ضربة بأخرى. كان أسلوب القتال للمدرب رقم خمسة أكثر سوءًا من شخصيته – طالما أنه يستطيع تحقيق النصر ، فإنه سيفعل أي شيء.

“لا ، لقد اتخذت قرارًا للتو ” قال وجه التابوت بهدوء.

بعد المشاهدة للحظة ، تنهد المدرب المبتسم فجأة. “تاي ، ألا تجد هذا المشهد مألوفًا؟”

“أي قرار؟” كان وجه مبتسم فضوليًا جدًا.

تأخر كي لونغ و لوه لانغ عن لينغ لان لهذا النصف من العام. على الرغم من أنه كان من الصعب تحديد ما إذا كان هناك أي تحسن في جوانب أخرى ، إلا أن أسسهم في القتال كانت بالتأكيد أقوى بكثير مما كانت عليه في بداية العام الدراسي. كان هذا لأن مساحة التعلم أكدت دائمًا على أن الأساسيات هي الأهم – جلبت لينغ لان هذا المبدأ بشكل طبيعي إلى كي لونغ والآخرين خلال جلسات التدريب العادية.

نظر وجه التابوت إلى الوجه المبتسم للحظة ، ثم قال ، “لقد قررت أن أتعامل مع فتى الطاقم هذا كتلميذي الأول”.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فوجئ لوه لانغ بهذه الكلمات ، غير متأكد من معنى كي لونغ.

-إذا كان هنا أي تعليق أو تنبيه الرجاء وضعه في التعليقات.

تمسكت المدربة رقم تسعة بسرعة بالنموذج القتالي الأكثر تقليدية – إذا جاء الجنود ، أرسل جنرالًا للدفاع ؛ إذا ارتفعت المياه ، قم ببناء سد. دعا هذا المبدأ إلى أسلوب القتال المتمثل في مواجهة حركة بحركة ، وتبادل ضربة بأخرى. كان أسلوب القتال للمدرب رقم خمسة أكثر سوءًا من شخصيته – طالما أنه يستطيع تحقيق النصر ، فإنه سيفعل أي شيء.

-في حالة أعجبتك الرواية والترجمة الرجاء ترشيح الرواية لأصدقائك.

“اللعنة ، حسنًا ، ألا تزال ترتدي هذا الوجه كالتابوت لـ تخويف الناس؟” أصبح المدرب المبتسم ساخطًا. ومع ذلك ، استمر وجهه في الابتسام – يبدو أنه ولد بشكل طبيعي بوجه مبتسم.

ترجمة : Abdallah Alwakeel

بلا حول ولا قوة ، ربتت لينغ لان على كتف لوه لانغ ، واسته بشكل ضعيف ، “لوه لانغ ، فقط افعل ما بوسعك!” لم تعد قادرة على تحمل رؤية عيون لوه لانغ الحزينة بعد الآن ، هذا الطفل المثير للشفقة … لماذا لم يكن محظوظًا للغاية؟

 

لكن التلميذ المبتدئ كان مختلفًا. لم تتطلب هذه العلاقة أي شيء من الطالب ، ولكن كان لها متطلبات للمدرس. بعبارة أخرى ، فإن التعامل مع تلميذ مبتدئ يعني علاقة أحادية الاتجاه حيث يقدم المدرب عناية وجهدًا شاقين. إذا قرر التلميذ المبتدئ ألا يصبح التلميذ الحقيقي للمدرب في النهاية ، فسيتم إهدار كل الجهود المستثمرة للمدرب سابقًا دون أي سبيل للرجوع إليه ، لأن كل ذلك كان خارجًا عن إرادة المعلم الذاتية.

“هذا واحد مع قطع الطاقم.” وجه نعش كان يشير إلى كي لونغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط